الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ليكن شعار الحوار المتمدن - حرية سقفها السماء -

فراس سعيد

2010 / 2 / 18
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن



ان القرارات التى اتخذتها الهيئة الادارية للحوار المتمدن والتى بموجبها - تم التضييق على الحرية فى نشر المقالات او ابداء الراى فى كتابات الحوار المتمدن , بحجة ان بعض المقالات هى طائفية او تبشيرية , او تسى لطرف ما لحساب اخر ,
وبحجة ابقاء الحوار المتمدن - مسرح للعلمانية واليسارية , تم تقيد بعض الاخوة الكتاب , والطلب منهم بابراز الهوية الشخصية - حتى انة يطلب التاكد من رقم الهاتف , مع العلم بان الهيئة الادارية للحوار المتمدن , وحسب علمى , يعيش اغلب اعضائها خارج الوطن العربى , والاسلامى , حيث تتمتع بجو الحرية وتقول رايها دون الخوف من الرقيب ودون حسيب , والسوال ؟ لو كان الاخوة فى الهيئة الادارية متواجدون لنقل فى احدى الدول العربية التى تسجن الكاتب لمجرد مقال , هل سوف
توافق على هذة البنود الجديدة ؟؟؟
هل توافقوا يا اخوة الهيئة الادارية لاعطاء عناوينكم وارقام هواتفكم لو كنتم تعيشوا مثلما نعيش فى اجواء من القمع والسجن والتهميش للمعارض ؟؟؟
انا اعتقد بان مثل هذا الطلب يعنى ما يلى :
اولا - تريدوا القول نحن لسنا بحاجة لكم . او
ثانيا - لا تكتب الا ما نريد , لان اسمك وعنوانك معروف . او
ثالثا - يبقى الكاتب فى حالة من الخوف , وبهاذا انتم اطلقتم رصاصة الرحمة على حرية النشر . او
رابعا - سوف يهرب الكثير من الاخوة الكتاب .

فاذا اردنا ابقاء شعلة الحوار المتمدن كما كانت , منبر للحرية وابداء الراى , رضى من رضى , وغضب من غضب , يجب علينا اطلاق الحرية الكاملة والوافية الغير منتقصة حتى نطلق هذا المارد - العقل البشرى - من قمقمة ,
فبدون الحرية - لا يوجد فكر راقى
بدون الحرية - لا يوجد ابداع
بدون الحرية - سوف نبقى فى ندور فى حلقة مغلقة من التخلف والتراجع .
ان قيام بعض الاخوة الكتاب بالشتم او السباب او اذكاء الطائفية او اى نوع من الاسائات , لا يمكن ان يجعلنا نتراجع عن المطالبة بالحرية الكاملة فى ما نكتب , لان تقييد الحريات , هو ما يريدة هولاء المسيئون , فانتم بدون قصد قمتم بخدمتهم وتطبيق افكارهم فى القمع والتضييق على عقول البشر.
يجب علينا ان نضع كامل ثقتنا بالعقل الانسانى الذى بفطرتة يستطيع التمييز بين الصالح والطالح , لكن فى البداية - دعونا نظهر لة كل الاطياف حتى يستطيع التميز واخذ الافضل .
راجيا لكم كل التقدم والتوفيق
مع كل شكرى لهاذا الموقع الذى بحق - قفزة نوعية فى عالمنا العربى
شكرا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ارشح السيد فراس ليكون رئيس الهيئة الادارية
مواطن ( 2010 / 2 / 18 - 17:44 )
ارشح السيد فراس سعيد ليكون الرئيس الفخرى للهيئة الادارية للحوار المتمدن
لانة ( لا ابداع بدون حرية
سلمت يا اخ فراس


2 - مقال جريء
رعد الحافظ ( 2010 / 2 / 18 - 23:34 )
أوّل مرّة ربّما أقرأ للإستاذ فراس سعيد , وقد أسفتُ فعلاً لذلك
لمّا فاتني من كتاباتهِ السابقة
فمقاله هذا يُشير بوضوح الى صراحتهِ وجرأته لقول الحق الذي يعتقدهُ
تحيّاتي للكاتب


3 - السؤال عن البيانات الشخصية عمل مخابراتي
صلاح يوسف ( 2010 / 2 / 19 - 00:21 )
أستغرب حقاً قيام الحوار المتمدن بالسؤال عن البيانات الشخصية للكتاب ؟؟؟؟ هل سيجرؤ أي باحث أو مفكر على انتقاد الإسلام حتى لو كانت أبحاثه صحيحة ؟؟ الجميع يعلم ان الإسلام يحاكم المنتقدين بحكم المرتدين ويقوم بتصفيتهم بدم بارد قربى لله، فهل الحوار يقصد ان يطرد جميع الكتاب التنويريين من الموقع ؟؟؟ لماذا كان الموقع يسمح طوال الوقت لبعض المعلقين الإسلاميين باستخدام أسماء مستعارة لكيل الشتائم المقززة لكتاب محترمون ؟؟؟ لقد وصلت سيدة اسمها الحائرة إلى 99 اسماً حتى باتت تعلق ب 99 نكاية في جميع الكتاب بينما هي لا تمتلك أي فكرة أصلا عن أي شيء، فهل التعليقات مادةو منشورة وتستحق المتابعة ام المقصود هو صنف معين من الكتاب ؟؟؟ اليوم توجد المجموعات البريدية وتوجد جروبات الفيس بوك وتوجد مدونات غوغل وجميعها لا تشترط الهوية الشخصية. لا يمكن أن يكون انحدار الحوار المتمدن إلى هذا الدرك إضاء لبعض الجهات ورضوخ لبعض الضغوطات إلا عملاً غريباً ومثيراً لعلامات التساؤل وإلا فإن على القائمين على الموقع النزول إلى الجمهور لتبرير سياسة القمع الحديدية التي طرأت على الموقع بشكل مفاجيء. أرجو أن يتم التراجع عن هذا القرار.


4 - غريبة تلك القرارات عن المنطق
زيد ميشو ( 2010 / 2 / 19 - 00:56 )
نقول عن النسيان نعمة إنما ليس في كل الأحوال
عندما كبر الموقع وأخذ أهميته وشهرته ، لم يكن له شروط
ولو لم تكن تلك الأسماء نفسها موجودة لما أصبح الموقع على ماهو عليه الآن
فمن المستفيد من إعلان أسمائهم ؟
هبّ الكثيرين شاكرين إدارة ألموقع قرارها هذا ، ولو قرأنها عناوين مواضيعهم فقط وليس مضمونها لعرفنا من أي فئة هم ، ولم أفهم ماللذي حشرهم في موقع يساري وحواري وهم من المتعصبين لطائفتهم ولايعرفون مالحوار وما التمدن ، بالرغم من إن غالبيتهم يكتبون بأسماء مستعارة
إخوتي في إدارة الموقع
يجب أن تعدلوا عن قراركم ولا تستهينوا بكتاب لهم الفضل الكبير على الموقع ، ومن بينهم من تابعته شخصياً وتعرفت بسبب مقالته على موقع الحوار المتمدن
ولولاهم ، لأصبح موقع الحوار التمدن موقع اللاحوار الديني
عاملوا الكتاب والمعلقين بنضج يليق بهم وبالموقع ، وأرموا بسلة المهملات قوانين العقوبات وقرار الكتابة بالأسماء الصريحة ، فأنتم أكبر من تلك الصغائر


5 - أنا القارئة الأصلية لا الكربونية
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 2 / 19 - 03:39 )
شخصيا أعتبر التعليقات نوعا من الكتابة الهادفة أيضا وعندمت تطلب حضرتك حرية سقفها السماء فلا أظنها إلا تتسع للجميع كتابا ومعلقين وحتى تطلق المارد من قمقمه فان هذا يحتاج لمنْ يحميهم فعلا لا قولا, سجلتُ رأيي اليوم في موضوع قضايا التطوير الجديد التي تمخض عنها اجتماع ادارة الحوار,أرجو الاطلاع , كان عليك أن تشملنا بنظرة عطفك هذه التي تنادي بها في خضم هذه الشوشرة بسبب انتحال أسماء المعلقين ورميهم ببعضهم وألفت نظرك الى أن التعليق رقم43 في مقالك الماضي ليس لي, أنا أقول سيدنا يسوع المسيح لا المسيح عليه السلام وأقول الرسول السيد محمد لا محمد صلعم , قلْ له ( خللي يكون تايواني أصلي لا تايواني كربوني بازاري)قل له أن العالم يسير بموالده وتخاريفه التي لا صاحب لها الى مزبلة التاريخ وأنتم مع صاحبكم وأصحاب صاحبكم وأحفاد أصحاب صاحبكم( ساحبكم) للأخير تقتاتون على تخاريف وتعيشون عليها ما دمتم قد اخترتم ان يكون المحطة الأخيرة للتاريخ وستبقون في الأخير , سمحتُ لنفسي بالخروج الاستثنائي اليوم ليصل صوتي الى ادارة الحوار ولأطلب منك أن تكون الى جانبنا في صرختك القوية ولأقول طويلة على رقبته من يعتدي على الشرفاء


6 - رغم علمنا بأن الموقع هو موقعهم ، وهم أحرار
الحكيم البابلي ( 2010 / 2 / 19 - 05:15 )
مع كل حبي وإحترامي لهذا الموقع ، ولكنه كأي شيئ آخر في الحياة ليس متكاملاً ولم يصل لدرجة تدع بعضنا يعتقد بأنه ديمقراطي بمفهوم الديمقراطية
قد يكون في المقدمة لو قارناه بتخلف الشرق ، وربما في المؤخرة لو قارناه بديمقراطية الغرب التي تبنيناها لسنوات طويلة ، والمشكلة إن الموقع لا يريد أن يرى أو يقرأ أو يسمع بعيوبه وعدم ديمقراطيته في بعض الأمور
ولهذا لم يرد أحد منهم على تساؤلاتنا لحد اليوم ، بل يمعنون في التخفي وعدم المواجهة الفكرية بيننا (الجمهور) وبينهم !! أوليس هذا نفس إسلوب الحكومات العربية في تحاشي الحوارمع الشعب ؟ ربما لأنها لا تملك ناصية الحق ، وعاجزة عن التحاجج ، ولا تستطيع أن تواجه الإتهام ، وبالتالي تهرب من النقاش والسؤال والجواب
وماذا يسمى كل ذلك غير فردية وتسلط ودكتاتورية ولا ديمقراطية ؟ ومع هذا نبقى متشبثين بأمل أن يصحو الموقع من نشوة الوصول إلى هذا الحجم ، وبأمل أن يعترف الموقع بأن مئات وآلاف من الكتاب والمعلقين والقراء المتطوعين بجهودهم هم السر خلف نجاحه ، ولهذا وجب عليه إحترامهم وعدم إهمالهم ، والشاطر من يتحسب لأسوأ الإحتمالات ويتخلى عن غروره ، فهي لم تدم لأحد
تحياتي


7 - تقييم النجاح مهمة ضرورية ... وإلا
محمد البدري ( 2010 / 2 / 19 - 05:32 )
بعد فترة من تطبيق المعايير الجديدة للنشر اعتقد ان علي الحوار المتمدن ان يعيد تقييم مدي اتساع شهرته ونجاحة مقارنة بمواقع اخري كثيرة ومقارنة بنجاحة قبل تطبييق هذه المعايير. فنجاح الموقع تم عندما كان بلا سقف، ورغم ذلك كانت ضوابط النشر قائمة حيث حجبت مقالات ومنعت تعليقات لاسباب معروفة ومنطقية واخلاقية الي حد بعيد. فليس كل جديد جديد الا إذا حقق مزيد من النجاح. . فإعادة التقييم هي ضمان صحة ما هو جديد. وتبقي مسالة السرية والاختفاء وراء اسماء مستعارة ضمانا لامن الكاتب هامة في مراحل كثيرة، فلب القضية هي مصداقية الطرح وحقيقة الافكار وليس الشخص بعينه، والا فكيف يمكن للحوار المتمدن ان يشرح لنا مدي جهد الانسانية وما بذلته من طاقة في نقد الاديان التي مصدرها ما يسمي الوحي ( كاتب مجهول الهوية) ورغم ذلك يمتنع الجميع عن مهاجمة الانبياء والرسل الوحيدين الذين اعتمدوا سرية المصدر؟ نقد الاديان هذا نموذج لما اريد قوله عن اعادة التقييم بعد فترة، لان البشرية ظلت عاجزة عن النقد لفترات طويلة جدا وعلي الحوار المتمدن ان ياخذ منها درسا. وتبقي مسالة سرقة اسماء المعلقين قضية لا ترضي احدا علي الموقع حلها.


8 - القارئة الأصلية لا التقليد مرة أخرى
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 2 / 19 - 07:10 )
شكوت لك قبل قليل قضيتي مع الانتحال اسمحْ لي الآن سأشكو الحوار من على صفحتك لا صفحتهم لأني أراك أكثر مما أراهم ,كتبت لهم رأيي في مقالهم الماضي ( قواعد وأولويات النشر) رقم 97 ماذا درسوا فيه؟ أخي في ادارة الحوار: الاجتماع لا يعني أن تجتمع أنت وحالك , الاجتماع يعني الاجتماع معنا نحن الضلع الثاني الرئيس والأساسي في بناء الموقع, وعلى لحم أكتافنا تربى وبجهودنا المخلصة تنهض, اليوم ردا على تعليقي الماضي 97 أقول: أخي الكاتب لا تعلقْ على صفحة الحوار ولا صفحة الماء, التعليق إما أن يكون تعليكاً أو تعليقا من رقبتك , وقلت للمشرف على التعليقات: لا تمضِ سيفك في بتر تعليقات الكتاب امضِه في بتر الكتاب وله أقول: اسمع مني ولا تمضه في بتر الاثنين اتركه نظيفا لعلك تستخدمه في محاربة طواحين الهواء وقد نسيت أن زمن ظهور الأنبياء قد ولّى فلا تظهرْ لا من وراء الشاشة ولا حتى بالحلم وابْق متربعا كهارون الرشيد لا تسأل من ينتحل ومنْ يشوّه فكل تاريخنا وقواعد لغتنا : ضرب زيد عبيدا وشعارنا بالروح بالدم نفديك يا .. حتى صار للدلع تعبيرا عن الجمال نقول للمخاطب: يا مضروب أو يا مضروبة ! أخي بأي عضو من جسمك ستبني الأمة ؟


9 - الحرية
مرثا ( 2010 / 2 / 19 - 08:03 )
تحياتي استاذ فراس : اتفق معك انه لاتناقض بين الحرية واحترام الآخر وليس مجرد اظهار الهوية الشخصية الحقيقية هو ما سيمنع اسلوب السب والتسفيه للآخر بدون ابداء اسباب منطقية مقنعة وكلنا نعلم انه في شرقنا الأوسط ليس هناك حرية للرأي بدون قيود .ويجب ان يوضح جيدا ان المناقشة الجادة الموضوعية ليس بالضرورة ان تنتهي باقناع الواحد للآخر برأيه ولكنها يجب ان تنتهي بنفس الاحترام في ابداء رأي مخالف بأسباب منطقية
تقديري واحترامي


10 - تجاهل للوضع في البلاد العربية
محمد حياني ( 2010 / 2 / 19 - 09:09 )
تقيد بعض الاخوة الكتاب , والطلب منهم بابراز الهوية الشخصية - حتى انة يطلب التاكد من رقم الهاتف هو تجاهل لوضع الكتاب في البلاد العربية


11 - هناك امور خفية
ناهد ( 2010 / 2 / 19 - 09:41 )
اعتقد ان هناك ما يحدث في الظل وامور تحاك تحت الطاولة ، هذه انعكست على قرارات الموقع الجديدة الغير منصفة او مقنعة ، ولا اجد الا انها بالنهاية تضيق الخناق على الكثيرين وقد تعرضهم للخطر ، وتفرض عليهم نوع معين من الكتابة .
الكاتب ـ شكرا لاتاحة المجال لابداء الراي من خلال مقالك ، كل الاحترام .
سلام


12 - لا إبداع بدون حرية!!
أبو لهب المصري ( 2010 / 2 / 19 - 13:26 )
اتفق معك أخى العزيز اننا نريد كما عودنا الحوار المتمدن حرية سقفها السماء
فبلا حرية لا يوجد إبداع
أنظروا لصاحب قصيدة شرفة ليلى مراد الشاعر حلمى سالم - لمجرد قصيدة ماذا فعلوا به !!
تحياتى ودمتم بخير


13 - للحريات حدود
هرمز كوهاري ( 2010 / 2 / 19 - 14:45 )

حادثة يرويها الأستاذ د. علي الوردي ،عندما أعلن مبدأ ( حريات ، عدالات ، مساوات ) !!
في العراق سطى أحد اللصوص على دار وقتل صاحب الدار سرق ثم هرب ، إلقي القبض عليه وحكم بالإعدام ، وصاح القاتل في وجه الحاكم - إذا أين الحرية التي تنادون بها !!!!! ليس هناك حرية مطلقة وستكون مطلقة على ما أعتقد إذا أصبح الناس كل الناس ملائكة فإنتظروا !!! الى ذلك اليوم



14 - هرمز كوهاري
صلاح يوسف ( 2010 / 2 / 19 - 14:53 )
تقارن حرية الرأي بحرية القتل ؟؟؟


15 - إلى هرمز كوهاري تعليق 14
أبو لهب المصري ( 2010 / 2 / 19 - 15:41 )
ما هذا الذى تقوله !!!
أترانا مدججن بالأسلحة الفتاكة ونفكر فى غزوة مباركة تنطلق من المتمدن إلى أرجاء المسكونة لنقتل ونسلب وننهب الناس !!
هذه المقارنة غريبة جدا
شكرا للأستاذ صلاح يوسف على رده رقم 15
تحياتى للجميع وشكرا للكاتب


16 - نريد من الموقع ان يكون ديمقراطيا بغير شروط
ابومودة ( 2010 / 2 / 19 - 15:44 )
طاب مساؤكم جميعا ايها الاحبة
سلمت استاذ فراس
اعتقد ان من اسباب هذه الاجراءات ضغوط من تسلط على الموقع اخيرا
واخذ يفرض شروطه
ويا استاذ لاتشكر الموقع على القفزة التوعية التي حققها
اشكر كتاب الموقع فبضلهم تحققت تلك القفزة في عالمنا العربي المتخلف
مع مودتي


17 - اعطني حريتي
john ( 2010 / 2 / 19 - 15:59 )
العربان يسمعون بكلمة اسمها(الحرية)ولكن لااحد منهم مارس معنى هذه الكلمة إلاالمغتربين المقيمين في بلاد ال(كفار)


18 - طريق الحرية ستبقى الأفضل للحوار
nana ameen ( 2010 / 2 / 19 - 16:14 )
الحوار المتمدن لا شك بأنها الجريدة الأولى التي تتمتع بجو الحرية الذي ينشده معظم المفكرين
الاحرار. فهي فعلا الشعلة التي تضئ؛ ومنبر للحرية وابداء الراى
ولكني استغرب القرارات التى اتخذتها الهيئة الادارية للحوار المتمدن والتى بموجبها - تم التضييق على الحرية فى نشر المقالات او ابداء الراى فى كتابات الحوار المتمدن , بحجة ان بعض المقالات هى طائفية او تبشيرية , او تسى لطرف ما لحساب اخر ,
فهي قرارات لا تصب لخدمة الحرية
-فبدون الحرية - لا يوجد فكر راقى
بدون الحرية - لا يوجد ابداع
بدون الحرية - سوف نبقى فى ندور فى حلقة مغلقة من التخلف والتراجع -
وكما هو معروف ونعيشه يوميا؛ ان خفافيش الظلام واقفة بالمرصاد لاي مفكر/ة وانا لن اضرب الأمثلة فهي معروفة وليست بحاجة لتعريف’ لذلك اظن ان طريق الحرية ستبقى الأفضل للحوار وكتابه وقرائه ايضاً


19 - ردود على التعليقات
فراس سعيد ( 2010 / 2 / 19 - 18:32 )
اولا - الاخ مواطن
شكرا على هذة الثقة العالية فى ما اكتب , كلماتك هى شرف عظيم لى
شكرا مرة اخرى
ثانيا - الاخ رعد الحافظ
شهادتك لى هى وسام شرف اعلقة على صدرى , الكلمة الحرة هى امانة , الانسان الحر هو صاحب الكلمة الحرة
شكرا جزيلا ودمت سالما
ثالثا - الاخ saad mosses
تاكد يا اخى العزيز باننى لم اقم بشطب تعليقك , وبصدق لا اعلم لماذا تم حجب تعليق حضرتك
انا شخصيا مع الحرية الكاملة فى ما يقول الانسان - ما دامت هى اقوال وليست افعال , لا اخاف الكلمة , ولا يمكن ان اكمم الافواة ,
شكرا على تعليقك المحجوب
رابعا - الاخ الاستاذ صلاح
من المستغرب ان يقوم الحوار المتمدن - هذا الصرح الحضارى المميز بالطلب من الكتاب اظهار هوياتهم , لان مثل هذا الطلب يعنى بانك سوف تحكم على البعض بالسجن او التضييق او حتى لا سمح الله بالقتل
اعتقد انها سحابة صيف
شكرا على مرورك
خامسا - الاخ زيد ميشو
اوافقك الراى بان الحوار المتمدن يكبر بكتابة
اوافقك الراى بان الذين هللوا للتقيد هم انفسهم اصحاب الاساءات والطائفيين والظلاميين , والذين يريدوا ان يصبح الحوار المتمدن مثل اى موقع ذو اتجاة واحد وليس متتعدد -
--


20 - تكملة الردود على التعليقات 2
فراس سعيد ( 2010 / 2 / 19 - 18:48 )
اشكرك استاذ زيد ميشو على تعليقك
سادسا - الاخت قارئة الحوار
كلماتك تدل على مدى حبك لهذا الموقع المتمدن
كما يقول المثل - العتب على قد العشم
اعتقد بان الاخوة فى الحوار سوف يجدون الطريقة المناسبة لوقف سرقة الاسماء المستعارة

شكرا اختى العزيزة على كلماتك الجميلة
سابعا - الاخ الحكيم البابلى
شكرا على كلماتك الدافئة , اغتقد بان الاخوة فى الحوار سوف يتفهموا كل مخاوفنا , وما هى الا سحابة صيف عابرة
ارجو لك دوام التوفيق
ثامنا - الاخ محمد البدرى
لا شى فوق النقد
الدكتاتورية اصبحت من الماضى
بدون نقد - يبقى الغبار معشش فى النفوس , النقد يفتح ابواب الغرف المغلقة لادخال الهواء الجديد وادخال الشمس
شكرا على كلماتك الطيبة والجميلة
تاسعا - الاخت قارئة الحوار المتمدن
اتفق معك فى كل كلمة , واستطيع ان احس بمدى المرارة التى تشعرين بها نتيجة سرقة الاسماء المستعارة , والقوانين الجديدة
اعتقد بان الاخوة فى الحوار لن يتركوا هذا الموضوع دون حل
وارجوا منهم ان يتنازلوا ويشرحوا لنا عن وجهة نظرهم فى ما قاموا بة
ارجو لك دوام التوفيق , وشكرا لاهتمامك البالغ لانجاح هذا الموقع المميز
---------
يتبع


21 - ردود على التعليقات 3
فراس سعيد ( 2010 / 2 / 19 - 19:01 )
عاشرا - الاخت مرثا
شكرا على ملاحظتك , اتفق معك بان الكلمة الحرة هى حق وامانة
شكرا مرة اخرى
احدعشر - الاخ محمد حياتى
نعم اشهار اسم وعنوان الكاتب خظا , يجب ان يصلح والا سوف يتظرر الكثير من الاخوة الكتاب , او انهم ببساظة سوف نخسرهم فى هذا الموقع المحترم
شكرا على كلماتك الجميلة
اثناعشر- الاخت ناهد
انا لست مع نظرية الموامرة , اعتقد بان ما حصل هو اجتهاد من الاخوة فى الحوار نتيجة ضغوط عليهم
وانا شخصيا اراهن على قدرتهم بحل هذا الاشكال والسمو فى هذا الموقع للافضل شكرا اخت ناهد على مشاركتك
ثالثعشر- الاخ ابو لهب
شكرا على مرورك , لا شك بدون الحرية المطلقة سوف نتحول لبشر ذو وجهين ومنافقين , اى كما هو حاصل فى مجتمعاتنا الحالية للاسف الشديد
الحرية سقفها السماء
شكرا جزيلا على كلاماتك الجميلة
رابع عشر - الاخ هرمز كوهارى
يا استاذ هرمز - لا ارى اى وجه تشابة بين اللص القاتل وبين ما نطالب بة من حرية فكر وحرية كلمة
نحن لا نطالب بحرية الاغتصاب والسرقة والقتل
نطالب يالكلمة الحرة التى تبنى الاوطان
شكرا
سابع عشر - الاخ ابو مودة
شكرا على مرورك ولا شك بان القائمين على الموقع
يتبع ----


22 - تكملة الردود على التعليقات 3
فراس سعيد ( 2010 / 2 / 19 - 19:10 )
ان نجاح هذا الموقع المميز والذى هو بكل صدق - قفزة نوعية فى مجال الاعلام العربى - ومنبر حر - نتيجة الجهود الجبارة من فبل القائمين علية وبلا ادنى شك من قبل الاخوة الكتاب الافاضل والاخوة الذين اغنوا المعرفة بتعليقاتهم البناءة
شكرا استاذ ابو مودة
johnثامن عشر - الاخ جون
اخى العزيز , فى النهاية لا يصح الا الصحيح , ان شمس الحرية والانفتاح والتمدن اطلت اخيرا على مجتمعاتنا وذالك نتيجة الثورة المعلوماتية
ما هو الا مجرد القليل من الوقت حتى يشعر الكل بان زمن الاضطهاد والقمع ولى بدون رجعة
شكرا لمرورك
nana ameenالاخت - المحترمة
شكرا من اعماق قلبى على كلماتك الجميلة
لا تقدم بدون حرية الكلمة
حرية سقفها السماء
ولن نرضى باقل من ذالك
شكرا مرة اخرى


23 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2010 / 2 / 19 - 19:26 )
الزميل ..فراس ... شكرا جزيلا لك

انا مع ما اقره الحوار المتمدن بخوص قواعد النشر وان كنت انا من الذين شملهم الحضر... لانه لا يمكن جعل الموقع لكل من هب ودب بافكاره الغير مفيده ولا مقنعه ان تسيطر على صفحات الحوار .. انا قبل فتره من الزمن بدات اشعر بتوقعات فشل الحوار المتمدن ... لعدول الكثير من الكتاب والكاتبات عن الكتابه فيه لانه اخذ ينحرف عن الاتجاه الذي اسس من اجله... اولا.. وثانيا الكم الهائل من المقالات التي لاتغني ولا تسمن من جوع ... انا متاكد ان نجاح الحوار المتمدن بالنوعيه وليس بالكميه... وشكرا للجميع


24 - الاخ المحترم طلعت
فراس سعيد ( 2010 / 2 / 19 - 20:01 )
ان حرية الكلمة مقدسة حتى لو كانت ضد ما تفكر بة او ضد معتقداتك او لا تتناسب معك
ثم ان كل كتاب هذا الموقع وكل زوارة اعتقد بانهم على درجة من الوعى بحيث يستطيعوا التمييز بين الصالح والطالح , لنعتمد على قدرتهم بتمييز ما هو مفيد لهم وما هو ضار , ام انة يجب ان نكون وكلاء عنهم فى ما يقراون؟؟؟
من اكبر الاخطاء - برايى الشخصى هو حجب مقال او تعليق لان الحجب هو عنوان الضعيف والذى يخاف من الراى الاخر
اليس بيان اسم الكاتب الصحيح وعنوانة ورقم هاتفة لهو اشارة واضحة لة بان يكف عن الكتابة , لانة وكما تعلم بان الاغلبية العظمى من كتاب ومعلقى هذا الموقع لا يتوافقوا مع حكوماتهم او اراء الشارع عندهم , وهم على الاغلب الكتاب التنويريين والعلمانيين الذين يخافوا من ردود الفعل على ما يكتبوا
من الواضح باننا ما زلنا لا نقدر قيمة الكلمة الحرة حتى لو كانت ضد ما نومن بة
شكرا على مرورك وارجو ان اكون وضحت وجهة نظرى

اخر الافلام

.. Ynewsarab19E


.. وسط توتر بين موسكو وواشنطن.. قوات روسية وأميركية في قاعدة وا




.. أنفاق الحوثي تتوسع .. وتهديدات الجماعة تصل إلى البحر المتوسط


.. نشرة إيجاز - جماعة أنصار الله تعلن بدء مرحلة رابعة من التصعي




.. وقفة طلابية بجامعة صفاقس في تونس تندد بجرائم الاحتلال على غز