الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إطلاق نظام شكاوي التعليقات في الحوار المتمدن

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2010 / 2 / 23
المساعدة و المقترحات


لتقديم أفضل الخدمات الممكنة وفقا للإمكانيات المادية والإدارية والتقنية للحوار المتمدن ,ولتعزيز نوعية وجودة التعليقات المنشورة ,وإشراك كاتبات وكتاب وقراء وقارئات الحوار المتمدن في ذلك وتحويله إلى عمل جماعي متفاعل, ولتجاوز الخلل الموجود للحد من إساءة استخدام نظام التعليقات، والتي تتم بشكل متواصل من قبل أفراد أو جهات , فقد تم تطوير نظام -شكاوي التعليقات - الذي سيتيح الفرصة للجميع للمساهمة في إعادة تقييم التعليقات المنشورة وتقديم شكوى إلى الحوار المتمدن في حالة وجود تعليقات يعتقد إنها غير مناسبة وتنتهك قواعد النشر في الحوار المتمدن.، حيث تم إضافة رابط جديد - إرسال شكوى على هذا التعليق - تحت كل تعليق بحيث يمكن من خلاله إرسال شكوى حول تلك التعليقات واختيار احد الأسباب الموجودة في صفحة شكاوي التعليقات ,وستقوم هيئة التحرير بتقييم الشكاوي المرسلة حول تلك التعليقات وإعادة تقييمها واتخاذ الإجراءات المناسبة.

نشكر كافة الزملاء والزميلات الذين قدموا لنا ملاحظات ومقترحات قيمة أو شخصوا لنا نقاط الضعف في نظام تعليقاتنا ،و نحاول قدر الإمكان الاستفادة منها , ونعتقد أن نظام شكاوي التعليقات هو خطوة على هذا الطريق ونتطلع إلى مشاركة الجميع في تطويره.


هيئة إدارة الحوار المتمدن








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تكبيل
علوان ( 2010 / 2 / 21 - 23:33 )
هذه الخدمة ستعزز نرجسية الكاتب . جميع الكتاب يتوقون الى المديح ويعتقدون كل كلمة مخالفة لهم كأنها شتيمة. حيث أن كتابنا الديكة يعتقدون أن الشمس لن تشرق بدون صياحهم


2 - التعليق مثل الحوار له أداب وأصول
سميه عريشه ( 2010 / 2 / 22 - 01:05 )
نعم هذه خطوة جيدة ، لأن التعليق مثل الحوار له أداب وأصول، وأعتقد هذا الاجراء يختص بالتعليقات ذات الالفاظ السوقية أو التى تنطوى على تحقير لدين أو جنس أو أى فوارق ،،، وهى حتما لن تطال حرية ال{اى والآختلاف فى الرأى عن الكاتب وغيره ، مادام يراعى اداب الالفاظ والاحترام ،،،وعدم التحقير من شخص الكاتب أو التمييز ضده ، الخ ،، لكن حرية الاختلاف مكفولة للجميع ،، وهناك فرق بين الاختلاف والسب والقذف والتمييز السلبى ،،لأن تلك الاعتداءات تستهلك الكاتب وتعطله وتهينه ،، وذات الاسس تطبق على الكاتب نفسة فليس من حقة السب والاحتقار والتمييز السلبى ضد ايا كان ،،، وشكرا


3 - خطوة موفقة
أبو الأمجد ( 2010 / 2 / 22 - 01:45 )
بلا شك أن هذه خطوة موفقة جدا ، حيث أن بعض التعليقات تكون خارج سياق النقد المنطقي والحوار البناء ويتعمد فيها المعلقون الإساءة لشخص الكاتب دون مناقشة فكرته أو التطرق للقضية المطروحة وهذا يضر جدا بالفكرة وبالصورة العامة للموقع ككل ، وستكون في متابعة التعليقات من طرفكم والنظر في الشكاوى المقدمة مرجعية مناسبة لمن توجه له إهانة او إساءة ما عبر صفحات الحوار المتمدن ، أما من يريدون المديح ولا شيء سواه ويرون في نقد فكرتهم أو طرحهم إساءة فهؤلاء ستحدد الإدارة من خلال رؤيتها ما يمكن قبوله من اعتراضاتهم وما لا يمكن قبوله .

خطوة موفقة وتحياتنا لكم


4 - سيد علوان .. خلي الله بين عيونك
د . ميسون البياتي ( 2010 / 2 / 22 - 02:48 )
سيد علوان عن أي نرجسية تتحدث ؟ كل موضوع أبعثه للنشر أضع حولي لغرض كتابته ما يزيد عن عشر كتب جميعها تقريبا بالإنكليزية او الفرنسية , وقد تصل أحيانا الى مائة كتاب , ثم يأتيني شخص محتمل بعمره ما فتح كتاب , مثقف جرايد وتلفزيونات , يكتب لي تعليق لا يتناسب مع جهد سطر من موضوعي المنشور .. ناهيك عن ثقافة السب والشتيمة .. أنا لا أفترض أن جميع الناس ستمدحني , لكني أفترض أنهم جميعا يجب ان يقبلوا رأيي بإحترام لأن من يحترم نفسه عليه أن يحترم الآخرين .. أنا أكتب بإسمي الصريح وأضع جنبه صورتي .. لذلك لا أقبل ان يكتب لي رجل تعليقاً سمجا ويبرقعه بتوقيع إسم نسائي كان يكون جنان عودة او سلوى الماوري أو سعاد البغدادي
لذلك أقفلت باب التعليقات على مواضيعي والقاريء الذي لديه تعليق يستطيع كتابته على شكل مقال منشور ... أو مراسلتي بشكل شخصي على عنواني البريدي الموجود على الموقع .. لأن القاريء الذي يطلب أكثر من قدره .. يستحق الحرمان .. وشكرأ


5 - موفقة
ناصر عجمايا ( 2010 / 2 / 22 - 03:18 )
انها خطوة موفقة تستحق التقدير والاحترام


6 - هيئة التحرير هي الرقيب
مديح الصادق ( 2010 / 2 / 22 - 06:04 )
نثمن هذا المشروع بما يستحق من قيمة حضارية تتناسب ومستوى الحوار المتمدن وكتابه وقرائه ؛ لكنني أختلف مع الفكرة في نقطة جوهرية ذلك أن أي تعليق يخضع لغربلة من قبل هيئة التحرير التي نثق بها كل الثقة, وحتما هي تمتلك من المعايير ما أهلها لأن تتكفل بتلك المسؤولية الجسيمة في هذه المرحلة
الـتأريخية التي تمر بها الثقافة عالميا, وعربيا, وعراقيا بشكل خاص
من هذا المنطلق علينا - إن قبلنا التعليق - أن نتقبل الرأي الآخر مهما كان سلبيا أو إيجابيا, من وجهة نظرنا؛ لأن النقد الموضوعي هو الحافز لتطور النتاج الفكري ومنه الأدب والفن والصحافة, وأستثني من ذلك الأساليب المبتذلة الرخيصة - حاشاكم -التي هي بالأساس يشطبها قلم الرقيب


7 - الشكاوى
منير العبيدي ( 2010 / 2 / 22 - 06:41 )
تحياتي لطاقم ادارة الحوار المتمدن
الخطوة جيدة و لكن نظام الشكاوى أو المقترحات يجب ان لايشمل فقط التعليق رغم اهمية ذلك و انما ايضا اموارا تتعلق بالادارة و من اجل المزيد من تحسين الاداء من الممكن ان تسمى بحقل المقترحات او تحسين الاداء.
فعلى سبيل المثال وصلني البريد الذي يخبرني بهذه الخدمة على غير العنوان المألوف للحوار المتمدن و كان باللغة العربية مما جعل العنوان الواصل على شكل - كود- غير مقروء مما يدفع مستلم البريد الى مسحه احيانا ظنا منه انه -سبام- . نحتاج إلى عنوان واضح يشير إلى أن البريد الواصل هو من الحوارالمتمدن.
منذ مدة و صديق ينشر في الحوار المتمدن بانتظام يحاول أن يكون له موقعه الفرعي دون جدوى و لم استطع ان اقدم له المساعدة رغم ان بعض الكتاب ممن بدءوا بالكتابة بعده لهم موقعهم الفرعي يبدو ان من الضروري وجود خدمة يستطيع بها اصدقاء الحوار المتمدن و كتابه من التواصل مع الادارة .
مع احترامي


8 - الفرق بين النقد واشتائم
عبدالله عباس ( 2010 / 2 / 22 - 07:57 )
إذا حل البعثيون والوهابيون في أي موقع أفسدوه، وغرضهم من التعليق هو الهجوم التسقيطي على الكتاب التقدميين واللبيراليين والمعلقين الجادين وكل من يدين البعث والوهابية والتخلف، وكما قالت السيدة ميسون البياتي إن المعلق يجب أن يحترم مشاعر الكاتب(ة) إذا أراد هو أن يحترم نفسه، ولكن هؤلاء يتخفون وراء أسماء مستعارة ويتهجمون على الكتاب الذين ينشرون بأسمائهم الحقيقية، فهي إذن معركة بين الأشباح البعثية-الوهابية من جهة وبين المتاب من جهة أخرى، وهذا واضح من تعليق المدعو علوان الذي يصف الكتاب بالنرجسية!! ولذلك أضطر معظم الكتاب غلق باب التعليقات عملاً بالمثل السائر (الشباك اللي تجيك منه الريح سده واستريح) وشكراً لهيئة التحرير والله يساعدهم على جهودهم المشكورة


9 - الي علوان -1
النيل نجاشي ( 2010 / 2 / 22 - 08:34 )
ان كان هناك كتاب نرجسيون . كما تقول .. فلماذا لا تقرأ لغيرهم ممن تعجبك مقالاتهم . الا اذا كنت تسعي سعيا وراء خلق المشاكل والمشاغبات ؟


10 - تحياتي
شامل عبد العزيز ( 2010 / 2 / 22 - 08:41 )
خطوة هامة ومهمة جداً للحد من التعليقات التي لا تمت للمقال بأي شكل وأويد ما ذهبت إليه السيدة ميسون البياتي في تعليقها - نتمنى لكم المزيد من أجل حوار أفضل وإلى الأمام
مع خالص المودة


11 - لا تنازعوا فتفشلوا
لا تنازعوا فتفشلوا ( 2010 / 2 / 22 - 08:53 )
ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم.....


12 - الى امام .
فيصل البيطار ( 2010 / 2 / 22 - 08:56 )
كل التقدير لجهودكم الرائده والى أمام ..


13 - إفهموا انه الحوار المتمدن
عمار شريف ( 2010 / 2 / 22 - 09:12 )

منذ مدة ومع تحول الحوار المتمدن الى موقع واسع الانتشار، أنا أشعر بأن ضعيفي الأراء والنفوس يستخدمونه بشكل سلبي عن طريق رمي أحجارهم نحو الشبابيك ونشر دعوات التحريض على الكراهية، من خلف الجدران، التي هي كل ذخيرتهم. عليهم بأن يؤمنوا ويطبقوا فعلياً بأنهم في منابرهم متسامحون غير تخوينيين أولاً. بعدها ليأتوا ويقولوا أشياءهم بحرية في الحوار. هم عندهم آلاف المنابر التي تروج للقتل والتدمير ومصادرة الحريات. في الحوار المتمدن وبكل صراحة لاتوجد حرية للتحريض على القتل والتمييز الجنسي والقومي والطائفي. لسنا سذج لتخدعونا بدعوات حرية الرأي في الوقت الذي تودون فيه نفي وجود الانسان الحر نفسه قبل رأيه. لهذا السبب هو الحوار المتدن ولن يتخلى عن هذا.


14 - رد على الاستاذ علوان
نزار النهري ( 2010 / 2 / 22 - 09:15 )
تعليقك ليس فيه اي معنى فالكاتب يستطيع حذف اي تعليق لا يعجبه او يراه من وجهة نظره غير صالح للنشر قبل هذه الاجراءات، ورغم انني اتفق مع الاجراء الجديد الا انني لا اتوقع انه سيغير شيئا من الواقع فالحوار المتمدن والكتاب المعنيون يقرأون جميع التعليقات ولا يعطون الموافقة الا اذا كانت موافقة لشروط النشر، ولكن الميزة المهمة هنا هي التنبيه الى الامور التي قد يخطئ الكاتب او المحرر في تفسيرها.


15 - أتفق مع البعض
عبدالحسين الساعدي ( 2010 / 2 / 22 - 09:43 )
أتفق مع السيدة ميسون البياتي فثمة وسائل بديلة لأبداء الرأي ومنها البريد الإلكتروني ، أو كتابة مقال يعد بمثابة رد ، وبذلك نتجنب التجريح والسب والشتم غير اللائق


16 - أين الحرية..؟؟؟؟
ياسر الجرزاوي ( 2010 / 2 / 22 - 10:19 )
قمتم بحظر نشر الكثير من الموضوعات .. علي رأسها النقد الديني.. ثم حظر التعليقات .. ثم ماذا بعد..؟؟؟ يمكنكم حظر الموقع كله أفضل .. كان أهم ما يميز الموقع هو الحرية وقد زالت ..فليس لن حاجة بالموقع .. يمكنني البحث عن فرصة للكتابة في موقع علماني فعلاً لا قولاً .. أشكركم


17 - حول الشكاوي على التعليفات
نبيل تومي ( 2010 / 2 / 22 - 10:58 )
أستحداث قسم للشكاوي على التعليقات ... هو أمر يزيد من الجهود الميذولة للاخوة الأعزاء القائميين على الحوار المتمدن ، ويعتبر عبئ ثانوي . أرى بأن الموضوع لا يحتاج إلى زيادة العمل والجهود على التعليقات السمجة والتي تدخل في باب الأستهتار وتخرج عن الأداب العامة للكتابة والأعلام فالأفضل أن تحذف من قبل الأدارة التي صانت وبقت محافضة على النهج العام للحوار المتمدن مع رأيّ الشخصي حول مـاذا ستفعل شكوتي على شخص علق على مقالة لي بالسب أو الذم إن لم يكن ذو أخلاق واعدة وحميدة /ن سيحاكمة على ذلك فلنترك الموضوع بأيدي الحوار المتمدن .... مع التحيات لكـم على جميع المبادرات القيمة في أنضاج وتطوير هذه المؤسسة الثقافية الكبير ة


18 - فالنتعلم كيف نتحاور
سارة ( 2010 / 2 / 22 - 11:07 )
البعض منا فاكر انه في مجلس الشعب في احدى الدول الاوروبية
فيكتب ما يريد قال شو -مش منبر التعبير الحر-ولازم نكون مثل الغربيين حتى نصل--
لا يا اخوتي نحن مازلنا بعيدين كل البعد
الحرية عندنا مازالت تعني قتل حرية الاخر اي بمعنى صريح انا افرض عليك رايي ورايي هو الاصح
وان لم تتبعني اقتلك -الا يقتلون ام انا كذبت؟


19 - المواضيع المجرورة والجارة
علي السعيد ( 2010 / 2 / 22 - 11:32 )
في الحقيقة...(مع احترامي للجميع)البعض من يكتب يجرك جرا للتعليق ان كان سلبا او ايجابا ...لكن الاجدركما قال احد المعلقين ان لا نقرأ الا لمن نرغب ونستفد من قراءة موضوعه .شكرا للجميع


20 - خطوة جيدة
رشا ممتاز ( 2010 / 2 / 22 - 11:58 )
الإعلامية المحترمة والقلم الرصين الباحث /ميسون البياتى
أنا من المتابعين لموضوعاتك القيمة المتكاملة وكان يحزننى اغلاق نظام التعليقات واليوم عرفت السبب وأتفق معك فقد نالنى من احد المعلقين برتبة كاتب كم هائل من التعليقات المهينة ومقالات السخرية التى امتدت إلى الاميلات البذيئة !!
ولم يكن أمامى سوى الانزلاق فى مهاترات أنا فى غنى عنها أو التجاهل ولم تتخذ ادارة الحوار المتمدن فى حقه اى اجراء بل كانت تساعده فى نشر مقالات التسفيه والاحتقار الذى لا يرقى الى ان يكون رأى اخر !!
هناك من ظن ان حرية الرأى تعنى حرية السب والشتم !!
كنت اتلقى رسائل استياء من كتاب للاستفسار عن سبب تصرفات فادى واعتقد البعض انه تصفية حسابات شخصيه !! وانا لا اعرفه الا على صفحات الحوار !!
انا مثلك اضع صورتى واسمى الحقيقى ومن الظلم ان يأتى ملثم بأسم مستعار ليهننى تحت شعار حرية الرأى!
كنت انوى اغلاق نظام التعليقات ايضا ولكن ايمانى بحرية الراى وضرورة النقاش ويقينى من ان العملة الرديئه لن يستمر تداولها طويلا جعلنى افضل التجاهل
أتمنى ان يسهم النظام الجديد فى الحد من العملات الرديئة ليكون الموقع اسما على مسمى .


21 - هام :قرار مماثل على المقالات ...
أبو أحمد ( 2010 / 2 / 22 - 12:01 )
أعتقد أنه من الضروروي عمل نفس الشىء أي إرسال شكوى في حق المقال أو الموضوع الرئيسي أيضا وليس فقط التعليق لأن كل من لم يجد منفذ للإبتذال في التعليقات سيلجأ لكتابة موضوع مستقل وهذا يضعف بل هو أضعف بالفعل مستوى وقيمة الموضوعات في الموقع كما يجب منع إمكانية الكاتب من التحكم في رفض نشر التعليقات أو منع التعليقات من أساسها فلا أحد يملك الحقيقة المطلقة كي يمنع التعليقات والنقد كما أن الموقع (حوار متمدن ) أي حواري وليس مدونة أو صفحة خاصة لأحد ومن لا يريد تعليقات على موضوعه فليكف عن الكتابة أو يعمل لنفسه موقع خاص يمنع فيه ما يشاء بعيدا عن الحوار المتمدن
هذا إقتراح إذا أردتم مزيدا من الإرتقاء والجودة في الموضوعات والتفاعلات وشكرا للجميع .


22 - خطوة إيجابية
رحال لحسيني ( 2010 / 2 / 22 - 12:09 )
الإخوة والخوات في هيئة إدارة الحوار المتمدن

خطوة إيجابية أن يتم السماح لكتاب وكاتبات الحوار المتمدن وقرائه بتقديم الشكاوي حول التعليقات التي قد تكون مسيئة أو تتخذ طابع انتقامي، غير أن هذه الخدمة لايجب أن يتم تحويلها تحت أي مبرر كان لذريعة للتصدي للإختلاف

مع متمنياتي لكم بالتوفيق وللحوار المتمدن - هذا المنبر المتميز- بالمزيد من النجاح


23 - إنها تحمي الكاتب فقط !!!!
أمير الجنابي ( 2010 / 2 / 22 - 12:18 )
أعزائي , لا أرى ضرورة لذلك لا سيما وأن هيئة التحرير هي المتحكمة بالتعليقات بالإضافة الى الكاتب وهذه المسألة أردتم بها أنتم فقط لحماية الكاتب لكنكم أغفلتم حماية المعلقين ومن الجنسين , فمن سيحميهم ويصون حقوقهم يا ترى ونحن نعرف أن ردود وتعليقات بعض الإخوة الكتاب على معلقيهم تحوي على كلمات نابية وغير مؤدبة لسبب إختلاف المعلق معهم أو أنه ينتقدهم ببعض العبارات القوية والتي يريد من خلالها معالجة أخطائهم الإملائية أو النحوية مما يثير حفيظتهم ويكتبون ردود مسيئة الى لغة الحوار المتمدن وأنا سبق لي أن إطلعت على ردود بعض الكتاب وتعجبت لإنعدام اللياقة الأدبية عندهم وعدم حجب ردهم من قبل الهيئة المشرفة هنا فمثلاً أحد الكتاب يرد على ثلاثة معلقين دفعة واحدة ( بأنكم أولاد شوارع وهذا ما عكسه ردكم على ما كتبت ..الخ ) لذلك أرجوا أن تكون عملية تفاعل بين الكاتب والقاريء والمسؤول الذي ينظم سير التعليقات والردود والكاتب حسب رأيي يتحمل الوزر الأعظم من المسؤولية وعليه أن يتصف بسعة الصدر والطيبة والتسامح لكي يبقى كبيراً بنظر القاريء


24 - لنصون هذا الحوار ونبقى حضاريين و انسانيين
المعري ( 2010 / 2 / 22 - 12:36 )
قليل من الجهد الشخصي و تمرين الذات على احترام انسانية الآخر أيآ كانت آراؤه الفكرية و معتقداته, هذه فرصة للتدرب و تعلم الحوار العقلاني الهادئ بدون عنف و عدائية حوارآ ممنوعأ منذ قرون ,أن لا نحول التفكير و النقد و الكتابة الى اسلحة تدمير شامل ضد بعضنا كما عودنا جلادي هذا الشرق و جزاروه..نعم يا أعزائي ارثنا ثقيل و خطير في القمع و الاستبداد و النفاق و الغاء الآخر.
لنصون هذا الحوار ونبقى حضاريين و انسانيين و أحرار مهما اختلفنا.
مع التحية و المودة للجميع قراءآ و كتاب ومشرفين على ادارة الموقع

د. المعري


25 - اقتراح - ارجو من الجميع ابداء الراى
فراس سعيد ( 2010 / 2 / 22 - 13:10 )
اعتقد بان ارسال شكوى فقط , ليس بالضرورة يعنى ان التعليق غلط او سى او مسيى او انة فية اهانة لطرف ما
لذا اقترح بانة يجب علينا الاتفاق بانة اذا زادت الشكاوى على تعليق معين مثلا اكثر من ثلاث شكاوى يتم حذف التعليق
اما ترك الحرية لكل شخص بان يشكو من تعليق معين ويتم شطبة فهاذا اجحاف بحق كاتب التعليق
وكذالك ينطبق الكلام على المقال , فمثلا اذا تم تقديم عدد معين من الشكاوى على مقال معين , يتم حذفة
ارجو من الاخوة ابداء الراى
حيث انكم تنادوا بالحرية والديمقراطية


26 - لنمارس رقابتنا الذاتية
المصطفى المغربي ( 2010 / 2 / 22 - 13:28 )
لنمارس الرقابة الذاتية التي ليست شيئا غير ايماننا بقيم الحوار و الاختلاف وحرية الرأي النقدي الموضوعي البعيد عن الشتائم و قراءة النوايا ،،لنجعل من ردودنا أفكارا تستحق الحياة و لا تقتلها...


27 - ويبقى الأهم
رعد الحافظ ( 2010 / 2 / 22 - 14:14 )
خطوة عملية صحيحة تكفل للجميع حق الشكوى من تعليق مسيء أو مخّل بالآداب
و يبقى الأهم عندنا جميعاً , كتّاب ومعلقين , هو الإستخدام الصحيح والمقنن لهذهِ الخدمة الإضافية
لأنّها ستكون معرقلة لو إستخدمها كل منزعج من فكرة معينة
السب الحقيقي والشتائم والكلمات النابية معروفة وواضحة , وهذه تستدعي طلب حذفها ومعاقبة كاتبها
لكن مجرد تناقض الافكار لايعني الإخلال بشروط الكتابة والتعليق
أعتقد علينا جميعاً أن نرتقي بكتابتنا وتعليقاتنا وهناك طرق كثيرة , تشرح وتغيض وتؤثر لكنّها بلا كلمة شتيمة واحدة , فلنبتعد عن تراثنا في الشتم والهجاء والقدح والذم
ونركز على الرأي والفكرة , مع تحياتي للجميع


28 - قواعد للتعليق
فرات المحسن ( 2010 / 2 / 22 - 14:48 )
الاخوة في موقعنا الرائع
تحية طيبة
أظن أنكم تستهلكون جهدكم ووقتكم في محاولات لضبط أيقاع النشر والردود وتلك غاية لاتدرك
وإدارة الموقع وضعت سابقا قواعد جيدة تتمثل أولا بارسال التعليقات الى الكاتب أو الكاتبة ويطلب منهم نشرها من عدمه أي صاحب المقال هو من يقرر نشر التعليق أو حجبه
ووضعتك كذلك خيار أخر للكاتب والكاتبة تخيروه بين أن يرغب بالتعليق من عدمه ويؤشر ذلك قبل نشر الموضوع
وتلك قواعد كافية لضبط عملية تفاعل الكتاب والقراء ومن المناسب أن توضع قاعدة ثابته من الموجب الأخذ بها وهي من حقوق أصحاب الموقع حيث يحق لهم شطب أو عدم نشر أي تعليق يسيء للكاتب حتى وأن وافق الكاتب على نشره فأنا أعتقد أن الإساءة للكاتب أو النيل منه فيها شيء من الاسفاف والتعدي غير المبرر ولنكن اصحاب قدرة على خلق حوار واع مفيد وبعيد عن الابتذال والرخص أو الطعون


29 - خطوة لها ما يبررها
زهير الفارسي ( 2010 / 2 / 22 - 14:50 )
هذا اجراء هام يدعم الحوار الهادف والرصين، المتشبع بقيم التمدن. ولا أرى أنه يؤدي الى الاقصاء لأنه لايروم الغاء الردود بشكل عام وإنما المسيئ منها، وهو ماسيحول دون انحدار مستوى هذا الموقع الجاد، كما وقع لمواقع أخرى.


30 - وضوح التعليق او الشكوى
bashar kaftan ( 2010 / 2 / 22 - 15:11 )
تحيه طيبه
شكرا لكم على اتاحة الفرصه من خلال هذه النافذه لابداء الراي
او التعليق او الشكوى من هذه الظاهرة او تلك
ولكن يبقى على كاتب التعليق او الشكوى ان يلتزم بقواعد الكتابه او التعليق او الشكوى ان بلتزم بقواعد وسلوك التعليق الملتزم الخالي من التجريح او الاساءة لاي كائن من كان لغرض الوصول الى فهم وحلول للموضوع المعني مناقشته
ولايسعني الاان اقدم الشكر الجزيل مرة اخرى الى هيئة ادارة الحوار المتمدن التي تتابع باستمرار مشاركة وملاحظات الكتاب من مختلف الانتماءات والمذاهب والجنس من دون تمييز . وكذلك دورها في تحديث ادائها وعمل الموقع
على مدار السنه


31 - مضيعة
ag ( 2010 / 2 / 22 - 16:19 )
مع كل احترامي الواجب للمشرفين على الموقع ارى ان هذا الامر سيكون مضيعة للوقت والجهد معا.


32 - والله إن في الأمر لحيرة
حميد الحلاوي ( 2010 / 2 / 22 - 17:03 )
عندما أدخل الموقع نظام التعليقات كنا قد أسـتبشرنا بكون هذا النظام سـيفتح الأفاق واسعة لأغناء الحوار كموقع أولا ً ولتمتين الصلة المباشرة بين الكاتب والمعلق عبر الرد على التعليق
أما أن يكون الكاتب أو المعلق من المؤمنين بمدنية الحوار وضرورة الإرتقاء به إلى مانطمح جميعا أو غير مؤمن فإن الهيئة قد أعطت الكاتب حقوقا ً واسعة تمثلت في إمكانية حجب التعليق والتصويت وإبقاء مقالته كأي مقالة في جريدة مطبوعة دون تعليق من هنا أو هنـاك
فلماذا هـذه التبريكات وهذا الهجوم على السيد علوان لمجرد إنه كشف عن حقيقة البعض منا ممن يعتبر نفسـه كاتبا من كتاب الموقع ولكنه لايتقبل مجرد نقد بسيط لما يكتبه ويظن من خلال طرحه إنه الوحيد الذي يمتلك الحقيقة الكاملـة من خـلال نرجسية عالية مصاب بها الكثير من المثقفين العرب والعراقين بصورة خاصة
أنا أعتقد إن نظام التعليقات نظام جيد ويفتح الباب واسعا لأكمال مضامين يمكن أن يكون الكاتب قد غفل عنها أثناء كتابة الموضوع
ولكن ما أرتأيه على الحوار أن يستخدم حقه في حجب التعليقات التي لا تحمل إسما ً كاملا ً مثل تلك التي تهجمت علينا لأننا علقنا على مقالة لأحد الكتاب وبتوقيع


33 - تكملة ماسبق
حميد الحلاوي ( 2010 / 2 / 22 - 17:27 )
وبتوقيع مواطنة
مثل هذه التعليقات أرى إن موضوع التحكم بالتعليقات هو الكفيل بعدم نشرها وأخرى مثلا ً إن التوقيعات الغريبة عـن الموقع والتي لم تنشـر فيه سابقا ً وتحمل أشكال من الإساءة لشخص الكاتب فهذه أيضا ً من حق الموقع حجبها
إن من لا يؤمن بالنقد من الكتاب فالأفضل له أن يرفع حقل التعليقات
ومن لا يستطيع أن يجد ما يمكنه من صياغة جملة نقد لمناقشـة آراء الكاتب فعليه أن يشـعر بالعار إن تعرض لشخص الكاتب بالإسـاءة وعليه أن يعلم إن هناك عشرات المواقع المتردية التي تتقبل مثل هذه المهاترات ولكن ليس الحوار المتمدن
أمنيتي أن أرى الحوار المتمدن دائما ً في طليعة المواقع الإنسانية وأن لاتحوي صفحاته مقالة واحدة تهاجم الأديان بشكل سمج وما أكثرها مع الأسـف في الأيام الخالية وأتمنى أن أرى صدورا ً متسعة لنقد الفكر الديني والعلماني على حد سواء بالحجج والبراهين وليس بالسب والشتيمة كما في أحد المواقع لإذاعة قبطية وضع مـع الصفحة الرئيسية للحوار المتمدن ولاتخلوا جملة واحدة من شريطه الإخباري من مسبة أوشتيمة على محمد
دمتم بخير


34 - خطوة جيدة
سيمون خوري ( 2010 / 2 / 22 - 17:39 )
الأعزاء في إدارة الحوار ، هي خطوة جيدة ، نحو مزيد من التقدم والرقي في مستوى الحوار المتمدن الحضاري . وجهودكم مشكورة .


35 - إلى الرفعة والسمو لنسعى ...!؟
سرسبيندار السندي ( 2010 / 2 / 22 - 17:49 )
تحياتي لهيئة الحوار المتمدن وسيعهم المشكور في تطوير هذا منبر الحوار المتمدن ... وفي رأي المتواضع مادام الكاتب قد سمح بالتعليق على ما كتب ... عليه تقبل التعليق بروح رياضية وبروح المثقف الواثق من نفسه ... مادام حق الكاتب مكفول بالرد والقراء ... وما ما دام عليك لم يرفع سيفا أو عليك يحكم بالفناء ... ويبقى بين الكاتب والمعلق الحكم ألأحبة القراء ... فهم من سيفرق بين كاتب جيد ومحترم أو بين معلق سئ وقزم ...عملا بالقول المأثور ( إذا أتتك مذمة من ناقص فإعلم بأنها الشهادة أنك كامل ) ... فإلى الرفعة والسمو لنسعى وإلى التسامح والمحبة والإخاء لنرقى .....!؟


36 - الى النيل نجاشي تعليق 9
علوان ( 2010 / 2 / 22 - 17:52 )
العبارة الاخيرة في تعليقك لم تعجبني ... سأرسل شكوى على تعليقك


37 - لما تخشى نقد الاخرين ...!؟
سرسبيندار السندي ( 2010 / 2 / 22 - 18:04 )
مادمت من نفسك واثقا فلا تخشى نقد الأخرين ... ومن يهرب من نقد فكيف نميز الغث من السمين ... و كيف نلوم كاتب صعلوك على أخطاء أو ندين ... مع إعتذاري لكل ولهم أنا من الشاكرين .....!؟


38 - عطاء بلا حدود
ليلى أحمد الهوني ( 2010 / 2 / 22 - 18:49 )
حقا الحوار المتمدن عطاء مميز ومتواصل بدون حدود.. الشكر جزيل الشكر لكل السادة والسيدات القائمين عليه.. دمتم في خير وكان النجاح دائما حليف مسيرتكم الانسانية السامية


39 - جهد مشكور
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 2 / 22 - 18:51 )
الأخوة الأعزاء في هيئة تحرير الحوار المتمدن
فتح باب الشكاوى سيكون له أثره في الحد من بعض الأساءة وهذه الخطوة الومفقة سيكون لها أثرها الكبير شكرا لكم


40 - لا للشتم والسب والقذف تحت أي مبرر
عائشةالتاج ( 2010 / 2 / 22 - 18:52 )

شخصيا أثمن مجهودات الإدارة في تحسين تفاعلات الموقع
و أتأسف لكوننا نهدر طاقة كبيرة في امور جد ثانوية كان من الممكن تفاديها لو توفرت أخلاق التعامل الفكري
فعلا أستغرب من رؤية سيل من الشتائم والقذف والسب وحتى السخرية أحيانا على شكل تعليقات
خصوصا لمن يكتب في مواضيع جد حساسة
وهذا أمر منتشر في العديد من المواقع التي تتبنى اسلوب التعليق والتفاعل الديناميكي
آمل أن نرقى بسلوكنا نحو ما من شأنه أن يرفع من منتوجنا الفكري والإعلامي وتحية للمشرفين الذين يتجشمون عناء تدبير هذه الأمور


41 - خطـوة جيدة و لكن
أمجد المصرى ( 2010 / 2 / 22 - 19:24 )
إن إطلاق نظام شكاوى التعليقات هو خطوة جيدة بكل تأكيد تسمح باشتراك القراء فى الرقابة على التعليقات ، و لكن تبقى الخطوة الأهم على عاتق إدارة الموقع ، و هى مراجعة الشكاوى و التأكد من جديتها ، حتى لا يساء استغلال هذه الآلية الجديدة فى حجب ما لا يجب حجبه
و شكرا للإدارة على جهود التطوير المستمرة


42 - أحلام
مرثا ( 2010 / 2 / 22 - 19:36 )
أحلم بيوم نفعل فيه الصواب ؛ لأننا نريده وليس لوجود مراقب فوق رؤوسنا، أحلم بأن يحترم الإنسان( حتى لو كان بإسما مستعارا) اخيه الإنسان مهما اختلف عنه في أي مستوى
أحلم ان نفعل اللائق في السر وفي العلن
أحلم ان يرفض الإنسان قول او فعل مالايليق حتى لو اتيحت له الفرصة
شكرا لهيئة الحوار وليتكم تطبقون نفس الآليات على المعلقين بدلا من منعهم عن تقديم موضوعاتهم
شكرا لكم


43 - حيويه ..وتفاعل
عزيز الملا ( 2010 / 2 / 22 - 20:48 )
هكذا هو عهدنا بموقع الحوار المتمدن ..موقعا يحمل رساله انسانيه تهدف الى تقديم خدمات جليله للكتاب والمفكرين والقراء ..ولاغرابه ان يتكرم الموقع في تقديم هذا النظام الجديد (نظام الشكاوي) لغرض خلق حاله ديناميكيه يتصف بها الموقع وبتميز وستضاف لروح التجديد والحيويه التي تدلل على ان العاملين في الموقع هم يتصفون بتلك الخصال واكثر ..
وانا على ثقه تامه بان تلك الخطوه ستكون مشجعه لكتابنا الاعزاء الذين اغلقوا باب التعليقات على مواضيعهم ولاسباب قد تكون ذاتيه او موضوعيه ..وفي اعتقادي بان البعض لم يكن له وقت كافي للتفاعل مع قراءه وبذلك فهو قد خسر الحيويه المبتغاة في الكتابه ..والاخرون هزموا نتيجة ضعفهم وعدم امكانيتهم للحوار فاغلقوا هذا الباب رافعين شعار الكسالى (الباب التجيك منه ريح سده واستريح) وآخرون وهم يعتبرون عبأ على الموقع وغير جديرون بان تنشر موضيعهم لكونهم يدعون ممارسة النقد في حين ان كتاباتهم تخلوا من النقد تماما بل يمارسوا الكتابه المبتذله التي لاتليق بالموقع كونهم ينشروا التلفيق والزيف بحق الرموز الوطنيه والحركات والاحزاب المناضله ذات التاريخ العريق ويستمروا في التأليب ..


44 - يتبع
عزيز الملا ( 2010 / 2 / 22 - 21:18 )
ويستمروا في التأليب بغية التشويه لاغراض تهدف الى خلق ازدواجيه في موقع الحوار المتمدن الذي دائما ينبه ويرفع شعار عدم المساس بالرموز والشخصيات والاحزاب ..بينما يستمر بعض الكتاب للاسف في انتهاج هذا الخط الذي قد يجر الموقع الى تقديم الدعاوي والشكاوي ضده من قبل تلك الاحزاب التي تحمل ارثا تاريخيا بات المساس به يعتبر جريمه كبرى باستثناء حالات النقد التي هي مشروعه ومن مبادئ هذه الاحزاب والا كيف يستمر الحزب الشيوعي العراقي طوال اكثر من خمسة وسبعين عاما لولا تقبله للنقد الذي قوم مسيرته الظافره تلك وجعله من الاحزاب العريقه ..
لااريد الاطاله ولااريد ان اسمي الاسماء باسمائها الا اني انبه من تلك الازدواجيه غير المبرره التي ينتهجها الحوار المتمدن حيال تلك النقطه في السماح لكتاب في الاستمرار بنشر مواضيع تمس مشاعر الشخصيات الوطنيه والاحزاب المناضله ..وتكون بذلك دلاله واضحه على معاداتهم لليسار
والا كيف يتم تفسير ايصادهم لباب التعليقات لمواضيعهم الرخيصه تلك !!!
كلي امل بان يتعامل الموقع مع اولئك الكتاب بحزم ولايدعهم ينتهجوا سياسات تخدم الرجعيه العربيه والامبرياليه وكل القوى المشبوهه


45 - يتبع
عزيز الملا ( 2010 / 2 / 22 - 21:31 )
,ولاتخدم باي حال قوى اليسار والتقدم..الذي هو هدف سامي ونبيل لموقع الحوار المتمدن ويتصف به كونه موقعا يساريا علمانيا ..فباي حق نترك المجال لكل من هب ودب ان يمس رموزنا ونحن غايتنا حماية ونشر مبادئ وقيم اولئك الذين نذروا انفسهم من اجلنا جميعا ..
اخيرا تقبلوا ملاحظتي تلك بروح رفاقيه حميمه
وامنياتي لكم جميعا في موقعنا المتميز دوما (الحوار المتمدن)دوام التقدم والتوفيق ولاانسى ان احيي ايضا جميع الكتاب والقراء وبلا استثناء حتى لو اختلفنا مع بعضهم القليل
عزيز الملا
23-2-2010


46 - وداعا يا حوارنا المتمدن
بيشوى ( 2010 / 2 / 22 - 22:59 )
طرح المزيد من القيود بفتح باب الشكاوى على التعليقات سيفقد الحوار المتمدن حرية الحوار


47 - وماذا عن اتاحة الحق للمعلق المغبون في الشكوى
اكاديمي مخضرم ( 2010 / 2 / 22 - 23:12 )
اذا كنت قد افتهمت النص - لانني احيانا لاافتهم مايكتبه البعض من الشباب
وافتهمت ماتيسر لي قراءته من بعض التعليقات اعلاه
فانني موافق ولكنكم قلتم انه لفائدة الجميع في حين انه لفائدة الكتاب والكتبه فقط
في حين ان الجانب الاخر - المعلقون وفي احيان كثيره يعانون من الغبن ان لم يكن الظلم
يوجد واحد من هؤلاء الكتبه من المتطرفين المعادين للعملية السياسيه في العراق ينشر اشياء لاحقيقه موضوعيه فيها ولكن لم يتح لي اللهم الا مرة لمناقشته ثم رفع التعليق في حين ان الكاتب هذا معروف بكتابته في بعض المواقع الارهابيه كالبصره والكادر وفي حالة اخرى فان كاتبا معروفا قد يصاب بالهيجان وبدون ان يعرف ماهو تعليقي لايوافق على النشر ولو انه في الاسابيغ الاخيره اصبح اكثر تسامحا
لذالك ارجو ان يعدل الرابط المتعلق بالشكوى ليشمل امكانية التشكي من قبل المعلقين المرفوضة تعليقاتهم
واي كانت ملاحظاتي يبقى الحوار المتمدن علامه تاريخيه في تطور امكانيات التفاعل الفكري بين مثقفي منطقتنا برمتها - الحوار المتمدن معلم حضاري يقود نحو التطوير والتقدم الى الامام وشكرا


48 - الفكر يواجه بالفكر
اسماعين يعقوبي ( 2010 / 2 / 22 - 23:34 )
ان اكبر محصن للفكر وللمفكرين هو احترام الفكر كفكر ومقارعته ودحضه بفكر نقيض ان امكن ذلك’ اما الشتائم ولغة الشارع فلا تقدم ولا تؤخر وصاحبها اول متضرر منها بحيث ينفي ذاته ووجوده باتخاذ اسم مستعار يتخفى وراءه. لكن هذا التخفي في اعتقادي يصطدم مع ضمير يفترض في حياته ان تتدخل لارجاع الامور الى نصابها, اما اذا مات هذا الضمير وهذا يحصل للبعض للاسف, فالشكاوى يمكن ان تعالج المشكلة وتساهم في احياء ضمائر العديدين الذين لا يجيدين الا لغة الغاب


49 - شعب معنطظ
منذر السوري ( 2010 / 2 / 23 - 00:01 )
خطوه للوراء
و تصب في باب خنق الحريات

ان الشتم امر سيئ لكن الامر الاكثر سوءا هو عدم تقبل الشتم,
لماذا انساننا معنطظ و غير قابل للشتم

هذا انا منذر السوري فلتشتمني الكره الارضيه كلها


50 - تللسقف
يوسف حنا بطرس ( 2010 / 2 / 23 - 00:29 )
ارسال شكوى هو نوع من التقييد لحريه الراى لان النقد اذا كان سياسيااو دينيا يجب ان تكون بحريه ما دام اسم موقعكم الحوار المتمدن والا اصبح حوار انفرادي يجب ان تسمحو لنقد كل شى حتى الاديان حتى يتعرف الانسان على الحق من الباطل


51 - من ضيق إلى أضيق (يا فرحة....
samir ( 2010 / 2 / 23 - 00:31 )
لا اعتقد ان التضييق عل الحريات في منبر اعلامي حر بمعنى الكلمة سيخدم سوى الخائفين من حرية الرأي ،كان الاجدر طرح افكار تزيد من العصف الفري والتباين لترك مساحة لوجهات النظر جميعا مع الاخذ بعين الاعتبار الانتهاكات البينة
لكم الاحترام فهو موقع يفرض التواجد فيه


52 - يتبع
قادر رشيد ( 2010 / 2 / 23 - 06:57 )
إنها خطوة جيدة وموفقة تستحق کل التقدير
نتمنى لکم المزيد من أجل حوارأفضل..ولکم التقدير


53 - خطوة جيدة وبضعة ملاحظات
سعد السعيدي ـ بغداد هولندا ( 2010 / 2 / 23 - 10:02 )
خطوة جيدة من الموقع وهذا دليل على الديمقراطية واحترام الآخرين. عندي بضعة ملاحظات. هل ممكن الشكوى ضد المقالات ايضآ ؟ ام لنا الحق فقط بالتعليق عليها ـ وبعدها احتمال التعرض الى خطر حذف التعليق برمته ـ ؟
كذلك انا غير متفق مع الاخوة والاخوات الذين يغلقون باب التعليقات على مقالاتهم. فهذا امر يحزنني لانه يحرمني من حق الاختلاف مع الكاتب او عدمه. واجابتي على الكاتبة ميسون البياتي هو انه لابد من تقبل انتقادات الجميع بمن فيهم الجهلة ممن تسميهم ـ مثقف جرايد وتلفزيونات ـ . فهؤلاء عادة حجتهم ضعيفة , ام انك تريدين ان يتفق معك الجميع وعدا ذلك ترفعين الراية البيضاء امام الغوغاء ؟ ان حجج هؤلاء هي بالضبط حجج الجرايد والتلفزيونات. وانا شخصيآ من انصار اعادة توجيه هؤلاء للتفكير بالاتجاه الصحيح. وإلا فكيف سننشيء اذن جمهورآ متعلمآ إن لم يكن بالنقاش ؟
ارجو من الكتاب اعادة النظر بموضوع غلق باب التعليقات


54 - خطوه جيده
محمد وبر الزهيري ( 2010 / 2 / 23 - 16:21 )
انها خطوه جيده في الاتجاه الصحيح .الرجاء من الاخوان في ادارة الحوار المتمدن حماية الموقع من تصرف العابثين ولكن ارجو ان لا تكن القيود اقصائيه مع فائق التقدير والاحترام لجهودكم الرائعه


55 - جهد عظيم
سامي المصري ( 2010 / 2 / 23 - 16:22 )
هيئة إدارة الحوار المتمدن العظيمة تبذل جهدا جبارا مشكورا في كل يوم للوصول بالموقع إلى قمة المثالية، وهذا رائع. ولكن في مجال الحوار مع كل ذلك التباين الثقافي الذي يشبه البحر المتلاطم لا يمكن بلوغ تلك المثالية المنشودة. بل والصراع المنضبط نفسه مطلوب لبلوغ أفضل تصور للحقيقة. وكلما وضعت وسيلة رقابية احتاجت لوسيلة أخرى فوقها لضمان حسن الأداء. أعتقد أن خير رقيب على أدائنا جميعا هو الحرية التي تهذب من أخطائنا معا بكشفنا للحقيقة من خلال الاختلاف والخطأ. هناك بعض الكُتَّاب والمعلقون القليلون يخرجون عن سياق اللياقة وعن المنطق ويستهدفون التشويه للتشويه وليس للحوار المتحضر مما يستوجب الحسم والردع السريع. أعتقد أن إدارة الحوار بما لديها من استنارة ووعي قادرة على تقييم الانحراف وردعه. ولا بد من الخطأ ولا بد من الضحايا. والخطأ يمكن إصلاحه بالتنبيه من الكتاب لهيئة الحوار في كل حالة؛
رجاء إتاحة مساحة أكبر للتعليق والحوار؛
شكرا لإدارة الحوار وللجميع؛


56 - شكاوي.....بلاوي
شمران الحيران ( 2010 / 2 / 23 - 18:09 )
مع الود والاحترام لاسرة الحوار المتمدن....لاارى من الضروري لاستحداث رابط ارسال الشكاوي لاسباب عده اهمها
اولا..قد يسبب ذلك زيادة المساجلات والجدل مما تنعكس سلبا على توجه الكتاب والثقافه..ثانيا.مادام هناك هيئه تدقق النصوص والتعليقات ونحن على قدر عالي من الثقه بتلك الهيئه فلا اجد هناك ضروره للشكاوي.كونها قادره على حجب التعليق الغير لائق للنشر...ثالثا..تبديد الجهود والوقت دون الحصول على ناتج قد يخدم النقد والاشاره الى مكامن الاخطاء وتاشيرها ....
رابعا..اقترح استحداث صفحه لنشر الرسومات الكاريكاتيريه لنشر الثقافه الصوريه الهادفه لتكون مقالات ساخره ناقده يكون لها الاثر الاكبر في نشر الوعي السياسي والاجتماعي بالطريقه المرئيه المقرؤءه الهادفه..وفقكم الله



57 - محكمة الحوار المتمدن
عماد الشمري ( 2010 / 2 / 23 - 18:57 )
بعد التحية والحب والاحترام
ان كتاب الحوار المتمدن ومن يطلع على الموقع يمتلكون خاصية أبداعية بحيث يوجد عدد من الجمهور المتابع ويكون هذا العدد قليل أن وضع لائحة ومتابعة سوف يؤدي الى نفور الكثير من الواجب تقبل التعليقات براحبة صدر كون قسم منها يظهر جانب مخفي يفيد في عملية البناء


58 - الى المعلق رقم 16 ياسر جزراوي
صباح ابراهيم ( 2010 / 2 / 23 - 20:33 )
مغادرتك موقع الحوار المتمدن سيحزننا كثيرا، ومن بعدك سيعزل الموقع لانك انت عموده الفقري ، بالعراقي ( هلا بالزار وخفف ) سبع حجارات وراك .
ارتاح وريحنا .


59 - البعثيون والوهابيون
صفية النجار ( 2010 / 2 / 23 - 20:40 )
لست بعثية ولا وهابية ولاأنتمي لأي تنظيم على وجه الأرض ولكن هالني أن أحد المعلقين يفترض بالحوار المتمدن أن يكون قلعة مسورة وحصنا لايخترق حتى لايتسلل الفريقين المشار أليهماألى صفحات الحوار المتمدن...ماهذا العبث؟؟؟ولماذا لاتضع الحوار المتمدن قائمة بالتنظيمات والأحزاب والأتجاهات المحظور التعامل معها أو نشر أفكارها من خلال الموقع لتضيف سلطة قمعية جديدة ألى حياتنا السياسية والفكرية والاجتماعية....


60 - سيف دو حدين
ايت وكريم احماد بن الحسين ( 2010 / 2 / 23 - 21:32 )
تحية صحفية جادة
اما بعد فالتحكم في التعليقات شيء محمود جدا لتقطع الطريق عن التعليقات المليئة بالشتم والسب والقدف لكون هناك عدد لا يستهان به من كتاب الشتائم
لكن رغم ذلك كله هناك الاغلبية العظمى من النقاد والمعلقين الدين يستحقون الشكر والتنويه على تعليقاتهم لانها تعطي صورة أخرى للكاتب عن ما كتب
اتنمى ان لا تكون هذه الرقابة سيفا على النقد الجاد اما عن الباقي فليس بمشكل بحدفه لانه لا يشرف لا الكاتب العربي ولا القاريء
وتقبلوا تحياتي الصحفية

اخر الافلام

.. روسيا تعلن استهداف خطوط توصيل الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا |


.. أنصار الله: دفاعاتنا الجوية أسقطت طائرة مسيرة أمريكية بأجواء




.. ??تعرف على خريطة الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريكية


.. حزب الله يعلن تنفيذه 4 هجمات ضد مواقع إسرائيلية قبالة الحدود




.. وزير الدفاع الأميركي يقول إن على إيران أن تشكك بفعالية أنظمة