الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحب والنساء وهوى لحظة توهان مساواة احتضانا

سلام فضيل

2010 / 3 / 7
ملف مفتوح -8 مارس 2010 - المساواة الدستورية و القانونية الكاملة للمرأة مع الرجل


عندما يداعبني جسد ثوب ذكرى الطفولة وايام الصبى دوما يظهر لي من كان هو هواي . اوردوخ‘وحده عاريا بكل ما حوله من الاشياء .
ويأتي المكان الذي اعتدنا انا واياه‘
شراء تلك الاوراق الثلاثة المزدوجه‘
ذات اللون الحنطي اللماع‘ومعها بعضا من صمغ لصق الاوارق وبذات اللحظة معا
نحك بقلم الرصاص تلك المكان الذي نريد اللصق عليه‘
حيث هناك نخبئها الى ضياء اليوم الذي نتخليه من ايام القادم .
هكذا كلما توهني رنين صدى اشجان الذكرى‘فاول ما يظهر لي بالدرب هو ذاك هواي.اوروخ.
حتى يأخذني الى ذاك البعيد ‘ايام لصق الاوراق على الحيطان.
وذاك درب المدرسه وتلك الحديقة المهملة وذاك القط المائل للاحمر
وهو يقفز من امه وسط الحدائق وحقل التمن.
آه كم كنت احترق حبا حيث كان هوانا‘ يقف عند لمحات العين.
انا ولدت في كيبون دياتي‘ حيث كان ابي يعمل في ادارتها.
إن فضاء كيبوت‘ وخلواته ‘يريد حرية ممارسة الحب ‘مع أي كان الاتصال ومن ذات الجنس ايضا.
من غير التوهان بلون ثياب عرق العنصر.
اول معرفتي باشياء الحمل‘كانت في تلك ساعات اليوم الطويل‘ حيث كان ابي يذرع الحديقة غدوا وروحا‘ او يكون في المكتب بجوار المعمل.
كنت اسمع امي وهي تسامر صاحبتها‘ سيدريس,
عن حكاوي مرح الحب‘وكنت اسمع اجابة ردهن على اسئلة بعضهن البعضا واحاول ان احتفظ ما امكن لتعلم معرفة الخبره.
كان ذاك حديث أمرأة لأمرأة‘لكن رنين صداه يظل يداعب خاطري.
كنا انا واياه‘ تحت اغصان الاشجارنحتضن بعضينا‘
وكنت افتح عيني‘ لالمح من بين اوراق الاشجار
في ذاك المدى تخبو بقعة الضوء
فاضمه اكثر لجسد صدر النهدين
وبين فيض انفاس بلل الحب. اقول هو المدى‘ وذاك ضياءالشباك .( رواية اوروخ- الصادرة في هولندا عام 2009 ص5-6-23‘هيلاس هاسي-Oerog-Hellas.Haasse).
وهي عن اندينوسيا ايام اعوام النصف الاول من قرن العشرين الماضي واليسار واليمين ودرب الحريه والحب والنساء وهوى المساوات.
Oeroeg was mijn vriend.Als ik trugdenk aan mijn kindertijd en mijn jongensjaren,verschijnt zonder uitzondering het beeld van Oeroeg in min,als was mijn herinnering gelijk aan een van die toverplaatjes diewe vroeger plachten te kopen,drie voor een dubbeltje:geelachtig glanzende stukjes met lijm bestreken papier,waarover je met een potlood krassen moest,totdat de verborgen voorstelling aan het daglicht kwam.al naarmate de periode die ik me voor de geest roep korter of langer geleden is,altijd zie ik Oeroeg,zowel in de verwilderde tuin van Kebon Djati als op de roodbruine,aangetrapte moder...ik geboren op de onderneming Kebon Djati,waar mijn vader adminisrateur was.als jonge Hollandse vrouw, voor het eerst in Indie, en op het afgelegen kebon Djati vrijwel verstoken van elk contact met seks-en rasgenoten...Eerste zwangerschap.In de lange uren van de dag,als mijn vader op in spectie de tuinen doortrok,of werkte in zijn kantoor naast de fabriek,zaten mijn moeder en Sidris op de achtergalerij met naaiwerk en bespraken in een vertrouwelijk spel van vraag en antwoord ervaringen,angsten en wensen,..In stemming en gevoelsleven,die allen van vrouw tot vrouw weerklank vinden.In de verte schmerde een lichte vlek.Toen we dichterbij kwamen,zag ik dat het de mansschijn was,die door de open plekken tussen het loof van de bomen omlaag stroomde,tot lichtzuilen gebundeld.(verhale-Nderland leest oeroeg-p-5-6-23-Hellas.Haasse)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الشعلة الأولمبية تصل إلى مرسيليا • فرانس 24 / FRANCE 24


.. لماذا علقت واشنطن شحنة ذخائر إلى إسرائيل؟ • فرانس 24




.. الحوثيون يتوعدون بالهجوم على بقية المحافظات الخاضعة لسيطرة ا


.. استدارة حماس.. هل دقت إسفيناً بين واشنطن وتل أبيب؟| #التاسعة




.. وزير الدفاع الإسرائيلي: المهمة في الشمال لم تكتمل والصيف قد