الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مسؤوليتنا التاريخية المشتركة إزاء ندوة 23 مارس بمراكش

محمد بوطيب

2010 / 3 / 20
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي


مسؤوليتنا التاريخية المشتركة إزاء
ندوة 23 مارس بمراكش
أيها الرفاق, أيتها الرفيقات :
استحضارا للشروط الدقيقة التي تعيشها الحركة الطلابية المغربية، وانسجاما وروح المسؤولية التنظيمية والسياسية التي أعربت عنها الفصائل الطلابية المنظمة للندوة الوطنية المزمع عقدها بكلية الحقوق بمراكش يوم 23 مارس 2010 ابتداء من الساعة 14h زوالا، تحت عنوان " الاعتقال السياسي والعنف في صفوف الحركة الطلابية، وآفاق توحيد الفعل النضالي الطلابي".
ومن هذا المنطلق يتعين على كافة الفصائل المنظمة التي تفاعلت بشكل ايجابي ومسؤول إبان مختلف الأشواط التي قطعتها المبادرة، الحرص الشديد على المساهمة الواعية والايجابية في إنجاح هذه المحطة النضالية ذات الأبعاد العملية والسياسية المتعددة وذلك في إطار الالتزامات النضالية التنظيمية التي تمخضت بشكل ديمقراطي أثناء الأشغال التحضيرية للندوة.
وفي هذا الصدد تجدر الإشارة إلى ضرورة احترام الاتفاقات النضالية والتنظيمية التي أفرزها اللقاء الثاني المنعقد بتاريخ 7 فبراير 2010 بما فيها إمكانية طرح كل فصيل سياسي لأرضيته الخاصة الملزمة له والمعبرة عن وجهة نظره فيما يخص ندوة 23 مارس ،وذلك على إثر عدم التوصل إلى اتفاق مشترك بخصوص مشروع الأرضية التي طرحت للمناقشة خلال اللقاء الثاني.
وفيما يلي نص مشروع الأرضية الذي لم يتم الاتفاق بشأنه، وإذ نعمل اليوم على نشره بإسمنا الخاص، فإن الغاية المرجوة من ذلك هي المساهمة المسؤولة في حدود إمكانياتنا الفردية المحدودة، من أجل إنجاح هذه المحطة النضالية :

مشروع أرضية الندوة المزمع عقدها حول:
الاعتقال السياسي والعنف داخل الجامعة المغربية
أثبتت الحركة الطلابية المغربية مرة أخرى رفضها المبدئي لمسلسل " السلم الاجتماعي" من خلال معاركها النضالية ضد المخطط الطبقي في ميدان التعليم وأساسا " الإصلاح الجامعي" الذي تم تطبيقه بمقتضى القانون رقم 01.00 والمخطط الاستعجالي الذي لا يعدو أن يكون مجرد محاولة لاستعجال خوصصة الجامعة المغربية وتعميق رهن البرامج التعليمية بمتطلبات السوق الرأسمالية وحاجيات معسكر النهب والاستغلال.
وقد بينت الجماهير الطلابية عن حجم الطاقات الجبارة التي تختزنها مما جعلها تتبوأ مكانة متميزة في نضالات الجماهير الشعبية ضد السياسات الطبقية التي ينهجها النظام القائم بالمغرب في الآونة الأخيرة.
وأمام تنامي وثيرة النضالات الطلابية بالعديد من المواقع الجامعية لم يكن أمام النظام القائم، بحكم طبيعته الديكتاتورية، وبحكم عجزه عن تدجين الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، سوى اللجوء إلى شن حملة قمعية شرسة واسعة النطاق، حملة شملت العديد من المواقع الجامعية، واتخذت عدة أشكال: اعتقالات، اغتيالات، طرد، متابعات قضائية وبوليسية، عسكرة الحرم الجامعي،... مستهدفا بذلك قمع طلائع الكفاح الطلابي وعرقلة تنامي الوعي الطلابي ضد جرائمه الطبقية في ميدان التعليم، والحد من ارتباط هذه النضالات وانصهارها في بوتقة النضال الشعبي العارم الذي تشهده العديد من مناطق الكدح والبؤس.
أمام هذا الواقع، يعد السعي إلى توحيد الجهود النضالية وتنسيقها بين مختلف المناضلين والتيارات المرتبطة بمبادئ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب مسألة في غاية الأهمية من الناحية السياسية العملية خاصة في ظل اللحظة التاريخية الراهنة بالنظر إلى عدة عوامل أهمها:
1- حجم الهجوم البرجوازي على التعليم المستند إلى قمع سياسي وبوليسي وقضائي ممنهج وشرس ضد مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب.
2- ضرورة دعم الاستعداد النضالي الكبير الذي أبدته الحركة الطلابية في مقاومتها البطولية لمخططات النظام، والذي غالبا ما يصطدم بواقع التشتت والعزلة الذي تعيشه النضالات الطلابية وضعف تطبيق مبدأ التضامن النقابي مع المعارك الطلابية.
وفي هذا الإطار تندرج الندوة المزمع عقدها، بما هي خطوة نضالية تهدف أساسا إلى إثارة الانتباه إلى أهمية توحيد مختلف الجهود النضالية لكافة مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب والتيارات الديمقراطية من أجل مواجهة الحملة القمعية الشرسة والمسعورة للنظام التي يهدف من خلالها إلى اجتثاث وتجفيف ينابيع الصمود الطلابي، وذلك عبر فضح طبيعة هذا القمع وتعرية خلفياته وتوضيح أبعاده السياسية بما هو قمع ممنهج يستهدف أساسا تقييد حرية العمل والنقابي داخل الجامعة المغربية، وكذا التعريف بصمود وكفاحية المعتقلين السياسيين وتفكيك الخطابات الديماغوجية حول " الإنصاف والمصالحة" و " طي صفحة الماضي" والكشف عن أبعاده الطبقية.
كما يمكن أن تشكل الندوة فرصة للوقوف الدقيق عن حجم الطاقات والإمكانات النضالية الذاتية المتوافرة لدى الحركة الطلابية في ظل الأوضاع الراهنة وطرح سبل استثمارها بشكل فعال وناجع لمواجهة هذا القمع.
صحيح أن النضال ضد الاعتقال السياسي لا يمكن اختزاله في مجرد نقاش فكري وسياسي بين تيارات تقوم بينها خلافات سياسية وفكرية وبرنامجية، لكن هذا لا يمنع التفكير في تنظيم بعض المبادرات النضالية المشتركة حول قضايا نضالية بعينها، وفي أمور مدققة تتيح تعبئة قوى النضال في الساحة الجامعية. وهذا يقتضي استحضار المصالح الحيوية الكبرى للجماهير الطلابية التي تستدعي التعاطي معها بشكل مبدئي ومسؤول من أجل الدفع بالمسيرة النضالية للحركة الطلابية إلى الأمام، وهذا لا يمكن أن يتحقق إلا إذا وعى الجميع ضرورة النضال معا وبشكل موحد ومشترك حول القضايا البيداغوجية والمادية والديمقراطية التي تهم الجماهير الطلابية والسير على حدة فيما يخص المنطلقات الفكرية والمواقف السياسية والتصورات البرنامجية. هذا لأن الخلافات السياسية لا يمكن أن تكون سببا لنبذ العمل النضالي الموحد والمشترك بين مختلف التيارات الديمقراطية المرتبطة بمبادئ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب إلا بالنسبة لذوي النزعات العصبوية والأفكار الديماغوجية.
يجب التأكيد كذلك بأن الخلافات السياسية والفكرية بين مختلف التيارات العاملة في الاتحاد الوطني لطلبة المغرب مسألة طبيعية وموضوعية، باعتبارها تجليا من تجليات الصراع الطبقي داخل المجتمع المغربي. ولا يمكن لهذه الصراعات السياسية أن تشكل بالفعل عائقا ذاتيا أمام تطور وعي الجماهير الطلابية إلا في حالة ما تم توجيهها بشكل خاطئ، وتمت ممارستها بشكل منحط وبأساليب غير نضالية كاللجوء إلى تسييد العنف لحسم هذه الخلافات، عوض اللجوء إلى ترجيح الصراع الفكري والسياسي ذي الطابع الديمقراطي لحل هذه الخلافات وذلك على أرضية التصورات البرنامجية والمقترحات والمبادرات النضالية المطروحة من طرف مختلف الفاعلين، مع الحرص الشديد على توظيف مختلف الآليات والأساليب النضالية التي تتيح مشاركة أكبر قاعدة جماهيرية ممكنة حتى يتسنى لها استيعاب مضامين الصراع الديمقراطي بين مختلف التيارات.
فإذا كانت النقابة وستظل أداة للدفاع عن حقوق المنضوين تحت لوائها، فإن الثوريين إذ ينضمون إلى النقابات والاتحادات المهنية...الخ، رغم إيمانهم بأن تحرر المضطهدين والمستغلين لن يتأتى سوى عن طريق الثورة الاجتماعية العنيفة فإنهم يسعون بذلك إلى قيادة الجماهير وتعبئتها من أجل تحقيق بعض الإصلاحات الجزئية التي من شأنها أن تعزز ثقة الكادحين في كفاحهم وتقوي انتمائهم الطبقي وتجعلهم يدركون أهمية اتحادهم وتنظيمهم لمواجهة عدوهم الطبقي.
كما يجب أن يقترن انخراط المناضلين التقدميين بالاتحاد الوطني لطلبة المغرب بما هو نقابة كل الطلبة المغاربة بممارسة الصراع الديمقراطي لحل الخلافات التي قد تنشأ بينهم لأسباب فكرية أو سياسية أو برنامجية، فعن طريق هذا الصراع وحده يمكن للمناضلين الديمقراطيين الكفاحيين تعميق ارتباطهم بالجماهير الطلابية والارتقاء بوعيها إلى مستوى إدراك طبيعة الصراع الدائر داخل الجامعة كمجال للصراع الطبقي، وذلك من خلال الاندماج العضوي بين المناضلين كتوجهات فكرية وسياسية وتصورات برنامجية وبين الجماهير الطلابية عن طريق النقاشات القاعدية التي تسمح بإثارة ومعالجة الإشكالات الحقيقية للجماهير والحرص على التسيير الديمقراطي للمعارك النضالية...الخ.
وفي هذا الصدد تكتسي مساءلة وتقييم الممارسات العنيفة بين التيارات المرتبطة بمبادئ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب أهمية عملية حاسمة في ظل الحقبة التاريخية الراهنة التي تعيشها الحركة الطلابية المغربية، مما يستدعي من كل المناضلين الغيورين على مصالح الكادحين في حق التعليم تحمل كامل مسؤولياتهم السياسية والتاريخية في التعاطي المبدئي والمسؤول مع حجم وطبيعة التحديات بل الأخطار المحدقة بالحركة الطلابية ببلادنا.

توقيع : محمد بوطيب
معتقل سياسي سابق








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ينقصك الانضباط لفصيلك
حليمة ( 2010 / 3 / 20 - 10:40 )
الرفيق بوطيب، رغم احترامي لتاريخك النضالي ومعاناتك داخل سجن وجدة لثلاث سنوات فاسمح لي أن أعاتبك بل وأن أنتقذك بكل شدة الى درجة أن أنعتك بالانتهازية. فقد كنت دائما تنتمي لفصيل البرنامج المرحلي الماركسي اللينيني بوجدة، ورغم التناقضات التي كانت تحدث بينك وبين الرفاق في هذا الموقع إلا أنك كنت محسوبا تنظيميا معهم، وكان أي خطوة سياسية أو موقف سياسي يعتمد على أسس ديموقراطية بالنقاش والنقاش المضاد إلا أن يتبلور الموقف المجمع عليه. لكنك أيها الرفيق لم تعتمد هذه المنهجية الديموقراطية في مبادرتك الأخيرة، فلم تطرحها للنقاش بين رفاقك أولا حتى يتم اتخاذ موقف جماعي منها فيتم اعتمادها أو التخلي عنها، خصوصا بين الطلبة داخل جامعة وجدة، بل وضعت مبادرتك مع فصيل سياسي آخر من خارج الجامعة يبحث أن يجد له موقعا بين الطلبة علما أنك أنت أيضا أنهيت دراستك ولم تعد تجمعك بالجامعة إلا الخير والإحسان
بعد مساندة أطاك طنجة انتقلت حاولت عرض مبادرتك على فصيل البرنامج المرحلي بجامعة ظهر المهراس ذات العلاقة مع طلبة جامعة محمد بن عبد الله بوجدة فكان الرد واضحا وصريحا حول رفض هذه المبادرة الفوقية


2 - مبادرة جيدة
حميد ( 2010 / 3 / 20 - 15:05 )
قد تكون المبادرة فردية لكن الجميع تبناها وقد تكون فوقية لكنها ستنزل الى القواعد لمناقشتها، فأجمل ما في المبادرة هي وضوحها القائم على نبذ العنف وعلى ارادة مواجهة الاعتقال السياسي وهما الشرطان لإنفتاح مختلف الأطياف السياسية اليسارية بعضها على بعض في مواجهة الشوفينية والظلامية والنظام الفاشي


3 - غاب الانضباط الديموقراطي
حليمة ( 2010 / 3 / 20 - 15:53 )
لكنك بدلا من التراجع عن المبادرة أو على الأقل اعادة مناقشتها مع رفاقك بوجدة توجهت نحو القيادة الماوية وطرحت عليهم مبادرتك وأنت تعلم تعطش هؤلاء للهيمنة على باقي الفصائل المتفككة، فتم الترحيب بمبادرتك كما ساند مبادرتك بعض الممانعين وبعض الكراسيين، وساهم الماويين في دعوة التروتسكيين بموقع آكادير للانخراط في مبادرتك فيما لم تنجح أنت في اقناع رفاقك من البرنامج المرحلي الماركسيين اللينينيين في الموقعين الجامعيين بكل من آكادير والراشيدية لأنهم رفضو هذه المبادرة الفوقية بكل بساطة، وكان عليك أن تفهم بأنك كمناضل ماركسي لينيني أنه يجب عليك أن تنضبط للتوجه العام داخل فصيلك، وتتراجع المشاركة في الندوة حتى وإن أصر الآخرون على تنظيمها بدون حضور طلبة البرنامج المرحلي الماركسي اللينيني، لكنك مع الأسف تسعى للنجومية أكثر مما تسعى لتوحيد فصائل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب في ظل غياب الشروط الموضوعية لذلك، وهذا لعمرى أقصى مستوى من الا


4 - المبادرة تبقى فوقية
حليمة ( 2010 / 3 / 20 - 16:44 )
فكيف يمكنك أن تقنع الآخرين بالإنضباط وأنت ... لا تنضبط، كيف يمكنك اقناع الآخرين بمبادئ لا تؤمن بها ولا تنضبط لها، فعملك فردي ... وسيبقى عملا فرديا ... مما سيصعب عليك مستقبلا أي قدرة على الفعل النضالي، قد تجد مخرجا في الإرتماء في أحضان إحدى الفصائل الأخرى وستجد نفسك ويجدك الآخرون بأن لا ... لك، بل قد ترفض من طرف الجميع ويلقى بك في ... .... أمامك أيها الرفيق طريقان لا ثالث لهما، فإما اختيار النقد الذاتي والانسحاب من المبادرة الفوقية التي قمت بصياغتها أنت بنفسك أم الاستمرار، بمعنى أن تغلب منطق الموضوعي على المنطق الذاتي


5 - مبادرة ممتازة
صلاح الدين الزموري ( 2010 / 3 / 21 - 00:21 )
مبادرتك ممتازة أيها الرفيق لأنها تحرك الأدمغة من أجل التخلي عن العبث الطفولي لليسار


6 - بصدد الخلافات المبدئية
لينة عامل ( 2010 / 3 / 21 - 02:22 )
إن القاعديين وضعوا حدا لكل تحالف/تنسيق/وحدة يتأسس على الحد الأدنى للبرنامج المرحلي
الشروط الموضوعية السياسية والذاتية التنظيمية للحركة
التصور السياسي العام بما ه هو تصور الثورة
العنف/دور العنف في إستراتيجية الثور
الثوابت التاريخية و السياسية الإيديولوجية للقاعديين.البرنامج النظري السياسي
ا لخط السياسي الإيديولوجي التنظيمي/ الهوية / المهام التاريخية السياسية للطلبة القاعديين في علاقتها بمهام النضال البروليتاري /الارتباط بين ممارسة حركة جماهيرية فعلا و ثورية فعلا
الوعي المباشر و الهدف الثوري
التجدر/المضمون الشعبي لنضال اوطم /التأكيد على البرنامج المرحلي و أبعاده السياسية التنظيمية النظرية البرنامجي /المبادرة /مؤامرة على تاريخ النهج الديمقراطي القاعدي /محاولة إعادة البناء السياسي التنظيمي للقاعديين


7 - بصدد الخلافات المبدئية3
مصطفى ولد جرادة ( 2010 / 3 / 21 - 02:24 )
ادا كانت هناك من حاجة إلى الاتحاد فاعقدوا معاهدات بغية بلوغ أهداف عملية تقتضيها الحركة ولكن وإياكم والمساومة بالمبادئ إياكم و التنازل النظري...
ان كنت يا صديقهم توحيدي ادا كنت تعتبر الوحدة مع التصفويين ممكنة ادا كنت وقفت معهم موقف المدافع عن اعادة البناء السياسي التنظيمي للقاعديين فاجيبنا/
ما الدلائل التاريخية للخلافات الفكرية بين التيارات و ليس الفصائل كما تروجون.


8 - بصدصد الخلافات المبدئية 1
مصطفى جرادة ( 2010 / 3 / 21 - 18:57 )
إن المثالية الذكية هي الأقرب إلى المادية الذكية من أية مادية غبية
كان الأجدر أن تسمي كلامك /دفاع عن الوحدة مع التصفويين
بعض المؤاخدات الاساسية
تثبيت خيارات التحريفية
التراجع على الماركسية اللينينية كمرجعية نظرية/التراجع على المواجهة كخط طبيعي للقاعديين
التأكيد على الخيارات الفكرية النظرية في التفاعل مع الأطراف /المرجعية/المبادئ/الهوية /البرنامج
هوية القاعديين/ مطالب النهج الديمقراطي القاعدي/مواقف القاعديين/المهام التاريخية السياسية
محددات الانتماء و شروط الصراع السياسي و الإيديولوجي
الوحدة/الاندماج ننطلق من تقديرا ت الوضع و حركة التناقضات للصراع الطبقي ارتباطا بنقد-وحدة-نقد

اخر الافلام

.. في شمال كوسوفو.. السلطات تحاول بأي ثمن إدماج السكان الصرب


.. تضرر مبنى -قلعة هاري بوتر- بهجوم روسي في أوكرانيا




.. المال مقابل الرحيل.. بريطانيا ترحل أول طالب لجوء إلى رواندا


.. ألمانيا تزود أوكرانيا بـ -درع السماء- الذي يطلق 1000 طلقة با




.. ما القنابل الإسرائيلية غير المتفجّرة؟ وما مدى خطورتها على سك