الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ما .. قبل النشر

أمل فؤاد عبيد

2010 / 3 / 21
الادب والفن


في السنوات الماضية تم بفضل الله انجاز مبحث يدور حول عدة محاور خاصة بالجانب النفسي والاجتماعي والسياسي .. على أن الجانب النفسي كان يحتل المرتبة الاولى في الدراسة ذلك أنه خاص بموضوع المنظمات المتقدمة وقد اثبتت الدراسة جدوى فاعلية المنظمات المتقدمة على مستوى ما بعد الادراك وايضا سبل الايحاء في مجالات مختلفة .. فكان لنا أن نتقدم الدراسة بقيمة مقياس فاعلية المنظمات بما قبل وما بعد .. من ناحية أخرى تفاعلنا ونظم استراتيجيات تحقيق الذات ومستوى ردود الفعل والانفعال بطريقة قد تكون جديدة هي فكرة في الاصل استوحيتها من سياق المجال المغناطيسي وايضا قدرة الاستشعار والتفاعل مع قرائن منطق الاحداث والاشياء .
اما الجانب الاجتماعي فقد سيطرت عليه فكرة المبدأ الاخلاقي والولاء والانتماء وفوارق الامتياز لدى الفرد .. على أننا في النهاية كنا نتجمل النتائج لدرجة كبيرة ذلك أن صورة العائلة - الوطن وأيضا الفرد - الجماعة كان يتخللها كثيرا من السلبيات ولن احدد مجال الدراسة هنا لان هذا يتطلب الكثير من الشرح .. إنما كان ذلك جميعه يتحدد عليه جدل الوعي السياسي بالطبع هناك مفترقات ومفاصل مهمة تربط الاساسيين السابقين بالأساس الثالث .. ومن هنا في حين أننا دخلنا عالم السياسة كان لنا أن نتحقق من المحتوى النفسي وايضا مجالات الوعي وجدل الحياة بكل مفرداتها وكيف أن هذا مرهونا به القرار السياسي في النهاية وكيف يتحقق مبدا الشرط السياسي أو كيف تتحول السياسة الى رهان مسبوق بلعبة كشف أو قراءات لتحولات عميقة على مستوى الشارع ومستوى رجل الثقافة والعلم ايضا
ولي ان اقول من هنا .. ان الدراسة كانت نزيهة جدا حتى لو تعرضت من آن لآخر لبعض الاشارة بانها كانت تخترق نظم الحصانة للأفراد او بعض المؤسسات إلا أن هذا ليس ورادا في حساب المعالجين للبحث .. ومن ثم انا المسؤول الاول عن إنجاز هذا المشروع واقول لاي شخص متخوف من أنه اصبح وكانه حالة في سجل مدون أقول له لا .. ولا يوجد هناك أي تجاوزات لحد شرف المهنة .. إنما هناك حقائق لا يمكن اغفالها بالمرة .. وبالنسبة للذين يطرادون خلفي ظنا منهم أنني املك أي مستندات ضدهم فمسالتهم محسومة لدى اللواء تيمور السعيد واخص بالذكر طارق محمود وأي شخص كان على علاقة بالمدعوة وفاء فكري حسين عبد الوهاب وهؤلاء مواطنين مصريين اقول لا املك أي شئ عنهم من كان يتابع امر هذه المراة ضابط مخابرات مصري كان موكولا له متابعة نشاطي بحكم انني فلسطينية واحمل جنسية مصرية .. خاصة فيما يخص طلبي ببحث الخصوصية اليهودية .. وإن كنت استفدت كثيرا ايضا من هذه النماذج .. وليسامحني القارئ بمداخلتي له هذه علما بانني اعاني لفترة طويلة من هؤلاء الناس .. ظنا منهم اني املك ما يدينهم او يفضحهم .. مع ان ذلك ليس حقيقيا .. ومن له الحق في كشف ما لديه واحد فقط .. وهو المسؤول عن متابعة عملي .. وهذه المراة لا اعرف أي شئ عن تحركاتها او علاقاتها من كان يعلم بتفاصيل تحركاتها وعلاقاتها الضابط الموكول له بمتابعتي .. ولربما كانت مجرد نصائحه لي دليل بعدا انسانيا .. واحتراما لمطلبي .. لا أكثر .. ولكني خرجت من مأزق مسؤلية الجنسية بأنني انجزته في مكان آخر وبمعاونة باحثين فلسطينيين كانوا على مستوى عال من الفكر والقدرة على الانجاز .. وأيضا بمؤازرة كل من كان على علم بهذا البحث من المسؤولين في القاهرة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. محمد محمود: فيلم «بنقدر ظروفك» له رسالة للمجتمع.. وأحمد الفي


.. الممثلة كايت بلانشيت تظهر بفستان يحمل ألوان العلم الفلسطيني




.. فريق الرئيس الأميركي السابق الانتخابي يعلن مقاضاة صناع فيلم


.. الممثلة الأسترالية كايت بلانشيت تظهر بفستان يتزين بألوان الع




.. هام لأولياء الأمور .. لأول مرة تدريس اللغة الثانية بالإعدادي