الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


العقل وكَعدات مناغى الحب والمدرسه ودرب التوهان

سلام فضيل

2010 / 3 / 23
العولمة وتطورات العالم المعاصر


إن الطلاب الذين يتابعون الدراسة الى الجامعة قد تضاعفت اعدادهم عما كانت عليه قبل اربعين عاما هل هذا واقع حقا؟
-: إن هذا هو ما منحه لنا درب الزمنا.وما توجب علينا هو ان نجعل من اسلوب المنهج مناسبا‘حيث ما كان قبل خمسين عاما مختلفا عما صرنا عليه اليوم‘فعند ذاك كان الذين يذهبون‘
من الشعب للدراسة نسبتهم قليلة نحو مضاعف الاثنين وما حوله paar اما اليوم فنسبتهم تصل الى عشرين بالمائة.
- ولكن الكثير منهم لا يعيرون كلفة لكيف النوع؟
-: هذا صحيحا‘الان عندنا الكثير من طلاب الاكاديمية لم يعطو اهمية لمتابعة احتشام الابوية للطفل ايام تعلمه احتساء شوربة العدس ودرب المدرسة بعد ايام الروضة. وهذا بذاته ليس ذا اثيرا يثقل .
فقط ان تكون الاكاديمية بمستوى كبير وعندها سينفك اللحام وتتلاشى اجزاء الالفة ويصير النوع هو كل الكل.
ومن غير كثير الكلام عن الترابط الطبيعي بين المختصين‘والمنهج هو من يتكفل لحم الاجزاء بعدما يتلاشى اطراف غير النوع حتى ينموا الكل الكامل ويصير كبيرا .
- هل فقه العلم ليس متواجدا بكثرة خارج الجامعة؟
-: انا مع القول من ان فقه العلم غير متوفر كثيرا في دروب وحارات نظام العيش المشترك وحوارالتواصل .
حيث الغالبية من الاكاديمين هم منعزلين عن هذا جديد العصر.
وخلال درب هذا النمو الكبير في عديد الطلاب‘توا صرنا نتكلم عن ضرورة وصل الحوار مع العالم .
في الماضي كان تواصل الاكاديمين مع العالم اقل ضيقا مما هو الان.
وانا اجد هذا مؤسفا.
فالجانب الاخرهو النفاذ من خلال تطبيق ممارسة فقه العلم ليكون درب التواصل حتى استيعاب اختلاط التلاحم كي يعدل ما يتهلهل من اطراف الثوب وطراوة جسد الحب.ليصير النظام الاجتماعي دوما اجمل.
وهذا يكون خلال دراسة المهنة‘والثقافة تكون في مواد المنهج والاسلوب.
وهذا لايفرض على فقه العلم ان يذهب ليمارسه خارج اسوار الجامعة وحيطان قاعات الدرس كثيرا.
إن ثقافة العيش المشترك لابد ان يكون مرور دربها ايضا بترتيب العلاقة بين الزملاء ذاتهم وهم على الارائك يتناغون .
وما يجب على الجامعة فعله هو ان تجعل من كل هذا وما حوله نقطة الاهتمام وانها مشكلة اليوم وغدا.
فزملاء مدرجات الجامعات اليوم هم الشعب في قادم الايام.
إن الجامعات الان تمشي جهة خسارة رأس المال.
والجزاء الاداري فيها مبدد ومكانة النظام الاجتماعي قليلة الاعتبار.( سكرتير الحزب الاشتراكي الهولندي يان مارينايسن Jan Marijnissen في حوار مع رئيس الاكاديمية الهولنديه روبرت دياكخراف Robbert Dijgraaf-مجلة تريبونا- Tribune عدد شهر اذار مارس 2010-ص 23).

Heeft dat ermee te maken dat we veel meer studenten aan de universiteteiten hebben dan veertig jaar geleden?
"Het is een vrdienste van onze tijd dat we zo veel jongeren een universitaire opleiding kunnen laten volgen.Allen,we moeten wel het systeem aanpassen.Het is nogal een verschil:een paar procent van de bevolking dat gaat studeren zoals vijtig jaar geleden of,zoals nu,twintig procent."
Maar gaan die enorme aantallen niet ten koste van de kwaliteit?
"Zeker.We hebben nu meer studenten die de academische waarden niet met de paplepel ingegoten hebben gekregen.Maar dat op zichzelf is geen bezwaar.Allen zijn die instellingen te grootschalig geworden en daardoor is een deel van de samenhang verloren gegaan. Daarmee is de intimiteit verdwenen en is er geen sprake meer van een natuurlijke verbondenheid tussen de specialisaties.Het systeem is uit zijn voegen gegroeid".
Is de wetenschap niet te veel afwezig buiten de universiteit?
"Ik ben het ermee eens dat de weteschap te veel afwezig is in de samenleving,in het publieke debat.Het relatieve isolement van de wetenschapper is van recente datum.Door de enorme aanwas van studenten, waar we net over spraken,is het een wereld op zich geworden.Vroeger stonden wetenschappers in nauwer contact met de buitenwereld dan nu.Dat vind ik jammer.Anderzijds is de wetenschap vai de toepassingen tot in de haarvaten van de samenleving doorgedrongen.Het gaatom de opleiding en de cultuur die je overdraagt.De wetenschap moet niet allen meer aanwezig zijn buiten de universiteiten,de samenleving moet ook meer aan de orde zijn in de collegebanken.De universiteit moet het brandpunt zijn waar alle dingen samenkomen.Daar moet gesproken worden over de maatschappij,over de problemen van vandaag en morgen.Het is immers de toekomst die de collegezalen bevolkt. Nu richt de universiteit zich te veel op de interne,disciplinaire verdeling en te weinig op haar maatschappelijke betekenis.(Jan marijnissen in Gesprek met Robbert Dijkgraaf-Tribune-p-23).












التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حلقة نار من تحدي الثقة مع مريانا غريب ????


.. الجيش الروسي يستهدف تجمعات للقوات الأوكرانية داخل خنادقها #س




.. الطفل هيثم من غزة يتمنى رجوع ذراعه التي بترها الاحتلال


.. بالخريطة التفاعلية.. القسام تقصف مقر قيادة للجيش الإسرائيلي




.. القصف الإسرائيلي المتواصل يدمر ملامح حي الزيتون