الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الى اين يذهب كل هذا الدعم؟؟

عارف علي العمري

2010 / 3 / 27
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية


الرياض وصنعاء لا تجمعهما علاقات مودة خالصة, ولا علاقات عداء خالصة, بل الأمر بين هذا وذاك يخضع لمصلحة كل فريق وتوجه, فالعلاقات العدائية التاريخية بين اليمن والسعودية تمتد من عصر الأئمة في اليمن, حيث كان المد والجزر في الحروب المتبادلة بين الطرفين بسبب الأراضي اليمنية في جازان ونجران وغيرها من المناطق التي أصبحت تحت النفوذ السعودي الخالص, واستمرت السعودية في إتباع سياسة ( فرق تسد ) في اليمن, حتى نهاية النصف الأول من العقد الثاني في التسعينات, وبعد القضاء على الانفصال وتوقيع مذكرة الطائف بدأت الأمور تمشي في الاتجاه الصحيح, وتزعم ولي العهد حينها عبد الله بن عبد العزيز عملية المصالحة بين الجانبين, وأثمرت المصالحة عن تأسيس مجلس التنسيق اليمني السعودية الذي من خلاله تدر السعودية بأموالها الطائلة لليمن, شريطة تنفيذ بنود سرية تقوم اليمن بلعب دور محوري فيها, ثمة أشياء كثيرة وكثيرة جداُ لا يعرفها احد, ولكن ما يمكن قوله أن ضخ مليارات الدولارات لليمن ليس من اجل سواد عيون اليمنيين , وكما تبدوا الرياض هي المعنية الأكبر بأمور اليمن كونها الأكثر تضرراً من أي انفلات أمني محتمل.فإنها الهدف الأول للإرهاب والتهريب والتسلل والهجرة. ثم إنها الأكثر صلة بأحداث اليمن والأقرب إلى أغلب قياداته شمالاً وجنوباً,و بالرغم من التشكيك في نوايا المملكة السعودية في تقديم الدعم لليمن إلا أن صحيفة الوطن السعودية قالت أنه "لم يكن المؤتمر الذي أنهى أعماله في الرياض حول دعم اليمن الخطوة السعودية الوحيدة لإخراج هذا البلد من الأزمات التي يتخبط فيها، ووضعه على سكة التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي هي أساس المشكلات التي يعيشها", مؤكدة على أن "المملكة كانت وما زالت حريصة على إطلاق مشروعات التنمية في اليمن، ولقادة السعودية أياد بيضاء في هذا المجال تنجلي بشكل خاص في المشروعات الصحية والتربوية في طول البلاد وعرضها والتي كان هدفها إنسانياً في المبدأ وتنموياً في المراحل اللاحقة، انطلاقا من أن العلم والتعليم ركنا كل تطور في أي بلد في العالم".

ونوهت في افتتاحيتها الاثنين قبل الماضي إلى أن مجلس التنسيق السعودي منح اليمن أربعمائة وثلاثين مليوناً لمجموعة من المشروعات أعقبه المؤتمر الدولي لدعم اليمن المنعقد في الرياض عندما سلمتها المملكة مليار دولار وفقاً لما نص عليه مؤتمر لندن للمانحين.

المملكة العربية السعودية تقوم بدور ايجابي نحو مسيرة التنمية في اليمن, مساعدات تجعل من الحكومة اليمنية تقف منحية الرأس إجلالا لكل ما تقوم به السعودية من دعم سخي لها, في مقابل معاملة قاسية تتلقاها الأيدي العاملة في المملكة العربية السعودية ففي مؤتمر الرياض الذي انعقد أواخر الشهر المنصرم أعلنت المملكة العربية السعودية استكمال تخصيص مبلغ التعهد المقدم لليمن في مؤتمر لندن للمانحين المنعقد في العام 2006م والبالغ مليار دولار.
وقال نائب الرئيس والعضو المنتدب للصندوق السعودي للتنمية المهندس يوسف بن إبراهيم البسام في كلمته خلال جلسة العمل الأولي لفريق العمل المشترك بين الحكومة اليمنية والمانحين: إن الصندوق السعودي للتنمية قام خلال الفترة الماضية بتوقيع تسع اتفاقيات منح لتمويل عدد من المشاريع بتكلفة 642 مليون دولار.
كما أقر مجلس التعاون لدول الخليج العربي تخصيص ما يقدر بـ 3.2 مليار دولار ، أي ما يعادل 90 % من إجمالي تعهدات دول المجلس والصناديق التمويلية الإقليمية الممنوحة بمؤتمر لندن بـ2006 م لدعم اليمن، والبالغة 3.7 مليار دولار- وفقاً لما نقلته وكالة سبأ.

مؤتمر الرياض سبقه اجتماع لمجلس التنسيق السعودي اليمني برئاسة الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء السعودي وزير الداخلية, ونائب رئيس الوزراء اليمني وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور عبد الكريم الارحبي, أسفر الاجتماع عن تقديم دعم من حكومة الرياض لحكومة صنعاء, حيث تم التوقيع على عدة اتفاقيات في المجال الإنمائي كان من ضمنها التوقيع على اتفاقيات لتمويل مشاريع إنمائية في الجمهورية اليمنية بين وزير المالية السعودي الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف و نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير التخطيط والتعاون الدولي الأستاذ عبدالكريم إسماعيل الأرحبي عن الجانب اليمني وذلك على النحو التالي:

ـ مذكرة اتفاق منحة بمبلغ ( 187.000.000) مائة وسبعة وثمانين مليوناً وخمسمائة ألف ريال سعودي لتمويل مشروع الطاقة الخامس, ومذكرة اتفاق منحة بمبلغ ( 150.000.000) مائة وخمسين مليون ريال سعودي لمشروع المياه والصرف الصحي للمدن الحضرية,ومذكرة اتفاق منحة بمبلغ ( 75.000.000) خمسة وسبعين مليون ريال سعودي لتمويل مشروع مستشفى الحديدة المركزي,و مذكرة اتفاق منحة بمبلغ ( 18.000.000) ثمانية عشر مليون ريال سعودي لتمويل مشروع تجهيز الورش والمختبرات لكليتي الهندسة والتربية في تعز, وإضافة إلى ما قدمته السعودية في الدورة التاسعة عشر في المجال الإنمائي فقد أسفرت نتائج القمة الثامنة عشر عن توقيع عدد من الاتفاقيات والمذكرات ومنها مذكرة اتفاق منحة لمشروع الصندوق الاجتماعي بمبلغ ( 000ر000ر375 ) ثلاثمائة وخمسة وسبعين مليون ريال سعودي,و مذكرة اتفاق منحة لمشروع الأشغال العامة بمبلغ ( 000ر250ر281 ) مائتين وواحد وثمانين مليوناً ومائتين وخمسين ألف ريال سعودي,ومذكرة اتفاق منحة لمشروع الطرق الريفية بمبلغ ( 000ر500ر187 ) مائة وسبعة وثمانين مليوناً وخمسمائة ألف ريال سعودي,و مذكرة اتفاق منحة بمبلغ ( 000ر750ر798 ) سبعمائة وثمانية وتسعين مليوناً وسبعمائة وخمسين ألف ريال سعودي لتمويل مشروع الطريق المزدوج ( عمران ـ صنعاء ـ ذمار ـ إب ـ عدن ),واتفاقية قرض بمبلغ ( 000ر000ر400 ) أربعمائة مليون ريال سعودي لتمويل مشروع الطريق المزدوج ( عمران ـ صنعاء ـ ذمار ـ إب ـ عدن ),ومذكرة اتفاق منحة بمبلغ ( 000ر250ر17 ) سبعة عشر مليون ومائتين وخمسين ألف ريال سعودي للمساهمة في المرحلة الأولى من برنامج مكافحة الملاريا بالجمهورية اليمنية.اضافة الى التبرع الذي قدمه العاهل السعودي بمبلغ ( 000ر000ر375 ) ثلاثمائة وخمسة وسبعين مليون ريال سعودي لمواجهة آثار كارثة السيول التي حدثت بمحافظتي حضرموت والمهرة عام 1429هـ الموافق 2008م بالإضافة إلى إرسال كميات من المؤن والمواد الغذائية والطبية لصالح المتضررين من تلك الكارثة,و تبرع المملكة العربية السعودية بمبلغ ( 000ر750ر3 ) ثلاثة ملايين وسبعمائة وخمسين ألف ريال سعودي للمفوضية العليا للشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة للمساهمة في دعم برامج إيواء النازحين في المناطق اليمنية المتاخمة لحدود المملكة, واستلام ( 2711) طناً من التمور المخصصة من المملكة العربية السعودية لبرنامج الغذاء العالمي في الجمهورية اليمنية لعامي 1429/1430هـ ,استلام ( 300 ) طن من التمور المقدمة من المملكة خلال عام 1429هـ ,واستلام المواد الطبية المخصصة لمكافحة الجراد البالغة تكلفتها (000ر600ر6) ستة ملايين وستمائة ألف ريال سعودي,بالإضافة إلى موافقة المملكة على دعم مشروع إنشاء الاستجابة للتلوث البحري في الحديدة بمبلغ ( 000ر875ر1 ) مليون وثمانمائة وخمسة وسبعين ألف ريال سعودي.

وفي المجال الصحي تقوم المملكة العربية السعودية بتشغيل مستشفى السلام بصعده , والمستشفى السعودية بحجة, بالإضافة إلى تقديم مبلغ مقطوع لمرة واحدة قدره (000ر000ر50 ) خمسون مليون ريال سعودي لتشغيل وإدارة مستشفى عدن لمدة خمس سنوات قادمة، وكذلك تقديم السعودية منحة لبرنامج مكافحة الملاريا بالجمهورية اليمنية بمبلغ ( 000ر500ر4 ) أربعة ملايين وخمسمائة ألف ريال سعودي جزءاً منها عيني والجزء الآخر نقدي .

أما في مجال الغاز فقد قدمت المملكة العربية السعودية منحة قدرها ( 000ر30 ) ثلاثون ألف طن متري من مادة غاز البترول المسال ( LPG ) أواخر شهر ذو الحجة 1428 هـ حيث وصلت تباعاً على دفعات خلال عام 1429 هـ, وعلى جانب أخر وتحديداً في مجال نزع الألغام فقد قدمت السعودية خلال ثلاث سنوات وعلى مراحل لصالح برنامج المجلس اليمني لنزع الألغام مبلغ وقدره ( 000ر625ر5 ) خمسة ملايين وستمائة وخمسة وعشرين ألف ريال سعودي .

كما شهدت الدورة الثامنة عشر تقديم مبالغ مالية مغرية لليمن ففي المجال الإنمائي تم توقيع الاتفاقيات التالية:
1اتفاقية قرض لمشروع إنشاء المستشفى المركزي بالحديدة بمبلغ وقدره ( 112.500.000)مائة واثنا عشر مليون وخمسمائة ألف ريال سعودي .
2-اتفاقية قرض لمشروع إنشاء كلية الطب والعلوم الصحية في جامعة تعز بمبلغ وقدره(45.000.000) خمسة وأربعون مليون ريال سعودي .
3 مذكرة اتفاق منحة لمشروع إنشاء المستشفى الجامعي ومركز السرطان في جامعة حضرموت بالمكلا بمبلغ وقدره(120.000.000) مائة وعشرون مليون ريال سعودي.
4 مذكرة اتفاق منحة لمشروع إنشاء محطة كهرباء مأرب الغازية بمبلغ وقدره ( 375 ) مليون ريال سعودي.
5 مذكرة اتفاق منحة لمشروع تجهيز المعاهد التقنية والمراكز المهنية بمبلغ وقدره(187.500.000) مائة وسبعة وثمانون مليون وخمسمائة الف ريال سعودي.
6 مذكرة اتفاق منحة لمشروع تأهيل مستشفى عدن العام وإنشاء مركز القلب بمبلغ وقدره (67.500.000) سبعة وستون مليون وخمسمائة الف ريال سعودي.

كما وافقت المملكة العربية السعودية على تمويل المشروع الخاص بترميم وصون بعض مخططات مدينة زبيد اليمنية من صندوق أموال المملكة المودعة لدى منظمة اليونسكو بتكلفة مقدارها(159.859) يورو أوروبي .

وفي المجال الزراعي وافقت المملكة على تقديم دعم عيني للجمهورية اليمنية لمكافحة الجراد الصحراوي ويتمثل في أدوات ومعدات المكافحة الضرورية كالسيارات وأجهزة المبيدات بمبلغ وقدره 6 ملايين و6 آلاف ريال سعوي بصفة عاجلة .



هذا جزء قليل مما تقدمه السعودية لليمن , ويبقى السؤال الأهم أين تذهب كل هذه المساعدات ؟؟؟

خيبة أمل وتوجس من أهداف الدعم الخليجي

عبر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي عن خيبة أمله في نتائج اجتماعات فريق العمل المشترك بين اليمن والمانحين لتحديد الاحتياجات التنموية لليمن الذي انعقد مؤخرا بمقر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض.

وقال المركز في بلاغ صحفي أن عدم خروج المؤتمر ببيان ختامي للاجتماعات، واعتذار امين عام دول مجلس التعاون عن المشاركة في الاجتماعات، وغياب التمثيل عالي المستوى من دول المجلس، والدول المانحة، جعل المؤتمر يخرج بنتائج اقل من التوقعات المأمولة.

وأوضح أن تأجيل مناقشة مطالب اليمن بأكثر من 40 مليار دولار إلى مؤتمر مجموعة أصدقاء اليمن، يعد دليلا واضح على عدم قدرة الحكومة على إقناع المانحين، لاسيما دول مجلس التعاون بأهمية بذل مزيد من الجهود والتمويلات لدعم التنمية في اليمن.

وتضمن البلاغ بأن الاجتماع شكل جلسة مكاشفة للإخفاقات التي حدثت للتمويلات التي وعد بها المانحين في مؤتمر لندن 2006م، وان الحكومة اليمنية قدت مقترحات وبدائل للمانحين لتحسين استخدام الموارد وتعزيز الطاقة الاستيعابية وتدفع المساعدات بتعزيز الوحدات التنفيذ القائمة وإنشاء وحدات تنفيذ جديدة ووحدات تنفيذ دولية إلى جانب اعتماد آلية إنشاء صناديق متعددة التمويلات والدعم المباشر للموازنة العامة كآلية جديدة لمواجهة العجز في الموازنة العامة للدولة.

مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي كان قد نظم حلقة نقاشية مطلع الأسبوع المنصرم حول شروط استيعاب وتوظيف التمويلات الخارجية أوصت بضرورة فتح مكاتب للمانحين للتنفيذ المباشر للمشاريع، كما أكدت على ضرورة الالتزام بالكفاءة والشفافية والنزاهة في إدارة الوحدات التنفيذية في المؤسسات.

والى ذلك قال نائب مدير عام مكتب رئيس الجمهورية الدكتور عبدالهادي الهمداني إن دول الخليج العربي لا تريد ديمقراطية حقيقية في اليمن، وأن كل دولة تبحث عن مصالحها وأي دعم لن يكون دعماً بريئا,وأشار الدكتور الهمداني إلى أن الدول المانحة طلبت من اليمن إعداد خطة واضحة ومزمنة لاحتياجاتها وأن الغرض من مؤتمر الرياض كان لمعرفة مدي استفادة اليمن من المنح التي حصلت عليها اليمن في مؤتمر لندن 2006والبالغة 5،7 مليار دولار.

ودعا الهمداني أثناء مشاركته في ندوة نظمها مركز منارات اليمنيين إلى حل مشاكلهم بأنفسهم والعمل على تقوية المؤسسات لان قوة الدولة من قوة مؤسساتها، مبدياً تخوفه من التدخلات الأجنبية في شؤون اليمن، مشيراً في السياق ذاته إلى أن قضية صعدة حصل فيها تدخلات كبيرة لا يسمح المكان والزمان بذكرها وأنه لا توجد في السياسة حسن نية - حد قوله.

ومن جهته أشار المنهدس عبدالله محسن الأكوع وزير الكهرباء الأسبق، ونائب رئيس اللجنة العليا للإنتخابات سابقاً، إلى أن مؤتمر الرياض جاء ليكشف المستور ويظهر أن الحكومة اليمنية عجزت عن الاستفادة من المنح التي أسفر عنها مؤتمر لندن 2006، مستغرباً من الدور السلبي لمجلس النواب اليمني والذي كان من المفترض أن يستدعي الحكومة لمحاسبتها عن الأسباب التي أدت إلى ذلك الفشل.

القيادي المؤتمري "أحمد الصوفي" أشار في مداخلته إلى أن اليمن بحاجة إلى إدارة سياسية كفؤه وحديثة للعقدين القادمين، مشيراً إلى أن اليمن تعاني من فراغ استراتيجي وأنها أمام مأزق كبير لا يمكن أن يعالج من خلال مؤتمر لندن أو مؤتمر الرياض، مؤكدا على ضرورة وجود رؤية تقوم على تحطيم الفساد.

وكان الدكتور مطهر السعيدي قدم ورقة أشار من خلالها إلى ضرورة تطوير مسارات العمل الإصلاحي والذي يمكن من خلالها تعزيز النظرة بأن اليمن قادرة على حل مشاكلها بنفسها لتعزيز مصداقيتها ويجعلها منسجمة مع مكوناتها للخروج النهائي من الوضع الذي تعيشه، مشيراً إلى أن قدرات اليمن على استيعاب المساعدات يجب أن يكون عن طريق تراكمية تطوير القدرات مع خلق طبقه من الحوار المنفتح والتبيين للآخرين ما هي حقائق المشاكل التي تعاني منها البلاد.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - 4٪ قرض العرض
Helen white ( 2012 / 8 / 13 - 18:12 )
مرحبا بالجميع، وهناك القروض المتاحة!

هل أنت عاشق الانترنت التجارية المشروعة، فرد أو مستثمر؟ هنا فرصة لك للحصول على قرض من المنزل هيلين المالي في المملكة المتحدة. نحن جعل مجموعة واسعة من القروض لمجموعة واسعة من العملاء لأغراض مختلفة - من شراء سيارات وشراء أثاث جديد، مع الدعوات حلم، أو السعي الأكاديمية، والبناء والمنزل الجديد ومباني المكاتب. جميع هؤلاء على سعر الفائدة منخفضة جدا من 4٪. HFH غير موثوق بها، وغير فعالة ومعظم عجيب من ذلك كله هو أن يخدم في جميع أنحاء العالم تقديم المساعدة الإنسانية و.
البريد الإلكتروني: [email protected]
اقول: +447024076667
التحيات؛
قسم التسويق

اخر الافلام

.. عمليات بحث وسط الضباب.. إليكم ما نعرفه حتى الآن عن تحطم مروح


.. استنفار في إيران بحثا عن رئيسي.. حياة الرئيس ووزير الخارجية




.. جهود أميركية لاتمام تطبيع السعودية وإسرائيل في إطار اتفاق اس


.. التلفزيون الإيراني: سقوط طائرة الرئيس الإيراني ناجم عن سوء ا




.. الباحث في مركز الإمارات للسياسات محمد زغول: إيران تواجه أزمة