الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حين أنتخب القطيع رجال جمهورية الفساد والتشرذم مجددا!!

ذياب مهدي محسن

2010 / 4 / 4
ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق


شكرا أ.د. عبد الجبار منديل ، شكرا د. كنعان مكية ... من جمهورية الخوف والمسخ والصمت وحكم الطاغية والعائلة المنبوذة، جمهورية أبن زانية الليل والعهر البعثفاشستي الى جمهورية الأرهاب والنهب والفساد وآفيون العقول والتشرذم...!!
شكرا للشيوعي العراقي المسكون بحركة السلحفاة والسلم! بعدما دب دبيب حراكه المتآخر للأسباب التي يعرفها بدقة لكونه ماسك الأرض! لكن هذا رأي الشخصي! نعم بعدما (فاته الزوم؟) وكان الشيوعي العراقي في ما مضى وسيبقى ! وهج الثورة وروح التحدي والنضال ، مفخرة ومفجر الطاقات الخلاقة ومشرقها، وصاحب الثقافة المبدعه في عصر التنوير والتقدم العلمي، رغم انحصاره! بسبب أصفاد وقيود وهجمات حيتان وتماسيح العفن القومي الفاشي وآفيون العقل من الأسلام السياسي وأحزابه وفتاويه، ومن دول السور البغيضة، والأحتلال!! كيف ينهض؟ وما العمل؟
لقد صرخ القطيع من الشعب (كلام نسبي) ضدهم للدغه مرتين أو اكثرمنهم! لكنه ذهب القطيع للأنتخابات وهو الملدوغ من أحزاب السلطة ومريديها؟ وكان صوته كالنعيق بلونه البنفسجي لهم!
الشيوعي العراقي على ما يبدو لايحسن رعوية القطيع لكنه وهذا يعترف به العدو قبل الصديق ، قائد الفكر النير والمثقف الكوني ومن جلبابه تخرج أغلب مثقفوا وعلماء وسياسيوا العراق وكان مدرسة للابداع الفكري، الثقافي، العلمي، والسلم... لكون النظرية الشيوعية كونية المعنى تصلح للذات الوطنية وتشرق على الذوات الأممية، واقعية لا غيبية، عقلية عقلائية، أرضية تمتعض وتبغض الخرافة ولا تعترف بالبدع والأساطير، خلاقة، أرضية، سيدها العقل والتعقل منهجها، سعادة البشرية وخاصة طباقاته المسحوقة (والجوع كفرا، ولولا الخبز لما عبد الله!) وليس للرب دخل بهذا لا من بعيد ولا من قريب لكن مصائر أقوام تحكم بها أفراد الرأسمال ومنهجة ، عدوة الشعوب...! لذلك يحترم الشيوعي العراقي ويتماها مع قول الأمام علي (ع) "ماجادلت عاقل ألا وغلبته! وما جادلت جاهل ألا وغلبني؟؟" وهكذا فاز راعي القطيع بالأنتخابات؟ بأصوات قطيعه، ولم يفز ممن يزرع في شعبه الكلمة الطيبة وصاحب اليد البيضاء والكلمة الثورية ومن ينحت بالفكر والصخر طريق الخير للمستضعفين الكادحين... لكن هذا ديدن منهجية القطيع وحالته السايكولوجية... فرغائه وغثائه ممن يطعمه الكذب والرياء والسحت الحرام بوعيده! وينشر ويبث فيه الفساد والتشرذم، ويحمله قبره معه بأفكاره الغيبية وجهنمهم التي لاتطيلهم كأنهم الله في الأرض! والمثل العراقي يقول:"جوع غنمك تتبعك!" فكيف اذا جعلت ذئب جهنم أمام عينيه؟ هذا القطيع قبل الأنتخابات كان يملك روح التحدي وصدق النطق في الثبوت لحالة التغيير التي ينشدها، وخاصة قوله الذي تبين(هواء، وهراء، خلب؟) لأصحاب الأيادي البيضاء وأصدقائهم، نعم أن القطيع قلوبهم مع الشيوعي العراقي (عواطفهم) لكن أصواتهم وكحل أصابعهم البنفسجي الجميل الحالم ذهب لراعيهم! الذين سيبقونهم في وادي سحيق! الى متى يبقى القطيع في الحضيض!؟ وأظن وبدون تبرير لما كان وسيكون هذا حال القدر الذي رسم للشعب العراقي كله من شماله الى جنوبه من شرقه الى غربه وأعتقد انه برنامج وضع بعد ثورة تموز الخالده حيث انتقل العراق من الأحتلال الثاني ، الى جمهورية الحلم والأمل التي وأدت بمهدها، وستمر المخطط في طريقة تنفيذه، الى يوم سقوط الطاغية أبن زانية الليل، فكان الأحتلال الثاني ، جمهورية الفساد والتشرذم! لكن الشيوعي العراقي لايحيد عن طريقه في النضال لأنقاذ (القطيع) من الهذيان والتهميش والعوده به الى رشده! هذه سياسة القطيع وتسويسه لايحسنها الشيوعي العراقي(أظن) فلقد قالها الأمام علي (ع) على شيعته ومنهم المخلصين له (لقد ملئتم قلبي قيحا!) لكنه قتل في محرابه من أجلهم من أجل ان يكون العراق كما كان أبو الحضارات لقد أستشهد في محرابه من قبل أصحابه،شيعته، وهو يناضل من أجل الفقراء ولذلك، كان أبو الفقراء... وهذا هو الشيوعي العراقي بعد كل هذه السنوات والتضحياة بالغالي وبالنفيس واقصاها الجود بالنفس من أجل العراق شعبا ووطنا! لم ولن يتهاون من أجل وطن حر وشعب سعيد رغم ملئ قلبه قيحا من سلوك وفلسفة القطيع، ولله درك يا الشرقي علي(قومي رؤوس كلهموا...أرأيتم مزرعة البصل) ياشعب متى تصحوا؟ ليس الشيوعي العراقي ملاك، ولا منزه من قوى غيبية، ولا هوى معصوم من أخطائه، لكنه اصدق الناس طرى لشعبه ونضاله للكادحين وللفقراء ولمساواة المرأة نصف المجتمع!!ولتكن ثروات الوطن العراقي لشعبه... أن الشيوعي العراقي لايتخلى عن وطنيته ،أنسانيته... ياشعب أنت في حكم جديد نأمل أن يكون فجرا عراقيا جديد! الآن تمر وتعيش في أيام جمهورية الفساد والتفكك والتشرذم وأنت صوت لها! فأخرج سجانك من داخلك ودع شرطيك يذوب في زنزانته! وتخلى عن سجنك وآفيونك وعش الحياة لكونك ولدت للحياة، لكي تكون مواطن تعرف حقوقك وواجباتك بالمساواة دستورية، بعد تصحيحه وعلاجه من منغوليته!! ويخرج المحتل وفق معاهداتك معه (مصالحك، مصلحة وطنك ومصالحه) ومتى ما تجردت عن آفيون "الحنقبازية" وعاض الأسلام السياسي وأحزابه! لكي تخرج من خانة وضعك فيها عقلاء وعلماء التحليل النفسي والفكري والعقلي، العراقيون عن تجربة وخبرة سنوات مضت وأنت اثبتها بالفعل والقول فكنت صاحب نظريتهم (روح القطيع وفلسفته الأجتماعية) حين أنتخب القطيع أشخاص لجمهورية النهب والسلب والتشرذم من جديد؟؟ ياشعبنا متى يكون وطنك حر وأنت سعيد.... وأنا أقول: عند الشيوعي العراقي الحلول... تصبحوا على وطن حر وشعب سعيد...عساكم من عواده
***********************************
كل ماقلته(نسبي) حتى لو كان ينطبق على الكثير!؟ وهذا رأي كما أظن! عسى أن اكون على خطأ؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سمج لبن تمر هندي
مسعـــــــــــــود ( 2010 / 4 / 4 - 10:24 )
سمج لبن تمر هندي


2 - ذياب مو ذيب
رحيم الغالبي ( 2010 / 4 / 4 - 10:58 )
اتابع كل كتاباتك في موقعنا الحبيب الحوار المتمدن
اجد انك صحيح ذياب وليس ذيب
لذا اكتفي بهذه العباره والحر تكفيه الاشاره
تسلم و تسلم لابداعك


3 - عزيزي ذياب .. ماينراد الْها روحة للقاضي
مارسيل فيليب / أبو فادي ( 2010 / 4 / 4 - 14:18 )
اولاً هل أن وعي الأكثرية من جماهير شعبنا في الداخل حاليا ، وعي قادر على الفرز والأختيار السليم ؟
وهل من الصحيح أن نحمل المسؤولية لهذه الجماهير المسحوقة ، أم للذين تولوا ادارة شؤونهم من الحكام الاستبداديين والطائفيين والمحاصصيين .
هل اديرت الحملة الأنتخابية ونتائجها من داخل العراق ، ام أن المتحكم الأساسي بها ( ومازالت ) عواصم اقليمية وارادات دولية ؟
أن من أعتمد المحاصصة الطائفية والقومية بأمكانه التزوير والتلاعب بالنتائج ... حيث لا يخفى ، أن الوضع العراقي بمجمله ، هو وضع مفارقات وتقاطعات ومساومات بيع وشراء علني ( داخلي واقليمي ـ دولي ) .
اخيراً هل تعتقد أنه وفي اوضاعنا الحالية كان يمكن التحرك المبرمج لتوضيح اللوحة السياسية للمواطن البسيط وتعبئة الجماهير للألتفاف حول شعارات مطلبية ، وقيادة هكذا تحركات بوجهة سليمة ، ارتباطاً بحقيقة ان توعية الجماهير مهمة كبيرة ، ترتبط بقدرتنا كشيوعيين على مدى كفاءة برامجنا ضمن مجالات عملنا الفكرية والثقافية والأعلامية والتي من المفروض ان تبقى مركز اهتمامنا المستقبلي .


4 - أحبائي لكم العشق العراقي
ذياب مهدي آل غلآم ( 2010 / 4 / 4 - 14:56 )
مسعود... كأنك تذكرني بصوت مسعود العمارتلي... سمجة هور ومنجاسة أشنينه، وخبزة طابك وستكين جاي حدر التينه يكفينه...أشكرك! الحبيب الشاعر المتآلق رحيم الغالبي الشعراء جند الرب في الارض وأنت عريفهم! يابعد أخوك وأحبك وحك البدعه وشطرة العشاق ، محبتي وتحياتي... رفيقي الغالي أبوفادي أنا قلت أن روحتي للقاضي أولا والقاضي الشيوعي العراقي فأنت الآن المدعي والمدعي عليه ولا أختلاف في ما قدمته من ايضاح جميل مشكور (وليمشي بدربنه شيشوف؟)غير الحب والعصافير!


5 - من انت ؟
سعد السعيدي ـ بغداد هولندا ( 2010 / 4 / 4 - 16:31 )

في مكان آخر من هذا الموقع تجشم احدكم ـ من نفس الشلة النقية الناجية ـ بتسمية العراقيين بما تخوفتم من تسميتها : القذارة. وقد وضعت له ردآ مناسبآ. اولآ انا عراقي لا اسلامي ولا شيوعي. وصوتي هو حقي واعطيه لمن اشاء بعدما يثبت لي مقدرته على التصرف.
ثانيآ من تكون انت او شلتك لتأتي تشتمنا نحن العراقيين بتسميتنا بالقطيع ؟ ألأني لم انتخب مجموعتك البرلمانية النقية الفاشلة ساكون من القذارة مثلما سمانا صاحبك الآخر او من القطيع كما تسمينا انت ؟ قل لي يا من تتباكى على مقاعدكم المفقودة اين كنتم طوال 13 عامآ خلال فترة الحصار الاقتصادي ؟ لا بل اين هي إنجازاتكم خلال الفترة الاخيرة ؟ اتشتمنا نحن العراقيين بينما لزمتم الصمت انتم رهط الانقياء في البرلمان على قانون امتيازات النواب السيء الصيت ؟ ثم الم تكونوا حاضرين بالبرلمان لحظة التصويت على قانون الانتخابات المخزي فلماذا تشتم العراقيين على سوء اداءكم انتم ؟؟

ارجو الا تعود الى مثل هذه الكتابات مرة اخرى .


6 - صوت من العراق وللعراق
نسرين الدهوكي ( 2010 / 4 / 4 - 17:42 )
حياك يايها النفس العراقي اينما كنت وشدات الورد لاتكفي لنعبد بها درب الحس الوطني.
لازلت تكتب بأبداع وصدق ونزاهة يرونها الاخرين ضعفا ولاتحقق انجازات كأنجازاتهم المعجزة...
عزيزي ذياب يبدو ان القطيع (المقصود) بدأ يمعمع بصوت عال ..مع احترامي للعراقيين الاصلاء والوطنين..ودمت ودام الحوار للحوار الحر


7 - الانفعال والتعدي لغة المفلسين
شمران الحيران ( 2010 / 4 / 4 - 21:30 )
اخي الفاضل...ماذا تسمي الاوساط الريفيه والفلاحيين الذين تبنوا الافكار الشيوعيه وانتجوا ثقافه وتضحيات في زمن يفتقرلكل مؤهلات الثقافه والعيش ....الجواب يعود لقدرة الشيوعي بالتأثير بالواقع وصدق الاداء لقياديه في ذلك الوقت بعكس مايحصل اليوم من تدني لواقع الحزب نتيجة تبوء الطارئين ونشر ثقافه اساءت لمسيرة الحزب تبنت ثقافة الشتم والانتقاص من الغير دون دراسة الاسباب الحقيقيه والاعتراف بالفشل والذي يدعم كل هذا هوماتضمنه المقال من اساءة لاتدل على ثقافة شيوعي بل عكست جوانب الاستثار والانفعالات نتيجةالخسارة والفشل......كمالااعرف كيف يكون لشيوعي ان يكتب عنوان لمقال(نطفه نجسه) وكانه انظم لدراسة منهج الطهارات لتعميق ثقافته...كما احب اعلمك لوكان هناك حزب حقا لاظهراعتراضه عما تكتبون...وليس لدي اي شك بان هذا المستوى للثقافه اسهم في الوصول الى هذه النتائج


8 - قطيع و قاده
منذر السوري ( 2010 / 4 / 4 - 23:49 )
قرأت مره قول للحكيم قس بن ساعده لا اذكره بالضبط و لكني حورته و اختصرته كالتالي -الناس قطيع و قاده-, هذا من فجر التاريخ و الى ابد الابدين, الناس هكذا 95% قطيع و 5% قاده
هناك ايضا قول للينين و انا لست شيوعي عندما سألوه عن دور الجماهير اثناء الاعداد لثورة 1917 فقال ما معناه - لا تعولوا على الجماهير فهؤلاء الذين قد تموتون من اجلهم سيقفون متفرجين ينكشون انوفهم -

الامر الاخر هناك خلطه فريده من الشيعيه و الشيوعيه لديك يا صاحبي تعتبر فيها
الحسين ثائر و علي بن ابي طالب زعيم البروليتاريا, كلاهما لم يكن الا طالبي سلطه فاشلين من الطبقه الارستقرااطيه الهاشميه لا علاقه لهم لا بالشعب و لا بالنضال و لا بشيوعياتك, و كي لا تتهمني باني شامي اموي, انا لاديني اصلي من الطائفه العلويه و ليس السنيه


9 - متاهاة
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 5 - 08:01 )
لا أدري لماذا ينزعج البعض من الحقائق التي تصدمهم فيندفعون بدون وعي للدفاع عن أخطاء يقرها الجميع،ان انسياق الناس لأنتخاب من سرق أموالهم وقتل ابنائهم لا يدل على وعي ومعرفة ولأخي المعقب أقول أن الحيوان الذي لا يفهم يتجنب الوقوع في الخطر ولم أشاهد حيوانا رمى نفسه في النار أو أسقط نفسه في بحر فماذا تسمي هذا الاندفاع العاطفي وراء من لا يستحقون ان يكونوا قدوة لهذا الشعب ،نعم لكل منا الحرية في أن ينتخب من يشاء ولكن لا يخرج باكيا بعد أن لطخ يده بالحبر الأنتخابي ليشكوا من حكومته التي أنتخبها والعراقيون جميعهم شاكون باكون من حكوماتهم المتعاقبة التي هي غرس أيديهم فيا أخي سعد نحن لا نشتم شعبنا ولكن نأسوا لحاله من هذا الأنحدار المخيف والأيام ستثبت لك أن الشعب أخطأ في أختيار قياداته لأنه لم يختار بعقله أو وفق مصلحته وانما لأسباب يطول شرحها .
وأنت يا أخي شمران ثق أن فلاحي أيام زمان أكثر وعيا وفهما للواقع من بعض المتعلمين هذه الأيام فكيف يكون متعلما وهو أستاذ جامعي ويلهث خلف فتاح الفال لحل مشكلته انها طركاعة وطاحت بخلاطي وخلاطي هم الشعب العراقي
دمتم جميعا بخير


10 - الى الاستاذ محمد علي محيي الدين
سعد السعيدي ـ هولندا ( 2010 / 4 / 5 - 13:14 )
الى المعلقة نسرين الدهوكي

حذار من المساس بالعراقيين. ما شاء الله على التربية. هنا في مدينتي في هولندا فقد حزب اليسار احدى مقعديه في المجلس البلدي المكون من 39 مقعد في الانتخابات الاخيرة قبل شهر. هل تعلمين ماذا وضعوا على ملصقات الحملة بعد اعلان النتائج ؟ وضعوا جملة -شكرآ لناخبينا-. هذا التصرف الحضاري يقومون به بعد كل انتخابات مهما تكن النتائج التي يحصلون عليها. اذن انت ومعبودك صاحب المقالة واشباهكم تعلموا الادب والتحضر ونظافة اللسان.


استاذ محمد علي محيي الدين

التصرف الانتخابي شيء والتزام الادب شيء آخر . اتعجب من اجابتك وتبريراتك اعلاه تصفني بالمنفعل ولا كلمة على جمل الكاتب غير اللائقة او معجبته الاخرى بحق العراقيين وكأنك تروم التشجيع مستقبلآ بهذا الاتجاه المعيب وغير الحضاري.
حقآ اتعجب من تعليقك وانت صاحب التحليل الثاقب مثل : ولو كان في العراق مثقفين أو متنورين لما سار في دروب الطائفية العفنة , في مقالتك -مليون أمي ولا مثقف هدام-

ومقالات اخرى على هذا الموقع. لكن يبدو ان هناك ثمة من لا يرى ولا يقرأ ولا يريد التعلم. وعند حصول مشكلة , تصدح الحناجر بالاصوات النشاز وقلة الح


11 - الاستاذ محمد علي محيي الدين ـ تكملة
سعد السعيدي ـ هولندا ( 2010 / 4 / 5 - 13:20 )


.... ومقالات اخرى على هذا الموقع. لكن يبدو ان هناك ثمة من لا يرى ولا يقرأ ولا يريد التعلم. وعند حصول مشكلة , تصدح الحناجر بالاصوات النشاز وقلة الحياء من بعيد خارج العراق حيث هم. لكن لم الزعل ؟ فلعلي يجب ان اشكرهم على كشفهم لانفسهم. فلا يبدو ان التبلد وانعدام الثقافة يقتصر على داخل العراق

اخر الافلام

.. ممزق الأحشاء وفاقد البصر.. الشاب الغزاوي رامي ضحية جديدة للا


.. فيضانات ودمار خلفه إعصار خلال مروره بجزيرة بربادوس في البحر




.. إعصار كارثي محتمل يضرب الولايات المتحدة


.. خارطة بالقواعد الأميركية المنتشرة في الدول الأوروبية.. وعدد




.. الخارجية التركية: جهود تركيا ومواقفها الراسخة من أجل الشعب ا