الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحزب الشيوعي ...بلوة ابتلينه

محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث

2010 / 4 / 24
كتابات ساخرة



لست في موطن الدفاع أو الهجوم ...ولست في موقع التبرير أو التغيير ..ولا في معرض المدح أو التشهير...ولكن مجرد رأي خطر لي من خلال معايشتي ومراقبتي لما يجري من عمليات الشد والجذب ...والارتخاء والارتماء ..في الآراء المطروحة حول سياسة الحزب الشيوعي وتوجهاته المرحلية من خلال أنصاره ومؤيديه أو أعدائه ومناوئيه ..أو الواقفين على التل يتفرجون..أو الناقدين لمجرد النقد ممن ارتضوا لأنفسهم أن يكون مراقبين لا مشاركين أو حاقدين لا ناصحين أو معارضين ناقمين ينفثون السم الزعاف وفي أرائهم بوادر الخلاف ،فهم لا يرحمون ولا يسمحون بنزول الرحمة ،أذا اعتدل الحزب أنحوا عليه باللائمة واتهموه بالتيامن ،وأن أفصح عن راية في أمر اتهموه باليسارية وأضافوا لها الطفولية،وأن غير أو بدل من تكتيكيه رموه بالتحريفية ، وأن توسط اتهموه بالمسايرة والمداورة،وأن رفع السلاح اتهم بالمغامرة،وأن أراح واستراح اتهموه بالمناورة،وان نهد الى السلم قالوا رجع ليوره،وأن أجتهد قالوا خرج عن الماركسية وأن تكتك اتهموه بالمأوية وأن غير وجدد اتهموه بالتروتسكية أو الارتماء في أحضان الامبريالية ،وهم في كل الأحوال ناقدين مفندين غاضبين غير راضين مهاجمين لا مدافعين،يشكون ويبكون ويخلطون الحاضر بما كان وسيكون فيختلط لديهم الحاضر بالدائر والماضي بالغابر ولا يرضون لأي طريق يسلك فهو على ضلال بتحالفه مع القوى العلمانية لأنها ذات توجهات بعثية ومهادن إذا توافق مع القوى الإسلامية ذات الفتاوى الانقلابية،وإذا تحالف مع الديمقراطيين قالوا أين هي القوى الديمقراطية ،وإذا وافق الأكراد قيل قد تناسى بشتاشان ومضايق جولان ومجازر عيسى سوار ، وإذا نأى بنفسه عن الجميع وخاض المعركة لوحده قيل مغرور يحاول الانتحار،وهم في كل ذلك ناقدين غير مؤازرين لاعنين غير مشاركين ،شاتمين غير مدافعين،لا يدري أحد ماذا يريدون والى ماذا يهدفون،وعندما نقول لهم أفتونا مأجورين فالساحة تسع لجميع المتخاصمين وأهلا بكم في الملعب لاعبين،نددوا بفلان وشتموا علان وخونوا فلتان ،ولعنوا الزمان الذي جعل من هذا وذاك في شان،وهم في كل الحالات لا يهبطون ولا يطيرون ويشتمون و يلعنون دون أن نعرف ماذا يريدون والى أين سيصلون وما شفنه منهم خير بس دخانهم عمانه...ضحك سودي الناطور وقال :ذولة سالفتهم مثل ذاك الرجال مراوي أهله المر وما يعجبه كلشي ويوم من الأيام دز ويه الصانع سمك لأقله ،اجه بالليل يتعشه سأل مرته أشيويتي النه عشا كالتله سويتلك مطبك يلوك الهل وجه ،كالله وشمدريج أني أريد مطبك يجوز أريد غير شي ،كالتله يبعد أهلي سويتلك وحده شوي ،كالله أدري يوميه شوي كالتله عيوني سويتلك قلي ، كالله أدري مو الدهن موزين عليه ، كالتله أذا تحب سويتلك صيد الكدر(مركة سمك) كالله أنت بكيفج يجوز أريد خره كالتله عيوني هذه ماعون الخره تفضل ،المهم شاف ماكو مجال للطلابه بالليل نايمين على السطح سأله هذه النجم البلسمه شأسمه كالتله الميزان،كالله ولج منعولة الوالدين تردين تموتين ما تكولين خاف يوكع براسه العيار ويكتله...!!!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كلامك أتحطه على الجرح يداويه
كريم الزكي ( 2010 / 4 / 24 - 21:06 )
كلامك عسل أبا زاهد هاي هي الحقيقة
يا أخي أشتحجي مايفيد ويا ذولة الحاطين أيديهم ويا حارث الضاري وأنا أعني ما أقول تره بسم أسمهم يساريين بس بالفارغ .. ومسخمين وجوهم وكاعدين ركبة ونص وبدون فهم ,, المهم رايحين جايين عند الخشلوك وعزة الدوري .. ترة كلشي انكشف وماظل مستور .. وحالهم حال البعثيين الفاشست . والظاهر من الأول همة ويا الفاشية .. واليوم شوف البعث يمشي بعدة وجوه المهم عنده أن يدمر كل شي يتجه نحو طريق الخلاص وينفع الشعب العراقي
أخيك ابو نبراس


2 - فعلا ابتلينا بهم وبلينا
ايار ( 2010 / 4 / 24 - 21:59 )
فعلا اخي العزيز كلامك كله دقيق بل ان بعضهم اصبح يرمي بفشله في الحياة العامة على اكتاف الحزب زيحمله مسؤلية كل خطاياه وكوارثه فعلا امر عجيب وغريب فلحزب عندهم مستهدف على الدوام وعلى خطا في كل مايتخذ من مواقف اما هم فحدث ولاحرج مليئون بلمواقف الرجولية والروح الوطنية الثابة وغارقين حتى عيونهم في اليسار وهمومه منظرين لنا ولحزبنا ولشعبنا بنظرياتهم البائسة ورموزهم اللتي لم تعد تقنع حتى الاطفال فتجدهم تارة في اقصى اليسار وتارة في اقصى اليمين ويلتقون متناغمين مع كل الاطياف ابتداء من المكناضل البطل عزت الدوري الى الرفيق شافيز مرورا بلشهيد البطل اسد الاسلام ابو مصعب الزرقاوي .
وختاما تقبل مني فائق المحبة والتقدير.


3 - لقد اتضحت الصورة
كريم الزكي ( 2010 / 4 / 25 - 00:44 )
أصبح جلياَ من هم أعداء الشعب .. ووضحت الصورة بدون صفقات لم نذهب الى دمشق الفاشست ولم نذهب الى حزب الله هناك رسائل موجودة تدينكم وكيف حذرناكم من تواجدكم وجودكم في دمشق وعقد مؤتمراتكم فيها ,, وحتى تكونون بالقرب من عزة الدوري والضاري مع الاسف ,, أن الحوار المتمدن أرفع من أن يجر الى مهاترات من هذا النوع . أن القارئ لايخفى عليه شئ فكل شئ موجود في موقعنا على الحوار ونحن نشكر الحوار على سعة صدره لنا . أرجو أن تكتب بأسمك الصريح تحياتي .


4 - خطبة الجمعة
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 4 / 25 - 05:37 )
يبدوا انها خطبة الجمعة بغطاء شيوعي؟؟؟؟


5 - بدون تعليق
نافع العاني ( 2010 / 4 / 25 - 07:38 )
عزيزي أبو نص نفر وسع صدرك لرفاق الامس فلهم الحق في النقد وابداء الرأي والحزب الشيوعي العراقي حزب أصيل وتاريخي وتعاقب على رفع راياته أجيال واجيال . انت ميصير وصاحبك سوادي الحلاق يا هو اللي يريد يتكلم تقمعوه وتضدهدوه خاف الله ربك يارجل


6 - الأخ ابا نبراس
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 08:01 )
الأخ ابا نبراس
أمرتهم أمري بمنعرج اللوى فلم يستبينوا النصح الا ضحى الغد
وما نقوله لهؤلاء الذين لا زلنا نعتبرهم أخوة لأنهم خرجوا من الرحم الشيوعي الطاهر اتقوا شعبكم ووطنكم وحزبك ولا تضعوا أيديكم في أيدي قتلتكم وأعدائكم ،وعودوا الى رشدكم وأعملوا من أجل بناء وطنكم وشعبكم في هذا الظرف الحساس ولا تتركوا القوى الظلامية تنهش في لحوم العراقيين ولا تكونوا اليد المساعدة لهؤلاء في تنفيذ مخططهم الرامي لواد التجربة العراقية نتمنى أن تكونوا فاعلين في النضال والمواجهة لبناء العراق الديمقراطي بعيدا عن الانغلاق والتحجر ولإنهاء القوى العابثة بمصائر العراقيين.


7 - الملعب هو الملعب
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 08:07 )
الأخ نافع العاني
أقسم لك بعيون من أحب أن هؤلاء عندي كما قال الشاعر وأهلي وأن شحوا علي كرام لا نضمر لهم العداء ولا نتمنى لهم الفناء وإنما ندعوهم الى اللقاء والتصافي ونبذ العداء وعلينا النصيحة ولهم أن يأخذوا جانب الشعب أو أعدائه وهاهي القوى الإسلامية تتكالب لتمزيق العراق وتحويله الى بقرة حلوب لإشباع نهمها وتحقيق رغباتها وثق أن من يلهث خلفهم البعض من اليساريين سيكون أول من يطلق رصاصة الرحمة على اليسار والديمقراطية في العراق لذلك نقول :الملعب هذا الملعب جيب رجال التلعب بيه.


8 - العزيز جاسم الأزيرجاوي
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 08:14 )
العزيز جاسم الأزيرجاوي
لم أشهد سفن غيلان أزيرج تنحر الذاري في خطبتك الشقشقية ،وثق أني لست من أصحاب الجمعة ولا من أصحاب السبت وإنما من اللذين يقولون الحق وأن أزعجوا الآخرين وأن ما في قلب ليس ضغنا أو حقدا وإنما هو تعبير عن مرارة أن لا يكون للشيوعيين العراقيين أصحاب الماضي العابق بالطيوب أي تأثير في العراق الجديد بسبب الفرقة والتشرذم والتناحر الا مبدئي بين رفاق الأمس ممن ارتضوا لأنفسهم الارتماء في حضن هذا أو ذاك و وتناسوا أن الحزب الشيوعي العراقي صانع التاريخ النضالي للعراقيين والمحرك له وليس الضاري أو ابو البواري وغيرهم من أفرزهم القيح العربي من نفايات الشعوب المجاورة واللذين جعلوا من العراق ماخورا للعهر والفساد المالي والسياسي إلا توجد نقطة في جباه لم تسجد لصنم في يوم ما.


9 - هل الحزب ملك طابو لكم؟
سعد عمارة ( 2010 / 4 / 25 - 08:15 )
كل حزب في كل العالم هو جزء من حركة مجتمع ما ، يتعرض للنقد فبدون ذلك لا سياسة ولا صراع ولا رأي ورأي اخر كما في العالم..انت وجماعتك تريدون ايقاف عملية اجتماعية طبيعية وهامة وحتمية وهذا جنون لأن ذلك ضد الممنطق وضد الخلق وضد ان الناس تتفاعل وتتقدم إلى الأمام..انتم من ادخل الركود في هذه الحركة وجعلها منطفئة مجتمعيا فليس كل شئ زاهي وترك النقد وفق مواصفات يحددها العقل المفكر الذي تتصورونه هو ملهاة وضحك تجاوزه الناس في كل الأرض إلا عند بعض الهتافين والذين لا تهمهم حجم الهزائم والسياسات الخرقاء وتراكم الأخطاء طالما انهم في حلم الحزب العظيم واستخدام تضحيات الناس ..اما نقد الذي يجتمع في دمشق فانا أعرف ان لكم مقر علني في ركن الدين وتقيمون فيه احتفالات كان اخرها في اذار هذا العام وتقيمون فيه علاقات ونشاطات سياسية وعندما تخرج قيادتكم وكوادركم للاستجمام الشهري تسكن هناك بموافقة مخابرات الدولة السورية ايضا بالقرب من الدوري وغيره ..فلا أعرف هذا الرياء ، دائما حلال عليكم وحرام على الأخرين حتى ولو زيارة ..يجب فضح ذلك لكي تكونون في سوية في السياسة وفي الحياة وفي الصدق ، لا اعرف ان حزب اخر لدية مقر مثلكم


10 - إنشائي سبب الخسارة الفادحة حسب نكتة مرتجلة
خالد احمد زكي ( 2010 / 4 / 25 - 08:17 )
قرأت لكاتب يساري الرأي التالي الذي اتمنى على المخلصين الاستفادة منه
بينما عادت أقلام إنشائية أخرى الى النغمات القديمة والحديث عن التاريخ الغابر وقوافل الشهداء( وعدم التمييز بين الضحايا والشهداء أو الصمت عن شهداء معينين) وعن الشامتين والذين كانوا ينتظرون هذه النتائج، وهو كلام غريب، لا ينفع الحوار الجاد، وهو بلا مستوى أيضاً. فلماذا لم تتحققوا نتائج جيدة لكي يصمت الشامتون، وتضيع عليهم فرصة الشماتة؟؟ إن المطلوب الآن خطوات عملية جادة لدراسة حجم وطبيعة الأزمة التي يمر بها الحزب، وهذه مهمة العناصر الواعية والمخلصة، وليس العناصر المتخلفة أو المستفيدة من الوضع الحالي والقابلة به. ومع كل ذلك فالوضع صعب وهو نتاج تراكم أزمات قديمة كرستها المدرسة اليمينية المتخلفة لكي تسيطر على الحزب وتفرض سياستها الحالية، وقد ضاع وقت طويل لإنقاذ الحزب. لا ندري ما هي أصداء نتائج الانتخابات على الصعيد الحزبي الداخلي؟؟ هل ستطرح وتفجر أسئلة أساسية وكبيرة هو وضع ومصير الحزب، مع أجوبة محددة ومقنعة، وخطوات عملية هامة؟؟ أم إن الحزب أستسلم لمصيره؟؟ بالنسبة لنا لا نعول بشيء على القيادة الرسمية الحالية، لأننا نعرف إمكانياتها وصفاتها وتوجهاتها، بل وارتباطاتها ومصالحها الجديدة. لكن هذه النتائج الكارثية، قد تحرك أوساط معينة في الحزب أو بقايا الحزب، وهناك بين ثلاثة الى ستة أشهر قادمة، لكي يتبين وينجلي الموقف والصورة بشكل


11 - العزيز عبود
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 08:22 )
العزيز عبود
لسنا في معرض تبيان المثالب والنواقص لهذا أو ذاك وإنما بسبيل تبيين الحقائق ونشر الوقائع عسى أن يرعوي من لا زالت على أعينهم غشاوة ممن ارتضوا لأنفسهم مصافحة القاعدة والسلفيين والأصوليين من أعداء الأمس بحجة مقاومة المحتل وهؤلاء اشر من الاحتلال لأنهم حلفائه التقليديون وأصحاب الفتاوى التكفيرية فهل يلتقي هؤلاء مع الماركسية أو اليسار أم إنها رفقة طريق تنتهي بأحواض التيزاب


12 - الأخ اسعد عمارة
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 08:34 )
الأخ اسعد عمارة
ومن قال لك إننا نطلب من الآخرين أن يتركوا العمل السياسي أو نمنعهم من التعبير عن آرائهم وأفكارهم،لكل إنسان الحرية الكاملة في اعتناق المذهب الذي يريد على أساس احترام توجهات الآخرين وأفكارهم وأن النقد الموضوعي الهادف لا يضير احد بقدر ما يوجه من شتائم وتخاريف تحاول الإساءة للآخرين وخدمة الأعداء التقليديين للحركة الشيوعية وان الأصطفافات التي تطفوا على السطح توضح بشكل جلي طبيعة هؤلاء الذين تخندقوا مع الأعداء لمحاربة الحزب الشيوعي العراقي لمقاصد وغايات وأهداف معروفة لا تخدم العراق أو شعبه لذلك ندعو هؤلاء الى الكف عن تخرصاتهم والانصراف للعمل بعيدا عن الإساءة للآخرين ونكرر ان من يتحالف مع البعث أو الضاري ويستلم التموين منه لن يكون وطنيا وان أصبح هو العراق.


13 - أذكر اسمك الصريح
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 08:53 )
الأخ خالد أحمد زكي
مبروك عليك هذا الأسم الكبير وكنت أتمنى أن تكون بمستوى هذا المناضل الثائر الذي له في قلوب الشيوعيين مقام محمود لا ينسى ومواقف تكتب بمداد من ذهب ،ولكن للأسف الشديد تمنيت أن تكتب باسمك الصريح بدلا من الاختباء خلف هذه القامة الشامخة التي يزيدها ألما ان يكنى بها من يخشى ذكر اسمه وكان بودي أن أرد على ما ذكرت ولكن خشيتك من التصريح باسمك جعلتني أستهجن انتسابك لأسم كبير وارجوا أن تكتب ما تريد باسمك الصريح لنرد على معلوم لا مجهول يحاول إكساب شخصه صفات هو في النقيض منها مع مودتي واعتزازي.


14 - تكرار
سعد عمارة ( 2010 / 4 / 25 - 08:59 )
يا استاذ محي هذا كلام كبار فقط ، شنهو يعني الأعداء التقليديين للحركة الشيوعية ؟ من هم ؟ ومن هي الحركة الشيوعية اليوم وخصوصا في العراق لكي يكون لها أعداء كُثر كما تتوهم وبالتالي كيف تصنف هذا نقد موضوعي او غيره ، من يحدد ذلك ...؟انت لا تريد الاساءة ولكن كل مقالاتك مليئة بالدس وتقزيم الاخر والشتائم يعني مثل ما يقول المثل ( تعلم الصلاة وما تصلي ) ومن يحدد ان هذه السياسة أو تلك من أجل الشعب ، أليس الأحرى ان تتكروا الشعب يقرر ..وبعدين اي يساري يختلف معكم وضد الاحتلال لازم يروح للضاري ، انتم تخلقون من النكرات وهما كبيرا في عقولكم ..وبعدين الفساد والقتل من يقوم به أليس جماعة جلال والحكيم والصدر الذين تتحالفون معهم لو شتم البعيد يريح الدافع القريب ..؟؟؟ انتقدوا قتلة رفاقكم أ انتقدوا هذه الطبقة التي تسفح دم العراقيين من اجل الكراسي ...يعني ما ظل عندك بس واحد عديم الفائدة مثل الضاري تعلق عليه مشاكل الشعب ومشاكل الحزب الشيوعي ..العراق بحاجة الى يسار منفتح ينتمي للشارع وليس متملق للسلطات الكثيرة في العراق حبا بالمال والمكاسب الزائلة، ودائما نحن الافضل والأنظف لقد ملت الناس هذه الاسطوانة المكررة


15 - بقية التعليق
خالد احمد زكي ( 2010 / 4 / 25 - 09:11 )
إنشائي سبب الخسارة الفادحة حسب نكتة مرتجلة

وهناك بين ثلاثة الى ستة أشهر قادمة، لكي يتبين وينجلي الموقف والصورة بشكل تام ونهائي، قد تقود الى إعلان نهاية الحزب وبقائه صورة باهتة على حائط الذكرى، مثل ظواهر وأشياء كثيرة، وقد يكون الحزب في اللحظة الأخيرة، وهذا ما لا نتمناه للرفاق والأصدقاء المخلصين في الحزب، لذلك ينبغي التحرك الجاد والعملي لوضع نهاية لحالة الخراب والتخريب. لقد وصل الحال بإعلام الحزب الرسمي أن يسمح لخائن معروف أن يشبه نفسه بالحزب وبالجراح المشتركة، فيا للبؤس ويا للشقاء، بينما تصدى إنشائي آخر للحملة الانتخابية بشكل ملفت ويومي، وكان سبباً من أسباب الخسارة الفادحة حسب نكتة مرتجلة


16 - الاخ سعد عماره
كريم الزكي ( 2010 / 4 / 25 - 09:21 )
يمكن أن يكون .. ولكن من الذي يخطف الشيوعيين العراقيين حين وصولهم مطار دمشق . وأقصد المغيب المناضل شاكر الدجيلي .. وسبق وأن تلكمتم عنه أنت أو غيرك . وعن ضياعه في غياهب مخابرات النظام اسوري .. وأخر يقول أنه تلقن درساَ في مخابرات سوريا وإلا صار حاله حال شاكر الدجيلي ,, أن التشفي والوقوف موقف المعادي لحزب أثبت وجوده على مدى التاريخ , لن تثنيه محاولاتكم الخائبة ولا محاولات السفارة الامريكية في بغداد في تزويرها لنتائج الانتخابات وحسب هواها نحن خضنا الانتخابات من موقف التحدي وهذا رأي الشخصي وأتصور هوالصحيح وأثبتنا وجودنا رغم الاحتلال , والكل يعلم أن حزبنا هو الوحيد الذي وقف ضد المحتل قبل وقوعه ولازلنا ضد الاحتلال ولم نهادن . حزبنا الوحيد الذي يقف موقف واضح وصريح من كل الامور .. والسياسة يوم لكم ويوم عليكم , وكذلك فن الممكن


17 - الأخ اسعد عمارة
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 09:29 )

الأعداء التقليدين للحركة الشيوعية معروفون للجميع يتمثلون بالقوى الدينية بمختلف تلاوينها والقوى الرجعية والأطراف القومية المتطرفة والبعث العراقي بنوعيه ألصدامي والشباطي وتركيزنا على الضاري بالذات لا يعني اتنه الواجهة الوحيدة لمحاربة العراقيين بل أن الكثير من القوى الشيعية لا تختلف عن الضاري فكرا وممارسة ولم يكن الحزب الشيوعي في يوم ما حليف لهؤلاء وانما طبيعة السياسة ومتطلباتها تفرض الالتقاء مع هذه الجهة او تلك على نقاط معينة لا تلغي ما بينهم من اختلاف أو عداء وأن خسارة الحزب الشيوعي لم تكن بمعزل عن مخططات هؤلاء أو الأخطاء التي ارتكبتها القيادة الحالية في تكتيكاتها التي أوصلتنا الى هذا المصير لذلك يجب السعي لتغيير المسار وانتهاج سياسة جديدة تتواءم ومتطلبات المرحلة وهذا لا يأتي بالسباب وكيل الاتهامات ورمي الآخرين بالخيانة بل يتطلب عملا مخلصا يشارك فيه الجميع .


18 - تابع لما قبله
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 09:33 )
وعسى أن تشهد الشهور القادمة تغييرا في سياسة الحزب وأن يتبنى المعارضة السلمية الايجابية أو السلبية ولا يكون طرفا في أي حكومة بل يكون عامل جذب للقوى الأخرى لتصحيح المسار الخاطئ للعملية السياسية وإذا لم يكن للحزب موقفه الصريح مما يجري في العراق فعلى الدنيا السلام


19 - الأخ خالد أحمد زكي
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 09:37 )
الأخ خالد أحمد زكي
ربما نختلف في الكثير مما ذكرت أو نتفق مع جزئيات هادفة منه ولكن هذا لا يعني إصدار مثل هذا الحكم المجحف الذي يشم من ورائه روائح لا نرتضي لأي شيوعي أن يكون ورائها لذلك فان النقد الهادف البناء هو الطريق الأصلح لمعالجة الأخطاء وتجاوزها وأن القيادة الشيوعية الحالية لا تجهل ما حدث ولا يمكن لها الجمود أزائه وعليها العمل وبسرعة لمعالجة الأخطاء والثغرات التي وقعت بها خلال المرحلة المقبلة وإصلاحها وتبني سياسة جديدة تنتشل الحزب من واقعه هذا وتسير به الى امام وتاريخ الحزب شهد الكثير من الانكسارات ولكنه يعود من جديد ليقف شامخا وستشهد الأيام القادمة تحركا جديدا يعيد للحزب القه وتأثيره في الساحة العراقية


20 - الحقيقة
حسن علي ( 2010 / 4 / 25 - 10:14 )
قيادتكم ارع وعشرين ساعة في سوريا ، ومقر علني ، يعني خطف الأخ شاكر الدجيلي وهو عضو عادي في الحزب ، هل هذا معقول ، الجميع كان يعرف ان الطريق من دمشق الى بغداد كان طريق موت ويمكن خطف الدجيلي بسهولة حتى من قبل صاحب السيارة التي تقله لا لسبب سوى تسليمة للطائفيين من هذه الجهة او تلك ..يعني بزنس ...ولم أسمع أن سوريا قد اعتقلت اي شيوعي عراقي في دمشق وكل صيف مئات من الشيوعيين يقضون اجازاتهم هناك ..هذا ليس دفاعا عن سوريا ولكن دفاعا عن الحقيقة ولا أعتقد ان هناك حزب عراقي لديه علاقة جيدة مثل الحزب الشيوعي مع سوريا لهذا ممكن معرفة مصير الدجيلي اذا كان هناك حقا ..وإذا كانت سوريا ضدكم كما تتصور وتدعي لسدت مقركم العلني الكبير في وسط مدينة دمشق ...؟؟؟


21 - جنت على نفسها براقش-1
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 4 / 25 - 10:41 )
الصديق محمد علي شكرا لك
ليكن حوارنا هادئا بعيد ا عن التشنجات
صديقي العزيز : جنت على نفسها براقش, محدمد علي فتح باب لا يغلق. محمد علي جعل من نفسه محاميا وبدون امتياز . محمد علي من حقك ان تدافع ومن حقنا ان ننقد و ح.ش.ع لم ولن يكون في يوما من الايام طوطما مقدسا, في الشيوعية لا يوجد اكليروس !! نحن جماهير الحزب ومن حقنا ان ننقد وانت نفسك تقول...... الأخطاء التي ارتكبتها القيادة الحالية في تكتيكاتها التي أوصلتنا الى هذا المصير لذلك يجب السعي لتغيير المسار وانتهاج سياسة جديدة....
نعم .. لكنها يا عزيزي ليست اخطاء تكتيكية ....هي محصلة تراكمات منذ عام
عام 1963 ولحد الان.. سلسة من الاخطاء التدميرية القاتلة والتي اذا ذكرناها هبوا علينا سدنة الحزب باننا كذا وكذا !!! ليس بهذا الاسلوب نقود شعبنا الى شواطئ الامان ووطن حر وشعب سعيد
عزيزي محمد و كافة الاصدقاء لتكن صدوركم رحبة للنقد ... تره زمان بس البعثي يصير عصبي من النقاش......
لنكن واضحين اكثر: الحزب الشيوعي السوداني لم يشترك في الانتخابات الاخيرة!! لماذا لانه يعرف مبدئيا نتائجها!! هل موقف الحزب الشيوعي السوداني على خطا ؟ لحديث صلة


22 - هؤولاء مفكرينا فهل من منازل؟
محمد موسوي ( 2010 / 4 / 25 - 11:00 )
الى سعد عمارة
حزب يمتلك مفكرون كبار من امثال محمد محي الدين وناصر عجمايا وسامر عنكاوي لن يموت ابدا !!!!!!!!!!!!


23 - كلام مقبول
عبد الكريم البدري ( 2010 / 4 / 25 - 11:19 )
العزيز ابو زاهد
منذ مدة ليست بالقصيرة وانا اتطلع لمثل هذا المقال الذي يسلط الضوء على كثيرممن يعبثون في الظلام وينفثون في روعنا منطقا متهافتا بحجة الحرص على وحدة الحزب وكما قال لينين يمزقون الوحدة تحت شعارالدعوة للوحدة. وبدلا من ان يتوجهوا بأظهارحقيقة ما تفعله القوى المسيطرة على شؤون الحكومة من استخفاف بأرواح الناس والمتاجرة بالمظلومية التي شملتهم ابان النظام السابق وهي قياسا بما لاقيناه اضعاف مضاعفة منذ مايقرب ثلاثة ارباع القرن اقول بدلا من هذا وذاك يجري التجريح والتقريح فقط ضد كل كلمة تقال بحق الحزب ومناضليه. وليعلموا ايا كان منهم فنحن لن نعبه بمن لايملك الوعي الحقيقي الذي يهدف الى توحيد صفوف الحزب ابدا.
تحية لشجاعتك المعهودة ودمت قلما غيرمجاملا
.د.المهندس المعماري
عبد الكريم البدري


24 - جنت على نفسها براقش-2
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 4 / 25 - 11:46 )
تتمه..... سلسة من الاخطاء الستراتجية و التكتيكية القاتلة
بعد لملمة الجراح بعد 14 رمضان الاسود حصل انعطاف حاد جدا في سياسة shift Paradigm الحزب ويمكن تسميته
من 63 بدا الخط البياني يتجه نحو الاسفل :
--- ضيع فرصة تاريخيةمن 63 ال 68 مهمه للاستيلاء على السلطة وكانت في اضعف حالاتها
--- لم يستطيع الحزب ان يحاور مجموعة من خيرة رفاقه .. فكان الانقسام العمودي التاريخي بنشوء القيادة المركزية والتي كانت تمثل في وقتها ( وستبقى ادبياتها خالده) انضج تجربة ثورية حقيقية بفضل التحليل العلمي الدقيق لكل الاحداث .. تجربة فريدة من نوعها
--انتشار تنظيم القيادة المركزية في وسط جماهيري كبير ووسط المثقفين و الفلاحين جعل واشنطن تبحث عن صمام امان الا وهو 17 تموز الاسود الثاني
---تحالف الحزب المخزي - في الجبهة الوطنية اللعينة- وكنت من اشد المعارضين لها خصوصا بعد استشهاد لاعب الكرة الشهير بشار -- ومع الاسف الشديد وكل الاسف اقولها الان -لان محمد علي وصف كلامي بالخطبة الشقشقية
نعم اتكن -الشقشقية- اقول كنا نسمع من الرفاق نفس الكلام الذي يدور الان من محمد علي و عبود كريم عباس الزكي ..للحديث صلة


25 - الأخ عبود كريم
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 11:48 )
الأخ عبود كريم
شكرا لردودك المفحمة والبعض للأسف الشديد لا يعرف غير النقد وتصيد الأخطاء والتشفي كما يقول المثل الشعبي البزون يفرح بعمه أهله،فهم غير قادرين على التغيير أو يملكون أدواته يطالبون بالتخلي عن العملية السياسية ولا يقدمون البديل يرفضون النضال السلمي ولا يحملون السلاح لمقاتلة المحتل والا اين هي عملياتهم المسلحة التي ارهبت الاحتلال هل يرضيهم ما تقوم به عصابات القاعدة وفرق الموت من عمليات طالت ملايين العراقيين تحت واجهة المقاومة التي كانت السبب في أهدار دماء العراقيين هل تتباهى القرعة بأم الشعر حينما يمجدون ما يقوم به العملاء من عمليات قتل وتهجير


26 - جنت على نفسها براقش-3
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 4 / 25 - 12:18 )
تتممة الحديث
نعم كنا نشكل تيارا ثوريا معارضا داخل الحزب بعد انهيار تجربة القيادة المركزية وكنا ضد الجبهه الوطنية كليا .. وقلنا في وقته ان تحالف المعلم مع الجزار غير ممكن وكان الرد هو نفسه الذي نسمعه من محمد علي و عبود كريم عباس الزكي .. نفس العقلية ونفس الروح ونفس المنهج..المهم بعد ان انكشفت قواعد الحزب للفاشي البعثي من خلال السفرات والحفلات ودس العملاء.. بدات الهجمةالفاشية النجسه ضد قواعد الحزب .. ومن مدينة الثورة وحدها استشهد خيرة مناضلي الحزب من ظمنهم البطل ثامر المياحي والشاعر والرسام غازي دواي الفهد والذي والدتة لحد الان تطرق كل الابواب لمعرفة مصير غازي لكن الحزب ساكت سكوت وصامت صموت اهل الكهف
خطبة شقشقية .. نعم لتكن ذالك لكنها تختلف عن خطبة علي بن ابي طالب .. حين قال ثم قرت... خطبتنا لم تقر!! انها مستمرة
---بعد الاحتلال 2003 كانت اول جريدة نزلت الى الشارع هي طريق الشعب وفرحنا كثيرا وكنا نعتقد بحكم- الحب اعمى- ان الحزب سوف يلعب دورا طليعيا كما علمنا لينين..لكن - عرب وين طنبورة وين-
سلسة الخيبات لا تنتهي -مرة اخرى يقع الحزب في افدح خطأ تاريخي في عمره المديد .. للحديث بقية


27 - لنا عودة
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 13:06 )
الأخ جاسم الزيرجاوي
ردك الطويل يجعل من المستحيل الرد عليه بكلمات قليلة ويحتاج لوقفة طويلة دونها المكان المخصص للرد ستكون لنا عودة لمناقشة الأمور المطروحة وفق رؤية واقعية بعيدا عن التشنج والرأي المسبق وستكون اجاباتي من خلال ما ظهر من وثائق عن المرحلة المذكورة
لك مني اجمل المنى


28 - الأخ حسن علي يبدو أنك خرجت عن الموضوع
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 13:11 )
الأخ حسن علي
يبدو أنك خرجت عن الموضوع أو انحرفت بطريق جانبي فليس وجود بعض الشيوعيين المتعاونين مع الدوري أو الضاري في سوريا يعني أننا ضد سوريا فسوريا احتضنت المعارضة العراقية لعقود من السنين والحزب الشيوعي يحتفظ بعلاقات جيدة مع السوريين ولم ينالهم بسب أو ثلب بل ان قيادة الحزب ثمنت المواقف السورية منها ابان الحكم الدكتاتوري المقيت على لسان الرفيق حميد مجيد موسى بعد الضجة التي أثارها المالكي أما عن أختطاف الرفيق الدجيلي فلدى الحزب ما يثبت أنه وصل الى مطار دمشق الدولي وأختطف بعد نزوله من الطائرة ولا يمكن حدوث ذلك الا بموافقة السلطات وها انت ترى أن دم الرفيق ضاع هدرا بين المخابرات السورية والقوى الظلامية ةوأذناب النظام السابق.


29 - رد
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 13:25 )
الأخ محمد الموسوي
تحياتي وشكري الكبير لك وتمنياتي بالتوفيق
الاخ الأستاذ عبد الكريم البدري
المتصيدون بالماء العكر يحاولون خلط الأوراق وتناسي الواقع من خلال الدخول في دهاليز مظلمة لا علاقة لها بالحاضر فالماضي وما تخلله من أحن ومحن يجب أن تكون درسا للأجيال القادمة لتناسي الخلافات والصراعات الجانبية والسعي لأعادة بناء الحزب ليأخذ دوره النضالي المنشود في بماء العراق وإصلاح ما خربه الأشرار ولكن يبدو أنهم لا زالوا يعيشون كوابيس الماضي وإرهاصاته ولا يستطيعون الخروج من شرنقة الخلاف والاختلاف نحن بحاجة لمن يعمل في الساحة وةيقدم ما ينفع لا المنظرين عبر الأثير
لك مني أعطر التحايات.


30 - جنت على نفسها براقش-4
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 4 / 25 - 13:40 )
تتمة الحديث... نعم وقع في خطا تاريخي قاتل عندما قرر المشاركة في اللعبة السياسية القذرة.. ما العمل؟؟ كان وياليتها كانت ولم تكن.. كان الاجدر ان يقف الحزب على الجانب الاخر .. كان الاجدر ان يذهب الى الجماهير بدلا من البرلمان.. كان الاجدر ان يوسع صفوفة بين الطلبة و الفلاحين.. كان الاجدر ان يتاخذ موقفا واضح من مثلث الموت... الاحتلال و الحكومة والاحزاب و الميليشيات وضاري والصدر والعاني والجعفري و الجلبي .. لكننا راينا العكس.. جالس حميد في وسطهم جلسة العصفور بين الغرابين.. جلوس المعلم وسط البلطجية!!
العمل بين الجماهير هو صمام الامان للحزب.. وما زاد الطين بله هو المشلركة الاخيرة في الانتخابات.. وكان وياليت لم يكن..كان الاجدر..اقرار عدم المشاركة في الانتخابات مع فضح جماهيري واسع لقانون الانتخاب لمبدا الديمقراطيه..
اصدقائي الاعزاء
من شجدة الالم نقول يجب ان تغادر اللجنة المركزية الحزب وانتخاب لجنة مركزية جديدة .. و ارجو المعذرة وشكرا لموقع الحوار الذي فتح المجال للنقاش الحر








ز


31 - السنديانه الحمراء
مصباح جميل ( 2010 / 4 / 25 - 13:50 )
فهد وصانا وحفظنا هالوصيه حزب ما همه الصعاب الحزب كالسنديانه شامخ فى العلالى وجذوره راسخه ويا ما مر على الحزب اشكال والوان وراحوا والحزب باق 0 ومن عمان اجمل بافة ورد للرفاق الامجاد وللامام


32 - رد
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 25 - 16:02 )
المصباح المنير
كلماتك انارت الكثير واثبتت ان العراق والحزب بخير ولا عبرة بما يردده البعض فالشجرة الشيوعية خالدة في العراق ولا تزال شامخة تهزأ بعاتيات الياح وأن عثر الحزب أو كبا فلابد له من النهوض أشد قوة ومضاء وأملنا كبير بأن يعود الحزب كما كان أمل الجماهير وقائدها في مسيرة النضال وأن يتجاوز المنعطفات التي أفرزتها طبيعة المرحلة


33 - الم وغصه
أحمد السعد ( 2010 / 4 / 25 - 18:54 )
أخى العزيز
نحن أنصار وأصدقاء الحزب الذين كنا فى صفوفه سنينا طويله وتعلمنا فى مدرسته الفباء النضال من أجل الحرية والعداله والمساواة وحقوق الفقراء لابد لنا من وقفه تأمليه لما يجرى الآن ونسأل انفسنا السؤال التالى : من هو المسؤول عن الفشل الذى منى به الحزب فى الأنتخابات الأخيره وخسارته لمقعديه فى البرلمان ، هل هى قيادة الحزب أم الشعب العراقى ؟ لقد أعتدنا أن نحمل القوى الرجعيه والأمبرياليه مسؤولية أخطائنا دون أن نفكر بنقد أنفسنا وهل اننا كنا بمستوى المسؤوليه التاريخيه لنواجه مرحلة تاريخية دقيقه فى أصطفافاتها السياسيه وفى تركيبتها وتعقيداتها ، هل اقتربنا من الجماهير أم أكتفينا بأحتفالياتنا والتغنى بماضينا وتمجيد شهداؤنا ؟ هل طرجنا رؤيه صادقه وعلميه للوضع العراقى وشخصنا الأخطاء وقنا الحقيقه فى وجه الجميع أم جاملنا وسكتنا على ما يجرى وتراجعنا عن مرتكزاتنا الفكريه الأصيله لصالح القوى المتنفذه التى حققت أنتصار التخلف على الرؤية العلميه وبدلا من أن يقود الحزب الشيوعى المجتمع بأتجاه التنوير يظهر سكرتيره العام ليقول ان الشيوعيون يمارسون الصلاة !الكثير الكثير من الألم نتجرعه ونحن نرى هذا الأخفاق .


34 - تصنيف.....وتوظيف
شمران الحيران ( 2010 / 4 / 25 - 20:16 )
الاخ الفاضل محمد محي الدين......احب اعلمك امرا يكمن في منهجية الحزب بان(الشيوعي ...شيوعي حتى وان كان خارج الحزب)وماذهبت اليه من تصنيف وتقسيمات ..شامتين وحاقدين وقالو وقلنا في مقاله نثريه استعرضت القوافي بعرض غير كافي لاليق بشيوعي عتيد تربى وفق مناهج فكريه وثقافه فاقت كل الثقافات
ان يعتبر مسارات النقد والرأي مشاكسات الغرض منها التشفي والاستئثار لما وصل له الحزب ولكن المسيره الخاطئه باعتراف الجميع جعلت النقد وغيره يرمى كلا بطريقته وبقدرة ثقافته المندفعه من الحرص لهذا التاريخ كونه يمثل ذاته...وكان لي العجب حين تفقدت التعليقات لموضوع قمت بنشره ولم اجد لك اثرا في التعليق حيث كان الموضوع يتناول احتجاج قائمه اتحاد الشعب على النتائج الانتخابيه وكان هناك جمله من
الاخفاقات للحزب تم الاشاره اليهاوفق مبرزات للاخطاء والتدني في الثقافه والمسيره
ولكن حينا شعرت بانك لاتملك ماتقول امام هذه الحقائق الذي اوصلت الحزب الى ما عليه الان...والا ما تفسيرك لحزب يملك مقعدين قبل5سنوات وبعدهذه السنين
لايقوى ان يحصل حتى على اصوات اعضائه وبعد الافلاس يفكر في تشكيل جبهه
وضيفتها الاحتفالات والمهرجانات.... ويه السوك


35 - حوار أبناء البيت الواحد
الحكيم البابلي ( 2010 / 4 / 26 - 05:34 )
العزيز أبو زاهي
كل الأخوة المعلقين الكرام
تحية حب وإحترام لكم جميعاً دون تمييز ، كونكم والحزب العراقي الأصيل كنتم لنا عائلة ومدرسة أخلاقية
رغم هجرتي - 36 سنة - فلا زلتُ متتبعاً أخبار حزب أخوتي وأصدقائي وأبي وأقاربي وآلاف النظيفين العراقيين ممن عرفتهم في حياتي
يُصيبني الإحباط واليأس أحياناً ، كون الحزب الذي ربانا وأحسن تربيتنا ، لم تعد أخباره تسر الصديق ، وأقول ( رَبانا ) رغم إنني لم أكن منتمياً لهذا الحزب الذي أحببته وخدمته في السابق ، وقد سرني قول الأخ شمران الحيران تعليق # 36 : الشيوعي شيوعي .. حتى وإن كان خارج الحزب
لكن كل الأحباط واليأس تلاشى اليوم وأنا أقرأ الحوار الحضاري النبيل بينكم أخوتي وأحبتي ، لم أقرأ أية شتيمة أو ناقصة ، وحتى بعض الخشونة تَقبلتها لمعرفتي أن سببها الألم
وكم هو جميل وحقيقي ومُعبِرعنوان تعليق # 35 للأخ أحمد السعد ( الم وغصة ) ونبرة الألم وطعم المرارة في حروفه
وكم هي أنيقة وحضارية إجابات الأخ أبو زاهد على ( بعض ) التعليقات التي حاولت إستفزازه بطريقة ما
كل ما ذكرتهُ يقول لي بأن الحزب لا يزال بخير ، ولا نطلب إلا أن يتحد مرة أخرى
بارككم العقل .. تحياتي


36 - آلالام وغصص
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 07:59 )
الأخ أحمد السعد
نحن مثلكم في تحمل الألم والمعانات لذلك تتحمل المسئولية بالدرجة الأولى القيادات الحزبية التي قادت الحزب في هذه المرحلة وعليها تقديم نقد كامل لسياستها وتحمل نتائج الانحسار الشعبي للحزب وعلينا أن لا ننسى الوضع الاجتماعي وتداعياته وإفرازات الدكتاتورية التي كان لها تأثيرها في الامتداد الجماهيري وبروز الجماعات الإسلامية بعصاباتها المسلحة وتردي الوعي الشعبي وانحسار القيم الوطنية لدى غالبية العراقيين واندفاعاتهم العاطفية التي أوصلت العراق الى حافة الانهيار ،وأن نضع في الحسبان طبيعة الأصطفافات و تأثير القوى المهيمنة على القرار وقدراتهم على التزوير والتلاعب بعواطف الجماهير ،وهذا لا يلغي طبعا ضرورة السعي لتغيير الواقع والسير به في الاتجاه السليم وعسى أن تشهد الشهور القادمة تحولا يكون له تأثيره في أعادة البناء وأستعادة هيبة الحزب ولك مني التحيات


37 - والأخ شمران الحيران
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 08:01 )

لا اختلف معك في أن الشيوعي يبقى شيوعيا وان خرج من الحزب ولكن عليه أن لا يشكل مصدر خطر على الحزب أو يسيء إليه بما يطرح من أراء أو يتهجم على قياداته فالنقد الهادف والبناء هو الطريق الأسلم لمعالجة الأخطاء والهفوات التي برزت خلال هذه الفترة وأنا لست ضد الرأي الآخر كما يخال للبعض بل من أشد المؤيدين لمن يقدم رأيا أو يرسل نقدا يلتزم فيه آداب الحوار وهناك الكثير من الرفاق ممن هم خارج الحزب أو داخله طرحوا أراء مهمة وأفكار حرية بالتبجيل والتقدير بينوا من خلالها رأيهم الكامل في مسيرة الحزب وسياسته خلال هذه المرحلة دون أن يطعموا كلامهم بالتوابل والمقبلات الاستفزازية التي تثير الحفائظ وتنحوا للسب الرخيص والكلام المبتذل ولو راجعت مقالاتي الثلاثة عن انتخابات مجالس المحافظات لوجدت الكثير من النقد الهادف والبناء الذي صيغ بأسلوب مؤدب يهدف للبناء والتعمير لا التخريب والتشهير لذلك هناك طرق كثيرة لبيان الرأي السليم على المخلصين والشيوعيين الحقيقيين إتباعها وإبداء الرأي والمشورة بروح رفاقية بعيدا عن القذف والتشهير


38 - تابع لما قبله
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 08:02 )
أما الخسارة التي مني بها الحزب في الانتخابات فالجميع يعرف أسبابها وفي مقدمتها التزوير وقانون الانتخابات والدعاية المضادة وضعف الأعلام الحزبي وتدني إمكاناته والتحالفات التي بنيت على أسس معروفة لا يمكن مواجهتاها بإمكانيات الحزب وتأثيره في الجماهير ،وكنت من المطالبين بمقاطعة الانتخابات لمعرفتي الكاملة بنتائجها ولكن كان الرأي السائد خوضها بروح رياضية تأخذ بالحسبان ما حصل من نتائج والأمل وطيد ان يحاول الحزب تغيير سياسته في المرحلة المقبلة وإعادة علاقته الحميمة مع الجماهير بتبني مطالبها والدفاع عنها لأنها الميدان الواسع لنشاطه وتاريخ الحزب الشيوعي بني أساسا على الجماهير ومؤازرتها وتأييدها وليس على التسطير والتنظير ختاما لك محبتي وتقديري


39 - العزيز الحكيم البابلي
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 08:16 )

أولا أرجو تصحيح الكنية فانا أبو زاهد ولست ابو زاهي لأني أخشى أن يطلع علينا أحد الأخوة بلقب جديد ويدعوني بأبي قاصر كما هو الحال في أحد الأعزة الذي أطلق علي لقبا جميلا هو أبو نص نفر لأني كتبت عن الرفيق أبو نفرين ولعله لمس ذلك في صورتي التي تنبئ عن ضعف وضمور من أسبابه سوء التغذية والشراهة في التدخين والتلقين وضيجة الخلك وحرقة الفوآد مع اعتزازي بكل ما تتفضل به من أراء لا أشك في نبل دوافعها فكلنا في النهاية رضعنا من الرحم الشيوعي الطاهر الذي يلزمنا بأن نكون ايجابيين في أطروحاتنا بعيدين عن التشنج والتلفظ بفاحش القول ورديئه .


40 - تابع لما قبله
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 08:16 )
وأنا اعلم أن الكثير من الأخوة المعلقين يعانون من آلام وغصص لما وصل إليه الحال وأعتقد أن هذا الأمر يجب أن لا يدفعنا للتطير وأن ينهش أحدنا الآخر بل معالجة الأمر بالموضوعية والتأني وإيجاد الحلول اللازمة لتجاوز المرحلة بما يخدم المسيرة ويدفعها للسير الى إمام وتوحيد جميع الشيوعيين تحت مظلة واحدة سيسهم الى حد كبير في إزالة الكثير من العقبات التي تواجهنا في هذا الظرف الصعب وأملي وطيد بأن يتناسى البعض الماضي ويغذون السير الى إمام لبناء الوطن الحر والشعب السعيد هدفنا الوطيد وشعارنا العتيد والوقوف بوجه الظلاميين المتغطرسين .. تحت الراية الشيوعية الخالدة التي لن تبليها الأيام


41 - الى الأخ المعلق رقم 35 أحمد السعد
أمير الجنابي ( 2010 / 4 / 26 - 08:54 )
أخي ما الضرر في ممارسة عدد من الشيوعيين لطقوسهم الدينية الإسلامية وقيامهم بإداء فريضة الصلاة ولماذا تستغرب ذلك ..أن الحزب الشيوعي ومن ضمن أهدافه وتوجهه العام هو إحترام مشاعر المواطنين الدينية وهذه تنطبق أيضاً على الأعضاء حتى أن بعضهم ذهب لإداء فريضة الحج ومنهم والدتي التي تقترب من الثمانين وهي لا زالت تفتخر بعضويتها في صفوف الحزب الشيوعي وهي تصوم وتصلي وتحب وتحترم فهد مثلما تفعل مع علي إبن أبي طالب وهذه حقائق لم يخفيها السكرتير الأول للحزب حميد موسى وهذه ضمن الحرية الشخصية لكل شيوعي ولا يتدخل الحزب بها ولا يمنعها أبدأً لا سيما وأنها لا تتعارض مع واجبات وحقوق عضو الحزب ولا تقف في طريق تنفيذه لبرنامج الحزب وأهدافه..وحول التعليقات أقول : أن الحزب الشيوعي في كافة المحافظات وفي المركز يرحب بأية مداخلة تخدم توجهه في خدمة جماهير الشعب العراقي من خلال مواضيع جادة في المواقع الأليكترونية أو الكتابة في الصحف والمجلات أو إرسال المواضيع باليد أو بالبريد الأليكتروني لقيادة الحزب بعكس التي تصب جام غضبها على الشيوعيين ومن باب التشفي لتصفية الحسابات او تشويه تاريخ ونضال الحزب الشيوعي كما يفعل البعض


42 - ابتلينا بلوة بالجمود العقائدي والتصحر الفكري
سامر عنكاوي ( 2010 / 4 / 26 - 10:38 )
الرائع محمد علي محي الدين لا افشي سرا اذا قلت بان الدعوة ضد توجهات الحزب الشيوعي من, لنقل شيوعيين سابقين, ولو ومن كان شيوعيا لفترة من حياته لا يعني ذلك تزكية طول العمر, هؤلاء ليس فقط يسمحون لانفسهم بالانتقاد من اجل الاصلاح وليس بنية اخرى لا سامح الله وانما يريدون ان يرسموا سياسة الحزب ويتحكموا في توجهاته, والا فهو حزب مارق خارج الملة خائن للنظرية والنظرة الماركسية للكون ومظاهر الحياة, عدو يجب استئصاله من الساحة السياسية العراقية ولا يهم ان يبقى فقط البعث والقاعدة والاسلام الاصولي السلفي والتعصب القومي يصول ويصولون ويجول ويجولون بعد تجريد الشعب العراقي من اهم سلاح في معركته ضد التخلف والعوز والمرض والقهر والظلم والاستبداد, ولما كانت ارادة هؤلاء رسم سياسة الحزب فعلى الشيوعيين اعضاء الحزب الان الانصراف الى رسم المناظر الطبيعية والانصياع الى من يتوهم بانه الاحرص والاقدر على رسم سياسة وتوجهات الحزب, ولا اعرف ما يعيق هؤلاء لتشكيل حزب جديد اذا كان الحزب الشيوعي لا يلبي طموحاتهم وتطلعاتهم, والفارس يمتطي الفرس ولا يترك الملعب, ام ان النقد هو للنقد ولا داعي للبديل الممكن والمتاح في الضرف المعاش


43 - العزيز سامر عنكاوي
كريم الزكي ( 2010 / 4 / 26 - 11:09 )
كلام سامر عنكاوي أدناه مضبوط
بان الدعوة ضد توجهات الحزب الشيوعي من, لنقل شيوعيين سابقين, ولو ومن كان شيوعيا لفترة من حياته لا يعني ذلك تزكية طول العمر, هؤلاء ليس فقط يسمحون لانفسهم بالانتقاد من اجل الاصلاح وليس بنية اخرى لا سامح الله وانما يريدون ان يرسموا سياسة الحزب ويتحكموا في توجهاته, والا فهو حزب مارق خارج الملة خائن للنظرية والنظرة الماركسية للكون ومظاهر الحياة, عدو يجب استئصاله من الساحة السياسية العراقية ولا يهم ان يبقى فقط البعث والقاعدة والاسلام الاصولي السلفي والتعصب القومي يصول ويصولون ويجول ويجولون بعد تجريد الشعب العراقي من اهم سلاح في معركته ضد التخلف والعوز والمرض والقهر والظلم والاستبداد
هذا التحليل جداَ صحيح .وانا أوكد أن الجماعة مدفوعين من قوى معادية للشيوعية ومرتبطة بالفاشية وقوى الظلام


44 - الأخ أمير الجنابي
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 14:22 )

أن حرية المعتقد الديني يكفلها النظام الداخلي للحزب وبرامجه وأدبياته ولا يمكن لأي منا التفكير بمحاربة الفكر الديني أو التجاوز عليه والكثير منا يمارس العبادات ،ولم أقرأ في أدبيات الحزب وبياناته ما يدعوا لنبذ الدين والتنكر له وفي الحزب أو بين مؤازريه الكثير من رجال الدين المتنورين الذين رفعوا راية الحزب عاليا ووقفوا الى جانبه كعلامة عصره الشيخ عبد الكريم الماشطة والشيخ يوسف كركوش والخطيب محمد الشبيبي والمرجع حسين ألحمامي صاحب الأفكار التقدمية التنويرية والشيخ محمد شرارة والشيخ علي الشبيبي وهناك الكثير من أبناء المراجع ممن انتموا للحزب وعملوا في منظماته منهم أبن العلامة الكبير محسن الامين ،ومن رجال الدين أيضا ألجواهري الكبير وصالح بحر العلوم والكثيرين من آل ألجواهري وبحر العلوم والحكيم ممن يصعب ذكرهم في هذه العجالة ، نعم الحزب ضد الخرافات التي تؤثر على وعي الإنسان وهذه الخرافات ينبذها حتى رجال الدين لكن أكثرهم يجارون الجماهير فيسكتون عنها .


45 - الأخ العزيز سامر عينكاوي
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 14:32 )
الأخ العزيز سامر عينكاوي
الاختلاف لا يعني الخلاف وإذا اختلفنا يوما علينا معالجة هذا الاختلاف بالطرق السليمة بعيدا عن التشنج والمغالطة وتكفير الآخر وأعتقد أن الشيوعي الأصيل يضيره أن يكون في يوم ما ضد حزبه وعليه أن يكون حريصا على وحدته وقوته وطالما مر الحزب بتجارب من هذا النوع وتمكن من تجاوزها وأعادة وحدته التنظيمية والسياسية وأعتقد أن الأوان قد حان ليجلس الجميع على طاولة واحدة لتدارس المرحلة والخروج بتصور عنها ورسم سياسة جديدة تعيد للحزب القه وحيويته للوفاء بالتزاماته إزاء الجماهير وان التغريد خارج السرب ومحاولة أثارة الضغائن والأحقاد ليس مما يخدم المرحلة أو ينمي قدرات الحزب


46 - الأخ عبود كريم
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 14:38 )
الأخ عبود كريم
أحمل رفيقك الشيوعي على مائة محملا فربما قال ما قال مدفوعا بإخلاص أو نتيجة معاناة أو إحباط أصابه وعلينا أن نحاول أصلاح ذات البيان وتجاوز الماضي وإفرازاته والدعوة لوحدة شيوعية جديدة فقد أثمرت جهود الخالد سلام عادل عن توحيد الفصائل الشيوعية المتناحرة وسار بالحزب خطوات نحو الرقي والتطور ومهد لقيام ثورة الرابع عشر من تموز وعلينا السعي لإعادة وحدة الحزب والسماح لمن ترك الحزب في لحظة معينة دون أن يكون خائنا أو عميلا أو مخربا العودة لحاضنة الحزب والعمل في صفوفه لمواجهة الهجمة الشرسة لقوى الظلام وجماعات التكفير ،فالوحدة الشيوعية ضمانة أكيدة لعودة الحزب الى الشارع العراقي بفاعليته المعروفة عبر التاريخ.


47 - العزيز ابا زاهد
كريم الزكي ( 2010 / 4 / 26 - 15:11 )
أنا معك في كل توجهاتك رفيقي العزيز .. ومتأكد من أخلاصك من هذه المناشدة
أخي العزيز داخل العائلة الواحدة هناك أختلاف .. أتمنا لك الصحة وكتابات مفيدة دائما


48 - عشاق الشيوعيي العراقي
ذياب آل غلآم ( 2010 / 4 / 26 - 17:30 )
تحياتي لكم جميعا، انا لا اعني نواياكم، لكن أعني ما كتبتموه كلكم ! مابين محب مغالي ومابين مبغظ قالي ، والوسط خير الأمور كما يقال؟ فالشيوعي العراقي نبراس ومتراس، لنكف جميعا من جلد الذات ، انكم تجلدون ذاتكم بشكل او آخر! لكن لنقول بكل شفافية هل اغلق الحزب بابه بوجه من يحب العمل فيه؟؟ هل وقف الحزب يوما ما مع العمل الجمعي الرفاقي؟؟ هل القيادة الحالية لم تفي بالغرض الذي انتخبت من آجله! اذن تعالوا لندخل صفوفه ونبدأ بالعمل ! ونقول من جديد ونحن فيه مالعمل؟ لطفا كفوا من جلد الذات، فالى العمل بوحدة الصف الشيوعي ولتكن جبهة شيوعية يساريه ديمقراطية وكفانا من هذه النقاشات؟ وانا اقول يا رفيق العمر وجذوة الروح ابو زاهد كفايا تعذب روحك وتجلدها هكذا! هذه مسيرة شعب ووطن والحزب فيها هو الربان وحاديها ...اشكركم كلكم معي او ضدي لنا المحبة والعشق العراقي الشيوعي تعالوا للحب العراقي ولكن كلنا ابو داوود ولنصحح من داخل حزبنا وليس من خارجه اذ كنا له عاملون...قبلاتي لكم جميعا


49 - لنتفق بدل ان نفترق
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 4 / 26 - 18:26 )
الرفيق ذياب آل غلام
ما أجمل الكلام إذا صدر من القلب وما أكبر القلب أذا أتسع للجميع والقلب الشيوعي الحقيقي فيه من اللمسات الدافئة ما يذيب الجليد ،لتكن هكذا القلوب الشيوعية نقية تقية نظيفة خالية من الإضغان والأحقاد وتحمل في تجاويفها كل ما هو جميل نعم للكلمة الطيبة ووحدة الصف ونبذ الخلافات فالساحة العراقية تسع الجميع ولا ضير في أن نختلف ولا نفترق فالفرقة هدف الأعداء وطريقهم لأضعاف الحزب وتفتيت قواه وإلهائه بالصراعات الجانبية التي لا تخدم سوى أعدائه لنتحد لبناء العراق فلا عراق بلا شعب ولا شعب بدون حزبه الشيوعي.

اخر الافلام

.. لما تعزم الكراش على سينما الصبح ??


.. موسيقى وأجواء بهجة في أول أيام العام الدراسى بجامعة القاهرة




.. بتكلفة 22 مليون جنيه.. قصر ثقافة الزعيم جمال عبد الناصر يخلد


.. الكلب رامبو بقى نجم سينمائي بس عايز ينام ?? في استوديو #معكم




.. الحب بين أبطال فيلم السيد رامبو -الصحاب- ?