الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


العدل والحريه اعشقها وثياب قهرالسلطان اجرجرها

سلام فضيل

2010 / 5 / 4
مواضيع وابحاث سياسية


إن ايام العام الثالث والستين هي آخر حكاوي سمر الاصحاب والحبيبات‘وعمري راح يعري ويداعب نهدا الرابعة والاربعين ومن اول تلك نغمشة الجيد وحراك طرف نزع الثوب .
صارت حيطان القهر هي تسامرني حتى عبور السبعين حيث الواحد صار.‘سبعه وعشرين عاما كنت هناك اعاتب هو العشاق‘ والحريات‘
وانثر غبار القهر‘كي تبعثره الريح من على الشباك.
انا ضد قهر الشيخ والسلطان ‘اياً كان له اللون والنسبا‘اجرجر ثيابه كي من وحشة ظلام البؤس لهوى الحب والحريه صاحب الود يكون.
فأنا لااعشق غير الحريات وذاك غزل مساوات الانسان‘
بمن‘مثله هو ذاك الانسان.
هناك بذاك روبن إيلاند سجن القهرgevangschap-Robbeneiland‘الفسحة لاتسمح لك باكتمال مد الطول لنطراحا جسدا الراحا.
صغيرة هي لاتكفي مد الطولا.
‘إن حكايا الحب وخلجاتا اثرا احساس الانسان به هو الانسان‘
غريبة هي هنا ودخولها ليس بالامكان‘وبسهولة البساطه لك تقول كليهما هذا وذاك ليس بضرورتاً‘بل ضراً لحياة شجن قهر استعباد السلطان.
وانا لااهوى غير الحريه وناس اجتماع المجتمعا‘ونزع ثياب المظلومين وعلى الشفاه رسم غرام البسمات.
هذا هو الهدف الذي دوما كنت احلم بالوصول اليه بدرب حياة المشوار.
وإذا كان لابد من مواجهة عذابات معتقل السجنا‘او ذاك ارتحال الفرض
حيث هناك ما بعد حياة البستان ‘ودروب الحاره ومناغى حكايات الحلوات وسوق القريه واصحابي العمال.
الان ما نديلا قد صار حراً طليقا هو وحراس السجن البيض ‘
ومن تلك آخر خطوات المدى الحريه قد صارت
لدولة ناس جنوب الافريقاني مانديلا كلها هو هذا ما نديلا من يقول.
(ريشارد ستنغل-Richard Stngel-مجلة هابينيزhappinez الصادرة في هولندا العدد الثالث عام 2010-ص-57).

...in 1964.Hij was 44 jaar...Er was in die cel op Robbeneiland,te klein was om languit in te liggen,gewoonweg geen ruimte voor emoties die niet van levenbelang waren.Ik heb tegen de onderdrukking van blanken gevochten en ik heb tegen de onderdrukking van zwarten gevochten.Ik heb het ideaal van een democratische en vrije maatschappij omarmd waarin alle mensen in harmonie met elkaar leven en allendezelfde mogelijkheden leven en dat ik hoop te bereiken.Maar als het moet,is het een ideaal waarvoor ik bereid ben te sterven.
Tijdens zijn gevangnschap op Robbeneinland bevrijdde Nelson Mandela zichzelf door vriendschap te sluiten met zijn blanke bewakers.Door die stap te zetten,bereikte hij uiteindelijk vrijheid voor heel Zuid-Afrika.(happinez-magazen- Richard Stengel-Nummer 3-2010-p-57).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد يطالب عضو مجلس الحرب ب


.. عالم الزلزال الهولندي يثير الجدل بتصريحات جديدة عن بناء #أهر




.. واشنطن والرياض وتل أبيب.. أي فرص للصفقة الثلاثية؟


.. أكسيوس: إدارة بايدن تحمل السنوار مسؤولية توقف مفاوضات التهدئ




.. غانتس يضع خطة من 6 نقاط في غزة.. مهلة 20 يوما أو الاستقالة