الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من ؟....يبني الديمقراطية في العراق ..! رد على مقال ( هل يمكن بناء الديمقراطية في العراق ..؟) لكاظم حبيب

موسى فرج

2010 / 5 / 7
التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية


من ؟.... يبني الديمقراطية في العراق ..!
بدأ أقول ..أني لا أقصد من مقالتي الرد على الدكتور كاظم حبيب لتفنيد آراءه .. فكاظم سارية عراقية ترتفع في سماء العراق مذ خمسون عام ونيف فكرا وكفاحا، في حله وترحاله ، في قوله وفعله ، في ظاهره ووجدانه ، ولا يماثله في ذاك غير الدلاي لاما من وجهة نظري الشخصية المتواضعة ..بل بقصد تقاسم وجعه العراقي معه وان كانت ألاف الأميال تفصلني عنه .. فانا لست ممن يشاطره ( القنفة ) ويقول له :يبين عندك هموم ؟..(لأن من لحم مو من صخر جبدة ألعندي ..)..ثم أني أنتمي إلى فصيلته هو بالذات ، تلك التي ..لا تشيخ ..لأن ظهورها لم تخلق صهوة لبنات آوى .. . القسم الأول :
1 . ( عندما أرشح ضمن أية قائمة انتخابية فإنما أسعى إلى الفوز .. ولكن مع اتحاد الشعب فانه يكفي أن أصطف مع عراقيين وطنيين غير ملوثة أيديهم بالفساد .. وعقولهم في منأى عن الطائفية والعرقية والتبعية..)..هذا ما كتبته في طلب الترشيح للانتخابات الذي قدمته إلى قائمة اتحاد الشعب .. 2 . ( عندما سألني السيد فيصل الياسري المالك لفضائية الديار العراقية عن سبب ترشحي للانتخابات ضمن قائمة اتحاد الشعب بالذات .. كان جوابي : لأني وبصفتي رئيس هيئة النزاهة في العراق لم أتسلم قضية فساد واحده مثارة ضد احد من الشيوعيين أو أصدقاءهم منذ عام 2003 رغم أن منهم من تولى مناصب وزارية وبرلمانية واشغل درجات خاصه في الحكومة ..في وقت لم يسلم حزب في العراق من تلك الممارسات ، ولم اسمع أن تهمة تسلم مال سياسي ومن أية جهة أجنبيه قد أثيرت ضد أي منهم كما تثار على نطاق واسع ضد غيرهم .. ولم ألحظ أن أحدا منهم أو أصدقائهم دخل في جدل في وسائل الأعلام مبررا تدخل دول أخرى سواء كانت من دول الجوار أو الدول الإقليمية أو البعيدة في الشأن العراقي كما يفعل الآخرين ..) ..هذا ما جاء في الكلمة التي ألقيتها في احتفالية يوم الشهيد التي نظمها الحزب الشيوعي العراقي في مقره العام قبل أيام من الانتخابات وتناقلتها عدد من وسائل الأعلام بوصفها شهادة بحق الشيوعيين تصدر من مسؤول سابق لجهاز مكافحة الفساد في العراق .. علما بان الفساد يشكل عائق رئيسي أمام حصول المرشح والحزب على ثقة الشعب ، هذا ما يحصل في العالم .. ولكن هل أنه الدالة التي يتوقف عليها قبول المرشح من قبل الشعب في العراق بالذات ؟..رغم أن الفساد هي الممارسة الأكثر إيلاما للشعب العراقي ؟.. ليس شرطا.. وهذه أحدى المفارقات في العراق ما بعد 2003 ولا يغير في الأمر أنها أمر غريب .. . 3 . بعد إعلان نتائج الانتخابات بحوالي الأسبوعين أتصل بي هاتفيا السيد رئيس لجنة الحملة الانتخابية لقائمة اتحاد الشعب يطلب أعداد كلمة نيابة عن مرشحي القائمة والحضور بتاريخ 2 /4 /2010 .. كنت أحسب أن الأمر يتعلق بمؤتمر لتقييم نتائج القائمة في الانتخابات فأعددت دراسة وليس مجرد كلمه تتركز على وجوب التركيز على الأسباب التي أدت إلى تلك النتائج والسعي للمباشرة في التغيير بشجاعة دون التعكز على موضوع قانون الانتخابات وما رافق الانتخابات من تزوير أو حرمان ألاف الناخبين في الخارج من التصويت مع أنها موجودة ولكن ينبغي التعامل معها بوصفها جانب من الظروف الموضوعية التي تكون في الغالب خارج التحكم بالنسبة لنا وينبغي التركيز على الجانب الذاتي الذي يكون فعلنا فيه ممكنا أو ممكنا نسبيا .. وفي اليوم المحدد وصلت بعد قطع مسافة 250 كم ، ألا أني فوجئت أن المناسبة لم تكن للغرض الذي ظننته بل كانت احتفالية الحزب في ذكرى تأسيسه أل 76 .. وفي هذه الحالة فأن الذي عندي لا يصلح قوله في هكذا مناسبة تفترض الفرح ..وتمنيت أن لا يطلب مني ألقاء الكلمة .. لكن مدير الحفل دعاني لإلقاء الكلمة نيابة عن مرشحي القائمة طبقا لبرنامج الاحتفال .. ولأني لا أريد الأحجام عن قول ينبغي علي أن أقوله ، ولا أريد أن أقول قولا لا ينبغي أن أقوله فقد دخلت خلف الكواليس ابحث عن مدير الحفل لعل عنده كلمة مكتوبة فألقيها فتكون مهمتي محصورة بذلك .. لكنه أخبرني أنهم لم يكتبوا ظنا منهم أني قد هيأت ذلك ..أبقيت ورقتي في جيبي وخاطبت الحفل بأني مضطر لأرتجل كلمه لأني لم أهيأ ذلك .. وجاء في كلمتي الأتي : إن الاحتفال بالذكرى السنوية أل 76 لميلاد الحزب الشيوعي العراقي تضعكم في مواجهة أمام التزامين أخلاقيين : الأول ـ أن الهدف المركزي الذي كافح من اجل تحقيقه الحزب وأعني الوطن الحر والشعب السعيد لازال في أوله وكأن لم تمضي 76 سنه فالوطن محتل وخاضع للنفوذ والشعب يغرق في مستنقع المحن في حقوقه وكرامته ومعيشته .. وعليه فأن التزامكم الأخلاقي أمام الشعب قائما وبإلحاح، الثاني : أنكم أمام التزام أخلاقي ثاني هو ديّن لقوافل الشهداء والمعذبين والمنفيين والمضطهدين والملاحقين من أعضاء الحزب وأنصاره انتقلت بحكم البقاء إلى أعناقكم وتنتظر منكم السداد .. ألا أن الأمر الأهم هو أن ذلك يتطلب نمط نوعي خاص من الشجاعة لم تألفوها منذ تأسيس الحزب .. هي الشجاعة مع الذات ، مع النفس.. ليس بسبب عيب فيكم ولكن عندما يتبدل الموضوعي جذريا فأنت لا تملك تغيره ولكنك قد تجد أمكانية واسعة لتغيير الذاتي لمواجهة الموضوعي بندية قريبة منه فالوضع في العالم لم يعد السابق والوضع في العراق لا يشابه الماضي الذي عرفتموه منذ تأسيس الحزب بل عاد إلى 1400 سنة إلى أيام معاوية وعلي .. شجاعة تقوم على أساس الوثبة .. لممارسة التغير الذي ينبغي أن يطال الفكر والأيدلوجيا والشعارات والتحالفات والتنظيم والأشخاص واختصار ألوانكم الحمراء هذه في خطين أحمرين لا غير: حرية وكرامة الوطن، وحقوق وكرامة الشعب وفيما عدا ذلك لا محرمات أمام التغيير ..لأن زمان المعركة ومكان المعركة وسلاح المعركة والعدو في المعركة كل شئ قد تغير .. عندما أنهيت كلمتي قلت لهم أمامي 250 كم علي قطعها وعانقت أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية وقد حرصت أن أقول في أذن كل منهم العبارة ذاتها : كونوا شجعانا !.. وعندما قلتها في أذن العزيز أبو داوود وكان آخر من قلتها له .. رد علي : وهل تعرفنا إلا شجعانا ؟.. قلت له : موهاااي ..! الشجاعة مع النفس أقصد .. . 4. قرأت قبل أيام بلاغ صادر عن اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في 23 نيسان وقد وجدته قد تضمن تحذيرا مفاده الأتي :( لذلك فأن دراسة تجربة الانتخابات وشمولها وعمقها في التعامل مع جميع الجوانب السياسية والفكرية والتنظيمية والإعلامية لأداء الحزب وهيئاته على مختلف المستويات تنطوي على رسالة سياسية قوية من شأنها قطع الطريق على المناكدين والمتربصين والمعادين للحزب الذين انبرى بعضهم مبكرا للنيل من الحزب وقادته وسياساته بهدف إضعافه وإشاعة البلبلة الفكرية بشأنه وتشويه صورته ومكانته ..) ...أستاذي الحبيب كاظم حبيب وأخوتي السامعين : أنا في ضوء المشار أليه في 1 ،2 ،3 لست من المناكدين ولا المتربصين ولا المعادين للحزب الشيوعي ولا أدخل في منافسة مع أحد من هيئاته أو قيادته لأني ببساطه خارج تنظيم الحزب ، ولا أسعى لتشويه صورته أو الإساءة لمكانته لأني أجد فيه صورتي ومن أحب .. لكني أرى أنه إذا كان إقامة الاشتراكية في العراق أو العالم لم يعد هدفا مطروحا فأن الشيوعيين مع القيام بالوثبة الشجاعة واليساريين هم أولى الفصائل المؤهلة لبناء الديمقراطية في العراق كما في أمكن أخرى .. وغدا سأقول في القسم الثاني من هذه المقالة ما أردت قوله في 2 /4 /2010 ولم تكن المناسبة مناسبة لقوله .. فأنا لا أشيخ كأنت تماما ...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الوثبة
نسرين السامرائي ( 2010 / 5 / 7 - 17:30 )
سيدي العزيز : ارجو ان توضح في القسم الثاني ، ماذا تعني بالوثبة الشجاعة ؟؟؟


2 - الوثبة الشجاعه...
موسى فرج ( 2010 / 5 / 7 - 23:52 )
العزيزه نسرين السامرائي.. مع فائق أحترامي.. أقصد بالوثبة تلك الحركة التي تعوض عن عدد من الخطوات في واحده.. وتتطلب اقداما لايتوفر الا في ثلاثة الأسد والنمر والفهد دون الباقين والفهد قد استحقها عن جدارة .. وتستهدف بلوغ هدف محدد ومدروس بعناية فائقة ..والأ فأنه باستثناء الفيل فالجميع بامكانه القفز ..وليس القفز للوراء او على الجنب وثبه كما ان القفز في اللعب وان كان للأمام لايعد وثبه مالم يسيطر على الخصم ..أما الشجاعة فغير المألوف أو النمطي من الفعل الأنساني ..أعرف أنك لاتسألين عن المعنى اللغوي وأعرف أني غير مختص باللغة ، ولكن كي أضعك في الصورة ..مع خالص شكري


3 - سؤال
كريم كطافة ( 2010 / 5 / 8 - 11:09 )
الأعزاء في الحوار المتمدن
لماذا لم تنشروا تعليقي.. أرسلته البارحة على هذه المقالة.. على حد معرفتي بشروط النشر التعليق لم يتعد أي خط أحمر .. على العموم.. كان في نيتي التوسع أكثر في هذا الموضوع الذي أثاره هذا الرجل الشجاع موسى فرج.. وهذا ما سأفعله.. لكن تبقى رغبتي بمعرفة سبب عدم النشر قائمة
مودتي وامتناني لكم


4 - نوايا من الخارج
سعد ( 2010 / 5 / 8 - 13:15 )
كاظم حبيب الدلاي لاما ..يا أخي متى نتواضع وما نتكلم كبار ..هذه اللغة اليسارية المحنطة ( بالكلمات المنمقة والإنشائية والاستعراضية ) لا أحد يلتفت لها في العراق ..أحيلك إلى فساد في اتحاد الأدباء بمنح عضويات لأهداف سياسية ، بمسؤوليات ومستشاريات لطبقة معينة في الحزب تأخذ شكل عوائل ومراتب أحيانا ..القبض من الأحزاب الكردية تحت شعار ( شعرة من جلد خنزير ) كل هذا وتقول نحن بلا فساد ..فالفساد يتحرك حسب الحجم والنفوذ في العراق كما يبدو جليا اليوم ..هاك مافيا سياسية أنت تراها جميلة من فوق لان الشعار هو الماثل في ذهنك فالشهداء يباعون ، والقيم تباع ، والثوابت تباع وبهذا تحول رصيد الحزب الى ما يشبه البقرة التي تدر ذهبا للبعض لكن يبدو ان الضرع قد جف فلكل شئ نهاية ..اما انك رشحت على هذه القائمة لكونك كنت رئيس لجنة النزاهة ..فبربك اي موقع للنزاهة في العراق وهو المغمور بثقل كل هذا الكم من أحزاب وقوى وسياسيين أصبح الفساد ديدنهم وحبهم للبقاء في السلطة ....
لا أحد يقول على انه فاسد ولكن كعراقي لا استثني احدا للأسف ..مع تقديري لنواياك الطيبة أكثر من اللازم كما يبدو .....!


5 - سؤال..ونعم
موسى فرج ( 2010 / 5 / 8 - 13:55 )
مع فائق شكري للعزيز كريم ..عن نفسي أنا أضع خطين أحمرين لا ينبغي تجاوزهما في مناقشة مقالتي او التعليق عليها ، وألا سأمسح التعليق من يمي ..الخط الأحمر الأول : الأساءة الى تاريخ الحزب الشسيوعي العراقي فلولاه ماكنت انت كريما وما كنت أنا شجاعا وماكان للحركة الوطنية العراقية طعم او لون أو رائحه.. الثاني :الأساءة الشخصية للشيوعين الحاليين .. من ؟ الجميلي الرائع ؟ اللبان لصيق الروح ؟ابو التمن العنبر ؟ الحلفي قصب الهور؟ أبو داوود التفاحه الحمرا ؟(أشوكلهم زراعيين لعد وين الطبقة العاملة !؟)علي ؟احسان؟ ابو فكرت؟رائد؟ خيال؟ هذه قد يلزمها فوره اضافيه ولكن لا.. لأية أساءة شخصية.. المشكلة ان الحزب الشيوعي العراقي فوج مدفعية ثقيله ولكن المعركة معركة مشاة والعراقيين قالوها 1920 الطوب أحسن لو مكواري؟..أليصير مكوار اهلا وسهلا واللي بس لسان يريد ينكل..ويسئ ! نقول له لعد أنت لابيك تصير مكوار ولاتروح تناوش طلقات للمدفعجيه؟؟ توخر.. وخر ..يالله تعالوا.. ناقشوا ..حاوروا.. كان المفروض ان نحصل على 20 مقعد في الأنتخابات على أقل تقدير .. مع تحياتي


6 - حوار بلا مكوار
كريم كطافة ( 2010 / 5 / 8 - 15:59 )
العزيز موسى فرج.. الله يخليك نزّل مكوارك مو راح يفشخني.. النقاش لا يستلزم لا مكوار ولا حتى ريشة.. بعدين كيف عرفت أن تعليقي فيه اساءة للرفاق الذين ذكرتهم وهم رفاقي علماً أن تعليقي لم ينشر اصلاً وأظن لم يصلك كذلك.. أنا لفتت اتنباهي همساتك وأنت تودع الرفاق بـ(كن شجاعاً) وفهمتها صرخة وليست مجرد همسة.. هذا ما يحتاجه الرفاق بالفعل الشجاعة مع الذات وهي أصعب أنواع الشجاعة والقضية الأخرى التي حفزتني للتعليق جاءت في بلاغ اللجنة المركزية الذي بدل أن يدرس التجربة الانتخابية ويخرج بما هو ملموس وواضح من أسباب حرمت الحزب من موطيء قدم له في البرلمان القادم. وجدنا اللجنة المركزية تدعو لدراسة التجربة.. ولا أدري هي تدعو من..؟ وتضع الهدف من الدراسة لقطع دابر المنكدين والمتصدين..إلخ يعني الدراسة لقطع دابر القيل والقال وليس للخروج بنتائج عملية.. هذا وغيره ما عقدت النية على مناقشته.. لكن بلا مكوار ولا قذائف مدفعية.. مودتي لك.


7 - يا...سعد
موسى فرج ( 2010 / 5 / 8 - 16:20 )
...أتريد أن أفديك بأبي وأمي وأنا لست رسول الله ..ولاأنت أبن الوقاص يا..سعد ؟ 2 .بأمكانك أن تفتح موقع كاظم حبيب وأن كنت في عمري فقد تتذكر وقائع مناقشة اسباب أنخفاض الأنتاجية عام 1975 يوم اختنق صدام وخاطب كاظما :انكم عندما تتكلمون فكانكم معلمين والآخرين تلاميذ فانتهى الأمر بكاظم في قصر النهاية وهو عضو المجلس الزراعي الأعلى..الآن وقد تجاوز عمر الرجل 75 ولا بارضك ولا بسماك وهو يئن بالوجع العراقي ولم تشغله عن ذلك جلطة أو فقرات بلاتين أو قدم تنوء به وهو الخفيف اللحم والذنوب في وقت يذبح لآخرين الناس او يسرقون قو تهم ..3 .سبقني شخص ولحقني ثالث في الهيئة المذكورة وهما لم يرشحا للأنتخابات فيتعاطفا مع المذكورين فأن حصلت على شئ من هذا القبيل .. وداعدتك الآ أسوي له نسخ وألصقه بجانب تعقيبك تحت عنوان كنت مغشوشا ..4.لا ادري مالذي حصل في اتحاد الادباء لكني لم أدر ان ملائكة يتجولون هذه الأيام ببغداد ..5 .الموضوع يأخي سعد أني أحاول قذف صخرة في غدير عل الشبوط والبني والشانك والصبور يلبط فاقول: بنية طيبة تعالوا نخلع كل القمصان ونلبس قميص الديمقراطية وان تمسكتم بقمصانكم فألبسوه قمصلة عليها لامانع مع ح


8 - حوار بلا مكوار =اجتماع حزبي
موسى فرج ( 2010 / 5 / 8 - 18:19 )
الحبيب كريم والسامعين ..أيه ..أيه ..أيه.. صرخه وكمش من الياخه مو همسه !!لكن ردا على قطعهم الطريق على المناكدين والمتربصين ..نقول لهم نقطع الطريق على خلجات انفسنا ان وجدنا تجريحا ولكن جئناكم مناكدين مو كلها خطوط حمر ..ومن يثخن الديوان نخلي المكوار يسويها تشابيه أهل الهور يوم استخدموا مشاحيف بدل الخيل لأن ماعندهم كاع واستخدموا المرادي بدل السيوف اتساقا ..وبعد ان اثخنتهم الجراح مد كل يده الى الآخر ..آجركم الله ..آجركم الله ..التزاما بقواعد النشر في الحوار المتمدن ..وهسا وانا أكتب التعليق بدت تباشير الديوان.. مرت قذيفه مكتوب عليها يمينان ولا يسار في المشهد العراقي ..وأسم ابني يسار عمره 32 سنه قلت له بني أذهب الى ستالينغراد قال ماكو على الخريطه ..أكو بطرسبورغ وراح لستراليا وهم زين ما سميته يلتسن جان راح لبنغلادش ..ولذلك اقول يجماعه من النظريه وجاي ألشخاص بعدين عود.. مع تقديري


9 - مكاوير...مرادي؟؟؟؟؟
شمران الحيران ( 2010 / 5 / 8 - 22:20 )
شنو القصه استاذ موسى....اليوم تاهت علينه (سوكك حامي)وصايره مكاوير ومرادي انريد نعرف شنكتب ماندري... فهمونا القصه؟؟؟؟؟؟مع فائق الاحترام والود

اخر الافلام

.. فرنسا...اليمين المتطرف في الصدارة | #غرفة_الأخبار


.. الشرطة الإسرائيلية تصد متظاهرين يطالبون الحكومة بعودة المحتج




.. اشتباكات عنيفة بين قوات من الجيش الإسرائيلي وعناصر من الفصائ


.. اقتصاد فرنسا رهين نتائج الانتخابات.. و-اليمين المتطرف- يتصدر




.. كيف نجح اليمين المتطرف في أن يصبح لاعبا أساسيا في الحياة الس