الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سردشت الشهيد ، ليس شهيد كل العراقيين .. انما شهيد لكل أصحاب الكلمة الحرة ..!

شوكت خزندار

2010 / 5 / 16
مواضيع وابحاث سياسية



سردشت الشهيد ليس شهيد كل العراقيين ..انما شهيد لكل أصحاب الكلمة الحرة في العالم أجمع! سردشت هو شهيد لكورد وكوردستان الحرة .. فعبارة ( كل العراقيين ) تشمل أنظمة سايكس بيكو .. وعبارة كل العراقيين تشمل ايضاً وبالضرورة جميع الانظمة العربية والاسلامية ، منذ عام 1921 وحتى اليوم .. وتشمل أيضاً الملكية والأنظمة العراقية المتعاقبة ، فالملك والحكام جميعهم كانوا عراقيين أيضاً ، فهل هؤلاء الحكام وفروا للعراقيين حرية الكلمة والنشر؟

فالصحيح أن نقول ، سردشت شهيد الكلمة الحرة تجاه الكورد والكوردستانيين بالدرجة الأولى .. سردشت لم يكن عاشقاً ، انما أستخدم أدب الرمز ، فمحاولات بعض الكتاب لتصوير الشهيد سردشت بالعشق يخفي من وراه النيل من الكورد كشعب وكقومية ليس إلا .. إن من يقرأ بعض الكتابات الأنترنيتية ، أو المداخلات الحماسية في غرف البالتولكية ممن كانوا يدعون في الأمس القريب ، من الذين تقمصوا بـ ( الشيوعية والماركسية ) قالوا وكتبوا ( إن صدام حسين كان محقاً لسحق الكورد وكوردستان، فإذا كان هؤلاء من أصحاب الخلفية الماركسية والشيوعية فما بالكم بالآخرين ..؟ فكتبوا وقالوا ، إن العراق بحاجة إلى شخصية ، كشخصية (على حسن المجيد)؟ لحرق الكورد وكوردستان .. قال أحدهم وكتب ، يجب إقصاء الكورد في العملية السياسية الجارية الآن في العراق ، وذهب بعضهم أكثر من ذلك فقالوا ، يجب طرد الكورد من بغداد والمحافظات الآخرى ، بل العودة بهم إلى الجبال والكهوف ..؟ وكان أحدهم من الصحفيين العاملين في " طريق الشعب" أيام الجبهة ، كان يكتب في صفحة " الطلبة والشباب" في تلك الأيام الغابرة ، قال نصاً ، مذكراً بأقوال المقبور عبدالسلام عارف ، قائلاً : عند عودة الراحل مصطفى البارزاني عام 1959 “ برو برو" أي أذهب أذهب ، لا مكان لك في العراق) هكذا يشمل كملة كل العراقيين ، أقوال عبدالسلام عارف وصدام وعلي الكيمياوي وهم أيضاً كانوا عراقيين ..؟ فللكلمة مفهوم فلسفي .. علينا أن نكون دقيقين في اختيار مفرداتنا وكلماتنا .. هكذا أفهم معنى ( كل العراقيين ) .

وآخر يصرخ وباعلى الصوت يقول وهو دبلوماسي ، نحن في قائمة المالكي ، قائمة دولة القانون ، نتنازل عن رئاسة الوزراء ونرشح ( أثيل النجيفي ، لرئاسة الوزراء .. بعد أن أعاد المالكي قرابة 1500 ضابط بعثي على متن طائرة خاصة لتطعيم جيشه بهؤلاء الضباط البعثيين وأرسل قسم الكبير منهم إلى مدينة الموصل ، أي تحت يد النجيفي .. ودبلوماسي آخر أيضا من دولة القانون قال ، ( سوف نهد أطفاق مدينة الصدر على الكورد وكوردستان )؟ لاحظوا كلمة ( نهد ) ينظرون إلى أبناء شعبهم كالكلاب ، وإلا ماذا تفهمون بالهد ..؟ فكيف نتوقع من هؤلاء البشر خيراً وكيف نثق بهم والاعتراف بنا كشعب ..؟ لذا ونحن الكورد ومنذ فترة طويلة نسبياً استفدنا وأكتسبنا الخبرة من الجيوش العربية والاسلامية وغيرها ، لذا نقوم بتدعيم بعلاقاتنا الدولية كما نرى وكما يخدم قضية شعبنا وأرضنا .. السيد مسعود البارزاني ، هو اختيار الشعب الكوردي وفاز بـ 70% من اصوات الناخبين ، علينا إحترام هؤلاء الـ 70% إن كنا حقاً نحن ديمقراطيين ونحترم إختيار الآخرين .. قد نختلف مع السيد مسعود البارزاني أو غيره وهذا شيئ طبيعي جداً ، فلولا الاختلاف وممارسة النقد والنقد المتبادل ، لما وصلت الشعوب الأوربية بما عليها الآن .

لقد ولى الزمن الذي كانت الجيوش العربية والاسلامية ، التي كانت تحرق الكورد وكوردستان مرة أخرى .. ومن يحاول النيل من الكورد لن يجد سوى الندم .

قد يقول القائل ، انهم يقصدون أفراد الشعب العراقي ، وليس الأنظمة والحكومات في عراق سايكس بيكو وجامعتهم العربية ..؟ أوليس من حقنا أن نتسأل ونقول ، في أي فترة من الفترات كان العراقيون من أصحاب الكلمة الحرة .. هل بمقدور أحدهم أن يذكر لنا ، كلمة أو عبارة واحدة لإدانة صادرة من جميع الحكومات والأنظمة العربية والاسلامية في الشرق الأوسط ، هل أدانوا عمليات الانفال وحرق حلبجة الشهيدة ، أين ومتى ..؟ إنني أخاطب الحكومات والانظمة العربية والاسلامية ، وليس الشعب العراقي المغلوب على أمره ..!

لقد تم حرق وتدمير الشعب الكوردي منذ القرن السابع وحتى اليوم .. وحرقوا الانسان والشجر والحجر ، تحت دعوات فارغة ، فاشية الجوهر بكل معنى الكلمة ( شعارهم أما الشهادة أو الجزية أو السيف )، ( والبعث الفاشي أشتق شعاره المهلهل من هذا المفهو الاسلامي وهو ،الوحدة والحرية الاشتراكية) .. فتحت واجهة الفتوحات الاسلامية ، وهي أقسى أنواع الاستعمار مّر على تأريخ البشرية جمعاء .. يتهمون الكورد ، بالتعامل مع إسرائيل ، فقبل أيام معدودة أضطررتُ إلى نشر ( 75 ) صورة من الصور الحية لتعامل الانظمة العربية والاسلامية جميعها ، سوف أضع الرابط في نهاية هذه الأسطر .. فتخيلوا مدى الحقد الدفين تجاه الشعب الكوردي .. والصور الحية التي نشرتُها مؤخراً وهي غيض من الفيض ، لما نملكه في أرشيف الصور .

والمقال المرفق بالصور ، هو إعادة لمقالي السابق والمنشور في الحوار المتمدن تحت عنوان ( رسالة مفتوحة ) مع التغيير لبعض المفردات والكلمات ، في موقع الكورد وباللغة العربية ( الحرية لكوردستان ).

نعم ، في كوردستان الكثير والكثير من المشاكل السياسية والصراعات الفكرية ، وإن دلت تلك الصراعات .. فهي تدل على الحيوية والدينماكية الجارية منذ أن تحرر الشعب الكوردي من حكام العرب والمسلمين العراقيين ، كأنظمة والحكومات المستبدة والرافضة لكل ما يتعلق بحق الانسان والكلمة الحرة .. لازال هنالك من الذين تقمصوا بالشيوعية والماركسية من المرتدين عن كل القيم والقيم الانسانية ، يتباكون على نظام صدام المقبور وحزبه الفاشي ، البعث ، لستُ بصدد الاشارة لتلك الاسماء.. فمن يتابع المواقع الالكترونية لابد أن يكون على المعرفة بتلك الاسماء الصدئة .. يجب أن لا نطلق الكلكمة على انها مجرد كلمة ..؟

نظام صدام والبعث الذي وصل به الأمر ، إلى منع البطاريات المستخدمة لراديو ترانستر ، كي لا يلجاء المواطن العراقي إلى سماع الأخبار إن كانت الاذاعات العربية أو الأجنبية .. فهل ياترى عبارة " كل العراقيين " تشمل تلك الحالة أيضاً ، أي حالة صدام أم لا ..؟

من خلال كتابة هذه الأسطر القليلة ، أناشد حكومة أقليم كوردستان بالعمل الجاد والسريع وكشف هؤلاء القتلة ، قتلة ( الشهيد سردشت ) شهيد الكلمة الحرة .. مع انزال أقسى العقوبات الرادعة وذلك بإعدام ( لأول مرة أدعو إلى عقوبة الاعدام ) القتلة مهما كان اتجاهاتهم وإرتباطاتهم السياسية أوالفكرية أو تنظيماتهم الحزبية .. وإعدامهم في ساحة الجامعة ، جامعة صلاح الدين ، في العاصمة الكوردية ، أربيل .. هذا هو الطريق القويم والسليم .. ليس في عملية إفراغ ما في النفوس من خلال النيل لهذه الشخصية الكوردية أو ذاك المسؤول في حكومة أقليم كوردستان ..؟

إننا كشعب ندرك جيداً ، عندما تم تقسيم كوردستان كانت بالإرادة الدولية .. لذا نعول كثيراً بأن نقييم علاقاتنا مع جميع الدول ، خاصة الدول الكبرى صاحبة الشأن في زمن العولمة وتحرير الشعوب ، الكورد لم يخف تلك العلاقات على أحد .. بل نجاهر بها ونفتخر بتلك العلاقات ..؟ إننا نؤمن إيماناً راسخاً ، منطلقين من المبادئ الماركسية اللينينية ، لجميع الشعوب صغيرها وكبيرها ، حق تقرير المصير وإقامة دولتها الوطنية المستقلة والحرة .. وندرك أيضأ ان تحرير كوردستان وإقامة دولتها الوطنية ، هي عملية صعبة وشاقة تستوجب إعادة الخارطة الجغرافية والسياسية لمنطقة شرق الأوسط برمتها وهذا الأمر ليس سهل المنال والزمن هو الكفيل بخلق المعجزة ونحن سائرون بهذا الاتجاه وكشعب واثقين من ذلك .. مرة أخرى أردد وأقول ، أين الامبراطورية الرومانية وأين أسكندر المقدوني .. وأين يوغسلافيا السابقة .. لننظر إلى كوسفو وتيمور الشرقية ..؟ هكذا هو سير حركة التاريخ والتغيير .. هل كان حقاً المغرب العربي ، عربياً ، وهل كان شمال أفريقيا عربياً .. ننظر إلى التأريخ وفق هذه الجدلية ..؟ فالدول تختفي والدول تظهر .
رابط المقال تحت العنوان ( رسالة مفتوحة ).
http://www.azadibokurdistane.com/z3257.php
أخي القارئ الكريم ، بعد أن تتمعن بالصور جيداً .. أدرجتُ لكم باقة من الأغاني الشعبية والرفية العربية .. فهنياً لكم .
شوكت خزندار / كتب في 17/ 5 / 2010








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - صدقت لذلك لن تجد تعليقات ؟
رستم علو ( 2010 / 5 / 16 - 17:27 )
نعم زردشت ليس شهيد كُل العراقيين ؟ فالذين قالوا لغاية في انفسهُم خافين ؟ لماذا اصبحوا على قتل اخوانه في طهران ساكتين ؟ فلا يغرنك دموعهُم ؟ فدموع التماسيح
غزير ؟
يبكونه لأنهُم لم يقتلوه ؟ ولو استطاعوا قتله
لفعلوها بدون تردد وتفكير ؟


2 - مهلا يا سادة ؟
رستم علو ( 2010 / 5 / 16 - 18:42 )
غضوا الطرف عن اعواد المشانق التي نُصبت في بلاد
الاعمام ؟
هل لأنهُم كانوا يحلمون كلعصافير والحمام ؟
ام لغاية في انفسهُم ليزدوا الفرقة والانقسام ؟
طبلوا وزمروا لحقوق الانسان . وكأنهُم ملائكة
في المستشفيات ودور رعايت الإيتام ؟
وبلادهُم جناتُ عدن يسرح ويمرح فيها كُل الاقوام ؟
والزرقاوي ليس منهُم ولا اُسامة ولا الضاري صاحب
هية عُلماء الاجرام ؟


3 - نعم هو شهيد الكلمه
Sir. Galahad ( 2010 / 5 / 16 - 19:52 )
وشهيد الحق والصدق كما قال في بعض آخر ماكتب

لذلك فمنذ الآن فصاعداً أفكر ان الكلمات التي اكتبها هي آخر كلمات حياتي. لهذا سأحاول أن أكون صادقا في أقوالي بقدر صدق السيد المسيح

وكم كان صادقا


4 - قُل مغدور قُل شيئ آخر ؟
رستم علو ( 2010 / 5 / 16 - 20:44 )
يا سيدي في سبيل ماذا كان المغدور زردشت شهيدا . إذا كان في سبيل الارض والعرض ؟ فمنتهكة من طرفكُم ؟ وبالتالي فهو لم يُدافع عن ارضه ولا عرضه ؟ بل بلعكس فهو تعرضة لاعراض الناس ؟


5 - ليكن قبر الشهيد --- سردشت عثمان --- اعلى قبر
محمود ( 2010 / 5 / 16 - 20:52 )
ليكن قبر الشهيد -- سردشت عثمان -- اعلى قبر في كردستان وبمرسوم جمهوري من السيد الرئيس جلال الطالباني
ليكن قبر الشهيد -- سردشت عثمان -- اعلى قبر في كردستان باسم سباب كردستان باسم العاطلين عن العمل باسم كبار السن في كردستان باسم الطلاب والجامعات والكليات والكتاب والمثقفين والعمال والفلاحين
ليكن قبر الشهيد اعلى قبر في كردستان
ياشوكت خزندار


6 - شهيد العراق الواحد الموحد
نافع العاني ( 2010 / 5 / 16 - 21:02 )
مقالة اشم منها رائحة عنصرية انفصالية ولا تعني الشهيد سردشت . ومن المؤكد ان من ردوا عليك من العنصريين العرب لا يقلون عنك عنصرية المجد والخلود للشهيد والخزي والعار للمتخلفيين العشائرين الذين يتهالكون على المال الحرام والصفقات المشبوهة


7 - دموع التماسيح
ايار ( 2010 / 5 / 16 - 22:08 )
انا اعرف ماتقصد وتعاني استاذ شوكت واقف معك لالاغتيال الكلمة الحرة والف لا للقتلة ومليون لالمن يريد استغلال هذه الحادثة او المشهد لغرض نسف التجربة الديمقراطية القائمة في كردستان العجيب ان كل من يكره الكرد والتجربة الديمقراطية اذرف الملايين من دموع التماسيح حرقة على ديمقراطية لايعرفون هم معناها ولا يطيقوا حتى ممارستها
المجد والخلود لكل الشهداء ونعم للديمقراطية والتغيير املا في اترتقاء الشعب الكردي المقام اللذي يستحقه


8 - اعداء كردســــــتان
كنعان شماس ايرميا ( 2010 / 5 / 17 - 00:13 )
كردستان العراق تنمو وتزدهر واعدائها كثار والمحكمة العلنية العادلة هي التي تفصل يا اخ خزندار فتنزل العقاب القانوني في اليد الاثمــــــة التي اطفات هذه الجمـــــرة الكردية الفائقة الشــــجاعة ... رحم الله المغدور ســــردشت ورحم شهداء الكلمة الصادقة اينما كانوا لقد اســـرتني كلماته الاخيرة ( ساكون صادقا في اقوالي كصدق المســـيح ) ارقد بسلام ايها الراس الكردي الجميل ســــردشــت


9 - من شيوعي إلى قومي ..سلمت
صديق علي ( 2010 / 5 / 17 - 06:09 )
لم يبقى امامك استاذ خزندار إلا أن تتحول من شيوعي الى قومجي يعيش على حواف الأحداث ..التضامن وفق كل الأعراف مع قضية سردشت هو موقف أممي وإنساني وبشري تقوم به كل الشعوب وواجب من واجباتها حتى الشعوب التي تخضع لنير دكتاتوريات تلك طبيعة البشر التي انتهكتها أنظمة فاسدة وأفكار فاسدة وتمثيل فاسد كما في قيادات الحزب الشيوعي حيث كنت أنت أحد مفرداتها الفاشلة للأسف ...لقد انتهكتم كل شئ ولم أعرف من مقدمتك سوى البصاق في وجه كل وطني وشريف ونقي عراقي ...هناك متشابهات في مقدمات صنع دكتاتوريات تتغنى بامجاد مفتعلىة وأنت كما يبدو تريد أن تصنع لك مكانا فيها..لكن فاتك القطار كما يبدو فقد ضيعت البوصلة..دماء الناس وشرفهم هو ما يوحد الشعوب والأمم وسيبقى سردشت مننا رغم كل ما تقول..سلمت ايها الشهيد والخزي للفكر القومي سواء كان عربيا أو كرديا طالما يستهدف الناس والخير والحب والتآخي..تعلم درس هذا الشاب وانت في شتاء العمر ايها الأخ..مع تقديري للجميع


10 - كلام جميل اخي كنعان شماس
رستم علو ( 2010 / 5 / 17 - 17:05 )
إذا لننتظر ؟ بدون اتهامات جاهزة ومُفبركة ولغاية في نفس يعقوب ؟
وليس على طريقة المُجاهد محموح ؟ فأذا ارادة هو وغيره الجهاد ؟ فإلى تورا بورا ؟ او امارة غزة المنحوسة ؟ وشقيقاتها ؟


11 - كونوا صادقين قولا وفعلا ؟
رستم علو ( 2010 / 5 / 17 - 17:25 )
يا سيدي وهل العرب غير عشائريين ؟ وكذلك افخاد وملل ونحل ؟ فما هو العيب في ذلك ؟ وماذا تعني كنيتك العاني غير بقعة جغرافية ؟ وكذلك الكثيرين من الناس يتسمون بالجغرافية وحتى العشيرة ؟ فما الضير ؟ في اليوم الواحد يُقتل العشرات في كُل العراق ؟ وتبكون على زردشت كذبا ونفاق ؟ بالامس اعدمت طغمة الملالي في إيران خمسة اشقاء زردشت ؟ وفي شقيقتكُم تركيا حدث ولا حرج ؟ فقط لمقتل زردشت ثارت ثائرتكُم ؟ لان تخدعوا الا المخدوع مُسبقا ؟


12 - رستم علو
محمود ( 2010 / 5 / 17 - 17:55 )
العزيز رستم علو مع احترامي لك انا لست من المجاهدين الدمويين السفله ولست من محبي الاديان وسائرا على عبوديتها ولن اكون راكعا لنظام اننا امام قضية انسانية ان حدثت في امريكا سانتقدها وان حدثت في ايران سانتقدها فكيف الحدث في كردستان
رستم علو مع احترامي حتى لو كنت من جماعة مرتكبي الحدث الكبير فهذا لا يمنع من رفضك له من اجل عالم اجمل في كردستان وبدون دماء


13 - إلى روح الشهيد سردشت ...!؟
سرسبيندار السندي ( 2010 / 5 / 17 - 19:33 )
إن طريق الجلجلة وقد إخترته ... كالمسيح والثوار
فطريق الجلجلة لا يقصدها ... إلا ألأبطال وألأحرار
 فمراكب الموت ستبقى مشرعة
مادام الخوف ديننا  ... ودين ألأشرار
     ألم تعلم أيها الراحل  
أن كل شئ  في العراق جائز  
مادام السيد فيه دعلج  أو جزار
ألم تعلم أيها الراحل  
أن القتل في العراق قد صار مهنة
ولغة ألأوغاد الغدر ... لم تعد عيبا ولا عار
ألم تسمع أيها الراحل  
كيف الكلاب  تصير ذئابا في لحظة
على ألأخ والعم والخال ... والجار
وكيف ساعة الجد تصير أرانبا ... وتولى ألأدبار
&        &        &
فنم قرير العين يا سردشت  
مع الشهداء مكللا بالغار
فطريق الجلجلة  في العراق بات طويلا
 والمسيح فيه كل يوم يصلب ... في الليل  والنهار
  فنم  قرير العين أيها  الراحل  
فإسمك في سفر الخلود قد دون
رغم أنف ألأشرار وألأقذار ... والأقدار
وأنظر قاتليك وإن طال زمانهم
كيف الهوان يترصدهم ...  والذل والعار
      فالحياة لم تعد رحلة في مركب  
بل ثورة ... وملحمة ... وقطار
فارقد قرير العينيين في قلوبنا
وهاقد بكتك كل ألماقي
مع الأم والأخت ... وكل من في الدار  
&  &           & 


14 - ثقافة خير اُمة ؟
رستم علو ( 2010 / 5 / 18 - 15:34 )
ذهب إلى الجحر الذي طوب العراق لاهل العوجة ؟ وسيذهب إلى الهاوية كُل مْن يُفكر بأن يجعل العراق ملكا لقومية واحدة او مذهب واحد ؟ كما فعل ابو الهزائم واخوانه ؟

اخر الافلام

.. اليمن.. حملة لإنقاذ سمعة -المانجو-! • فرانس 24 / FRANCE 24


.. ردا على الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين: مجلس النواب الأمريكي




.. -العملاق الجديد-.. الصين تقتحم السوق العالمية للسيارات الكهر


.. عائلات الرهائن تمارس مزيدا من الضغط على نتنياهو وحكومته لإبر




.. أقمار صناعية تكشف.. الحوثيون يحفرون منشآت عسكرية جديدة وكبير