الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لِمَ نكتب ولمن وأين ؟

فيصل البيطار

2010 / 5 / 17
مواضيع وابحاث سياسية


الكلمة المكتوبه أداة تحريض جماعية على قدر عال من الأهميه، تصل لأكثر من شخص بمده زمنيه قصيره وبيسر، مما يترك إنطباعا في وعي المتلقين بإتجاه مؤيد أو معارض أو ما يحثهم للبحث عن مزيد من المعلومات لتكوين رأي نهائي، وقد أولى " لينين" أهمية لجريدة الحزب المركزيه السريه، وإعتبرها أداة تحريض جماعيه رغم إنتشار الأمية في روسيا القيصريه وشدة قمع أجهزة السلطه آنذاك التي تحد وتعرقل من توزيع جريدة الحزب المركزيه، وهي من هذا الفهم لدورها، واحد من أهم المرتكزات التي يقوم عليها الحزب الشيوعي في أي بلد من البلدان، فمن خلالها يتم نشر سياسة الحزب ومنطلقاته الأيدلوجيه وتعميم مواقفه وخططه النضاليه للتأثير في وعي الناس ممن لهم مصلحة، وحشدهم حول برنامج نضالي محدد واضح المعالم، الجريده المركزيه السريه كانت تصل للناس في مصانعهم وحقولهم ومدارسهم وجامعاتهم ومهاجع جنودهم ليتم تداولها من شخص لآخر بسريه تامة وحرص على النسخه الواحده المتداوله، لذا ، تعتبر جريدة الحزب العلنيه واحده من المكاسب التي تحرص عليها الأحزاب وأصحاب الفكر ممن يعملون على تعديل مزاج الناس والمساهمه في تطوير وعيهم وفقا لمنطلقات أصحابها الخاصه، فهي أسرع وصولا ولا يتهيب المحايد من إقتناءها أو الإطلاع عليها ومناقشة محتوياتها ضمن أطر صديقه ومعاديه . ومن الأحزاب الشيوعية في منطقتنا، إستعارت الأحزاب البورجوازيه والدينيه فهمها لأهمية التحريض بالكلمة عن طريق جريدة الحزب السريه، فكما للأحزاب الشيوعية جرائدها السريه والعلنيه، هناك اخرى مركزية وفرعيه خاصة بتلك الأحزاب لها نفس الدور، لكن من منطلقات أيدلوجيه وبرامج سياسيه وتحريضيه تختلف بالطبع عن تلك الشيوعيه .

ولأن وعي الناس هو هدف دائم للسلطه، فقد عملت على تأسيس صحفها الفارهة الطباعة، رخيصة الثمن، سهلة التداول، ويمكن للناس أن يجدوها في أكثر بقاع الوطن بعدا وإنقطاعا، كانت أول مهمات العسكر القادمون عبر إنقلاباتهم، هو تعليق أو إلغاء دستور من سبقها، وإلغاء الأحزاب ومصادرة الصحف . حصل هذا مع مجيئ عبد الناصر عام 1952 ، ألغى دستور 1923 وألغى الأحزاب عدا الإخوان المسلمين، وعمل على إصدار صحيفته الخاصه " المساء " لحرف وعي المصريين وإتجاهاتهم نحو السلطه العسكرية الجديده، وكان وعي غالبيتهم وتوجههم السياسي يسير بإتجاه حزب الوفد وزعيمه مصطفى النحاس وهو الحزب المعروف بتوجهاته الوطنيه منذ ثورة 1919 بقيادة سعد زغلول، لكن صحيفة المساء كانت أعجز من أن تلعب الدور المرسوم لها من قبل الطغمة العسكريه الحاكمة، فكانت الخطوه التي تلتها هي مصادرة كل إعلام ما قبل إنقلابهم العسكري وتحويله ملكية للدولة، أي وبشكل أدق، ملكية لمجلس قيادة الثوره، لتتحول إلى أبواق ناعقة لما تريده السلطة، بعد أن كانت مستقلة تماما لا تتوانى عن نقد وتشريح النظام الملكي ونشر فضائحه وتحالفه مع الإنكليز المحتلين، تم مصادرة دار أخبار اليوم وهي التي كانت تُصدر عدة صحف ومجلات ودار الهلال التي تصدر عنها الأهرام والهلال كما تم مصادرة روز اليوسف وصباح الخير وكل الإعلام الخاص دون إستثناء واحد، وعملت السلطه على إصدار مجلات جديده للتنظير لتوجهات النظام الأيدلوجيه والسياسيه كمجلة الكاتب الشهريه ونظيرتها الطليعه، بل وشراء صحف ومجلات خارج حدود الوطن وخصوصا في لبنان للتأثير في وعي الشعوب العربيه وحرفه نحو تأييد القائد المصري وسياساته الخارجيه والداخليه، ولأول مره مع مجيء هذه الطغم العسكريه بتنا نعرف ما أطلقوا عليه وزارات الثقافه والإرشاد ثم الإعلام ثم وزارة الثقافه والإعلام لتنتهي بوزارة الثقافه ولكن بمهمات إعلامية محدده وواضحه دون أن تغرنا المسميات، هذا الأمر كان يجب أن يحصل في سوريا أيضا مع الطغم العسكرية المتوالية على السلطه هناك، وفي عراق البعث برحلته الثانيه في السلطه، لم يكن هناك صحف لأي جهة غير صحف الدولة والحزب رغم أنهما متداخلان ويصعب التمييز بينهما، وعندما إضطرت السلطه لإجازة صحف الحزب الشيوعي العراقي " الثقافه الجديده " و "طريق الشعب " وأخرى للحزب الديموقراطي الكردستاني " التآخي " ، كنا نلحظ كيف تقوم أجهزة السلطه بلمها من الأسواق بالشراء عن طريق أجهزتها الأمنيه في بعض محطات الخلاف، لتقوم بمصادرتها لاحقا ومنح إمتياز التآخي لشخصيه كورديه مواليه للبعث .

سيطرة الدولة على الإعلام بما فيه الصحافة، هو بقصد الترويج لتوجهاتها الفكريه والسياسيه والإقتصاديه والعسكريه ونظرتها للفن والأدب وفهمها للدين والعادات والعلاقات الإجتماعيه وكل البنيه الفوقيه، وأيضا بقصد القمع الإعلامي للمعارضه السياسيه والقوميه والدينيه والمذهبيه ولكل ماله صله بتعزيز نفوذها ونفوذ رموزها الحاكمة وبقاءها على قمة هرم السلطه وبما يخدم مصالحها الإقتصاديه، ولا يمكن التصور، أن تعمل الطبقه الحاكمه ضد مصالحها الطبقيه بإتاحة الفرصة أمام إعلام يفضح سلوكيات رموزها السياسيه ويُشرّح سياستها الإقتصاديه التي تقود إلى إفقار معظم طبقات الشعب لصالح من بيدهم السلطه، أو إعلام يقوم بتبيان مخاطر حلف السلطه - الدين داخل الوطن وخارجه، أو أشكال تحالفاتها العربيه والدوليه وما ستقود إليه من أضرار، نعم قد تعمد الطبقه الحاكمه إلى إعطاء حيز من الحريه والنقد أمام ضغط منظمات دوليه ومتطلبات العصر التي أتاحت بفعل التكنولوجيا الحديثه سهولة التواصل بين الأفراد والجماعات والوصول إلى المعلومة والكتاب مما هو محظور داخل الوطن، ولكن ضمن سقف محدد لا يمكن تجاوزه . وتحت طائلة القانون الذي هو من صنعها تعاقب بشده كل من يتجاوز ذلك السقف إن بالسجن أو بمصادرة الصحيفه وممتلكاتها وإغلاقها نهائيا، بالطبع كل هذا بهدف إبقاء وعي الجماهير ضمن المسار الذي رسمته الدوله . وكما لإعلام الدوله توجهه الأيدلوجي، فإن له شكله ورموزه أيضا، وتخدير وعي الجماهير وحرف أنظارها هو أحد أشكال ذلك الإعلام، العراقيون مازالوا يذكرون تلك الأفلام التي تعبق برائحة الجنس التي غزت دور العرض مع مجيئ البعثيين للسلطه، وحفلات المصارعه للعراقي " عدنان القيسي " والتي كانت تبث من على شاشة التلفاز حيه، وكيف جرى في ظلها أبشع عملية تصفية للشيوعيين العراقيين إن بالقتل أو الإسقاط مما دفع بالبعض للقول أن تلك الحملة كانت أقسى مما تعرض له الحزب عام 1963 على يد نفس الزمره، ودائما هناك معارك وهميه يفتعلها النظام لشد أنظار الناس ودفعها بعيدا عن التفكير بمشاكلها وواقع حياتها الصعب، كمعارك كرة القدم وبناء المآذن وإلهاء الناس بفتاوٍ تافهه وفضائيات تروج للدين والجنس معا بكليبات وأفلام فيها من إباحة جسد المرأه الشيئ الكثير، تُصوَر في المنتجعات والفنادق الراقيه مع أحلى الملابس للفنانين والفنانات وأصغر قطع البكيني وأحدث موديلات السيارات بعيدا عن هموم الناس في المسكن والعلاج والتعليم والعمل، ثم بذر الشقاق بين مكونات الوطن الدينيه من أبناء الطبقه الواحده ذات الهم المعيشي نفسه، هذا الشكل الإعلامي للدوله، يروج له من داخل السلطه، رموز دينيه ورياضيه وفنيه وصحفيه ومحللين سياسيين وغيرهم، يحتل البعض منها الآن مقاعد في مجلسي الشعب المصري والسوري مثلا، هم وجوه النظام في مجالاتهم ومهمتهم دائما هي في ليّ أنظار الناس عن واقع معاشي صعب ومؤلم، ومن لم تلتو أنظاره فإن ليّ عنقه حاضر في زنازين أجهزتهم القمعيه .

تكنولوجيا العصر أتاحت فرصه ثمينه أمام معارضي الأنظمه القمعيه، في الإطلاع على الكتب الممنوعه ومختلف الآراء المعارضه لأنظمتهم ومعلومات وافيه عن تلك الأنظمه بدرابينها المتشعبه المختلفه، والكتابة الآن ونشر الرأي، أصبحا من السهولة في مواقع متخصصه بالفكر والسياسيه، كما وإنشاء المدونات الفاضحه لتلك الأنظمه بات أمرا سهلا وشائعا رغم تعرض أصحابها لقمع أنظمتهم، وتُولي الأحزاب الشيوعية واليساريه والقوميه وأخرى من كل لون ومن كل جنسيه بما فيها الإرهابيه والدينيه مسيحيه وإسلاميه، أهمية كبرى في إنشاء المواقع الخاصه بها والخاصه بصحفها المركزيه، الكل يروج لأيدلوجيته الخاصه به ويسعى للتأثير في الرأي العام والتعديل في البنيه الفوقيه للمجتمع وإعادة توجيه الوعي الإنساني، تلعب الصحافة الأليكترونيه دورا في المطالعة ونشر الرأي بات من الأهمية بمكان، لكن الماركسيون وحدهم، هم الذين يدركون أن الوعي الإنساني بكافة تفاصيله، إن هو إلا إنعكاسا لشكل علاقات الإنتاج السائده في المجتمع ويستحيل تعديله والتأثير به بشكل " حاسم " مالم تتبدل تلك العلاقات، نعم هناك إنحيازات لمواقع الطبقه العامله العراقيه وحزبها الشيوعي العراقي وتوسعا بأطره التنظيميه والصديقه مثلا، لكن تأتي هذه الإنحيازات " بمعظمها " من صفوف الإنتلجنسيا العراقيه وليس من صفوف الكادحين وهو ما من شأنه أن يخل بالبنية التنظميه للحزب، كحزب للطبقه العامله، أو يدعوه لتغيير إسمه وإنتمائه الطبقي كما فعل الحزب الشيوعي الفلسطيني عندما إستبدل إسمه بإسم جديد، حزب الشعب الفلسطيني، وهو حال كافة الأحزاب الشيوعية واليساريه العربيه عموما التي يغلب على أطرها القياديه والوسيطه بل وحتى القاعديه، مثقفون ثوريون متحدرون من صفوف الإنتلجنسيا، إنحياز الكادحين العراقيين ضد مصالحهم الطبقيه وإلتفافها حول أحزاب دينيه وطائفيه يمكن تفسيره بالعوده لعلاقات الإنتاج السائده، وهذا أمر لا يختص به العراق وحده، بل يمكن تلمسه وبسهوله في الأردن وفلسطين ومصر واليمن ولبنان وسوريا، إذ تتوسع الأحزاب والتوجهات الدينيه هناك في صفوف الكادحين بالذات، وليس في صفوف بورجوازياتها إنعكاسا لعلاقات إنتاج سائده، وهناك من العوامل التي ساعدت على إنتفاخ الأحزاب الدينيه على حساب أخرى شيوعيه ويساريه وقوميه، نخص منها تحالف السلطه – الدين وما يملك من إمكانات لترويج أيدلوجيته المضلله لوعي الجماهير، هذا لا يمنع، بل ومن المطلوب، تشديد الحراك والتحريض كتابة وفعلا في الميدان لشد إنتباه الكادحين وهم غالبية المجتمع، نحو مشاكلهم الحقيقيه وضرورة إيجاد الحلول لها على الأرض وليس في السماء، الإرهاب الديني والبطاله والفقر والمرض والجهل وأزمة السكن والإنقسام العامودي وليس الطبقي، والمقارنه بين ظروف معيشة غالبية المجتمع وبين تلك التي تعيشها الأقلية ممن يمسكون بزمام السلطه وإقتصاد الدوله، هي مهمات تحريضيه راهنه يجب أن تحتل موقعا متقدما في برامج الأحزاب وقوى اليسار، سوف ينتج هذا الحراك بعض الإنجازات في مجالات الحريات وحقوق المرأه والخدمات والنظام الضريبي والأسعار وإجراء بعض التحسينات غير الجوهريه ولكن غير المرفوضه حتما في شكل النظام وأداءه، فيما لو إتخذ ذلك الحراك طابع الإستمراريه وتمكن من الوصول لمن هم أصحاب المصلحه الحقيقيه من إنجازاته .

إذا، نتائج التحريض بالكلمه والفعل – على أهميته – يبقى محدودا ومرهونا بتطور وسائل الإنتاج وما ينتج عنها من علاقات، بما لا ينفي توقفه بحجة إنتظار تطورها، ونحن نعلم أن الثوره الروسيه وفي ظروف خاصة جدا لها علاقة بنتائج ومعطيات الحرب الكونية الأولى ودور الحزب الديموقراطي العمالي الروسي بقيادته اللينينه، قد جاءت في أضعف حلقات الإقتصاد الأوروبي، كان الجميع يتوقع الثوره في ألمانيا أو إنكلترا، لكنها جاءت في روسيا التي تحكمها علاقات إنتاج إقطاعيه وليست رأسماليه .


الكتابه جهد فكري مضني، يستدعي البحث والتقصي وجمع المعلومات ومن ثم ربطها بسياق وتحليلها للوصول إلى نتائج محدده تخدم تطور الفكر أو تعكسه في وعي الناس بإتجاه محدد له علاقه بأيدلوجية من يمارسها، قد تكون لصالح حركة الجماهير وقد تكون ضدها، وقد هيأت الصحافة الأليكترونيه مساحة واسعه لمن يريد التعبير عن رأيه ومن منطلقات أيدلوجيه متضاده . ما يثير الإشمئزاز، هو تلك المواقع المروجه للدين وأقانيمه وربط وجود الإنسان ومصيره على الأرض، بل وكل تفاصيل حياته منذ ولادته وحتى موته، بقوى غيبيه لا يتجلى وجودها بقانون واحد من قوانين العلم، خطورة هذه الأيدلوجيه الدينيه تكمن في التلاعب في وعي الناس وحرف أنظارها عن مهمات النضال من أجل مجتمع تسوده المساواه والحريه والسعاده، وبذر الفتنه داخل الطبقه الواحده لتمزقها إلى شرائح تعمل وتصطف بالضد من مصالحها الطبقيه، المسيحيون يضعون كل المسيحيين أغنيائهم وفقرائهم في سلة واحده، وعدوهم، هم المسلمين فقرائهم وأغنيائهم، والمسلمون في تلك المواقع يفعلون الشيئ ذاته، هذه المواقع، إسلاميه ومسيحيه، تتضامن مع توجهات السلطه وتخدم برامجها في تفتيت الكادحين إلى طوائف دينيه متناحره بعيدا عن الهم الطبقي والوطني، ولا يوجد نيات حسنه هنا، ولا يجوز مواجهة الآخر بنفس السلاح بتسفيه دينه والحط من رموزه وطقوسه، هذا بالضبط ما تريده السلطه، وهو الأمر الذي يروج في جوهره للعنف الديني ولا يخفف منه . الأمر المحزن، أن مواقع تتصف بإتجاهاتها اليساريه، نراها وقد شرعت صفحاتها أمام هكذا كتاب، وجلهم من الطارئين على الكتابه، همهم الترويج لمعتقداتهم الدينيه ومقارعة بعضهم البعض، بل ونشر آراء لا تبتعد عن الإرهاب الديني بمسافه بعيده، بعض المسيحيين وبحجة ما يعانونه من إضطهاد، يقفون دون تدقيق ضد كل ما هو عربي وإسلامي ويتشمتون بما يتعرض له الفلسطينيون من إضطهاد على أيدي الإسرائليين، والأسلاميون يشحذون سكاكينهم لذبح المسيحيين ونسف دور عباداتهم، والماركسيون وحدهم، هم من يدين الطرفين ويرى بفقراء المسيحيين والمسلمين مادة قتالية موحده ومعسكر طبقي واحد يوجه سلاحه نحو الأغنياء ومستثمري الجهد من المسيحيين والإسلاميين على حد سواء، الفقراء من أي مشارب دينيه كانوا، هم في صف واحد، والأغنياء في صف آخر معاد، رغم الدين والمذهب والقوميه .

هذا ما يجب أن نكتبه ونحرض بإتجاهه وننشره في موقع يحمل تصور يساري لمشكلات المجتمع وسبل حلها، فإن أصر كتاب الدين من الإتجاهيين، فليذهبوا إلى مواقعهم الدينيه الخاصه غير مأسوف عليهم، لنشر ترهاتهم هناك والترويج لها، وسوف يجدون كل ترحاب وتشجيع دون شك وهو الذي يجب الا يرحب به موقع كموقع الحوار المتمدن .

سلام .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لك كل الأحترام والتقدير
نادر عبدالله صابر ( 2010 / 5 / 17 - 19:05 )
عمت مساءا اخي فيصل
فوالله انك قد بحت بكل ما يمور بداخلي من تساؤلات وتاوهات ....ه
لا مانع ان يكتب هنا المتدينين !!! دعهم يعرضون بضاعتهم الكاسدة التي لا سوق لها بين ذوي العقول المتحررة
لك خالص حبي واحترامي


2 - انك موسوعة يا فيصل
صباح ابراهيم ( 2010 / 5 / 17 - 19:33 )
قالاتك اخ فيصل دروس تثقيفية يستفيد منها الجميع ، وافقك رحبا بكل مجال .
دمت لنا كاتبا مبدعا . وقلما يشع بالافكار الجميلة .
تحياتي لك


3 - الاخ محمد الحلو
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 17 - 21:00 )
عليهم احترام الصفه المعلنه للموقع كـ / يساريه ، علمانيه ، ديمقراطيه / ومن لا يلتزم بهذه الصفه يجب وضعه في خانة المعتدي على توجهات الموقع ومن يلتزم بتلك التوجهات .
هناك مواقع خاصه بهم مسلمين ومسيحيين ونحن لا نعتدي عليها بفكرنا ونادرا ما نزورها وهي اجدر في ان تتلقف مقالاتهم وتعليقاتهم .
تحيه لك اخي العزيز


4 - الصديق صباح ابراهيم
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 17 - 21:03 )
تحياتي اخي صباح واتمنى لك مساء سعيدا ودمت بخير .
سلام ومحبه .


5 - اخى الاستاذ فيصل البيطار
على عجيل منهل ( 2010 / 5 / 17 - 21:06 )
اسعدتم مساءا ان الكاتب المخلص لفنه ينشر افكاره كما هى يتشر الحقيقة منزهة عن النقصان لايقبل ان يبدل فيها او يغير منها او يتنازل عن حرف مراعاة لاى كان وبعد هذا ترتبط اراء الناس وافكارهم السياسية ارتباطا وثيقا بالسياسة والسياسة وليدة الاقتصاد فلها تأثير كبير عليه وعلى المجرى الكامل للتطور الاجتماعى المقال مهم جدا وعميق ومعبر تحياتى اخى فيصل


6 - تحياتي
ناهد ( 2010 / 5 / 17 - 21:25 )
الكاتب المميز ومقال مميز اخر ، الكتابة رسالة ومسؤولية لمن يثمنها حق قدرها ويرى الامور من منظور يفوق اراؤه الشخصية ومعتقداته الدينيه .
تحياتي استاذ
سلام


7 - الاخ علي عجيل منهل
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 17 - 21:32 )
شكرا لمرورك ومداخلتك اخي علي ودمت بخير .
سلام .


8 - السيده الكريمه ناهد
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 17 - 21:48 )
اسعدت مساء سيدتي واملي تكوني بخير .
ما دعاني لكتابة هذا الموضوع كاتب من الديانه المسيحيه الكريمه يتشمت بقتل الفلسطينيين على يد المحتلين الإسرائليين بحجة تعرض المسيحيين للقتل في العراق ومصر، وهو يعقب على موضوع لي بمناسبة الذكرى 62 للنكبه الفلسطينيه، ارجو ملاحظة مداخلاته الإثنتين وعناوينها وانت واحده ممن يرزحن تحت هذا الإحتلال البغيض مع التقدير .
الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=215601


9 - اخي الرائع دوما فيصل البيطار
سالم النجار ( 2010 / 5 / 17 - 23:05 )
يسعد مساك
في احدى اغاني الفنان المبدع زياد الرحباني يقول_ لا تسألني عن ديني طفران وعايف ديني لا ديني رح يغنيني ولا دينك رح يوفي ديوني- هذه هي الحقيقة فقراء المسيحين والمسلمين يتناطحون وراس المال يجني الارباح، والماركسية وحدها القادرة على توحيد وتنظيم صفوف جميع الطبقات المضطهدة تحية لك عزيزي على هذه المقالات الرائعة التي هي بحق حلقات تثقيفية


10 - استاذ البيطار مساء الخير
مرثا ( 2010 / 5 / 18 - 00:11 )
سلام ومحبة استاذ : التطرف الفكري هو ارهاب لايقل خطورة عن اشهار السلاح في وجه الأبرياء والكلمة كما تؤثر بشكل قوي جدا في الوعي العام هي ايضا تغذي بنفس القوة الإتجاهات المتطرفة
تقديري واحترامي


11 - العزيز سالم النجار
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 18 - 00:43 )
مسا النور عليك أخي سالم ...
مداخلة جميله وعلى الجرح زي ما احنا بنقول وخصوصا المقطع من اغنية الرحباني الإبن .
تحيه لك وود خالص .


12 - السيده الكريمه مرثا
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 18 - 00:49 )
السلام يرفرف بجناحيه فوقك والمحبة الخالصه لك سيدتي الكريمه .
هو ما قلت سيدتي والكلمة سلاح يمتشقه البعض ممن تلوثت عقولهم بالطائفيه كما يمتشق غيرهم الحزام الناسف والسكين .... لا فرق بينهم ابدا .
تحيه لك .


13 - الى الحكيم البابلي
الحارث العبودي ( 2010 / 5 / 18 - 05:37 )
ألآخ فيصل كتب مقال بمناسبة الذكرى62لنكبة فلسطين وهذا المقال يعبر عن مساهمة بسيطة يقدمها للقضية الفلسطينية كمواطن عربي فلسطيني ولقد حشرت نفسك بالموضوع وأسأت بمداخلتك وبعنوان أستفزازي وكبير وبدون سابق أنذار (بشر القاتل بالقتل)يحوي على تشمت واضح لمأساة شعبنا الفلسطيني دون مراعاة لمشاعر الكاتب أو حتى مشاعر قراء الحوار المتمدن وكأن الشعب الفلسطيني هو المسؤول عن تهجير شعبنا المسيحي من العراق(طبعآ جميع طوائف شعبنا العراقي تعرضت لنفس المأساة وليس المسيحيين وحدهم)..فماذا تتوقع أن يكون رد الاخ فيصل؟؟ من الطبيعي أن يكون الرد بمقال خاص ومنفرد يتناسب مع حجم الاساءة التي وجهت اليه على أساس أن لكل فعل رد فعل ,ومما زاد في الطين بله أنك اليوم في مداخلتك اسخدمت عبارات لا تليق بك ككاتب طالما عودتنا على اسلوب رقيق ومؤدب وشكرآ.


14 - معنى الشر بالشر
زيد ميشو ( 2010 / 5 / 18 - 05:48 )
في كل المقالات السياسية ، يكون النقد على من يملك السلطة بيده ويحمل السلام ويتسبّب بخراب الدول
لذا ، لم يكن رد الحكيم على مقالك الموسوم ( الزنزانة 62 ) يقصد من وراءه التشمت بالشعب الفلسطيني المغلوب على أمره
فلا أرى هنا من مبرّر للشروع إلى مقال طويل الهدف منه تحريض القراء على الحكيم البابلي
وأنت نفسك بردك له قلت (ونحن من الذين يعتقدون أن ليس هناك قومية عربيه وهي ليست أكثر من دعوات شوفينية إلغائيه للآخر ولا تتوقع من القومجيين أن يكتبوا عن إضطهادهم للشعوب الأصلية في المنطقه ولا تنسى شعوب جنوب السودان أخي الحكيم ) وقلت أيضاً في تعليقك الثاني ( حل الدولة الديموقراطيه ليس مرحلي بل إستراتيجي بعيد المدى وهو مرهون بتخليص اليهوديه من صفتها الصهيونيه والعرب من قوميتهم الشوفينيه ) وهذا يعني بأنك معه في الفكرة ، وفي نهاية تعليق البابلي يذكر ( وليس من باب التشفي لو قلتُ بأن إسرائيل تُليق بهم ، ولا يفل الشر إلا الشر ) والمقصود هو مقابلة الشر بالشر ، لأن الأحزاب الدينية أثبتت للجميع حجم شرّها ، ولو إبتعدت عن الساحة السياسية في فلسطين لساد الأمن بها


15 - الشر بالشر 2
زيد ميشو ( 2010 / 5 / 18 - 06:03 )
لننسى قضية فلسطين ، ولنعرج قليلاً للذي أشار له الحكيم وهو قضية المسيحيين في الشرق
ومن يقوم بإضطهادهم ، هل هم الإسرائيليون ؟ هل السبب أميركا ؟ إذا قلنا بانهم السبب في مايجري بالعراق وفلسطين ، ماذا عن مصر والسودان
أين المسيحيين في دول المغرب العربي ؟ أين هم في دول الخليج ؟ من الذي إستاصلهم من تاريخهم في تلك المناطق ؟
وماذا تسمي مايجري للمسيحيين وماجرى لهم سابقاً ومستقبلاً ، اليس شراً ؟
ومن سيقضي على هذا الشر إذا لم يكن الشر نفسه ؟
فهل من سيكتب عن ذلك سيكون من الشامتين على الشعوب المسكينة أو يقصد من كان سبباً للشر وهم أصحاب القرار الذي يتخذ لهلاك الشعوب
سيدي الكريم
تعودنا أن نقرأ لك مقالات جميلة وهادفة ، لكن هذه المرة فاجأتنا بمقال تحريضي
علماً وأنت تعرف علاقتي بالحكيم
فالحكيم لم يكن يوماً ديني أو يقبل بالفكر الديني ولم يقبل بفكرة الله بالأساس ويعزي كل الأديان إلى الخرافات بما فيها فكرة الله حتى المسيحية وهذا مالاأتفق به معه
لذا فلم يكن هاجس الحكيم هو إعلاء دين على آخر بل لايعترف بها جميعاً
لذا وجب التنويه
وتقبل تحياتي


16 - إتسع الخرق على الراتق
الحكيم البابلي ( 2010 / 5 / 18 - 07:16 )
الأخ الحارث العبودي
لأن فيصل البيطار (الفلسطيني المنكوب) كتب مقالاً عن (نكبة) فلسطين ، فيتوجب علينا أن( لا نحشر أنفسنا) ولا نقدم أي مداخلة إلا إذا كانت من سلة الببغاوات : سيروا ونحنُ من ورائكم سيروا وعين الله ترعاكم ، نموت وتحيا فلسطين حماس وحزب الله
وعليك يدور نفس السؤال : لماذا حشرت نفسك بيننا ؟ هل ناداك أبو جهل : أنصر أخاكَ ظالماً أو مظلوماً ؟
تتباكون على المشاعرعندما يُجابهكم العالم والعدالة ! ولكن تهون عليكم مشاعرنا لقرون أطول من قرون خلفائكم وسلاطينكم
كلكم مسؤولون عن ذبح وإبادة وتهجير شعبنا بقوميته ودينه ، وحتى من يدعي التحضر فيكم يدير وجهه للجهة الأخرى حين يُعتدى علينا ، وهذا يُدينكم
أما طوائف الشعب الأخرى التي قلتَ بأنها تُقتل كما نُقتل نحن ، فهم يتقاتلون بإرادتهم ، لأن الإسلام زرع فيهم بذرة الشر ، فلماذا نباد نحن ؟ حايط نصيص لو دجة ناصية ؟ يا للجبن
وكيف إستطعتَ أن تقرأ عباراتي (التي لا تُليق) وعجزت عن قراءة عبارات البيطار وتحريضه كما كان يفعل المخانيث في دروب وأزقة بغداد ؟
إفتح عينك الأخرى يا رجل
يقول المهلب : إذا كان الرأي عند من يملكه ، دون من يُبصره .. ضاعت الأمور


17 - الأستاذ فيصل البيطار
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 5 / 18 - 07:25 )

مصدر الخلاف بين الشيوعية وغيرها من المذاهب والأحزاب هو مسألة الصراع الطبقي التي نرى فيها المحرك الأساس للتاريخ فيما يرى الآخرون أن محركات التاريخ الدين القومية وغيرها لذلك لا ضير أذا نوقشت هذه المواضيع نقاشا علميا بعيدا عن الغيبيات والترهات التي عليها البعض وأهمية الصحافة في نشر الوعي دفعت الأنظمة الدكتاتورية الى التضييق على هذه الفسحة لأنها تعلم تأثيرها لذلك فأن الجهل سيد الأحكام في أدامة الهيمنة والسيطرة وعلى القوى الحاكمة لجم الرأي الآخر لفرض رايها وادامة حكمها ،واليوم في هذا العالم الجديد يمكن للجميع تجاوز جمميع الحدود من خلال الشبكة العنكبوتية التي لا يمكن منعها أو الحد من تأثيرها وهذا يحتاج الى شعب يقرأ وللأسف فان غالبية الجيل الجديد عاكفون على البحث عن المواقع التي لا تخدم تفكيرهم ولا تنمي من عقليتهم ولنا عودة


18 - عادت حليمة الحوار المتمدن لعادتها القديمة
الحكيم البابلي ( 2010 / 5 / 18 - 07:42 )
الى من يهمه الأمر في موقع الحوار المتمدن
نشرتم تعليقي رقم 11 على مقال فيصل البيطار ، ولمدة ساعات ، وإذا بكم تحجبونه الأن !!!! وهذا أغرب ما شاهدته في موقعكم ، رغم كثير غرائبه
لا أعرف لماذا أمر الباب العالي بحجب التعليق ، لكنني أعرف بأنكم قد إعتديتم على حقوقي في الدفاع عن نفسي ضد هذا الكاتب الذي كتب مقالاً لمجرد التشنيع بيَ ، وراح يحرض القراء عليَ في هذا المقال والمقال السابق !!! فأين هي عدالتكم التي تدعونها ، وأين هي ديمقراطيتكم حين تسمحون لكاتب أن يعتدي على كاتب آخر وتقومون أنتم بتكميم فم المُعتدى عليه ؟
أعرف بأنكم لن تجيبوا على رسالتي هذه كما فعلتم من قبل ، إذ يعرفها من غص بها ، وكنتُ أحسب بأنكم قد فُطمتم
ما شِئتَ لا ما شاءت الأقدارُ .......... فأحكمْ ، فأنت الواحدُ القهارُ
تُذكروني بالحكام العرب للأسف


19 - الحكيم البابلي
المترصد ( 2010 / 5 / 18 - 07:47 )
في مقال سابق للاخ شامل عبد العزيز كان بيني وبين الاخ شامل والاخت اشوريه حوار حول اضطهاد الاقليات وكنا نتبادل الحوار بشكل متمدن وكانت فكرتي بانني لا اتكر ان هناك اضطهاد للمسيحيين وخصوصا في مصر والعراق ولكنني اشرت ان المسلمين الشيعه والاقليات الاخرى ايضا مضطهدين وبعد ذلك حشرت نفسك انت بالحوار وكنت في غاية قلة الادب وقمت بشتمي والتهجم علي رددت عليك بكل ادب ولم انزل الى مستوى كلامك الدنيء وقلت لعلها كانت ردة فعل لا اكثر وتمنيت ان تكون كذلك ولكن اليوم قد توضحت الامور اما انك مسيحي متعصب حاقد يدعي الالحاد او انك فقدت بوصلتك وكما حشرت نفسك ساحشر نفسي هنا وارد عليك بانك ابعد ما تكون عن اخلاق الحكيم في ردودك مؤخرا واذا وصفتني بالزعيب وخراب اللعيب فاني اصفك بالحقير البابلي لطالما تغنيت باخلاق المسيح ولكن يبدو انها لم تنفع معك اذا اردت ان تدعي الالحاد فيجب ان تكون افكارك واضحه ومحايده انت حاقد على كل المسلمين ولكن هناك الكثير منهم من يدافع عن حقوق المسيحيين وغيرهم من الاقليات ويجب على كل حر وشريف ان يقف احتراما للشعب الفلسطيني مسيحيين ومسلمين على المعاناة والبؤس جراء الاحتلال وعذرا اخي البيطار


20 - تأريخ من لَعَنهُ التأريخ
الحكيم البابلي ( 2010 / 5 / 18 - 08:13 )
أحاول دائماً تفادي المهاترات ، وخاصة مع من باع مصداقيته وكيانه للحكام العرب ، ولكن ... علمتنا التجربة بأن السكوت أمام الجاهل جهلٌ
في زمن الحاكم العاهر ، كان آلاف العراقيين الشرفاء ، يهربون من كماشة البعث والقائد الذي تنحني له رقاب العبيد ، كنا نغادر العراق بكل وسيلة ممكنة ، بعد أن خسرنا الكثير ، وأهم ما خسرناه حياة أحبتنا . ولو عددنا اليوم كل خسائرنا لأخجلنا من لا يعرف الخجل
في نفس الوقت الذي كنا نغادر فيه حدود وطننا العزيز ، ولأخر مرة ربما ، كان هناك الكثير من الذئاب العرب يدخلون العراق من أوسع أبوابه ليحلوا محلنا ، ومن ضمنهم كان حشدٌ من الشباب الفلسطينيين الذين أدخلهم النظام ليدرسوا ويتبحبحوا في كلياته وعاصمته وكأنهم أهل البيت
وهل تتصورون بأن صدام وحزب البعث قاموا بكل ذلك لسواد عيون هؤلاء الطلبة !؟ أم لأغراض في نفس الشيطان ؟
كل هذا ولا إعتراض لنا ، فكل مسؤول عن حياته وسمعته ومصداقيته كإنسان
ولكن ... أن يأتي لنا اليوم من يدعي العلمانية واليسارية من ذلك الرتل المسلكي الوصولي الميكافيلي .. فهنا تكمن واحدة من أكبر مصائبنا ، الحربائية
يحزنني أن بعضنا يحمي هذه النماذج الساقطة


21 - العزيز الحارث العبودي
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 18 - 08:45 )
اسعدت صباحا اخي الحارث وكل المحبة لك .

شكرا لمداخلتك ولا انصح بالرد على المذكور وانا آسف فعلا لأن الموقع قد حذف رده الأول ، انا ابقيت عليه ليطلع المتصفحين على تلك اللغه وكم الشتائم التي اورده وآسف مره اخرى لأنني لم احتفظ بها واعيد نشرها وياريت يقوم المذكور باعادة نشرها كما هي بالضبط ...
المحبة لك اخي اللحارث


22 - بال حمارٌ فإستبال أحمرة
الحكيم البابلي ( 2010 / 5 / 18 - 09:04 )
وها هو ذئبُ آخر من شلة ( أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ) يعوي عليَ بذئبية إعتدناها في أوطاننا العتيقة ، وشكراً والف شكر للسيد رازكار عقراوي والأخوة الديمقراطيين الكرام ، على تعليق (المترصد) الحضاري الذي يحسده عليه غلمان الجنة
ولو تكرمت آلهة الحوار المتمدن بإجراء مقارنة بسيطة بين تعليقي المحجوب # 11 ، وبين تعليق العربنجي ( المترصد ) فربما سنرى بعضاً من حمرة الخجل
يا سادتي الكرام ، مشكلتنا في الشرق المسلم ينطبق عليها وصف الشاعر الصائغ مخاطباً ولده
وتذكر بُني .. بأن وعورتنا
لم تكن في إلتواء الطريق
إنما في إستواء الوضاعة
يأتي ( المترصد ) المنتوف في حوار سابق ، ليصفي حسابه معي اليوم ، ويتواغد عليَ بعد أن حله رقيب الحوار من حبله ، فينعتني بقلة الأدب والدناءة والحقير البابلي !!! ، غريب
من هو الرقيب اليوم في الحوار المتمدن !! ؟
تصوروا ... يتألب علي الذئاب لمجرد أنني لا أجامل ، ولا أعرف لماذا يزعل القرد عندما نُسميه قرداً !؟
عندما يسطر أي كاتب أفكاره وهو خائف ومجامل ، يكون قد فقد هويته ككاتب حر
يقول مارون عبود : الويل للناقد في أمة لم يألف أدباؤها إلا قرابين المدح ونذور الثناء


23 - السيد زيد ميشو
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 18 - 09:22 )

كتبنا كثيرا في هذا الموقع في نقد الدين الإسلامي ومن اصل 61 موضوع لنا هناك حوالي 25 في نقد الدين الإسلامي، 6 منها في سلسلة نفضح بها الفقه الاسلامي وواحد عن جوع محمد وفقره الكاذبين وآخر عن قتله لإبن عمه وابنه في التبني وفيها شرح للجرائم التي اقترفها بحق يهود الحجاز وغيرها كثر كما كتبنا كثيرا في تأييد مسيحيي المنطقه واستهجان ما يتعرضون له من هجمات على يد التكفيريين ان في العراق او مصر وخصصنا لحركة حماس حوالي 6 مقالات هنا واخرى في موقع شبكة العلمانيين العرب نفضح سياستها وامارتها الاسلاميه في قطاع غزه وزيارة لصفحتنا الخاصه تبين هذا، موقفنا مبدأي لا يتزحزح في دعم وتأييد مسيحي العراق ومصر وكافة من نالهم الارهاب من مسيحيين وكورد وكورد فيليين وأزيديين وصابئه مندائيين وكادحي العراق من سنه وشيعه وكل كتاباتنا تشير الى هذا .
والآن نكتب عن مأساة شعب تعرض للقتل والتهجير كما يتعرض له المسيحيين تماما والرد كان بشر القاتل بالقتل ولا يفل الشر الا الشر واسرائيل تليق بهم ثم كم من الشتائم والألفاظ المعيبه التي لا تليق وما زالت الشتائم تتوالى وفي نهايتها سيكون لنا حديث ومقال آخر .
تحاتي لك سيدي الكريم


24 - الفيصل حين يكون فيصلا
اياد اكرم رؤوف بابان ( 2010 / 5 / 18 - 09:27 )
الاخ فيصل البيطار المحترم . رائع في توضيح حقيقه عشناهاويجهلها اخرين .ان كل كلمه وردت في مقالك هي كشف للسياسه الاعلاميه والمنهجيه التي كانت تستخدمها الانظمه القمعيه لغسل الادمغه وتسخير الاعلام لادامه كراسيها . بوركت كاتبا سلاحه قلم بتار نقي بقوه فكر حامله .تحياتي لك ولكل كاتب نزيه .


25 - الاخ الكريم المترصد
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 18 - 09:35 )
نعم هناك مسيحيين فلسطينيين تعرضوا مثلهم مثل باقي ابناء شعبهم للإقتلاع والتشريد وهناك مسيحيين على راس النضال الفلسطيني يعتز الفلسطينيون ويفاخرون بهم ومنهم نايف حواتمه ايدلوجست الثوره الفلسطينيه وجورج حبش حكيمها والمطران كبوجي مطرانها وكثيرون جدا في الهيئات القياديه والوسيطه .
تحيه لك اخي الكريم .


26 - الاستاذ محمد علي محي الدين
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 18 - 09:42 )
لا خلاف معك فيما ذكرت اخي محمد ، اما عن الجيل الجديد فهذا امر نتفهمه مع سياسات السلطات في اباحة تلك المواقع وافلام وكليبات العري . تغييب الوعي والهاء الناس عن مشاكلهم المعاشيه هو ما تدفع السلطات بإتجاهه .
شكرا لك اخي العزيز .


27 - الحكيم البابلي
المترصد ( 2010 / 5 / 18 - 09:54 )
انت بالتاكيد قد فقدت بوصلتك وتتصرف مؤخرا كالمضروب على راسه لا يعرف ما يريد وهمك الوحيد الطبل والزمر لكل مقال ينتقد الاسلام بعنصريه وحقد واضحين مع انك صدعتنا بانك لا تشتري الاديان براس فجل فاصبحت كالمسلمين المتعصبين تماما في افكارك وتصرفاتك تجتر وتعوي وتنفث سمومك وانا اقول لك بانك انت الباديء وليس من عادتي ان اشتم او افرض رايي على احد انا فقط اتحاور واتبادل الافكار بشكل حضاري رددت عليك في المرة السابقه بحسن نيه ولكنك لم تتجاوب وتجاهلت وها انت هنا تعوي وتنبح ولم تشفع لك اقامتك الطويله في الغرب كما تقول لتهذبك واثرت الحوار بهذا الشكل وكما يقول المثل دق الباب تسمع الجواب نحن جميعا ضحية هذه الاديان التي لم تعلم الا الحقد والكراهيه وبدلا ان تطبل وتزمر وتصدعنا بالحادك تفضل شاركنا بافكار تنويريه تنقض كل الاديان ولا تفاضل بين دين واخر وكفاك لعب دور الضحيه وغيرك الجلاد اذا اردت فعلا ان تكون حكيما فلا بد ان تضبط نفسك وتهذبها وتناقش الافكار بحياديه وبتروي والا سنرد عليك وعلى امثالك بما نراه يليق بكم وعذرا مرة اخرى من الاخ البيطار


28 - لماذا أخي فيصل؟
كاره المذلّ المهين ( 2010 / 5 / 18 - 09:56 )
أستاذي العزيز...
ليبقى الحوار المتمدن حرا بدون منع أو رقيب
ليبقى الحوار ملتقىً للكتاب من كل تيار تتلاقى الأفكار فيه وتتواجه ليزول المفلس منها والمستبد

بقصر الكتابة بل والتعليق (!) على اليساريين والماركسيين سيفقد الحوار طعمه وكذلك عدد لا يستهان به من المفكرين والقرّاء...

المنع والكبت والانغلاق هو ما تصوّرت أنك ترفض عند قراءتي للجزء الأول من المقال فإنك أدنت دولا كممت الأفواه ومنعت الرأي الآخر...ثم تحول خطابك 180 درجة للدخول في حرب شخصية كلامية يخرج الكل منها خاسرين

أستاذ فيصل...أسوأ ما في الماركسية ما قامت به من كبت للحريات باسم دكتاتورية البروليتاريا والدكتاتورية يأباها الحر لا يدعو لها سوى الأقزام

افتحوا الشبابيك ليدخل الهواء النقي


29 - الى المهذب المؤدب ( الراصد ) ؟
الحكيم البابلي ( 2010 / 5 / 18 - 10:15 )
لو ذات سوارٍ لطمتني
قالها حاتم الطائي ، إذهب وإبحث عن معناها يا ولدي


30 - تحية للبيطار
أحمد الصفار ( 2010 / 5 / 18 - 10:20 )
أخي البيطار أحسنت .تحياتي لك ..الفقراء على أختلاف أديانهم في صف والأغنياء على تنوعهم أيضاً في الصف الآخر ..أين العقول التي تحمل وعياً وحساً أنسانياً لتخرج بتحليل عقلاني وموضوعي .لقد أستغربت وتألمت مثلك عندما قرأت رسالة بعثت بها الجمعيه الوطنيه القبطيه الى الحكومه الأسرائيله تبارك لها فيها نضالها وتعتبر أسرائيل قدوه يجب أن تحتذي بها الشعوب المناضله الباحثه عن الأستقلال والحريه ..على أية حال هنالك تطرف بغيص لاتختص به الجماعات السلفيه فالتطرف أما أن يكون مرضاً أو وسيلة للأصطفاف مع الأغنياء الذي أشرت له في مقالك ..بوركت أفكارك وأتمنى أن لايفسد البعض علينا قراءة الطرح الجميل بتعليقات أصبحت تثير الغثيان في النفوس وغالباً لاعلاقة لها بفكرة المقال تحوي ألفاظ بذيئه وشتائم رخيصه وبول وحمير ..الخ ..أرجوكم دعوا الناس تنهل من الحوارالذي يخدم الحقيقه والفكر..أرجوكم أنه حوار متمدن وليس حوار الشتائم ..لاتكن وظيفتكم هنا تشويه الأفكار التي يطرحها الكتاب وأستخدام المقالات لأغراضكم الشخصيه.مودتي وأحترامي لك أستاذ فيصل


31 - ما هكذا يافيصل البيطار
ابوسعود ( 2010 / 5 / 18 - 10:21 )
صح المثل العراقي الذي يقول ان الذي لايعرفك لايثمنك . لم اكن اعرف ان المستهدف .ااخي ورفيق صباي الحكيم . ماهكذا يجب ان يتعرض له انسان كا فح في سبيل قضيته التي هي بالاساس قضاياكم يامن تدعون اليسار والعلمانيه . لقد فقد الحكيم اخويه الاثنين في الدفاع عن بوابتكم الشرقيه .التي يمر منها محرروا فلسطين كذبا ودجلا . وقد طورد واستقر في بلد الغربه ليسخر قلمه للحقيقه التي تخدم الانسانيه .ماهكذا يامن تستعملون السلاح الفاسد ضد قلم حر لن يعرف المساومه . كلامي لكل النخاسين في اسواق المزايدات الوطنيه . تحيه للحكيم وادعوا ان يستمر بقافلته فلا يرمى حجر على شجره الا اذا كانت مثمره .


32 - وا أسفاه. إلى المترصد !
إيليا ( 2010 / 5 / 18 - 10:32 )
(وكما يقول المثل دق الباب تسمع الجواب نحن جميعا ضحية هذه الاديان التي لم تعلم الا الحقد والكراهيه)
هل يمكنك أن تذكر لنا الأديان التي ذهبتَ ضحية لها؟ أيّ من هذه الأديان على وجه التحديد سامك الظلم والذلّ والخسف والتمييز؟
أثبت لنا أنّ أدياناً غير الإسلام في الشرق تبث الكراهية والحقد بين أتباعها وتقتل المسلمين. (ولا تقل لي اليهود ) فهذا ملف طويل لصراع بين فريقين متنازعين على أرض لن يرثها أحد


33 - تناقض في الموضوع
زرادشت ( 2010 / 5 / 18 - 11:08 )
والله بدايه كلامك كان جميل وواقعي جدا ولكني استاذ فيصل رئيت كل التاقض في افكارك في النهايه . لكونك نفيت كل ماتحدثت عنه في البدايه حين طلبت من موقعنا موقع الحوار المتمدن ان يتخلى عن الحوار الحضاري بتهميش من يحمل غير فكرك .فهل هذا ضعف منك لعدم استطاعتك بتقديم الحجه لحامل الفكر الاخر والهروب من النقاش . نحن نبغي ان نجلس مع الطرف الاخر لنفيد ونستفيد وانت تمنعنا من حقنا الذي كفله موقع الحوار . تحياتي لك وارجو ان تدرس الحاله التي انت عليها .


34 - والله عيب يا فيصل أنت أكبر من ذلك
صديق الكل ( 2010 / 5 / 18 - 11:32 )
الأخ فيصل
سلام بغدادي وعتاب وحزن
قرأت المقالين ، ولم أجد في تعليقات الأخ الحكيم إلا حق من حقوق الفكر والنشر ، والأمثلة التي جاء بها كانت منطقية ومقنعة وخاصة عن أن التأريخ لا يفهم غير منطق القوة
ولم يكذب الرجل عندما ذكر بأننا مسلمي الشرق قد إعتدينا على الأقوام التي كانت تعيش قبلنا في ال ميزو بوتاميا - بين النهرين
لكنك عزيزي فيصل خرجت عن المألوف وأخذت تحرض الناس على الرجل
وهذا ما أثار غضبه ، ولا أريدك أن تقول بأنني أنحاز لو قلت بأن الحكيم واحد من أنزه الكتاب في الحوار
وربما أجود من علق بيه ، ولا يستاهل كل هذه المعاملة والكراهية التي قابله بها بعض المتأسلمين ، والتي كان فيها سباب لا نسمح به لعراقي شهم لا زال بلده في قلبه بعد كل سنين الغربة
أعتقد بأن إعتذار لطيف أخوي منك سيحل كل المشكل
أنتم في خانة العلمانية واليسارية وعيب هذا الأعتداء
شكراً وممنون


35 - إلى أحمد الصفار
إيليا ( 2010 / 5 / 18 - 11:50 )
.(لقد أستغربت وتألمت مثلك عندما قرأت رسالة بعثت بها الجمعيه الوطنيه القبطيه الى الحكومه الأسرائيله تبارك لها فيها نضالها وتعتبر أسرائيل قدوه يجب أن تحتذي بها الشعوب المناضله الباحثه عن الأستقلال والحريه)
هل هذا هو حوارك المتمدن يا سيد أحمد!؟
هل هذا التحريض على قتل الأقباط بدم بارد أرحم وأخيرُ (من ألفاظ بذيئه وشتائم رخيصه وبول وحمير ..الخ)؟
الإنصاف وحسن النيّة يقضيان بذكر الرسالة، وتحديد مصدرها بدقة.
هل هذه الجمعية تمثّل أقباط مصر يا سيد أحمد؟
ثمّ إنّ مصر حكومة وشعباً أقباطاً ومسلمين، معترفون بالوجود اليهودي، ولهم عند إسرائيل تمثيل دبلوماسي. هذا فضلاً عن أنّ الجميع يعلم أن الأقباط ممنوعون من زيارة إسرائيل، أو إقامة أي شكل من أشكال العلاقة باليهود بمرسوم بابوبي على خلاف المسلمين .
فما معنى إظهار أسفك لرسالة لا تمثل أقباط مصر؟


36 - الاخ ايليا
المترصد ( 2010 / 5 / 18 - 11:53 )
اخي العزيز ايليا بما انك مهذب فسيكون ردي مهذبا ايضا ما قصدته يا عزيزي هو ان الشر لا يقتصر على المسلمين فقط والخير لا يقتصر على المسيحيين فقط هناك الكثير من الخيرين المسلمين كما ان هناك العديد من الاشرار المسيحيين لا يمكن تصنيف الانسان بناء على ديانته نحن نعلم ان المسيحيه تحتوي على الكثير من التعاليم الجميله فهل منعت هذه التعاليم اتباعها من استغلال الدين بالتاكيد لا هل منعت اتباعها من تصفية بعضهم البعض قديما هل منعت من انقسامهم واختلاف مذاهبهم لا وكذلك الاسلام دين التناقض الرهيب بين السلم والحرب هذه الاديان يا عزيزي مشاريع سياسيه بالاساس لا علاقة لها بالسماء لسنا بصدد مفاضلة هنا والحكم بناء على الديانه مثلما المسيحيين وبعض الاقليات مضطهدين من الاسلام هناك اكثر عددا منهم من المسلمين غير السنيين مضطهدين من الاسلام ايضا ولذلك نحن لا نقصر بنقد الاسلام ولكن لا نسمح باستغلال ذلك مطيه لتمرير افكار عنصريه نابعه من احقاد اذا اردنا الانتقاد فيجب نقد الاديان الابراهيميه كلها لان اساسها باطل واود ان اذكرك ان فلسطين للفلسطينيين احفاد الكنعانيين واليبوسيين وليس لليهود الذين احتلوها باسم يهوا شكرا لك


37 - المترصد **** ارجو أن تلتزم بحدود الأدب
صديق الكل ( 2010 / 5 / 18 - 11:56 )

أعتقد بأنك تجاوزت الحدود يا أخي ، لا تهبط بمستواك للقمامة ، ولا أعرف كيف يسمح لك الموقع بالجسارة على من لا تستطيع أن تكون بمستواه في مئة عام
الحكيم البابلي يمثل مجموعة من المثقفين الذين يشرفوك يا جاهل
لو كنت تعرف تأريخ الرجل لخجلت من تأريخك الصرصري
كفاك تطاولاً وأرجو من السيد المراقب أن يمنع تعليقاتك البعرورية التي تدل على مستوى أصلك ، ولا تاخذ عين ، طيح الله صبغك يا واطي


38 - الهواء النقي الذي نفتح له الشبابيك
أحمد الصفار ( 2010 / 5 / 18 - 12:01 )
الهواء النقي هو الذي يحمل أفكاراً أنسانيه تتضامن مع حقوق المظلومين المنتهكه في أي مكان ومهما كانت ديانة أو قومية المنتهك حقه ..مع سردشت الكردي ومع المسيحي العراقي ومظلومية الفلسطيني اللاجيئ وفلسطيني الداخل الذي يتعرض لشراسة القصف والعدوان الأسرائيلي الذي لم يميز بين رجال حماس وأطفال المخيمات الذين تتناثر أجسادهم بين الحين والآخر وسط صمت دولي يدعو للألم ..الهواء النقي لاينقل لنا مشاعر عدوانيه تكشف أفلاس أصحابها من كل القييم التي من شأنها أن تجمع البشر أكثر من أن تفرقهم ..الشتائم والتشفي لايسهم الا بزيادة التطرف وأضعاف روح التضامن لدى المظلوم ..عندما يبرر البعض قيام الأميركان بقتل شيعة أو سنة عراقيين منطلقاً من تعصب ديني فلا ينتظر من هؤلاء أن يتضامنوا معه .. معذرة لك أستاذ فيصل ..يؤلمني الظلم والتطرف مهما كانت هويته أشكرك وأشكر المترصد فقد رد نيابة عنا وبعد أن أنتظرنا طويلاً لعل البعض يخجل يوماً من أسفافه ..


39 - صديق الكل
المترصد ( 2010 / 5 / 18 - 12:33 )
الى المسمى صديق الكل صديقك المهذب الحكيم البابلي هو الباديء ولك ان تسأله ولا تحشر نفسك فيما لا يعنيك واحترم نفسك من تصدر عنه هذه اللغه هو الواطي انظر الى تعليقك ردي على الحكيم البابلي كان ردا على اسائته لي في مقال سابق ولك ان تقراه ثم ان تعليقك هو البعروري ايها الامعه ولا تعين نفسك محاميا عن غيرك كي لا تلقى ما يسرك


40 - الى أيليا
أحمد الصفار ( 2010 / 5 / 18 - 12:41 )
بالتأكيد هذه الرساله لاتمثل الشرفاء من الأقباط وهؤلاء الشرذمه من المتطرفين يمثلون نفر قليل من المرضى وأتمنى أن تنطلقوا أيضاً من قاعدة عدم التعميم ..أنا قلت الحقيقه ولم أحرض على أحد لأن لفيصل البيطار وللقراء عقول يحتكمون اليها ..وأذا تحب التعرف على الألفاظ البذيئه والأسفاف البعيد عن العقل تابع معنا كم الردود التي أضافها للمقال حكيم الشتائم والتطرف لتتعرف على مزيد من عبارات البعرور والبول التي يقذفها حكيمك على موقع الحوار والقراء بأستمرار ..شيئ يدعو للأسف ..أن ينشغل أنسان بكتابة تعليقات متتاليه ليفرغ من خلالها مفردات لايتلفظ بها مثقف محترم ..إن كان مثقف أصلاً . معذرة أستاذ فيصل ..


41 - أحمد الصفار
كاره المذلّ المهين ( 2010 / 5 / 18 - 13:15 )
الأستاذ أحمد الصفار
نتفق كلنا معك فيما كتبت من بديهيات و لكن..ألا اترى أنه بعد الاتفاق المبدئي لكل إنسان منّا وجهة نظر تميزه يعتدي على حقه وقيمته الانسانية من يرفضها؟

ألا ترى أن (الأفكار الانسانية) و (التضامن مع حقوق المظلومين) عبارات يحترمها الجميع ولكن يختلفون على ماهيّتها؟
تلك (الأفكار الانسانية) يفهمها بعضهم ماركسية وآخرون ستالينية..ويرفض اسلاميون ذلك داعين إلى التحلّي بقيم الديّن وغيرهم وغيرهم..كما أن الدفاع عن حقوق المظلومين شرف يدّعيه الكثيرون فمن أنا لأنصّب من نفسي حكما ورقيبا على هذا أو ذاك؟
الحكيم البابلي في رأيي مدافع عن المضطهدين منذ قرون فهل نخرسه لنرضي دراويش اللون الواحد مرددين آمين سيدنا ماركس؟!

أنقصر الحوار على اليساريين؟ أم نرفض كل من لم يقبل بأفكار ستالين مثلا؟ وهل وجهات نظر فؤاد النمري مثلا يقبلها كل رفاقه الشيوعيين دون استثناء؟

الانفتاح على الفكر ميزة هذا الموقع الفريد الغني...فالمواقع الدينية كثيرة لكننا هنا نتلاقى جميعا للحوار
يا أستاذ أحمد حرية التعبير لا تتجزّأ ويموت (الحوار المتمدن) إن اقتصر على الرأي الواحد المتسلّط


42 - ياشماتة أبله تازة فينا
رعد الحافظ ( 2010 / 5 / 18 - 15:18 )
وياشماتة كل التازات من أصحاب ال99 إسم الى كل طيور الظلام المتربصة للإنقضاض
لم أفهم لحدّ الآن ماوجه التعارض بين الدفاع عن حقوق المظلومين في كل مكان ؟
ربّما هؤلاء المظلومين هم .. من فرق مختلفة بينهم ؟
لكن في حالتنا هنا
الشعب الفلسطيني مظلوم بقادتهِ أولاً وبالمحتلين الإسرائليين ثانياً
والأخوة المسيحيين مظلومين في كل مكان من الوطن العربي , وحتى في لبنان , حيث حزب الله ,سيّد الساحة ومستمر بالقتل والإغتيال وعلى الآخرين تقديم الإعتذار دوماً
***
هل يُفترض بنا عندما ندافع عن المظاليم , أن نُهاجم بعضنا .. وبالمباشر ؟
فأين إذن روح التفاهم والمحبة بين أحرار الفكر ؟
تحياتي للجميع


43 - تحية للحكيم البابلي ولفيصل البيطار
صلاح يوسف ( 2010 / 5 / 18 - 15:28 )
ترددت كثيراً قبل أن اكتب رأيي في السجال الدائر والذي اتخذ أشكالاً من الحوار العنيف وغير المألوف للأسف، فالكاتب فيصل البيطار يصب كل جهوده للدفاع عن الفقراء والمضطهدين بصرف النظر عن هوياتهم الدينية والطائفية. له كل احترام، ولكن أضم صوتي إلى الذين استنكروا مطالبة الأخ فيصل للحوار المتمدن بقصر الموقع للفكر الماركسي حسبما فهمت، والأرجح ان الأخ فيصل يكتب بعصبية غير معتادة.
ما جعلني أميل أكثر لكتابة هذه الملاحظة هو معرفتي الحقة بالصديق البابلي، فهو ملحد حقيقي وطالما كان يقول لي في الحوار على الماسينجر أنه يكره الشرق برمته ويقول أن مسيحييهم أنكس من مسلميهم والحكيم ليس حاقداً على الإسلام بشكل عنصري. وهل برهن الإسلام على سماحته وانفتاحه على حرية الرأي والفكر يوماً لكي نتهم الحكيم أو غيره بأنه يحقد على الإسلام ؟؟ وما الفرق إذن بين متعنصر للإسلام تكشفت جذوره على حقيقتها وبين بن لادن وشركاه ؟؟!
أعتقد أخي فيصل، وطالما تعتقد أن للصحافة وزنها وهيبتها فهي أرقى وأسمى من أن تستغل لتأجيج خلاف شخصي لمجرد اختلاف في وجهة نظر أو سوء فهم ربما لجملة قالها هذا أو ذاك. أؤيد من قال أن فيصل البيطار أكبر من ذلك.


44 - تتمة لما سبق
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 5 / 18 - 17:08 )
من الطبيعي أن يرى شخصان المسألة الواحدة بشكل مختلف, عدت لمقالك السابق فوجدت نفسي أميل إلى رأي أن العقل الباطني الاسلامي ينكر على اليهود العيش بأمان وسلام, والعرب بمواقفهم العدوانية يعطون الذريعة لاسرائيل لشن حربها الوحشية, ولأن السياسة هي فن الممكن فإن العرب منذ قيام اسرائيل رفضوا الاعتراف بها على أرض يشهد التاريخ أنها مهد الديانة اليهودية اليهود هم من الشعوب الأولى في كل المنطقة ومن ينكرلا أصل له وفلسطين ليست وقفا اسلاميا ورثوها عن آبائهم, دخول العرب لكل الأراضي العربية صبغها بالعروبة وأخرجوا أصحابها من هوياتهم ولغاتهم وثقافاتهم وجاؤوا اليوم بمغامراتهم العبثية والانتحارية يطالبون مرة برمي اليهود في البحر ومرة بالموافقة على قرار تقسيم فلسطين إلى دولتين ومرة نريد استرجاع أراضي ال67 ومرة اسراطين ثم تأتي في مقالك لتقول خيار المفاوضات غير موفق هل تدري أنت ماذا يريد العرب بالضبط ؟اسرائيل تقوم على العلم ونحن نغرق في الجهل وخرافات الدين وبها يعززون الارهاب الذي يطال أهلنا من كل الأديان الارهاب اليوم اساسه مشكلة فلسطين التي يلعب بها كل العرب بدناءة فتنعكس على المحيط العربي قتلا وذبحا بأهالينا


45 - السيد فيصل البيطار المحترم
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 5 / 18 - 17:22 )
منعوا تعليقي رغم أنه لا يحتوي على كلمة واحدة مخالفة . أرجو أن يتكرموا على الأقل بنشر تعليقي الثاني , أما الآن فلن أخرج خالية الوفاض وأريد أن أعترض على دعوتك لقصر الحوار على صنف معين من الكتاب , هذه دعوة ذو اتجاه واحد غير رحبة , ولا تختلف عما انتقدته حضرتك من تصرفات حكوماتنا عندما يحددون لنا ما نقرأ , القارئ هو الذي يصدر قرار الشرعية لنفسه الاختيار يأتي من نفس الانسان لا بقرار فوقي , كنت أتمنى ألا يتأجج الخلاف بهذه الصورة فأنتم ممن نسترشد بهم , كيف سمحت بهذا ؟


46 - أستاذ فيصل انت مدين له باعتذار
فاتن واصل ( 2010 / 5 / 18 - 17:43 )
على أرضك وفى بيتك وتترك الأمر يصل لهذه الدرجة من الاسفاف والخروج عن اللياقة ؟ وفى حق من !! الحكيم البابلى !! وأيضا تشارك فى هكذا معركة ! كيف يحدث هذا فى رحاب كاتب محترم فى مكانتك وصديقا للجميع ونقدرك أيما تقدير ؟ سامحنى أستاذ فيصل أرى أنك مدينا للحكيم البابلى باعتذار، فمهما وصل الخلاف بين أناس على مستواكم الفكرى ، لا يجب ان يترك ليصل إلى هذا المستوى ، كما ان تدخل الآخرين سلبا كان يجب ان يتم السيطرة عليه إما من قبل إدارة الموقع أو من ناحيتك أستاذ فيصل، كن كما عهدناك اخى ومد يد المصافحة و الاعتذار للحكيم البابلى ولا تنس عزيزى أنه فى يوم من الأيام وبكل تواضع ونفس راضية ، قدم لك إعتذار أمام الجميع بلا أى غضاضة منه وانت الذى أصريت على موقفك .


47 - MR.Abu Al-Sa3oud,you,re a loyal man
Yousef Rofa ( 2010 / 5 / 18 - 17:47 )
- ما هكذا يافيصل البيطار

2010 / 5 / 18 - 10:21
التحكم: الحوار المتمدن ابوسعود
صح المثل العراقي الذي يقول ان الذي لايعرفك لايثمنك . لم اكن اعرف ان المستهدف .ااخي ورفيق صباي الحكيم . ماهكذا يجب ان يتعرض له انسان كا فح في سبيل قضيته التي هي بالاساس قضاياكم يامن تدعون اليسار والعلمانيه . لقد فقد الحكيم اخويه الاثنين في الدفاع عن بوابتكم الشرقيه .التي يمر منها محرروا فلسطين كذبا ودجلا . وقد طورد واستقر في بلد الغربه ليسخر قلمه للحقيقه التي تخدم الانسانيه .ماهكذا يامن تستعملون السلاح الفاسد ضد قلم حر لن يعرف المساومه . كلامي لكل النخاسين في اسواق المزايدات الوطنيه . تحيه للحكيم وادعوا ان يستمر بقافلته فلا يرمى حجر على شجره الا اذا كانت مثمره


48 - تعليق ابو موده الذي لم ينشر
فيصل البيطار ( 2010 / 5 / 18 - 18:20 )


واسألوا أهل الذكر
Tuesday, May 18, 2010 - ابو مودة

الحبيب الاستاذ البيطار
اتمنى ان تكون بألف خير وصحه دائمه
تعرض شعبنا لأبشع الحروب اللااخلاقية واللاانسانية في عهد البعث الفاشي وأكثرها دموية الحرب الطائفيةبين عصابات بعثيه سنيه وشيعيه مبرمجة دفع ثمنها من لاحول ولاقوة لهم
كما خطط أشباح المقاومة الارهابيه الشريفة وهم في جحورهم المظلمة لإشعال فتنة لتخدم هدفهم القذر في العودة للسلطه
والزمر القذرة تعتمد كما عهدناها سياسة الارض المحروقة على حرق الحرث والنسل وكل ماهو حي على ارض العراق متخطين بذلك جميع القيم الانسانية و
العراقيين سواء كانوا من المسلمين ام المسيحيين ومكونات اخرى يحترمون بعضهم بعضا ومتعايشين على الخير والتعاون والصلاح
كانوا ولازالوا فوق كل الجراحات وشعبنا خير من طبق شعار او اية لكم دينكم ولي ديني
فقد كانوا وسيبقون ابناء وادي الرافدين حتى ابد الابدين اخوة متحابين
وان الانشقاقات والفتن واثارة النعرات كان سببها ايتام البعث الساقط وهذا ما نلمسه
واتمنى ان يدرك جميع ابناء العرق في الخارج
واقول اسألوا اهل الذكر ....فنحن من يعيش هذه المأسي
......................
لكم جميعا حبي ومودتي


49 - إلى أخي المترصد
إيليا ( 2010 / 5 / 18 - 18:41 )
) تقول: إذا اردنا الانتقاد فيجب نقد الاديان الابراهيميه كلها لان اساسها باطل واود ان اذكرك ان فلسطين للفلسطينيين احفاد الكنعانيين واليبوسيين وليس لليهود الذين احتلوها باسم يهوا شكرا لك)
وأنا أقول: انتقاد الأديان (جميعها) حرية فكرية يجب أن تمنح لكل النقاد، غير أنّ انتقاد (جميع) الأديان لا ينبغي أن يكون (فرضاً واجباً) على كل النقاد. أنتَ مع الأسف تتحدث هنا بلغة التوازنات
وأقول : الفلسطينيون مزيج من أقوام متعددة اعتنقت الإسلام. ولذا فهويتك الحقيقية هي الإسلام.
وإذا تتبعت سلسلة الآباء والجدود، فستجد بينهم اليهودي الذي أسلم، والآرامي الذي أسلم، والرومي الذي أسر فأسلم، والصليبي الذي أسر فأسلم ، والعربي، والتركي، والمملوكي، والكردي وما شئت غيرهم من الأقوام. وقل مثل هذا في الفلسطيني ذي الهوية المسيحية


50 - الاخ المحترم ايليا
المترصد ( 2010 / 5 / 18 - 19:51 )
اخي العزيز ايليا شكرا لتجاوبك وادبك الدين يا عزيزي هو هوية فقط في هذا الشرق التعيس المليء بالحقد والكراهيه وانا شخصيا لا اعترف بهكذا هويه لان مجرد الاعتراف هو تعزيز للتفرقه والتعصب وهذا ما انقده يجب ان لا نسمح للاحقاد ان تطغى وتسيطر على افكارنا انا مقتنع تماما ان سبب بلائنا هي الاديان الابراهيميه لو اعتبر المسلم ان هويته الوحيده هي الاسلام واعتبر المسيحي هويته المسيحيه فهذا لن يحل المشكله لان بينهما تاريخ دموي بداه الاسلام بالغزوات وهذا لا يخفى على احد ثم اقتصت المسيحيه وحاربت باسم الدين بعد ذلك من هذا المنطلق يجب ان تكون الهويه غير دينيه ولذلك انا انتقد هذه الاديان التوحيديه الهويه الوحيده لهذه المشكله هي الهويه العلمانيه التي ستقصقص اجنحة هذه الاديان وتجرها الى بيت الطاعه اذا اعتبرنا العلمانيه هويتنا ستنتهي المشكله وستجف منابع الكراهيه فيجب علينا جميعا ان نكون منصفين بنقد هذه الاديان دون استثناءات وبالنسبة لليهود عزيزي كانوا عبارة عن عشائر لا حضارة لها ولا تاريخ تعيش في الدولة الفرعونيه وهم قبائل بدويه مارست الغزو كبدو العرب تماما واحتلوا ارض كنعان واستوطنوا فيها وبالتالي لا حق لهم


51 - الاديان لم تنجح يومافي تعزيز الخير بين البشر
ابو مودة ( 2010 / 5 / 18 - 21:52 )
الحبيب الاستاذ .........البيطار
العزيز الاخ ..... الحكيم البابلي
طاب مساؤكم
في ظل ظروفنا الصعبة التي ينهض فيها عراق اليوم من ركام الحروب ومأسي الدكتاتورية بعد سقوطها
واجهنا أزمات الانقسامات الطائفية والصراعات السياسيه غير الناضجه وعبء الدمار والتخريب المنظم من قبل ايتام البعث المهزوم وعصاباته المدعومة من دول الجوار العربي والاسلامي
نحاول الان التقاط أنفاس الحرية والديمقراطية التي ينبغي ان نتعلم ألف باءها ونبحث سبل تطبيقها من المخلصين ذوي الافكار الانسانية وعلى رأسهم الكبير (البيطار) وترسيخها قيماَ جديدة تنافس القيم القبلية والدينية والقومية وغيرها من المفاهيم والممارسات الغير صحيحه
وفائدة المثقف كونه انه يستطيع ان يوظف أدواته الثقافية لخدمة قضايانا ومهمته ايضا أن يتأمل ويستنبط من أجل الوصول إلى الحقيقة المطلقة فيخرج بها على الناس بعد طول غياب
ويساهم عن طريق كلمته وفكره في زيادة معارف الناس وصقل وجدانهم وجعلهم أكثر إنسانيه ورحمه لكونه يشكل شريحة متميزة داخل المجتمع بسلوكه وأفكاره وذوقه
اتمنى من الجميع الرد بهدوء وبموضوعيه وتحاشي الكلمات الغير لائقه رجاء
مع مودتي


52 - لماذا رأي الكويتيين مختلف، هل هم أقل إنسانية؟
سردار أمد ( 2010 / 5 / 18 - 23:14 )
أشكر السيد فيصل على ما كتبه عن الإنسانية وقبول الجميع تحت سقف الحرية والديمقراطية، لكن وبغض النظر عن المقالة التي أتفق مع بعض فقراتها والتي أرى أنها تنبع من واقع وحاجة، وربما لا اتفق مع بعضها الآخر نتيجة التجارب التي حدثت بالمنطقة والمواقف التي مرينا بها من الناحية العملية.
لكن هناك كلام غريب عن الحكيم العزيز: يتم وصفه بالكثير من الصفات التي لم نعهدها فيه، وربما وضع أحد المعلقين النقاط على الحروف حين قال الحقير البابلي، يبدو أن الموضوع صراع طوائف وعشائر وأعراق (أصيلة وغير أصيلة).
القضية الفلسطينية كان المفروض بها أنها قضية إنسانية، وليست قضية دينية، لأن دينهم أفضل من غيرهم ، أو عرقية لأن عرقهم أفضل، وكذا القضية الفلسطينية ليست قضية شعارات، مرة أخرى أقولها كان يجب التركيز عليها كقضية إنسانية وليست شعارات.

من ناحية أخرى ماذا لو تم أنتقادهم؟ هل ذلك ممنوع؟
مثلا هل ممنوع علي ان اسأل مثلاً لماذا تضامن الفلسطينيون (عموما) مع المجرم صدام حسين، وهل ممنوع أن أقول ان ذلك التوافق والتناغم كان على حساب الإنسانية؟؟!!

التحيات للجميع


53 - ذُهلت أستاذ فيصل
Nana Ameen ( 2010 / 5 / 19 - 02:30 )
تحية الى الجميع: ذُهلت أستاذ فيصل من أُسلوبك مع الحكيم، أتعتقد أن التاريخ المسجل
بمنطق القوة كذباً ، لماذا أذا نأخذ موقفاً من اليهود عند أستعمال القوة، أليس هم كغيرهم!!!
صدقني من تجربتي في فلسطين، الحياة مع اليهود أفضل الف مرة من الحُكم تحت الحُكم الحماسي وشلته، أسأل المواطنين الذين يحملون هوية القدس ما رأيهم بذلك.


54 - أعتقد أن ذلك ليس لائقا!!!
Huda a ( 2010 / 5 / 19 - 02:34 )
لماذا يصل مستوى الحوار الى هذه الدرجة من التدني، يا شماتة أبلة داليا فيكم


55 - أنت الخاسر يا أستاذ فيصل
صديق الكل ( 2010 / 5 / 19 - 05:51 )
استاذنا العزيز
ليس شغلي أن أقول لكم ماذا تفعلون
أحسن كتاب الحوار عرفوا بغلطك نحو الأستاذ الحكيم
طلبنا منك تقديم اعتذار خوي ، وليس عيب
لكنك ترفض ولم تقوم بجواب كل الذين لا موك . فقط الذين شتمو الحكيم
أعتقد ستخسر كثير من الناس رغم المحبة والحترام
لو جاوب الحكيم بمقال ضد مقالك ... فهل ستنتهي المسالة !!
لست كاتب لكني اقدر كلكم
واعرف انك غلطان والمحبة اجود
ارجوا ان تنتهي الموضوع رجاء
سلام

اخر الافلام

.. اليمن.. حملة لإنقاذ سمعة -المانجو-! • فرانس 24 / FRANCE 24


.. ردا على الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين: مجلس النواب الأمريكي




.. -العملاق الجديد-.. الصين تقتحم السوق العالمية للسيارات الكهر


.. عائلات الرهائن تمارس مزيدا من الضغط على نتنياهو وحكومته لإبر




.. أقمار صناعية تكشف.. الحوثيون يحفرون منشآت عسكرية جديدة وكبير