الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وهابي مداهن وداعية مهادن

محسن ظافرغريب

2010 / 5 / 20
الارهاب, الحرب والسلام


أخيرا تكلم الشهيد الشجاع زرادشت كافرا بالإحتلال والإختلال وبسيادة الموساد!!. و رحل ليدخل الخلود وتنفق جحوش صدام والإحتلال على تناص لعبة وقع حوافر على رمال متحركة!.

وكنا قبل (زرادشت) وبعده، نؤمن بالوطن ونكفر بدعاوى الداعية الأجوف رئيس حكومة الإحتلال، الداعية المهادن ونوري المالكي، ونظيره الوهابي المداهن في رفقة التبعية والولاء لأميركا؛ "بندر بن سلطان"، في ختام مادة الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=185592
ثم (حسب تاريخ نشر الرابطين) إدعاء الداعية المهادن «حكومة السعودية حالها حال سوريا من جهة استهدافها من قبل القاعدة فهي لا تدعمها»، على الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=215706

وثيقة خطيرة دامغة هامة لامة صادرة بتاريخ 18 جمادي الأول 1431هـ الموافق يوم الأحد 02/05/2010م، يطلب فيها الإرهابي "بندر بن سلطان"، صاحب أكبر عملية اختلاس في التاريخ بصفقة اليمامة الشهيرة من أزلام الإرهاب، في مهلكة آل سعود المجتمعين في هيئة الأركان الإرهابية السعودية، بتعيين المجرم الارهابي الرائد (... ... ...) أبو سليمان قائدا بديلا عن المقبور الهالك أبو عمر البغدادي والمجرم الهالك أبو أيوب المصري، بدعمهم بالسلاح لذبح شعبنا العراقي العزيز البرئ وزعزعة الأمن في وطننا الغالي، والعهدة على الوثيقة، إذ وجه بندر بن سلطان تعميما بقتل وتصفية قادة المجاميع الإرهابية العاملة في العراق وتصفية ومنع الدعم عن أي من المنتمين إلى المجاميع الإرهابية التي تعمل في العراق، إن لم تلتحق بالقائد الجديد الذي عينه آل سعود ليكون البديل للقيادة الإرهابية النافقة المقبورين" أبو عمر البغدادي وأبو أيوب المصري " والملقب أبو سليمان، وهو رائد عمل في الاستخبارات سابقا ويحمل الجنسيتين العراقية والسعودية كما توضح الوثيقة. وعينت الحكومة السعودية بأمر الإرهابي بندر بن سلطان وبحضور هيئة الأركان والأمن (الوطني!) السعودية المدعو الإرهابي " أبو سليمان " قائدا لتنظيم القاعدة الإرهابية في العراق!، وتوضح الوثيقة ان الإرهابي بندر أمر بإرسال السلاح والدعم إلى العراق عبر الصحراء ووجه بقتل وتصفية أي من القيادات السابقة وأمر التنظيمات في العراق بالالتحاق بالقائد الجديد. الوثيقة الكاملة تم تضليل بعضها لدواع أمنية.

في هذه الوثيقة اعتراف صريح من آل سعود بدعم الإرهاب والقاعدة سابقا وحتى الساعة في العراق وبالأموال والسلاح الفتاك وبالجنود الإنتحاريين. الوثيقة: وقد أبلغ مصدر من أبطال الولاء لظليمة العراق من أنفسنا السنة الأحرار الأبرار يعمل في ما يسمى " بالحرس الوطني السعودي" كونت معه وآخرين علاقات وطيدة يزودنا والآخرين بما يجري في أقبية تلك المهلكة الفاسدة ان من يذهبون إلى العراق للقتال، ضباط وقيادات وجنود ومراتب ومقاتلين سعوديين بأمر عسكري رسمي ويديرون المعارك في وطننا الحبيب منذ سقوط الطاغية حتى الساعة، وقال لنا المصدر الذي يدين له العراق وشعبه بكل العرفان والمحبة بأن آل سعود ينتخبون منذ مدة الآلاف من الجنود من الوهابيين الذين تم تعبئتهم بعقائد التكفير والتطرف والحقد وان الجنة تنتظرهم لإرسالهم إلى العراق عبر ثلاث دول مجاورة إحداها مهلكة الإرهاب. ويحذر المصدر حكومتنا وشعبنا بأن آل سعود يهيؤون لحرب حقيقية إن لم يصل عملائهم إلى سدة السلطة عبر الإنتخابات والتزوير . وفي هذه الوثيقة الهامة تبرز قيمة وثمن من يعملون لخدمة الأجندة الإرهابية الوهابية القذرة ولدينا العشرات من الوثائق الدامغة نشرنا بعضها كالانباري المقبور.

والحال هذه؛ لماذا نتحمل الإحتلال المتجرد من الإلتزام بمبدأ: "ألزموهم بما التزموا به!"، ومن المواثيق الدولية في حماية العراق المحتل ومواطيه من استطالة وتطاول محميتي وكلاء الأنجلوساكسون: آل سعود وآل صباح؟!، و لماذا نتحمل حكومات الولاء لأميركا بغير البراء من بيادق مأجورة وبنادق مؤجرة وميليشيا طوائف ومذاهب غير وطنية تزمع الفساد وتزعم أنها الفرقة (كوماندوس) الناجية؟!.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لو كنت مكان المالكي
ابو نور ( 2010 / 5 / 20 - 21:00 )
لو كنت مكان المنالكي لاصدرت امر بتعيينك مستشارا للحكومه لشوؤن الاحتلال


2 - ليس غريباً
حيدر الطيب ( 2010 / 5 / 20 - 21:06 )
ليس غريبا على مملكة كسروية قامت وصمدت بالأرهاب والفكر الوهابي الخبيث أن يتبع هذه الأساليب الأجرامية القذرة مع أبناء الشعب العراقي الطيب
ولكن اللوم لايقع كله على هذه العائلة المالكة الفاسدة.... وانما جزء كبير يقع على بعض الذين يطلقون على أنفسهم سياسيوا العراق الجديد وهم أصغر بكثير من هذه التسمية
حتى الطفل العراقي الصغير يعرف مدى حقد ولؤم عائلة آل سعود الشيطان على الشعب العراقي وليس على حكومته
اذ كنا نعتقد أيام النظام السابق ان حقدهم على النظام بسبب تراكمات كثيرة منها حرب الكويت وما تبعها من توغل جزئي داخل السعودية وطريقة تعامل رأس النظام السابق معهم بعنجهية وكبرياء واهانة في أغلب الأحيان
ولكن أصبحنا على يقين أن حقدهم الدفين ولؤمهم وكراهيتهم تنصب على الفرد العراقي لا سواه
بعد أن زال كل الذي كانوا يتخوفون منه
ومع كل هذا وغيره الكثير نرى تهافت السياسيين العراقيين الأضحوكة....كالأطفال على مملكة الأرهاب لكي يستجدوا منهم الفتات ويكسبوا دعمهم
ومن هم حتى تكتسبون دعمهم.....بالأمس كانوا لاشيء.......صدام يعاملهم
بالحذاء ولا يتجرأ حتى ملكهم المراهق أن يتكلم بحرف واحد عن العراق لا سراً ولا علانية

اخر الافلام

.. الرئيس الصيني في زيارة إلى فرنسا تركز على العلاقات التجارية


.. مفاوضات حماس وإسرائيل تأتي في ظل مطالبة الحركة بانسحاب كامل




.. مصدر مصري رفيع المستوى يؤكد إحراز تقدم إيجابي بشأن مفاوضات ا


.. النازحون يأملون وصول إسرائيل وحماس إلى اتفاق وقف إطلاق النا




.. Ctقتيلان وعدة إصابات بغارة إسرائيلية استهدفت بلدة ميس الجبل