الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الى الصحفي سردش

محمد عثمان

2010 / 5 / 26
مقابلات و حوارات


الى سردش
عندما قال سردش انه يروم بالزواج من ابنة البارزاني لم يكفر وعندما اراد ان يكون صهرا
لنيجرفان لم يتعالى افليس هو شاب عراقي ومثقف وهو الامر الذي قد لا يكون موجودا عند البارزاني الذي تلطخ تاريخة اما بالدماء او الفساد وما فلعة البارزاني عندما اختطف سردش واسكت قلمة لم يكن الا عمل جبان اراد من خلاله ان يقطع الامنيات التي باتت اليوممحرمة في ارض جلاودتها بانها منبع الحرية
والديمقراطية الزائفة اما ما صدر من البيت الكوردي الحكومي بشان سردش ليس الا مسرحية اشبة بمن يقتل القتيل ويمشي بجنازتة
سردش الذ تنبىء بموته على ايدي رجال الموت الذين اقتادوه الى الموصل لجعل عملية الاغتيال اشبة بعمل طائفي هذه العملية تدل على شئين ليسا الا
اولهما حجم الظلم الذي يعشه شمال العراق ومايدور في الخلجات بات واضحا من هذه الفعلة اما الشيء الثاني والاهم ان البيت البارزاني الذي دائما مايقول انه كان مظلوما ومضدها من قبل صدام وهو اليوم جاء لكي يمحي هذه الذكريات ولكنة استمر في اكمال مسيرت ديكتاتور العصر وانجز اليقية من اعمال التصفيات التي قام بها الملا البارزاني الذي محى كل من يقف بوجه ولكن الاغرب في كل هذا ان البارزاني الذي ينحدر كما يقول اتباعه من عائلة مسلمة ان سردش اراد ان يتقدم لخطبة ابنته وهو لم يكفر اويلحد اوحتى فعل فعلة مشينة اومخلة عشائرية
وليس لها اي ردة فعل والاجدر من مسعود ان يقول له بانه رفض او حتى ياخذ براي صاحبة الشان وهنا نجد ان سردش حاول ان يتخلص من كل الاثقال التي في جعبته من خلال هذه الزيجة ولكنها اسكنته في التراب
والسوال هنا لما لايثور ابناء الشعب الكوردي بوجه هذا الطاغية الجديد الجواب ان المرتزقة الذين يحيطون بهذا الشخص هم السبب ولكن اقول لمسعود ان سنة الحياة سوف تجعلة يوميا تحت التراب بجانب سردش الذي اوكل ثاره الى الله وكم من ثار بذمتك يامسعود








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إلى من يهمة الامر
رستم علو ( 2010 / 5 / 26 - 23:33 )
يتجولون بين الرعية ويذهبون لدور السينما والمسارح الترفيهية ؟
لا يمكن مقارنتهم بآناليند : واولف بالمة : الذين عاشوا في الاقبية ؟
اولف بالمة :
رئيس الوزراء السويدي تعرض للقتل في فبراير 1986
تعرض لحادث اغتيال قتل فيه بطلقات نارية عند خروجه من السينما بصحبة زوجته
لقد كان الرجل يقتني حاجياته من السوق المحلي و كان يركب دراجته الهوائية وسط شوارع استوكهلم
آناليند : وزيرة الخارجية السويدية :
تاريخ الاغتيال في 11 سبتمبر 2003 في شارع عام

اخر الافلام

.. حاكم دارفور: سنحرر جميع مدن الإقليم من الدعم السريع


.. بريطانيا.. قصة احتيال غريبة لموظفة في مكتب محاماة سرقت -ممتل




.. عائلات المحتجزين الإسرائيليين يضرمون النيران بشوارع تل أبيب


.. بإيعاز من رؤساء وملوك دول العالم الإسلامي.. ضرورات دعت لقيام




.. بعبارة -ترمب رائع-.. الملاكم غارسيا ينشر مقطعاً يؤدي فيه لكم