الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ترهات اليسار العراقي !

حسين محيي الدين

2010 / 5 / 28
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


كلما طرح موضوع للنقاش شمر اليسار العراقي عن ساعديه ودلى بدلوه متبنيا ما يثير حنق العراقيين العرب والمسلمين وكل مكوناته وكأنه لهم بالمرصاد متبنيا ما هو لامعقول ومثير للاشمئزاز والحنق . هذا هو ديدنهم منذ بداية القرن المنصرم . حتى وصل الحال بهم أن فقدوا تقدير العراقيين ومحبتهم واحترامهم غير عابهين بمشاعر المواطن وتطلعاته . رافعين شعارات ظاهرها يصب في خدمة العراق وشعبه وباطنها تمزيقه وأضعافه وأعادته إلى عصور ما قبل التاريخ . ومن يتابع ما آل إليه حالهم يجدهم في عزلة تامة يلعقون أدرانهم انتهى بهم الحال إما خارج الوطن أو غرباء فيه . فإذا ما طرح موضوع الأقليات للبحث انبروا يدافعون عنهم ويحرضونهم على الانفصال وإقامة دولتهم تحت شعار حق الشعوب في تقرير مصيرها والأسوأ من ذلك يسلمون مصيرهم وقيادتهم لتلك الأقلية فتوظفهم لمصالحها القومية الشوفينية متناسين بأنهم يمثلون العراق كله لا ذيول لأقلية قومية . أما إذا طرح موضوع حقوق المرأة فتراهم يدعون إلى الإباحية في مجتمع مسلم له عاداته وتقاليده الرصينة وبذلك يوهمون الناس بين الانفلات ألا مسئول وبين أن تعطى المرأة حقوقها الكاملة في التعلم والقيادة وحرية الاختيار وأن تكون شريك فعال للرجل ومتساوية معه في الحقوق والواجبات حتى أن القوى المؤثرة في المجتمع تخشى الوقوف إلى جانب المرأة خوفا من أن تتهم بالفساد والإباحية والخروج عن المألوف في العلاقات الاجتماعية . وبدلا من أن يطرحوا علاجا ناجعا لمشكلة الشذوذ الجنسي تتماشى والأعراف الاجتماعية تراهم يدعون إلى الزواج المثلي وضرورة سن قوانين تبيح لهم ممارستهم وبحرية لمثل هذا النوع من العلاقات المشينة . ولا أظن أن أحد يرتضي لأخيه أو أخته لمثل هكذا نوع من العلاقات . ونحن اليوم نعيش حربا أهلية وتفجيرات وألغام وقتل على الهوية ونهب وسلب للممتلكات العامة والخاصة وبأمس الحاجة لتفعيل القانون وزيادة ردعه لمن تسول له نفسه ارتكاب مثل هذه الجرائم ترى اليسار العراقي يدعوا للوقوف ضد عقوبة الإعدام وكأنه متحالف مع الإرهاب ومتبني الدفاع عنه . كان من المعقول جدا أن تجد هذه الفكرة صدا لها لو إن العراق يعيش بأمن وسلام وتحت ظروف طبيعية تكاد تنعدم فيها الجريمة . وفي تبنينا للعلمانية ومبدءا عزل الدين عن السياسة في وقت يهمن فيه رجل الدين على الشأن السياسي تراهم يدعون إلى الآحاد وسب الذات اللاهية ويكذبون الرسل والأنبياء مما يؤلب الشارع العراقي على اليسار بكل اتجاهاته . إن تبني القضايا المطلبية للمواطن العراقي بكل اتجاهاته والعمل في صفوف الكادحين والشغيلة خير مئة مرة من تجمع هذا الكم الهائل ممن يدعون الثقافة والريادة ولا يجدون لهم نصير يدعمهم ويحقق حلم واحد من احلامهم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لا يجوز اصدار الاحكام الاطلاقية
يساري وطني ( 2010 / 5 / 28 - 12:43 )
انك تخلط ايها السيد المحترم بين اليسار وبين اليسار الطفيلي
كما انك تخلط بين حق الامم في تقرير مصيرها وبين - تطلعات- القوى القومية الشوفينية والانعزالية
وتخلط بين موقف اليسار من حرية المرأة وتلك التشويهات لموقف اليسار كالاباحية ... الخ
وتواصل الخلط بين موقف اليسار من احترام حرية العقائد وتشويهات القوى الرجعية لموقف اليسار من الدين على طريقة لا تقربوا الصلاة..
ان اليسار العراقي قد كافح على مر العقود من اجل حقوق العمال بالعمل والحياة الكريمة والارض للفلاحين وملكية الشعب للثروات الوطنية وانشاء الصناعة الوطنية والتعليم المجاني والضمان الصحي واحترام حق المرأة في المساوة وفق قانون الاحوال الشخصية , فالمرأة هي الأم والأخت والزوجة
فكما في الاديان مذاهب وملل ونحل ففي اليسار مدارس فلا يجوز اصدار الاحكام الاطلاقية في كل الظروف والاحوال


2 - الاباحية موجودة عند المسلمين
أبو صلاح ( 2010 / 5 / 28 - 13:04 )

لا يُعجبني أن يكون صديقا لي مُثليا . والمثلية هي قضية شخصية بحتة ترجع إلى المثلي لا إلى غيره. و هناك مثل عراقي يقول: القاضي راضي المفتي شعليه.
و أن المشكلة التي أراها في العراق الآن ، ليست فقط التفجيرات و الالغام التي يقوم بها أنصار النظام الدموي المتفسخ المدعومون بأعوانهم من الوهابيين السعوديين أو أعوانهم ممن انضموا تحت راية جيش المهدي، الإيراني الولاء، و الحاوي على الاعضاء البعثيين الشيعة، بل أن المشكلة التي أراها أيضا أنه هناك كثير من هؤلاء قد لبسوا لباس الدين و أطالوا لحاهم و أصبح كل واحد منهم يفتي على طريقته، و دخلوا في صفوف الاحزاب الحاكمة الحالية.
المهم بالنسبة لهذا المفتي أن يكون معاديا للآخرين، و بهذا يصبح أكثر مسلما ليدخل الجنة رأسا برأسه لا بقدميه.


3 - الباحية موجودة عند المسلمين 3
أبو صلاح ( 2010 / 5 / 28 - 13:06 )
لا أستبعد أن الكاتب، و هو يكتب ضد اليسار العراقي، يفرك يديه فرحا بسبب اغتيال اليساريين على أيدي الدمويين أو هروبهم بأرواحهم إلى خارج العراق. و لا أستبعد كذلك بأنه كان واحدا من أولئك الدمويين و قد أطال لحيته بعد موجة الحملة الإيمانية البعثية أو بعد سقوط هبل عام 2003.

إن على الكاتب حسين، و هو يكتب ضد اليسار، أن يدافع عن اسلامه الذي اكتظ بمفردات عداء الآخرين، و عدم القبول بهم. هذا العداء المستمر للبشر ممن ليسوا على دين الاسلام أو ممن ليسوا على جهله، هذا الجهل الذي يقوده لكي يؤمن بعصا تتحول إلى ثعبان أو بأن المهدي حي يرزق أو أن الامام الحسين قد قتل 120.000 جندي من جيش الامويين، أو إلخ....

إن المسلمين لا يقبلون بالآخرين و في هذا تقول كلماتهم بصراحة عدائية:
* و لن يُقبل منهم غير الاسلام دينا.
* و اقتلوهم أينما وجدتموهم.

على الكاتب البحث عن قضايا لتغير مفاهيم الناس عن الاسلام. هذا الاسلام الذي أصبح وجها لأبشع أنواع الارهاب


4 - الى صاحب الترهات
أوروك ( 2010 / 5 / 28 - 13:13 )
ياليتني استطيع الحصول على مصادرك رجاء لأني ما سمعت ولا قرأت يوما عن اليسار العراقي بالذات انه حرض على الانفصال لقومية او مجموعة عرقية ولا نادى بالاباحية للمرأة ولا حتى وهذا هو الاغرب بالزواج المثلي ولا بالوقوف ضد عقوبة الاعدام للمجرمين والارهابيين، هل انت متأكد من مصادرك بحيث تفرد لها مقالا انت مسؤول عنه أمام الجميع؟،لنتفق اولا من هو اليسار العراقي الذي تقصده بهذه المقالة هل تقصد الحزب الشيوعي العراقي ذو التاريخ المعروف للقاصي والداني اذا كان الجواب نعم فسمه بأسمه في المرات القادمة اما اذا كان المقصود مجموعة يسارية متطرفة او حتى مجاميع فسمها بأسمها لنعرف من تقصد وليكون الحوار ذو فائدة وبما اننا قراء الحوار المتمدن لا نأخذ الكلام على عواهنه نطالبك بالدليل ونشدد على مطلبنا لطفا وهو حتما مطلب مشروع وسأعتبر عدم الرد هو بمثابة التراجع عن مضمون المقالة


5 - هذا ليس نقداً
امين يونس ( 2010 / 5 / 28 - 13:24 )
أتعجبُ من موقع الحوار المتمدن ان يسمح بنشر هكذا مواضيع ليس فيها غير السب والإنتقاص من -اليسارالعراقي-من خلال معلومات خاطئة وإتهامات باطلة لايقول بها حتى أعداء اليسار.لا اؤيد هذا النوع من حرية الرأي


6 - تخلط زبدك بخاثرك
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 5 / 28 - 13:49 )
الى حسين بن محي الدين
دعونا في رسالة لنا في موقعنا اليساري- المفضل-الحوار المتمدن ان يكون النفاش هادئ..لكننا هذة المرة لا نكون كما كان ابو موسى الاشعري في خيمة حرب صفين .
يا حسين بن محي الدين تخلط زبدك بخاثرك ووضعت نفسك في موقف محرج للغاية وكانما قراء الموقع هم قراء مجلة حواء.
جملة اليسار العراقي تغطي طيف واسع من قواه التنويرية تمتد من ح.ش.ع وتنتهي بالقاسميين.ويبدوا ان غشاوة الظلامية في العراق غطت عيونك بمنديل اسود وبدات تتهم اليسار العراقي -حاصل فاصل- ونحن سنرد عليك ايضا -حاصل فاصل.
تقول...في السطور السته الاولى كلام لو كان مكارثي حيا لصفق لك بكل جوارحة
....لامعقول ومثير للاشمئزاز والحنق ...هذا هو ديدنهم منذ بداية القرن المنصرم ...رافعين شعارات ظاهرها يصب في خدمة العراق وشعبه وباطنها تمزيقه وأضعافه وأعادته إلى عصور ما قبل التاريخ ...
لم اقرا في حياتي كلها حتى من ناظم كزار و خير اللة طلفاح مثل هذة الشتائم بحق اليسار العراقي...
..
حق الشعوب في تقرير مصيرها ..هذا الشعار رفعة لينين لحماية اجدادك من اتفاقية سايكس بيكو
وموضوع المرأة وتحررها شعار انساني مجيد
..للحديث بقية


7 - تخلط زبدك بخاثرك-2
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 5 / 28 - 14:28 )
تتمة الحديث
..واعتقد جازما لا احد من اليسار العراقي دعا الى إلى الزواج المثلي .. والوقوف ضد عقوبة الإعدام هي مدعاة للفخر والكرامة..وتقول متشمتا:.... تراهم يدعون إلى الآحاد وسب الذات اللاهية ويكذبون الرسل والأنبياء مما يؤلب الشارع العراقي على اليسار بكل اتجاهاته
هذا كل الذي جاء من عندك يا حسين بن محي الدين
وهي اسطوانة قديمة مشروخة روجت لها السفارة البريطانية في القاهرة وبغداد ومن رحم هذة الاسطوانة خرج الاخوان المسلمين وحزب الدعوة وروج لها سيد قطب وابو العلا المودودي
وبها حارب نوري سعيد الشيوعيين العراقيين وعلى نفس الطبل عزف عبد الحمن عارف طائفيتة البغيضة,,,و يتذكر المناضلون جيدا من سجون العهد الملكي الى سجون الطاغية البعثي ان السجانيين يرددون نفس اهزوجتك في التحقيق..زواج مثلي..الاكراد لهم دولة..الشيوعية كفر والحاد..يتزوجون خواتهم ..الخ من هذة الترهات و الاكاذيب التى ولى زمانها الى غير رجعة ..لكن يبدوا ان حسين بن محي الدين قد عثر على قصاصة جريدة امريكية قديمة من الفترة الماكارثية المشؤومة ...هذا اولا ...للكلام صلة...


8 - أحسنت
هاله أمين ( 2010 / 5 / 28 - 14:29 )
تحياتي أستاذ حسين ..مقال صريح ولكن أكثرهم للحق كارهون ..ويبقى التطرف داء عضال وأصحاب هذه الطروحات غير معنين بأصلاح حال المجتمعات العربيه بقدر بحثهم عن دور بعد أن تعذر أن يكون لهم دور فاعل في ظل أنظمه شموليه همشت وأقصت وشردت كل مخالف سياسي ومنهم الأحزاب اليساريه . لو أن اليساريين وجدوا فرصتهم في المجال السياسي لما أنشغل بعضهم بتأييد طرهات وأفكار دخيله ودعم توجهات متطرفه لها أجندات مشبوهه لأتصب الأ في مصالح فئويه ضيقه ضاربة بعرض الحائد المصلحه العامه ومجموعة قييم يعتبر القفز عليها جميعاً وهماً كبيراً ..ولكي نكون دقيقون أكثر فهنالك من اليساريين من يستنكر هذا التطرف والأفكار الشاذه والتبعيه لأجندة الآخر . تقبل كل التقدير


9 - تخلط زبدك بخاثرك-3
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 5 / 28 - 15:15 )
تتمة الحديث
وثانيا : احتراما لقراء الحوار كان من الواجب ذكر المصادر من اليسار العراقي التي تقول :
- يحرضون الاقليات على الانفصال
-الدعوة الى الاباحية
-الدعوة الى إلى الزواج المثلي
-الدعوة إلى الآحاد وسب الذات اللاهية ويكذبون الرسل والأنبياء
اذا كنت صادقا اذكر لنا مصدر واحد فقط من اليسار العراقي يدعوا الى النقاط اعلاه.
واخيرا وليس اخرا تقول...إن تبني القضايا المطلبية للمواطن العراقي بكل اتجاهاته والعمل في صفوف الكادحين والشغيلة..
ليس هذا ما اردت كما قال علي بن ابي طالب: واللة ما العمرة يريدان , ولقد اتياني بوجهي فاجرين, ورجعا بوجهي غادرين. والسلام


10 - ليس ردا على هلوسات
سلام عادل ( 2010 / 5 / 28 - 18:06 )
قرأت ردا لكاتب يساري على عنصر اسلاموي متحامل على الحزب الشيوعي العراقي جاء فيه:ليس ردا على هلوسات حميد الشاكر .. بل تذكيرا عسى ان تنفع الذكرى- من العمارة عاصمة الاهوار والتأريخ الى كوبنهاكن عاصمة القطب الشمالي والفايكنج: فحيح افاعي معاداة الحرية والعدالة الانسانية تنفث السموم ضد الحزب لشيوعي العراقي
عندما اجتمعت القوى الشريرة في تحالف اسود للاطاحة بثورة 14 تموز 1958 لم يكن رأس الافعى التحالف الفاشستي هذا سوى القوى الدينية المزيفة ممثلة بالجاسوس محسن الحكيم والحزب الصنيعة -الاسلامي- على الجانب -السني-.. كما لم يكن عبثا ان يعلن المطرود بأمتياز من موقع رئيس البرلمان الاحتلالي من كلا الجماعتين المتاجرة باسم الدين {الشيعية المزيفة} و{السنية المزيفة}على اتفاقه مع هاتين الجماعتين رغم طرده على يدها بأ ن -الخطر الاكير لا يكمن بالاحتلال الامريكي وانما بالمد الشيوعي الالحادي- ان قوى انقلاب 8 شباط 1963 الاسود التي استهدفت تصفية مكتسبات الشعب في الاصلاح الزراعي والتحرر من حلف بغداد الاستعماري والتخلص من هيمنة الجنيه الاسترليني وتحرير الثروات الوطنية بقانون 80 وتحرير المرأة بقانون الاحوال الشخصية والانتصار لصالح العمال في قانون العمل هي ذات القوى الزاحفة على الوطن فوق الدبابة الامريكية في 9 نيسان 2003 , دبابة انقلاب 8 شباط 1963, رغم ان الشعار قد بدل وجهه من معاداة الشيوعية الى اقامة الديمقراط


11 - خاتمة التعليق
سلام عادل ( 2010 / 5 / 28 - 19:22 )
اقامة الديمقراطية فقد بقي وجهين لعملة واحدة عنوانها اضطهاد الشعب العراقي ونهب ثرواته ان اعلان ممثل المحلس الاعلى في العمارة ورديفه ممثل الدعوة في كوبنهاكن تفاخرهما في ايقاف المد الشيوعي عام 1959, لا يمثل تلاقيا اسودا فحسب رغم الالاف من الكيلومترات بين العمارة الاهوارية وكوبنهاكن البحرية, بل انه مدرسة رجعية واحدة تضم كلى القوى السوداء وان تصارعت او تنافست على مواقع النهب والتزوير, فأن سرعان ما ان تتوحد في العداء للحزب الشيوعي العراقي, لايمانها, وهي على حق في ذلك!, بأنه الحزب التاريخي الوحيد الذي يهدد مصالحها الطبقية الاستغلالية, وهو الحزب الثوري الوحيد الذي كان قد تصدى لها كقوى رجعية عميلة وسيتصدى لها حتى تحقيق النصر التأريخي في تحقيق شعار الحزب.. وطن حر وشعب سعيد


12 - د حسين تحياتي
ذياب آل غلآم ( 2010 / 5 / 29 - 20:01 )
عزيزي حجيك ليس (حسجة؟؟)وعجيب أمور غريب قضية وأنت ممن كنت مرشح عن النجف في قائمة اتحاد الشعب؟؟فماذا يعني قولك أعلاه !!زدني علما أزدك عشقا والسلام هذا كلام ياصديقي لايقوله من مثلك والقول فيك جميل فسبحان مغير الاحوال وتعقيبا على بعض الردود ان د حسين رجل علماني ومحسوب على القوى اليساريه وليس له (عولاقة؟؟) بالعمائم يعرفهم أكثر !؟ فهو ابن النجف والقريب قاب قوسين او آدنا منهم!! لذلك اقول في كلامة شيء ؟؟ لكنه ليس بكلام بالهجة الشعبية الفراتيه حتى نسميه كلام د حسين (حسجة) وننتظر التوضيح بكل محبة وتحياتي للنجف في العراق الاشرف

اخر الافلام

.. مسؤول إسرائيلي: حماس -تعرقل- التوصل لاتفاق تهدئة في غزة


.. كيف يمكن تفسير إمكانية تخلي الدوحة عن قيادات حركة حماس في ال




.. حماس: الاحتلال يعرقل التوصل إلى اتفاق بإصراره على استمرار ال


.. النيجر تقترب عسكريا من روسيا وتطلب من القوات الأمريكية مغادر




.. الجزيرة ترصد آثار الدمار الذي خلفه قصف الاحتلال لمسجد نوح في