الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
نعيبُ زماننا والعيب فينا
ناهد سلام
2010 / 6 / 4اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
الرسالة موجهة لكل كادر الحوار من منظمين وكتاب وقراء .
العزيزات والاعزاء ، لستُ في صدد الحديث عن اهمية الخلاف ودوره في النضج والانفتاح على الاخر وزيادة الوعي وانما اقصد برسالتي هذه كل شخص على حدا منكم ان يراجع اقواله وافعاله وبدوري سأحاول ان اكون منصفة وحيادية في توضيح بعض النقاط التي تُثير حفيظتي في الموقع .
تعرفتُ على الموقع من خلال احد الاصدقاء المسيحين وهو يكاد يكون اقرب منه مبشر ، وهو من خارج الموقع ويقرأ دون ان يترك تعليق بالعادة . في الموقع لعلي تميزت ببعض التعليقات ولقيت التشجيع والدعم للكتابة فكتبت وكل هذا رغم ايجابيته وقيمته الا انه غير مهم مقابل ذلك الوحش المهول الذي هجم على بعض العقول وبدأ ينهش في نزاه وحرية فكرها .
تظهر هنا الاحزاب وتظهر الخلافات الشخصية التي تُغلفها تلك المقالات ، والامر اعزائي ليس فقط بين متدينين ومنتقدي الدين برغم استيائي التام من الاسلوب الخاطئ الذي يتم من خلاله نقد الدين ، الا ان الامر بين اولئك الكتاب العلمانيين الليبراليين والماركسيين انفسهم ، طيات الخلاف تحمل المنافسة والرفض للاخر والقاء التهم والسُباب والتجنيد ضد الاخر .
هنا اطالب كل شخص منكم ان يراجع ذاته وكتاباته الجيد منها والدون المستوى ويراجع تعليقاته وردوده ، اعزائي الى اين تتجهون ؟؟ في كواليس الحوار تخافون جدا على اورواحكم ولبعض الخوف ما يبرره والبعض الاخر لهو جبن ليس اكثر ، والقاء التهم جزافا على الاخر ، اعزائي انما انتم وفق مبدأ من ليس معنا فهو علينا ، المغتربون منكم يُنظَرون حول الغرب والرقي وكل تلك العبارات الرنانة لكن في التعامل والتواصل الشخصي معهم يظهر العكس ، قد حمل الواحد منهم في ثنايا شخصيته تلك العقد من الشرق والعلل والعزة للرجال دون النساء واختلاق المواقف لفحص سيكولوجية المرأة المتحررة واستغلال العلاقات الخاصة بين الكتاب للدعوة لدعم مقال دون الاخر وما الى ذلك ، والبعض يحرك المياه الراكدة ويُثير الخلافات دون ان يظهر للعيان أي من تحت الطربيزة ، وأما أسلوب الاسقاط ما في هذا الكاتب من علات على غيره فهو الطامة الكبرى وحدث ولا حرج ، وتلك التبادلية الغريبة تتمثل في ان اجد نفسي مضطرة ان أقرا لفلان او علان وإلا سيعاقبني بألا يقرأ لي ما اكتب او يُذيل رسالته الخاصة بتلك الملاحظة حول غياب تعليقي الداعم له !!
في هذا الموقع المحترم قد وجدتُ دعم واصدقاء حقيقيون يتمتعون بالبساطة وروح الفكاهة والعلم والقدوة الايجابيةوقد تعلمت منهم الكثير وهم كُثُر ، وفيه ايضا تعرضت لتحرشات منها جنسية ومحاولات لاستمالتي لجانب دون الاخر ومشاحنات وخصامات .
اعزائي جميعا ، لستُ مع احد ضد احد ، ولست ضمن فريق او قوى ، باختصار انا اتنقل بين مقالات الحوار فأختار منها ما يناسبني ، قد أُعجب بكتابات كاتب او معلق متدين وممكن ماركسي اوعلماني واخذ من كل منها فكرة ما تروق لي دون الانتماء لاي منهم ، لذلك ارجوكم اخرجوني من دائرة مشكلاتكم فلست طرف فيها ، وارجاكم ترفعوا عن تلك الخصامات فان الموقع بدأ يخسر كتابه المميزين بشكل ملحوظ سواء بغياب الكاتب وانقطاعه عن الموقع او بكتاباته وردوده التي افقدته دور المثل والقدوة الفكريه الايجابية او برفض الموقع ان ينشر له .
والاعزاء القائمين على الموقع ارجو الا تكونوا طرف مع احد ضد اخر ، كونوا منصفين في عرض وجهات النظر لجميع الاطياف دون تغليب لرأي دون الاخر ، وخفوا الرقابة عنا شوي الموقع بدأ ينحدر .
تحياتي للجميع .
سلام
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - مقولة تستحق النقاش
قاسم السيد
(
2010 / 6 / 4 - 16:26
)
شيء رائع ان تتصدى كاتبة في اول مشاورها الابداعي لموضوعة يعاني منها الكثيرولعل الموقع يخضع لتأثير بعض الاسماء التي اخذت بريقها منه الا انها اصبحت عالة عليه بسبب تبنيها اسلوبا تسقيطيا ليس على الصعيد الفردي وانما على الصعيد الجمعي من خلال مهاجمة العقائد والثقافات والتي لاتثمر اي نتائج تذكر سوى الحاق الضرر بصورة العلمانية واليسار ويبدو ان هذه التناولات ليس المقصود منها الاضافة الفكريه والاغناء الثقافي بقدر ماهي جلجلة صاخبة لسحب الانتباه الى صوب هذه الاقلام وهي نزعة تكاد تكون اشبه بالرغبة بالتعري امام الاخرين ومن خلال متابعتي لنتاج هذه الاقلام لم اقرأ بحثا رصينا لأصحابها يمكن ان يغني العلمانية وحتى الالحاد نفسه الذين يتبنونه كرؤيا يهاجمون من خلاله الاخرين مما جعل اقلام لها ثقلها في الساحة الثقافية العربية تعزف عن الكتابة للموقع لكي لاتلصق بها صفات الالحاد والكفر اضافة الى اثارة العداء والتكفير تجاه القوى التقدمية واليسارية والعلمانية خصوصا حيث وصل الامر بالموقع انه ينشر مواضيع تتعرض لمقدسات لانرى تناولا مشابها لها الا في الادبيات الاوربيه دون الاخذ بالاعتبار الجمهور الذي يوجه له هذا الفكر
2 - احسنت ووفيت
يوسف المصري
(
2010 / 6 / 4 - 17:59
)
الحوار المتمدن موقع ممتاز وحر لكل الآراء وهى شهادة حقيقية ونابعة من القلب مني بالرغم من أن هيئة الحوار حجب كل مقالاتى (49) التى كتبتها باسم أبو لهب يوسف المصري ورفضت نشر اي مقالات جديدة لى ... وبالرغم من أنتقالي للكتابة فى بعض المواقع المشهورة .... إلا انى لم اجد افضل من كتاب وقراء وإدارة الحوار المتمدن فيجب علينا جميعا المحافظة على هذا المنبر الحر مهما كانت اختلافاتنا الفكرية والعقائدية..
تحياتى للجميع
3 - عزيزتي ناهد
مرثا
(
2010 / 6 / 4 - 17:59
)
الحوار المتمدن المتحضر لابد أن يكون محترما ، لامسيئا ، ولا للأفكار ولا للكاتب او الكاتبة وكم ان مذهولة حقا من بعض المقالات التى تحمل افظع الألفاظ والتعليقات الأفظع
صدقا أختي كنت أحاول مجرد ان اقرأ مايحتوي المقال ولكني لم استطع اكمال اول سطور منه
لابد لهيئة الحوار التدقيق والمساواة مع الكل في حذف او نشر الموضوعات او التعليقات
والحفاظ على مستوى الحوار الموضوعي الناضج الذي يثري الكل في الفكر وفي الثقافة وفي التعرف على فكر المختلفين والمتفقين دون اساءة او سب
شكرا لمقالك الهام
محبتي واحترامي
4 - هناك إصطفافات غير مبدئيه
فيصل البيطار
(
2010 / 6 / 4 - 18:00
)
توقفت منذ مده عن زيارة صفحات بعض من يكتب هنا ، السبب يكمن في طبيعة وهدف ما يكتبه هؤلاء الأفاضل ، إنها مجرد شتائم للرأي الآخر وأصحابه بألفاظ يعاقب عليها القانون الذي يستظلون بظله في غربهم المتحضر، وكمٌ هائل من التهم الشخصيه غالبا ، والكثير الكثير من التزوير وكل هذا بصوت عالِ ويا أرض إشتدي ما عليكي أدي .
للأسف أختي الكريمه، لن تلاقي دعوتك أي صدى أيجابي فهناك إصطفافات غير مبدئيه على طريقة أنصر أخاك ... وقد لاحظت شخصيا إعراض البعض عن التعليق على موضوعك الأخير وتدني النسبة التي حازها بالتصويت وأكاد أدعي أنني أعرف السبب ، نحن أمام تكتلات دينية شتّامه لعّانه ومن لا يشتم على طريقتهم يتم تصنيفه في خانة الأعداء حتى لو كان على دينهم . عموما هذا ليس بمهم فهكذا مواضيع سطحيه وتعليقات ساذجه تخلو من الأدب والشعور بمسؤولية الكلمه لن تعلق بأذهان أحد ولن تترك سوى إنطباعات هي ليست في صالح أصحابها .
الكتابه مسؤوليه ، لكنها محكومة أبدا بأفق الكاتب ومدى إنسانيته وصدقيته مع نفسه قبل صدقيته مع الآخرين ، ولن نعجز عن التمييز بين الغثيث ومن هو بحق مع قضايا الناس وأمانيهم المشروعه في التقدم .
تقديري الفائق لكم .
5 - حقيقتان
شامل عبد العزيز
(
2010 / 6 / 4 - 18:50
)
قارئة الفجر تحياتي وتقديري - الحقيقة الأولى هي بالنسبة للشرقيين الذين يعيشون في الغرب لا زال الغالبية متأصلة العادات والتقاليد البالية في اعماقهم ولم يتمكنوا بصورة صحيحة ان يتخلصوا منها .. الحقيقة الثانية هي التكتل من اجل التصويت والتعليق .. انا شخصياً أغلقتُ باب التصويت وإلى الآبد أما التعليقات فانا أتمنى ان تكون هناك 5 تعليقات في صميم الموضوع افضل من 50 تعليق للمحاباة والمجاملة .. مقالكِ منطقي ويعبر عن حقيقة .. شكراً لكِ وللحوار المتمدن .. مع تقديري للجميع
6 - جانبت الصواب
نوري
(
2010 / 6 / 4 - 19:00
)
شكرا للكاتبه لطرح الموضوع للنقاش
اولا الحوار ليس موقع تبشيري
ثانيا يوجد نوع من الحقيقه في التصادم العقائدي على صفحات الحوار لكن لا احد يقصر
ثالثا لفت نظري كلمات قراتها اكثر من مره تحرشات جنسيه
هل هذه هي اخلاق كتاب الحوار؟ وكيف يسمح الرقيب بهذه التحرشات وان كنت لم المسها مطلقا في هذا الموقع المحترم
7 - مقالة رائعة
رعد الحافظ
(
2010 / 6 / 4 - 19:32
)
بإمكاني أن أزعم أنّ هذه أفضل مقالاتكِ
وأفترض مستقبلاً ,سوف أضطر الى تكرار نفس الجملة , مع القادمات
فأنا أراقب خط إنطلاقتكِ الكتابية وأفخر بكِ , عزيزتنا ناهد
***
دعوتكِ للجميع بمراجعة النفس كل حين , ليزيل عنها بعض ماعلقَ بها من غضب الأيام والمزاج , دعوة حلوة و جميلة وسهلة نسبياً
لايوجد من لايُخطيء , خصوصاً من يستعجل طريق الوصول , فقد يتعثر ,لكن العبرة في القيام والإعتدال من جديد ومراجعة عيوب النفس
فمن كان لايُبصر سوى محاسنهِ وعيوب غيرهِ , فالضرير خيراً منهُ / حسب ميخائيل نعيمة
***
الكتابة فنّ وخاصةً منها ما ترتقي بالبشر وأفكارهم ,
وهي مسؤولية حتى لو كانت كتابة بحرية تامة ودون رقيب
لذلك علينا أن نتحسب بدقّة لكلماتنا
فالكلام الذي يصدر عنّا , لايمكن أبتلاعهِ أوإنكارهِ , خصوصاً في عصر النت
تحياتي لكِ دوماً
8 - باختصار
سهام فوزي
(
2010 / 6 / 4 - 19:43
)
ناهد صديقتي العزيزة
باختصار مقال رائع وجرئ
تحياتي
9 - باختصار
سهام فوزي
(
2010 / 6 / 4 - 19:43
)
ناهد صديقتي العزيزة
باختصار مقال رائع وجرئ
تحياتي
10 - السيد نوري
شامل عبد العزيز
(
2010 / 6 / 4 - 20:33
)
معذرة للكاتبة السيدة ناهد سوف أقول للسيد نوري ليس على صفحات الحوار التحرش الجنسي حتى يسمح الرقيب أو لا ؟؟ المقالة واضحة سيدي .. مع التقدير
ولذلك لم تجانب الصواب كاتبة المقال عزيزي
11 - الاخت العزيزة ناهد
سالم النجار
(
2010 / 6 / 4 - 20:34
)
يسعد مساك
اختلاف الرأي مطلوب والشتم والسب والتجريح مرفوض، آداب الحوار مطلوب من الجميع الالتزام به، لكن الى الان مازلنا نعاني من بعض رواسب الماضي العلقة داخل نفوسنا فما زالت العصبية والتعصب في كثير من الاحيان تطفو على السطح فتهز صورة الكاتب او المعلق المرسومة في مخيلة القراء وهذا مايسعى له مخاليفيه. واتفق معك ان مراجعة سريعة للذات لاي شخص قد تكون كفيلة بتغير سلوك ونمط قد اعتاد عليه
12 - شكرا لك يا ناهد
نادر عبدالله صابر
(
2010 / 6 / 4 - 20:59
)
لك اجمل وأرق تحية
لا شك بأن الواجب يحتم على الكاتب المثقف ان يكون ذا صدر واسع ويتحمل الأنتقاد مهما كان مرا لكننا بنفس الوقت لا يمكن ان نسبغ على الكاتب الصفات المثالية فهو بالنهاية انسان عادي يغضب ويفرح ويصاب بنزق وقد تنفلت اعصابه ... الخ ولهذا يجب ان يمتلك الجميع روح التسامح والأخاء مع الاخر وحتى لو اخطأ في حقنا ...ه
نحن نفترض دوما بالأخر حسن النية ونفترض بأنه يمتلك جوهرا طيبا ومعدنا نبيلا
اتمنى على الجميع (وانا اولهم بالطبع ولا يمكن لي ان انزه نفسي عن الخطأ ) ان يراجعوا انفسهم ويبادروا لفتح سريرتهم لأحبتهم الذين اختلفوا معهم واختلاف الرأي لا يفسد للحب قضية
للجميع محبتي بدون استثناء حتى للأسلاميين الذين يملكون موقفا مناهضا لكل طروحاتي
ولك يا ناهد كل الأحترام والتوقير
13 - الفاضلة ناهد
علي عجيل منهل
(
2010 / 6 / 4 - 21:40
)
السلام عليكم ,, لاتكتمل اخلاف المرء الا اذا استوى عنده مدح الناس وذمهم اياه تحياتى لك
14 - السيد شامل العزيز
نوري
(
2010 / 6 / 4 - 22:01
)
امال فين ؟
في الحمام؟
فسر الماء بعد الجهد بالماء
علمنا مما الهمك الله
15 - السيد نوري
شامل عبد العزيز
(
2010 / 6 / 4 - 23:11
)
شكراً على الرد ؟؟؟ ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا ؟؟؟ تحياتي
16 - طيبة وروعة
آمال
(
2010 / 6 / 5 - 09:10
)
الاخت الكاتبة المحترمة : مقال رائع و يدل على صفاء ، نقاء و طيبة الكاتبة .. لكن هذه الدنيا فيها الصالح و الطالح.. والتنوًع و المتنوعين.. بشكل عام الموقع طفرة إيجابية جداً.. و تمكن الانسان المتنوًر.. ان يجد موقع يخاطب عقله و الخلاف و الاختلاف يحصل حتى في اعرق البرلمانات الديموقراطية ..من اهم عيوبنا رفض النقد ولو كان صحيحا مئة بالمئة..مثلا تستائين من طريقة نقد الدين..!ينطبق على هؤلاء مقولة( تحيرنا يا قريعه من وين نبوسك) أنا شخصياً استعلمت شتى الطرق في النقد.. منها( المغيشمه )على اساس انه بدي اعرف الحقيقة.. ومنها اننى اريد الهدايه ، لكن جاوبوني واقنعوني عشان اصير اصلي معكم ، وتكسبوا حسنات عن طريقى.. وبلا فائدة ، العيب فينا لاننا نصًر على البقاء في الفكر الماضوي ونعلًق اسباب تخلفنا على شماعة الامبريالية و الاستعمار و الصهيونية ، بالمناسبة انقسم المسلمون الى سنه و شيعه بسبب عبدالله بن سبا اليهودي..!؟ أمة لا الله الا الله.. بفصخها فصختين اليهودي بن سبا واحد لوحده يقسم امه..!!؟بخصوص التحرشات حبذا لو ما ذكرتيها لان من يعملها ساقط جدا و ينطبق عليه ( المثل كلب هر ما ضر )....كل الاحترام والشك
17 - كل الاحترام والشكر والتقدير
آمال
(
2010 / 6 / 5 - 10:59
)
آسف لعدم وضوح ال( ر ) على كلمةالشكر في نهاية التعليق رقم16 قد تكون بسبب انتهاء الاحرف مع الشكر
18 - ردود للاحبة القراء 1
ناهد
(
2010 / 6 / 5 - 13:50
)
**الاستاذ قاسم السيد ، الموقع قد دعم وساهم في ظهور بعض الكتاب مع مواظبتهم الا انه احيانا له زلاته وعثراته ، وما الهدف من التقييم او انتقاده إلا لدعمه كي يستمر في العمل بمهنية ، تحياتي لك .
**الصديق يوسف المصري ، اتفق معك ان موقع الحوار افضل من بعض المواقع الاخر ونحن ككتاب ومعلقين نسعى من خلال عبارتنا لدعمه وايضا تقويمه اذا جانب الصواب ، تحياتي وشكرا لمرورك .
**العزيزة مرثا تحياتي لك لرأيك السديد اضم صوتي لصوتك .
**الاستاذ القدير فيصل البيطار اتفق معك ان الكتابة مسؤولية ومن لم يملك شيء جديد ويعرضه للقراء بأدب واحترام فليصمت افضل ، تحياتي وشكرا لمرورك .
**الاستاذ شامل عبد العزيز متفقان حول بعض المغتربين والتصويت ، اسعدني جدا ان تقرأ وتترك تعليقك ، تحياتي .
سلام
19 - ردود للاحبة القراء 2
ناهد
(
2010 / 6 / 5 - 14:18
)
** السيد نوري ، اسمح لي ان اوضح لك بعض النقاط :
- لم يقل احد ان الموقع تبشيري ، اتمنى لو تعاود قراءة الفقرة 2 من المقال
-رغم كل تلك التصادمات - حسب تعبيرك - وحتى لو كانت احيانا اللغة المبتذله متبادلة بين الطرفين الا ان ذلك لا ينفى انها غير لائقة .
- بخصوص التحرشات قد ذُكرت مرة واحدة ، وكان تعليقك الثاني عنها غريب ، يا استاذ التواصل ليس بالضرورة عبر الموقع وعلى عينك يا تاجر ، هناك اساليب ملتويه وبالحنجل والمنجل ، الا ترى ان عنوان الكاتب الالكتروني يحتل نصف الصفحة او اكثر !!
تحياتي لك وشكرا لمرورك .
** الاستاذ العزيز رعد ، تعليقك بليغ لا يسعني الا ان اشكرك جدا عليه ، واسمح لي ازعل لان عندي مقالات احبها اكثر من هذا ويسوئني ان يكون هذا افضلها ، بس خليه سر بينا ، تحياتي لك وشكرا لدعمك المستمر .
** الكاتبة الصديقة سهام فوزي شكرا لدعمك ومرورك .
سلام
20 - ردود للاحبة القراء 3
ناهد
(
2010 / 6 / 5 - 14:41
)
** حفيد الانبياء والمرسلين سالم النجار، تحياتي لك ، رايك في الصميم وأضيف ان القارئ يرى في كاتبه القدوة الحسنة ، واتمنى على الكتاب الا يخسروا هذا القارئ النبيل الذي يبحث عن قدوته بينهم تحياتي لك .
**الكاتب الواسع الصدر جدا محمد الحلو ، دوما ما أردد للاصدقاء اني معجبة بذكائك الحاد مع القراء وتقبلك للجميع حتى وان اختلفوا معك ، اتعلم اني تلك القارئة التي تجد فيك قدوة حسنة ، دمت بالف خير عزيزي .
** الاستاذ علي عجيل ، وعليكم السلام ، حتى وان لم يتساوي المدح والذم فنحن بشر ونسعى للتعزيز المعنوي وهذا شرعي الا اننا المفروض نضبط ردود فعلنا في حالة الذم او النقد ففي هذه الحالة نكون اعملنا عقولنا وتقلبنا الاخر ، تحياتي لك وشكرا لتعليقك المميز .
سلام
21 - ردود للاحبة القراء 4
ناهد
(
2010 / 6 / 5 - 15:00
)
** السيدة امال ، انتقد اسلوب نقد الدين واي موضوع يُستخدم في نقده الفاظ غير لائقة ، ولا زلت بشدة ارفض بعض العبارات التي يتفوه بها المتدينين واللادينين على حد سواء والامر لا يتعلق برفض النقد بقدر ما هو احترام الذات ومنه احترام الاخر ، صدقيني من يحترم ذاته يوجب عليه ذلك ان يضع نفسه مكان الاخر المتلقي لكلامه قبل ان يتفوه به .
اما رفضك للخوض بموضوع التحرشات فأنت بذلك عزيزتي انما ترفضين النقد وتُطالبي بالتستر على فعل يعاقب عليه القانون ، من حقي ان اقول لا لأي تصرف غلط وبملأ فوهي ما دمت لا اتجني على أحد ولا أشهر بأسماء ، علينا الاعتراف بوجود المشكلة حتى نتمكن من حلها ، تحياتي
**الاستاذ شريف الاحمد ، قرات تعليقك واتفق معك حول انتقاء الاسلوب العقلي في نقد الاديان بعيدا عن التجريح ، تحياتي وشكرا لمرورك .
سلام
.. إسرائيل وحماس تتمسكان بموقفيهما مع مواصلة محادثات التهدئة في
.. إيران في أفريقيا.. تدخلات وسط شبه صمت دولي | #الظهيرة
.. قادة حماس.. خلافات بشأن المحادثات
.. سوليفان: واشنطن تشترط تطبيع السعودية مع إسرائيل مقابل توقيع
.. سوليفان: لا اتفاقية مع السعودية إذا لم تتفق الرياض وإسرائيل
