الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تنشيط و توسيع ...حملة التضامن ....

عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)

2010 / 7 / 1
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


تنشيط و توسيع ...حملة التضامن ....
مع تظاهرات أهالي البصرة والناصرية من أجل الكهرباء
جاسم الزيرجاوي
مهندس اسشاري-صناعات نفطية وبتروكيماوية

رجونا من موقع الحوارالمتمدن باطلاق حملة تضامن مع اهلنا في المحافظات العراقية المطالبين بابسط حقوق الانسان في القرن الواحد والعشرين بتوفير الكهرباء والذي اعتقد جازما انها مشكلة سياسية قبل ان تكون فنية ( بحكم كوني مهندس استشاري) ولي اطلاع واسع ووفير في توليد الطاقة الكهربائية..نعم لم تكن في يوما ما مشكلة الكهرباء فنية اطلاقا وقد ذكرنا ان كوادر احدى المحطات قالوا لوزير الكهرباء المستقيل : وفروا المواد الاحتياطية ونحن نوفر الكهرباء لكل العراق .
المسألة سياسية بالدرجة الولى تنم اما عن قصد وغاية في نفس يعقوب لحصر وعي العراقي في مسألة واحدة وينسى المسائل الاخرى من الحريات السياسية والمدنية والدينية او جهل واستهتار في ادارة الدولة وانا اميل للخيار الاول .
اما سيل الكذب والدجل الذي يجري في عروق شلتاغ عبود المياح فانها من نفس الرافد البعثي- الصدامي ومن نفس مدرسة غوبلز مع الفارق ان شلتاغ هو الوجة الثاني المترب والعفن للسجادة و اذا كان التاريخ يعيد نفسة فانه في الولى كان مأساة سوداوية لكنه هذة المرة كان ملهاة جافة , خانقة, مقززة.
حسنا فعل شلتاغ الذي يربط اسمه ب-المياح- وليس المياحي ..لان ال مياح.. لها جذور نضالية راسخة في تربة العراق ويكفي ان الثائر –المناضل- الشهيد ثامر المياحي(مدينة الثورة-قطاع41) هو فخر للمياح والعراق والحركة الوطنية بصموده البطولي في مواجهة البعث الفاشست.
نشكر موقع الحوار المتمدن باطلاق الحملة والتي لحد الان شملت اكثر من 450 توقيعا من جميع ارجاء العالم وهذة بادرة تشكر علبها ادراة الموقع.
ورجونا من اصدقائنا في المهجر: مخاطبة جمعيات حقوق الانسان والاحزاب و البرلمانات في بلدلنهم لشرح وتوضيح معاناة ابناء شعبنا بتوفير الكهرباء والماء الصالح للشرب في بلد ينتج يوميا 2.5 مليون يرميل نفط خام (4 مليار دولار شهري ) .
ان ربع واردات العراق النفطية تكفي لبناء محطة توليد مع مصفاة للمشتقات النفطية في كل محافظة عراقية.
ندعوا من هذا الموقع جميع اصدقائنا في المهجر ان يساهموا في النضال في تنشيط وتفعيل حملة الحوار من اجل الكهرباء والماء الصالح للشرب عبر :
1. التضاهر امام السفارات العراقية, رافعين شعار لا حياة بدون كهرباء
2. . عقد ندوات توعية للجمهور الاوربي
3. مخاطبة البرلمانات حول ماساة الشعب العراقي
4. عقد مؤتمرات صحفية لشرح ماساة الكهرباء
5. تضامن جميع اطياف ابناء المهجر في التضامن

ان النضال يتخذ وسائل عديدة وفي عالم القرية الواحدة فأن النقاط اعلاة تشكل رافدا مهما لدعم اهلنا في الداخل
اصدقائي في المهجر
حان دوركم في مساندة ودعم اهلكم في الداخل من اجل توفير مستلزمات الحياة الكريمة.
اهلكم في الداخل يكونوا سعداء واشد صلابة بدعمكم هذا.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لو دخلوا الجنة لافسدوها
محمد الرديني ( 2010 / 7 / 1 - 22:08 )
وأيم الله ياجاسم لو دخل بعض المهاجرين العراقيين الى الجنة لافسدوها
انهم مازالون يحملون تراث 35 سنة من الحكم السابق
يعيشون الخوف والتحايا والنصب على اخرين واكتناز الدولارات
اضم في صدري حكايات يندى لها الجبين
كل واحد فيهم يتحين الفرصة للانقضاض على الاخر.. ثعالب في صورة بشر تمشي على الارض
وبعضهم الآخر حسب ان صلاته تنجيه مما هو فيه فاغلق عقله واصبح مثل الروبوت الياباني
بعضهم الآخر يرفع شعار- خلينا نعيش عيني شكو دايخين- وهم الاغلبية مع الاسف
جيلنا متعب والجيل الحاضر من الابناء ادار ظهره لأي ولاء يربطه بوطنه
وما بينهما مساحة عريضة يلعب بها اصحاب اللحى شاطي باطي
بعض الشرفاء العراقيين من المهاجرين سيدخلون الجنة غصبا على عمامة الزعيم الشاب والملتحي الصغير وصاحب المحبس الاخضر الكبير لانهم يحملون حبا لاند له لرقعة من الكرة الارضية اسمها العراق


2 - نداء وجيه والمهجر مهجرانويبقى الداخل هو الاسا
اكاديمي مخضرم ( 2010 / 7 / 1 - 22:16 )
ان مقالة الاخ المهندس الاستشاري جاسم الازيرجاوي جاءت في محلها وهي
تتضمن على الاقل امران
اولهما ان الرجل يتكلم كمهني متخصص عارف بجوهر المشكله - الكهرباء
وانا اتمزق حسرة ان من يسمون بالنخب التي هيمنت على المسرح السياسي العراقي منذ 2003 اصرت وبعناد منقطع النظير الى ابعاد الكفاءات العراقيه المالكه لناصية المعرفه المهنيه وللخبره الى جنب الاخلاص والنتشره في اصقاع العالم عن المشاركه في اعادة اعمار العراق وتنميته اللاحقه في الانتاج والبنى التحتيه وفي التعليم والثقافة وحتى جاؤا بمن يحمل الدكتوراه غير المزوره في التعليم العالي والكهرباء كطاهر اعرجي وعبد ذياب وايهم سامرائي وغيرهم ولكن ظهر ان حقدهم غير المحدود على شعب العراق لايقل عن مثيله عند المعممين الجهله
وثانيهما ان الاستاذ جاسم تعبيرا منه عن اهمية المشاركه الشعبيهفي مراقبة
وانتقاد بل ومعاقبة المسؤلين الحكوميين من الجهله او اللصوص او التنابل
او فاقدي الارادة السياسيه قضية جوهريه سيما وان المؤسسة الدستوريه المؤمل منها القيام بذالك- اي البرلمان هو في حالة ربما اسوء من الهيئة التنفيذيه
يشرفني ان اكون وحالا ممن استجابوالحملة الحوا


3 - لكل حادث حديث
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 7 / 2 - 08:13 )
استاذي الرديني
تحية لك
من المفروض ان اهلنا في المهجر هم من ضحايا النظام الديكتاتوري الفاشستي السابق وعلى هذا الاساس تم قبولهم لاجئيين..لكن انين الالم والمراره ااجدها بين سطورك... هم يعيشون احرار في دول حره .. ويفترض ان هناك احزاب تقديمية عراقية تعمل بحرية ..اذا كان كلامك صادقا وانا على يقين انه صادق ..فسوف اردد مع سعد زغلول .. ما فيش فايده يا صفية...غطيني
انا سوف انتظر ليوم غد وبعدها يكون لكل حادث حديث
وشكرا لك على التواصل.. وارجوك ان تكتب لي ما في صدرك......اضم في صدري حكايات يندى لها الجبين ..
الصحة والعمر المديد لك


4 - حكم ديكتاتوري فاشستي ثيوقراطي
عبد الحسين سلمان ( 2010 / 7 / 2 - 08:36 )
استاذي واستاذ الاجيال الاكاديمي المحترم
اتمنى ان لا اكون خاطئا .. بانني التقيت بك في عمان
استاذي الفاضل
انا احد المشرفين على مشروع بتروكياويات كلف احد دول الخليج 2 مليار دولار و المنتج كله مباع اي ان كلفة المشروع مستردة ويعمل فيه اكثر من 1000 منتسب..وصدقني كلما يزور مسؤول كبير من هذا البلد المشروع يثني على العراقيين..
استاذي 2 مليار دولار يعني دخل نصف شهر من انتاج العراق من النفط الخام ...
وعند عودتي للعراق للعمل في وزارة النفط قال لي صديق من المدراء الكفوؤيين في الوزارة: قال بالنص: اخرج من العراق فورا قبل ان يقتلوك ربعك ( ويقصد الاحزاب الشيعية)
نحن امام مأساة كبرى وخطيرة : تم استبدال حكم ديكتاتوري فاشستي (علماني) بحكم ديكتاتوري فاشستي ثيوقراطي.. والماساة الان انتقلت الى التربية ومناهج االتعليم وهذه هي ام الكوارث..لا بل الان يطبلون لخروج المهدي في ظهر الكوفة
..انظر
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=221063
وعندها كما يقول اهلنا...كملت السبحة
لي رجاء منك ..حاول ان تكتب عن الاقتصاد العراقي الان ..لانك من من عمالقة الاقتصاد السياسي العراقي..العمر المديد والصحة الطيبة

اخر الافلام

.. -انفجارات مستمرة-.. كاميرا شبكتنا ترصد حرائق في سماء بيروت ب


.. الجيش ينقل الفرقة 162 من منطقة رفح إلى جباليا




.. ما سيناريوهات الرد الإسرائيلي على إيران؟


.. مراسل الجزيرة أنس الشريف يرصد الأوضاع من داخل مخيم جباليا




.. القبة الحديدية تواجه صواريخ حزب الله في سماء مستوطنة كريات ش