الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل الإلحاد قرين الانحطاط الأخلاقى ؟

زاهر زمان

2010 / 7 / 6
كتابات ساخرة


فى معاملاتى اليومية مع أتباع الديانات ، سواء من يبدو عليهم الالتزام الدينى ولو الشكلى أو حتى هؤلاء الذين لا يعنيهم الاهتمام بالشكليات التى تنبىء عن انتسابهم لدين ٍ ما من الأديان ، ألاحظ العجب العجاب ؛ فهذا مثلاً ترى لحيته بيضاء كالثلج والزبيبة فى جبهته تكاد تتقافز أمامه وهو يمشى ، والمسبحة فى يده طولها يكاد يقارب المتر ، وهو لا يخطو خطوةً أو يجلس أو يقوم من مجلس ، الا والحوقلة والبسملة تروح وتجىء بين شفتيه ، حتى وان لم تسمع رنين الألفاظ وهى خارجة من حنجرته تتدحرج أمامه ومن حوله ..أرى ذلك المشهد يتكرر من صاحبنا ، فأعتقد أن الدنيا مازالت بخير وأن هناك أناسٌ لا زالوا يتمسكون بارضاء الله وعدم اقتراف أية مظالم فى حق العباد تجعل الاله الذى يحاولون مرضاته يغضب عليهم ويدخلهم ناراً حامية..(حسناً مازال هناك أناس يحاولون الالتزام بفعل الخيرات ) أقول لنفسى وأفرح بهذا القول . أحاول الاقتراب من ذلك الرجل الصالح ، لعلى أجد فى القرب منه بعض الأمن والاطمئنان بعيداً عن الكذابين والمنافقين وأهل السوء بتوع مصالحهم.وبالطبع نتيجة للقرب من ذلك الصالح ، تدور بينى وبينه الحوارات فى مختلف الموضوعات التى تهم الأحوال المعيشية أو الحياتية اليومية للانسان العادى الذى هو من نوعيتى ، فأفاجأ بالعجب العجاب..كرأيه مثلاً فى عمل المرأة ..بعضهم يحرم عمل المرأة بالكلية ويقصر عملها فى الحياة ، على الجلوس فى المنزل وانجاب الأطفال وتربيتهم وهكذا دواليك حتى ترحل أو يرحل بعلها الى الدار الآخرة..وبعضهم يبيح عمل المرأة بشرط العمل فى مكان لا يكون فيه الرجال..واذا كان ولابد..فعليها أن تنتقب..! أما اذا تطرق الكلام الى غير المسلمين ، فترى بعضهم يتحدث عن غير المسلمين وكأنهم ليسوا بشراً ، بل هم مجرد خدام لأهل خير أمة أخرجت للناس ثم فى نهاية العالم ، يقوم رب خير أمة أخرجت للناس بمكافأة غير المسلمين بحشرهم فى نار جهنم لقاء ماقدموه من علم واختراعات وتسهيلات حياتية تيسر للمسلمين حياتهم فى الدنيا !! يعنى الناس يخترعوا وييسروا ويعالجوا ويعلموا ويوفروا أسباب العيش والحياة لأهل خير أمة أخرجت للناس ، وفى الآخر تكون مكافأتهم نارٌ حامية وقودها الناس والحجارة !! ولما أسأله : طيب ليه يامولانا ؟ همه الناس عملوا ايه غلط عشان يتحرقوا بسببه فى نار جهنم ؟ يرد بكل ثقة وثبات : ياأخى ان الدين عند الله الاسلام! هوه انته ماسمعتش الآية اللى بتقول ( ومن يبتغ غير الاسلام ديناً فلن يقبل منه ، وهو فى الآخرة من الخاسرين) ؟ أتردد فى الاعتراض ولكن لا أجد مناصاً من التصريح باعتراضى : طيب انته شايف ان ده عدل يامولانا ؟ يكفهر وجه مولانا ويصفر ويحمر ويمتقع لونه ويتطاير الشرر من عينيه ، حتى أخشى أنه على وشك أن يلطمنى على وجهى بقضبته ، لكنه يكتفى بأن يزمجر قائلاً : أعوذ بالله..أعوذ بالله ... استغفر ربك ياابنى..ده كفر والعياذ بالله...هوه انته حتعترض على حكمه ؟ ويستطرد : ( هوه جل شأنه خلقهم لكده..يخدموا أمة الاسلام وفى الآخر مأواهم جهنم وبئس القرار..) يقول عبارة وبئس القرار تلك بشماتة منقطعة النظير..!! لا أستطيع تمرير هكذا منطق أو هضمه خاصة وأنا أرى ذلك المتشفى وهو يتصارع على الفوز بنصيب الأسد من نقود الصدقة ، التى يتطوع أحدهم بجمعها من بسطاء المصلين ، عقب صلاة كل جمعة ، بحجة اجراء اصلاحات فى المسجد !
عندما عملت لبعض الوقت فى مجال السياحة ، كنت أستقبل أحياناً ( جروبات حريمى صرف ) ، وكنت بالطبع فى فترات الشباب وخاصةً فى بدايات عملى فى ذلك المجال ، وكشاب شرقى شحط محط ، كان الشيطان يوسوس لى : ليه ياعم ماتجربش تدوق من اللحم الأبيض المتوسط ده ؟ ده بيقولوا ان طعمه حلو قوى قوى قوى ولذيذ مره !! وناعم مره ! فى البداية قاومت ذلك الوسواس الخناس..لا من باب الورع والتقوى..أو الخوف من جهنم وبئس المصير..فكل تلك الأمور تتلاشى أمام ذلك اللحم الأبيض الناعم الطرى الذى ينبض ويفور وينادى (خذنى لحنانك خذنى ) ، ولكن خوفاً من أن تشكونى احداهن للشيف المسئول ، فينفضح الأمر وينفضح ذلك الشاب المستقيم الذى هو أمام الجميع مضرب الأمثال فى الورع والتقوى..[ ترى هل هذا مايسمونه النفاق ؟ ] طيب يعمل ايه شاب أعزب تجاوز الثلاثين من العمر وحاله بينقح عليه ، وهو محطوط فى وسط حريم زى لهطة القشطة ، أقل واحده فيهم تحل من على المشنقة ، زى مابيقول المثل ؟ أيامها كنت فاكر ان الحريم الأجانب دول مقررات ساااهله ..ماتلحقش تقول تعال..على رأى سعيد صالح..تلاقى المقرر لبس فى دراعك علطول..يعنى انته مش محتاج تكمل كلمة تعالى..تلاقى المقرر فى دراعك فوراً. المهم فى نهاية الأمر غلبنى الوسواس الخناس أو بالأحرى نداء الجنس غلب على العقل...ماهو ده نار ..خاصةً لما يكون الانسان اتربى فى بيئة فيها كبت جنسى من الألف للياء !! قررت أن أخوض التجربة ولتكن البداية بالغزل العفيف وتسبيل العيون وحك الأيدى بالأيدى وكأنه بدون قصد...وأشوف رد الفعل..وكان الحظ مواتى فى الوقت ده وكان معاى تلات بطات من استراليا..والتلاتة كانوا جايين من استراليا لغاية مصر..من غير محرم ..تخيلوا تلات بنات ..عمر الواحده فيهم لم يصل الى الثلاثين...!! قطعن المسافة من استراليا الى مصر بمفردهن !! المهم ..قلت فى نفسى أبدأ بالحوار قبل حك الأيدى بالأيدى ( اللى بدون قصد طبعاً ) ..وكنا قاعدين احنا الأربعة بنلعب كوتشينة ..بدأت الحوار بسؤال عن الديانة ، فردت احداهن : كان والداى مسيحيين ..أما أنا فأتعامل مع الانسان كانسان. وكذلك كان رد الاثنتين الأخرتين. همست لنفسى : حلو..الحكاية حتحلو..ده طلعوا مالهمش أى دين . يبقى الكلام اللى بيقولوه على حريم الأجانب صحيح. ومنيت نفسى بليلة حمراء ولا ليالى ألف ليلة وليلة...ده لحم طرى وملعلط وناعم وأبيض..ياسعدك ياهناك يابسيونى !! فاضل كمان كام سؤال وتبتدى أحمر ليلة فى حياتك يابسيونى ! سألت التى على يسارى وكانت شقراء الشعر زرقاء العينين ونفسى أبدأ بيها هى الأول : هوه انتى آنسه ولا مدام ؟ اندهشت لسؤالى وفغرت فاهها ، فأردفت بالقول : يعنى ..انتى متجوزه ولا لسه ماحصلش النصيب ولقيتى ابن الحلال ؟ صمتت برهة وهى تتفرس ملامح وجهى ثم أجابت :I ve got a boyfriend in Australia ! ( لى صديق فى استراليا ) . وسألت الأخرتين : وأنتما ؟ فاجابتا بنفس الاجابة. منيت نفسى باقتراب وقوع المراد باذن رب العباد ، مقللاً من أهمية ارتباطهن بالبوى فرند خاصةً وأنه على بعد آلاف الأميال من مكان تواجدهن. وهمست لنفسى : هانت فاضل على الحلو دقة..وتبتدى أحمر ليلة فى حياتك يابسيونى ! ولكن كثيراً ماتأتى الرياح بما لا تشتهى السفن ، إذ يبدو أنهن لمحن مايعترينى فى داخلى مكتوباً على صفحة وجهى ومطلاً برؤوسه كلها من ثنايا حشرجات صوتى وتهدجاته ، التى لم أفلح فى اخفائها ، فرحن يتبادلن نظرات لها مغزى خاص ، ويبتسمن وتزداد ابتساماتهن اشراقاً كلما ازدادت حيرتى وارتباكى فى الوصول لمغزى تلك النظرات اللاتى رحن يتبادلنها. طارت من رأسى أفكار حك الأيدى بالأيدى والأقدام بالأقدام ( وطبعاً كنت سأتظاهر بأن الحك كان بدون قصد ) . وطار من رأسى حتى التركيز فى كيفية ونوعية الممارسة التى كنت أنوى القيام بها مع كل واحدة منهن ! لم يطل بى الانتظار حتى بدأت ذات الجسد الخمرى الممتلىء بالكلام قائلة ً : نحن نعلم كل شىء عن الشرق وعن عاداته وسلوكياته والعلاقة بين الرجل والمرأة ووضع المرأة بالنسبة للرجل. واندفعت تعرى مابداخلى تماماً ، ولكن بشكل وبأسلوب فى غاية الشياكة والدبلوماسية الغير مباشرة. ووجدتنى أصمت وأنصت تماماً لما تقول ، بينما اتجهت الشقراء الى الثلاجة وأحضرت زجاجة الروم المعتق المعتبر ، وراحت تصب كأساً لكل منا ، فزعمت أننى ملتزم بتعاليم دينى الذى يمنعنى من تناول الخمور ، فضحكت ذات الجسد الخمرى وقالت : ولكنك كنت تريد أن تفعل ماهو أسوأ من تناول الخمر منذ قليل ؟ استعبطت وسألتها : وماذاك ؟ أجابت الشقراء : ألم تكن تريد أن تمارس الجنس معنا رغم علمك بأن كل واحدة ٍ منا مرتبطة ولها بوى فرند ينتظرها ؟ أدهشنى كلامها ولكننى انتهزتها فرصة للمراوغة ، فلربما أحيت المراوغة أمل الليلة الحمراء ، قلت : وهوه أنا مش زى البوى فرند بتاعكم ؟ نطقت ثالثتهم ذات الوجه الأسمر التى كانت صامتةً أغلب الوقت : طبعاً لا ..أنت لست مثله..العلاقة بين احدانا والبوى فرند بتاعها أقدس من علاقة الزوج بالزوجة عندكم ! وأكملت الشقراء : لا يجرؤ أن ينظر لأمرأة أخرى غيرى ! قلت : وإذا نظر ؟ أجابت ذات الجسد الخمرى الممتلىء : هذا لا يحدث الا باتفاق الطرفين على الانفصال ، وعموماً ذلك أمر نادر الحدوث. نهضت من مكانى وأنا أهمس لنفسى : والله وراحت عليك أحمر ليلة فى حياتك يابسيونى. اتجهت الى الثلاجة ..فتحتها وتناولت زجاجة الروم المعتق ووضعتها على فمى ولم أتركها الا وهى فارغة..فقد كانت من الحجم الصغير ، ولم أنتبه لنفسى الا فى صباح اليوم التالى ممداً على سرير الشقراء. نظرت من النافذة المطلة على الشاطىء فوجدت ثلاثتهن يبلبطن فى المياه الزرقاء كالحوريات . أشرن لى باتباعهن ، فهرعت الى الماء وأنا بكامل ملابسى..ورحنا أربعتنا نبلبط فى الماء ونلعلط لعليط !
بقلم / زاهر زمان








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - رائع
عذري ( 2010 / 7 / 6 - 20:35 )
رائع يا زاهر زمان، لم تكن فقط محظوظا في ذلك اليوم
خالص تحياتي


2 - أشكرك على ذوقك الرفيع العالى
Zaher Zaman ( 2010 / 7 / 6 - 21:15 )
أخى / عذرى
لك كل الشكر والتحية على مرورك وذوقك العالى الرفيع. وعموماً دى أرزاق على رأى المقولبين فى قوالب العصر الحجرى ويحسبون أنهم فى عليين ، وهم يحتاجون الى عمليات اعادة فك وتركيب حتى يفهموا أنهم فى القاع الذى يرونه قمة.
شاكر لمرورك


3 - لقد كنت انسانا معهن
محمود ( 2010 / 7 / 7 - 00:37 )
كما يقول الاخ عذريلم تكن فقط محظوظا بل كنت مؤدبا وثق يااخ زاهر زمان لو كان شخصا اخر غيرك التقى بهن من المؤمنون لن يتجرائن الاستمرار معه في السباحه او يتكفينه شره ولكنك كنت انسانا مع ضيوفك


4 - لدغة المؤمن
المنسي القانع ( 2010 / 7 / 7 - 05:02 )
عزيزي أستاذ زاهر
عن المؤمنين حدث ولا حرج فظاهرهم عكس باطنهم ، تأمن لهم مخدوعاً بالمظهر وترى واحدهم كالحمل الوديع وبالكاد تعطيه يدك فتكتشف خداعه وزيفه وياليت تنتهي المأساة هنا ولكنه يلدغك ولدغته والقبر
ولا الكوبرا أو ذات الأجراس كفينا شرهم .
عادت بي الذاكرة إلى سنة 1970حيث كنت أرتاد أحد نوادي الدرجة الممتازة في بغداد (يعني زي نادي الجزيرة أو سموحة)، وهناك إلتقيت بسيدة في الخمسينات من عمرها وهي من السنغال وتعمل خبيرة سوسيولوجي وإنثروبولوجي مع اليونسكو. تعارفنا ودار بيننا حديث طويل عن أخلاق الشعوب والشرف والقيم والتقاليد والعفة -- وقالت لي ما فغر فمي وبحلق عيوني -- قالت من خلال دراساتها وإستقصاءاتها أن الغربيات عموماً لهن علاقات متعددة قبل الزواج تصل نسبتها الى 85% من البنات تنخفض النسبة الى15% بعد الزواج والخيبة أن هذه النسبة معكوسة تماماً في المجتمعات الشرقية الملتزم بالقيم والتقاليد وكل الكلام الذي صدعت به رؤوسنا على مر العصور .
فلا إخلاص ولا عفة عند أغلب المتزوجات بعد أن أصبح الطريق مفتوحاً خصوصاً وهن يرين الرجال دايرين على حل شعرهم لا قيم تمنعهم ولا تقاليد .
أمتعتني عزيزي دام قلمك


5 - لابد من تلبية الاحتياجات الأساسية للانسان
Zaher Zaman ( 2010 / 7 / 7 - 10:23 )
عزيزى / محمود
أيامها كنت انسان فى ورطة..فأنا بشر ولى احتياجاتى الأساسية الفطرية ومن أهمها اشباع الغريزة الجنسية ..وفى رأيى الشخصى الغريزة الجنسية هى الأساس فى استمرار النوع...لكن أهم مافى الأمر هو عنصرا الايجاب والقبول ..فلو تجاوبت احداهن يومها لما منعنى مانع من خوض التجربة وربما كانت الأمور تطورت فيما بعد الى ارتباط كامل..وربما كنا اكتفينا بقضاء وقت ممتع ومضى كل الى غايته بعد ذلك وانزوت التجربة الى ركن الذكريات.
شاكر لوجودك


6 - النظرة للجنس مرتبطة بالحرية الشخصية
Zaher Zaman ( 2010 / 7 / 7 - 10:47 )
عزيزى / المنسى
نعم صدقت هذه السيدة السنغالية فالجنس فى الدول المتقدمة مرتبط ارتباطاً وثيقاً بمفهوم الحرية الشخصية وتعدد ممارسة الجنس بواسطة الفتيات والشباب قبل الزواج فى الدول التى تفهم شعوبها معنى الحرية الشخصية ، ليس من قبيل التمتع بالممارسة الجنسية وتفريغ الشحنات المكبوتة فحسب ، وانما هو نوع أشبه باجراء التجارب العملية بواسطة الفتاة والشاب للوصول الى أنسب شريك يمكنهما اقامة علاقة ارتباط زوجية دائمة معه وذلك هدف رئيسى لكل من البنت والولد ، وتعدد التجارب ليس هدفاً فى حد ذاته ، وانما يعتقد كليهما أن التجربة الأولى هى المدخل لارتباط مقدس دائم بينهما يكونان من خلاله أسرة وأطفال وحياة هانئة سعيدة..لكن ربما وقعت خلافات بينهما بعد فترة قد تطول أو تقصر فينفصلان وقد يكون بينهما أطفال..الأمر ليس كما يعتقد العرب المسلمون والمسيحيون ..مجرد ممارسة للجنس من أجل الجنس..وانما الممارسة الجنسية هناك تدعيم للحرية الشخصية وخاصة الحرية الشخصية للمرأة..كما أن الهدف للتجربة الأولى هناك هو اقامة حياة أسرية سعيدة..وكثيراً مايتحقق هذا ونادراً مايفشل..المسألة ليست سداح مداح..كما يروج المتخلفون.
تحياتى


7 - بصراحة ...
ناهد ( 2010 / 7 / 8 - 12:40 )
دعني اصدقك القول في تعليقي الجزء الاول من مقالك حاز اعجابي فعلا وفي وقت ما راودتني تلك التساؤلات حول العلماء والمبدعين من غير المسلمين والظلم الذين سيلقوه في النار فقط لانهم غير مسلمين والتباهي في التدين لكني وما ان فكت عقدتي من الدين وتحرر عقلي حتى رايت الامور من جانب اوسع وبتقبل اكبر .

اما الجزء الاخر من مقالك والذي تحدثت به عن موقف من حياتك وعلاقاتك بصراحة اكاد اقرا الهدف منه بين السطور لكني من محبي الصراحة والمباشرة ، ولم استطع ربط عنوان المقال بهذا الجزء ، براي الاخلاق لا ترتبط بأي دين والعلاقات بين الرجال والنساء تكون مبنية على اسس ومعايير شخصية ومجتمعية وبالاتفاق بين طرفين .
وبصراحة كمان احببت موضوع تلاقي الايدي بالصدفة !!! اسلوبك جميل لو انك انهيت ذلك الموقف باستمرار للاسلوب القصصي .

تحياتي لك ، كل الاحترام لمجهودك وصراحتك .
سلام


8 - جريمة كبيرة
sami qab ( 2011 / 8 / 26 - 03:24 )
اقتراف جريمة مع سبق الاصرار والترصد والتحدي والتاكيد وهذه عقابها عند احكم الحاكمين الله رب المسلمين العذاب الابدي في اسفل درك في جهنم والويل للظالمين

اخر الافلام

.. -بيروت اند بيوند- : مشروع تجاوز حدود لبنان في دعم الموسيقى ا


.. صباح العربية | الفنان السعودي سعود أحمد يكشف سر حبه للراحل ط




.. فيلم تسجيلي عن مجمع هاير مصر للصناعات الإلكترونية


.. جبهة الخلاص الوطني تصف الانتخابات الرئاسية بالمسرحية في تونس




.. عام على رحيل مصطفى درويش.. آخر ما قاله الفنان الراحل