الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عطر ثورة

فاطمة العراقية

2010 / 7 / 7
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


عطر ثورة

لذكرى الثورات صلاة ..وعصارة عطاء..وتضحيات..وقداسة لاسماء .كل حرف منها قديسا .ليس في صومعة ..او محراب .بل في وجه الانسان للانسان ..
حلم الثوار ان تترجم اهدافهم .ومبادئهم .وجراحهم الى واقع تمنوه لما يحمل من تحقيق اماني لاوطانهم .وللبشرية جمعاء .
********************************.
وحين تمر ذكرى ثورة كثورة الرابع عشر من تموز الخالدة التي فجرتها دماء نقية ومخلصة لتربة العراق واهله .
اشرقت مثل كوكب شق ليل عراق يتلفع بالمجهول .ويبحث في
اعماق همومه عن الخلاص ..
كل شيء ينطق بصرخه ..بولادة .
وجاءت الولادة .وهبطت الملائكة التي وضعت بضميرها وجه تاريخ يشبه تاريخ الانبياء .
وزلزلت الارض زلزالها ..وهتفت الجموع .انه الخلاص .والسير بجمهورية غضة جديدة ترتقي بشعبها للامان .للسلام .
وشدت السواعد تدق الحديد ..والارض .تبني هنا وتشيد .
وتنثر الخصب هناك.. مؤملة الخير والامان لشعب ماانفك يركب فرس التاريخ ويعدوا نحو الشمس .
تقدمت جحافل المناجل .والمطارق .وتشابكت الاكف كي تكون لوحة جديدة اسطورية لوجع عراق المحرومين ..والمظلومين
((والمشتاقين ))لنهضة الوطن والارتقاء به نحو الذرى .
وزعيم قيل عنه الكثير وكتب عنه الاكثر ..بانه يتحرك وسط اماني الحفاة ..ويتلوى مع هموم الجياع .
يتوقف لصاحب فرن وهذه شاعت للملايين يقر اليه بان يصغر جدا من حجم صورته التي علقت بجدران الفرن
وان يصنع من رغيفه رغيفا اكبر لابن وطنه .
يفترش الارض .بلا عروش .ولااسرة تغطس في المياه عائمة .
او سط احواض السمك .تترنح اثيرة ترفة .
يمتلك فقط بدلتين .ويغمض عينيه باامان دون ارتال من المواكب والحمايات .يطالب دوما بحق المحتاجين والكادحين .
الى الان تنام صورته في عيون شيوخنا ..وقلوب امهاتنا
تواضع وتفانى حد الموت .
((واشدد من خناقهما...لعل في ارخائه ضرر ؟؟!!!))اواه لنبوءتك سيدي ياجواهري .كأنك تنبات بما حدث ودارت الدنيا باهل السلام والامان .
******************************
لكن قلبه غير هياب .وغير متحامل .فهو قامة تفخر بانسانيتها
ولاتحلم بالهيمنة والاستبداد ..
************************ .
ومع مرور الذكرى بكل حقبها وملامحها .وملاحمها .
في المسالك والنوايا .
ويجب علينا التذكر .لمن تنفع بهم الذكرى ..
(بأن من عليها فان )

******************************.
متمنين ان تسير السفينة بربان يمن عليه الله بحب هذا الوطن .واهله ..والنظر اليه.. بأنه شعب كريم .وخلوق .وطيب ..
*********************************** .
انها فقط ذكرى ثورة ..
والشكر للجميع .

فاطمة العراقية 10-7-2010








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عزيزتي الكاتبة المحترمة
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 7 / 7 - 22:13 )
بورك الشعب العراقي الثائر , ما عُرف عنه الذل ولا الخنوع , فإذا كانت فترة سوداء مرت عليكم وما زالت تنشر ظلالها فلا بد لهذا الليل بهمة أبناء الوطن المخلصة أن ينجلي لصالح فجر جديد نتمناه خيراً على كل الشعب الحبيب , طال غيابك مع مجموعة عزيزة يا عزيزة . ان شاء الله يكون كأس العالم هو السبب مو غيرو . لك تحياتي ومعزتي


2 - محبة واحترام
فاطمة العراقية ( 2010 / 7 / 8 - 09:28 )
اهلا وسهلا بك عزيزتي
سلاما لمشاعرك النقية ودمت بالف خير


3 - انقلاب دموي وليس ثورة
نجيب توما ( 2010 / 7 / 8 - 11:54 )
تحياتي واحترامي حاولت جهدي ان اشم العطر ولكني للاسف لم اشم سوى رائحة نتنة كنا في غنى عنها
يؤسفني ان اخالفك الراي واقول اي مناجل واي مطارق واي ثورة؟ اين هي الاصلاحات والقوانين التقدمية والثورية ماذا حل بها يااختي؟نوريني ولكن لاتستخدمي ‘لو, وماذا حل بجحافل المطارق والمناجل
المناجل والمطارق التي قتلت وسحلت في الشوارع اذا مبروك عليك ومبروك عليك الدكتاتورية والفردية هللوبا ومبروك علينا جميعنا العراق الدموي عراق الانقلابات والدكتاتوريات مبروك علينا التطور الكبير الذي حصل بعد العهد الملكي وخصوصا حرية المراة والديمقراطية ان الانكليز كانوا اشرف بكثير مما شافتة عينا على الاقل كانوا يبوكون بس بادب واحترام وجابولنا اروع ديقراطية شهدها العراق الحديث
انا لا انكر وجود ىبعض القوانين الجائرة في العهد الملكي ولكن اكان يتوجب حدوث انقلاب دموي لتغيير
هذه القوانين والتي جرى الالتفاف على اغلبها واولها الثروة النفطية انا اعتقد ان المناجل والجواكيج
ساهمت بشكل او اخر بظلمة العراق


4 - المجد واخلود لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة
bashar kaftan ( 2010 / 7 / 8 - 12:53 )
الاخت العزيزة فاطمة العراقية المحترمة
تحية وسلام
استذكار رائع للمعاني الحقيقية لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة
واهدافها التاريخية التي حصلت الثورة من اجل تحقيقها
بولادتها اكتحلت عيون المضطهدين من سائر شرائح شعبنا وقواه الوطنيه
والديمقراطيه التي تحالفت في جبهة الاتحاد الوطني التي اعلن عن قيامها مطلع عام 1957 لتعجل في قيام الثورة وانجازاتها الوطنية الديمقراطية
نعم ايتها العزيزة الان ايضا كل المحرومين محتاجين الى استكمال ما نهضت من اجله الثورة المجيدة بكل المباديء والقوانين السامية
في زمن الثورة نسينا التعصب القومي والديني والطائفي والمذهبي والبيان الاول للثورة اكد شراكة العرب والاكراد بتربة هذا الوطن
واهتمت قيادة الثورة ان يكون الانسان المناسب في المكان المناسب الكفاءة والنزاهة والاخلاص معايير مهمة في الاختيار للمناصب
وملاحظة اخيرة لابد من تسجيلها يوما سأل احد الصحفيين الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم عن سبب تأخره في الزواج ..؟
أجابه قائلا متى ماتوفرت مساكن لهؤلاء الذين يسكنون بيوتا من التنك والصفيح ستراني متزوج ؟؟؟
سلمت مشاعرك التي تفيض وفاء للثورة ومنجزاتها


5 - ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة
bashar kaftan ( 2010 / 7 / 8 - 17:29 )
الاخت العزيزة فاطمة العراقية
تحية طيبة الحديث عن ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة لايمكن تغطيته بهذه العجالة من الكتابة وهي تعتبر علامة مضيئة في تاريخ حركة التحرر الوطني من خلال المنجزات التاريخية التي اقدمت على انجازها خلال عمرها القصير . وقد تحالف كل الاعداء من اجل اغتيالها وقد تحقق لهم ما ارادوا بدعم اقليمي ودولي من قبل الدول التي تضررت من انجازاتها ، وتم الاجهاض على الثورة الفتية بانقلاب دموي يتذكره من هو الان على قيد الحياة واعني به انقلاب شباط عام 63 ولا مبالغة الكثير من ابناء شعبنا لازال يعاني من اثاره السيئة
تعم عزيزتي الكاتبة احسنت اختيار العنوان عطر ثورة لازالت رائحة عطرها فواحة من بعض الانجازات التي بقيت شاخصة امام القاصي والداني ولا احد استطاع ان يتعرض لشخص قائدها الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم الذي غدر الدنيا ولا يملك منها سوى الدينار والربع حسب ما وثقه العديد من الكتاب وحتى من الد اعداءه
انه استذكار رائع من ضمير وقؤاد ينبض بالحب والوفاء للثورة وقيادتها ايتها المبدعة


6 - لقد عرف عراقنا منذ القديم بأنه أرض العزة والك
مقدام ( 2010 / 7 / 8 - 22:56 )
لقد عرف عراقنا منذ القديم بأنه أرض العزة والكرامة

ان انتفاضة الشعب العراقي الراهنة والتي انطلقت بداياتها اسقبالا لذكرى ثورة العشرين 30 حزيران 1920 والمتوقع تصاعدها مع الاقتراب من ذكرى ثورة 14 تموز 1958، لخير برهان على فشل خطط وجهود المحتل الامريكي واعوانه في خداع شعبنا بالشعارات البراقة بهدف استعباده ونهب ثرواته

اذا كان الطغاة والعملاء والخونة بغطون في الاوهام فأن قادة الشعب وعبر التاريخ الطويل قد آمنوا ايمانا عميقا بحتمة انتصار الشعب العراقي في معاركه الطبقية والوطنية ، فقد عبر القائد الوطني الشهيد سلام عادل في كلمة له عام 1956عن الثقة المطلقة بأنتصار الشعب العراقي على الاستعمار البريطاني قائلا :

(لقد عرف عراقنا منذ القديم بأنه أرض العزة والكرامة ووطن الأفذاذ من رجال الحرية ورواد الفكر، وعرف شعبنا العراقي منذ القدم،بانه الشعب الذي استعصى على طغيان الحكام، وبطش الولاة ،وبربرية الغزاة.فمنذ قرون,وثورات الجماهير وانتفاضات عبيد الأرض، تشتعل على أرض العراق .. في سهول الجنوب وعلى ذرى كردستان. لقد هزم الباطل في العراق مرة بعد أخرى، وأخفقت على مر الأزمان،كل السياسات التي أريد بها لهذا الشعب أن يستكين ويخضع،ويحني هامته تحت وقع سياط الغزاة والمعتدين.لقد ظل هذا الشعب أمينا لأمجاده التاريخية ولتقاليده النضالية. ومن جيل الى جيل كانت راية النضال تنتقل،وحولها يتساقط الشهد


7 - لقد عرف عراقنا منذ القديم بأنه أرض العزة 2
مقدام ( 2010 / 7 / 8 - 23:07 )
يتساقط الشهداء.واليوم اذ يجهز الاستعمار الجديد بكل قوته وبمعونة أشر عملائه على الوطن والشعب،محاولا أن يطفئ جذوة الحرية في عروقه ويسخر من تاريخه, تنبري من بين الصفوف,كما انبرت في السابق, طلائع الأحرار من ابناء العراق, فتنزل الى ساحة الصراع قوية واثقة من نفسها،أمينة على تاريخ الوطن وتقاليد الاسلاف،مصممة تصميما لا رجعة فيه على دك صرح السياسة المعادية للشعب،ورد كرامة الوطن الجريح.ان الشيوعيين العراقيين،الذين يحملون في قلوبهم آمال الأمة,ويجسدون في عملهم الكفاحي وفي ميزتهم الثورية أفضل سجايا المواطن العراقي الباسل الشهم ، سيتابعون الى النهاية رسالتهم التاريخية التي وهب حياته ثمنا لها قائدهم ومؤسس حزبهم الشهيد يوسف سلمان يوسف - فهد- ورفيقاه حازم وصارم،حين اعتلوا اعواد مشانق الاستعمار البريطاني من اجل حرية العراق . ومئات القوافل من الشهداء، سيظل الشيوعيون العراقيون يتابعون سيرهم الدائب النشيط في الدرب المقدس الذي سلكه من قبلهم شعلان ابو الجون،والحاج نجم البقال,والخالصي والشيرازي وشيخ محمود ابو التمن وحسن الأخرس ومصطفى خوشناو ..سيظلون كما خبرهم الشعب ايام المحن ،رجالا متفانين لا يعرفون الخور ولا التردد،أسخياء في البذل والتضحية،لا يضنون بحياتهم وحريتهم وأعز ما يملكون في سبيل حرية الشعب وعزة الوطن.ان عقرب الزمن يشير الى نهاية حكم الاحتلال وعملائه وشيكة لا محال

ان آفاق المستقبل القريب


8 - عزيزتي الكاتبة
ليندا كبرييل ( 2010 / 7 / 9 - 10:45 )
مرة أخرى تحية لك ولضيوفك الكرام . يبدو أنه لن يُسمح لي من الآن فصاعداً أن أسجل تعليقاتي باسم ( قارئة الحوار المتمدن ) . لقد تكرر حذف تعليقات لي قبل قليل مما استنتجتُ عنه أن الاسم لا يتوافق مع الشروط . _ أظن ذلك _ وأقول أظن : لأني أرى تعليقات منشورة بأسماء رمزية , على كل حال , أنا قارئة الحوار المتمدن سابقاً ليندا كبرييل حالياً , يسعدني أن أستمر في التعليق على مواضيعك باسمي الجديد , وهو ليس جديداً تماماً فقد ظهرت به في الشهر الماضي في مقالي الأول _ في بيتنا قرد _ لكن تهيأ لي أن بالإمكان الاستمرار بالاسم الرائع الذي اخترته لنفسي منذ دخولي الحوار قبل ثمانية شهور . بأسف سأتخلى عنه , ويعزيني أنك ناديتني بال ( أقحوانة ) فزدتني سعادة وهذا الاسم بالذات لن أتخلى عنه ولو انطبقت السما عالأرض , تفضلي بقبولي باسمي الجديد ولك تحياتي القلبية


9 - لقد عرف عراقنا منذ القديم بأنه أرض العزة 4
مقدام صابر ( 2010 / 7 / 9 - 17:56 )
ان آفاق المستقبل القريب مفعمة بالأمل وأمام القوى الوطنية أن تعالج الموقف بيقظة تامة وبروح واثقة مقدامة ..وأن اقصى ما يكافح حزبنا من أجله هو أن يحقق التزاماته التي قطعها لجماهير الشعب، وأن يبرر الثقة العظمى التي وضعتها فيه، وأن ينهض بقسطه في هذا الواجب التأريخي النبيل.)

بعد اقل من عامين على كلمة القائد الثوري الشهيد سلام عادل هذه،فجر الشعب العراقي ثورته الخالدة ، ثورة 14 تموز 1958 ليطيح بالحكم الملكي العميل ويحرر العراق من ربقة الاستعمار البريطاني ،ثورة حققت منجزات كبرى للشعب والوطن

ان ثورة العشرين وثورة 14 تموز 1958 وما بينهما من هبات وانتفاضات هي علامات بارزة للقرن العشرين في العراق , ستطبع بطابعها الوطني التحرري كفاح الشعب العراقي الراهن ليسجل ماثرته الجديدة في القرن 21 بدحر المحتل الامريكي وتحرير الوطن واقامة جمهورية العدالة الاجتماعية والتقدم


10 - الثوره في الميزان
رائد جساس ( 2010 / 7 / 9 - 19:51 )
الاخت الكاتبه
الا ترين ان جميع الثورات التي قام بها العسكر قد انحرفت عن مسارها والاتضنين ان الزعيم لم يمد الله بعمره كثيرا لنرى انقلابه على اخوته الضباط بلهم من انقلبه عليه لقد اثبت العسكر في كل مكان وزمان فشلهم الذريع في ادارة البلدان والعمران ؟؟
كل ما قام العسكر بثوره جلسو على مائده مستديره للتحور مع الزمن وتصبح شكلا هندسيا اخر نعم هذا ما جبل عليه العسكر في كل زمان ومكان كما جبل اصحاب الملك واقصد هنا الملوك على التعالي والانغلاق بعالمهم الخاص ؟؟
كفانا تمجيد لثورات اكلت الاخضر مع اليابس ولم تغير من حالنا شي اذا لم تكن قد اضافة لبؤسنا هم جديد ؟؟
سلامي


11 - اتحدى الحوار المتمدن
نجيب توما ( 2010 / 7 / 9 - 20:14 )
الحقيقة قد المني عدم نشر تعليقي وبشماعة مهترأة اتحدى الحوار المتمدن بكل امانة واخلاص ان تجد سبب واحد لمخالفتي قواعد النشر سوى ان لدي وجهة نظر ربما لا تروق لمحرر الصفحة واجدكم في هكذا حالة اسوء من المركزية الديمقراطية التي ثقفنا الحزب الشيوعي وغسل ادمغتنا بها لسنوات طويلة ...احترامي لكم وافسحوا المجال لقراءات اخرى لاوضاع بلادنا السياسية فبكل حال هي وجهات نظر لان الفأس قد وقع من زمان بالرأس .


12 - شكر وامتنان لكل قلم يخط
فاطمة العراقية ( 2010 / 7 / 9 - 20:57 )
سلام من الله عليكم اخوتي واحبتي .ورحمته وبركاته ..واحترام واجلال لكل قلم يخط .وفكر نستمد منه الثقة والتحاور .التحاور .اؤكد فقط الذي يبني .والنقد الذي ياتي بالخير .لي اولا .ولمن يقرا كل ماينشر ومايهم الوطن .وكذلك يضع نصب عينيه الاحترام الكبير لهذا الموقع الحر والمنبر الرائع ,وهو يتحملنا بما نطرح من هموم تعتلج بدواخلنا .
احبتي واعزائي ..لكل تجربة في تاريخ االعراقي السياسي .لها .نتائج وتداعيات .اثرت وحطت باوجاعها علينا جميعا..لكن هذا لايعني ان ننسى اناس افنوا حياتهم للعراق.وكانوا مثالا جيدا وناصعا ..والحقيقة لايكون اية وجه للمقارنة
بين الثورة التي نعنيها .والثورات التي مرت بعدها ..وعلى كل حال هذا كلام وسجال يطول شرحه وتكبر جروحه ومعاناته .
كما اشكر وبكل فخر قرائي الاعزاء من مختلف التوجهات الفكرية واشكر اليهم المتابعة لما فيه صالح البلد واهله .واؤمن ايمان كبير بالحوار الحضاري والسليم الذي تذهب نواياه نحو الاتجاه الصحيح والمفيد الينا جميعا
دمتم اعزائي بكل سلام وامان ..وممتنة جدا لهذا المنبر الكبير والنير الذي يضمنا

اخر الافلام

.. تونس: البدأ بترحيل مهاجرين أفارقة الى بلدانهم، فما القصة؟ |


.. هجوم إلكتروني على وزارة الدفاع البريطانية.. والصين في قفص ا




.. -سابك- تستضيف منتدى بواو الآسيوي لأول مرة في الرياض


.. السياحة ثروات كامنة وفرص هائلة #بزنس_مع_لبنى PLZ share




.. المعركة الأخيرة.. أين يذهب سكان رفح؟ | #على_الخريطة