الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [3 ]

زاهر زمان

2010 / 7 / 16
مواضيع وابحاث سياسية


مشاهد يشيب لها رأس الانسان السوى ، تلك التى شاهدتها منذ قليل على الرابط التالى :
نحر طالبان للجواسيس ! (تحذير) للكبار فقط ! (+20) • الفتاة ماجدة بطريقة المجاهر بالمعصية تعترف بأنها شاذة جنسياً. اقل. الفيديو. العنوان, عرض, حفظ, الحجم ...
http://www.aldarr.net/inf/videos-action- listvideos-id-12.htm - Cached
انها لمجموعة من عصابات طالبان المنتشرة فى كل من باكستان وأفغانستان ، وهم يقومون بتقييد أيدى أسراهم الى وراء ظهورهم ، ثم اصطحابهم الى الأماكن الصحراوية التى تسيطر عليها تلك العصابات ، ثم طرحهم أرضاً ونحرهم بالتصوير البطىء كما تنحر الشاة ، وفصل الرأس عن الجسد ووضعها فوقه ، بشكل وحشى لم أره فى حياتى من قبل ، ولا أعتقد أن أحداً من القراء شاهد مثل تلك المناظر البربرية الا على اليوتيوب. سوف يتبرأ علماء المسلمين وعامتهم من تلك الأفعال ومن هؤلاء النفر ويقولون عن تلك الأفعال أنها ليست من الاسلام فى شىء ، اذا ماتم مقاربة مثل تلك الأمور اعلامياً. البعض سوف يكون صادقاً مع نفسه ومع الآخرين فى تبرؤه من هكذا أفعال وهكذا بشر ، والبعض الآخر سوف يظهر تبرؤه ، بينما سوف يبطن تأييده ومباركته لتلك الأفعال الوحشية بحجة أن هؤلاء الذين جرى اعدامهم بتلك الطريقة الهمجية ، ماهم الا جواسيس للقوات الأجنبية التى غزت أفغانستان ، دون أن يتطرقوا حتى للأسباب التى دعت القوات الأجنبية لغزو ذلك البلد الفقير ، الذى يرزح غالبية سكانه تحت خط الفقر بمراحل ! ولهؤلاء وهؤلاء نقول أن تلك العصابات البربرية الارهابية تتبرأ من كليكما وتتهمكم جميعاً فى صدق اسلامكم وصحته. فكما أنكم تستندون فى تكفيركم لعصابات طالبان الى السيرة النبوية والقرآن الكريم ، فكذلك عصابات طالبان تستند فى تكفيرها لكم والتشكيك فى صدق اسلامكم ومدى صحته الى السنة النبوية والقرآن الكريم أيضاً . ولتسمحوا لى أن اقتبس بعضاً من الآيات التى يستند اليها هؤلاء الارهابيون فى أفعالهم :
[واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم]
[سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب]
[وقذف في قلوبهم الرعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا]
لقد تطرق الكاتب طاهر فرج الله فى مقاله [ الاسلام وفقه الارهاب ] المنشور على صفحات الحوار المتمدن فى العدد3063 بتاريخ 14 / 7 / 2010 إلى موقف التنظيمات الارهابية من كل من يعارض أفعالهم من المسلمين ، واسمحوا لى أن أقتبس فقرة مطولة من مقالة الكاتب لما فيها من أهمية قصوى للتدليل على الموقف الاستراتيجى والأيديولوجى للارهابيين من خصومهم وكذلك من عامة المسلمين . يقول طاهر فرج الله : [ان البحث في دستور المسلمين القرآن الكريم وبشكل خاص سورة التوبة ومحاولة التأشير على تلك الايات البينات اقصد من ورائها لفت الانتباه للمراجع الدينية وعلماء الامة الاسلامية لمراجعة قراءتها وتفسيراتها لوضع الحلول الناجعة لها وذلك من خلال ما يفتون بصددها لانها اصبحت الالة القاتلة التي يهدد بها المتطرفون سلامة البشرية والامة الاسلامية على حد سواء .ان سورة التوبة التي جردت من (البسملة) لكونها نزلت لرفع الامن بالسيف وصفها حذيفة احد الصحابة الاخيار بالقول : [انكم تسمونها التوبة وهي سورة العذاب] ( ) لما فيها من سند شرعي يحلل قتل الاخر ويعذبه حيث تبدأ ببراءة الله ورسوله من كل العهود والمواثيق التي عقدها النبي (ص) مع المشركين ماهلا اياهم مدة اربعة اشهر وبعدها يكون معرضا للقتل كل مشرك استنادا لنص الاية :-[براءة من الله ورسوله الى الذين عاهدتم من المشركين ، فسيحوا في الارض أربعة أشهر واعلموا انكم غير معجزي الله وان الله مخزي الكافرين] ( ).لتكون الاية الخامسة من تلك السورة المبرر الشرعي لقتل كل مشرك اذ نصت الاية على :-[فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم ان الله غفور رحيم] .ان المخيف في هذه الاية التي تبرر القتل لكل مشرك يعود الى سببين اثنين اولهما :- انها نسخت كل موادعة ومسالمة وعفو وصفح واعراض موجود في القرآن الكريم ، وهذا ما اكدت عليه معظم التفسيرات حتى بدت الايات (وجادلهم بالتي هي احسن) (ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام) (ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) فارغة من محتواها ، واما وجودها في الكتاب العزيز فـلا يعدو ان يكون الا تلاوة لتلك الايات فقط ، لهذا فعندما يشاهد البعض يذكرها تنديدا منه بالاعمال الارهابية فمن الممكن القول انهم يستخدمون دواء انتهى مفعوله لداء استشرى ، وذلك استنادا لقول بعض العلماء.-[اذا نقرر النسخ فقد ينسخ الحكم الاصل ، مع بقاء التلاوة] ( ) .ولهذا اعتبرت هذه الاية ناسخة لـ(125) اية كلها تدعو الى المسالمة والعفو والموادعة وبهذا التفسير ظهر الارهابيون من على شاشات التلفاز وهم يصورون لحظات الذبح لاحد اسراهم ، مما دعا البعض يصرخون متهمين الاسلام بالفاشية بعدما اتهم سلفا بالقبلية والقومية والعرقية.اما السبب الثاني فالمخيف في هذه الاية يكمن في قتل المسلم للمسلم الاخر اذ يكفي ان يكفر احدهما الاخر ليحل دمه وعرضه وماله ، وهذه الحال امتلأ بها التراث الاسلامي وما زال المسلمون يعانون منها الى الان وبشكل خاص عندما نعلم ان الرعية انذاك يتصفون بصفات البداوة التي تميزت عاداتها بالغزو ، وحتى تتوفر اسباب الغزو فما عليهم الا ان يكفروا الاخر ، وقد اثبت الباحثون ان السبب الرئيسي للفتنة الكبرى هو توقف الفتوحات فما كان من المسلمين الا ان يغزوا احدهم الاخر وذلك لعادة اعتادوا عليها في جاهليتهم ، اضافة الى هذا فقد تميزوا ايضا بالشكوى والتمرد والنفاق حتى ان الله تعالى هم بتبديلهم بقوم اخرين استنادا للاية الكريمة .-[الا تنفروا يعذبكم عذابا اليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيا والله على كل شيء قدير] ( ) .لذا فان اية كالاية الخامسة او الاية (29) من سورة التوبة تنزل على قوم او رعية كهؤلاء ود الله ان يستبدلهم بقوم غيرهم ليمكن تشبيهها بسلاح استراتيجي يتميز بالتدمير الشامل خصوصا ان علمنا ان الرسول وصف الرعية عندما سئل عن رأيه فيها بالقول :-[انهم عالم ومتعلم وما عدا ذلك همج رعاع لا يعبأ الله بهم] ( ) وبطبيعة الحال فان رأي الرسول (ص) عن الرعية مستنبطُ من رأيه عن رعيته آنذاك ولا اعتقد ان الرعية او قوم اليوم وبشكل خاص الذين يمارسون الاعمال الإرهابية بافضل منهم خصوصا بعد ان خاض النظام السابق بهم مجموعة متتالية من الحروب الدموية الشرسة التي ولدت في نفوسهم كل امراض السادية والتلذذ بالدم والمتتبع لسيرة الرسول (ص) لعصر انذاك لطالما يجده جاثيا على ركبتيه مادا يديه رافعا عينيه الى السماء وهو يقول اما :[اللهم لا تغفر لمحلم بن جثامه] ( ) او [اللهم اني ابرأ اليك بما صنع خالد] وذلك لقتل الاول (عامر بن الاضبط) لطمعه بمتيعه وناقته ، والاخر لقتله ثمانية وعشرين اسيرا لعصبية جاهلية ، ليكرر اخر ما فعله غيره فيقتل غريمه (جنيدب بن الاكوع) ( ) في اليوم الثاني من فتح مكة مما اضطر الرسول الى دفع ديته الى اهله . ان من الآيات الخطرة التي استغلها الإرهابيون نهاية الاية الثالثة من سورة التوبة .[وبشر الذين كفروا بعذاب اليم] ( ) وذلك من خلال تعاملهم للاسرى اذ فسر العذاب الاليم [بعذاب القتل والاسر في الدنيا والنار في الاخرة] ( ) فمن المؤكد انه أي (الاسير) سيتعرض الى ابشع انواع التعذيب ، وهذا ليس خافيا علينا لما نشاهده من على شاشة التلفاز من تمثيل وتقطيع للاوصال واستهانة للكرامة الانسانية وهناك الكثير من شهود الاثبات والعيان ممن وقعوا بالاسر وتمكنوا بطريقة ما من الافلات منهم ، اذ كانوا يتجرعون العذاب بابشع اشكاله المتمثل بالضرب المبرح الذي لا يطيقه انسان كما وانهم لا ينالون من الطعام الا الفضلات الملوثة بالقاذورات وامعانا بالتنكيل بهم فقد حدثني من تمكن من الافلات منهم باعجوبة انه طلب منهم جرعة ماء ، فما كان من احدهم الا ان يأتي بعلبة صدئة ويضع فيها قليلا من الماء ليملأها ببوله وفرض عليه شربها ، وهذا وان بدا عملا اجراميا بحتا الا ان احدى التفسيرات للاية الكريمة [(ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا) اجازت عدم اطعام الاسير المشرك] ( ) ، اضافة الى هذا فقد مورس بحقه انواع التعذيب النفسي والجسدي حتى بدا الحديث الشريف المحرم للمثلة بالكلب العقور وكانها عبارة لا يفهمونها او ان اية من أي الذكر الحكيم عملت على نسخه ، وعند البحث والتحري اتضح ان بعض شيوخ التفسير نسخوا الاية التي تحرم المثلة باية السيف او القتال ، استنادا الى الرواية التالية ومفادها :-[ما ان انتهت غزوة احد بانتصار المشركين واستشهاد اربعة وستين من الانصار وستة من المهاجرين حتى قال الانصار : [لان اصبنا منهم يوما لنربين عليهم، وقال النبي (ص) لامثلن بسبعين منهم، فنزل والنبي واقف في اصح الروايات جبريل (ع) بخواتم النحل فصبرالنبي(ع) وكفرعن يمينه] ( ) .وخواتم النحل هي : [واصبر وما صبرك الا بالله ولا تحزن عليهم ولاتك في ضيق مما يمكرون] ( ) الا ان نسخها بأية السيف [الاية 5] من سورة التوبة ادى بنا ان نشاهد الرؤوس تقطع وتنصب على اسنة الرماح ، ونراها اليوم منحورة ومرمية في الازقة وشوارع العراق ، ويبدو ان الارهابيين ارادو ان يستثمروا نهايات الاية الثالثة والخامسة من سورة التوبة فخطفوا امرأتين اندونسيتين وهددوا بذبحهما ان لم تُخرج الحكومة الاندونوسية شيخ الاسلام (بابكر بعشير) الا ان الشيخ ظهر من على شاشات التلفاز مصرحا بالقول :-[انني ارفض الخروج من السجن بهذه الطريقة] مما احـرج زعماء الارهاب في العراق فاطلقوا سراحهما ، لتعلن رئيسه الوزراء (سيكارنو) عن نيتها اقامة اسلام اسيوي يختلف عن اسلام الشرق الاوسط ، ليكن تصريحها ورفض بعشير اطلاق سراحه بهذه الطريقة وصمٌ من كليهما لاسلام هؤلاء (بالاسلام الفاشي) المجرد من الرحمة ، كما ويعد فتوى لاعادة النظر بجميع الايات التي تحمل في نصوصها وتفسيراتها ما يمكن ان توفر الغطاء الشرعي لمثل هذه الجرائم التي يندى لها جبين الانسانية . ]] انتهت الفقرة المقتبسة من مقال السيد طاهر فرج الله.
والسؤال الآن : هل يجرؤ المسلمون وعلماؤهم على الاستجابة لتلك الدعوة المخلصة التى أطلقها فرج الله فى مقاله ، من أجل تنشئة أجيال قادرة على تقبل الآخر والعيش والتعايش مع ماحققته البشرية من منجزات وخاصةً فى مجال حقوق الانسان وحريته فى التفكير والاعتقاد والتعبير وحقه فى العيش فى حرية وأمن وسلام ؟
زاهر زمان








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لم أتمكن من مشاهدة الفديو
عبد العزيز السالم ( 2010 / 7 / 16 - 12:07 )
الرابط خطأ - ارجو تصحيحة وشكرا للمقال


2 - فقه ارهابي من بدايته
محمد البدري ( 2010 / 7 / 16 - 13:01 )
يقول فقهاء الارهاب من مشايخ المسلمين ان ايه السيف نسخت سبعين آيه من ايات الرحمة التي في القرآن. اما بالنسبة للموقع المذكور فيه مقاطع الفيديو فالرابط لا يعمل. فهل هناك بديل له ام ان هناك خطأ في كتابته

تحياتي وشكرا لمقالك الواضح الجلي


3 - كيف تجدون اللقطة
رابط الرباط ( 2010 / 7 / 16 - 15:16 )
لم ينشر الرابط الصحيح الذي توصلت إليه وذكرته في تعليقي المرفوض..ويبدو أن القائمين على الموقع رأوا في نشره اخلالا بقواعد التعليقات


سأشرح إذن وسيلة الوصول إلى اللقطة المشار إليها:
إذهب أولا إلى الصفحة الرئيسية للموقع المذكور في المقال ثم اضغط على (فيديو) ثم اختيار الفيلمزززهكذا بكل بساطة


4 - كيفية الوصول للمشاهد البشعة
زاهر زمان ( 2010 / 7 / 16 - 17:12 )
الأخوة الذين يشكون من أن الرابط المنشور بصدر المقال لايعمل..يمكنكم الدخول الى صفحة البحث الخاصة بمحرك البحث Google ثم أكتب عبارة [ نحر طالبان للجواسيس ] ثم اضغط كلمة Search وسوف تظهر لك صفحة بها العديد من المواقع التى نشرت تلك المشاهد البشعة وغيرها.
مع الشكر لكل المشاركين بالتعليق أو التصويت على المقال.


5 - الرابط مرة أخرى
زاهر زمان ( 2010 / 7 / 16 - 17:26 )
الأخوة الذين لايفتح معهم الرابط فى المقال أعلاه ، اليكم أحد الروابط التى يمكنكم من خلالها الوصول للمشاهد المرعبة التى جاء ذكرها فى صدر المقال.
www.aldarr.net/inf/videos-action-show-id-177.htm
وشكراً للجميع


6 - الحقيقة واضحة
عهد صوفان ( 2010 / 7 / 16 - 18:25 )
تحية لك أخي زاهر
من اراد الحقيقة فالحقيقة بينة وواضحة هناك نصوص في القرآن وفي الأحاديث تدعوا الى قتل الآخر المختلف في العقيدة وهذه النصوص يستحضرها هؤلاء القتلة ليؤكدوا التزامهم الديني الاسلامي وكذلك فإن تفسير هذه النصوص جاء واضحا ومعززا ما فيها من قتل وارهاب
وقد حان الوقت ليقول المسلمون كلمتهم الصريحة حول هذه النصوص. لأن العالم لن يصبر الى الأبد على هكذا اجرام وبهذه الطريقة التي تجعل كل العالم معاديا للإسلام ومحاربا له
نقحوا الاسلام مما فيه كي تحفظوه بعيدا عن عبث اصحاب المصالح
اشكرك اخي زاهر واقدر فيك روحك الإنسانية


7 - أضم صوتى لصوت أخى عهد وكل محبى السلام
زاهر زمان ( 2010 / 7 / 16 - 22:01 )
أخى العزيز / عهد
أضم صوتى لصوتك وصوت كل محبى السلام فى العالم بضرورة تنقية التراث الدينى للبشرية من كل النصوص التى تحض على العنصرية أو قتل الآخر المخالف فى العقيدة أو الاعتداء عليه بأية صورة من الصور سواء أكان معنوياً أو جسدياً..يجب على كل محبى السلام فى العالم المنتمين لجميع الديانات أن يتوحدوا من أجل تنقية التراث الدينى من كل مايتعارض مع مواثيق الأمم المتحدة الخاصة بحقوق الانسان ..رجلاً كان أو امرأة أو طفل.
شاكر لاحساسك الانسانى الرائع


8 - مهرف كبير
عبد الله المنسي ( 2010 / 7 / 17 - 12:15 )
زاهر زمان وبلا ريب؛أتقن تفسير القرآن بين ليلة وضحاها؛يفسره على هواه ؛ يا للعجب


9 - هذا ليس تفسيرى ياسيد عبدالله
زاهر زمان ( 2010 / 7 / 17 - 15:34 )
الأخ / عبدالله المنسى
أشكرك على مداخلتك ، غير أننى وددت لو أنك أعدت قراءة المقال بروية لتعرف أننى لست من فسر تلك الآيات وانما الذى قام بذلك هم المفسرون الذين اقتبس تفسيراتهم الباحث طاهر فرج الله فى مقالته [ الاسلام وفقه الارهاب ] وبدورى أنا قمت باقتباس جزء من مقالة الباحث تدعم رؤيتى للموضوع وذلك دون تدخل منى فيما أورده الكاتب. ثم ان الموضوع لا يحتاج الى مفسرين متخصصين يتلاعبون بالتفسيرات على هواهم وبما يخدم قناعاتهم الذاتية فيما يرغبون فيه. المسألة لم تعد حكراً على رجال الدين كما كانت فى غابر الأزمان أيام الناقة والبعير ..كل ماتحتاجه يمكن أن يكون بين يديك بكبسة زر على جهاز الحاسوب ! لم يعد الأمر لوغاريتمات رياضية قاصرة على أهل التخصص..ولا هيه النظرية النسبية حق اينشتاين عشان نروح للمتخصصين فى علوم الذرة !!
تحياتى

اخر الافلام

.. إسرائيل - حماس: أبرز نقاط الخلاف التي تحول دون التوصل لاتفاق


.. فرنسا: لا هواتف قبل سن الـ11 ولا أجهزة ذكية قبل الـ13.. ما ر




.. مقترح فرنسي لإيجاد تسوية بين إسرائيل ولبنان لتهدئة التوتر


.. بلينكن اقترح على إسرائيل «حلولاً أفضل» لتجنب هجوم رفح.. ما ا




.. تصاعد مخاوف سكان قطاع غزة من عملية اجتياح رفح قبل أي هدنة