الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


خسرت المعركة...رسالة إلى الأصدقاء

أحمد بسمار

2010 / 7 / 27
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


خسرت المعركة..أعترف.. أقر.. أصرح أنني خسرت المعركة.. خسرت المعركة مع الحوار (المتمدن).. خسرتها مع مراقبيها الموظفين.. خسرتها مع إسلاميها المهيمنين.. ليست عندي حسرة.. وليس عندي أسف..لأنني تعودت على الواقعية الوجودية في البلد الأوروبي الذي أعيش فيه من زمن طويل.. وتعودت ألا أنطح رأسي بجدار باطوني, عندما لا يوجد باب ولا توجد أية نافذة حتى أعبر منها نحو الآخر... فأتابع درب حياتي باحثا عن معابر أخرى نحو الحياة والحقيقة الحقيقية والإنسان الآخر...
يا أصدقائي..الحياة لا تنتهي عندما يغلق الحوار (المتمدن) أبوابه في وجهنا ولا يقبل أفكارنا.. نحن لم نتغير.. إنما الحوار الذي تغير وغير آلياته واتجاهاته ومراقبيه وأسياده ومموليه.. نحن لم نتغير.. ظننا أن الحوار معبر جديد نحو الفكر والأمـل وساهمنا بجميع بداياته الفكرية واليسارية والعلمانية ودفاعه اللامحدود في وجه سلاطين وحكام التعتيم والتعصب الديني, التعصب الديني الذي عاد إلى الحوار من عشرات النوافذ والثقوب, بقوة وضغينة, بغيبيات وغباء وخطب وتفاسير وتشريعات لا منطق لها ولا فكر تحليلي, سوى ترديد القرآن كمرجع وحيد. وإعادته مئات المرات, كأننا في كهوف سعودية أو أفغانية...
كم مرة حرمنا من النشر أو التعليق خلال هذه السنة؟؟؟ وكم مرة حرم رفقاؤنا الأحرار من التعليق والرد والتعبير على فقهاء محترفين موظفين
لا يحملون على الإطلاق ثقافة الحوار, بل مبدأ التبشير ولو بالتهديد والرجم والتكفير. ومع هذا أعطاهم الحوار صدارة الأولوية والتفضيل...
وما حرمان الصديق صلاح يوسف من التعبير على مقال سيمون خوري الأخير, سوى مسطرة حية لما يجري في الحوار بأيامنا هذه...
أنذرنا.. كتبنا.. رددنا.. حاولنا.. أرسلنا ملاحظات حبية أخوية...كلها ذهبت إلى سلة المهملات.. بلا جواب.. بلا أية محولة تصحيحية بسيطة عابرة..
واستمرت سياسة وادي الطرشان!!!...
هذه آخر محاولة أرسلها لهذا الموقع.. آملا منه محاولة اعتدال.. محاولة إظهار وجه يساري حقيقي حــر..لا جدار باطوني عال سميك..
راجيا لآخر مرة نشر هذه الصرخة...مع كل تحياتي المهذبة...
أحمد بـسـمـار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لم تخسر المعركة , انها البداية فقط
نديم فارس ( 2010 / 7 / 27 - 14:19 )
تجولت في العشرات من المواقع العربية ولم ارى موقعا حرا مثل الحوار المتمدن , حرية التعبير لاتعني تسقيط وتحقير المقابل وانما الحوار الناضج.
للاسف مجموعة صغيرة متعصبة متشنجة شوهت وجه حوارنا الجميل وادعو الحوار المتمدن الى التشدد الكبير معهم وليس منعهم , لكي يفهموا ماذا يعني الحوار من اجل تحديد الحقيقة وليس احتكار الحقيقة
للاسف شخص مثل صلاح يوسف ويحمل شهادة دكتور يشتم الحوار المتمدن واعضائه وكتابه بشكل فج على مواقع الانترنت وانت تدافع عنه بدلا ان تطلب منه ان يقدم اعتذارا للكتاب والقراء
امثالكم تعادون الاسلام ولكن في الحقيقة انتم ايضا نتطلقون من عقل ديني متعصب وان كان تحت ستار العلمنة ويهدف الى قمع الاخر وتكرار نفس المأسي بشكل اخر
الحوار يعني اولا احترام الرأي الاخر قبل كل شيء , وانت لم تخسر المعركة , انها البداية فقط ولكن غير الاسلوب اذا كنت صادقا


2 - انا معك
نوري سامي ( 2010 / 7 / 27 - 14:30 )
الاحظ منذ مده ليست بالقصيره بوجود محاولات في التعليقات بابراز الفكر الديني على حساب الفكر الليبرالي وكذلك السماح لعدد من الكتاب الذين لا علاقه لهم بالحوار المتمدن الا لاجل نشر افكارهم الدينيه والتي لا تنسجم مع صفحات هذا الموقع حسب ما نفهمه من اسم هذا الموقع لاننا نرى كمعتنقي هذه الافكار ان الدين لا علاقه له بالافكار الحديثه والتي تتكون في المجتمعات المتقدمه والحديثه والتي يحاول موقع الحوار المتمدن ابرازها ونشرها ليطلع عليها اهل الفكر الحديث والحضاري ليتفاعلوا معها وبها ودمتم


3 - أنا مع الحوار
عبد الناصر أحمد ( 2010 / 7 / 27 - 14:43 )
السيد نديم فارس صاحب التعليق رقم 1 - أصاب كبد الحقيقة كما يقال - الذي تدافع عنه وتُريد إعادة نشر تعليقاته لم يدع كلمة بذئية إلا ووصف بها الحوار المتمدن والقائمين عليه .. ثم في نفس الوقت تُريدون ان تكونوا ملكيين أكثر من الملك .. نعم للحوار المتمدن في حذف تعليقات من لا يفهم سوى لغة الشتائم
عليكم أيها المدافعون ان تكونوا اكبر من ذلك و لا تنساقوا وراء أوهام أن بعض الكتاب علمانيين وليبراليين والحوار يقف ضدهم .. عليكم ان تكونوا اكثر وعياً فليس الإدعاء سبب كاف لكي نقول عن فلان انه ليبرالي .. صاحبك صاحب شتائم لسيدات وسادة في الحوار المتمدن ومئات الرسائل تؤكد ذلك .. شكراً للحوار لا لأصحاب الشتائم


4 - رد بسيط للسيد نديم فارس
أحـمـد بـسـمـار ( 2010 / 7 / 27 - 15:02 )
يا سيد نديم فارس. أشكرك على درس الفولتيرية الذي تريد أن تلبس أستاذيته.. ولكن كيف تستطيع أن تحكم على تعليق صلاح يوسف دون أن تقرأه, بما أن الحوار رفض نشره.. هل تتعاطى تبصير الغيب؟؟؟ أظن أن اعتراضك يعتمد على ضرب المندل فقط...تحية.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة


5 - سؤال
سوسن نجيب ( 2010 / 7 / 27 - 15:12 )
سيدي العزيز كاتب المقال
لدي بعض الأسئلة لماذا وضعت كلمة التمدّن بين قوسين ؟
هل ترى أن الموقع لا يستحق التسمية لانك جرّدته من خلال وضعك الكلمة بين قوسين ؟
تحيتي


6 - لابد من معالجة
البراق احمد ( 2010 / 7 / 27 - 15:19 )
القمع يأتي من بعض الكتاب فقد نشر الحوار المتمدن لتعليقات ليس فيها اي اساءة ثم حذفت من قبل الكاتب كونها تظهر خطأه او جهله ببعض الامور التي تطرق لها وعليه فالاخوة في ادارة الحوار المتمدن مطالبين ان يعيدوا النظر في مثل هذه الحالات لكي لا يسلط بعض الكتاب سيوفهم فوق رقاب المعلقين ...وليستمر الحوار متمدنا


7 - إلى السيدة سوسن نجيب
أحـمـد بـسـمـار ( 2010 / 7 / 27 - 15:19 )
سيدتي الكريمة
وضعت النعت بين قوسين للتحديد والتأكيد..وخاصة التذكير.
مع تحية مهذبة...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة


8 - عالم الافكار اهم من عالم الاشخاص!
Yousef Rofa ( 2010 / 7 / 27 - 15:38 )
لننتقل من عالم الاشخاص الى عالم الافكار استاذ بسـمار، خسرت معركة ,هذا لا لا يعني خسرت الحرب يا اخي الفولتيري..دع الإسلاميون/يكتبوا عن حفلات الزواج والنكاح في العصر العباسي .. المهم رسالتك وتفكيرك الفولتيري التنويري ان يصل الى قرأ عم يبحثوا عن الحقيقة الحقيقية، فولتير كان جند من جنود الله ۞وقال البقاء للأقوى و الحياة ليست للضعفاء،لايوجد تغيير واحد حصل في بلادنا منذ....!؟ الدقة منظورة /التغيرينتظر هلم له//كتابتك الفلسفية الظريفة ودفاعك عن الحريات المدنية خاصة حرية العقيدة وفصلها عن الدولة مهمة استاذي احمد//شكراً وتحياتي


9 - ردود و شكر
أحـمـد بـسـمـار ( 2010 / 7 / 27 - 16:12 )
اؤكد للبراق أحمد بأنني لا ولن أتدخل قطعا لمنع أي تعليق مهما كان اتجاهه. بالعكس كل اعتراضي الدائم هو ضد المنع و ضد إهمال النشر.
مع شكري للصديق القريب البعيد, مع أسفي لمنع تعليقه.. وإلى السيد
Youssef ROFA
كل امتناني وسعادتي وشكري لتأيدهما...مع كل تحياتي المهذبة لجميع المؤيدين والمعترضين..آمــلا أن نلتقي...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة


10 - سيد احمد بسمار
نديم فارس ( 2010 / 7 / 27 - 16:23 )
تحية
انا اتحاور معك بتهذيب ولاأختلف معك في التفكير العلماني و اختلافي في الية.
ابحث في كوكول عن صلاح يوسف وستجد مدونته وهناك اطلع على ما كتب عن الحوار المتمدن وكتابه واداراته , ومن ثم قرر هل انت مستعد لاستخدام نفس الالفاظ -!- مع من يختلف معك؟ هل هذه هي اخلاقنا العلمانية؟
نشر الحوار المتمدن لرايك هذا يعني ضعف الكثير مما تطرحه
من الضروي جدا ان نتحاور بهدوء واحترام
هناك العشرات بل المئات من الكتاب العلمانيين وينشرون مقالاتهم وتعليقاتهم يوميا في الحوار المتمدن ولم نرى منعا لهم او انهم شكوا من الحوار المتمدن في مقالاتهم .
من متابعتي الشبه اليومية للحوار المتمدن وجدت ان مجموعة صغيرة تشتكي من مشاكل مع الادارة وهي برأيي متشنجة ولها نوع من التعصب مع احترامي لرايها.

اكرر الحوار يعني اولا احترام الرأي الاخر قبل كل شيء واشكرك على الحوار واتمنى المزيد
احترامي لك وللسادة المتحاورين


11 - الى الأستاذ بسمار
نضال نعيسة ( 2010 / 7 / 27 - 16:31 )
صديقي العزيز الأستاذ أحمد بسمار: تحية طيبة ومهذبة كما تقول أنت وسأستعير مفردتك هنا واسمحلي. لقد صوتت لك بمئة بالمئة وهو التصويت رقم 11 رغم تحفظي على بعض ما جاء في مقالك وهذا تحفظ فولتيري مشروع. يا سيدي الفاضل دائما توقع الأسوأ في حياتك إن كنت تريد أن تكون متفائلاً وموضوعياً فالحيارة ليست طريقا مفروشا بالورود أنا شخصيا أتمنى ألا نتعامل بردود الأفعال والحياة لا تسير دائما على وتيرة واحدة اليوم سيء، غدا ممكن أحسن والذي بعده قد يكون في قمة ةالسعادة هناك دائماً Ups and Downs
في الحياة وهي قطعا لن تكون باتجاه واحد، هناك أناس طيبون وهناك أشرار وهناك بين بين، ولا تتوقع دائماً أن تكون كل الأمور على ما يرام في كل الأوقات، وكما يقولون في الأمثال الشعبية ألك محب واحد مقابل 100 كاره. والحوار المتمدن بغض النظر عن بعض الأبز والداونز، يبقى علامة فارقة في تاريخ الإعلام والفكر العربي، ولاأنه كذلك سيكون هناك محاولات شتى لتشويه صورته وتدميره إن أمكن وبالأمس تم تشفيره في السعودية. انا معك وضدك بنفس الوقت وأخيرا وبكل صدق أتوقع ألا ينشر هذا التعليق والرد. منطلقا من نظريتي بالاستعداد دائما لأسوأ الخيارات.


12 - GOOGLE..Et alors???
أحـمـد بـسـمـار ( 2010 / 7 / 27 - 16:48 )
آخـر رد للسيد نديم فارس
لم أر حتى هذه اللحظة , ما يشين بحرية الرأي والوضوح والجرأة في كتابات صلاح يوسف وتعليقاته في الحوار وغير الحوار.. ما عدا رسالته إلى الصديق سيمون خوري التي لم تنشر, والتي لا أنت ولا أنا نستطيع تحليل إيجابيتها أو سلبياتها. على اعتبارها لم تنشر.. وهنا عقدة العقد على ما أظن.. أم أن علمانيته المفتوحة هي التي تثير اعتراضك.. قليلا من الصراحة في الرأي رجاء..تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة


13 - نديم فارس
عبد الناصر أحمد ( 2010 / 7 / 27 - 17:10 )
تحياتي كلامك لا غبار عليه .. صاحب المقال يبدو أن لا يُريد أن يكون لديه دليل سوى التعليق المحذوف ويبتعد عن الدليل الحقيقي ألا وهو المدونة ويقول أن صاحب التعليق صديقه من يقرأ مدونته سوف لن يتعجب من حذف الموقع لمقالاته ولتعليقاته ويتراسلون فيما بينهم فلماذا لا يعرف عنه هذه المعلومة التي يعرفها القاصي والداني .. من يقرا ما كتبه صاحب التعليق المحذوف والذي يدافع عنه بعض الأشخاص لغاية في نفس يعقوب سوف يتبين له لماذا حذف الموقع مقالاته او تعليقاته إنه يخاطبهم بالأسماء وبشتيمة لا تليق بكاتب أو إنسان .. فهل هذا هو الذي تطالبون بعرض تعليقاته .. كنت أتمنى على الحوار رفع هذه المقالة لانها لا تُغني و لاتُسمن من جوع ومضيعة لوقت الحوار وللقراء


14 - تحية للأستاذ أحمد بسمار .. طوّل بالك !؟
مريم نجمه ( 2010 / 7 / 27 - 17:13 )
المكرم الأخ أحمد بسمار
إن الوسائل والطرق الجديدة التي انتهجها الحوار ( والمشرفون على التعليقات ) يجب معالجتها بطرق أكثر احتراماً وحرية وتمدناً ..
أشعر كأننا في صفوف مدرسة إبتدائية عندما كان المدير أو المعلم يقاصص التلميذ ,يمنع من الفرصة أو الطعام أو يسجن في بيت الفار أو أو ..من أساليب التربية القديمة الخاطئة ؟؟ كيف يغلق ويمنع كتاب وكاتبات من التعليقات لمدة أسبوعين أو شهر , أي بمثابة القصاص بالتخويف .!؟ وأما التعليقات التي تحذف فهي مزاجية هكذا أراها أنا بشكل عام , طبعاً وليس حادثة الكاتب صلاح يوسف - , وإلا كيف تنشر تعليقات جداً مسيئة وقوية , وتلغى أخرى عادية جداً !؟؟ بكل حب وحرية أقدم هذه الأسئلة لأسرة الحوار لمعالجتها حرصاً على نهج ومسيرة الحوار الرائدة ..و للصديق العزيز أحمد نقول : ( طوّل بالك ), فالحوار يتقدم من ناحية التعليقات عن المرحلة الأولى , حيث بعض الناس لم تتعود هذا الأسلوب الهادئ والأخلاقي والأدبي للرد على الاّخر المختلف , هكذا تعودنا في بلادنا بالتكسير والشتائم , وأنا جازمة بأن المداومة هنا خففت الكثير من التشنج والأسلوب الخاطئ , شكراً لك أستاذ مع الود والتقدير .


15 - لا ربح ولا خسارة يا استاذ فالى الأمام
ميس امازيـــغ ( 2010 / 7 / 27 - 17:44 )
يا سيدي المحترم لا خسار ة و لا ربح فلتقف بل لنقف جميعا نحن المهتمين بامر هذا الموقع مستقيمين امام المرآة و نسال انفسنا بجرئة هل يستطيع من تذوق حلاوة العسل ان ينساه و ينسى النحل؟ اعتقد ان الجواب واظح.لذا ايها الأستاذ المحترم لا تيئس و لا تمل ان هذا الموقع هو المتنفس الوحيد الذي لا غنى لكل مرتاديه عنه نعم لا ادعي له الكمال لكن باصرارك و الحاحك ستصلنا كلمتك التي نكون دائما لها في الأنتضار يجب ان يكون داخل الموقع نوع من التدافع لدفع الرتابة و في بعض الاحيان بعض المشاداة الكلامية مع الطاقم المشرف و لم لا حتى لا يدخلنه الغرور انه موقع المحارب المناضل المستميت من اجل غد افضل لأبناء شعوبنا المقهورة فصبرا جميلا يا استاذ.لا ضرر في نشر مقالات المسلمين من اصحاب اللحى او من غيرهم لا ضرر من نشر مقالات المسيحيين لا ضرر من نشر مقالات اليهود على صفحات هذا الموقع اذ اعتبر ذلك ربحا لكل علماني يثق في قدراته على اصابة الهدف عند توجيه السهام الهدامة.
شكرا اننا في انتضارك و انا هنا لصامدون و لكل معاد للعلمانية و الديموقراطية و الحداثة لمعادون


16 - فكرة لتغيير الشروط
رعد الحافظ ( 2010 / 7 / 27 - 18:55 )
لماذا لايتبع موقع الحوار المتمدن موقف أو سياسة من التعليق المعيّن أو المقال المعيّن ذاتهِ دون ربطهِ بتعليق سابق للكاتب ؟
أقصد لماذا خلط الأوراق ؟
ألا توجد آليّة بسيطة تعتمد (( النشر من عدمهِ )) , على التعليق ذاته ؟
لا أدري إن كانت فكرتي واضحة ؟؟
لكني أشير الى ضرورة تغيير فقرة في شروط النشر أدناه تقول : (من حقّ الحوار المتمدن أن يمنع الذين يسيئون إستخدام خدمة التعليقات بشكل دائم ) ,ا
يعني لماذا بشكل دائم ؟ ليتم الإكتفاء بحجب التعليق وعنوانهِ ودون حتى فقرة الإسبوعين
بالمناسبة بعض( القوم ) , يعلقون بمسبة واضحة 15 مرّة في مقال واحد ,خصوصاً في مقالات د. كامل النجار والدكتورة وفاء سلطان , بحيث مجموع العناوين يؤلف مقالة , ههههههههه , أليس هذا تحايل أو قفز حتى على الشروط ؟
مع تحياتي للمواطن المتميز والكاتب المبدع / أحمد بسمار


17 - الى الاستاذ رعد الحافظ
البراق احمد ( 2010 / 7 / 27 - 20:25 )
تحية لك استاذ رعد وارجو ان تكون قد اطلعت على تعليقتي التي كانت حول نشر التعليق من قبل هيئة التحرير ( اي موافقة الحوار المتمدن ) كونه خاليا من اي اساءة ثم يحذف من قبل الكاتب لكون التعليق اشار الى خطأ واضح في المقالة مثلا فما هو الموقف من هذه الحالة ؟ لابد ان تتخذ هيئة التحرير في الحوار الاجراءات المناسبة التي تمنع ذلك التعسف مع خالص تقديري


18 - الأستاذ أحمد بسمار مع كل الاحترام
فلورنس غزلان ( 2010 / 7 / 27 - 21:43 )
ياصديقي...هديء من روعك، ولا تتخذ هذا الموقف كرد فعل، ومن خلال تجربتي ومشواري الطويل مع الحوار المتمدن، أعتقد أني أثق بالمسؤولين عليه، ربما تصدر تجاوزات نادرة جداً ، لكن لايمكن القياس على الشاذ من الأمور ، وأعتقد أن الحوار وضع شروطاً للتعليقات، وهذه الشروط لم تكن الغاية منها تقييد حرية الاختلاف بالرأي ، بل احتراماً منه للكاتب والقاري المعلق بنفس الوقت، ولأن سياسة الحوار سياسة عقلانية علمانية لاتقبل التسفيه أو استخدام لغة تؤذي وتجرح...الاختلاف بالرأي نور..وأن يكتب بالحوار أناس لاتتفق معهم ، فهذا أمر لايغير من موقع الحوار واحترام قراءه وكتابه، بل من باب التنويع وتفعيل الحوار، وإلا فسنجد أنفسنا جميعاً نحمل لوناً واحداً...تحت سقف البيت الواحد تجد أخوة مختلفي المشارب
أرجو أن تعيد النظر بقرارك وبرؤياك، ولا أستطيع أن أكون موضوعية في الأمر كوني لم أقرأ ماكتبه السيد صلاح يوسف...ثم لاتجعل من روحك الفولترية ضيقة الصدر، بل رحبة كقلبك يتسع لمحبة الجميع
خالص مودتي وتقديري


19 - احترام الموقع
صادق غولاصي ( 2010 / 7 / 27 - 21:58 )
انا املك افكار الحادية مثل صلاح يوسف لكن لا يمكن ان اؤيد اسلوب الكلام المشين والجارح والخارج عن حدود الأدب
صلاح يوسف اعترف اكثر من مرة ان الحوار المتمدن هو افضل موقع
يوجد كتاب كثيرون انتقدوا سياسة الموقع بأدب واخلق مثل محمد الحلو
انا مع المعلق رقم 1 نديم فارس


20 - انا اؤمن بالعلمانية التى تحترم الاخر
نديم فارس ( 2010 / 7 / 27 - 22:56 )
لايمكننا التوجه نحو المجتمع العلماني دون تجاوز اساليب التفكير الديني المستند الى احتكار الحقيقة المطلقة وتكفير وتسقيط الاخر.
للاسف الكثير من علمانينا يطرحون العلمانية ولكن بفكير ديني ويحولونها الى دين اخر يقصي ويحقر كل من يختلف معهم.
الكثير من المتحاورين يعلمون ماذا كتب السيد صلاح يوسف بحق الحوار المتمدن الذي هو موضع استهجان من قبلي وقد اهان نفسه بذلك قبل ان يهين الحوار المتمدن.
سيد بسمار كما قلت انت في بداية المعركة وهي طويلة ومعقدة وتحتاج احيانا الى اسلحة مختلفة , حان الوقت الان لتغيير البعض منها لكي تلائم ساحة المعركة ولاتخرج مهزوما
شكرا للجميع على الحوار الجميل ولحوارنا المتمدن كل المحبة


21 - الصديق / البراق أحمد
رعد الحافظ ( 2010 / 7 / 27 - 23:45 )
شكراً عزيزي لملاحظتكَ المحترمة
التعسف في حجب التعليق من أيّ جهة يكون مزعج بالطبع
وفي الواقع كلامكَ ينطبق على البعض ممن لا يودون سماع أيّ رأي مخالف
بينما يحدث العكس مع معلقين محترمين أحياناً يهدون التحيّة فقط أو التشجيع فيحجب التعليق من الموقع وأنا أسمي تلك الحالة ( حمى الروبوت) حيث أفترض أنّ الرقيب ليس متقصد في حذفه بل هي حركة روبوتية مبرمجة
على كلٍ في النهاية لا يوجد شيء كامل ومُريح في كل جوانبهِ ويبقى بيتنا / الحوار المتمدن
أفضل الموجود وهذا لاينفي ملاحظات الأحبّة في غالبيتها عليهِ , تحياتي لكَ وللجميع


22 - آخــر رد .. ومسك الختام
أحـمـد بـسـمـار ( 2010 / 7 / 28 - 08:44 )
آخر رد للسيدات والسادة المعلقين
المعترضين.. أو حتى المؤيدين...
كل ما في الأمر وبكل بساطة ورغم مدائحكم للحوار (المتمدن)
ولكل منكم أسبابه ودوافعه أو مصالحه أو قناعته. جوابي لكم مختصر بسيط. من يقبل الظلم واللاعدالة مرة واحدة..يقبله كل حياته ويعتاد عليه, ويعتبره طبيعة إنسانية واقعية مقبولة.
غالبنا مهاجر أو مشرد قادم من المشرق..لأننا قبلنا اللامعقول مرة واحدة.. على الأقل..وصمتنا!!!...
ولكم جميعا صادق شكري لأنكم ذكرتموني بهذه الحقيقة الوجودية..مع أطيب تحية مهذبة.


23 - السيد الكاتب
رفيق أحمد ( 2010 / 7 / 28 - 13:55 )
نعم انتم الخسرانين لا الحوار المتمدن الذي فتح لكم أبوابه , فقمتم تشتموا بالاسلام بصريح العبارة وتدعوا لحرق القرآن الكريم , لقد كانت لغة السيد صلاح يوسف لا ترتقي إلى التهذيب الذي تدعيه حضرتك في نهاية كل تعليق , ان كنتم تعرفون التهذيب كان عليكم الوقوف في وجهه وهو يسب الحوار المتمدن براحته في مدونته , ويجب أن تعلم انه لو صح له ان يصير رئيس دولة فإمه لن يكون أقل من رؤساءنا الديكتاتوريين وسيبدأ بالتخلص منكم أنتم أول أصدقاؤه أهنئ الحوار على ابعاده وتخليصنا من شتاءمه التي صدع بها رؤسنا في كل مقال له وشكراً


24 - مع تحية خالصة لكل الأحرار
عدلي جندي ( 2010 / 7 / 28 - 15:17 )
في ظلام خير أمة غير المحدود يصبح الحوار الشمعة التي تضئ وعلينا أن نشعل المزيد والمزيد وويوما ما ينجلي ليل تلك الأمة وعلي معلقي وكاتبي ومريدي الحوار الإرادة


25 - اؤيد السيد نديم تعليق 1 بشدة
داليا محمد علي ( 2010 / 7 / 28 - 16:02 )
فالحوار والتمدن عكس ما يتم الدفاع عنه... والسيد المذكور لم يسب الحوار فقط ولكن اشخاص بالاسم واعتقد في ما قال خروج عن كل حوار ولن اعرف نوع الخروج لكن اي فطن يدرك المعني


26 - لكل فعل رد فعل ، وسترى إذا إنجلى الغبارُ
الحكيم البابلي ( 2010 / 7 / 29 - 07:48 )
عزيزي أحمد بسمار
حاولت جاهداً أن لا أعلق على الموضوع ، فقد مللنا تكرار نفس السيناريو مع موقع الحوار وبدون فائدة
رغم ذلك فلدي بضعة نقاط للتوضيح
مشكلة المشاكل هي في تحيز الموقع ضد الكتاب والمعلقين العلمانيين الليبراليين في مهادنته العلنية للأسلاميين
لمرات تم شتمنا وإهانتنا ولم يقم الموقع بحجب كل تلك التجاوزات علينا ، ومنها مثال بسيط نشرته داليا علي وصلت به لدرجة الدخول لقولوناتنا !! والمضحك أنها اليوم تعلق لتبين إستيائها منا
أغلب ما يعتبره الإسلاميين شتماً لدينهم ومحمدهم هو حقائق دامغة من كتب تراثهم وقرآنهم ونصوصهم وأحاديثهم وما يسموه بالسيرة العطرة !! فأين الخطأ والإعتداء عندما تُسمى الأشياء بمسمياتها ؟
نحن نفهم أن موقع الحوار يتصرف بحرية في بيته ، فيرفع من يشاء ويذل من يشاء ، لكننا نرفض وبشدة عندما يدعي بأنه موقع علماني ديمقراطي !!، هو يساري فقط ، ويسارية آخر زمن التي أصبحت على وحدة ونص ، وكونه أشهرالمواقع لا يعني أنه عادل وغير سلطوي أو قمعي في سياسته التي لا تختلف كثيراً عن الأنظمة العربية
بقى أن أقول للمعلق الإسلامي الذي يحاول طردنا من الموقع : صبرك أخي ، سنُريحك قريباً

اخر الافلام

.. بايدن وترامب وجها لوجه | #أميركا_اليوم


.. منذ 7 أكتوبر.. أميركا قدمت مساعدات أمنية لإسرائيل بقيمة 6.5




.. السباق إلى البيت الأبيض | #غرفة_الأخبار


.. بدء الصمت الانتخابي في إيران.. 4 مرشحين يتنافسون على منصب ال




.. مراسل الجزيرة يرصد تطورات استمرار احتجاجات كينيا رغم تراجع ا