الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ملائكة - الحوار المتمدن - تغني للفرح ... ولنكهة الحناء .

سيمون خوري

2010 / 7 / 31
الادب والفن


الساعة الرابعة فجراً ، اليوم الذي يسمى أعتقد إنه " السبت " يوم إستراحة " الإله " .. للمرة الثالثة ، أتسلل خلسة كقط ، تكورفي طاقية إخفاء ، لسرقة زمناً من زمن النوم المؤقت . زحف صديقي الوفي على بطنه خلفي ، مقتفياً أثر شبحي ، مشاركاً في التمرد وحالة العصيان . حدثت جلبة صغيرة ، كادت أن تستيقظ . فقد نزعت موصل التيار الكهربائي من جهاز النت ، للحيلولة دون تواصلي مع ملائكة الحب في الحوار المتمدن .. قالوا لها ، يجب أن يبقى بعيداً عن الكتابة بعض زمن .. بيد أنهم لم يدركوا أن الكتابة هي خبزنا اليومي .. هي الكلمة .. وفي البدء كانت الكلمة .
دخلت الى فضائي ، ورجوت عشتار وأفروديتي و " أنهدوانا " البابلية أول شاعرة في تاريخ الإنسانية ، ومريم الأم سيدة العطاء الإنساني ،وأئيل الكنعاني منحي زمناً قليلاً مما تبقى من زمن في مصرف الحياة ، قبل أن تستيقظ قائلة " بو .. إيسي " أين أنت ..؟! فهذه هي المحاولة الثالثة للكتابة أو للتمرد ، بعد رسالتي الى أخي وصديقي الحكيم البابلي الوفي . ربما أدركت ، أنني أحضر لإنقلاباً أبيضاً على القرار ... بيد أنها تعمدت إغماض عين واحدة فقط ، وإحتجبت نصف العين الثانية خلف سحابة صيفية قمرية صغيرة . إنتابني شعور بإنتصار تمردي على القرار . وياليته لو كان إنتصار تمردنا العقلي على كل ما هو مناف للعقل في عالم بلا عقل . سجنوه في تعويذة وتغريبة بني هلال وداحس والغبراء . وحرمان عنترة العبسي الأسود من ليلاه البيضاء . فالكل يسعى الى سبي ليلى ، وليلى تسعى الى نيل حريتها المسبية من نص يقال أنه جاء من عطارد حمله " هرمز " على جناحه في أسفل قدمه . ثم كفنوا ليلى بنقاب أسود مستورداً من ثقب سديمي أصفراً. وحذفوا من إسمها حرف " ى " . ماذا تبقى من ليلى ..؟! آما أن لهذا الليل أن ينجلي وتشرق الشمس والقمر والنجوم معاً من جديد ..؟!
في صفحتي على موقع الحوار وبسرعة ضوئية " كحصانه المجنح " في طي السماء ، قرأت قصائد الحب من ملائكة " الحوار المتمدن " . لم أكن في حاجة لكي أجوب مع " دانتي " في رحلة " الكوميديا الألهية " ولا مع " المعري " في رسالة الغفران . لمعرفة سر المعرفة ، فالملائكة كانت تملئ موقع " الحوار المتمدن " وفيض نورها يعم القطبين وما بينهما من خطوط العرض والطول . البعض كان يلمس حقيقة نور المعرفة ومعنى الثقافة الإنسانية . والبعض الأخر خارج دائرة الشروق ، أعماه الضوء . فمن إعتاد العيش في الظلام ، قد يجد صعوبة في قبول أشعة الحقيقة التي تنسجها أنامل ملائكة الحوار كشال يجمع كل ألوان الطبيعة لإصلاح عورة العقل ، وليس عورة الجسد .. ترى لماذا خلق النهود المتكورة والشعر ، وأشياء أخرى ، طالما أنها من المحرمات ..؟ لماذا خلق العقل طالما أنه ممنوع من التفكير ..؟ أليس الحوارمع " الإله " طقساً عبادياً يشكو البعض اليه همومهم .. ألم يقال أن " أمين موس " حاوره ، وكذا " محمد " طالباً منه تخفيض فروض الصلاة ..؟ ألم يقل يسوع مخاطباً " الإله" إغفرلهم يا أبتي ... لم يحاوره " أبرام " حسب ما جاء في الأساطير .. هل أوكل " الإله " محامين عنه يفسرون الشرائع كما يفسر المحامي النص القانوني بما يتلائم والدعوى المعروضة..؟ نحن متهمين بالحب ، حب الفقراء والعشاق والحرية والعدالة والمساواة وفي مقدمتها حقوق المرأة والطفل .
اليوم يدعى " السبت " موعد إستراحة " إله " السبت ، وبالأمس كان موعد إستراحة " إله " يوم الجمعة ، وغداً موعد إستراحة " إله " يوم الأحد ..؟! شئ جميل أن يعمل الإنسان أربعة أيام في الأسبوع ، ويرتاح ثلاثة أيام تضامناً مع مختلف " الألهة ". ساعات عمل أقل ، وزمناً أطول للتمتع بالحياة .. ترى هل هذا أسلوباً قد يمكن الإنسان من وأد لغة الطوائف والقبائل والعشائر ، والأحزاب .. وإدعاء هذه الطائفة أو تلك بتفردها بتملك " الإله " لوحدها فقد تحول " الإله " الى ملكية خاصة ؟ يباع ويشترى حسب العرض والطلب .. ربما .. بيد أن ملائكة الحوار تعمل طيلة أيام الأسبوع لأن الشمس لا تتوقف عن العمل .
من الممكن أن يخطئ القديس ، أو " نبي " ما ..غير أن ملائكة " الحوار المتمدن " لا تحمل ضغينة لأحد ولا موقفاً معادياً من أحد ما ، ولا تعرف معنى إختلاف اللون أو الشكل أو الجنس أو قسوة ذكور النوق .. ملائكة " الحوار المتمدن " هم رواد الحياة القادمة ، ومشاعل تجديد عصر التنوير والإنسانية الشمولية ، هؤلاء هم كاتبات وكتاب وجموع المصلين لغد أفضل في موقع " الحوار المتمدن " . لغد أكثر محبة ، وتسامحاً ومساواة إجتماعية ، وأكثر عدلاً . فقد إخترعت الألهة القديمة " كيوبيد الحب " يحمل سهم المحبة المصوب الى كل العالم . ولم تخترع سيفاً ولا حجراً للرجم . كان الحجر للبناء شيد مسارح وحدائق معلقة في بابل العظيمة . وأسس لثقافة المعرفة القائمة على سمو الأخلاق والتهذيب والتآخي الإنساني .
كاتبات وكتاب " الحوار المتمدن " ، لم يشيد أحدهم قصراً من الماء في الهواء ، ولا منحوا أحداً وعداً بسعادة مؤجلة ، مقابل نقطة دم تسفك كقربان لوهم إخترعه حاوي . ولم يحول أحدهم الأرض أو " السماء " الى إرث عقاري لأحد ، ولم يوزع الموقع مفاتيح " الجنة " جوائزاً لكتابه وكاتباته ولكافة المؤمنين بحق المرء في إختيار طريقة وأسلوب حياته . بل أن ملائكة هذا الموقع نثروا المحبة ، كما ينثر الزارع قمحة ، وفي كل سنبلة ألفاً مما يعدون .
هذا " الموقع " وكاتباته وكتابه وأصدقاءه ، وأملك الشجاعة الكافية لأقول أنهم رواد وصانعي التغيير القادم . شاء من شاء أو أبى من أبى . فالكلمة الطيبة لا تذهب هباءاً .
لأيام عديدة ، بحثت في عقلي الراكد فوق السرير عن كلمات أكثر تعبيراً عن مضمون الشكر والإمتنان والمحبة لأصدقائي وملائكة الحوار .. عن هذا الأمل الكبير . فما هو في القلب – العقل ، نحو أصدقائي وأحبائي حتى المختلف معهم أكثر من حب ومودة . وقد لا تنصف الكلمات دفق المشاعر . وددت لو أن دمعي هذا يحمله جهاز النت ، ويوزعه على كل المحبين كطفل صغير يبكي في حضن أمه ، يطلب لبن الحياة من مانحة الحياة . وزعت قلبي بالتساوي على كل أحبتي إناثاً وذكوراً فهو الشئ الوحيد الذي أملكه .
في البدء كانت الكلمة ، فكانت المرأة روح الحياة وأديم الأرض , ومنها بزغت كلمة الحب فإخضرت الحياة وتلونت بألوان قوس قزح . فالولادة هي الحقيقية ، وهي التي أنجبت " ملائكة الحوار" . ألكم البنين وله البنات ..؟ نحن لنا الإناث أصل الحياة .. ونوعية خاصة من " الذكور" ينتمون لعالم الإنسان . ولندع لهم أبلهم وخيلهم والسيف والقرطاس القديم في وأدهم للحياة .
ثم من قال أن " الإله " خلق " آدم " أو " المذكر " أولاً ..؟! من يملك برهاناً ..؟ نحن لنا برهان يتعاكس مع أسطورة الشرق القديم . في البدء كانت المرأة ..ومن يخالجه الشك في يقينه ، ليقرأ آياته العظمى في كلمات أخواتي " ليندا ، وفاتن ، ومرثا ، وشذى ،ومريام ، ونانا ، وناهد ، وغصن ، وسوزان ، وسهام ، ونرمين ، ومريم نجمة ، وداليا ، واليسيا ، ومريم الأثينية وعشرات وعشرات من حوريات الأرض وليس " السماء " ممن رسمت أناملهم ورداً وحباً في رسائلهن على بريدي . ترى ماذا يجمع بين هذه الباقة الجميلة من الورد ..؟ أو ما هو القاسم المشترك ..؟ إنه الحب الإنساني المجرد دون أية معرفة شخصية مسبقة ، أو مصالح لأحد . ولا أحد منا يضع في إصبعه خاتمين ، ولا يحمل سلسلة مفاتيح " قارون " أو وعد بغنيمة سبي .
على سريري ، رسمت لكل حورية شكلاً مختلفاً من كل زهور الطبيعة الأم ، ما بين ليندا وحتى إليسيا وكرستين ، وفاطمة ، هجنت زهوراً على زهور أخرى لتكفي كل الأحبة .
ومن غصون زيتون الجليل وشموخ نخل البصرة والرافدين ، وسنديانه بلاد الشام القديمة ومن ماء نهر " أوزريس " كللت هامات أحبائي ، الحكيم ، وطلال ، وشامل ، وفارس ، ورعد ، ورستم ، وجريس ، وأحمد بسمار ، والجليل زهير ، ومحمد الحلو ، وصلاح يوسف الجميل ، وزيد ميشو ، والمنسي القانع ، ونادر ، ونيسان ، وسالم النجار ،وإيليا ، ومهيار ، وسالم الياس ، وستيفان ، والرائع إبراهيم ، ومحمود ، وشوقي ، وغسان ، ومايسترو ، وحامد عباس ، ونارت ، والأب جبلاوي الجليل ، والشيخ أحمد عبدالله ، وأخي رزكار إمام الحوار المتمدن . وعشرات من الأحبة الذين منحوني الحب . والى أخوتي في الطائفة القبطية في مصر ، وطائفة السريان والأشوريين ، وكاكا حسين ، كل المودة والتقدير على مشاعرهم الإنسانية . فمن لا يعرف معنى الحب لا يستطيع منح غيره الحب .
أمام أصدقائي في هذا البلد شعرت بفرح كبير ، المهاجر أو اللاجئ خارج الوطن يتحول مع الزمن الى مواطن بلا جذور ، قد تطفئ الغربة شعلته بفعل الواقع القائم . بيد أني هذه المرة قلت لأصدقائي هنا ، والفرحة تعانق مقلتي الساهدة ، تصفحوا موقع الحوار ، لتتعرفوا فيه على معنى الوفاء وحقيقة الجذور. فنحن لا ننتمي الى عالم الوهم ، بل الى عالم الإنسان الشمولي في نظرته الى الأخرين . هذه الملائكة جزء من عائلتي الصغيرة . نحن لسنا برميل نفط ، ولا حزام متفجرات . بل نحن مثل باقي شعوب العالم نفرح للغير ونتألم لمصابه . نعشق ونرقص ونأكل ونغني وتستهوي آذننا صوت الموسيقى والعصافير ، ونطرب لضحكات الأطفال ، ونشرب الشاي والخمرة معاً وكل منا يعبد ما يهواه. أما الأرهاب فهو حالة مؤقته وطارئة ومستورده من صحراء لا زرع ولا ضرع بها . وبصحتكم جميعاً سأشرب لاحقاً من كرمة المسيح ، فمن لا يشرب الخمر لا يدخل الجنة . لأن الخمرة تكشف قناع الزيف والنفاق ، فما أجمل أن يكون الإنسان هو ذاته .
أنعشت كلماتكم يا أصدقائي فرح السنين العجوزة ، تلك التي رست على شاطئ مجهول مثل سفينة قديمة ، ثم إنحسرت مياه البحر ، فغاصت السفينة في الرمال . لم يبقى منها سوى صارية ممزقة تجتر ذكريات مغامراتها القديمة في مواجهة " تسونامي " أنظمة الأستبداد من محيطه حتى خليجه .
قرأت كل تلك القصائد التي غنت للحب ، ولنكهة الحناء في بلادنا في موسم الحب بعد الحصاد . ولحلاوة الصبار فأنتم من تنزعون أشواك الطائفية والموت الأعمى ، وتعلمون الأخرين معنى العيش المشترك وتقاسم المستقبل . فالحب يجدد الحياة ، والتعددية صمام أمن المجتمع . ورغم كل حُزم الحزن التي نخزنها في عقولنا لا سيما من هم خارج الأوطان القديمة ، تبقى هذه الأحزان تحمل نكهة الحب التي غالباً ما نغفو على ظلالها ، وتمنحنا أحلاماً جميلة .
نتذكر كل أزقة طفولتنا ، وعبثنا وصراخنا . لم نكن ندري معنى إختلاف الديانات ، ولا معنى إختلاف الملابس بين صبية الحي . لأننا كنا نملك ذات الضحكات ، وذات السيقان النحيلة كأعواد المكرونة ،التي كانت تولول هاربة من زعيق الكبار . عندما تبدأ معارك شد الشعر وتنتهي بكلمة واحدة . هذا أحمد وتلك جانيت ، وذاك إيليا ، وتلك فاطمة وعلي وسلمان .كان ابو العبد يشرب القهوة في بيت أبو حنا ، ويلعبان النرد في بيت أبو يعقوب . ونحن الصغار ، نضحك معاً لماذا يلبس الحاج محمد طربوشاً أحمر اللون ، وأبونا سمعان طربوشاً أسوداً ..؟!. وفي مخيلتنا الصغيرة نبادلهم إرتداء الطرابيش والعمائم . طربوشاً أحمر فوق ثوب أسود . وعصر اليوم تفترش النساء " المساطب " بلا قناع يثرثرن حول أخر مستحضرات الحناء المصرية ، وفوائد عجينة الحلاوة . ونحن الصغار نبحث عن وسيلة نتحايل بها لشراء كيس مخروطي من البذر أو اللب نتقاسمة جميعاً . ونتمنى أن لا تهبط الشمس خلف أزقتنا الفقيرة . فمن الصعب العيش في ليل بلا قمر أو نجمة جميلة أو شمس الصباح المعطرة بخمرة الياسمين . فالثلج الأبيض يملئ قلوبنا بماء قطبي صافٍ ، قبل أن تتسلق طحالب المجارير هواءنا وماءنا ومستقبلنا .
كل قصائد العشق والحب التي سجلت على صفحة الحوار والرسائل الخاصة ، كانت هي دوائي ، منحتني المزيد من الحب ، وأقنعتني أن من لا يعرف معنى الحب لايمكن له أن يمنح الأخرين حباً .
مسألة أخيرة ، أولاً أعتذر لأصدقائي عن بعض شطحاتي في هذا الرد وهو المخصص أصلاً لوفاء جزء من الدين على إتجاهكم وإتجاه موقع الحوار وإتجاه صديقي الحكيم الذي ناب عن أخيه . ما أود قوله هنا أن مجموع الكلمات الجميلة التي نشرت على صفحة الحوار ، وكذلك الرسائل الواردة عبر بريدي شكلت لي في الحقيقة مفاجأة ، وهي تعبر عن مدى تزايد جمهور وقراء الموقع . ربما شاءت الصدف أن حالتي المرضية ، ساهمت بنوع من إستطلاع رأي غير مباشر لجمهور قراء الحوار ، لاسيما بين صفوف المتعلمين من المغتربين الذين ينتمون الى بلداننا . غالبية الأسماء من الرسائل الألكترونية الواردة الى بريدي " الأيميل " كانت من قراء موقع الحوار ، ومعظمهم لا يصوت ، ولا يسجل تعليقاً لإعتبارات وأسباب خاصة . شخصياً أعتبر أن هذا إستفتاءاً مصغراً يتطلب من إدارة الموقع جهوداً وأعباء إضافية لمواصلة النضال تحت راية الشعارات الإنسانية التي يرفعها الموقع . ويؤكد الحاجة الى دعم هذا الموقع ، نظراً للدور التنويري والمعرفي الذي يؤدية . ومن ناحية أخرى من الواضح كما أشرت أن هذا الموقع يضم خيرة كتاب وكاتبات المنطقة. وعلى مستوى عالي من الوعي والمعرفة والثقافة الإنسانية . وهؤلاء بحاجة للتعامل الإنساني معهم على مستوى يليق بهم وبمستواهم ودورهم . وهو ما حدث مع موضوع أخي صلاح يوسف . رغم أني لا أعرف السبب . وأتمنى ألا تتكرر مع حالات مشابهة لحالة أخي صلاح . فنحن نحزن ونفرح وننرفز ونهدأ مثل كل الناس .لا أود التطرق للإسماء ، لأن بعض الرسائل أشارت وتضمنت تنويهاً وتقديراً لأسماء زملاء لي قاماتهم أكبر من شخصي ، وأحترمهم وأحبهم وأتعلم منهن ومنهم . بعضهم إختفت أسماءهم من الموقع ولا أدري ما السبب ، وأعتقد أنه من الضروري إعادة الإتصال بهؤلاء الكتاب لأن وجودهم يثري الموقع ، ويساهم بتطوير حملة التنوير ونشر المعرفة الإنسانية وثقافة المحبة والمساواة . ولذا نيابة عن أصحاب هذه الرسائل أقول لأصدقائي جميعاً شكراً لك على دوركم التنويري . فهناك من يقرأ .. والكلمة الطيبة لا تزول بل تترك أثراً ولو الى بعد حين . وللحقيقة أسعدني دفاع كل الأحبة عن صديقنا " صلاح " لأنه دفاع عن حق الرأي .
لكم جميعاً ، أنتم بلسم قلبي ودوائي ، أطبع على جبينكم قبلة تتسع بإتساع هذا العالم . ومن عائلتي وصديقي الوفي كل المحبة والتقدير والتحية والشكر والعرفان بالجميل لكم . مع وعد بالعودة الى الكتابة عندما تتحسن حالة القلب قليلاً ، بإمكاني القراءة لزمن قصير ، لكن من الصعب الكتابة في هذه الفترة . فهناك قطع تبديل إصطناعية داخلية يبدو أنها أصيبت بالإجهاد ، مثل تراكتور قديم لم يعد قادراً على الحرث في الأرض الوعرة . الأن الحالة أفضل من السابق ، هكذا الحياة اليوم هو أفضل من الأمس . مع محبتي لكم جميعاً ، ولموقع الحوار المتمدن الديمقراطي .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - العظيم
طلال سعيد دنو ( 2010 / 7 / 31 - 05:30 )
سيمون العزيز
عاد اوان الورد يا نبي الحب فزغردي يا طيور


2 - للعظيم اضحك
طلال سعيد دنو ( 2010 / 7 / 31 - 05:33 )
سيمون العزيز احسست وانا اقرا كتابك بزغاريد تملا حجرتي فهنيئا لي


3 - ومع تحديات أخرى
زيد ميشو ( 2010 / 7 / 31 - 07:02 )
أريد من يفسّر
رسالة الحب هذه من شخص يرقد في مستشفى !!!؟
سمعت عن المعجزات وقرأت عنها
وهذه المرة الأولى التي أشهدها
سألو سيمون خوري ( شكو ماكو ) شوفي مافي
فكتب عن الحياة منذ الخليقة وإلى أبد الآبدين وأختزلها بصفحة من الحوار
سأقرأها مجدداً ، فقد عكفت عن قراءة الصلوات منذ زمن
إلا إنني عدت مع إنشودة صلاة رائعة
لذا لم أكتفي لقراءة أولى ، بل أحتاج إلى أن اتأمل بها مراراً
سأختلف معك بنقطة
لدي البرهان على إن الخليقة بدأت برجل مصدقاً الأساطير
تقول آيتي
وخلق الرجل أولاً فأفسدت الحياة ومن ثم خلقت المرأة لتنظيمها
وللجميع محبتي



4 - سلامتك صديقي
عهد صوفان ( 2010 / 7 / 31 - 07:03 )
الأخ الصديق سيمون
فاجأتني بما كتبت عن مرضك الذي لم اسمع به بسبب غيابي عن موقع الحوار المتمدن لفترة ليست بالقليلة لأسباب قاهرة ويؤسفني انني لم اكن بجانبك جسدا وروحا فأنت توأم الروح للجميع ورفيق الكلمةالصادقة ونبع المحبة الدافق سلامتك يا صديقي من مكروه وألم وثق ان اسرة الحوار واحدة بالفعل وموحدة بالكلمة الباحثة عن الحقيقة والصدق
اهلا بك طائر الحب الجميل صوتا صادقا وقلبا معافى
اعذرني لأن لم اكن معك وإن كان قلبي دائما بجانبك
تحياتي وسلامتك أخي العزيز


5 - إبتسامات وشموع وورود لك سيمون خوري
الحكيم البابلي ( 2010 / 7 / 31 - 07:08 )
صديقي الورد سيمون خوري
كم أنا سعيدٌ لأنك تحاملت على وهنك وكتبت قصيدة حب للناس الذين بهم المسرة
أضحكتني وأنا أتخيلك تتسلل لتكتب لنا ، وكلبك الصغير الوفي يزحف على بطنه خلفك ليشارك في التمرد والعصيان ، هههههه صورة جميلة
سعيدٌ أنا أن المس معنوياتك العالية في مقالك الودود ، فلا زِلتَ تحتفظ بروح الدعابة والسخرية وأتصورك تدري كم هو مهم ذلك
كنتُ أسخر من مرضي ومن - ربما - نهايتي يوم كنتُ قاب قوسين من أن أصبح ذرة غبار سعيدة في رحاب الكون
هالني هذا الكم الهائل من الحب الجميل الذي نَثرتَه فوق وجودنا سيدي الكريم ، وكأنك واحد من آلهة الخير والعطاء
مباركٌ أنت أيها الصديق ، ومباركٌ من رباكَ وصقلك فأحسن صنعاً
الكل في عائلتي يسألوني عنك كل يوم ، وبنتي الثالثة مونيك أشعلت لك شمعة ، وتقوم بتجديدها كل يوم ، تقول بأن شمعتها ستبقى إلى أن يتماثل (عمو سيمون) للشفاء ، وتهمس بثقة عالية : إطمئن .. سيتعافى صديقك
الزميلة فاتن أوصتني بإبلاغك تحياتها وتمنياتها لأنها لن تكون متواجدة لمدة إسبوع بسبب ظروف خاصة
أعرف بأن رسالة حبك للجميع ستُدخل السعادة لقلوب كل الأصدقاء ، فشكراً لك مع أجمل التمنيات والفرح


6 - هنيئاً لنا بالأستاذ سيمون
ليندا كبرييل ( 2010 / 7 / 31 - 08:51 )
فاجأتني بقصيدة الحب هذه , إذاً أصواتنا وصلتك من الجهات الأربع من العالم وسعيدة جداً بالقطعة الفنية التي أهديتنا إياها, نحن ليس لدينا إلا الصوت , قالوا أن الأنترنيت فضاء إفتراضي منْ ينتمي له ينعزل عن المجتمع الحقيقي بالتواصل الوهمي الذي بدأ ينتشر في العالم , وأنا أرى عكس ذلك , أستطيع أن أؤكد أني ما كنت لأتجاسر عن أعرب عن شعوري بالحب والممنونية والوفاء والإخلاص للفضل الذي ننهله منكم لو كنا في علاقة حقيقية مباشرة , لقد استطاعت النت أن تساعدنا أن نزيل الجدار الوهمي الذي كان مانعاً وعازلاً لنا للتعبير عن عواطفنا المخلصة فنبتهج ونقبّل وننشد ونغني دون حرج من بعضنا , لقد أنسنّا النت وأخضعناها للشروط الانسانية التي تلبي أمانينا, أليس كذلك أستاذ ؟ ها قد انعقدت حبالنا الصوتية وأنت تصعد عليها عقدة عقدة , أمد لك اليوم حبلاً صوتياً آخر وكل أملي أن تعود لنا معافى , أشكر من اخترع الأنترنيت التي فتحت لنا فضاء ساهم موقع الحوار المتمدن المحترم في توطيد أواصر الصداقة والمحبة فاستعدنا بواسطته بعضاً من الأيام الجميلة التي زينت حياتنا بالورود العبقة, ننتظرك بالسلامة ولك ولعائلتك الكريمة محبتي


7 - يا حضرة الاستاذ
ميريام نحاس ( 2010 / 7 / 31 - 09:21 )
هل تصدق يا استاذ اني قرات عناوين كل المقالات وما انتبهت لمقالك مع انه في رأس المقالات ؟ يعني اظن انها حالة نفسية هاها لاني ما توقعت تكتب قامت عبيني ما شافت هاها حمدلله عالسلامة قبل قليل كتبت لك رالة على صفحة الاستاذة ليندا وقلت لك اني كنت ساموت لكن شفيت طبعا بقيت فترة تعبانة جدا ثم على مهلي بدأت اتحرك ثم شوية شوية صرت جيدة والآن أنا متل الفرس استاذ لا تضحك اتكام جد لاني اركض واشتغل واربي تلات اولادلكن انتبه على اكلي كتير يا حضرة الاستاذ من فضلك اريد ان اقدم لك نصيحة لا تدخن ولا تشرب كثير و المشروب مفيد لكن الكثرة ليست جيدة انا قطعت التدخين تماما عندي نصائح ثانية لكن لن اجعلك تعبان لذلك اتمنى لك الصحة والعافية


8 - الف سلامة لك ولقلمك
مكارم ابراهيم ( 2010 / 7 / 31 - 09:25 )
الف تحية لك عزيزي
نعم انك اختزلت الحياة كلها في صفحة واحدة هنا كما قال الصديق زيد ميشو
انها قصيدة نثرية رائعة الحس
احترامي وتقديري
مكارم


9 - الف حمدالله علي السلامة سيد خوري
داليا محمد علي ( 2010 / 7 / 31 - 09:30 )
كلماتك كحبات لؤلؤ تضيء القلوب
مرحبا بعودتك وجميل ان تضاء صفحات الحوار مرة اخري بكلماتك

وجميل رؤية كيف يلتف الجميع قلبا وقالبا
صداقات الورق تلعب دور جديد في حياة اشخاص كما نري

ارجوا لك دوام الصحة وان تستمد القوة من الحياة بكل جمالها

ولتقراء ما كتبت فانا اعرف اهتمامك بما اكتب .. ولا دري لم يتم توزيعة ما بين داليا علي وداليا محمد علي... غيروا السياسة وغيرت معهم تاهت مقالاتي بين الاسماء

سعدنا بعودتك واعذر تقصيري في التعليق لانشاغلي الشديد ... اتمني ان تنشغل مثلي بجمال الدنيا وما فيها
مرة اخري عودا حميدا


10 - محبة حقيقية لك استاذ سيمون
مرثا فرنسيس ( 2010 / 7 / 31 - 09:38 )
الاستاذ العزيز سيمون :سلام لك وكل نعمة ومحبة ، اشكر الله من أجلك واعلم جيداً ان كل شلالات المحبة الدافقة لك سيكون لها تأثير عظيم في منحك القوة للصمود والتمسك بالحياة والشفاء ، الحب يشفي ويقوي ويملأ القلب بالأمل ، وصدقا اجمل مافي هذه المحبة انها محبة انسان لإنسان نفسا وفكرا ،
اتمنى لك من القلب تمام الشفاء والصحة
لك احترامي وتقديري


11 - لقد جعلت مقلتي تدمع
مايسترو برتو ( 2010 / 7 / 31 - 09:55 )
أقسم بالطبيعة الأم، أنك جعلت عيني تدمع خاصة عندما قرأت الفقرة المتعلقة بذكريات الطفولة لديك، فكأنك وصفت حالتي بالضبط عندما كنت طفلاً صغيراً، وسلامة قلبك يا كبير، وسلامات وشكر لكل من آزرك ووقف إلى جانبك في محنتك هذه، التي أرجو أن تكون مجرد سحابة صيف، ونحن على أحر الشوق في عودتك للكتابة، كي ننهل من ثقافتك المميزة، التي لا يعلوها شيء، وسلامات يا كبير.


12 - من نبع المحبة استقيت حروفك
فلورنس غزلان ( 2010 / 7 / 31 - 10:03 )
حمداً لله على سلامتك، فقد عرفت للتو بهذا الأمر
ثم هي المرة الأولى التي أعلق فيها على مقال من مقالاتك، لكنها بداية تلاقي من يركبون موجات الحب ويتسامون على قرف السنين والأيام الضائعة في متاهات الكراهية، التي تزرعها أيدي طغاة الفكر ومحاصري العقل..في نغماتك نفحات عشق للحياة وتقدير لمعنى الكلمة حاملة صدق المشاعر ورقتها كي تكون خيط التواصل بين بشر تجمعهم الكرة الأرضية ليعيشوا معنى الإخاء والتعاون من أجل البناء لالتخريب مابناه الأوائل ولتقويض ما أنتجته العلوم الإنسانية خدمة لتطور العقل واستيعابه لثقافة اللغة كوسيلة للاصطياد أو وسيلة لتمتين عرى المحبة...
أعتقد أنك سيد من عمَّرها ويحاول تسويرها ليمنع عنها يد العبث متخذاً من الحوار دارنا جميعاً تضمنا وتضم من يلتقي معنا على أصول فقه المحبة
أحلى الأمنيات بالصحة والسلامة وكل التقدير لكل ما خطته يداك
فلورنس غزلان


13 - يسلم البك
ناهد سلام ( 2010 / 7 / 31 - 10:19 )
كنور مشع انرت يومي بعد ان غابا الشمس والقمر عن ايامي لمرضك وغيابك المحزن ، واليوم اشعر بالحياة تدب وبشعاع الحب يسيري داخلي بفعل حضورك البهي .
يسلم البك عزيزي


14 - باقة ورد
رياض الحبيّب ( 2010 / 7 / 31 - 10:28 )
أثينا أجِّلي فتحَ القبورِ *** وبـِيعـِي ما اّدّخرتِ من البخورِ

وعَبّي سلّة ً من كلّ صنفٍ *** من الورد المُخبّأ في الصّدورِ

لنهديَهُ إلى سيمون نفحاً *** يُطيّبُ مُهْجة القلب الكبيرِ

فتىً من فلسفاتِكِ شادَ صَرْحاً *** وشرّعَ نهْجَ فلسَفةِ الضميرِ

وزخرفهُ بتاريخٍ مُسَلٍّ *** وأنطقهُ بألسِنةِ الطيورِ

وعَمّدَهُ بآياتٍ طوالٍ *** من الوجدانِ ما بين السّطورِ

فمِنْ عكّا اٌبتدا المشوارُ يوماً *** وما أدراكِ بالدّرب المريرِ

إلى أنْ شاءتِ الأقدارُ فيهِ *** لينزلَ في مواجهة المَصِيرِ

تأقلمَ في سهولكِ والروابي *** يُغنّي للكآبةِ والسّرورِ

ويصنع صُحْـبة من كلّ عِرْقٍ *** ولونٍ خلف مفترق العُصورِ

فمنْ ذا لا يردّ لهُ جميلاً *** ومَنْ ذا لا يُحِبّكَ يا اٌبن خوري
_____________________

* تنويه: لقد أرسلت القصيدة إلى مروج التمدن- محور الأدب والفن- قبل قليل
بانتظار النشر مع الشكر


15 - العقل زينة... وسيمون
عدلي جندي ( 2010 / 7 / 31 - 12:45 )
حقا سلامتكم من سلامة العقل والعقل السالم زينة الفكر والمشاعر والحب وروعة التآخي... عقل ينير الظلمات و يداوي عالمنا الجريح ... مقابل عقل سمي عقل فقط لأن ما تحمله أجساد آدمية ولكنه عقل لا آدمية له ولا طعم ولا فكر ولا يعرف سوي لغة الدم والقهر والظلم...سلامتكم أخينا الكبير


16 - من زائر متتبع
ميس امازيـــغ ( 2010 / 7 / 31 - 12:50 )
تقبل تحياتي سيدي و متمنياتي لك بالشفاء العاجل وكن على يقين انك قد بلغت رسالتك البليغة وبقرائتي لها احسست ان كل من سيطلع عليها سينتابه شعور غير قابل للوصف
وقد تسمرت في مكاني بعد انهاء كتابك و بقيت و كان على راسي الطير شكرا ان من لا يعرف معنى الحب لن يستطيع اعطائه.ستتعافى سيدي لأن ورائك من يدعون لك بحقبقة معنى الحب


17 - تحقق نذري
رعد الحافظ ( 2010 / 7 / 31 - 13:56 )
مرحى بعودتكَ وسلامتكَ صديقي العزيز سيمون
لقد أحرجتَ بقصيدتكَ الحُبيّة هذهِ كل الشعراء ومبدعي الكلمة , إذ كيف سيجاروكَ فيما تقول؟
لا بل أنّك أحرجتَ حتى الكتب المقدسة , فلم تكن جميع أفكارها ملخصة ومعروضة في صفحة حوارٍ جميل مثلما فعلتَ أنتَ اليوم
***
اليوم سأحُلّ نفسي من النذر والعهد الذي قطعتهُ , بأن لا أقرب كأس النبيذ الأبيض حتى تعود إلينا سيمون فإسمح لي بذلك , أرجوك .. فقد تحقق نذري
إعذرني لعدم صبري لحين خروجكَ وتوديعكَ المشفى , فلم أعد أقوى على الصبر ودموعي
لن تتوقف وقلبي لن يهدأ لفرحتي بسلامتكَ , لذلك سأحتفل
نعم سأحتفل لوحدي كعادتي ..و بعدها سأذهب لمقالي الأخير عن داوكنز و أهديهِ إليكَ
***
خلاص أنا مقتنع بأنّك ستختزل فترة نقاهتكَ بأسرع من الضوء
فعقلً مثل عقلكَ وقلبٌ محب مثل قلبكَ لن يهدأوا بغير التواصل مع محبيهم .. بل قل عاشقيهم
كلنّا نحبّك سيمون


18 - سلامات يا أستاذ سيمون
نرمين رباط ( 2010 / 7 / 31 - 14:14 )
أرجو أن تكن بأحسن حال سانتظرك للتعليق على مقالاتك من الان وصاعداً لكني لا استطيع التعليق على المقالات السياسية لانه ما عندي معلومات كافية , نورنا من فضلك انتظرك مع اني لا اعرفك لكن اجتماع كل هؤلاء الاصدقاء ليرفعوا معنوياتك لفت نظري وكرروا دعواتهم الصادقة فوجدت نفسي داخلة معهم في معمعة الحدث أغلب الظن أن هؤلاء الاصقاء كانوا لا يعرفوك من قبل ثم توطدت الصداقات مع التعليق والمناقشات , شكراً للموقع الذي عرفنا بكم سلامتك سيدي


19 - سلامات
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 31 - 14:56 )
تحياتي لك ولجميع المشاركين .. من لا يشرب الخمر لا يدخل الجنة ومن لا يقرأ لك يُحرم من المتعة وقد ذكرتها لك سابقاً .. كلماتك لا استطيع أن أصفها فهي أكبر من كل وصف .. انت بيننا ومعنا وفي فكرنا وفي خاطرنا .. لا بأس أيها العزيز وكما قال لك السيد قريط هناك الشوط الثاني فأنت لا زلت في قمتك .. لا تتكاسل ولكن بشرط مراعاة التوصيات الطبية فنحنُ نُريدك بيننا دوماً ولملائكة الحوار الذين ذكرتهم ودون استثناء الف تحية .. سوف ننظرك بفارغ الصبر سيدي الكريم
سلامات من كل قلبي


20 - قلبي معك
عهد صوفان ( 2010 / 7 / 31 - 15:21 )
الأخ الغالي سيمون
كتبت لك بالأمس, وأنا مشتاق لأن أتكلم معك اليوم. روحي تشدني لأخ حبيب, لصديق رقيق, لرفيق نقي عشق طهر الكلمة وزرع الحب في كل مكان.
نحن نحبك أيها الأخ.. محبتنا معك وقلوبنا معك فلا تخف من المرض.. قاومه بإرادة الحياة
قلبي مثل قلبك عليل... أقاوم المرض متسلحا بحب الحياة وبابتسامة المحبين حولي
قاوم الخوف والمرض فنحن نحتاجك كبيرا واقفا بيننا
قاوم يا فارس الكلمة التي كانت روحا جمعنا في ملتقى الحوار المتمدن
نحبك بصدق
قلبي معك وروحي معك اخا وصديقا
نحن بانتظار أخبارك السارة
أخوك عهد صوفان


21 - أخي عهد صوفان
ليندا كبرييل ( 2010 / 7 / 31 - 16:11 )
أنت أيضاً : كن قوياً , تمردْ عليه ولا تهادن , المرض نذل , وكما تقف الآن بصلابة, ووقفت أختنا ميريام , سيقف أخونا سيمون , سلامة لقلبك أيها الأخ العزيز , ما هذا ؟؟ المرض لا يزور إلا الذكي المعطاء ؟ يا لوقاحته حقاً , سلامة لجميعكم ولروحكم أيضاً


22 - كاننا نعرف بعضنا من الاف السنين
ستفان كلاس ( 2010 / 7 / 31 - 16:19 )
غمرتنا بالفرحه و السعادة و الدموع يا سيمون و كاننا نعرف بعضنا من الاف السنين رغم اننا لم نلتقي ابدآ و طبيعي ان يتعب قلبك و انت تحمل كل هذا الحب و يبدو ان الوحي الحقيقي يهبط دائمآ و نحن مرضى ارجو ان تعتني بنفسك جيدآ لاننا نحن قراء الحوار محرضين على الخطيئة دائمآ و يفضل تحاشي و تجنب ما نقول..
و اسمح لنفسي بتوجيه دعوه الى كل قراء رسالتك الروحيه ان يوزعوها و ينشروها و يعلقوها في كل مكان , على النت ,في الاسواق و الحانات على ابواب الجوامع و الجامعات و المدارس و السجون و الوزارات..اقرؤوها لاصدقاكم و احباءكم و ارسلوها للشيوخ و للجلادين
قولوا لهم هذه رسالة منفي جريمته محبته للناس و حبه لوطنه..
مع خالص المودة و الحب و التقدير
ستفنن كلاس


23 - فرح
Aghsan Mostafa ( 2010 / 7 / 31 - 16:20 )
استاذنا شكري لله لايوصف لأنك خرجت من المستشفى ارادتك وعزيمتك قويه مثل كلماتك، ماهذا الذي كتبته؟؟؟ رائع .... رائع بفلسفتك وذهنك الصافي، لااخفيك بكائي فقد انهالت دموعي من فرحي بمقالك هذا، قد اكون شاذه فأنا عند الفرح ابكي وعند الحزن اثور بضحكي الذي قد يصل لحد الهستيريا!!!! شكرا استاذنا لأنك طمنتنا عنك ويارب دائما تنور بيتك مثلما تنورنا بروائعك...
لاتنسى لك وللسيد عهد صوفان مني قبلتين باليوم فهما جزء من علاجكما اطبعهما على جبينكما في الصباح والمساء ....يعني قبل النوم وبعد النوم!!!!

تمنياتي القلبيه لكل مريض بأن يهزم عدوه، وأملي ان لاتطول فترة النقاهه

بوسات لمحبيك


24 - سلامة قلبك من كل شر
رستم علو ( 2010 / 7 / 31 - 18:08 )
اتمنى لك الشفاء العاجل والعودة سالما غانما منتصرا قاهرا للمرض . والكل يصلي لأجلك وكل على طريقته . تحياتي للجميع .


25 - نهنئك يا أخ سيمون ونهنئ حوارنا المتمدن !
مريم نجمه ( 2010 / 7 / 31 - 18:16 )
الأستاذ والكاتب الكبير سيمون حمداً على سلامتك ..
لقد طمأنتنا على وضعك الصحي يا أخي سيمون بهدية الشعر المرسلة لعائلة الحوار المتمدن ولا أروع من وصف ( يا نيالنا ) بك وبالحوار وبالملائة !؟ الإنسان يفتخر بمدرسة الحوار المتمدن وأخلاقها والعلاقات الإنسانية الراقية التي نسجت بين المحررين والمحررات
للكلمة والقصيدة والمقالة حقا هم طليعة التغيير والتحديث لخط ونهج وتيار غير تقليدي .نأمل أن نراك بخير قريباً في صفوف الكتاب الأصحاء قلباً وهمة وشباباً .... طاب مساؤك حباً مع موسيقى فيروز .. والترانيم البيزنطية ترافقك .. ينعشك فوح البنفسج والمليسا الهادئ
لتكتب لنا يا صديقنا العزيز سيمون , ملاحماً وتجارباً شعرية جديدة لخبرات فريدة في عالم النت !!
لا بأس عليك مع ألف سلامة , مع كل الحب والتحايا الطيبة
مريم, وجريس الهامس


26 - النبيل سيمون
شوقي عقلي ( 2010 / 7 / 31 - 20:59 )
أيها النبيل سيمون
من يزرع الحب يحصده . حصدت عقول قرائك بالحب .وانا واحد منهم
و اوجزها شامل بدون لف و دوران
من لا يشرب الخمر لا يدخل الجنة ومن لا يقرأ لك يُحرم من المتعة
بعيدا عن الكلمات الكبيرة عندما تكتب تجعل الحياة اجمل
مع خالص تمنياتي بالنقاهة و الشفاء


27 - الجلال والجمال في الإنسان الكامل
Yousef Rofa ( 2010 / 7 / 31 - 21:26 )
استاذ سـمعـان/سـيمون خـوري: كاهن معبد الحب والحرية
لدي أمنية ماكرة،بودي أن أنظِّم رحلة نحو السماء!لزرع الورد الأحمر بحدائقها،والرقص مع ملائكتها في شوارعها،ثم غناء وتعبد مع آثينا و أفروديت إلهة الحب والجمال!ومحدى حوش وأيضاً شـرب الخـمر المعـتق مع إله بحارها. ...بصحتك وتحياتي لك






28 - الاستاذ والاخ الكبير سيمون - فينوس العرب
سالم النجار ( 2010 / 8 / 1 - 00:13 )
يسعد مساك
شكراً لابولو الذي اهداك اليوم عربته لاتخرج الينا قوياً انيقاً يمسك بأعنة جياده الجامحة بيد من حديد, فلا تحيد عن الطريق يميناً او شمال فتغمر نور شمسك صفحات الحوار وتملء القلوب بفيض من السعادة والبهجة والسرور


29 - لا تتهاونْ في استئناس الأيام الجميلة المشمسة
سامي المصري ( 2010 / 8 / 1 - 05:48 )
أخي المحبوب تعجبت جدا إذ رأيت مقالك بالصدفة في رأس موقع الحوار فلم أصدق نفسي. زاد عجبي عندما تصورتك تكتب من سرير المواجع في الرابعة صباحا. لست غريبا عن هذا الموقف فقد اختبرته مرات وأعلم تماما ذلك الموعد الرابعة صباحا!!! أعرف مشاعر ذلك المُسهَّد فوق سرير الألم بين الإغفاء والصحو والأجهزة الطبية. فكيف استطعت أن تخترق كل تلك الحجب لتبلغ الحوار ليس فقط لتقرأ بل وتكتب أيضا!! وماذا تكتب؟!!! فيضا من ألق الحب الجميل... الحب ... إنه القوة الساحرة التي دفعتك لتخترق كل ذلك الحصار..لتبلغ للسطح والنور.. وتكتسي بالنور وتتفاعل معه حتى يشع من قلبك الموجوع فيض دافق من جمال ذلك الحب النابض بالحياة.. كن عنيدا !!! أشعر أن كلمات الأخت ليندا النفاذة بالحقيقة قد أنعشت خيالك لينبعث بكل ذلك الحب!!! الله محبة... ؛
سلامتك وعد لنا وأنت بصحة وبخير؛


30 - انهض اخي سيمون
ابراهيم البهرزي ( 2010 / 8 / 1 - 08:39 )
انهض اخي سيمون
انه عيدنا
وان لم يك عيدا فلم هذه الباقة من الصحب تهدل
من بيروت ,غزة , كوبنهاكن , ستوكهولم , واشنطن , القاهرة , تونس ,
والسماء العلا....حيث انا في جهنم العراق
يهدلون
يسعى النشيد الى اثينا
انهض اخي سيمون
لم تبسط الحياة لاولئك اللؤماء الحريصين عليها
لقد بسطت لاجلنا
كاس من الخمر ونطير:
(برج الحمام مسوَّر وعالي
هج الحمام بقيت لحالي
....................................
وحدن بيبقوا
مثل هلغيم العتيق
وحدهن
وجوهن وعتم الطريق
عم يقطعوا الغابي
وبايدهن مثل الشتي يدقوا
على ابوابي...)

انهض اخي سيمون
في الصيف نشتّي ان شئنا !!


31 - لك من اجمل تحية
سالم الياس مدالو ( 2010 / 8 / 1 - 14:28 )
لك مني اجمل تحية
ليس لدي ما اهديه لك ايها المبدع ذو القلب
واليراع الذهبي سوى باقة ورد عطرة واغنية
لفيروز اعطن الناي وغن فالغنا سر الوجود
حمامتي البييضاء اليوم ساطلقها عبر الفضاء لتحط
على وسادتك ولتعزف على ناي جناحيها العذبين الجميلين معزوفة
الالفة الحب والسلام
لك مني اجمل تحية مرة ثانية اخي سيمون وكلي ثقة بانك ستتعافى
وتعود الى اهلك ومحبيك باتم الصحة والعافية كي تجعل من قلبك
المحب نايا تعزف عليه الحان الحب المودة والحنان
امنياتي لك بالشفاء التام
ودمت بالف خير


32 - ما أروعك
سهام فوزي ( 2010 / 8 / 1 - 14:51 )
أستاذ سيمون كم أنت رائع ،في كل حرف تكتبه حكمة تداوي بها نفوسا أضناها التعب ،كم هو رائع تلخيصك للاختلافات البشرية لقد لخصت بكلمات حكمة الحياة
إسمح لي بأن ألقبك بجراح النفوس البشرية فكلماتك تدخل إلى النفس البشرية فتداوي ما أصابها من ألم وتعب
عد سريعا إلينا فلقد إشتقنا إليك ،واشتقنا لحروفك وتشجيعك لنا ،إن كان هناك ملائكة فأنت من استطعت أن تظهرهم للوجود
تحياتي لك وأمنياتي بالشفاء السريع


33 - ملحمة الحب
فارس اردوان ميشو ( 2010 / 8 / 2 - 00:18 )
الصديق العزيز والكبير سيمون
لكلكامش ملحمة وهو يبحث عن الخلود ، واللإلياذة ملحمة المقاتلين الباحثين عن المجد ، ولوحتكَ الفنية هي ملحمة الحب ، قلبكَ المجهد يحوي كل هذا الحب ، تُرى ماذا كان سيحوي لو كان قوياً ، لن تتعب يا صديقي ستبقى تحرث حقل المحبة ، وتنثر بذور الحب ، وسينمو الزرع ويكبر الحقل ليعم الحب ويشمل كل العالم ، غداً الاثنين ، وساعتبره عطلة الاله سيمون اله الحب
تحياتي


34 - كيف حالك اليوم ؟
ليندا كبرييل ( 2010 / 8 / 2 - 07:51 )
ماذا تفعل ؟ كيف تقضي أوقاتك المملة وأنت في الفراش ؟ تقرأ ؟ ممنوع إلا قليلاً . تكتب ؟ يا لطيف , منعاً باتاً , طيب لو انطبقت السماء على الأرض لن يمنعك أحد أن تسمع الموسيقى , اِبدأ يا أستاذ برائعة أم كلثوم .. لا لا, لا تقلْ أنك لم تحمل تسجيلها معك إلى أثينا فهذه من الكبائر الله يخليك أستاذ , لا تتعب نفسك وتبحث هنا وهناك رح نط لعندك كلها فشخة , نظرت إلى الخريطة فوجدت أثينا تبعد عن جاكرتا ثلاثة أصاابع فقط !! إيه والله , بتصدّق ؟ نعود لأم كلثوم , تبدأ بماذا ؟ لا ما حزرت , اسمع مني نصيحة وضعْ : حيرت قلبي معاه , هي أم كلثوم خاطبت الحبيب في الأغنية , أنت , خاطبْ من خلال الأغنية مرضك لعله يلين من الاندهاش بسماع عبقرية اللحن ,هذه في رأس الأغنيات أستاذ , بعدها ؟ في تعليق آخر سأنصحك ماذا تسمع , عندي مقال جديد عزيزنا , كنت ناوية نشره في نفس اليوم الذي دخلت المشفى , فأجلته , أتمنى أن تصبح بخير لتقرأه وتنصحني , أرجو لعائلتك يوماً سعيداً


35 - اشتقنا لك جدا
عهد صوفان ( 2010 / 8 / 2 - 12:34 )
أخي سيمون
اشتقنا لك جدا لك وحشة في كل القلوب المحبة. أصبحنا نحلم بك فارس الكلمة الكبير لنشرب معك نخب انتصارك على المرض. كلنا معك. قلوبنا تحبك
وهذه هي ضريبة الحب الذي اخترناه أن يصيب قلوبنا أولا لأن قلوب المحبين الصادقين تتحمل وتحمل آلام العالم كله. لكننا تعودنا هذا الألم بل رفيقنا وصديقنا فلا تخف وانت فارس الحب الأول وشهد حلاوتها الأولى
صديقي امسح دموع محبيك وقف بينهم واسحضر معك آلهة أثينا لنتعرف عليها أكثر ونعرف منها كيف أغرمت بها وعلى أي شط جميل كان اللقاء؟
إليك تمنيات الجميع بالشفاء العاجل
إليك باقات الورود التي تحب أن تراها أرسلها مع أختنا ليندا التي جمعت أرواح الجميع لنكون حولك ومعك
أخوك عهد صوفان


36 - شكراً لكافة الأحبة
سيمون خوري ( 2010 / 8 / 3 - 03:29 )
الساعة الأن أيضاً الرابعة صباحاً ، وأتمنى لكم جميعاً صباحاً سعيداً وورداً وحباً وسعادة وصفاء نفس . اشكركم على مشاعركم الإنسانية وكلمات التشجيع ، وبفضلكم ردت الي جزء من الروح ، وأعتز بصداقتكم جميعاً مع شكري لإدارة الحوار . الحالة نفسياً الأن أفضل رغم غياب أغاني أم كلثوم فهناك من أناب عنها وهي شدو وغناء إخوتي جميعاً. مع التحية لكم .


37 - قبلات وتحيات لسيمون خوري
الحكيم البابلي ( 2010 / 8 / 3 - 08:33 )
عزيزي سيمون
سعيدٌ جداً أن أقرأ لك من جديد ، وشكراً لك على سطورك الحلوة وأخبارك المُفرحة
إنتبه لنفسك أخي العزيز ، سنكتب لك دائماً
تحياتي وسلام خاص من عائلتي ، الشمعة لا زالت تحترق ، وبفن يُهديك والعائلة وصاحبه الصغير أحر التهاني والأمنيات الطيبة
سأشرب الليلة قدح خمر أحمر بمناسبة سلامتك حبيب الكل


38 - أخانا الحبيب الأستاذ سيمون
ليندا كبرييل ( 2010 / 8 / 3 - 09:42 )
الرابعة فجراً ؟ آه لو تعلم يا أستاذ ؟ أتمنى ألا يفوتني فجراً دون أن أستيقظه في الرابعة منه . إنه أجمل وأصفى الأوقات , يستطيع الانسان أن يستحضر كل أفكاره وأحبابه وذكرياته الجميلة في أشد لحظات الذهن توقداً , ثم أنتظر يا محلى نورها شمس الشموسة في أروع منظر طبيعي , ما عندك أم كلثوم ؟ معليش بس لا تقلْ لي ما عندي شمس , شمسنا هنا رغيف مدور لونه بياخد العقل , بعطيك شقفة اذا بدك , وبنط لعندك باخد الورد الذي أهداك أخونا عهد , عاوز شي جيب لك ع طريقي ؟ قول لا تخجل , أم كلثوم ؟؟ طبعاً سأحملها معي , وستسمع حيرت قلبي معاك ... غصباً عنك , عفواً أستاذ بس هيْ فيها الشفاء , أنت لو بتعرف الست أغصان كيف عم توزع البوسات شمال ويمين اليوم , يبدو أنني وأغصان طالعين لك باليانصيب , يمكن بقلبك عم تقول : مين وين طلعوا هدول هلأ كمان , كان وقتهم ؟؟ قدر مكتوب على جباهكم : أغصان من أمامكم وليندا من ورائكم فإلى أين المفر ؟ معافى


39 - نوَر الحوار
ناهد سلام ( 2010 / 8 / 3 - 13:11 )
اهلا بهالطلة اهلا ، سعيدة جدا باطلالتك المميزة ، نيالو الب محبيك عبر الاثير اذ تذكرهم في اجمل واروع الاوقات من فجر اليوم الجديد.
ويا ليندا الي ما عندو سومة بنجيبها لعندو
http://www.youtube.com/watch?v=W9bueAWoHlk

برغم ان اقتراحي ان يستمع وفقط للموسيقى في الفترة الحالية فهي قطعة من الروح وحتى لو كان صوتك مش حلو استاذ برضو غني معها
http://www.youtube.com/watch?v=J3ZHa6gQKjs&feature=related

باقات ورد يحملها حمام القدس لك وللمعلقات الفضليات والمعلقين الافاضل
سلام


40 - يا حضرة الاستاذ
ميريام نحاس ( 2010 / 8 / 4 - 08:53 )
كيف حالك اليوم ؟ انبسط جدا لتعليقك الاخير انت تتحسن يا استاذ انا ايضاً مرضت كم يوم قوي كتير ثم فجأة صرت جيدة شيء متل العجيبة يا استاذ الانسان عجيب لازم لا نفقد الامل أبدا ونتذكر المساكين وخصوصا الأطفال الذين يمرضون ويموتون لأن ما عندهم علاج نحن على الأقل نعيش ببلاد متقدمة والطب فيها متقدم هل تأكل تمام اوعى الزيت والدهون استاذ انا عشت سنة كاملة على المسلوق طبعا اريد ان أعيش لا اريد أن اموت ما زلت صغيرة هاهاوانت كمان استاذ لازم دايما تقول بكير على الموت بعيد عنك وعن الجميع وكمان لازم تشوف أفلام مسلية ومضحكة انا كنت أحب شارلي شابلن استاذ زحضرتك ماذا تحب ؟ نشالله بالعافية وبالسلامة تقوم


41 - سلام كبير
Aghsan Mostafa ( 2010 / 8 / 4 - 16:40 )
صباح السرور لعزيزنا واستاذنا سيمون، بالمناسبة سوف ادعوك من الآن وصاعدا بالمعلم سيمون، فأنت تذكرني بشخص عزيز علي يحمل نفس صفات اخلاقك العاليه وروحك الطيبه كان في فترة من الفترات مديري وكنا ندعوه بالمعلم

معلمي اتمنى ان تكون اليوم افضل صحة من البارحه، هل رأيت تعليقات محبيك اللذين ينتظروك بفارغ الصبر مااجملك واجملهم، لااعلم اذا كنت تصدقني انني احس براحه نفسيه عندما اطمأن ان الجميع موجود يقطف ويأكل الخوخ والرمان من بستان وواحة الحوار المتمدن...تحياتي وقبلاتي ومنتظرتك على احر من الجمر

الطيوبه لندا، تدعي بأنك لاتجيدين التنكيت!!! اذا كنت ما بتعرفي وهيك لكان لو بتعرفي كان شو عملتي؟؟؟ زيدينا يا لولو يامهضوووومه انت
مريومه الحلوه سلامتك من كل الآهات والعلل بوساتي لك وللأولاد

تحياتي للجميع


42 - كيفو اليوم
ناهد سلام ( 2010 / 8 / 8 - 00:27 )
كيفك اليوم ؟ متفائلة انك اكيد افضل وبتتعافى .
اعتنى بنفسك جيدا عزيزي
سلام وصحة


43 - أرجو أن يكون أستاذنا سيمون خوري بخير
ليندا كبرييل ( 2010 / 8 / 8 - 03:42 )
ظننت أن باب التعليقات أغلق بانتهاء المدة المحددة للتعليق فكتبت لك إلى بريدك الخاص , لمحت تعليق أختنا العزيزة ناهد فسارعت بدوري , كيف حالك اليوم ؟ وحال عائلتك ؟ هل تقرأ الحوار يا أستاذ ؟ سمعت أن الطقس حار جداً , أرجو أن يحنّ عليك , وأن يكون المرض خفّ عليك . ننتظرك


44 - شموعنا لا زالت تحترق أيها الصديق
الحكيم البابلي ( 2010 / 8 / 8 - 08:19 )
صديقي العزيز الطيب سيمون خوري
وكما تقول فيروز : راح نهارٌ آخر
نعم سيدي ... راح نهارٌ آخر ، مساء اليوم كنتُ أشاهد مع إبن أختي فلم ( آفيتار ) وبالصوت المجسم ، ولا أعتقد أنني سبق أن شاهدت فلماً رائعاً على كل المستويات كهذا الفلم
هو من أفلام الخيال العلمي ، ونقلة كبيرة عملاقة في هذا المضمار ، هو خيال ما فوق الخيال العادي ، وشيئ لا يُصدق ، وسحرٌ لذيذ وحلمٌ ينقلك إلى عوالم خيالية تخجل منها عوالم جنة الأديان الفقيرة الساذجة
هذا الفلم يجعلك تؤمن بقدرات البشر ، وإن المجد كل المجد للإنسان وليس للآلهة الوهمية المزعومة التي لم تستطع أن تحرك ذرة رمل من مكانها
في عوالم هذا الفلم تذكرتك صديقي ، وكم كنت أود أن نعيش مع بقية أصدقائنا في عوالم رائعة عبر كواكب بعيدة عن قذارة كوكبنا الذي نحن فيه
أه ثم أه ثم أه ، كم أود أن أطير ، أن أتعمذ بالهيولي وسحرالكواكب التي تحمل كائنات أشرف وأعقل من التي معنا
يقال أن هناك كواكب فيها ثلاثة شموس ، ولا يعرف ساكنيها الشرور
والمضحك أنه سيطلع لنا أحد المسوخ من ذوي الدشاديش القصيرة واللحية الطويلة ليقول لنا بأن ما نحلم به هو الجنة
شمعة مونيك لا زالت تحترق
تحياتي

اخر الافلام

.. تفاصيل إصابة الفنانة سمية الألفى بحالة اختناق فى حريق شقتها


.. الممثلة ستورمي دانييلز تدعو إلى تحويل ترمب لـ-كيس ملاكمة-




.. عاجل.. تفاصيل إصابة الفنانة سمية الألفى بحالة اختناق فى حريق


.. لطلاب الثانوية العامة.. المراجعة النهائية لمادة اللغة الإسبا




.. أين ظهر نجم الفنانة الألبانية الأصول -دوا ليبا-؟