الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صور مُعلقّة

عبدالله العقيل

2004 / 8 / 29
الادب والفن


رغبة.
دائماً, وفي آخر الليل, ينزلقُ داخل بيتها ثمِلاً.
يُعلِّقُ قلبه على البابِ حارساً,
ويُشرِّعُ للشبقِ نافذة خفية.

نزوح
دغدغ حباب الماء كَشْحها، فزّت قائمة وكأن مشيتها هفيف القطا - تحت هِفِّ - يهتدي الدجن غرباً أكناف نجدٍ، أرخت سدولها في ليلٍ بعد تعبٍ، وصاحت:
أين ذاك الرجلُ؟

وداع
هدوء حارق بعد ضجيج قطارٍ غادر للتو، التفتَ، و رأى ظل إيماءة لوّحت عبر نافذة القطار ينتظره على الرصيف.

حلم
على بعد مترين, وبعينين مغمضتين، تخيل كيف يكون جسدها باللون الأزرق بين يديه.
فتح عينيه, فسقطت الريشة.

يافا
الخيول التي تساقطت مع المطر, تجمّعت تحت المنُخفض لتستريح. خيول عربية أصيلة...
الغرة، والذيل، والحارك.
بدأ السبق، وأتت "يافا" الصغيرة، بيدها غصن زيتون وعلى شعرها بقايا صلاة. قفزت على ظهرِ جوادٍ أشهب، وبقيت البغال.

الرياض








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب


.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_




.. هي دي ناس الصعيد ???? تحية كبيرة خاصة من منى الشاذلي لصناع ف