الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ردا على مقالة عبد الباري عطوان...........بقلم مكارم ابراهيم

مكارم ابراهيم

2010 / 9 / 14
الصحافة والاعلام


ردا على مقالة عبد الباري عطوان.....................بقلم مكارم ابراهيم
لقد وصلني في البريد الالكتروني مقالة من صديق تحت عنوان "حرق القران والقادم اسوأ" كتبها السيد عبد الباري عطوان لجريدة القدس يقول" ولكن درجة الحقد والكراهية ضد الاسلام والمسلمين لم تكن تقترب ولو من بعيد لنظيرتها التي نراها حاليا، وبعد تسع سنوات على الهجمات، في معظم المدن والولايات الامريكية"
بالتاكيد أن تصاعد الكراهية والبغضاء ضدالمسلمين رغم مضي عدة سنوات على حادثة الحادي عشر من ايلول هي نتيجة حتمية وذلك لان المسلمين لم يثبتوا للغرب بعد تلك الحادثة والى الان ان هذا الفعل ارهابي ومرفوض في الاسلام وانهم ليسوا ارهابيين وانهم يحترمون جميع الاديان الاخرى ولايعتدون عليها ولايعتدون على الاخر ,بل بالعكس من كل ذلك فان سلوكهم بعد الحادثة ايد نظرة الغرب للمسلمين بانهم ارهابيين. واستطيع التنبؤ بان تصاعد هذا الكره سوف يزدادا بشكل أكبرواسوء اذا لم يثبت المسلمون العكس.
ان افعال الاسلاميين المتطرفين هي من اوصلت الوضع الى هذا السوء واوصلت الامريكيين لهذه النتيجة التي ينتقدها السيد عبد الباري عطوان وجعل الامريكيين يقولون " أن حياة المسلم رخيصة حتى بالنسبة الى المسلمين انفسهم، وهم لا يستحقون حريات دستورية مثل بقية المواطنين الامريكيين"
تعالوا هنا لنتسائل ماذا قدم المسلمين المعتدلين سواء كتابيا اوعملا فنيا او اغنية ما تساهم في تحسين الوضع وتقليل البغض الغربي للاسلام ويحسن من صورة المسلمين والاسلام.
ففي الدنمارك مثلا قام عضو البرلمان ناصر خضر بتاسيس جمعية المسلمين الديمقراطيين بعد احداث الرسوم الكاريكاتورية وهذه كانت خطوة رائعة كرد فعل على رد الفعل الانفعالي الكبير الذي ظهر من المسلمين ضد الدنمارك ,ولكن لم اسمع عن هذه الجمعية انها قامت باي نشاط او عمل ما له تاثير ايجابي وصدى على الساحة الدنماركية بهدف تحسين صورة الاسلام . وينتقد عبد الباري عطوان الاعلام الغربي بقوله: " آلاف المقالات التي تتحدث عن الاسلام كدين ارهابي، يؤيد ضرب الزوجات، وختان النساء، بطرق بشعة، وزواجهن بالقوة، وقطع الايادي والرؤوس، ورجم الزانيات، وحرمانهن من التعليم، وقيادة السيارات،"
واين الخطا في هذه المقالات اليس كل هذا الكلام صحيحا وهذا بالضبط مايجري في الدول الاسلامية ففي هذا العام الم تحكم السيدة الايرانية سکينه محمدي آشتياني بالموت رجما بالحجارة بتهمة الزنى. إلم يقطع انف الفتاة الافغانية عائشة بحكم من المحكمة لانها خرجت دون علم زوجها .الم تتوفى فتاة في الثالثة عشرة من العمر في مصر بعد الختان , ألم تتوفى في اليمن فتاة في الثالثة عشرة من العمر بسبب نزيف حاد ناجم عن تعرضها للعنف الجنسي، وذلك بعد اربعة ايام فقط من تزويجها .وجرائم الشرف التي لاتعد ولاتحصى. اليس صحيحا ان المراة في السعودية محرمة من قيادة السيارة الا بمحرم وفي العراق لاتجلس المراة في البرلمان بدون محرم والخ الخ الخ. الكثير سيقول ان الاسلام برئ من كل هذا لانه يطالب باحترام المراة ولكن الحقيقة ان هذا مايحدث باسم الدين الاسلامي.
ويضيف السيد عبد الباري عطوان" ولعل ما هو اكثر ايلاماً ان نرى المستشارة الالمانية انجيلا ميركل، التي ادانت خطوة حرق القرآن، تقدم على تكريم الرسام الدنماركي صاحب الرسوم المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم امام عدسات التلفزة، والابتسامة على وجهها، وهي تصافحه بحرارة في تزامن مرعب مع تصاعد الجدل حول قرار القس العنصري الامريكي بحرق القرآن"
وكيف يمكن لرئيسة الوزراء الالمانية انجيلا ميركل أن تتنبأ بالغيب باستعداد القس تيري جونز في حرق القرآن . انا اتصور انها قدمت الجائزة للرسام الدنماركي لانها تصورت وبعد خمس سنوات من حادثة الرسوم ان المسلمين ربما فهموا ماهي اهمية وتقديس حرية التعبيرلدى الشعوب الغربية, ولكن تصورها كان خاطئا.
أما بخصوص انتقاده لتصريح اوباما عندما ندد بحرق القران وذلك لانه سوف يسبب اضرارا كبيرة بجنوده الامريكان في افغانستان فلا ارى اية مشكلة في هذا التصريح لانه حقيقي فلماذا على الرئيس الامريكي أوباما ان يجامل المسلميين في العالم ويقول بانه يندد حرق القران وذلك لانه يحترم مشاعر المسلمين في العالم رغم ان والده مسلما .
ومالفائدة فقد قال الغربيون هذا الكلام للمسلميين ملايين المرات بعد حادثة الرسوم ولكن لم يكن له اي صدى ايجابي لدى المسلمين بالعكس حتى انهم لم يقتنعو بالاعتذار الذي قدمته مثلا الصحيفة الدنماركية البوليتيكن للمسلمين عن نشر الرسوم ولم يقبلوه.

كما ان عبد الباري يشفق على القتلى في العراق الذين يسقطون بسبب الغزو الامريكي وكيف هذا اليس القتلى في العراق يسقطون بالسلاح الارهابي العراقي والعربي المسلم أولا قبل السلاح الامريكي ولهذا السبب قال الامريكان بان حياة المسلم رخيصة حتى بالنسبة الى المسلمين انفسهم، وهم لا يستحقون حريات دستورية مثل بقية المواطنين الامريكيين
ويقول عبد الباري عطوان "اين خادم الحرمين راعي حوار الاديان، واين امير المؤمنين العاهل المغربي محمد السادس، واين العقيد معمر القذافي الذي يريد نشر الاسلام في اوروبا،"
لاتقلق سيدي عبد الباري عطوان لان معمر القذافي أو قائد الغزوات العربية والاسلامية لبى نداءك ودعا إلى "الجهاد" ضد سويسرا قائلا إنها دولة كافرة "تدمر بيوت الله، لانها وبعد الاستفتاء الشعبي الديمقراطي وجد ان غالبية شعبها لاتحبذ بناء المآذن في سويسرا وليس الجوامع. الا ان الحقيقة غير ذلك لان اعلان القذافي الحرب النفطية على سويسرا كان بسبب ابنه المدلل او مايطلق عليه الغربيون بلي بويplayboy manner حيث في عام 2008 تم اعتقاله في سويسرا بعد ان اعتدى على خا¨¨دمته بكسر انفها,.
إن ردود افعال معمر القذافي على الغرب بهذه الصورة بسبب سلوك ابنه الطائشة في الدول الغربية يعززمن عدم احترام الغرب للعرب والمسلمين فهو يقدم نموذجا يسئ الى سمعة العرب والمسلمين في الغرب. ولكن احمد الله ان الغرب لايعبتره شخصا سويا ولا ناخذ جميعنا بجرمه رغم أنه سود وجهنا.
مكارم ابراهيم
14 ايلول سبتمبر 2010


المصادر
حرق القرآن.. القادم أسوأ
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today%5C13z50.htm&arc=data%5C2010%5C09%5C09-13%5C13z50.htm
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=438032&issueno=10524








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - شكراً جزيلاً
شامل عبد العزيز ( 2010 / 9 / 14 - 16:45 )
العزيزة مكارم تحياتي وتقديري - الأستاذ عبد الباري عطوان موقفه معروف وتصريحاته بالقنوات الفضائية وخصوصاً قناة الجزيرة لا تخفى على احد عدا كتاباته طبعاً في جريدته القدس العربي .. في إحدى لقاءاته في قناة الجزيرة بدأ : قال الشيخ المجاهد أسامة بن لادن ؟ هذا بداية حديثه .. تحالف السيد عبد الباري وخطه معروف مع التيارات الإسلامية بسبب الكراهية حسب ظني للغرب علماً انه يعيش هناك في انكلترا بلد الديمقراطية والحريات .. فلذلك لا نستغرب في تصريحات السيد عطوان .. هو تطرق في عدة نقاط ولكن جميعها نستخلص منها عبارة ان الغرب يحاربنا ويكرهنا .. السيد عطوان يعيش في الغرب وليس في فلسطين ويكتب بهكذا مفاهيم فكيف لمن يعيش خارج تلك البلدان من الذين على منهج وخط السيد عطوان ؟
خالص مودتي


2 - الى شامل عبد العزيز
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 14 - 16:54 )
احترامي وتقديري للكاتب الكبيرشامل
اشكرك على المداخلة نعم نعيش في بلادهم ونطالب بالجهاد ضدهم هذه الازدواجية التي تربينا عليها نبتسم للاخر ونتمنى له الدمار . اليس من الافضل للاخ عطوان التركيز على قضايا بلاده اولا قبل الحديث عن الاسلام والمسلمين الا يكفي اسامة واحد يحرض المسلمين على قتال الغرب بكم اسامة سنبتلي؟
سلمت


3 - تللسقف
يوسف حنا بطرس ( 2010 / 9 / 14 - 17:10 )
الاخت مكارم عبد الباري عطوان يعيش في انكلترا ويطعن بهم من الخلف من حيث لا يدرون انه مراوغ بارع ويحاول بكل الطرق تبييض وجه الاسلام بالتقيه لان القران حمال اوجه تاتيه بايه يعطيك ايه مخالفه وهو عنصري حتى العظم وحاقد على كل ما هو مسيحي والقران صريح في القتل والارهاب ..ارهبوهم يرهبهم الله ..امرت ان اقاتل ..ويا ايها النبي حرض المؤمنين على القتال والكثير من ايات الارهاب بودي ان اسال هل اله القران ضعيف لهذه الدرجه حتى يستخدم الانسان لقتل اخيه في الانسانيه اولا يستطيع هذا الاله بكلمه منه ان يفني ما يريد ام انه اله لا قدره له ولماذا خلق هذا الاله الجنس البشري المناؤى له المسلم يعيش حاله الازدواجيه وانفصام الشخصيه والكذب والخداع والمكر ..مكرو والله خير الماكرين ومن الاسماء الحسنى لهذا المدعو اله ..المخادع المتكبر الجبار وغيرها من الاسماء التي لا تليق بقدسيه الله الحقيقي ...تحياتي لك وعل ردك لهكذا المدعوين بشر


4 - تفوق رائع
المنسي القانع ( 2010 / 9 / 14 - 17:37 )
أختي العزيزة مكارم المحترمة
في هذه المقالة أنت لم تتفوقي على (الجاحد أو---) عبد الباري عطوان فقط وإنما تفوقت على مكارم أيضاً ، فقد كنت دقيقة وواضحة وشارحة وموجزة . قلت القليل الذي عنى الكثير .
أحب أن أضيف إلى ردك الرائع الوافي حاشية فهو لا يحتاج إضافة .أود أن أقول لعبد الباري بأن ما تراه من تصاعد الكره لدى الغرب ضد الإسلام والمسلمينبعد أحداث سبتمبر الفاجعة ، هو أن الغرب الذي تعيش في وسطه منذ سنين طويلة ولم ولن تفهمه ، كان يعتبر الإسلام ديناً لكثير من البشر يجب إحترامه ولكن دون أن يطلع 99% من الغربيين على الدين هذا وماهيته . لتأتي تلك الفاجعة التي مهما بلغ الحقد بالإنسان! لن يصدق بأنه ممكن يصل إلى هذه الوضاعة وأن يقتل أبرياء بأبرياء وبدم بارد جامد وبمنتهى الصفاقة ، وبإسم الدين ، وهذا كان الجرس الذي أيقظ كل الناس في الغرب ليفهموا كيف يأمر دين أي دين بقتل الأبرياء هكذا . ويوم بعد يوم بدأ يتكشف لهم العفن في الإسلام والمسلمين على حد سواء ، لذلك إزداد الرفض لهم .
أما عبد الباري الذي آوته بريطانيا ليشتم وببذاءة ما لايستطيع فعله في أي بلد عربي أو إسلامي ومع ذلك جحد جحود المسلمين .
مودتي ودمت


5 - الى الاخ يوسف حنا بطرس
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 14 - 17:54 )
اشكرك عزيزي على المداخلة واتمنى ان نحاول ان تغير التاريخ اذا استطعنا ونكون على غير مانحن عليه كي ينظر الينا باحترام
احترامي وتقديري
مكارم


6 - الى المنسي القانع
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 14 - 17:56 )
شكرا عزيزي على التعليق وعلى التقييم ولااستطيع ان اجد اضافة على تعليقك
احترامي وتقديري
مكارم


7 - وما هي العلاقة
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 9 / 14 - 18:46 )
لا أدري ما علاقة عبد الباري عطوان بالأسلام والمسلمين وعهدي به قومانيا متطرفا لا يؤمن بعرف أو دين ولا أدري من أين جائته هذه الحمية ليدافع عن القرآن وهو البعيد عنه وعن أحكامة وكيف له أن يأسوا للقتلى العراقيين وهو الذي كان يدبج المقالات الرنانة لسيده وولي أمره صدام عندما أبادملايين العراقيين في معاركه وغزواته وارضاء لنزواته بدفن الناس أحياء أو رميهم في أحواض التيزاب أو تقديمهم للحيوانات أو تقديمهم أما الجيوش لتفجير الأغام وما المقابر الجماعية الا دليل لا يدحض على هذه الجرائم فأين كان ضمير عبد الباري تلك الأ]ام هل أن كوبونات النفط وأموال صدام أعمته عن رؤية الحقيقة الا يكفي هؤلاء ما جنت أيديهم وما خطت أقلامهم من تافه القول فيركنوا للصمت


8 - الى محمد علي محي الدين
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 14 - 18:57 )
امتناني الكبيرالى تعليقك القيم اخي العزيز واخفض راسي انحناءا امام قلمك الذي سطر هذه الكلمات وسلمت يداك في كل ذلك
احترامي وتقديري
مكارم


9 - وما ادراك ما عبد الباري
فواز محمد ( 2010 / 9 / 14 - 19:17 )
الاخت العزيزة مكارم ابراهيم لابد من الاشارة ان السيد عبد الباري عطوان يجيد التقلب من لون الى لون خلال فترة قصيرة وذلك مرهون بمن يدفع له الاموال ليسخر جريدته وقلمه في خدمة الممول ونلاحظ تحولاته السريعة من يساري ثوري الى قومجي عربي الى اسلامي اكثر من الاسلاميين انفسهم وبالتالي يجيد الرقص على الحبال وباكثر من عرض على الحبل الواحد ومن يشاهد تشنجه في النقاش يعتقد ان هذا الانسان قد ضحى بالغالي والرخيص من اجل المبادئ والمواقف في حين انه في واقع الحال قد هجر وطنه طواعية وذهب لبريطانيا كي يفوز بالجنسية البريطانية وكان له ما اراد ويضحكني كثيرا عندما يهاجم السلطة الفلسطينية لانه متمسك بحق العودة ولا ادري ماهو المانع له ليذهب لاسرائيل بجوازه البريطاني الذي يمكنه من الدخول لاسرائيل ليطالب بحق العودة ويحرج اسرائيل سواء دخل او ان لم يسمح له بالدخول انه يا سادة من منظري ومتفذلكي الصالونات واهم ما يجب ان يعرف عنه انه غير ملتزم دينيا ليكون بكل هذه الحرقة على الاسلام والمسلمين وما هذه الكتابة الا تملقا عسى ان يجد ممولين جدد


10 - الى الاخ فواز محمد
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 14 - 19:21 )
شكرا عزيزي على التعليق الرائع وفعلا قد اعجبني للغاية امتناني
احترامي وتقديري
مكارم


11 - صورة سوداء لتاريخ لا يشرف
شوقي عقلي ( 2010 / 9 / 14 - 19:40 )
الأخت العزيزة مكارم
عبد الباري عطوان يمثل الأسلام في صورته الحقيقة
برر غزوتي نيويورك و واشنطن في أكثر من محفل و دافع عن الأرهابين بطريقة تنصله مما يصرح ويقولوه و يكتبه و دافع عن القتلة و المجرمين و الأنتحاريين تحت اسم مقاومة الأحتلال في العراق
لم أنسى ما حييت على أحدى الفضائيات العربية مقابلة مع احدى الشخصيات القاتلة يسأله المذيع ما كانت دورك في المقاومة فكان الردمن المدعو مقاوم ـدباح ـ كلهم على هذه الشاكلة
عقيدة همجية تاريخ ملئ بالقتل و الدم و فكر صحراوي قاحل و عبد الباري عطوان أبن هذه الثقافة و العقيدة
صورة سوداء لتاريخ لا يشرف يكفي أن كل الكتب في مكتبة الأسكندريةفي مصر تحولت الى وقود لحمامات الأماء و الجواري للغازي عمر بن العاص حلم عبد الباري ان يعيد هذا التاريخ و يدافع عن هذه الهمجية
الأخت مكارم مقالة رائعة وتحليل عقلاني


12 - الى شوقي عقلي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 14 - 19:53 )
شكرا عزيزي على تعليقك وتقيمك لمقالتي
في الواقع امنيتي ان يقرا عبد الباري عطوان هذه التعليقات التي ارسلتوها لربما يستحي ويعود الى بلده اويصمت
احترامي وتقديري
مكارم


13 - أنت رائعة في مقالاتك
ELIAS ASHOR ( 2010 / 9 / 14 - 21:07 )
أستاذة مكارم
أنا أستغرب أن السيد عطوان يتكلم بهذا الشكل وهو عائش في لندن. هو يكتب ويدافع عن العرب والمسلمين، ولم اسمعه يندد بقتل غير المسلمين في العراق ومصر وخطف المسلمين لفتيات غير المسلمات واغتصابهن وأحيانا قتلهن أو إجبارهن على الإسلام. لماذا يصمت عندما يتعلق الموضوع باضطهاد الأقليات الشيعية في البلاد ذي الأكثرية السنية. هو يسمي الإرهابيين الإسلاميين في العراق مقاومة
المقاومة هي ضد المحتلين، وليست ضد الفقراء من كل دين وقومية من أبناء الوطن. حمالون وعمال يذهبون إلى الأسواق للعمل ليحصلوا على قوت أطفالهم. فيعود مقتولا للبيت. فبدل أن يحصل هذا المسكين على القوت، يصبح عبئا على عائلته، لأنهم سيستدينون، ليدفعوا مصاريف الدفن وتكاليف العزاء
لماذا لا تكتب على جرائم تتم باسم الإسلام التي حدثت في نيويورك، ولندن ومدريد، والعراق ومصر وباكستان واندونيسيا وماليزيا
أنت تعلم يا سيد عطوان أن أول مبدأ يتعلمه الصحفي والمؤرخ هو الموضوعية. أم الموضوعية ملغية في الدول العربية والإسلامية وفي القنوات العربية والإسلامية
أنت رائعة في مقالاتك


14 - عبد الباري عطوان
رستم علو ( 2010 / 9 / 14 - 21:11 )
الذي يقول عن المجرم بنلادن الشيخ اسامة ؟
في كل مناسبة مثل اللطامة ؟
بندقية للإيجار لا يستاهل العتب ولا الملامة ؟
مرتزق عند الفرق الهدامة ؟
بعث العراق , حماس و حزب الله ؟
ولمْن يدفع في الايام القادمة ؟
تحياتي وتقديري للكاتبة وللمعلقين الاعزاء .


15 - الدولار
سمير فريد ( 2010 / 9 / 14 - 23:19 )
السيدة مكارم ابراهيم عبد الباري عطوان مثال حقيقي للصحفي المرتزق لديه رب واحد هو الدولار الاخضر لذلك تراه من اكثر من يدافع عن صاحب الكتاب الاخضر ان جريدته لايباع منها ما يكفي لتسديد حساب الشاي الذي يشربه اما مصادر دخله فهي اكثر من اية صحيفة وذلك لوجود الغضب الذي ابتلت بهى المنطقة اي النفط وسنجد في طيات صحيفته مقالات شبه يومية تهاجم العراق وتكيل المديح للمجرمين والذين يدعوهم بالمقاومة انه ذلك النوع من الطفيليات والتي لا تعيش الا على قاذورات المزابل ان امثال هولاْهم مشعلي نيران مدفوعي الثمن وما هم الا ادوات تخدم كل قوى التخلف انهم نتاج تلك الحقبة المضلمة من تاريخ المنطقة والذي يمتد من منتصف القرن الماضي والى اليوم


16 - ولا زالت الامم تضخك من جهلنا
محمد مغناجي ( 2010 / 9 / 15 - 01:03 )
سيدتي الفاضلة,لك كل الشكر عما تتطرقين له من مواضيع, والتي حتما ستجلب لك انتقادات دوي النفوس المريضة, على مختلف مشاربهم وألوانمللهم. أما عبد الباري عطوان فهومرتزق قلم ليس الا,قفد كان قومجيا عندما كانت القومية تباع في الشارع العربي بشكل جيد ثم عرج على البعث -العراقي-أيام كانت صور البطل -رامي اسراءيل بصواريخ سكود-ترفع في كل التظاهرات بالشارع العربي, بمناسنة وبدونها.. أما الآن, فطبعا الخطاب المربح , هو الخطاب الاخونجي.. وطبيعي أن يتبنى مرتزق كعطوان هدا الخطاب ,لأنه أصل تجاري متين ومربح , خصوصا وأ، كل قيمه هي من صميم تراث هدا الجمهور المسمى:الشعب العربي....لولا يمكن لاحد أن ينكر صلة الاسلام بالارهاب . وليعد الى صدر الاسلام ليتأكد .. فالاغتيالات السياسية جاورت الاسلام مند نشأته.. والفتنة الكبرى شاهدة..
بالعودة الى عطوان فهو لا يكتب الا ما يريد القاريء العربي قراءته لا غير وصدق من قال اننا أمة ضحكت من جهلها الأمم ... مرة أخرى شكرا سيدتي ...


17 - مكارم
محمد الرديني ( 2010 / 9 / 15 - 05:08 )
هؤلاء ياسيدتي باتوا معروفين للقاصي والداني
انهم بوق دعاية لمن يدفع اكثر فقد دفع الرئيس العراقي السابق ملايين الدولارات وحين رحل توجهوا نحو اعداء هذه الشعوب الغلبانة
لاتدوخي رأسك بهؤلاء ولوكان لهم بعض الشرف لاجابوا على سؤال محدد سألوه لهم قبل سنوات
من اين تجد التمويل لجريدتك وانت تعيش في بلد الضباب؟؟؟


18 - كل لشة تتعلك من كراعها
الحكيم البابلي ( 2010 / 9 / 15 - 05:24 )
السيدة مكارم ابراهيم
أعتقد أن نظرة واحدة لتأريخ عبد الباري عطوان تُجيب على كل تساؤلاتنا ، فالرجل قد باع نفسه للشيطان منذ زمنٍ بعيد ، وفقد مصداقيته ومعها كل الشهادات الأخلاقية
لقد هالني حقاً عدد الأكاذيب والإفتراءات في مقاله المعطوب هذا ، حيث نراه يحاول جاهداً التعري حتى من ورقة التوت والإنبطاح الرخيص أمام قوى الإسلام السلفي المتخلف
وكم أعجبتني في مقالك الفقرة التي تقول أن المسلمين لم يقدموا دليلاً واحداً على عدم رضاهم عن الجريمة الكبرى في سبتمبر 11
صدقيني يوم واحد بعد تلك الحادثة كنتُ في المنطقة العربية التي تسكنها الجاليات المسلمة في ولايتنا الأميركية ، وكان الكل يقدم التهاني والقهوة والشربت فرَحاً وتشفياً بأهل هذا البلد الكريم الذي ستر كل عورات المغتربين المسلمين ، وبعضهم كان يدبك على الأرصفة بينما النساء تهلهل
هل يستحق هؤلاء الناس أن يعيشوا في أميركا حقاً ؟ علماً بأن غالبيتهم يمولون حزب الله وحماس وكل الإرهاب السلفي
القضية أصبحت قضية أخلاق قبل أي شيئ آخر ، وبدون أخلاق لا يمكن بناء أي عمل سوي
ومع كل ذلك ... فآخر العلاج ( الكي ) قادم لا محالة ، وقد جنت على نفسها براقش
تحياتي


19 - ما خربت امة فيها رجل صالح
اثير رمو ( 2010 / 9 / 15 - 05:25 )
لاادري كلما يدور الحديث عن المدعو عبد الباري عطوان يذكرني هذا الاخير بالدور القذر والانتهازي الذي قام به بالتطبيل والتهليل لغرائز ومغامرات قائد الضرورة ودفع العراق الى الخراب و الدمار ايام غزو الكويت وما تلاها من تبعات, واليوم يستاسد هذا المتاسلم مجددا وبدهائه المعهود في محاولة لكسب ثقة الزبون الجديد (التيار الاسلامي المتشدد) حيث ينوي هذه المرة التعاقد معهم وفي محاولات مستميتة لاجتياز اختبار التاهيل عن طريق بث سمومه وافكاره الانتهازية على الفضائيات والاعلام الرخيص الذي يتاجر بنفس السلعة , ولكن شتان مابين الزبونين حيث مطالب صدام لم تكن تتعدى المديح والتبجيل اما المتشددين الاسلاميين فلا استبعد ان تصبح فريستهم يوما اذا لم تلتزم بقواعد وشروط اللعبة معهم فهؤلاء لا يقيمون وزنا للانسان ولا في اعرافهم قيمة لحياته, فلسفتهم هي اطلب الموت توهب لك الحياة( نظرية ارهابية), ولا اظنك ياباري تعي عواقب المطب الذي ادخلت نفسك فيه .وقبل ان اختم كلامي احب ان اذكرك ياسيد عطوان بان الاعلام مهنه شريفة وعلى من يمارسها ان يتحلى بالنزاهة والامانة ولكن للاسف لا ارى فيك حتى ماهو قريب لهذه الخصال


20 - السيد أثير رمو تعليق # 19
الحكيم البابلي ( 2010 / 9 / 15 - 06:01 )
الصديق العزيز أثير رمو
أهلاً وسهلاً بك على صفحات الحوار المتمدن ، وعسى أن لا تكتفي بتعليق واحد عابر ، بل تكون من معلقينا الكرام وخاصة أنك تحمل فكراً متنوراً
تعليقك جميل ، ويدل على معرفة بهذا الإنبطاحي الذي يُبدل أسياده كما تُبدل الغانية عشاقها
ولكن .... لحم الخروف معروف ... كما يقول المثل البغدادي
أهلاً بك أخي العزيز ودعنا نقرأ أسمك كل يوم ، فقوى الخير بحاجة لكل الأقلام
تحياتي لك ولكاتبة المقال


21 - الى الياس آشور
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 06:53 )
اشكرك عزيزي على التعليق نعم انا معك ان الكثير منا لايفتح فمه عن الجرائم الي يقوم بها المتطرفون باسم الدين الاسلامي ولكننا نصبح اعظم الخطاب عندما نتقد الغرب رغم انهم هم من فتحوا ابوابهم الينا وضمونا الى شعبهم ولكننا نعض اليد التي مدت لنا
فمن من الدول الاسلامية يعطي لجوء لانسان عادي لااحد اللجوء في الدول العربية لايعطى الا للحكام المسبدين الذين يفرون هربا من عقاب شعبهم
احترامي وتقديري الوافر
مكارم ابراهيم


22 - الى رستم علو
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 06:56 )
شكرا على القصيدة الجميلة
واشكر ك على مرورك الكريم
احترامي وتقديري
مكارم


23 - الى سمير فريد
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 07:02 )
شكرا عزيزي على مرورك الكريم
للاسف ان هناك الكثير من امثال عبد الباري عطوان يسمح لهم بالكلام على القنوات العربية التعيسة كي يستمع اليهم الملايين من الجهلاء وتصديقهم, وقد اعجبتني الجملة هذه-ان جريدته لايباع منها ما يكفي لتسديد حساب الشاي الذي يشربه-
احترامي وتقديري
مكارم


24 - الى محمد مغناجي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 07:10 )
شكرا عزيزي على التعليق
في الواقع نعم ان كل مقالاتي تجلب لي الكثير الكثير من الانتقادات السلبية وكثيرا منهم يراسلونني على البريد الخاص بانتقادات سلبية لاذعة لان مقالاتي تضرب بالصميم وتلامس النقطة الحساسة لدى الكثيرالمتطرفين من جهة ولدى الكثير من المتخلفين الذين يضعون مئة حرف قبل اسمهم ولكن دون جدوى
فكل هذا لايهمني لاني لن اقول للخطا صح
احترامي وتقديري
مكارم


25 - الى محمد الرديني
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 07:16 )
شكرا لك صديقي العزيز على مرورك الطيب
نعم اعلم انه يجب ان لااشغل نفسي بامثال عبد الباري عطوان ولكن مو بيدي انا هكذا اذا قرات شئ يستفزني يجب ان اطرح رايي وهذا ماحدث
احترامي وتقديري
مكارم


26 - الى الحكيم البابلي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 07:24 )
شكرا صديقي العزيزعلى المرور الكريم
على فكرة انك رائع في تذكر الامثال العراقية.
عزيزي ان شعبنا الناطق باللغة العربية منتهي وتعبان كثيرا ليس فقط عندما يحتفل بموت الاف الابرياء ولكن الطامة الكبرى عندما اتهم الموساد بانه المسؤول عن 11 سبتمبر انها لمصيبة مابعدها مصيبة
احترامي وتقديري الوافر
مكارم


27 - الى اثير رمو
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 07:32 )
اشكرك سيدي على مرورك الكريم وتعليقك القيم ان التيار الاسلامي المتشدد بدا يجرف الغالبية العظمى معه ليس فقط امثال عبد الباري عطوان الذي يبيع ضميره للدولار كما تفضل كل الاخوة المعلقيين بل بدا يجرف الانسان المسلم العادي البسيط لييسقط في مطب الارهاب وينتهي هناك ولكن وللاسف الشديد لاينتهي لوحده بل ياخذ معه مئات والاف الارواح البريئة
احترامي وتقديري الوافر
مكارم ابراهيم


28 - لم يستطيعوا الرد
محمد البدري ( 2010 / 9 / 15 - 07:56 )
شكرا للفاضلة الاستاذة مكارم لاهتمامها بما قاله عطوان. فالرجل يعرف تماما مثالب العرب من فقدان الاعتدال بل والعقلانية في الثقافة الاسلامية ذات الجذور الجاهلية، لكنه مهموم وفقط بقضية وطنه فلسطين ولو علي حساب باقي شعوب المنطقة التي لم يكن لها ذنب في الوقوع في براثن تلك الجاهلية العربية التي تم نشرها منذ 1400 عام سوي ان عالم الغيب اصبح هوسا بدلا من الالتزام بواقع الامور علي الارض مما جعل اقتلاعهم سهل. وشكر ايضا علي توضيح فشل العرب والمسلمين في كشف وجه آخر غير وجه الارهاب بكل انواعه من اجل تحسين الصورة التي رسموها عن انفسهم وعن دينهم في جريمة 11 سبتمبر، مما يثبت طرح الغرب الارهاب لهم. فاين رجال دينهم الذين يقولون بالاعتدال، بل وهل يمكن تعريف معني الاعتدال عبر سلوك العرب والمسلمين او عبر نصوصهم مجتمعة دون تجزئة او ابتسار. تحية للفاضلة مكارم ولنزاهة قلمها.


29 - الى محمد البدري
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 08:52 )
اخي العزيز شكرا على مرورك الكريم وتعليقك القيم صحيح انه ليس ذنبهم انهم ابتلوا بالجاهلية هذه منذ ان فتحوااعينهم على الحياة ولكن فوق هذه الجاهلية اين العقل الا يروا مايجري الا يسمعوا ماذا يحدث ام هم صم بكم عمي لا يفقهون ربما كان الله يصفهم هم بالذات عندما قال هذه السورة ولكنهم فهموا بالخطا اعتقدوا ان الله يصف الغير مسلمين والملحدين.
احترامي وتقديري الوافر
مكارم ابراهيم


30 - نسخة مكررة
سرحان الركابي ( 2010 / 9 / 15 - 11:00 )
استغرب من الكاتبة والاخوة المعلقين .لما كل هذا العجب من تصريحات عبد الباري عطوان . فهو نسخة مكررة وقديمة من تلك النسج القومانية البائتة التي لم تعد تنفع في قليل او كثير ما عدا انه فعلا يستحق ان يكون حامل لواء المكر والخديعة وثقافة العهر والضمير الميت التي في طريقها الى الزوال


31 - الى سرحان الركابي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 11:13 )
شكرا اخي على التعليق
في الواقع اعتقد انك اسات فهمي لست متعجبة انا من اقوال عبد الباري عطوان ولا الاخوة المعليقين الكرام كلا ابدا ابدا
ولكن بالنسبة لي لااستطيع السكوت على كلام مثل هذا ينشر في الاعلام العربي وفي التلفزيون ويبجل .علينا ان لانسكت على كلام كله خداع مثل هذا يجب ان نتكلم واذا صمتنا نحن كالغالبية الساحقة قكيف تريد ان نتقدم خطوة واحدة بهذا الشعب النائم في سبات عميق
على احدنا ايقاضه ربما ليست مقالتي ولكن بعدد من الاقلام ربما يستيقظ احد ما واذا لم يكن اليوم فغدا واذا لم يكن غد بعد سنة او عشر سنين لاباس لابد لليل ان ينجلي ويصحو النائمين من سباتهم وهذه هي الطريقة الوحيدة بالقلم والحوار الشريف البناء وليس بالاحذية والقتل وحرق الاعلام
هذه من جانب ومن جانب اخر علي عبد الباري عطوان ان يستمع قليلا الى فئة اخرى من الناس امثالي وامثال الاخوة المعلقين الكرام ولايزهو ويفرح كثيرا بنفسه بقراءة راي المتخلفين امثاله
احترامي وتقديري
مكارم


32 - متميزة دائما
عهد صوفان ( 2010 / 9 / 15 - 14:40 )
مقال جميل ورائع قال الحقيقة الصادقة بوضوح ودون مواربة. نعم السيد عطوان باع نفسه منذ زمن طمعا بالشهرة والمال فهو يخالف المنطق دائما يتكلم بحقد وكره لدرجة نشعر انه مصنع للكره
والذي يبيع ضميره لا يمكنه التمييز بين الحق وبين الباطل
هو يعيش في الغرب ويتنعم بخيراته ويشتم ويسب به ويتألق بشتائمه على محطة بن لادن ( الجزيرة ) التي تحجز له مقعدا دائما في صفوف متحدثيها
اشكرك على الرد المتميز مع التحية


33 - جوابك ممتاز ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Imad Al-Mukhtar ( 2010 / 9 / 15 - 17:19 )
لقد كان جوابك على عبد الباري عطوان ممتازا ومنطقيا بالرغم من انه لا يستحق ان يرد عليه احد فهو معروف بانه من الاقزام الذين صنعهم صدام وسيبقى قزما.
ولكن
من اين لك بمعلومة وجوب دخول محرم مع النائبات العراقيات للبرلمان؟؟؟؟
اتمنى ان تنقلي المعلومات بتعقل والا تجعلين نفسك اضحوكة للباقين فانا ارى اعضاء البرلمان تقريبا يوميا عند اجتماعاتهم ولم ارى هذه النكة ولم اسمعها الا منك فكوني حريصة على ان تعقلي قبل ان تنقلي


34 - جوابك ممتاز ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Imad Al-Mukhtar ( 2010 / 9 / 15 - 17:20 )
لقد كان جوابك على عبد الباري عطوان ممتازا ومنطقيا بالرغم من انه لا يستحق ان يرد عليه احد فهو معروف بانه من الاقزام الذين صنعهم صدام وسيبقى قزما.
ولكن
من اين لك بمعلومة وجوب دخول محرم مع النائبات العراقيات للبرلمان؟؟؟؟
اتمنى ان تنقلي المعلومات بتعقل والا تجعلين نفسك اضحوكة للباقين فانا ارى اعضاء البرلمان تقريبا يوميا عند اجتماعاتهم ولم ارى هذه النكة ولم اسمعها الا منك فكوني حريصة على ان تعقلي قبل ان تنقلي


35 - هو اهبل ولا بيستعبط
سارة حامد ( 2010 / 9 / 15 - 18:48 )
ذالك الرجل عبد الباري عطوان رجل لا يصلح لشيئ كلما وجد ساقية مشا في اتجاه
مجرى الماء فيها
انا لا اطيق سماعه لان امره مكشوف ونستطيع قراءة ما يبطن
يلزمه فركة وذن وسترون الانقلاب الذي يصيبه
مازال في بحبحة الحرية في بريطانيا
حقه ان يبرطع براحته
تحياتي للكاتبة وكل المعلقين


36 - الى عهد صوفان
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 19:36 )
شكرا على مرورك الطيب وعلى التعليق
احترامي وتقديري
مكارم


37 - الى سارة حامد
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 19:38 )
شكرا لك عزيزتي على مرورك الكريم وتعليقك
احترامي وتقديري
مكارم


38 - Imad Al-Mukhtar الى
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 15 - 20:01 )
شكرا على التعليق
اما في مايخص النائبات العراقيات فقد ذكرها لي عراقي موثوق اما اذا كانت من اختراعه فلاعلم لي ولكن حتى لو انكرنا هذا الامر فما خفي اعظم . عزيزي ان المراة العربية والمسلمة ليست لها حقوق تعادل حقوق الرجل
فغالبا ماتعتبر المراة مجرد مادة جنسية تباع وتشترى بارخص ثمن وتهان كرامتها
احترامي وتقديري
مكارم


39 - عزيزتي مكارم
عدولة بن عربي ( 2010 / 9 / 17 - 21:57 )

ربمالاهناك خطابان يتصارعان في تفسير للتاريخ تبلورا حول مفهومين( للعدو ).فبعضهم يرى أن الإسلام أظهر عجزه عن تبني القيم الديمقراطية العصرية التي ينادي بها الغرب و يرى الأخر أن الغرب يطمح إلى سيطرة عالمية يجهد المسلمون لأجل مقاومتها بما بقي لديهم من وسائل محدودة فإذا سلمنا مثلا بمقولة أن بلية عصرنا هي ببرريةالعالم الإسلامي إ ما نشهده في العراق يعزز ها الإنطباع ما يجري من تذابح الطوائف المختلفة كما لو كان يراد القول :إنظروا كان لا بد من حكم دكتاتوري لضبط شعب كهذا
و لوسلمنا بمقولة (وقاحة الغرب) يمكن تفسير الأمر بتماسك أيضاً ان هناك حصار أوقع شعباً كاملاَ في البؤس أودى بحياة مئات الأف منالأ دون أ يحرم الديكتاور من تدخين سيكاره ثم كان غزو تقرر تحت ذرائع كاذبة و لم يبأه للرأي العام لا للمؤسسات الدولية و ما جرى من إدخال الطائفية إلىقلب المؤ سسات كما و أنه تعمدوا إغراق لبلاد في الفوضى ومن ثم التجاوزات في سجن أبو غريب و التعذيب المنهجي وتجاوات بلا عقاب. الخطابان صائبان كما أنهما باطلان فكل منهما يدور في مداره و أمام جمهوره الذي يفهه بالتلميح والذي لا يسمع الخطاب المضاد


40 - الى عدولة بن عربي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 9 / 17 - 22:14 )
شكرا صديقتي العزيزة على التعليق
بالنسبة لعجز الاسلام على تطبيق قيم الديمقراطية نعم صحيح اما الشق الاخر من وقاحة الغرب كما وصفتيه فانا ارى ان الديكتاتور صدام هو المسؤول عن كل ماحدث للعراق فعندما تقرر الحصار الاقتصادي على العراق كان بسبب رفض صدام التعاون مع هيئة الامم المتحدة في التفتيش وهو المسوؤل عن مايحدث الان بالتعاون المشترك بين بناته والقاعدة والبعثيين والمجرمين الذين اطلق صدام سراحهم لتخريب العراق قبل هروبه اما بالنسبة لفضائح ابو غريب هل يمكن لك ان تقارني مافعلته الجندي الامريكية بما فعله صدام والبعثيين في تعيب المعتقلين. برايي ان الشعب العراقي بكل افراده وانا منهم مسؤول عن مايحدث الان لاننا لم نفعل شئ للعراق
احترامي وتقديري
مكارم

اخر الافلام

.. الأميركيون العرب -غاضبون من بايدن ولا يطيقون ترامب- | الأخبا


.. اسرائيل تغتال مجدداً قيادياً في حزب الله، والحزب يتوعد | الأ




.. روسيا ترفع رؤوسها النووية والناتو يرفع المليارات.. | #ملف_ال


.. تباين مواقف الأطراف المعنية بمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة




.. القصف التركي شمالي العراق يعطل انتعاش السياحة الداخلية الموس