الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قراءة في فكر القراء الخصب

شذى احمد

2010 / 9 / 17
الادب والفن


تناول موضوع (مخلفات حرب) الاسفاف والانحطاط الواضح والمنتشر على شاشة الفضائيات العراقية بالتحديد ، والتي تختار كغيرها من الفضائيات شهر رمضان اوقاتا ذهبية لعرضها، لكن مشاركات الكتاب الزملاء والمتابعين في التعليق عليه منحت الموضوع بعدا ثالثا خصوصا ونحن نعيش زمن السينما ذات الابعاد الثلاثية . فاصبحت مشاركاتهم اشبه باستبيان حي عرض صورا حية لتجارب تتميز بالغنى والخبرة ومن اقلام لا يستهان بها.
فان استعرضنا مختصرا للمشاركين تاركين الراغب بالاستزادة العودة للمقال وقراءة تحيلاتهم كاملة على الرابط التالي .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=228896
قلت ان استعرضنا فسنخرج بان التربوي مازن البلدواي اعادنا الى بدايات الانحلال معللا اياها بالقرارات الرعناء التي منحت الغجر سلطة الانتشار كالهشيم في مرافق الحياة الفنية ، وتسائل بمرارة هل العراق فقير بارثه الفكري واحداثه التاريخية التي لو استثمرت لانتجت روائع تلك التي لم يجد فيها الكاتب سلام طه الا امكانيات تستثمر فنا تشكيليا ومسرحيا وتتعثر سينمائيا كما بين لنا وفق دراسته الطويلة لصناعة السينما في بلدين مهمين هما ايطاليا وايران وما تركته كل منهما من بصمات على مسيرتها.

اما ان ذهبنا الى مشاركة الحكيم البابلي بابعادها الثلاثةـ ليعذرني القارئ ـ اتيت لتوي من معرض عالمي وقد اخذتني التطورات الهائلة في هذا المجال فصرت ارى بابعاد ثلاث !. وهي كونه عراقي متابع عايش حقبة مهمة من الحياة الفنية فيه، ومثقفا مهما من مثقفي الحوار ومنبره اضافة الى رحلته التي لا اعرف ان كانت قصرية ام اختيارية الى امريكا ومخالطته لواقع الحياة في بلد صناعة السينما الاول في العالم. ويعلل اخطاء الرئيس السابق واستيراده غير المدروس لكفاءات لم تحقق على صعيد النهضة السينمائية والفنية الشي الكثير ثم ترتفع وتيرة النقاشات في مساجلة بينه وبين الزميل شامل عبد العزيز والذي عودنا بالمبادرة باسئلة ربما تتضمن اجوبة وتهكم عندما يسأل عن اسباب تقدم اوربا كما جاء بالمقال وانتاجها روائع رغم ويلات حروبها بينما لم ينعكس ذلك عليها بل على العراقيين فيعود صديقه الحكيم ليلفت انتباهه الى حقيقة الدين ونفوذه الواسع على الحياة العامة في البلاد العربية عموما.

في مناقشاتهم لتلك التفاصيل تنكئ جراح اوردها المبدع الرديني بانها سخرية مريرة تلك النكبات والمصاعب والمعالجات التي لم يرها منطقية في الترويج لنظام ملكي في بلد تمزقه الكوارث وشاهد حاله أيتام وارامل ومهجرين وعاطلين ومستقبل بلا ملامح في نظرة تشائمية لكنه يعتقدها واقع الحال.

اشارت السيدة شهد الى نقطة في غاية الاهمية وهي استحسان البعض لهذه الكوابيس التي وصفتها بالمحبطة وكسيدة لها باع طويل في حقل اختصاصها العلمي الذي مكنها من التماس المباشر واليومي مع الحياة العامة اوجزت اسباب الاخفاق وعللتها بانها استمرار لوظيفة الخوف ممن اسمتهم بجرأة ديناصورات العهد الجديد في العراق ومخاطر التعرض لهم. لكن الزميلة مكارم نوهت الى ضرورة فسح المجال للطاقات الفنية التي انجزت المهم حسب اطلاعها في الخارج لتعرض للجمهور في الداخل والخارج خلاصة تجربتها والتي قد تقلب الموازين لصالحها وقد ترفع من مستوى العمل ككل او تحفز ان لم تبث في نفوس الاخرين الغيرة للتعاطي مع المواضيع باشكال اكثر جدية واحترام اكبر للمتلقي.
لكل هذه الاراء القيمة والتي تبعها من القراء الكرام تتسائل الكاتبة هل المشكلة هي الامكانيات ، والمعدات وجهات الانتاج والتمويل . اعتقد بان بالامكان انتاج العشرات من الاعمال الفنية عراقيا او عربيا بتمويل وجهود ذاتية افضل من هدر المال العام هنا او هناك او تركه سائبا يسرقه كل من تسلق الى مصدر القرار وتقاسمه مع افراد جماعته. ومع هذا فالموضوع ليس موضوع امكانيات فخمة لعرض فلم او مسلسل بجودة عالية فهناك افلاما حصدت الجوائز العالمية بامكانية هواة اي بميزانية متواضعة جدا. خير مثال فلم( في هذا العالم) للمخرج الانكليزي ميتشيل وترمانبوتم ، لانه كان مخلصا لموضوعه وصادقا في طرحه. هل تنقصهم جودة المواضيع؟. منذ بداية احتلال العراق وحتى اليوم لم نرى الا اعمالا مصطنعة وخطابات وتشجنات اما تظهر العراقي كساذج بسيط او احد شخوص شكسبير التي لا تعرف بان الاسواق خارج خشبة المسرح التي يعرض فيها قد بلطت لتمر عليها قاطرة تسير بسرعة 300كلم بالساعة وتزيد. يخطب الممثل ويتشنج ويرفع يده ويقرأ الاشعار بطريقة استعراضية عفا عليها الزمن ربما لهذا سمى صديقنا سلام طه اننا نملك حركة مسرحية جيدة حتى هذه صارت تناغي منذ زمن بعيد التلقائية والاداء الطبيعي .. كل ما عليهم ان يعودوا لمسرحيات الامس ويروا ما انجزه الرواد ، او يتأملوا تلك الوقفات الريادية للعملاقين خليل شوقي ويوسف العاني حتى يعرف من لم يسعفه الاطلاع عن روعة الفن العراقي ماذا يعني المسرح العراقي ومن هم كواكبه.

مع هذا لم يتناول الانتاج الدرامي النكبة الكونية التي وقعت بالعراق باحتلال دولة عظمى لبلد يبعد عنها الاف الكيلومترات والخراب والدمار الذي لحق بها مباشرة وبالعالم فيما بعد من جراء هذا الاحتلال الارتجالي ،والمفتقد للشرعية الدولية.

فلم واحد تناوله بعناية وقوة رغم ان ممثله وصانعه كان يرفل بمجد سينمائي حافل مازالت حلاوته في فمه زمن صناعته للفلم، لكنه اثر ان يكون مخلصا لفنه لانسانيته على ان يبقى بعيدا او شيطانا اخرس يشارك المطبلين والمحتفلين بالحرب وصفهم لمأساتها بانها تحرير ، وانها انجاز بعد ان دكت قنابل الموت مدن بلد وقطعت اوصاله وتركته يواجه مصيره المجهول . هذا الفلم سوف استعرضه لحضراتكم لاحقا سيما وانه قد واجه حربا شعواء من الجانب الغربي و تعتيم من الجانب العربي في مفارقة نادرة ان يلتقي العالمين على قرار واحد اما لما فلعلنا سنعرفه سوية ، وساستعرض لحضراتكم دون ان انسى الرحلة المشرفة للمخرج الانكليزي الرائع لانها تستحق عنايتكم .. القاكم على خير .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تفرّع
مازن البلداوي ( 2010 / 9 / 17 - 12:09 )
العزيزة د.شذى
تحية طيبة
....ولأن المجال لايتسع للكثير من الكتابة، وبسبب طرحك مسألة(الكاولية) فقد كان تعقيبي محددا ولكن داخل أطار عمومي شمل ذكر تعدد مصادر انتاج الأفلام.
عزيزتي...ان كنّا نتكلم عن الواقع الفنّي في العراق،فمن المؤكد اننا نتكلم عن موضوع واسع يحتاج الكثير للأحاطة به،لاأخفيك فأني من محبي الأفلام وان كانت على أقراص مدمجة،واتابعها بشكل متنوع،وأحضر دور العرض عندما يتسنى لي ذلك،أنا وعائلتي..ولي أحاديث مع أحد المخرجين العراقيين وكنت اتداول معه في موضوع الأفلام وانتاجها، وماهي المعوقات وماهي الأسس الحقيقية للأنتاج،وهكذا تبادلنا الأفكار وخرجت بقناعاتي التي ساستطيع من خلالها القيام بعمل فني كما ارجو ولكن لاأدري متى! لأن كثيرا من الأمور تحددني
وكنت استمع الى لقاء تلفزيوني مع يةسف بك وهبي قبل يوم وكان قد صوّر اللقاء عام 1966 واستطعت قراءة كلام يوسف وهبي كاملا، وقارنته بمسرحية حضرتها في العراق كانت تتحدث عن زمن الحصار وبطولة (البيتنجان) وقارنته بمسرحية حضرتها عام 2005 في مانشستر/بريطانيا كان الجمهور يجلس على كراسي متفرقة حول خشبة المسرح لأن المكان كان قديما يمثل مكان بورصة القطن،..تتمة


2 - تنوّع..تتمة
مازن البلداوي ( 2010 / 9 / 17 - 12:26 )
واستحضرت شريط الذكريات لأستعرض مسرحيات عراقية(عتيكة)النخلة والجيران والعبخانة،والبستوكة،وغيرها
الحقيقة يا سيدتي..أني ارى المسرح اساسا رصينا وواجبا لنشر الوعي الثقافي والفني،ويجب ان تبدأ المعالجة من الأساس،اي من المسرح،على الرغم من اختفاء الجمهور ولعدة اسباب لامجال لذكرها،وكوني على ثقة ان معالجة المجتمع العراقي من مشاكله ستتم بالمسرح بشكل اسرع وانقى.
وبما انك تهدفين الى السينما وعلى الرغم من اهميتها، لكنك هنا تؤكدين على أظهار مشكلة(الأحتلال) في الفلم الوحيد الذي أشرت اليه،عزيزتي...نحن لدينا مشاكل احتلالية متعددة ومتنوعة وعلى مدى قرون وعهود.
نحن بحاجة الى معالجة واقعنا الحالي الذي ازاح مسمى الثقافة العامة واستبدله بالتفاهة العامة والتي أصبحت سمة عامة،نحن بحاجة الى ان نبين لأنفسنا اولا، لماذا ندخل الى الأسواق وهي قذرة الشوارع،ورغم ذلك فأننا ندخل اليها لنشتري بضاعتنا،لماذا لاتوجد معارض للنحت والرسم، ولماذا يشرب الكأس خلف الكواليس
we need to show problems for Iraqis at different Airports and countries to the world,refugees,pollution,and so
الحديث يطول وانت اعلم بذلك
شكرا لطرحك الموضوع
تحيات


3 - أهمال متعمد للمبدع العراقي
شهد رشيد ( 2010 / 9 / 17 - 12:51 )
الصديقه العزيزه د شذى ..تحياتي لك ..أثار مقالك السابق قضيه مهمه مرتبطه بقضايا كثيره معقده ..وأجتمع جميع قراء المقال الكرام في تحليلهم على الأسباب الجوهريه وأعجبني جداً رأي أستاذ سلام طه من أن العراقيين قد لايملكون الموهبه الكافيه التي تمكنهم من صناعه السينما ..جميل أن نعترف بالحقيقه ولا أظن أنهم قادرون يوماً على أنتاج أعمال كوميديه كالأعمال الكوميديه المصريه مثلاً لأن الأنسان العراقي بطبيعته يجيد البكاء والشكوى أكثر من النكته أو الموقف الطريف ..لازلنا جميعاً نتذكر تحت موس الحلاق ونستمتع بمشاهدة مقاطع منها لأنه بالفعل آخر ما عُرض من كوميديا ..
هنالك مشكله أساسيه واكبت الأبداع الفني في العراق على مدى عقود ومنها الأعمال التلفزيونيه والسينمائيه ..الفن في خدمة الحاكم وسياسته . الأنتاج السينمائي والتلفزيون يجب أن يتمتع بحريه مطلقه ليطرح أفكار جريئه فيبهرنا الكاتب بقضايا تهم الأنسان والسينارست بحوار جميل خفيف الظل والموسيقار بموسيقى تصويريه تبقى في أذهان المشاهدين ..


4 - تتمه
شهد رشيد ( 2010 / 9 / 17 - 13:18 )
يعز علينا كثيراً وجود مبدعيين عراقيين منسيين في المهجر وطاقات قادره بالتأكيد على الأرتقاء بالفن داخل العراق ..هادي ماهود مخرج عراقي مبدع أخرج أفلاماً سينمائيه أثناء أقامته في أستراليا حازت على جوائز عالميه ..عاد للعراق منذ سنوات ليساهم بولادة سينما عراقيه فلم يجد غير الأهمال وأعراض المسئولين كحال مظفر النواب وباقي مبدعي العراق المهملين فالأنسان في عراقنا يتم تقيمه حسب توجهه السياسي أو أنتمائه العشائري أو الطائفي لا بحسب ما ممكن أن يقدمه لهذا الوطن ..كنت أتمنى لو أن ماهود قد بقي في أستراليا لأنه بالتأكيد سيجد هناك ما يدعم فنه وأبداعه وسنفتخر بمخرج سينمائي مثله ..وهكذا ياعزيزتي. أسعدني أن عراقيه تعمل في فضائيه أوربيه من بين أبرز المختصين ببرامج الأطفال وموسيقى الأطفال .. لو عقدت العزم على العوده للعراق لتخدم الطفل العراقي وبرامجه فأنها ستحتاج بالتأكيد لتزكيه من حزب الدعوه أو جيش المهدي لتنال شرف الحصول على وظيفه وبالتأكيد يجب أن تدفع كم ألف دولار ..ليست رشوه معاذ الله فالعراق خالي من الرشوه ..أسمها أكراميه ..دمتم بألف خير


5 - تتمة...
مازن البلداوي ( 2010 / 9 / 17 - 16:00 )
استطاعت ان تدخل الى نفوس الجماهير العربية شيئا فشيئا، ليس بسبب السينما وحدها، بل كانت الآذان تسمع وقع الكلمات المصرية من خلال أغاني ام كلثوم وعبد الوهاب وليلى مراد وآخرين،الا ان انتاجنا من الأغاني بغير ناظم الغزالي الرائع لم يصل كثيرا الى باقي اقطار العرب.
وحتما انت تستطيعين رؤية آلية الأنتشار وآلية بناء القاعدة العريضة وعلى وزن المقولة...القاهرة تكتب وبيروت تطبع وبغداد تقرأ، لذا فأننا نعاني من هذا الموضوع بتفاصيله،وهذا غير مسألة الأنتاج او كوادر الأخراج، على الرغم من اننا نملك أكاديمية الفنون الجميلة، ومعهد الفنون الجميلة، الا ان المسرح العسكري في الثمانينيات كان مستول عليها
بالنسبة لي، ارى بأننا لازلنا قادرون على فعل شيء يقلب الموازين اذا ماتضافرت الجهود الخيّرة والنوايا السليمة
ولاأدري ان كنت تعلمين ام لا، فأن أحد الأخبار قبل فترة كان يتحدث عن النية لأغلاق معهد الفنون الجميلة؟
فكيف بهذا نبني حضارة؟

أعتذر لأني لم أطلب الأذن من الصديقة شذى،عسى ان لايتكدر خاطرها

تحياتي لك


6 - راءة في فكر القراء الخصب
شذى الصفار ( 2010 / 9 / 17 - 22:22 )
سبدتي......... تحية طيبه
الثقافه بشكل عام كما تعرفين سيدتي هي تعبير عميق لا ارادي في اغلب الاحيان عن المحيط الحيوي والمناخ الذي يحيط بالجماعه واي جماعة غبر التاريخ واستغرب جدا ان تكون قضية ( الكاوليه) بان ننظر اليها على انها قضيه معيبه وعورة لفخامة الثقافة العراقيه وكلنا نعلم ان الفن هو اتعكاس فطري او مدروس (منهجي) للثقافة وتعزيز لكلامنا نرى ان الثقافه الامريكية وهي المهيمنه على العالم سواء شئنا ام ابينا تعبر في الوقت الحالي مناخ الشارع الامريكي والذي فيه من الاسفاف والاساءه بكل القيم الاخلاقية التي نعتقدها بانها قيم مقدسه فمحور الاغنية الامريكيه وهي عالمية بطبيعة الحال وفق الانتشار تقوم على محور الجنس المباح والمخدرات والجريمه بحيث تصبح الكاوليه ارفع منها من ناحية القيم ولا يعني هذا بانني اوافق على ان تكون رسالة الفن العراقي عبر ( الكاوليه) وحقيقة الامر لن المناخ السياسي السائد حاليا في العراق حيث ان الثقافة في العراق بكل صنوفها اسيرة للسياسي منذ زمن الحكم السابق والحالي والذي اضافه اليها الصبغة الطائفيه والتابو الديني .
ولا اعرف عن اي ثقافة عراقيه نتكلم فهل الثقافة العراقيه لها اصاله


7 - تقاسيم
شهاب حليم العزاوي ( 2010 / 9 / 18 - 07:23 )
قبل فتره وربما بعد الان ستزور قريبا ديباجات عالمنا المستور كل زعران الجان عندما تتداخل احفوريات المكان والزمان المرتجل تنبعث الكارثه من الرماد الذي هو اصلا فلم عراقي ضعيف المستوى لا ادري ام لاتدرين او لايدري من يدري ما الهوى الا للحبيب الاولي وعليه يكون الحنين متداخل بين المعقول واللامعقول كما حدثنا عنه بيكت في مسرحياته اننا كلنا في انتظار غودو عبد الله ومفكرنا العملاق زورو يناقش طواحين دون كيشوت عند مداخل الاسواق المركزيه والتي قتلت اورزدي باك بعد مذبحة الهجوم الريفي لمدينتا الجميله سلمان باك في نفس الساعه التي اعلن فيها متسول الماني ذولحيه كثه موت الاله وهو كما تعرفين لو عدت الى الوراء وتقدمت قليلا الى الخلف والامام بنفس اللحظه عمنا الجليل نيتشه ابو شوارب الذي حاربه صدام في ثمانينيات القرن المنصرم اننا نحتاج الى التغيير المركب المعقد البسيط الذي سيحدث الصعقه ويمشي مشية الرجه كما حدثنا به عيسى ابن هشام في المقامه القرديه المعروفه وساتحدث عن الانطباعيه التصويريه في مناسبه قادمه
والحديث يطول والله ورسوله والقراء اعلم بذلك
وتحياتي لقلمك الرشيق وعذرا للاطاله


8 - شلون؟؟
فائزه حبيب ( 2010 / 9 / 18 - 10:00 )
المعلقان مازن وشهاب
يخرب بيت ابو اليزعلكم ايه الحلاوه دي نوعوا وقسموا وسمعونا
هو شنو الموضوع؟؟
وليش ؟؟
والله سؤال برئ لحد يزعل


9 - رابط ذو علاقة
مازن البلداوي ( 2010 / 9 / 18 - 19:36 )
الصديقة د.شذى
الظاهر ان موضوع الكاولية استرعى اهتمام آخرين ممن لايعرف الكثير عن هذه الشريحة،لذا فأني أضع هذا الرابط لمقال نشر على صفحات الحوار المتمدن يوضح كل تفاصيل الكاولية-الغجر للفائدة العامة

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=179662

شكرا


10 - الغجر
فائزه حبيب ( 2010 / 9 / 19 - 06:54 )


ليسوا شريحه ولا فئه gypsyالغجر او الشبك او الكاوليه او
بل اقوام هندو اوربيه ولهم ثقافاتهم وعاداتهم وتقاليدهم وليسوا بالضروره سبب الانحطاط وعدم التحضر انهم كأي قوم عندما يتعرضون للتهميش والفقر يحترفون العادات والاعمال التي تضمن بقائهم ووجودهم
ان اشهر رقصه اسبانيه الفلامنكو هي رقصه غجريه ويتوق الملايين من العالم لزيارة اسبانيا ومشاهدة الرقصه
اشيد بتعليق السيده شذى الصفار لانه الاكثر عمقا ومصداقيه اما بقية التعليقات فهي مجرد لغو وسفسطه لافائده ترجى منه




اخر الافلام

.. اعتبره تشهيرا خبيثا.. ترمب غاضب من فيلم سينمائي عنه


.. أعمال لكبار الأدباء العالميين.. هذه الروايات اتهم يوسف زيدان




.. الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت في مهرجان -كان- بفستان بـ-ألو


.. مهرجان كان 2024 : لقاء مع تالين أبو حنّا، الشخصية الرئيسية ف




.. مهرجان كان السينمائي: تصفيق حار لفيلم -المتدرب- الذي يتناول