الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
ملامح مهشمه
ابراهيم غالب
2010 / 10 / 11الادب والفن
اتعبني البحث عن ملامح
بعد ان فقدت اخرها عند بحيرة الفزع
كنت مدهوسا حينها
اراقب لحظات شلل ترقبي
لا أزال ارتاد ذاكرة المدن
ارسم بركة طائشه
سرعان ما تحترق
وتنهار
لان حديثي لم يكن طويلا حينها
ارتاد نفس القلب طارقا
هل فتح الباب ؟
لم يكتسح الضوء وجعي
يا لعنة عشقي ارحمي وجهي
بان كل شي ....وحل الصمت
سارحل رغم هرمي
صوب تلك الوجوه عساني اعود
اكمل لوحتي عند باب غرفة النوم
ثم استيقظ
بلا منزل
ابراهيم غالب عبد الهادي
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. -بين المسرح والسياسة- عنوان الحلقة الجديدة من #عشرين_30... ل
.. الرباط تستضيف مهرجان موسيقى الجاز بمشاركة فنانين عالميين
.. فيلم السرب لأحمد السقا يحصد 22.4 مليون جنيه خلال 10 أيام عرض
.. ريم بسيوني: الرواية التاريخية تحررني والصوفية ساهمت بانتشار
.. قبل انطلاق نهائيات اليوروفيجن.. الآلاف يتظاهرون ضد المشاركة