الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


موقع الحوار المتمدن يستحق التقدير والاحترام

مأمون شحادة

2010 / 10 / 14
الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.


كاتب في الحوار المتمدن
مختص بالشؤون الاقليمية
بيت لحم - فلسطين

التواصل جميل، لكن الاجمل هو سرعة اجتياز المسافات الجغرافية ما بين هنا وهناك..... موقع الحوار المتمدن، ذلك الموقع المتميز في طرح السؤال، والمتواصل مع القارئ في فحوى الاجابة من خلال زواياه المتعددة، الفكرية، والاخبارية، والسياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية .
جمع من المجالات الحياتية تسكن قلب ذلك الموقع في سبيل ايصال المعلومة الى من يعشق المعرفة ويقدرها، ومترجمة الى الكثير من اللغات، الالمانية ، والانجليزية، والعربية، من اجل مشروع حضاري متكامل يجمع ما بين زواياه معادلة تكاملية توعوية، وعلى خطى نقد الذات والواقع والتاريخ، للخروج بفكرة متكاملة ترنو الى عنونة المستقبل بالتفاؤل والنضج والبناء .

نعم، موقع يستحق كل تقدير واحترام على هذا المشروع المعلوماتي، كلمات قالها الدكتور معتصم الناصر المحاضر في جامعة القدس الفلسطينية معبرا عن مدى اعجابه بموقع الحوار المتمدن قائلاً: "انه موقع يستحق كل تقدير لما يحتويه من معلومات قيمة، بالاضافة الى لغة التقارب التي ينتهجها مع العالم اجمع، حيث لاحظت انه يهتم بالموضوعات العميقة والجذرية في طرح الموضوع ، فالموقع مليء بالموضوعات التاريخية والمعاصرة،،، فاي شخص يريد ان يغذي عقله وجوفه العلمي فما عليه الا ان يتصفح ذلك الموقع " .
رسالات التهنئة والشكر والتقدير لموقع الحوار المتمدن بمناسبة فوزه بجائزة ابن رشد لم تتوقف عند الدكتور معتصم الناصر فقط، انما امتدت لكثير من الشخصيات الفلسطينية، لؤي شحادة " مدير العلاقات العامة في الجهاز المركزي للاحصاء الفلسطيني، شكر موقع الحوار المتمدن قائلاً: " كل التحية والاحترام الى ذلك الموقع، الرائع في الاداء، المتمكن في ايصال المعلومة، الجريء في طرح المواضيع الحساسة "، وهذ ايضا ما قاله الصحفي الفلسطيني الكبير عنان غنيم: " موقع الحوار المتمدن يستحق التقدير، ولديه طاقم من الكتاب في غاية الروعة والافتخار،.... شاكراً الموقع على الاداء الرائع الذي يبذله في تغذية العقول النيرة " .
فيما اشار الطالب الجامعي وديع صلاح من جامعة القدس الفلسطينية عن مدى اعجابه بالتنوع الفكري الذي يتمتع به ذلك الموقع، متمنياً ان تحذو كل المواقع حذو الحوار المتمدن، فيما اوضحت الطالبة عبير حمزة من جامعة بيت لحم ان هذا الموقع يعبر عن طموحات الرقي الفكري من اجل تجاوز التعرجات المعرفية التي تنتاب المجتمع العربي .
اما المعلمة ناريمان سليمان ناجي من مدرسة الخضر الثانوية للبنات اعربت عن مدى اعتزازها وفخرها بالاسلوب الحضاري المتمدن الذي ينتهجه الحوار المتمدن، وان حيثيات اسمه تدل على طموحاته المستقبلية المتمدنة.

ختاماً لا يسعني الا ان اقول كما قال الحكماء " بالجد والعمل يحقق الامل "، وموقع الحوار المتمدن استطاع ان يحق الرقم الصعب في الوسط الاعلامي والفكري والنقدي من خلال الجهد، والمثابرة، والاصرار من اجل " جدية الكلمة ودقة المعلومة"، حتى اصبح رقماً صعباً بين المواقع العقلانية والفكرية والنقدية.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. سائق يلتقط مشهدًا مخيفًا لإعصار مدمر يتحرك بالقرب منه بأمريك


.. إسرائيل -مستعدة- لتأجيل اجتياح رفح بحال التوصل -لاتفاق أسرى-




.. محمود عباس يطالب بوقف القتال وتزويد غزة بالمساعدات| #عاجل


.. ماكرون يدعو إلى نقاش حول الدفاع الأوروبي يشمل السلاح النووي




.. مسؤولون في الخارجية الأميركية يشككون في انتهاك إسرائيل للقان