الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحوار المتمدن مملكة تحكمها الكلمة الصادقة

شمخي الجابري

2010 / 10 / 18
الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.


باقة من التحيات والتهنئة لكل المتحصنين ثقافيا للدفاع عن ثوابت وأحكام الفكر الحر والعدالة الاجتماعية وما جائزة ابن رشد الممنوحة للحوار المتمدن خير إثبات لحقيقة صحة مسار هذا المنبر الثقافي الذي لم يكمل عقده الأول ساعيا منذ تأسيسه في 2001 للالتزام في النهج التقدمي والفكر المعتدل كفضاء إعلامي متقدم بعطائه وذو ثقل متين مع شحت الإمكانيات وقلة الموارد ولكنه كبير الأفعال والتأثير في إيصال المعلومة وأستأجار الوقت للتعريف حول حقيقة الفكر الواقعي التقدمي لخدمة الإنسان كما التزم الموقع في نفحات التضامن والدفاع مع حقوق البشر في أماكن وأوقات مختلفة كما سعت هيئة أدارة الحوار المتمدن للحرص على العمل الذي يعزز اتحاد العناصر الثلاث أو أكثر الذي يشكل مثلث القوة لهذا المنبر وهو السعي الوجداني وقوة الإرادة لإثبات حقيقة الانجاز وليست مسائل ضمنية أو مخيل فكري في تخطي الصعوبات وكذلك الحرص والائتمان ومعدن الجمع الطيب الذي يبتغي الإصرار على تقدم كل حيثيات هذا الموقع ومما لاشك فيه أن الهيئة الإدارية تمثلت بالصدق واتجهت للتضييق على كل المهاترات والمتلبسين في عشرات الأسماء الوهمية والسعي لزرع المحبة والتآلف والتنافس بدل الاحتراب والامتثال لأفضل الهدايا في تبادل الكلمة الطيبة ومع كل حق حقيقة ومع كل فوز فائزين ويبقى الأمل في تطوير هذا المنبر ليولج أعمال الخير ومكارم الإحسان والعدل وطيب الكلام في مملكة تحكمها الكلمة الصادقة وتوثيق العلاقات والمودة بين عائلة هذا البيت الثقافي المتمدن وأتمنى الصحة والتوفيق للنخبة الطاهرة العاملة على أدارة الموقع للجهود الملموسة والمبذولة منذ تسع سنوات ومن يزرع الخير يحصد المحبة وسلامي إلى كل كتاب الحوار المتمدن أهل السلام .





التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


اخر الافلام

.. الرئيس الأمريكي يهدد بإيقاف إمداد إسرائيل بالأسلحة إذا اجتاح

.. طائرة شحن من طراز بوينغ تهبط بدون عجلات أمامية في اسطنبول




.. سيفا الأمير عبد القادر المسروقان يعرقلان المصالحة بين الجزائ

.. صحيفة إسرائيلية: تل أبيب تشعر بالإحباط الشديد إزاء وقف واشطن



.. مظاهرة مرتقبة رفضا لمشاركة إسرائيل في مهرجان غنائي بمدينة ما