الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مجازر ترتكب والجزارون طلقاء والعالم يتفرج

نوري جاسم المياحي

2010 / 11 / 3
الارهاب, الحرب والسلام


مااعانيه اليوم شخصيا من الم اصبح لايمكن تحمله ولايطاق ..بعد ان اصبح الالم نوعان ..اولهما الالم الجسدي الناتج عن التهاب الفقرات القطنية والذي طرحني منذ فترة في الفراش عليلا أأن واتوجع والذي يمنعني من الحركة ..والالم الثاني وهو الامر والاقسى الذي استجد بعد نشر وتسريب وثائق وكيليكز التي تحاول تبرير الجرائم التي ارتكبتها القوات الامريكية والعملاء وشركات الحماية الاجنبية والتي لاتتناسب مع حقيقة وحجم الجرائم التي ارتكبوها بحق ابناء شعبنا المظلوم ونحن عراقيوا الداخل اعرف بالحقيقة من غيرنا .. وهذا موضوع قد اعود اليه في وقت لاحق ان ساعدتني صحتي على ذلك .. والسبب الثاني أخبار مجزرة كنيسة سيدة النجاة والانفجارات التي حدثت في هذا اليوم قد اثارت في نفسي الام نفسية وروحية فاقت في عذاباتها الام المفاصل والفقرات الجسدية فشعرت بالغضب والغليان والغثيان من مسؤولين وقادة كتل لايحترمون انفسهم او شعبهم الذي يذبح في كل ساعة بلا مبرر ولامسوغ وهم يتصارعون على الكراسي والعمالة للاخرين.. انا كغيري من العراقيين المظلومين بهذا العهد الجديد و انسان لاحول ولاقوة له سوى ان اكتب وانبه واتوجع لما يحدث وكأن الشعب في واد والقيادات السياسية في واد اخر .. فالاداة الوحيدة التي امتلكها كلمات كتبتها مرات عديدة اوجه اصا بع الاتهام الى اجهزة المخابرات الاجنبية التي تصول وتجول بحرية وتنفذ اجندات اجنبية معروفة لكل القيادات السياسية .. ومنذ فترات بعيدة وانا اركز واقول ان المجرمين والجزارين والذين هم وراء عمليات القتل والتفخيخ هم أناس لاذمة ولاضمير عندهم وهم ليسو ببشر وانما عملاء واناس مريضة وحاقدة ومنتمية لاجهزة المخابرات الاجنبية التي تتصارع وتتقاتل على ارض العراق قد يكونون من حملة الجنسية العراقية ولكنهم ممن فقد اية صلة بتراب وشعب هذا الوطن الغالي .. انهم يرتكبون جرائمهم بلا تفكير او وازع من ضمير ويدفع ثمن جرائمهم ابرياء شعبنا من الفقراء العزل ومن كافة المذاهب والطوائف والاديان ...ان هؤلاء القتلة لااحد سواء من الحكومة العراقية او دول الجوار اوالامم المتحدة او الولايات المتحدة تبذل جهدا حقيقيا وملموسا وفعالا لايقافهم عند حدودهم او لحماية هذا الشعب المسكين من اذاهم وهوالذي يدفع الثمن بحياته وامنه وراحته و لاناقة ولاجمل له في كل مايحدث منذ ان حل الغزو الاجنبي في اراضينا قبل سبع سنوات ومنذ ان طبق الامريكان والانكليز نظريتهم البائسة و السيئة السيط والسمعة (نظرية الفوضى الخلاقة ) التي دمرت البلاد ومزقت العباد .. ان الجرائم التي ترتكب يوميا من قبل جهات معروفة واجهزة مخابرات معروفة وبدفع من دول معروفة .. وهي تسرح وتمرح تحت انظار المجتمع الدولي وبحماية دولية بينما الشعب المسكين الاعزل يتلقى الضربات القاتلة واحدة بعد اخرى وهو مسلوب الارادة لايمتلك الوسائل لكي يدافع عن نفسه او وجوده بسبب العملاء والخونة الذين جاؤا مع المحتل الغأزي و بعد ان جرد الشعب وقواه الامنية من قبل الاحتلال الامريكي البريطاني الاسرائيلي الايراني من كل مقومات ووسائل الدفاع عن النفس والغريب ان الامم المتحدة وللاسف الشديد تتفرج على مايحدث في العراق دون ان تمد يد المساعدة لمساعدة هذا الشعب المسكين والمنكوب .. انا لا الوم الاجهزة الامنية العراقية فهذه الاجهزة مسكينة تفتقر و لاتمتلك الامكانيات ولاالمقدرات ولا الوسائل اللازمة ولا القيادات ولا الخبرة للوقوف بوجه خبث وغدراجهزة المخابرات للدول المتقدمة والتي تنفث سمومها بين ابناء شعبنا واهدافها واضحة وهي اضعاف الشعب العراقي وتمزيق وحدته والنيل من كرامته ونهب ثرواته وكي يكونوا لقمة سائغة لشركات النفط والاسلحة الاجنبية الاستعمارية ولتبعية دول الجوار .
من المعروف ان الامم المتحدة هي مسؤولة عن امن وامان شعبنا وبالذات بعد ان طبقت الفصل السابع من مقررات الامم المتحدة بحق العراق بحجة انه يمثل تهديد للسلام العالمي المزعوم وقضت على الدولة العراقية .. وهي اليوم تتفرج على المجازرالتي ترتكب بحق هذا الشعب الاعزل كنتيجة لهذا القرار الجائر ولاتفعل شي لمحاسبة المجرمين والقتلة الجزارين .. فقرارتها تميزت بالكيل بمكيالين وحسب مصالح الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا.. ولو اخذنا مثلا تشكيل المحكمة الجنائية الدولية لملاحقة قتلة الشهيد رفيق الحريري في لبنان واتهام لبعض الدول وقادتها وملاحقتهم .. علما ان القتيل شخص واحد ومهما كان منصبه فيبقى هو انسان واحد ..بينما نجد اعداد من قتل من ابناء شعبنا منذ الغزو وحتى يومنا هذا مالايقل عن عدة مئات من الالاف من الابرياء من نساء واطفال وشيب وشبان ولم تحرك الامم المتحدة ساكنا ولم تشكل محكمة دولية لملاحقة الجناة والقتلة والمجرمين ؟؟؟ علما ان الشعب العراقي والعالم اجمع يعرفهم جيدا فلم هذه الازدواجية بالمعايير ؟؟؟؟
صدق الشاعر العراقي عندما قال
قتل امرئ جريمة لاتغتفر وقتل شعب مسألة فيها نظر
ولنعد الان الى مجزرة اهلنا المسحيين في كنيسة سيدة النجاة البارحة والتي لا تبرر باي شكل من الاشكال .. وحسب قول ووصف السيد وزير الدفاع العراقي لما جرى من جرائم بشعة داخل الكنيسة فقد قتل المجرمون طفلا امام امه وابيه لانه بكي من الخوف وهول الموقف..وبعده تقتل امه وتلحق به وبعدها يقتل ابيه فاية جريمة اشنع من هذه الجريمة .. اناس ابرياء لممارسة شعيرة دينية لاتؤذي احدا فلم يقتلون ؟؟ .. وحالة اخرى.. القس وابنه يسارعان لمد يد المساعدة لجريح من بين الاسرى فيقتل الجريح ويلحق به قتلا القس وابنه ..وحسب معلوماتي كمسلم .. لايوجد في الاسلام قول او حديث لا في السابقين او اللاحقين ينص على ذلك ؟؟ فبالتاكيد هؤلاء ليسوا اناس اسوياء او يعرفون الاسلام حق المعرفة ..ولا يوجد في اي قاموس من قواميس الانسانية الصحيحة ان ترتكب مثل هذه الجرائم الوحشية التي يندى لها جبين الانسان الطبيعي؟؟ ان هؤلاء القتلة لايمكن اعتبارهم يمتون الى الاسلام بصلة فالاسلام كما امنت به وعرفته هو دين للرحمة والمحبة والسلام لادين القتل والتفخيخ والذبح والاعتداء على الابرياء بلا ذنب او جريرة ..كما يحاول البعض من المجرمين والمرضى النفسيين تصويره للعالم انني أؤكد ان وراء هذه الجرائم البشعة اناس يريدون تشويه صورة الاسلام الحقيقي واضعاف الشعب العراقي وطعن وحدته الوطنية من خلال اثارة الفتنة الدينية والطائفية والقومية ..
اخي القاريء .. انتبه الى التفجيرات التي حدثت هذا اليوم والتي تجاوز عددها اكثر من عشرة تفجيرات وفي انحاء متفرقة من بغداد شملت احياء وجوامع سنية وشيعية وذهب ضحيتها المئات من الجرحى والقتلى .. اتدري الى ما يهدفون من توزيعها على مختلف احياء بغداد السنية والشيعية ؟؟ يريدون اعطاء انطباع للمسلمين بان المسيحين يستطيعون ضرب اهداف اسلامية .. ولكن هذه الخدعة لن تنطلي على العراقيين المسلمين والمسيحين .. وسيخيب فألهم لان المسلمين والمسيحيين اوعى من ذلك ويعرفون حقيقة خونة شعبنا ويعرفون من وراء هذه التفجيرات وهم اعداء كل الشعب والعراقي من العملاء والخونة ممن يريدون تمزيق وحدة الشعب وتخويف اهلنا المسيحين ودفعهم للهجرة اما لاقليم كردستان او خارج العراق ..وسيثبت المستقبل انهم عراقيون ولن يتخلوا عن شبر من وطنهم وارضهم ...
ولنتذكر دائما ان شعبنا لن يسمح لهؤلاء المجرمين بالوصول الى غايتهم فشعبنا سيبقى موحدا صلبا صامدا بكل اديانه وطوائفه وقومياته لان مصيرهم واحد ومهما حلت به من كوارث ونوائب فهو شعب واعي ومدرك لما يراد به من طعن بوحدته الوطنية فلتشل اياديهم ولتخسأ نواياهم والنصر لنا نحن شعب العراق الواحد الموحد . واضم صوتي لكل احرار العراق وفي مقدمتهم الاخ عبد الاله البياتي والاخ سليم شاكر الامامي وبقية احرار العراق بمناشدة الامين العام للامم المتحدة لتشكيل محكمة دولية لمقاضاة كل من اجرم بحق شعبنا سواء اكانوا محتلين او عراقيين ..لان نزيف الدم العراقي لن يتوقف ان لم يلاحق القتلة والمجرمين ومهما كانت الدول التي ينتمون اليها ...

اللهم احفظ العراق واهله اينما حلو او ارتحلو








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عذرا ..سيدي الكاتب
wa3d wa3d ( 2010 / 11 / 3 - 01:47 )
(لقد ذكرت في مقالك( وحسب معلوماتي كمسلم .. لايوجد في الاسلام قول او حديث لا في السابقين او اللاحقين ينص على ذلك ؟؟ ) ودعني اصحح لك معلوماتك لقد نعت القران الكريم اليهود والنصاري بالكفره واحفاد القرده والخنازير وقام نبي الاسلام بلعنهم في اخر كلمات نطق بها قبل وفاته ثم ان هناك علي سبيل المثال ايات صريحه تحرض علي قتل الغير مسلم ومنها:وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِــبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُم (الأنفال 60).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ (الأنفال 65). .قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْف صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (التوبة 14).
اما ماحدث في كنيسه النجاه فهو تجسيد مرئي لهذه الايه:
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ .فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا


2 - توضيح وجهة نظر
نوري المياحي ( 2010 / 11 / 3 - 06:55 )
سيدي الفاضل .. انا لا ادعي التبحر في تفسير النصوص القرأنية ومتى نزلت هذه الاية او تلك ..وما الهدف منها أوالحدث الذي نزلت فيه .. ولكنني متاكد من حقيقة واحدة وهي اننا ولدنا ونشأنا على دين اباءنا وعوائلنا .. فلم يستشرني احد ان اختار الدين الاسلامي او المسيحي او اليهودي .. وانما تربيت على ما تعودت عليه .. وان كنت عاقلا .. قبلت بما يقبله العقل وأرفض ما ليس يقبله المنطق والعقل ومن كل الديانات او السلوكيات ..أجل ياسيدي ... خلقنا احرار فليس من حق كائن من كان ان يقتلني لانني لا ادين بدينه .. وما دمت لا اؤذي احدا من الديانات الاخرى ..هذا رايي بعجالة واختصار شديد


3 - اخي استاذ نوري فلاكن معك صريحا الاسلام ليس دي
اكاديمي مخضرم ( 2010 / 11 / 3 - 23:19 )
اخي واستاذي اسمح لي ان اخبرك بصراحه ان الاسلام ليس دين انه حزب سياسي متوحش لايوجد دين في العالم من اليهودية دين اخوتنا الاشقاء والمسيحية
وهي ديننا نحن العراقيين فقد كان 90 بالمئة من العراقيين مسيحيين قبل هجمة الوحوش البراره من البدو الجوعان على بلادنا بلاد العز والخير بلاد الرافدين
وتلك الهجمه البهائميه المتوحشه سموها -الفتح الاسلامي- وهي لم يكن لها اي علاقه بالكلمتين اللطفتين ثم لاتصدق اخي نوري بهذا الذي يسمونه قراءنا وربانيا
انه كتاب كتبه المثات من اصحاب المطامع والنفاق والمخادعين لانه يحتوي على الاحابيل التي بواسطتها قام ويقوم الظلمه بظلمهم وبضحكهم على ذقون الناس
ثم ان مكة لم تكن الاقرية بائسه اهلها بضع مئات وهي وبقية سكان تلك الارض القاحلة المحروقه لم يكن يسكنها الا بضع الاف من اشباه البشر وهم الى يومنا هذا لم تكتمل بشريتهم-كما اشار الى ذالك حتى فيلسوفنا المحترم ابن خلدون
الى المانويه والمجوسية وهما دينان اسسهما عراقيان من اهل بابل كجزء من محاولات الانسان والانسانيه في تفسير المعضلات الثلاث الطبيعه والمجتمع والانسان الىديانات الهندوس وبوذا و وكلهاحب ورحمه عدااسلام الوحوش


4 - وجهة نظر
نوري المياحي ( 2010 / 11 / 5 - 01:23 )
سيدي الفاضل .. انا لا ادعي التبحر في تفسير النصوص القرأنية ومتى نزلت هذه الاية او تلك ..وما الهدف منها أوالحدث الذي نزلت فيه .. ولكنني متاكد من حقيقة واحدة وهي اننا ولدنا ونشأنا على دين اباءنا وعوائلنا .. فلم يستشرني احد ان اختار الدين الاسلامي او المسيحي او اليهودي .. وانما تربيت على ما تعودت عليه .. وان كنت عاقلا .. قبلت بما يقبله العقل وأرفض ما ليس يقبله المنطق والعقل ومن كل الديانات او السلوكيات ..أجل ياسيدي ... خلقنا احرار فليس من حق كائن من كان ان يقتلني لانني لا ادين بدينه .. وما دمت لا اؤذي احدا من الديانات الاخرى ..هذا رايي بعجالة واختصار شديد

استاذيالقاضل ..اشم في كلماتك الغضب .. وانا ايضا مثلك غاضب على ما يحدث من جرائم يندى لها الجبين باسم الاديان كلها وليس الاسلام وحده ...اليس الرئيس بوش المسيحي اعلنها حرب صليبية وانت اعلم من غيرك ما اصاب الفقراء والمساكين من ابناء شعبك منذ الغزو وحت يومنا هذا .. اليس حاخامات اليهود المتعصبين اعلنوها حرب ابادة مقدسة ضد شعب فلسطين وبكل طوائفه المسيحية والمسلمة ؟؟؟ انا لا اتفق معك ان الاسلام ليس دينا وانما حزبا .. لاننا نعلم انه لايوجد حزب


5 - تكملة وجهة النظر
نوري المياحي ( 2010 / 11 / 5 - 01:26 )
لاننا نعلم انه لايوجد حزب عدد اعضاءه مليار ونصف من البشر .. وموضوع مناقشة الاديان في هذه العجالة من المستحيلات ..ولكنني اعتقد ان الجرائم التي ترتكب باسم الاديان ليست بالضرورة هي كامنة في جوهر العقيدة الدينية .. حتى لو افترضنا ان الاديان في حقيقتها ليست سماوية .. فالخلل والتعصب الذي نشاهده هو في طبيعة البشر .. بين الخير والشر صراع دائم في داخل النفس البشرية .. فما نراه انا وانت جريمة بحق الانسان يراه البعض انه جهاد او نضال او مقاومة .. من هنا نجد ان الموضوع جدا معقد لايمكن مناقشته بهذا التبسيط .. ان الصراع الهائل في داخل النفس البشرية بين الحياة والموت والدنيا والاخرة .. والبعث والحساب ويوم القيامة .. امور تتنازع العقل البشري .. الذي اثبتت الايام انه لازال عاجز عن ادراك خفايا المجهول التي تتكشف بعض معالمها اليسيرة جدا وكنتف صدفوية وراندومية لايتوقعها المرأ بين جيل واخر .. من هنا ..اجد ان مناقشة الفكر الديني والسلوك البشري يحتاج الى دراسات معمقة من علماء النفس والمجتمع والجينات الوراثية والانثربولوجيا .. لكي نحدد كوامن الشر والخير في النفس البشرية .. اعتذر على الاختصار ..


6 - وجهة نظر
نوري المياحي ( 2010 / 11 / 5 - 01:28 )
استاذيالقاضل ..اشم في كلماتك الغضب .. وانا ايضا مثلك غاضب على ما يحدث من جرائم يندى لها الجبين باسم الاديان كلها وليس الاسلام وحده ...اليس الرئيس بوش المسيحي اعلنها حرب صليبية وانت اعلم من غيرك ما اصاب الفقراء والمساكين من ابناء شعبك منذ الغزو وحت يومنا هذا .. اليس حاخامات اليهود المتعصبين اعلنوها حرب ابادة مقدسة ضد شعب فلسطين وبكل طوائفه المسيحية والمسلمة ؟؟؟ انا لا اتفق معك ان الاسلام ليس دينا وانما حزبا ..

اخر الافلام

.. تحدي الثقة بين شيرين بيوتي و جلال عمارة ???? | Trust Me


.. حملة بايدن تعلن جمع 264 مليون دولار من المانحين في الربع الث




.. إسرائيل ترسل مدير الموساد فقط للدوحة بعد أن كانت أعلنت عزمها


.. بريطانيا.. كير ستارمر: التغيير يتطلب وقتا لكن عملية التغيير




.. تفاؤل حذر بشأن إحراز تقدم في المفاوضات بين إسرائيل وحماس للت