الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن

الحكيم البابلي

2010 / 11 / 3
الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.


( إن الظلمة من شأنها أن تُلفت النظر في مهرجان الضوء ، أكثر مما يُلفت الضوء نفسه ) د. محمد حسين الأعرجي .
*******************

بمناسبة فوز موقع الحوار المتمدن بجائزة إبن رشد للفكر الحر وعيد تأسيسه التاسع ، أتقدم بأجمل التهاني وأطيب الأمنيات القلبية للسيد رزكار عقراوي ولكل طاقم موقع الحوار المتمدن وكُتابهِ ومعلقيه ومؤازريه من كل نوع .
وقد أحببتُ أن تحوي باقة زهور تبريكاتي زهوراً مختلفة أخرى ربما أكثر فائدةً للموقع من التهاني والتبريكات وذِكر المحاسن والإيجابيات فقط
وقد أحببتُ تقديمها على شكل نقد بناء لبعض سلبيات الموقع ، ولا سبب إلا حرصي على أن يبقى الموقع في دائرة التمدن المفروضة ، مع محاولة لتقليل نسبة السلبيات في سياستهِ ومن أجل مستقبل أفضل للكل .
ورغم علمي بكل نجاحات الموقع ، وإن "رضا الناس غايةٌ لا تُدركُ " ، ولكوننا جميعاً نَدَعي الإيمان بحقوق الإنسان ، وحتى حقه في الخطأ ، لذا كان هذا المقال ، الذي أتمنى على الكل التعامل معه بكل جدية وعدالة ، والرجاء أن لا يستجهلنا أحد ويعد ما كتبناه تحاملاً ، وخاصة لكوني أنتقد الأعمال وليس الأشخاص ، ولنتذكر مقولة كارلوس كوينتس : النقدُ فعلٌ للحب ، والصمتُ حكمٌ بالموت.

1 ) تقول شروط التعليق في إحدى المواقع العربية
* تعليقك سيمر على محرر الموقع أولاً ، للتأكد من عدم مُخالفته .
* أي إهانات أو تهديد أو شتائم سيتم حذفها .
* التعليقات تُعبر عن رأي كاتبها .
وهذا يدعونا للتساؤل : اليس في ذلك ما يكفي للتعامل والتواصل بمحبة وإحترام وشفافية وتمدن وذوق بين أي موقع وروادهِ ؟ . ونرى هنا إنهم قد حددوا نوع الإساءة ، بدقة وواقعية وبلا متاهات وهُلاميات وغموض ، في قولهم ( إهانات وتهديد وشتائم ) فقط !!! ، وخيرُ الكلام ما قل ودل .
كذلك حددوا نوع عقوبتهم القصوى بالنسبة للإساءة في قولهم : ( سيتم حذفها ) !!!، وهذا أكثر من حل عملي وواقعي ومُريح لكل الأطراف ، وأهم ما فيه أنه لا يتعرض لكرامة أو أحاسيس أو مشاعر أحد من رواد الموقع كما يحدث في الكتاتيب والإبتدائية العربية .
أما موقعنا المُفضل – الحوار المتمدن - ، فلا أدري لِمَ يصر على التعامل مع روادهِ بطريقة العقاب والقصاص والترهيب والتلويح بالطرد النهائي !!؟ ، فهذه أمورٌ حساسة جداً ومُكدرة وسلطوية وغير متمدنة ، وخاصة لأنها توجه عشوائياً لكتاب ومُعلقين قد لا يُدرك الموقع قيمتهم وحجمهم في مجتمعاتهم وبين ناسهم وعوائلهم !!!، وكُلهم من الذين أعطوا هذا الموقع الكثير جداً من حبهم ووقتهم وفكرهم وولائهم ، ومجاناً ، فكم هو مُعيب أن يقوم الموقع بتوجيه صفعة لهم بسبب بعض الخشونة في التعليق ، أو لأي سبب أو مبرر آخر يحمل رائحة العقوبة .
أن سياسة كهذه ليست من صالح أي موقع على المدى البعيد ، وهل بإمكان الموقع أن ينكر بأن أغلب أعمدته الشامخة اليوم إنما قامت على أكتاف وأتعاب هؤلاء الكتاب والمعلقين والمؤازرين ؟ ، وكم يُذكرني كل ذلك بحكمة رائعة لإبن المُقفع : الملوك أحوجُ إلى الكُتاب من الكُتاب إلى الملوك .


2 ) قبل الخوض في الفقرة # 2 ، دعونا نستعرض ونُراجع ونتأمل الصيغة التي يتم بها تبليغ المُعلق أو الكاتب بعقوبته من قِبَل الحوار المتمدن :
[ لإساءة إستخدامكم لنظام التعليقات بشكل كبير ومتكرر ، لذا فقد تم منعكم من إستخدام نظام التعليقات بشكل مؤقت ، من تأريخ ( كذا ) وإلى تأريخ ( كذا ) .
نرجو في المستقبل الإلتزام بقواعد التعليقات والنشر في الحوار المتمدن .
سيتم منعكم بشكل نهائي إذا تكررت المخالفات . للمزيد من الإستفسار أو طلب إزالة المنع أو وجود خلل ، يمكنكم الإتصال بهيئة الحوار المتمدن . ] !!!!.
وهنا نرى أنه مهما حاول الموقع أن يُجَمِل ويُرَتِش المفردات اللغوية المُستعملة مثل ( لذا فقد تم منعكم ) ، يبقى المفهوم العام والعلني هو ( لذا فقد تمت مُعاقبتكم ) ، لأن المنع هو عقوبة ، وقد أحسن الموقع إنتقاء الكلمات البديلة لمنع الوقع السيء لكلمة ( العقوبة ) على جمهور القراء .

3 ) مقطع آخر من نص العقوبة يقول : ( لإساءة إستخدامكم لنظام التعليقات بشكل كبير ومتكرر .... الخ ) ، هذا المقطع يُثير التساؤل حقاً ، إذ ما هي مقاييس وأحجام الإساءة الموصوفة ( بشكل كبير ) يا ترى ؟ .
lفي الإنكليزية يقولون : ؟ How big is big & How small is small
وفي المدرسة يستعملون درجات من الواحد للعشرة ، أو من العشرة للمائة ، وفي مدينتي حين يوقفك الشرطي لتجاوزك السرعة المحددة للسياقة ، فذلك يعتمد علة ثلاثة أسباب كلها ضدك ، الأول هو وجود لافتات على جوانب الطريق تقول وتُحدد للسائق السرعة المطلوبة ، والثاني أن سيارتك مُزودة بمؤشر سرعة ، والثالث أن الشرطي مُزَوَد بجهاز ( Radar gun ) لقياس سرعة أي سيارة عابرة ، ولهذا فأنت مُذنب ، وعادةً لا تعترض .
فأين نحنُ من كل ذلك في نظام تعليقات موقع الحوار المتمدن ؟ لأن تحديد الإساءة هنا صعب جداً لوجود قائمة كبيرة للممنوعات والمحرمات كما هو واردٌ أدناه :
[ حيث ان الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى اي شخص او مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدّينيّة. او تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري والديني والمذهبي أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى. إن هذا لا يتناقض مع ضرورة ممارسة النقد الفكري والسياسي ونقد الماركسية واليسار , الدين , آلهة والمقدسات ...الخ , بل يهدف إلى تجنب الإساءات المتبادلة المحتملة ] .
ألا يعتقد بعضكم بأن قائمة الممنوعات هذه شبه تعجيزية ؟ ، وقد عرفنا من خلال التجربة بأنها كليشة مطاطية فضفاضة – خيال مآتة - ، حيث لا يلتزم الموقع بأغلب ما جاء فيها ، ولو تم تطبيقها حرفياً فستتم مُعاقبة وفصل ربما 95% من الكتاب والمعلقين !!.
والموقع لا يلجأ لهذه القائمة إلا عند الضرورة والإنتقائية المزاجية !! ، لذا تبقى قائمة ممنوعاته هذه مثل عصا موسى التي قال إن له بها " مآرب أخرى " .
وبسبب هذه القائمة – صعبة التطبيق - ، فالمعلق المسكين يشعر دائماً أنه يسير في حقل الغام لا يعرف متى وأين سينفجر أحدها تحت قدميه !! ، والذي يُساعد في زيادة الإشكال وضبابية الموضوع هو أن رقيب التعليقات لا أحد يستطيع التكهن بمزاجه وتوجهاته وخلفياته الفكرية والثقافية ةالإجتماعية والدينية والسياسية ، ومدى قناعته بما يكتب المعلق ، ومدى إنحيازه ضد أو مع المعلق ، حيثُ لا يُفترض بالرقيب أن يكون من صنف الملائكة ، أو مُثقف كوني يترفع عن الإنحياز لعواطفه . ولا أُريد هنا توظيف أمثلة من الماضي ، حيث لايزال آرشيف الموقع يحمل الكثير من التعليقات التي عبرت شبكة الرقيب بقدرة قادر ، وآخرها كان هذا التعليق :
^^^^^^^^^^^^^^^^^
10 - القرضاوي قامة لن يطاولها رواد المواخير
2010 / 10 / 31 - 11:34
التحكم: الحوار المتمدن صالح الجسيمان
بالحقيقة ان العلمانيين العرب يعرضون بضاعة رديئة جدا لا يشتريها الناس ولو عرضت على الارصفة ومعها هدية تشجيعية معلوم ان العلمانيين العرب في اصولهم هم ماركسيون ولكن من النوعية الرديئة جدا التي تخدم كل عصر وكل حاكم
وهم اهل الاستبداد والفساد والعنف وانتهاك الحرمات والحقد على الناجحين
الشيخ القرضاوي تعرض الى هجوم بغيض وكريه من صبية الالحاد والكنيسة
والشيخ قامة لن يطاولها هؤلاء الصعاليك ورواد المواخير وبيوت الدعارة
^^^^^^^^^^^^^^^^
وكان تعليقاً على مقال الكاتب والمُفكر السيد عبد القادر أنيس ، وحسناً فعل في عدم إجابته ، ولكن ... اليس شيئاً غريباً أن لا يقوم السيد الرقيب بحذف هذا التعليق الذي يصف مجموعة كبيرة من الناس ب ( الصعاليك ورواد المواخير وبيوت الدعارة ) ؟ ، ويقول السيد عبد القادر أنيس في رده على تعليق لي : ( شخصياً راسلتُ مُراقب الموقع بخصوص المُعلق المعني ، ولم يحذف تعقيبه الخارج عن قواعد النشر . أعتبر أن التسامح عن مثل هذه التجاوزات سيؤدي حتماً إلى تمادي هؤلاء الناس العاجزين عن ممارسة الحوار المتمدن ).
كل هذه الأمور وعشرات غيرها تخلق أجواءً من الإحباط بسبب تحيز الرقيب الذي فقد ميزان العدل أثناء تعامله مع الأشخاص والأفكار المتصارعة على ساحة الحوار ، والتي قد تنقلب إلى حرب كلامية لعدة أيام أحياناً .
يقول المثل الأميركي : بعض القوانين تشبه نسيج العنكبوت ، تقع فيه الطيور الصغيرة ، وتعصف به الطيور الكبيرة .
ثم لماذا كل هذا التهافت والإصرار والتلذذ في فرض العقوبات وتمثيل دور الشرطي أو الحاكم المتسلط الذي يتمكن من معاقبة الناس ؟ ، وهل يطلب أو يتوقع الموقع أن نقرأ له فعل الندامة بعد كل تعليق فيه بعض المُخاشنة ؟ .
ومتى يتحقق الحلم الشرقي في الإنتماء لأي كيان شرقي يخلو من التسلط ؟.

4 ) في الأسابيع الأخيرة إقتصرت عقوبة الموقع على ثلاثة أيام فقط !!، بعد ان كانت 15 يوماً ، والبعض فرح لهذه المكرمة !!!، وما دروا للأسف بأن إعتراضاتنا لم تكن بسبب عدد أيام العقوبة بقدر ما كانت في العامل النفسي الناجم بسبب العقوبة .
أزمة الكاتب الشرقي الحقيقية كانت دائماً أزمة غياب الحرية والعدالة الإجتماعية والتثمين النزيه ، ومُكَدِرٌ جداً أن غالبية القراء يبتلعون طُعْمَ الموقع في شعار واجهتهِ ( اليسارية ، العلمانية ، الديمقراطية ) .

5 ) ألا تُعتبر عقوبة الموقع المفروضة قسراً ... نوعاً من التسلط !!؟ بالضبط كتسلط المعلم على تلاميذهِ ، والرجل على زوجته وأطفالهِ ، والحاكم على رعيتهِ ، والإقطاعي على فلاحيه ؟ . وكلها تدخل في واجهة ( تسلط القوي على الضعيف ) ؟ حين لا يقدر الأصغر مركزاً الدفاع عن نفسه أو التأثير على الأقوى والذي يمثل صاحب الدار والقرار !!. وهل يُحاول الموقع التشبه والإقتداء بهؤلاء !؟ .
صدقوني ... أبتسم الماً كلما فكرتُ بغرابة حقيقة أن موقع الحوار يُعاقب مؤازريه وزبائنه الذين هم أساس وجوده !!.
وهذه ليست ديمقراطية ، بل نوع من البيوقراطية التي يختصرها أبو حيان التوحيدي في قوله : ما تعاظم أحدٌ على من دونه ، إلا بقدر ما تصاغر لمن فوقه !!.

6 ) وبحكم موروثنا الشرقي ، فلا بد أن يكون في منهاجنا ونهجنا وسلوكنا فقرة ( ترهيب ) !!، كوننا من الشرق الأوسط ، مهدَ الديانات الترهيبية ، لذلك نجد هذه الفقرة : ( سيتم منعكم بشكل نهائي إذا تكررت المُخالفة ) !!.
منعنا بشكل نهائي !؟ ، ولماذا ؟ وهل نحنُ – كمعلقين – حقاً بهذا السوء ؟ ، ألا يملك الموقع حلولاً سلمية أفضل بحقنا نحنُ الغلابة !!؟ أوليس هذا تهديداً صريحاً وبدون بطانة ؟ .
ومرة أخرى نجد الموقع يتعامل بالكلمة أو الصيغة الناعسة ( سيتم منعكم بشكل نهائي ) !!، وطبعاً يقصد ( سيتم فصلكم أو طردكم بشكل نهائي ) ، أي .. قطع علاقة ، إقتلاع جذور ، طلاق ، طرد ، حرمان من حقوق مدنية ، إهانة ، إلغاء قسري يعتمد على طرف واحد ، وطبعاً الطرف القوي المُستَغِل لسلطتهِ !!.
وإن لم يكن ذلك تهديداً وترهيباً وقمعاً وخروجاً عن المألوف في التعامل مع هذا العدد الكبير من المثقفين والكوادر الثمينة وأصحاب الفكر والأحرار القلائل ، فماذا يكون ؟ .
وماذا يفرق هذا ( المنع النهائي ) في مفهومه ومضامينه ولا عدالتهِ وأبعاده النفسية عن نفي أو طرد أي مُواطن خارج وطنهِ وأرضهِ ؟ . أن أبسط ما يُنتجه تهديد كهذا من سلبيات هو خلق رقيب داخلي قلق في كيان الكاتب ، يتسلط ويُهيمن على أفكاره ولغتهِ وحريتهِ أثناء الكتابة ، وهو أمرٌ خطيرٌ وسيئ جداً لمن يفهم ويُقدِر ويعيش أجواء الحرية والديمقراطية .
بصراحة ... لا يتستر على أخطاءٍ كهذه غير اللا أُبالي أو الساذج أو المُنتفع بصورةٍ ما .

7 ) بعد تبليغنا بالعقوبة ، ينصحنا الموقع باللجوء إلى ( محكمة التمييز ) !!، من خلال قولهِ : ( للمزيد من الإستفسار أو طلب إزالة المنع أو وجود خلل ، يمكنكم الإتصال بهيئة الحوار المتمدن ) !!،
خلال سنتين حاولتُ الإتصال ولأكثر من عشرة مرات مع أي مسؤول في الموقع ، ولكني فشلتُ ، ، وأعرف عشرات غيري حاولوا ولم يفلحوا ، والسبب هو عدم وجود تلفون خاص أو شخص مسؤول ، وكلما أرسلنا رسالة الكترونية لأحد المسؤولين لا نتلقى لها جواباً وكأننا نتعامل مع أشباح !!. وهذا يُثير حنقنا أكثر ويجعلنا نتخاشن في لُغتنا مع الموقع ونحنُ نُطالب بحقوقنا ، والنتيجة أن الموقع يُمعن في تهميشنا وإستصغارنا وتجاهلنا إلى أن نمل ونتاركه وشأنه وإلى إشعارٍ آخر أو عنجهية أخرى لا داعي لها في موقع يدعي التمدن .
وهل هو شيئٌ معقول أن لا يكون لهذا الموقع الكبير الناجح ولو شخص واحد يكون حلقة وصل بيننا وبين الموقع ؟ مع توفر تلفون وعنوان بريدي الكتروني ؟ .
ونقرأ أحياناً تذمرات الموقع وتبريراته البائسة عن حجم المسؤولية والعمل في الموقع وقلة عدد ( المتطوعين ) للمساعدة !!، وهي ليست مشكلتنا بقدر ما هي مشكلة الموقع نفسه ، والذي يستطيع بطقة أصبعين أن يُجند عشرات الكتاب والمعلقين لخدمته مجاناً ، علماً بأن بعضهم عرض خدماته عبر التعليقات !!!، فمتى يطقُ الموقع أصبعيهِ ؟
ولماذا ينجح الموقع في كل شيئ ويفشل في أمورٍ صغيرة كهذه لا تكلفه أي ثمن ؟
برأيي الشخصي ... الموقع لا يُعطي كبير أهمية لكتابه وقرائهِ ومعلقيه ، وأسبابُ العطش كثيرة .

8 ) واحدة من أغرب قرارات الموقع هي السماح للكاتب المُعاقَب بنشر مقالهِ وبنفس الوقت منعه من إرسال ردود على المعلقين على مقالهِ !!!.
أين الحكمة في هذا القرار الغريب الذي يسرق حرية الكاتب ويكمم فمه !؟
هذه للأسف قرارات غير ناضجة وخالية من الحكمة تماماً ، ووجود إدارة للموقع لا يعني أن كل قراراتهم صحيحة ، فهم أناس مثلنا معرضون للخطأ وقد لا يملك أغلبهم الخبرة الكافية في الإدارة ، ونجاحهم في أغلب الحقول لا يعني أنهم نجحوا في كل شيئ ، وهم عندما يتعاملون معنا كتلاميذ في المدرسة ، أو جنوداً في معسكر ، أو أعضاء في حزبيين لا يملكون غير خيار التنفيذ !!!!. أفلا يعني هذا فشلاً وتخبطاً ؟.
كل هذه السلبيات لا تُليق بسمعة ومستوى موقع الحوار ، بل هي هجينة ومُفتعلة ومُتخلفة وليس لها أية علاقة قطعاً بالديمقراطية التي يعلكها الموقع ليل نهار .
لذا أُطالب الموقع بمحاولة إيجاد حلول وبدائل حضارية ، وأعرف بأن البعض سيقول بأننا نستحق العقاب لسوء تعليقاتنا وخشونتها أحياناً ، ولن أُناقش صحة ذلك ، جوابي واحد لن يتغير : بإمكان الموقع حجب أي تعليق يعتقد أن فيه إساءة ، ولكن بدون تحيز ، وكان الله يُحب المُحسنين .
هو شيئٌ طبيعي أن نُدافع عن إيجابيات الموقع ، لأنه بيتنا ، ولكن هناك دائماً من يُدافع حتى عن سلبياته !!! وهولاء يظنون أنهم يضمنون قصراً في جنة الموقع !!، لذا نجد أن لديهم أجوبة جاهزة وحاضرة لكل سؤال أو تذمر أو مُطالبة بحق من قِبَلِنا ، والأدهى أنهم لا تهمهم معقولية أجوبتهم ، ولهذا فمن العبث أن نتباله معهم ، وكم يشبه هؤلاء المتملقين ضفدعة لافونتين .

9 ) يعلم أغلبكم بأن حقل ( خيارات وأدوات ) يحتوي على عمودين ، عمود الجهة اليمنى والذي تبقى فيه المقالات منشورة لفترة زمنية أطول من المخصصة لعمود الجهة اليسرى !!، وهذه مُفاضلة وتمييز وحالة لا عدالة في التعامل مع الكتاب وليس مع مقالاتهم !!!.
ومن حقنا هنا أن نسأل عن أسباب هذه المُفاضلة ، وهل هي وجيهة ومُقنعة ؟ وهل المسؤول الذي يفرز المقالات يملك الخلفية الثقافية والفكرية التي تؤهله لهذه المهمة الصعبة التي من المفروض أن تقوم على اساس العدالة قبل أي شيئ آخر ؟ لأننا نجد ( أغلب ) الإختيارات – ولحد اليوم – مشكوكٌ في نزاهتها !!!، فلماذا يحاول الموقع أن يسلك دائماً الطريق الصعب غير المعبد ؟ ونراهُ فشل فشلاً ذريعاً في إتباع شطارة ( المقال المُناسب في العمود المُناسب ) ، لماذا ؟ لأنه وبكل بساطة لم يلتزم بهذه السياسة العادلة ، والأمثال هنا بالمئات ، وللأسف لا نستطيع أن نُحرج بعض الناس في ذكر أسمائهم ، لأنها ليست غلطتهم .
وليعلم موقعنا العزيز وكل القراء ، بأنه لا يهمنا أن تكون مقالاتنا في العمود الأول أو في العمود الخمسين ، كوننا نعرف يقيناً بأن أمر تثمين مقالاتنا ليس من إختصاص الموقع ، بل يعود لجمهور القراء أولاً وأخيراً ، ولكن الذي يهمنا جداً هو أن المقالات المنشورة على العمود الأيمن تبقى لمدة ثلاثة أيام أو أكثر ، بينما مقالات العمود الأيسر تبقى يوماً واحداً وأحياناً ليوم ونصف !!، وهذا ليس بالزمن الكافي لإعطاء أي مقال حقه في النشر والنقاش والتعليق وإبداء الرأي ، ويؤسفني أن أقول بأن هذا مُخجل حقاً ، لا بل مُخجل ومؤلم وظالم للحد الذي يجعلني أردد مقولة الإمام علي : ( الولاياتُ مضاميرُ الرجال ) أي أن تولي المسؤولية يكشف المواهب من عدمها !!!!. وهذا ينطبق على كل كائنٍ يخلق تمايز وتفاضل لا يقوم على حقيقة وجمالية ( الأفضل ) ، فأين حمرةُ الخجل ؟

أتعجب جداً جداً عندما أقرأ أن واحدة من شعارات الموقع هي : [ من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمنُ الحرية والعدالة الإجتماعية للجميع ] !!!!!!!!!!!!!!!!!.
تمعنوا في كل كلمة وما تعني ، عندئذٍ تعرفون لمَ كان هذا المقال .
أنا ككاتب ومُعلق وقارئ ومؤازر .. أُطالب الموقع وبصورة جادة جداً ، بتطبيق شعاراته هذه أو التخلي عنها ، لأنها تستغفلنا وتضحك على قفانا وتُزيد جرعة التخدير لعقولنا الشرقية اللامبالية للأسف .

10 ) ما الحكمة من إعطاء مدة خمسة أيام للتعليق على المقالات حين لا تُنشر المقالات لأكثر من يوم أو يوم ونصف !؟ وهل يتصور الموقع أن القراء سينشرون تعليقاتهم على مقالات دخلت الأرشيف ؟
القارئ يُعلق ليرى أسمه وفكره ورأيه على المقالة الفلانية ، وأغلب المعلقين يمتنع عن التعليق عندما تكون المقالة في الربع الأسفل الأخير من عمود النشر !!!!، فكيف لو كانت المقالة قد وصلت الأرشيف ؟ .

11 ) فكرة المُقابلات مع الكتاب والمُفكرين كانت رائعة وناجحة جداً ، وخدمت الكل بصورة صحيحة ، الكاتب والموقع والجمهور ، ولكن ... هل كانت فكرة الموقع في إنتقاء ( 15 ) موضوعاً مفضلاً ونشرها في سماء الصفحة عملاً ناجحاً ؟ ، أم أنه عمل غير ناضج عملياً وحضارياً ومنطقياً ؟ كونه لم يُبنى على النزاهة في التثمين والتقييم وحسن الأختيار بواسطة إستعمال ميزان الحق بين جمهور الكُتابْ ؟ .
مشاريع حساسة تعتمد في إختياراتها على الدقة والعدالة لا تنجح في المجتمعات الشرقية ، بل في المجتمعات الغربية التي تختلف فيها درجة نزاهة المثقف عما نملكه نحنُ !!، ولهذا فقد أدى هذا المشروع لجرح مشاعر الكثير من الكاتبات والكتاب الذين لا يتجرأوان على الأعتراض خوفاً من أن يُتهموا بالغيرة والحسد !!!، وهما من التهم الشرقية المعلبة والجاهزة للإستعمال في كل زمان ومكان .
بعض المقالات تستحق حتى أكثر من ان تكون من ضمن ال ( 15 ) مقالاً لأعلى الصفحة ، ومع هذا نجد أن هناك مقالات تم إختيارها لمجرد أنها يسارية ، أو لأن الكاتبة إمرأة ، وبغض النظر عن مستوى المقال ، أو لكون الكاتب-ة من المشاهير الذين حتى لو كتبوا مقالة هابطة فكرياً فستُنشر لا محالة ورغماً عنا جميعاً ، ولا ننسى بعض الكُتاب المدللين من أبناء قطر الندى ... والخالي بعضهم من أية موهبة كتابية !!!.
ورغم أن عدداً كبيراً من الكاتبات والكتاب يعرف كل الحقائق التي وردت في هذا المقال ، لكن لا أحد يود أن يعتلي صليباً لا تبكي في أسفله مجدليةٌ أخرى !!!، وحالة اللامبالاة هذه هي أخطر عيوب مجتمعاتنا الشرقية ، وضررها في النهاية سيصيب المُبالي واللا مُبالي .

12 ) تقولُ إحدى فقرات قوانين الموقع : ( الحوار المتمدن يُمارس التمييز الإيجابي لصالح المرأة عند النشر ) !!!!!.
ورغم أني من أشد المُدافعين عن حقوق المرأة ، وهذا مثبوتٌ في كل مقالاتي وتعليقاتي ، لكنني لم أستطع ولحد الأن إبتلاع هذا القرار أو هذه البدعة والتي لا تبدو لي معقولة للأسباب التالية :
أولاً ..... على أي أساس أو حقيقة إستند الموقع في قوله أن هذا القرار هو تمييز إيجابي !!؟ فالكثير مِنا وبعد مُناقشات دقيقة إعتبرناه تمييز سلبي قام على عاطفة ساذجة ، وتسميتهِ ( تمييز إيجابي ) ليست إلا فذلكة كلامية للإقناع ولا عمق لها ، وفي كل الأحوال هي مسبوقة بكلمة ( تمييز ) !!!.
ثانياً ..... كلنا يُدرك ويفهم أن هذا القرار هو رد فعل عاطفي لما عانته المرأة من قمع وتهميش وإضطهاد ، وهو تشجيع لها للمشاركة في الكتابة ، وكل هذا جيد ، ولكنه بنفس الوقت إجحاف بحق الرجل في المساواة ، وعندما تُعامل وتُثمن مقالات المرأة بصورة متحيزة لها ضد مقالات الرجل ، فهنا نكون قد وقعنا - وبدون أن ندري – في نفس مطب أو حفرة التمييز بين الجنسين والتي كانت لصالح الرجل ، ولكن بصورة معكوسة نُحاول شرعنتها عن طريق تسميتها ( تمييز إيجابي ) !!!.
ثالثاً ....... في فلم أميركي يعرض قصة بعد تحرير العبيد ، يدخل رجل زنجي إلى بار عام لم يكن يُسمح للرجل الأسود دخوله قبل التحرير . يُحدق فيه عامل البار الأبيض قائلاً : سأعاملك اليوم بصورة جيدة جداً ، ولن أناديك بالعبد الأسود الزنجي !!، وهنا يهمس الرجل الأسود : you gust did .
وكم تنطبق هذه الحكاية على قصة ( التمييز الإيجابي للمرأة ) ، لأنه من الناحية النفسية والفلسفية فإننا إنما نُذَكِرْ المرأة بأنها كائن مستضعف حين نُعاملها بطريقة التمييز الإيجابي ، وهذا خطأ .. ويُدهشني انه لم تعترض عليه إمرأة لحد الأن . ومن خلال كل تصرفاتنا مع المرأة ، علينا تحسيسها وبطرق غير مُباشرة بأنها الند لنا، وإنها مساوية لنا في الحقوق والواجبات وكل شيئ آخر ، وإنها إنسان بقدر ما نحنُ عليه .
مرة أخرى يخفق الموقع في تطبيق شعاراته المرفوعة التي تقول : ( الحرية والعدالة الإجتماعية للجميع ) .

13 ) المدة الزمنية التي تبقى فيها مقالات ( مُروج التمدن ) منشورة ، هي أطول بكثير من المدة الزمنية المُخصصة لنشر مقالات ( خيارات وأدوات ) !!!، وهذه واحدة أخرى من أحاجي والغاز التخطيط غير الدقيق للموقع ، فكلنا يعلم – من خلال التجربة – بأن مقالات ( خيارات وأدوات ) مقروءة وأكثر رواجاً من مقالات ( مروج التمدن ) .
لذلك كان من المفروض إعطاء عمود واحد لمروج التمدن ، وثلاثة أعمدة لخيارات وأدوات . وكم بودي لو يدرس الموقع هذا الإقتراح
ولحد الأن نرى بأن الموقع لم يكن ناجحاً في أمور معينة مثل الموازنة والتوزيع والتوقيت والتثمين والتخطيط الدقيق ، وأعتقد أن الحل الوحيد لكل الإشكالات التي وضع الموقع نفسه في شبكتها هو في إلغاء كل هذه التعقيدات وكل ما هو غير عملي ومُريح وعادل ، وإعطاء الكل نفس الفرصة العادلة ونفس الإمتيازات الزمكانية وخاصة فيما يتعلق بالنشر ، وعلى طريقة المقولة الشعبية العراقية ( الرعية سوية ) أو كما يقول الأخوة في مصر ( مفيش حد أحسن من حد ) .

14 ) لماذا يَسمَح الموقع للمعلق بإستعمال إسم غير الإسم المُسجل به في موقع الحوار المتمدن !!؟ ، مثلاً أنا شخصياً أكتب وأُعلق ومسجل بإسم الحكيم البابلي ، ولكن لو فرضنا إنني أحببتُ اليوم أن أُرسل تعليقاً بإسم ( فالح حسن ) مثلاً ، فالغريب أن الموقع سينشر تعليقي هذا والذي من المُحتمل جداً أن يكون تعليقاً مُغرضاً ومُعتدياً وإلا لماذا لا أرسله باسمي المُسَجَل في الموقع !!؟ .
الخيار في هذا التصرف التستري ليس من المفروض توفيره للمعلق في موقع من المفروض به أن يحترم كتابه ومُعلقيه والأهم هو أن يحميهم ، وكلنا نتذكر تلك الكاتبة التي كانت تُعلق وتسب وتشتم من يُخالفها في الرأي الديني حتى إننا أطلقنا عليها تسمية ( أُم 99 ) إسم ، لإنها كانت تبدل إسمها كل أسبوع ، والتي كان الموقع ينشر لها تعليقات وصلت إلى 50 تعليقاً على واحدة من مقالات الزميل الكاتب شامل عبد العزيز !!!.
الكثيرين إستغلوا ويستغلون هذه الثغرة في سور الموقع ليمرروا الإساءة بحق الكُتاب والمُعلقين الأخرين ، لأنهم لا يملكون جرأة وشجاعة المواجهة ، ولكن ... من هو المُذنب الأول ؟ وكيف لا يستطيع موقع كبير كهذا أن يحمي كُتابه ومُعلقيه ، بل على العكس من ذلك فهو يحجب تعليقاتنا ويوجه لنا العقوبة عندما نرى لا اباليته في حمايتنا ونروح نُجابه الخشونة بالخشونة ونأخذ المسؤولية بأقلامنا عندما يعجز أو يتعاجز الموقع في تطبيق العدالة .


15 ) في مقطع صغير من إحدى مقالاتها يتعلق بحالة ( اللامبالاة ) في المجتمعات العربية ، تقول السيدة د. وفاء سلطان :
[ السبب وراء مآسينا هو إننا إبتلينا بإنسان غير مُبالي .
يولد الطغاة من رحم اللامُبالاة ، وليس الطاغية وحده هو المسؤول ، وإنما المُواطن الذي فقد قدرته على أن يُبالي ، وراح يتعامل مع الأحداث بحيادية جبانة !!.
اللامُبالاة هي حالة تخدير عقلي ، وعندما تعم ... تشل المجتمع وتحوله إلى جثة هامدة .
هل نستطيع أن نُحَمِلْ أي جهة المسؤولية حين لا يُحرك الأمر شعرة عند المواطن العادي ؟!!.
عندما تُبالي بما يجري في مجتمعك ، سيدفعك إهتمامك إلى إيجاد الوسائل والطرق التي تُساعدك على أن تُغيره ، أما وطالما لا تُبالي بتغييره ، فلا شيئ سيتغير ] إنتهى .
قبل سنة كتب كل من السادة الزملاء عبد القادر أنيس وصلاح يوسف مقالات في نقد سلبيات موقع الحوار المتمدن ، والموقع دائماً ينشر المقالات والتعليقات الناقدة له !!!، ربما تأكيداً على ديمقراطيته !!!، ولكن نشرهِ للمقالات والتعليقات ليس أمراً كافياً لإقناعنا بديمقراطيته ، فكثير من الدول والحكومات تسمح للتظاهرات في شوارع عواصمها لعلمها بأن هذا مجرد تنفيس لحالة الضغط في مرجل الشعب !!. وهو لن يُغير سياستها .
وأجد أنه بعد مرور سنة على نشر مقالات الأصدقاء المذكورين بأن سلبيات الموقع – رأي شخصي – أكثر بكثير اليوم مما كانت عليه قبل سنة !!!.
وهنا نعود لكلام السيدة د. وفاء سلطان عن حالة أو ظاهرة اللامُبالاة ، لنجد أن أغلب كُتاب وقراء ومعلقي الموقع لا تهمهم كل السلبيات التي ذكرتها في مقالي هذا ، وحتى حين تمسهم بعض تلك السلبيات أحياناً ، فأغلب الناس تعودوا إستكانتهم الإجتماعية منذ ولادتهم ، ويعتبرون بأن حتى وجودهم أحياء هو غنيمة تستحق الصمت المُطبق ، والبعض يتصرف من خلال محصلة الخسارة والربح ، والبعض الأخر من منطلق ( ونا مالي ؟ ) و ( إبعد عن الشر وغنيلو ) ، وكثير من الأسباب الأخرى والتي نتيجتها السكوت على الخطأ !!!، وكما نعرف فإن مجتمعاً من الخراف يخلق دائماً حكاماً من الذئاب !!!.
هي قصة الإعتراض والثورة على حالة اللاعدالة ، وهي تكون فينا أو لا تكون ، أما السكوت والقبول بالمُقدر والمكتوب فهي حالة إستورثناها وباركها الدين والمقدس .
كانت جدتي القروية تقول لنا بشيئ من العتاب ، بأن أي إعتراض على مشيئة الله ولوح القدر ، حرام وخطيئة مميتة سيُعاقِبُ عليها الرب الذي خلقنا ورسم لنا الطريق !!!!!.
وكدلالة على مُبالاتنا ، هل يستطيع من أقتنع بأن للموقع سلبيات كما له إيجابيات أن يُنهي تعليقه أو مقاله ولشهر نوفمبر ، بهذه العبارة : ( نُطالب بتغيير سياسة الحوار المتمدن ) ؟
أتعجب جداً عندما أجد هذا الموقع الجميل يصل القمة الصعبة بجهوده الجبارة التي ننحني إحتراماً وتقديراً لها ، وبنفس الوقت يرفض التخلص من سلبياته وبقرار سهل لا يحتاج لأي مجهود غير الفكر !!!.
وأبتسم عندما أتذكر حكمة بيلاطس البنطي : ( أغلب الناس يُفضلون المجاملة الكاذبة على النقد المخلص ) !!.

تحياتي للجميع ، وأعتذر لطول المقال
الحكيم البابلي - 2010 – 3 - 11








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - نقد صحي وبناء
سيمون خوري ( 2010 / 11 / 3 - 07:37 )
أخي الحكيم البابلي ، صباح الخير ، وتحية تقدير على هذه الملاحظات النقدية البناءة الصادرة عن مدى محبتك وتقديرك لدور هذا الموقع في نشر ثقافة السلام والمحبة والديمقراطية والمساواة الإجتماعية . أتفق معك أن هناك ملاحظات واتمنى على أخوتنا في إدارة الموقع التعامل مع هذه الملاحظات بجدية .لاسيما الفقرة 14 حول أسماء بعض المعلقين ... وبعيداً عن الملاحظات النقدية الواردة إسمح لي بالقول أني إستمتعت جداً بقراءة المقال ، وأعجبني طريقة إستخدامك لبعض الأمثال بصورة جميلة ترى هل هذا الإطراء مسموح به ..؟ . المهم صباح الخير لك وللجميع ، دائماً لا نملك سوى نشر ثقافة الصباح


2 - تشخيص دقيق
شامل عبد العزيز ( 2010 / 11 / 3 - 07:46 )
الحكيم البابلي العزيز - و لا أحب أن أقول لك / أبونا العزيز / لأن ذلك مكانه الرسائل الشخصية التي توزعها علينا بأريحيتك الجميلة .
المقال مهم جداً وفيه الكثير من النقاط .. وفي نفس الوقت فيه طلبات يصعب تحقيقها من وجهة نظري مثل .. كيف يكون توزيع المقالات بالنسبة للعمود الأيمن أو الأيسر إذا لم يكن بحالته الحالية .. الصفحة الرئيسية الحالية هي صفحة تم إجراء عدة تعديلات عليها حتى أصبحت بالشكل الحالي . المقالات التي تقصدها والتي تكون في أعلى الصفحة لابد أن تكون من ضمن شعار الموقع بغض النظر عن كونها تتفاعل مع القراء أو أن القراء يتفاعلون معها فليس كل مقالة في الأعلى تأخذ حجم من التعليقات أكثر من تعليقات مقالة العمود الأيسر مع ملاحظة أن مقالات التي تكون بصبغة يسارية أصلاً التفاعل معها ليس بالمستوى المطلوب ومن الممكن ان يكون السبب هو عدم اقتناع الغالبية بالفكر اليساري . نقطة واحدة جديرة بالاهتمام هي مقالات مروج التمدن من الممكن أن تكون عمود واحد ويستفاد من المقالات الآخرى في أدوات واختيارات وبدلاً من أن تبقى مقالات التمدن فترة طويلة يمكن أن يتم نشرها بنفس مدة المقالات الآخرى وهكذا
خالص الشكر


3 - تعقيب 2
شامل عبد العزيز ( 2010 / 11 / 3 - 08:01 )
العزيز أبونا .. مرة ثانية إذا سمحت لنّا .. أختلف معك وفي نفس الوقت اتفق .. اختلف معك في أن الحوار قبل سنة كان افضل من الآن وما نجاحه وتقدمه سوى دليل على ما نقول - من 15 يوم إلى 3 أيام هي بحد ذاتها نقطة إيجابية لصالح الحوار لو ترك الحوار الحبل على الغارب سوف نقرأ تعليقات من قبل الغوغاء لا حصر لها .. واتفق معك في أن بعض التعليقات غير مخالفة ويتم حذفها والعكس صحيح .. قلة الكادر الذي كما تقول هو من مسؤولية اهل الشان له دور كبير في عدم السيطرة 100 % ولكن مع هذا ومع النقد للسلبيات يبقى الحوار متألقاً في سماء المعرفة و لا منافس له .. نتمنى أن تحظى ملاحظاتك الواردة في المقال الاهتمام من قبل القائمين على الموقع من اجل نجاحات آخرى
شكري وتقديري للجميع


4 - اضم صوتي لصوتك اخي الحكيم
احمد امين المترصد ( 2010 / 11 / 3 - 08:04 )
تحياتي اخي الحكيم البابلي
في الواقع انا تعرضت لعدة مرات للمنع من التعليق ولا ادري لماذا ولم احاول الاتصال والاستفسار لانني تجاهلت الموضوع واعتبرته عبثيا لا يستحق واضم صوتي لصوتك بضرورة السماح للناس بالتعليق في حدود الادب واللباقه ولا يستطيع الانسان الا ان يكون سليط اللسان احيانا وخصوصا عندما تكون الفكرة المطروحه حساسه وجدليه بعض الالفاظ يعطي التعليق قيمه معبرة لا يمكن ان يكتمل المعنى بدونها لذلك نحن نطالب بالتغاضي عن بعض الفاظ الغمز واللمز ونطالب بمنع الشتائم الصريحه وانا بدوري اعتذر منك اخي الحكيم لانني اسأت اليك سابقا ولكنها كانت ردة فعل مني ولم ابدا فتقبل اعتذاري ومحبتي واعجابي بشخصك الكريم


5 - قراءة صائبة للموقع
محمد ايوب فضل الله احمدAnonyme ( 2010 / 11 / 3 - 08:09 )
التحية والتقدير لك اخى الاستاذ الحكيم البابلى ، فقد استلّ فى تقديرى اراءا دفينة لدى كثيرين احجموا عن طرحها لأسباب مختلفة ، فقد كنت احد الذين بلغ اعجابى بهذا الموقع حد الحماسة التى دفعتنى لأرسال رابط مدونتى اليه - سأمسك عن ذكر عنوانها حتى يرى هذا التعليق النور - لأختيار ما يرونه مناسبا من موضوعاتها وعاودت ارسال الموضوعات بشكل منفرد وذهبت جميعها الى سلة مهملاته دون ان يكلف احدهم عناء اعتذار برفضها لعدم اتفاقها مع معايير النشر مثلا فى حين ان ادارة الموقع حريصة على تنبيهى بين الفترة والاخرى بجديد موضوعاتها عبر صفحتى على الفيسبوك حتى صار الموقع فى نظرى اشبه بشركة تسويق ملحاحة لا يهمها سوى ضمان استمرارى كقارىء .


6 - نقد سليم وبنّاء شكراً أيها الحكيم البابلي
مريم نجمه ( 2010 / 11 / 3 - 08:25 )
الصديق العزيز والكاتب الرائع والأخ الفاضل الحكيم البابلي .. تحية الصباح ونور الكلمة البناّءة التي تشير وتسلط الضوء على بعض السلبيات حبًا في التقدم والتطوير لهذا الصرح الإعلامي القائد ..
ملاحظاتك صحيحة أخي الحكيم شكراً لجهودكم أيها الساهرون على نظافة الطريق وسلامته من المعوقات التي تشوّه جمال الخطى والإمتداد نحو الأفق ..دمت لنا قلما ورأياً جريئاً .
محبتي وشكري


7 - تحية تقدير واحترام للحكيم البابلي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 3 - 08:52 )
صديقي العزيز والكاتب القادير الحكيم البابلي
صباح الخير والف تحية تقدير لك عزيزي
انا افهم جيدا ملاحظتك ومن الضروري تطوير الحوار بتقبل الانتقادات السلبية من الاخرين شرظ ان تكون بناءة ولكنني باعتباري كاتبة مررت ولمرات عديدة بتعليقات وجهت لي باهانة شخصي لي كامراة ولطريقتي حياتي من بعض النساء
ورغم انني اعتبرتها اساءة لشخصي الا ان الادراى لم تعتبرها كذلك بل اخبروني بان علي ان اتقبل النقد رغم انه اهانة واساءة لااكثر ولااقل وحدذ عدة مرات ان استفسر على تعليقات نشرت من زميلي المراقب دون ان يرسلها لي لتقرير امرها قيل لي بانني يجب ان اكون حيادية ولااقرر رغم انني دوما اذا شعرت بان تعليق ما فيه تجريح للكاتب لاانشره بل ارسله له وهو يقرر احتراما له.
ولكنني اتصور اننا كبشر وبحكم اختلاف خلفياتنا وتربيتنا نختلف في تقدير الاساءة فبعض التعليقات التي توجه لي اعتبرتها اساء لكن الادارة لم تعتبرها
يتبع.


8 - تتمة 2 للكاتب الحكيم البابلي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 3 - 09:01 )
اما للفقرة 14 فاتصور ان الادارة تحاول التعامل او تدريبنا على احترام الحرية في الاختلاف اي على الشخص ان لايتعلم الخوف من احد في التعبير عن رايها لمخالف بل ان العملية عادية جدا او المفروض ان تكون هكذا واتصور هو تدريب لنا بان نكون واضحين وصريحين براينا دون التخفي تحت اسماء غامضة اتصور هذا السبب.
صدقني انا اعلم ان الكثير من المعلقين من اصدقائي فقط لكونهم شخصيات هامة لايعقون على مقالاتي لانهم لايريدون ان يبينوا خط مبادئهم الا ترى ان هذا رعب لهم
او يخاف ان يعلق علي مؤيدا في حال ان اصدقائه كانوا مخالفين لي في الراي الا تعتبر هذا جبن منه والحيادية والخوف من ان نبين راينا للكاتب لمجرد خوفي من اصدقائي هو سلبية
وعلينا ان نتحرر من هذه السلبية لاننا لايمكن ان نحرر اواطاننا ونحن لم نتحررر من مخاوفنا من التعبير عن الراي الخاص الذي يخالف الغالبية من الاصدقاء
فبالنسبة لي ربما اخالف كاتب في مقالة ما واتفق معه في مقالة اخرى يجب ان لااستحي او اتراجع


9 - تتمة3 للكاتب الحكيم البابلي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 3 - 09:10 )
لاحظ عزيزي عقليتنا كيف ان النساء هاجموني لاني انتقدت اقول الكاتبة وجيهة الحويدر التي لم نتكن علمية مطلقا وبنتها على اسس بدائية خاطئة تعود لسننين مضت واثبت العلم الان خطئها هاجمتني النساء لانهن معجبات بها رغم انا اخطات بحقائق كتبتها عن المرض لاحظ انهن لم يفهن ان الكاتب ليس دوما على حق وعندما ينتقد فانه لايعني انني اكرهه او حاقدة عليه بل تصحيح معلومات وانا احترم ماساة تلك المراة الحويدر في موضوع الختان وقد واسيتها واتعاطف معها ولكن لايعني هذا ان اتسامح مع خطا علمي ورايت اسلوب بعض المعلقين الهجومي المهين لي وغير موضوعي مطلقا فقط هجوم
احيانا الكاتب لايستطيع ان يستخدم وقته للدفاع عن نفسه من التعليقات التسقيطية الغير بناءة عزيزي لذلك اتصور اننا الغالبية هنا في الموقع مازلنا في الدرك الاسفل من الحوار المتدن الحضاري لااحترام للكاتب مطلقا لمجرد الاختلاف بالراي ونحتاج عقود لكي نصل الى مستوى الشعوب الاخرى في احترام الاختلاف بالراي
فعندما اتلقة انا ككاتبة تعليقات مهينة او ربطي بدين ما او ايديولوجية ما فقط لاني اتفقت مع شخص ما هذا عيب فهل نعتبر هؤلاء المعلقين على جدارة في التعليق كلا طبعا


10 - تتمة 4 للكاتب الحكيم البابلي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 3 - 09:17 )
هل يمكن اعتبار هؤلاء المعلقين على جدارة من التعليق والحوار والاجابة على اهاناتهم التسقيطية كلا طبعا انهم ليسوا على كفاءة في حرية التعبير ولم يحترموا حرية التعبير بل يستغلوه لاسقاط المخالف لهم في الراي وهؤلاء يحتاجون ترويض وتاهيل لاخترام حرية التعبير وتقبل المخالف برحابة صدر دون اهانته الشخصية
لقد اطلت عليك عزيزي ولكني كنت بحاجة لقول ذلك بسبب مامررت به في الفترة الاخيرة من بعض المعلقين والمعلقات
اتمنى لك دوما التقدم والكتابة وتسليط الضور على ماساة الانسان العربي وتخلفه بسبب القمع والديكتاتورية التي عاشها لسننين طويلة ومازال يعاني تاثيراتها السلبية من الخوف في التعبير عن رايه ونراها واضحة في تسقيط الاخر المخالف كما تعلم من البعث والاحزاب الديكتاتورية والحكام المستبدين فلاراي سوى رايهم والمخالف يجب ابادته مهما كلف
احترامي وتقديري لك عزيزي الحكيم
ودمت
مودتي
مكارم


11 - السيد الحكيم البابلي المحترم
ليندا كبرييل ( 2010 / 11 / 3 - 09:17 )
تحية لمجهودك الكبير في رصد السلبيات التي تحيط بموقعنا العزيز وأنا أسميه ( بيت أهلي ) وما جهدك في الحقيقة إلا لصالح الجميع ,أوافقك على كل ما جاء في مقالتك القيمة , وأسأل معك كيف يتم اختيار المواضيع الجيدة ووضعها في رأس القائمة ؟ هناك مواضيع قد دخلت بين الخمسة عشر من المبشرين بالجنة أستغرب حقاً لركاكة أسلوبها وفكرتها كيف تميز على أخرى من درر الفكر لاقت مصيرها وحتفها على العمود الأيسر في خيارات وأدوات! وأضم صوتي لصوتك رفض معاملة مواضيع المرأة بالتميز لمجرد دعم المرأة ويؤسفني حقاً ان تكون الملاحظة صادرة من حضرتك لا من صوت نسائي , ملاحظة جريئة فعلاً تستحق عليه التحية كما أرى ملاحظتك عن تخصيص عمود واحد لمروج التمدن صائبة جداً وتتيح العدل في النشر على مساحة أوسع المواضيع الفكرية التي تنتظر على القائمة في الوقت الدي تحتله مواضيع الأدب على أهميتها لزمن طويل غير مفهوم , أرجو من الموقع أن يلتزم بملاحظته عن حقه في إعادة التعليق المحدوف من قبل الكاتب إن كان لاختلاف في الرأي فحسب , كما أرجو أن يأخد ملاحظات المقال جدياً لا شكلياً فنحن جميعاً حريصون على تقدمه وازدهاره وشكراً ,


12 - باقة ورد
المنسي القانع ( 2010 / 11 / 3 - 09:23 )
عزيزي الحكيم
أراك قد قدمت باقة الورد لإدارة الحوار المتمدن دون أن تنزع الشوك منها . وما أدرانا بمدى تقبلهم لها فقد لا يكونون مثل الشاعر الذي قال ( علشان الشوك اللي في الورد بحب الورد ) .
نزعة السيطرة والتحكم والشرطي الذي يولد مع الشرقي أمور ليس من السهل التخلص منها ، ولكن الإخوة مؤسسي الحوار وإدارته قد عاشوا في بلاد الغرب كما عشت أنت فالمفترض فيهم التخلص من هذه العقدة ولو بالتدريج . ولكن الملاحظ أنها أخذت تزيد ، هل يكون السبب أن هناك دماء جديدة تضاف إلى إدارة الحوار ما زالت على شرقيتها ولم تشفى بعد . كم هو جميل لو حذف الرقيب بعض الكلمات الخارجة وكتب ( نشر التعليق بعد حذف بعض كلماته الخارجة ) وفي هذا تقريع ما بعده تقريع للمخالف يمكن أن يؤدبه على المدى البعيد .
عزيزي لا يجب أن تغضب منك إدارة الحوار لأن مقترحاتك تنم عن حرص وإهتمام ولا بد أنهم يدركون أن المرآة الجيدة هي التي تريهم بوضوح الشعرة الواقفة وليست التي تعطي صورة كاذبة غير دقيقة.
جهدك متميز وواضح أنك إستخدمت مخزونك الرائع من الأمثال كل في مكانه الصحيح .
دمت ودام الحوار بيتنا الأول ننام على الكومبيوتر ونحن نقرأه، وعليه نفتح عيوننا


13 - ملاحظة
عبد القادر أنيس ( 2010 / 11 / 3 - 09:37 )
تقديري أن الاكتفاء بحذف المخالفات كاف، كما رأى الحكيم، عندما يتعلق الأمر بتجاوزات هابطة تتعلق بمضمون ما ينشر. ويمكن تشديد العقوبات مع من يلجأ إلى التجريح والشتم في حق الكتاب والقراء والمعلقين كما لاحظ ذلك الحكيم حول ما جرى معي، لأن هذا الصنف من الناس لا يستطيعون ممارسة الحوار المتمدن كونهم ضد حرية التعبير التي تتطرق إلى مقدساتهم المختلفة الوضعية و(المنزلة) على السواء. فلا حرية لمن يرفض الحرية. تناول المقدسات بالنقد الموضوعي الخالي من الإسفاف والابتذال حق وضرورة وهو غيض من فيض مما يقوم به حكام الاستبداد وحلفاؤهم رجال الدين من هيمنة بغيضة على مجتمعاتنا وقمعهم للحريات باسم المقدسات وتسببهم فيما نعانيه من حصار وإرهاب وانسداد حضاري وتخلف عن ركب الحضارة العالمية. بينما ارتياد موقعنا والكتابة فيه وقراءة ما ينشر لا يتم بالإكراه.
خالص تحياتي


14 - مجهود تشكر عليه يا حكيمنا
اليسا سردار ( 2010 / 11 / 3 - 09:53 )
اضم صوتي لصوتك واتمنى من ادارة الحوار المتمدن الاخذ بكل الاقتراحات البنائة واتمنى للحوار المتمدن المزيد من النجاح والازدهار.


15 - بعد اذن حكيمنا لي رد للاخت مكارم
اليسا سردار ( 2010 / 11 / 3 - 10:17 )
لقد قرأت الان مقال السيد الرائع حكيم البابلي وكان مفند به جميع السلبيات مع مطالب بتحسينها واعتقد اننا جميعا عانينا من مشاكل مع الحوار منها حذف الحوار او عقوة لمدة خمسة عشرة يوما او ما ذكر
ولكن انا مستغربة تماما فلقد كلفت نفسك عناء اربع تعليقات بكاملها لكي تنتقدي فقط المعلقين وتقولين عنهم انهم :


الغالبية هنا في الموقع مازلنا في الدرك الاسفل من الحوار المتمدن الحضاري

وتضيفين هنا :

فعندما اتلقة انا ككاتبة تعليقات مهينة او ربطي بدين ما او ايديولوجية ما فقط لاني اتفقت مع شخص ما هذا عيب فهل نعتبر هؤلاء المعلقين على جدارة في التعليق كلا طبعا

لا ادري يا عزيزتي من هو الذي يستحق ان يقال عنه جدير

هل هو الكاتب الذي اعطى لقراءه معلومات خطأ؟ ام المعلق الذي كان كل ذنبه معك انه نبهك لخطأك مع احترامه الشديد لك ؟

ولا ادري ايضا لماذا قمت بحذف كل التعليقات من مقالتك والان تستغلين صفحة عزيزنا الحكيم لتتكلمي عن نفسك ايضا

لا ادري واتمنى ان اسمع اجابة منك وبدون توتر

واسفة مرة اخرى للحكيم حيث انني لم استطيع الا ان اكتب للاخت مكارم ما لاحظته هنا

واشرك من كل قلبي على سعة صدرك


16 - المهم هي الفكرة ياأخي الكريم
محمد أبو هزاع هواش ( 2010 / 11 / 3 - 10:18 )
تحية للحكيم البابلي وشكراً على هذا المقال المهم الدسم الملىء بماهو مهم لحوار ديموقراطي. عن التعليق تحت عدة أسماء فهذه أمور يجب أن تكون متوفرة لضرورات النقد.
المهم هي الفكرة والمعنى وليس الإسم.

يجب أن يوفر الحوار المتمدن إمكانية التعليق تحت : لاإسم.

بالإنجليزي يدعونها بالأنانيمس.

أما عن مسألة المنع والعقوبات فبرأي الشخصي ومن خلال تجربتي حيث منعت عدة مرات أقول بأن على الحوار المتمدن إلغاء هذه العقوبة.

وحيا ربعكم والربع الديموقراطي أجمع ياأخي الكريم.


17 - الى اليسا سردار
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 3 - 10:40 )
اولا استغرب ان لديك مشكلة انني كتبت اربعة تعليقات فهذا لايخصك لانه من حقي ان اكتب العدد الذي اريد من التعليقات
ثانيا الكثير من المعلقين غير جديرين بالحوار المتمدن لانهم لايعلقون بنقد بناء بل مجرد سب وشتيمة ولااريد ان اذكر اسماء هنا فهم يعرفون انفسهم تماما
واتقق معك عزيزتي مئة بالمئة ان الكاتب لايستحق الجدارة عندما يكتب مقالة فيها معلومات مغلوطة وغير علمية مطلقا رغم انني اتحفظ على هذه الكلمة
لانني لااريد ان اعتبر الكاتبة وجيهة الحويدر غير جديرة بالكتابة رغم ان المعلومات التي قدمتها عن اسباب الاصابة بسرطان الثدي غير صحيحة ولقد ساندني الطبيب سالم النجار لتفنيد ودحض بعض المعلقين الذين اصروا على وجود علاقة بالحالة النفسية والاصابة بسرطان الثدي و بامكانك قراءة تعليق الطبيب سالم النجار في مقالتي
ولن اقول ان الكاتبة الحويدر غير جديرة بالحوار المتمدن ابدا فانا احترمها خاصة معاناتها كامراة عانت الختان وقد واسيتها في مقالتها تلك ولكنني اردت فقط مناقشتها علميا لان الحقائق التي نشرتها غير صحيحة ودعم اقوالي الطبيب سلم النجار


18 - كم احسدك؟
فادي يوسف الجبلي ( 2010 / 11 / 3 - 10:48 )
كم احسدك ايها الحكيم على جرأتك في التعبير عن رأيك بموقع الحوار المتمدن ولا تخشى ان يتم رفع موقعك الفرعي في الحوار ....تصور ان لي ضعف انتقاداتك للموقع ولكنني لا اجرأ على البوح بها (او بالاحرى لن تجد انتقاداتي طريقها للنشر) خوفا من ان يتم حذف موقعي الفرعي في الحوار المتمدن كما تلقيت رسائل تحذير من الموقع بهذا الخصوص ....هل تعلم يا صديقي بأنني منذ ان دخلت احوار المتمدن وانا ممنوع من التعليق لأكثر من ثلاثة ارباع الوقت لدرجة دفعتني ان اكتب رسالة الى السيد رزكار عقراوي اترجاه ان يتم منعي بصورة نهائية من التعليق كي لا اضيع وقتي في كتابة تعليق لأجد بعد الارسال العقوبة المدرسية لتلاميذ الابتدائية(لأساءتك المتكررة لنظام التعليقات تم توقيفك من التعليق من .........لغاية ......)وهذه هي معاناتي مع التعليق وأما المقالة فأن اخر مقالة نشرت لي كانت قبل ما يزيد عن ثمانية اشهر بألرغم من انني ارسلت اليهم العديد من المقالات الأا انها لا تجد طريقها للنشر
تحياتي لك
ملاحظة كانا لا اكتب المقالات والتعليقات في اي موقع اخر غير الحوار المتمدن


19 - حوار بناء مع العزيزه حوار
اياد بابان ( 2010 / 11 / 3 - 10:49 )
تحيتي لك اخي الحكيم وشكرا على هذه التوضيحات وكانتقادات بناءه يجب ان يأخذ بها الحوار ويدرسها بجديه . انا من المعلقين ولست كاتبا .لقد لمست لمرات عديده ان هناك اجحاف بحق فئه معينه وعدم التعامل بالتساوي مع التعليقات .فأحيانا يتعرض الكاتب لكلمات مسيئه تنشرمهما حوت من بذاءه .وحين دخولنا بتعليقات لرد الاساءه تحجب تعليقاتنا وكانما هو تكبيل طرف ليخلي الجووبكل حريه ليصفع المقابل وطالما نبهنا اذا كانت هناك قواعد وقوانين في الحوار لتطبق على الطرفين وتكون المعامله فيها نوع من العداله . شكرا اخي الحكيم لانك عبرت عن رأيي وعن الكثير ممن احبوا الحوار المتمدن ويعتزون بكتاب محترمين من امثالك .


20 - تتمة الى اليسا سردار
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 3 - 10:49 )
كيف تتهمينني بانني حذفت كل التعليقات في مقالتي هل انت طبيعية اذهبي وتاكدي في مقالتي لتري اكثر من ثلاثين تعليق على المقالةلايجوز لك اتهامي بالباطل .
ولم احذف سوى التعليقات المخالفة للنشر وتعليقاتك موجودة ايضا فلم احذفها وتعليقات المنسي القانع لم احذفها رغم اساته لي بانني محاورة سيئة واتهامي بالاسلاميين بسب لنك ارسلته له وضحك علي ايضا ولم احذف تعليقه رغم ذلك.
ثم لايحق لك ان تقولي بانني استغل مقالة الحكيم البابلي للحدث فهو ليس ملك له او لاي انسان بل هو ملك للمعلقين جميعا وهو الحق الذي منحته انا لك عندما فتحت باب التعليق لكي تعلقي على مقالتي وانشرها ايضا لك فلم اقل لماذا تستغلين مقالتي للتعبير عن ارائك
اين المنطق في كلامك
تتهمني اولا بحذف كل التعليقات وهذا افتراء علي
ثنم تتهمينني باني استغل مقالى الحكيم للتعبير عن رايي وهل انت تستغلين الان مقالة الحكيم للرد علي ام لانه من حقك الحوار والتعليق كيفما تشائين ومع من تشائين
فتحي عقلك قليلا قبل توجهي اتهامات زائفة


21 - الى السيدة مكارم
اليسا سردار ( 2010 / 11 / 3 - 12:26 )
لقد دخلت على مقالتك الان مرة اخرى وكنت على وشك الاعتذار لك لخطأ حصل مني ولكن لم اجد سوى المقالة كاملة مع كل المراجع وبدون اي تعليقات

لقد تمنيت عليك يا عزيزتي ان تجيبيني بدون اي توتر لانك دائما تكررين بانك تؤيدين احترام الرأي والرأي الاخر

ولكنك للاسف نعتينني بالغير طبيعية اولا ونصحتيني ان افتح عقلي ثانيا

كل ما استطيع قوله هنا ( شكرا لك واحترامي ) ومعذرة من الحكيم


22 - إلى هيئة تحرير الموقع
كامل النجار ( 2010 / 11 / 3 - 12:33 )
الأخ رزكار وهيئة التحرير
أعتقد أن مقال الأخ الحكيم البابلي به ملاحظات تستحق الاعتبار من جانبكم. أعتقد أن السيد الحكيم البابلي كان حكيماً في عرض المثالب، وليس هناك موقع على الإنترنت ليس به مثالب. أنا شخصياً اتفق مع السيد الحكيم في أن العقوبة على المعلقين لا يجب أن تكون في موقع ديمقراطي يساري كموقع الحوار. أعتقد حذف الكلمات النابية أو حذف التعليق بكامله يكفي عقاباً للكاتب. وأتفق معه كذلك على أن التعليقات من شخص واحد بعدة أسماء لا يجوز أن يسمح به الحوار المتمدن الذي يملك التقنية لمعرفة الآي بي الذي أتى منه التعليق. الشخص الذي يعلق بأكثر من اسم واحد لابد له مآارب خسيسة أو أنه يستحي من تعليقاته السخيفة فيرسلها بعدة أسماء
وأختلف مع السيد الحكيم البابلي في مسألة نشر مقالات يسارية لا تسوى. أنا أرى أنه من حق موقع يعلن عن نفسه بأنه موقع يساري أن يعطي الأولية للمواضيع اليسارية. وأتفق كذلك مع هيئة الحوار المتمدن في تشجيع الكاتبات خاصة اللائي في أول الطريق، بنشر مقالاتهن حتى وإن كان المستوى أقل من المتوقع


23 - كل التأييد للمطالب الحكيمة للبابلي
تي خوري ( 2010 / 11 / 3 - 13:10 )
اضم صوتي للجميع , وكل التأييد للمطالب الحكيمة للبابلي


24 - لا يصح إلا الصحيح
محمد بن عبد الله ( 2010 / 11 / 3 - 13:12 )
كل ما كتب الحكيم صحيح

هذه العقوبة التي يفرضها الرقيب تؤدي إلى احباط المعلق خاصة إن كانت ظالمة من وجهة نظره لكنها لا تمنعه من التعليق باسم جديد فيكون تعنت الرقيب سببا لاستعمال اسماء وهمية

ومع تكررها قد يترك القارئ صفحة الحوار إلى موقع آخر يثمن الأفكار والتعليقات ويحترم من يهتم بابداء الرأي

هذا ما يحدث معي من حين لآخر...ثم أعود آملا أن تكون معاملة الرقباء المتعالية_ غير المبررة في معظم الأحيان_ قد تحسنت بفعل الخبرة و نضج المسئولين...إلا أنه وللأسف لا يزال هناك المجال لكثير من التطور والتحسن في معاملة المعلقين واحترام اهتمامهم بالكتابة


25 - السيد سيمون خوري
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 14:18 )
صديقي العزيز سيمون
شكراً على مرورك ومشاركتك
الحقيقة إنني أشكر موقع الحوار على نشره لمقالتي الناقدة هذه ، وأتمنى عليه محاولة نقاش ما جاء فيها في إجتماعاته القادمة ، كون هذا النقد هو دعوة مُخلصة من الصميم لخير الموقع وخيرنا جميعاً ، فأبناء البيت والمنتمين له يتحسسون التصدعات مهما كانت صغيرة ، ويبذلون كل طاقتهم الإيجابية لإصلاح تلك التصدعات ، بينما الغريب يمضي وكأن الأمر لا يعنيه
كنتُ قد كتبتُ في واحدة من تعليقاتي السابقة بأن مهمة البحار تختلف عن مهمة المُسافر في رحلة السفينة ، فالأول يخدمها والثاني يستخدمها ، ولم أشعر ولو لمرة واحدة بأنني مُسافر ، وأعرف بأن ( غالبية ) الكتاب والمعلقين هم من النوع الأول
بقى هي فراسة الموقع في معرفة من هو البحار ومن هو المُسافر ، وأتعجب لو لم يعرفوا ، لأننا نعرف ، وبدقة
تحياتي


26 - باقة ورد للحكيم والحوار ..!؟
سرسبيندار السندي ( 2010 / 11 / 3 - 14:28 )
بداية تحياتي لك أيها الحكيم البابلي إذ كفيت في طرحك ووفيت ... لذا دعني أشكرك على جرأتك وحبك للحوار المتمدن والذي لولاه لما عانيت ولقول الحق سعيت ... ومن أجل حوار حقا متمدن ومن عقدة العقاب والثواب متحرر يا ريت ... مادام سيف الجميع هو الكلمة مالعيب إن رد زيد أو رديت ... أليست غاية ذي عقل نيل الحقيقة ونثر الورود في كل قلب وبيت ... لذا دعني أقول بصدق أنك أكثر من باقة ورد جميلة إستحقيت ... ومثلها للحوار المتمدن إدارة وكتابا ومعلقين هذا ماتمنيت... ودعني أشكر الفادي الجبلي على صراحته ومعه بلاطس البنطي لمقولته ( أغلب الناس يفضلون المجاملة الكاذبة على النقد المخلص ) وتلك هى مصيبتنا وعلة العلل منذ أن وعيت ...تحياتي ....!؟


27 - السيد شامل عبد العزيز - تعليق # 2
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 14:45 )
الشملول العزيز كما سمتك أُم 99 إسم
أتصور أنك سهوت عن فهم قصدي حول أعمدة ( خيارات وأدوات ) الأيمن والأيسر
أنا قصدتُ أن العمود الأيمن يُعطى فيه وقت أو زمن نشر للمقالات أطول من الوقت الذي يُعطى لمقالات العمود الأيسر ، وهنا كان إعتراضي
أما عن الخمسة عشر مقالاً التي تُنشر في اعلى واجهة الصفحة ، فلم يكن إعتراضي على ( بعضها ) بسبب قلة التعليقات عليها ، بل لأن هذا ( البعض ) ركيك فكراً وأسلوباً ولغةً ، وأظن بأن أغلب القراء قد إنتبهوا لهذه النقطة المهمة
إذن سبب إعتراضي كان لأن الموقع لا يتعامل في تثمينه للمقالات - أحياناً - من خلال المقال نفسه ، بل من خلال كاتبه وجنسه وتوجهاته وبغض النظر عن مقومات المقال المتعارف عليها في عالم الكتابة ، وهذا خطأ في خطأ ، حيث ليس كل ما يلمع ذهباً
يتبع


28 - السيد شامل عبد العزيز _ تعليق # 3
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 15:02 )
العزيز إبن العزيز شامل
حول تعليقك الثاني ، أنا لم أقلْ بالضبط بأن موقع الحوار كان أفضل أو أحسن قبل سنة ، راجع فقرات المقال رجاءً ، ، بل قلتُ بأن السلبيات اليوم ، هي أكثر مما كانت عليه قبل سنة ، ، وأستطيع تبيان ذلك لو طُلب مني ،
أما تقليص مدة العقاب من 15 يوماً إلى 3 أيام ، فلا أعرف كيف تتصورها إيجابية !!! فالعقاب هو العقاب ، وما الفرق بين أن يسجنوك لمدة 3 أيام أو 15 يوماً ؟ أو يجلدوك 3 جلدات أو 15 جلدة ، وكما تُلاحظ عزيزي شامل ، فالأمور هنا ليست حساباً مادياً بقدر كونها حساباً معنوياً ونفسياً وفلسفياً !!!، والفارق أكبر بكثير من أن يمر بنا مرور السحاب
أما عن قولك : ( الحوار المتمدن - ورغم بعض السلبيات - يبقى متألقاً في سماء المعرفة ، وليس له مُنافس ) ، فقد أحسنت قولاً يا صاحبي ، وهي الحقيقة التي تجعلنا لا نطرق أبواب أي موقع آخر ، وكما هو بيت الزوجية والعائلة ، نعود له في نهاية اليوم ، فهل يفهم الموقع كل ذلك ويقدره ؟
تحياتي


29 - السيد أحمد أمين المترصد ، تعليق # 4
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 15:23 )
أتفق معك تماماً سيدي في أن بعضنا - وتحت ظروف معينة - نفقد بوصلة حلمنا ، ونلجأ لسلاطة اللسان ، كوننا لسنا ( روبات ) ، بل بشر من لحم ودم وأعصاب ومحفزات وأحاسيس ، وممكن جداً أن نفقد السيطرة أحياناً ، ولكن ليس كل يوم
وكم هو جميلٌ بيت الشعر القائل
تُلجي الضرورات في الأمور ................ إلى سلوك ما لا يُليقُ بالأدبِ
ولا داعي لإعتذارك يا صديقي رغم أنني أقدر شجاعتك في الإعتذار ، وبدوري أعتذر منك بسبب إنفلات حروفي وكلماتي معك ذات يوم ، وإنما الأعمال بالنيات أيها الطيب
الشخصنة هي أسوأ ما تحتويه بعض التعليقات الهابطة ، والذي أعرفه أنه لم يكن هناك أي شخصنة في سوء التفاهم الذي حدث بيننا ذات يوم ، وما علينا إلا أن نقلب الدفتر على صفحة جديدة من التواصل المُثمر
محبتي وتحياتي


30 - بخصوص الخمسة عشر مقالاً
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 3 - 15:36 )
عزيزي الحكيم البابلي
بخصوص الخمسة عشر مقالاً التي تُنشر في اعلى واجهة الصفحة ، فانا اتفق مئة بالمئة معك بان البعض منه ركيك فكراً وأسلوباً ولغةً ولقد تحدثت في احدى المرات مع السيدة بيان صالح العضوة في الادارة حول هذا الموضوع واجابتني لان الكتاب يساريون رغم انني قرات تعليق الكاتب سامح عبود الذي ينشر دوما هناك يقول انه ليس ماركسيا ولايساريا ولااعلم اذا النساء الكاتبات هناك جميعهن يساريات وماركسيات لااعلم هذا كان جوابها لي
فمن المؤسف ان تكون هناك مقالة قيمة جدا لاتبقى سوى 48 ساعة في حين وجود مقالات ردئية تبقى هناك لفترة اطول
اتمنى ان يكون للنقد هذا صدى عند الزميل رزكار
امتناني الوافر لك صديقي
مكارم


31 - السيد محمد أيوب فضل الله أحمد ، تعليق # 5
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 15:49 )
شكراً لمرورك سيدي
بصراحة ... لا أعرف الكثير عن المدونات وكيفية التعامل معها في الموقع
أما عن إهمال الموقع لإحتياجات وتساؤلات رواده ، فهي ظاهرة جداً سلبية وغريبة ، وتجعلنا نتعب في تخمين أسبابها ، هل هي مشاغل ، أم نقص في الكادر الإداري ، أم تعالي وعجرفة ، أم عدم تقييم للرواد ككل ، أم غرور يُصاب به أبناء الشرق عند أول بادرة للنجاح !!؟
لا أحد يدري الجواب ، والغائب عذره معاه !!، ولكن يبدو أن الغائب لن يحضر أبداً ، وليس له أية نية في الحضور !!، وإلى متى سيستمر هذا السيناريو الذي أدى إلى رحيل عدد لا بأس به من الكتاب والمعلقين والمؤازرين ؟
ولهذا يحس بعضنا - كما حدث معك - من أن جل إهتمام الموقع يتركز على إستمرارنا كقراء ومُشاركين
نحنُ بحاجة ليس فقط لمسؤول وسيط بيننا وبين الموقع ، وإنما لتخصيص صفحة أو عمود أو وسيلة لرسائل وتساؤلات وشكاوي ومقترحات القراء ، شرط أن يُجاب عنها بوضوح تام وبدون أي تهميش أو إستخفاف أو طمس وإهمال
هل هذا كثير على من يُعطي الموقع أسباب ديمومته وإستمراره ؟
تحياتي


32 - السيدة مريم نجمة ، تعليق # 6
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 16:06 )
سيدتي الفاضلة .... تحية وشكر لمرورك ومشاركتك
صدقيني عزيزتي أن الموقع يستطيع أن يستفاد من الكثير من رواده ، فقط لو سمع وقرأ وإستوعب بعض أفكارهم ومقترحاتهم ، حيث الكثير منهم سبق وأن كانوا في تنظيمات وجمعيات وفعاليات وأمور حياتية يومية كثيرة لا تخطر على بال أحد
ولكن .. ومن خلال التجربة أرى بأن مسؤولي موقعنا هذا مُنغلقين على أنفسهم بصورة غير جذابة ، وكأنهم حزب سري لا يُريد أن يتصل إلا بمن يديره !!، وهذا تقوقع لا يخدم أحد
المطلوب من الموقع الإنفتاح التام والشامل مع رواده ، ومحاولة الإستفادة من آلاف الخبرات والأفكار والتجارب التي يحملها هؤلاء الرواد
أما سياسة الإنغلاق هذه ، والتي تبدو لنا أحياناً بشكل ( بتوع كلو ) فهي تُذكرني بسياسة الإنغلاق التي كان يتبعها الإتحاد السوفيتي ، وكأنه كان يطبخ ما هو محظور ، مع أنه لم يكن

حضورك دائماً يجعلني أحس بالروح الطيبة ترفرف على صفحات الموقع
تحياتي


33 - تعليق
سيمون خوري ( 2010 / 11 / 3 - 16:26 )
أخي الحكيم تحية لك مرة أخرى لي إقتراح هو أن نلغي كلمة - السيد - بيننا وفي خطاباتنا . فالسيد تعبير طبقي فوقي مقيت وعبودي .ما أجمل أن يكون كل الناس أحبة وأخوة .حتى مع صديقي بيفن . وكم أكره عادة بعض من يزينون أسماءهم بحرف الدال . فالإنسان كلما إزدادت معرفته ، زاد تواضعه . الأن مساء الخير لك وللجميع ولإخواتنا في موقع الحوار الديمقراطي . .


34 - اين صلاح يوسف ؟
كمال بربات ( 2010 / 11 / 3 - 16:45 )
الاخ العزيز الحكيم البابلي.. تحيه
بمناسبة ذكركم للكاتب صلاح يوسف,.اليس غيابه عن موقعنا العزيز هو خسارة للموقع ؟
رغم اني اجهل اسباب ..( منعه او امتناعه) عن الكتابة في موقعنا فاني كقارئ مخب لهذا الموقع..اناشد الموقع العمل لاعادة الكاتب الى احضانها.
اخي الحكيم...شكرا امقالتك ..
وسيبقى الحوار المتمدن منارة للتمدن رغم بعض الغمام


35 - السيدة مكارم أبراهيم ، تعليق # 7 ، 8 ، 9 ، 10
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 17:10 )
تحية سيدة مكارم وشكراً لكل مشاركاتك
أتفق معك في بعض النقاط ، وأختلف في أخرى
أجمل ما جاء في تعليقاتك كان : ( أتصور إننا كبشر ، وبحكم إختلاف خلفياتنا وتربيتنا نختلف في تقدير الإساءة ) . وهذا صحيح ، وهو لا ينطبق على الأخرين فقط ، بل على الجميع بما فيهم أنتِ وأنا وحتى الرقيب
شخصياً لا أفسر إختلاف الأخرين معي أو عني إساءة ، بل الإساءة هي - وكما ذكرتها في مقالي - ينحصر أغلبها في ثلاثية ( الشتيمة ، الإهانة ، التهديد ) ولكن يبقى مفهوم حجم الإساءة مرتبطاً بما ذكرتيه من أسباب
اما عن الفقرة # 14 من المقال ، فأعتقد بأنك فهمتيها بطريقة معكوسة سهواً ، حيث أنني طالبتُ الموقع بأن لا يسمح لأي معلق إستعمال إسم آخر غير المسجل في موقع الحوار ، والموقع بإمكانه السيطرة التامة على هذه المشكلة لو أراد ، وذلك من خلال إستعمال ال ( آي بي ) ، لكنه ربما لا يُريد
أما عن قولك بأن بعض أصدقائك لم يعلق على مقالاتك لأن الطرف المُخالف لك في النقاش من أصدقائه أيضاً ، ثم تصفين هذا الإمتناع بأنه ( جبن ) و ( رعب ) !!!!، فهذه مُبالغة في تقدير الأسباب ، وهي ظنونك التي لا يُفترض بها أن تكون دائماً صحيحة وحقيقية
يتبع


36 - الأخ الحكيم
نادر قريط ( 2010 / 11 / 3 - 17:23 )
الأخ البابلي: إسمح لي أن أبدأ من مقولتك الأخيرة - أغلب الناس يفضلون المجاملة.. على النقد- لهذا أرجو ألا تعتبرني من الأغلبية ..فالمجاملة إحدى المظاهر السلبية للثقافة وهي في لغتنا إحدى تجليات لغة التورية (والنفاق) فالنقد ونقد النقد كان ومايزال أساس الفعل الثقافي والمثقف العضوي .. لهذا وإن كنت أقدر الدوافع الإنسانية للمجاملة وأفهم زيارات الكتاب لبعضهم وما يفيض عنها من معسول الكلام إلا أني أدعو القراء لممارسة النقد مع أصدقائهم قبل خصومهم: فالنقد كما يقول غوته يمارسه من يشعر بأهمية الحاضر..لذا أشكرك على ممارستك النقدية
القيّمة وأتفق معك على ضرورة إلغاء فكرة العقوبة لتجنب أثارها النفسية السيئة. وبنفس الوقت أجد أن من حق أي منبر إعلامي أن يمارس أولياته بما يخدم أهدافه ورسالته .


37 - مداخلة2
نادر قريط ( 2010 / 11 / 3 - 17:24 )
. لذا أعتقد أن تمييز بعض المقالات والكتابات أمر ضروري .. أما الحكم على جودة المكتوب فإسمح لي أن أخالفك الرأي .. فالتعليقات وردود الأفعال وإنفعال القارئ ليست مقياسا لتقدير الكتابة .. فهناك كثير من الكتابات الساذجة تثير من الضجة والصخب وتستثير القارئ دون أن تحتوي على قيمة معرفية .. بالأمس قرأت مقالا لمثقف كبير (هاشم صالح ) دون أقرأ تعليقا واحدا ..لهذا أجد أن المنبر الثقافي والإعلامي الرصين هو الذي يساعدذائقة القارئ لقبول الثقافة الرفيعة ولا يخضع لمقولة (الجمهور عاوز كده)
وأيضا إسمح لي بقبول التمييز الإيجابي للكاتبات بسبب قلة عددهن..مع التقدير لجهدك الكبير


38 - السيدة مكارم ابراهيم ، تتمة لردي الأخير
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 17:33 )
أما الأسباب الحقيقية لإمتناع بعضنا عن التعليق على بعض مقالاتك ، فهو أولاً أنه لا يُفترض بنا أن نعلق على كل المقالات ، ويبقى السبب الأول للتعليق هو مدى تقبلنا لفكرة المقال ، وقد إمتنعتُ عن التعليق أحياناً على بعض مقالات أعز الأصدقاء ، لأنني لا أعلق لرد جميل من يعلق على مقالاتي !! ، لهذا علينا أن نعرف ونفهم بأن تعليقاتنا ليست واجباً ومجاملة ، بل إقتناع وفهم ومشاركة في معلومة نملكها أو لا
شخصياً لم أعلق على مقالك حول السرطان ، وبكل بساطة لأنني لا أعرف أي شيئ عن السرطان ، ولا أريد أن أحشر أنفي في كل شيئ لمجرد أن أقول للأخرين بأنني أعرف
ثم إنني أجد الخلافات بينك وبين بعض المعلقين قد بدأت تأخذ طابع الشخصنة ، وبما أن الطرفين من أصدقائي فأعتقد أن أحسن موقف هو اللا موقف ، لأنني لستُ طرفاً في النزاع ، ولأنني لا أريد أن أجامل أحد على حساب الطرف الأخر
وأقولها صراحة ، بعض المعلقين تجاوز الحد معك في بعض التعليقات ، وأنت نفسك لم تقصري في التجاوز ، وأحسن خطة أنصح جميعنا بإتباعها هي خطة ( محمد الحلو ) الذي أحسده على طريقته في ردوده على شاتميه ، وهي تفسير لقول المسيح : كلٌ يُعطي مما عنده
تحياتي


39 - لا لـ مُحاصَرة العقل التقدمي
Yousef Rofa ( 2010 / 11 / 3 - 17:43 )
وأين المصباح المنطفىء الخابي ، من شمعة الشمس الوهاجة البابلية / الفلسفةُ والحوار ليست من طَبْع العَرَب يا حكيم بابل
الرجعية دائماً تشجع صوت الصمت يا صديقي التقدمي.
انا اعتقد ان الحوار المتمدن يعاقب ويطرد القراء اكراماً لهم؟!؟
هل تتذكر يا حكيم مأساة صديقنا إبليس المسكين كيف عوقب بسبب مواقفه الجريئة؟ لأنه رفض الذل، فطرده الله الخرافي إكراماً لك ولنا من الجنة المقدسة،ثم زعل من آدم وطرده ايضاً،ثم زعل من شعب الأرض واغرقهم موتاً!هذه هي حياة الإنسان كلها عقاب.
االذكي الأريب يحول الخسائر إلى أرباح ،مقالك معظمه أرباح .
كفانا اعذار وصلنا آخر المشوار/ ولا نبغي الرجعية ولرجوع إلى الخلف.تحياتي للجميع


40 - لم اقصدك انت عزيزي
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 3 - 17:48 )
صديقي الحكيم البابلي
صدقني عزيزي لم اقصدك ابدا انت في الامتناع عن التعليق في مقالاتي
وانا قلتها سابقا للاخرين عندما قال تي خوري بانه كان يجاملني في تعليقاته مع الاخرين فاجبته انا بانني اسفة جدا لانه كان يجاملني في التعليق وليس من باب الاهتمام في مقالتي وقلت له بانني احترم شديد الاحترام الحكيم البابلي الذي لايعلق على مقالاتي الا في التي تمس اهتماماته الفكرية وليس مثل البعض الذي يقتنص الفرصة للاهانة
لقد قصدت عزيزي في عدم مشاركة الاخرين في مقالاتي
الاصدقاء الذين اعرفهم هنا في الدنمارك فهم شخصيات كبيرة جدا من كتاب ولم يحاولو مرة واحدة التعليق او المشاركة حتى في النقد السلبي لي وهذا مايؤلمني وعددهم كبير جدا وانا فسرت الامر بانهم لايريدون ان يبرزوا خطهم الفكري وعلى اية جهة سياسية او دينية يحسبون لهذا لايعلقون عندي هذا كل مافي الامر ولم اقصدك ابدا عزيزي لاني احترمك جدا واعلم انك لاتعلق الا في المواضيع التي تهمك فكريا وهذا شئ رائع
تقبل مني احترامي ومودتي
مكارم


41 - حكايتنا مع اللا مبالاة
فاتن واصل ( 2010 / 11 / 3 - 18:15 )
الاستاذ والصديق العزيز الحكيم البابلى ، أعلم أن هذا المقال يكتب منذ حوالى العام ونصف العام ، تضع لبناته الواحدة بعد الأخرى بصبر شديد ، وكأنك تصنع نسيجا دقيقا على مهل ،مع ان المتابع لتعليقاتك ومقالاتك يعلم أنك كنت ترمى حجرة فى المياه الساكنة من حين لآخر لتحفز السادة إدارة الموقع وتدفعهم حثيثا لكى ينتبهوا ان هناك سلبيات كثيرة تؤثر على نجاح الموقع الذى نحبه جميعا ونحترمه ونلتف حوله ، لكن لم يحدث تحسن ملموس وكانت النتيجة أن هرب الكثيرين ممن كانوا يثرون الموقع بوجودهم القيم ، هذا مع عزوف العديد من الكتاب والمعلقين عن الكتابة أو التعليق بسبب ما تعرضوا له من إهانات من قبل معلقين آخرين يفتقروا الى ألف باء اللياقة . وحتى لا أطيل عليك وأعطى فرصة للسادة الزملاء بالتعليق أيضا ، أحب أن أذكرك بمسلك يتبعه الموقع وهو غريب بعض الشئ ، إذ أن أحيانا حين يتم عقاب أحد المعلقين ومنعه من التعليق هذا لا يعنى لو كان بالصدفة هذا المعلق كاتبا ، أن ينشر له مقال فى خلال فترة العقوبة وفى الوقت نفسه لا تتاح له فرصة للرد على المعلقين لأنه معاقب ، تناقض غريب بعض الشئ !! نهاية .. مقالك هو صوتنا جميعا شكرا لقلمك وتحياتى


42 - السيدة رندا كبرييل ، تعليق # 11
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 18:39 )
تحية وشكراً على مشاركتك سيدتي
تسأليني عن كيفية إختيار الموقع لل 15 مقالاً التي ينشرها في واجهة الصفحة !! ، وجوابي : عند جهينة الخبر اليقين
الكثير من تلك المقالات يستحق التثمين حقاً ، لكن البعض الأخر الركيك ( فكراً وأسلوباً ولغةً ) فإن نشره هناك هو تحيز واضح وعلني ومعلن لمواضيع اليسارية والمرأة وربما للبعض الذين تربطهم أواصر صداقة مع مسؤولي الموقع ، وليه لا ؟ فالموقع يُديره بشر زيي زيك ، لا أحد إدعى بأنهم منزلين أو محصنين ضد التمييز والإنحياز والتفرقة والمحسوبيات والمنسوبيات رغم كل إيجابياتهم التي سنكون أغبياء أو منافقين لو أنكرناها
أما عن ( التمييز الإيجابي ) في التعامل مع مقالات المرأة لأنها إمرأة !!، فبرأيي أنها بُدعة ومجاملة لا داعي لها بتاتاً ، وخاصةً لو كانت بعض تلك المقالات هابطة المستوى
أما عن (مروج التمدن) فيوجد في هذه اللحظة مواضيع لا زالت معروضة منذ ستة أيام !!، رغم أن بعضها غير مقروء ، والمضحك في الموضوع ككل ، هو أن بعض الكتاب والكاتبات عرفوا بهذه الثغرة ، وراحوا ينشرون أغلب مواضيعهم هناك ، حيث سيضمنون بقائها لعدة أيام بدلاً من نشرها ليوم ونصف في خيارات وأدوات
تحياتي


43 - الاستاذ العزيز والكبير الحكيم البابلي
سالم النجار ( 2010 / 11 / 3 - 18:53 )
يسعد مساك
مجهود رائع وكبير ويستحق الاشادة والتقدير . واضم صوتي الى صوت الاخوة بوقف ما يسمى عقوبة الحرمان والاكتفاء بمنع التعليق اذا كان مخالف للقواعد والشروط وايضاً الحد من مشكلة السماح للمعلقين باستخدام عدة اسماء . لكن لابد ان نشكر الحوار الذي منحنا الفرصة للتعرف على كتاب ومعلقين رائعين , نتبادل معهم الاراء والافكار حتى لو اختلفنا معهم فانا لا انكر حتى من اختلفت معه فتح امامي ابواب وافاق جديدة للبحث


44 - المحترم الحكيم البابلي
مرثا فرنسيس ( 2010 / 11 / 3 - 19:19 )
سلام لك ونعمة
النقد البناء حكمة
وقبول التقد منتهى النضج
اتفق معك واشكرك
تقديري واحترامي


45 - العزيز الحكيم
مراد سليمان علو ( 2010 / 11 / 3 - 19:21 )
الحكيم البابلي ...ايها العزيز .
كنت أنشر كتاباتي في مواقع أخرى ...بحزانى أنا حرة لالش ( ولاازال )عندما حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد (الف مبروك ) فقررت أن اشارك فيه باعتباره من افضل المواقع ... وهكذا استمرت العلاقة الصامتة اسبوعين تقريبا نشروا لي شاكرين قصتين قصيرتين وقطعة شعرية ... فارسلت قصة ثالثة وأعقبتها بقطعة شعرية ولكنهم لم ينشروهما دون بيان السبب . ربما لهم اسبابهم ولكني لست مغتاضا ومتى ما شعرت بالغبن او الأستغفال ساكون المبادر لقطع هذه العلاقة.
(تعجبني كتاباتك )
مراد من سيباى




46 - السيد المنسي القانع ، تعليق # 12
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 19:25 )
عزيزي القانع غير المنسي
تحية وشكر لمشاركتك الجميلة
أعتقد بأن صدر الموقع رحب كفاية لتقبل نقدنا البناء المبني على المحاولات الجادة الصادقة في التغيير الإيجابي
مسألة السيطرة والتحكم بالقرار والتسلط وتمثيل دور الشرطي ، كلها أمورٌ تلعب بالرؤوس ، وهناك حكمة رائعة تقول : كثيرون زهدوا بالمال .. أما في الجاه فلا واحدٌ
شخصياً أنا ضد أي نوع من أنواع العقوبة في أوساط الفكر والتحضر والتمدن ، ولا أجد أي حق للموقع في توجيه أية عقوبة غير ( حجب التعليق ) وبشروط منطقية مُقنعة
تقول في نهاية تعليقك : دمت ودام موقع الحوار ، بيتنا الأول ، ننام على الكمبيوتر ونحنُ نقرأه وعليه نفتح عيوننا
وهذه حقيقة يعرفها الموقع ، فالبعض منا يُعطي الحوار المتمدن بين خمسة وعشرة ساعات يومياً ، ولهذا نثور ونراها صفعة لا نستحقها عندما يقوم الموقع بمعاقبتنا وإرسالنا لننام في فندق لا نحس بين جنباته بالإنتماء
هل يفهم الموقع مدى وعمق إنتماء بعضنا له ؟
تحياتي


47 - السيد عبد القادر أنيس ، تعليق # 13
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 19:46 )
أخي عبد القادر أنيس
تحية وشكراً على المشاركة وإبداء الرأي
ولهذا نُحاول حماية هذا الموقع الجميل ، ومحاولة المساهمة ولو بالقليل الذي نملك من رأي وفكر في سبيل بقائه في القمة ، حيث لا يملك العلمانيين مواقع خاصة ، وجل إهتمامهم أن يكون هذا الموقع منبراً حقيقياً للديمقراطية التي طالما إفتقدناها دائماً في وسائل إعلامنا
كل ما جاء في تعليقك مهم ، ويستحق التأمل والدراسة
تعلمنا منك أشياء كثيرة وجميلة ومفيدة أهمها هو أن لا شيئ يعلو على النقد الموضوعي شرط أن يخلو من الإسفاف والإبتذال
سعيدٌ أنا ان يكون أشخاص من نوعيتك معنا في الترسانة الفكرية لهذا الموقع
تحياتي


48 - السيدة اليسا سردار ، حول كل تعليقاتك وحوارك
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 20:11 )
تحية وشكر لمرورك على مقالي سيدتي
قمتُ بقراءة متمعنة ودقيقة لكل كلمة كتبتيها للسيدة مكارم إبراهيم ، ولكل كلمة كتبتها هي لكِ وصدقيني لستُ مُجاملاً لو قلتُ بأني احسستُ بأنك وهي لا تحملون غير الطيبة والنية الصافية رغم إختلاف الرأي والفكرة والقناعات
وصدقاً أحترم حواركم هذا ، الخالي من الإساءة والتجريح ، وهو شيئٌ مُفرح جداً أن نحاول ضبط النفس والتحلي بالصبر والإحترام وتقبل الأخر وخاصة إذا كان يختلف ويتضادد معنا في الفكرة وليس في نوعية الأسلوب والذي قد يكون أحياناً سوقياً ، والعذر عندئذٍ لصاحبه لأنه لا يستطيع أن يرقى لما هو أسمى وأرقى وأكثر تحضراً
ولا أحاول هنا أن العب دور حمامة السلام ، لأنني ربما أحتاجها أكثر منكم ، ولكن ..... دعونا نمد أيادينا بفرح وصدق لبعضنا ، ولنتذكر دائماً وأبداً بأننا جميعاً ضحايا لبعض المسوخ في أوطاننا التي كانت جميلة يوماً ، لكنهم كانوا السبب في تهجير بعضنا وتنغيص حياتنا
لذا ... فلتكن كل الحروف والكلمات والحراب موجهة لصدر المسخ مهما تعددت أنواعه ، وليس لصدور بعضنا البعض
تحياتي


49 - السيد محمد أبو هزاع هواش ، تعليق # 16
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 20:29 )
تحية وشكراً على مرورك خيو
قد لا أتفق معك أيها الصديق العزيز في أن تعدد الأسماء المختلفة للمعلق الواحد هي أمور يجب أن تكون متوفرة لضرورات النقد كما ذكرتَ
فأين تكمن هذه الضرورة ؟
وهل هناك من ضرورة مثلاً في أن تقوم بتقديم نقد آخر على موضوعي هذا مثلاً وبإسمٍ آخر !؟
لم أفهم تعليلك هذا أو قصدك
كما وأتفق معك بأنه من حق أي منا أن يقدم تعليقه وبأسم ( مجهول ) ، ولكن ..... شرط أن يكون تعليقه خالياً تماماً من الإساءة والشتيمة ، وإلا فهي رمية جبانة في الظلام ، وليس في ذلك أي شجاعة إجتماعية أو مواجهة عادلة مبنية على الصراحة والجرأة والإحترام
ولنتذكر دائماً بأننا عندما نكون على حق ، نشعر بأننا نستطيع أن نواجه العالم ... كل العالم


50 - نقد جريء
وسيم خوري ( 2010 / 11 / 3 - 20:51 )
كشف الأخ البابلي بنقده الواضح عيوب صحيفة الحوار المتمدن وحسناتها بأسلوب بارع صادق راقٍ، ولا ريب في أن نقده هذا سيكون مفيداً لها.
غير أنه - ومعه لفيف من الكتاب - أظهر نفوراً من الأدب واستخفافاً به؛ حين دعا إلى تقليص مساحة الأعمدة المخصصة لنشر الإبداع الأدبي. ترى هل صار الأدب أقلّ شأناً وأحطّ مرتبة مما يسمى بالأبحاث السياسية والفكرية ونقد الدين!؟


51 - مقال رائع
علوان علوان ( 2010 / 11 / 3 - 20:59 )
شعرت باهانة من عقوبتي وقررت أن لا أعلق ابدا... على فكرة لو كنت أكتب باسمي الحقيقي لما تجرأ الذي اقترح العقوبة على فعلته لما لي من مؤلفات قيّمة على الساحة الأدبية. تحياتي للحكيم البابلي


52 - السيد فادي يوسف الجبلي ، تعليق # 18
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 21:13 )
تحية وشكر لمرورك
مشتاقين أخ فادي ، وهي فرصة طيبة هنا أن أقول لك وبكل صدق بأنني تعاطفتُ معك مرات عديدة في السابق .. إن كنتَ تذكر ، ولكن ملاحظاتي تقول لي أنه حتى بعض الصديقات والأصدقاء المقربين مِنا كانوا قد نبهوك وإعترضوا على أسلوبك ليس في موقع الحوار فقط ، بل حتى في مراسلاتنا الشخصية الجماعية ، ولا أخالك نسيتَ ذلك ؟
وصدقاً لا أحاول هنا إدانتك أو الوقوف ضدك ، فمن أنا لأفعل ذلك ؟
ولكن أجد بأننا جميعاً عندما نحاول تجريب الكتابة والتعليق بهدوء نسبي وبلا مشارط للتجريح وليس للتشريح .. ننجح
ورغم عمري الذي تجاوز الستين فأنا أتعلم ، وقسماً ليس لإرضاء الموقع أو تخوفاً من عقوبته ، فقد سبق أن عوقِبتُ ستة مرات ، ويقول المثل البغدادي (المبلل لا يخاف من المطر) ولا أعتبر العقوبات التي وجهت لي عيباً عليَ بقدر ما هي عيب على الموقع
وكلنا يستطيع بكتاباته أن يوصل للمتلقي نفس الفكرة ، ولكن بكلمات وأسلوب حضاري مختلف، وإلا لما كان مقالي الناقد هذا قد نُشر اليوم
ومع ذلك ، فأنا ضد العقوبة ، ولا أصدق بأن كل مقالاتك المُرسلة كانت سيئة
أعدك بالتواصل الشخصي للتحاور في سبيل الوصول لحل مقنع للكل
تحياتي


53 - السيد أياد بابان ، تعليق # 19
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 21:47 )
تحية لرفيق طفولتي وصباي
وشكراً على مرورك أخي العزيز
هي السعادة ان أجد اسمك على صفحات الحوار المتمدن
نعم ... هي واحدة من أكبر المشاكل التي نلاقيها ونعاني منها في موقع الحوار ، مشكلة الرقيب ، وأعتقد ان إدارة الموقع لا تقل عنا حيرة في كيفية التعامل مع هذه المشكلة ، وربما يعتقد البعض إنني أُبالغ لو قلتُ بأن مهمة الرقيب هي أكثر مهمة حساسة ومشروطة للدقة في الموقع
وعندما لا يستطيع المراقب التصرف من خلال العدالة والنزاهة في التقييم بالنسبة للتعليقات ، فأن ضلك يكون سبباً في تذمرنا وثورتنا أحياناً والتي قد تتطور لمشاكل أكثر تعقيداً ومنها إنسحاب عدد كبير من المعلقين والكتاب في السابق
لهذا يجب على المراقب التعامل مع جميع التعليقات بحيادية الروبات ، ولا يسمح لعواطفه وميوله وتوجهاته بالتدخل والإنحياز لهذا الطرف أو ذاك ، وخاصة مع وجود قائمة تعجيزية بالممنوعات والمحرمات والتي حتماً ستزيد من نسبة التعقيد والتشويش في مهمة المراقب المسكين
تحياتي وسلام للعائلة الحبيبة


54 - تعليق
ناهد سلام ( 2010 / 11 / 3 - 22:02 )
اذكر بدايه تعرفي وتعلقي بالموقع من عدة شهور لم تبلغ السنة ولكن خلال هذا الوقت القصير بدأ شغفي بالموقع يقل تدريجيا ، من اهتمام كبير الى مقدار اقل من الاولوية والمتابعة ، احد الاسباب كان بسبب تلك المواضيع المنشورة والمتكررة احيانا والتعليقات الغير مناسبة برأي الخاص وبعض تلك العقوبات التي ذكرها بتمحيص الحكيم العزيز وايضا اليأس من تبديل سياسة الموقع .

اهم جزئية لفتت نظري تلك المتعلقة بنشر مواضيع الكاتبات واعطائها الاهمية ، فكنت محق مئة بالمئة الحكيم ، في قرارة نفسي سخرت من الامر وفكرت ( كانت تبقى مُصيبة لو الكاتبة صدقت حالها واعتقدت ان المقال فعلا يستحق كل هالتقدير ) .

اضم صوتي لصوتك ، واطالب الموقع بالتفكير بكل تلك البنود ، تحياتي لك الحكيم العزيز ، ودمت معطاء مشارك ايجابي في عملية تطوير الموقع وتقويمه .
سلام


55 - السيد كامل النجار ، تعليق # 22
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 22:25 )
تحية لك عزيزي النجار ، وشكراً لمشاركتك
تعليقك كان تكثيفاً لأهم النقاط الواردة في المقال ، وقد أعجبني قولك : ليس هناك موقع على ألأنترنيت ليس به مثالب
وهذه واحدة من مشاكل العالم أجمع ، أن يُقدسوا ويُسايروا ويُنزهوا الأشياء التي يحبونها ، ويتصورون أنها متكاملة ومعصومة من الخطأ ، وهذا هو الخطأ بعينه ، ولهذا أيضاً يرفضون أي نقد لكل الثوابت ، ويلجأون لإسكات كل صوت يحاول تبيان الخطأ عن طريق النقد
يقول مارون عبود : الويل للناقد في أمةٍ لم يألف أُدباؤها إلا قرابين المدح ونذور الثناء
من ناحية أخرى فأنا لستُ ضد ( نشر مقالات يسارية لا تسوى ، أو ضد تشجيع كاتبات في أول الطريق حتى وان كان المستوى أقل من المتوقع ) ، بل قلتُ بأنني ضد أن تُنشر مقالات ليست بالمستوى المطلوب (الفكر والأسلوب واللغة) على الواجهة الرئيسية للموقع ، ولمجرد أنها كتابات يسارية أو أن الكاتب إمرأة ، لأن هذا - وبرأيي المتواضع - إجحاف بحق الرجل في عالم نحاول أن لا يكون للتمايز مكاناً فيه
ورغم أن للموقع كل الحق في أن يعمل ما يُريحه ، فنحنُ هنا نتكلم من باب نقد الموجود وإقتراح البدائل ، ونرى أن (الأفضل) هو الذي يجب أن يعلو
تحياتي


56 - شكرا جزيلا لمقالتك واخبرنا رجاء عن سر تعبيرها
دعلي ال مهدي ( 2010 / 11 / 3 - 22:38 )
اولا لك مني اجمل التحيه وابارك لك شمولية الانتقادات وعمق العديد منها
ونحن شبة من المسنين اتصلنا ببعضنا وقلنا من هذا الحكيم البابلي
خاصة ولان بعضنا عنده اسم شبيه لاسمه وهو من مهنته ولايسمح له بالنشر
فقال اكثرنا تشككا-لانه يعتبر نفسه اكثرنا ماركسية وماركس قال مرة جوابا على الحكمة التي يفضلها فقال الشك في كل شئ-ويظهر ان ماركس لم يقراء الايه القائله ان بعض الظن اثم-اقول هذا المشكك قال والله هذا يظهر هو نفسه هذا رزكار والا كبف يمنع النقد الذي هو اقب يعشرات المرات ويجاز كلام البابلي
انا عندي نقاش طويل عريض ولكني تعبت ولكن هذه المكارم يجب ان تدخل دوره تعليميه فكريه اعلاميه كما دخلت دوره للتمريض كما انني - واصحابي-نتمنى قبل توديع الحوار وقراءه ومعلقيه الكرام ان نعرف سبب كل حالى حجب او عقاب
تذكرنا بمحاكم النعساني العرفيهقبل 62 سنه وعسى ان يملك رقابيو الحوار المدني
من الكياسلا والفهم والخبره مايتيح لهم الاستفادة من ملاحظات اخونا الكريم البابلي
مع كل الاعتذار من الاخطاء المطبعيه وعدم السيطره الكامله على العواطف الجياشة التي اثارها حكيمنا البابلي


57 - السيد تي الخوري ، تعليق # 23
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 22:46 )
تحية للصديق الخوري ، وشكر على المشاركة في 8 كلمات
ههههههههههههه ماذا حدث ؟ هل خلص بانزين ووقود كلماتك اليوم ؟ وأنت المعروف بصولاتك وجولاتك في ميدان التعليق !!؟
وهل كان تعليقك هذا من باب المجاملة ؟
شخصياً عندما أعلق ، أعلق لإغناء الحوار وتأجيجه ومحاولة قدح الفكر الأخر طلباً للفائدة
وإلا فلن أعلق للمجاملة
سأغفر لك اليوم خطاياك ، وأطلب منك ترديد فعل الندامة
ههههههههه إنما أمازحك ، فقد كنتُ أنتظر منك بعض الصواريخ العابرة للقارات ، وإذا بك تُرسل لنا ( بُمبة ) فاشوشية ، وعلى طريقة : نؤيدكم ... سيروا وعين الله ترعاكم
محبتي وتحياتي


58 - السيد محمد بن عبد الله ، تعليق # 23
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 23:06 )
تحية سيدي وشكراً على تعليقك
في بداية كلامك لم أفهم بالضبط عن أي عقوبة تتكلم !!، هل هي عقوبة حذف التعليق ، أم عقوبة المنع من التعليق لمدة 3 أو 15 يوم ؟
لأنه في عقوبة المنع لمدة 3 أو 15 يوماً ، لا يحق ولا يستطيع المعلق التعليق حتى لو إستعمل أسماً آخر ، لأن ال ( أي بي ) والتي أشار لها السيد كامل النجار ستقول للموقع بأن المعلق بالإسم الجديد هو نفس المعلق الممنوع من التعليق ، وهذا سيحدث حتى لو إستعملنا كمبيوتر ثاني مربوط على نفس أنترنيت البيت ، والطريقة الوحيدة لتوصيل صوتك في هذه الحالة هي أن تستعمل كمبيوتر خارج أنترنيت البيت ، وكما نقول في لغتنا : شو هل شدة يا رسول الله

من ناحية أخرى أنا معك في أن العقوبة تُصيب المعلق بالإحباط ، وأحياناً تجعله يترك الموقع لفترة معينة أو نهائياً
كذلك أحس مثلك بأن الموقع يتعالى في نوعية تعامله وصمته وسياسته تجاه رواده ، وهذا - إن صحَ - فهو داءً مُدمر لا حصاد له غير الريح
تحياتي


59 - السيد س السندي ، تعليق # 26
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 3 - 23:27 )
تحية وشكراً لمشاركتنا في همومنا
هل يعجبك السجع لهذه الدرجة ، بحيث لا يكاد يخلو منه تعليق لكَ ؟
أعجبني ربطك الجميل لصديقنا فادي الجبلي مع بيلاطس البنطي
الحقيقة لا أفهم لماذا ينفر أهل الشرق من النقد حتى لو قُدم لهم على طبق من ذهب ممزوجاً بالعسل !!؟
ربما لأن مفاهيم الإسلام التي يرضعها الشرقي مع حليب الأم تكره النقد للدين والمقدس وكل رموز الإسلام ... وما أكثرها ؟
لهذا ينمو العقل الديني أو الذي تربى على مفاهيم الدين وهو يُعاني من أفة وكوابيس ( النقد ) ، والتي ما كان ليخافها ويتحاشاها لولا أن به عورات لا يستطيع تبريرها على ساحة العلم والعقل ، لذا يلجأ إلى الإستئصال
تحياتي


60 - الاسم الثنائي والثلاثي
Jamal Roz ( 2010 / 11 / 3 - 23:31 )
من خلال التعليقات يفهم المرء ان نسبه كبيره من رواد الحوار غير راضين عن اسلوب اداره الموقع ،ولكن ان تطلب الاداره التعليق بالاسم الثنائي او الثلاثي امر اخر ففيه تصريح وكشف لشخص المعلق الذي قد يتعرض لمخاطر حقيقيه وخاصه الذي يعيش في مجتمعات محافظه،وخاصه التعليقات على المواضيع الدينيه او المتعلقه بوضع المراه،وشكرا


61 - السيدة مكارم ابراهيم ، تعليق # 30
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 00:09 )
شكراً مرة أخرى على تعليقك الجديد
وأقول بأنه مهما كانت أسباب وصول بعض المقالات الهابطة ( فكر وأسلوب ولغة ) إلى واجهة النشر في أعلى الصفحة ( والتي حرتُ في تسميتها ، وأتمنى لو ساعدنا أحد القراء في إطلاق التسمية الصحيحة لها ) ، فهي أسباب تبقى بالنسبة للعقل المحلل غير مُقنعة أو كافية أو عادلة
وأكرر رأيي الشخصي مرة أخرى بأن تقييم المواضيع وتفضيلها وتمييزها - أن أصر الموقع على سياسة التفضيل والتمييز - ، يجب أن تخضع لشرط واحد أحد ، وهو أن يتقدم ( الأفضل ) على غيره من المواضيع
هو شيئ مُحزنٌ ومُستهجن ومرفوض ، أن يفوز بالكأس المُتسابق الذي وصل خط النهاية بالمرتبة العاشرة ، بدلاً من المتسابق الذي وصل أولاً أو ثانياً وحتى تاسعاً
الأفضلية للأفضل ، ولا فضل لكاتب على أخر إلا بما يقدمه من مجهود جيد ، وكفانا مقالات تُكتب في ظرف ساعتين لمواضيع منقولة من محطات الأخبار ، ويُضيف عليها الكاتب ( أن وماذا ولعله وعندئذٍ وربما وليس وبابا غنوج ) وتُنشر بعد ساعتين في أماكن لا تستحقها للخمسين سنة القادمة
هل منكم من سمع بالمثل العراقي ( يكدح أبو جزمة وياكل أبو كلاش ) ؟
تحياتي


62 - الآي بي
محمد بن عبد الله ( 2010 / 11 / 4 - 00:23 )
أستاذي الحكيم

معظم من يكتب من بلاد الشرق الأوسط لا يستعمل أي بي ثابت..فهذا الآي بي يتغير كلما دخل أو خرج من الانترنت على نفس حاسوبه في نفس منزله
هذه سياسة كل الشركات التي تقدم خدمة الانترنت هنا...بل يكفي فصل الراوتر ثم اعادة وصله بالكهرباء لتغيير الآي بي في ثوان معدودات

يفضل نظام الآي بي المتغير هذا لحماية الحاسوب من الهاكرز وهجماتهم المخربة..

عموما من أراد لنفسه رقم ثابت عليه أن يطلب ذلك من مقدم الخدمة نظير أجر اضافي

وبالعودة للموضوع فان المنع من التعليق مستحيل فعلا لكن المهانة والاحساس بظلم الرقيب منفر


63 - نقد بناء
فارس اردوان ميشو ( 2010 / 11 / 4 - 00:25 )
الصديق العزيز الحكيم البابلي
نقد بناء للسلبيات الموجودة في الموقع ، والغاية منها خدمة هذا الموقع الرائع الذي اتاح لنا عرض افكارنا بكل حرية
اؤيدك بضرورة رفع مبدأ العقوبة ، والأكتفاء بحذف التعليق اذا كانت به اساءة للكاتب او اهانة موجه للمعلقين ، اما اذا كان التعليق نقداً موجهاً لدين او مذهب او قومية او فكر او مبدأ بصورة بناءة ، فمن التعسف منعه لان ذلك ضد مبدأ الحوار وتبادل الأراء إغناءً للفكر
اؤيدك بضرورة العدالة في فترة عرض المقالة ، لان بعض المقالات القيمة تحتاج الى فترة لاعداد التعليق ، من مراجعة المصادر والتاكد من صحة المعلومات ، وعند الانتهاء من اعداد التعليق ، يكون المقال قد رفع ، ويجب ان تكون الفترة متساوية للمقالات المعروضة على العمودين
تحياتي لموقعنا الرائع ولك شخصياً


64 - العزيز سيمون خوري ، تعليق # 33
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 00:49 )
خورينا العلماني العزيز ... تحية وسلام
اؤيدك في كل كلمة وفكرة كتبتها في تعليقك حول مسألة التخاطب بكلمة ( السيد ) الثقيلة ، وأنا لا أحب كل مفردات المجاملات الثقيلة ، وقد وجدتُ بأن العراقيين هم أقل الشرقيين إستعمالاً لها ، بينما بعض الأخوة من الأقطار العربية أقل كلمة تسمعها منهم هي : يا أستاذ ، يا بيه ، يا باش مهندس ، يا سعادة الوزير ، يا منيل هههههههه
وعسى ما يزعلوا مِننا الأصدقاء محمد يونس وفاتن واصل
والذنب ذنبي أني إستمعت لأحد الأصدقاء الطيبين حين عابَ عليَ تسمية بعضكم ب صديقي العزيز ، وألأخرين ب أخي
ولو راجعتَ مقالاتي السابقة ستجد أنني نادراً ما إستعملتُ كلمة السيد ، ولم أستعمل كلمة الأستاذ إلا للعزيز محمد سعيد الصكار ، لأنني أجد في كتبه روح الصوفي المتنزه عن أغلب الحياتيات والذي لا يُريد أن يتملكه شيئ ، وقد تعلمتُ من فكره الكثير الذي أعجز عن شكره عليه مهما حاولتُ
ثم ..... هل أملك أن لا أسمع نصيحة شيخ آلهة الحوار المتمدن ، سيمون خوري !؟
تحياتي


65 - غيض من فيض
د. رامي حنا ( 2010 / 11 / 4 - 01:16 )
الى السيد الحكيم البابلي
ارى ان افضل رد من هيئة تحرير الحوار المتمدن لك هو نشره لمقالك في صفحة كتاب التمدن رغم انك كما اعتقد تكتب انت والسيد كامل النجار باسماء مستعارة وتنتقد اخطائهم بصراحة ورغم انني لست سوى معلق بسيط على ما يكتب على صفحات هذا الصرح العلماني اليساري العملاق انصحكم ان كان لديكم ذرة من الشجاعة الكتابة بأسماكم الصريحة كي يتسنى لنا القول بملئ الفم عاشت اياديكم اما ان تكتتبوا باسماء مستعارة وتنتقدوا طرفكم النقيض بهذا الاسلوب فهو نوع من الهروب والخوف وتنتقدوا اشياء تمارسوها انتم قبل غيركم
انصح من أيّدكم ويجهل أمركم بالتمعن قبل الوقوع في موقع الخطأ وان كان لديك صدر رحب انت والمدعو كامل النجار ان تقبلوا هذه المكاشفة البسيطة مني
دعوة صريحة لكما للكتابة باسماءكما الصريحة لان اغلب كتاب ومعلقي الموقع على علم بالاسم الصريح لكليكما
مني اجمل تحية للجميع


66 - عجيب امر الحوار
مانيا بولس ( 2010 / 11 / 4 - 01:34 )
أنا لست سوى قارءة بسيطة في هذا الموقع واتابع بصراحة المقالات التي تخص الاقباط واليسار لا يعنيني بشئ لكني على علم بان السيد البابلي كان يكتب في السابق باسم صلاح يوسف وراسلني اكث من مرة بهذا الاسم واليوم يكتب بإسم مختلف فلماذا إذاً ينشر الموقع كتاباته ان كان الاسم الاول معاقباً
سؤال برئ


67 - الصديق الجديد كمال بربات ، تعليق # 34
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 01:39 )
أهلاً وسهلاً بك عزيزي في أول تعليق لك على مقالاتي
وبالمناسبة أود أن أسألك هل أنت من عائلة ( بربات ) الكلدانية المعروفة في ولاية مشيكان الأميركية ؟ لأني اعرف الكثير من حاملي هذا اللقب في مشيكان
أما عن الزميل صلاح يوسف ، فأقول بأني أيضاً أفتقد كتاباته المعروفة بصراحتها وجرأتها وشجاعتها وعدم مهادنتها للباطل من في مجتمعاتنا الشرقية ، لدرجة أن الزميل رعد الحافظ كان قد أطلق عليه لقب ( سيف العلمانية المسلول ) ، وكان قد إستحقه عن جدارة
وأنا أيضاً أعتبر غيابه خسارة للموقع وللعلمانية
أما سبب غيابه - وليس في الأمر سر - فهو منعه من الكتابة والتعليق بسبب مُخاشنة كتابية له ضد موقع الحوار كان نشرها في مدونته الخاصة
وكم أتمنى على الأخ رازكار عقراوي وهيئة إدارة الموقع في مراجعة القرار بالنسبة للزميل صلاح ، والتفاهم الودي في أمور تصالح أخوي يعود بالفائدة على كل الأطراف ، وسبحان من لم يخطأ ، إن كان صلاح يوسف أو نحنُ أو موقع الحوار ، وبعون العقل كل شيئ ممكن ان يُصلح ويُثمر من جديد
تحياتي


68 - ديموقيراطية !!!!
الحكيم السومري ( 2010 / 11 / 4 - 01:40 )
اتمنى ان تنتبه حكومة العراق لهذا النوع من الديمقراطية على صفحات هذا الموقع الجميل
لكني لم افهم ماذا يريد الكاتب قوله هل يريد اقفال الموقع ؟


69 - موضوع شيّق
ماهر دنخا ( 2010 / 11 / 4 - 01:48 )
عيني كاتبنا الجليل موضوعك شيق لكني اتفق مع راي الزملاء والزميلات ان اسلوبك في الكتابة هو نفسه اسلوب صلاح يوسف او فادي يوسف الجبلي فلماذا كل هذا اللف والدوران اكتب باسمك الصريح وخلصنا ولانه منعوا اسمك الصريح من الكتابة راح تشن عليهم حرب وتقول ماكو ديمقراطية بالعالم الشرقي اذا ما نشروا لي باسمي الصريح حتى لو سبيتهم
والله عجيب امرك ؟


70 - اسمين لصاحب المقالة
عالية مصطفى الهيتي ( 2010 / 11 / 4 - 01:59 )
نشر الموقع لكتاب باسماء مستعارة لا يتفق مع ادبيات الحوار المتمدن قبل فترة شن المدعو صلاح يوسف او الحكيم البابلي حرباً على الحوار ووجه كلاماً لا يمكن لمثقف البوح به او تلفظه حتى مع ذلك ينشر الحوار اليوم لصلاح يوسف هذه المقالة باسمه المستعار البابلي وهو شخصية مسيحية معروفة
وعلى مواقع اخرى قرات مع زوجي مقالته التي وصف فيها العاملين على هذا الموقع باقذر الالفاظ على صفحات اخرى ربما كانت منشورة في صوت العراق على ما اتذكر ان كان راي المعلقين السابقين صحيحا فسؤالنا لموقعنا الجميل ما الذي يعنيه نشر مقالة صلاح يوسف او البابلي هذه
سؤال الى هيئة التحرير
شكرا


71 - الصديق نادر قريط ، تعليق # 36 + # 37
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 02:48 )
تحية عزيزي نادر ، وشكراً على المتابعة والمرور
كلامك عن النقد كان راقي المعاني ، ولستُ أجاملك لو قلتُ بأنه كلام مثقف كوني ، وقد أعجبتني الفقرة (فالنقد ونقد النقد كان وما يزال أساس الفعل الثقافي) ، لكني إبتسمتُ سخريةً حين قرأتُ (أدعو القراء لممارسة النقد مع أصدقائهم قبل خصومهم) ، والمعذرة ، لأني لم أبتسم سخريةً منك او من ملاحظتك الرائعة ، بل إبتسمتُ لقباحة حقيقة الإنسان الشرقي الذي يرفض أي نقد ، وخاصة ذلك الصادر من الأصدقاء ، لأنني وعلى مدار سنين طويلة فقدتُ الكثير من الأصدقاء بسبب روح النقد التي كانت تُرافقني منذ سن مبكرة جداً
وقد هالني أن القليل جداً من الناس يفرح للنقد ويطلبه ، ولهذا قد يُصاب الإنسان برد فعل معاكس لردود أفعال الأخرين الغاضبين من النقد
وهنا يتجلى وبوضوح الفارق بين ثقافة الشرق والغرب
أما عن قولك (بأن من حق أي منبر إعلامي أن يُمارس اولوياته بما يخدم أهدافه ورسالته) فليس عندي أي إعتراض ، ولو أني كنتُ أفضل أن تذكر لنا ولو بعض تلك الأهداف والرسالة لمنبر كالحوار المتمدن مثلاً ، لنرى هل ما إنتقدناه من عقاب وسلطوية ونزاهة ولا عدالة من ضمن اهداف ورسالة هذا المنبر ؟
يتبع


72 - تتمة للصديق نادر قريط على تعليقيه # 36 + 37
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 03:38 )
والنقد الذي قدمتهُ عن سياسة الموقع لم أُناقش فيه أهداف ورسالة الموقع ، وكل السياسة الداخلية التي حاولتُ نقدها وتسليط الأضواء عليها لا تدخل في أهداف ورسالة الموقع ، بل تحاول الدخول من باب ( الأساليب ) التي يتبعها الموقع في تحقيق أهدافه ورسالته ، وهي أساليب أعتقدها مغلوطة أساساً وغير حضارية وخالية من أي إحترام لرواد الموقع ، ولهذا تم حصرها ونقدها ، لأنني أراها وهي محشورة في الباب الذي حاولت الدخول منه ، والذي لم يُفصل لحجمها البطال أساساً
وحول مداخلتك # 2 ، اقول بأني لستُ ضد فكرة التمييز والمفاضلة بين المقالات في الغث والسمين ، أبداً ، شرط أن تعتمد ( الأفضل ) وتستخدم العدالة والنزاهة في التمييز والمفاضلة
ثم أين ذكرتُ أنا بأن ( التعليقات وردود الأفعال وإنفعال القارئ ) هي المقياس لتقدير أو تثمين الكتابة ؟
وأين قرأتَ لي ولو لمرة واحدة أحكاماً مغلوطة حول ما سميته أنتَ ( الحكم على جودة المكتوب ) ؟ وما علاقتي أنا أو نقدي بمسخرة ( الجمهور عاوز كدة ) ؟
أرجوك صديقي العودة لقراءة المقال بصورة دقيقة ، وحاول التركيز على فقرة # 11 ، لأنك اليوم قولتني ما لم أقل ، وهذا سيكلفك بطل عرق أو أوزو
تحيات


73 - المعلق الوفي يوسف رفو ، تعليق # 39
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 03:53 )
تحية لك صديقي ، وشكراً على تعليقك ومشاركتك
يوم لم يكن عندك حروف عربية في حاسوبك ، لم تنسى ولو لمرة واحدة من أن ترسل لي رسائلك المساندة المُشفرة من خلال العنوان الذي يكتفي الموقع بنشره لأي تعليق باللغة الإنكليزية ، لا بل كنتَ تُصر على ان تدعمني ولو بعدة كلمات
واليوم فرح أنا إذ أجد إنك حصلت على الحرف العربي وبدأتَ في نشر فكرك عبر تعليقات جميلة لا تبخل بها على من يعجبك من كتاب أو أفكار مطروحة
شكراً لجميع متابعاتك لأفكاري ومقالاتي ، وأرجو ان أكون دائماً عند حسن ظن وثقة القراء الأعزاء الذين لولاهم لم يكن لكل ما نكتبه أي قيمة تذكر
تحياتي


74 - توهم وتجني
المنسي القانع ( 2010 / 11 / 4 - 04:19 )
أخي الحبيب الحكيم ---- أنت مريض وتجهد نفسك كثيراً -- أما كان الأجدر إرجاء المقال بضعة أيام لحين أن تتحسن -- المهم كيف أنت الآن .
سوف أحشر أنفي لأرد على المشككين وأترك مع محاوريك .
إلى الأخ المحترم ماهر دنخا والأخت الموقرة عالية أقول -- أعزائي لو كنتم فعلاً من متابعي السادة الذين ذكرتم أسمائهم للاحظتم الفرق فالحكيم عراقي ويتميز بمعين عجيب من الأمثال العراقية لا يدانيه فيه حتى الراحل عزيز الحجية الذي كتب في الموضوع كمتخصص ، وأي متابع قد إكتشف هذه الحقيقة .
أقول قولي هذا وأنا أعرف أخي الحكيم منذ خمسين سنة . وأنا لست هو أيضاً لأنه كان يسمع شكوى ضدي وكان يرد ويريد الصلح . يحصل سوء الفهم أحياناً وهذا ليس مثلبة ، المثلبة هي عدم الرجوع للحق وفهم النصح وإطمئنوا فإدارة الحوار تملك من الوسائل لكشف المتخفي .
وللذي قال بأن الحكيم هو الأستاذ رزكار مخطئ أيضاً لأن المقصود بالمقال لإجراء التصحيح هو الأستاذ رزكار ولو كان كما تصورتم لأجرى التصحيح دون هذا العناء وأعتقد جازماً بأن الأستاذ المناضل رزكار يملك من الشجاعة ما يمكنه من قول الحق دون خشية أو حاجة للتخفي .
وأنا معك يا حكيم ضد كوتة المرأة ،محبتي


75 - الأخت مكارم أبراهيم ، تعليق # 40
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 05:09 )
تحية أخرى سيدتي
أعتذر لو اسأتُ فهم من كنتِ تقصدين بالأصدقاء الذين لم يدعموا مقالاتك ، وكنتُ أتصور أنك تقصدين مجموعة الأصدقاء من كتاب ومُعلقي المجموعة العلمانية في الحوار المتمدن
وأعرف بان هناك الكثير من الإحترام المتبادل بيننا ، ولا بأس - برأيي - من معاتبة الأصدقاء أحياناً ، بدلاً من ان نفقدهم
شكراً مرة أخرى على مشاركاتك وإهتمامك بمقالي هذا
تحياتي


76 - أنيقة الفكر السيدة فاتن واصل ، تعليق # 41
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 05:28 )

تحية وشكراً على مرورك سيدتي
صحيح أنني كنتُ أفكر بتقديم نقد حول سياسة الموقع إتجاه رواده منذ فترة طويلة ، لكني أحجمتُ عدة مرات بسبب القيل والقال ومعرفتي بأن بعض الكتاب والمعلقين ، وليس الموقع سيحاولون تشويه الموضوع وفتح معارك جانبية بائسة كعادتهم دائماً ، متخفين تحت أسماء وهمية غير موجودة في سجلات الموقع
ولكن الذي حفزني أليوم على تقديم هذا المقال أسباب عديدة ربما كان أكثرها تحدياً لي هو أنني لستُ من كتاب المقالات التي تُنجز في خلال ساعات وفيها عشرات الثغرات من كل نوع ، ولأني أساساً كاتب قصة قصيرة ومسرحيات وناقد أدبي ومسرحي ، لذا لا يُرضيني أن أنشر مقالات تمر عبر المُفقسة الفكرية التي لا تستغرق أكثر من ساعات
بعض مقالاتي ربما تطلب مني فترة شهر لإنجازها ، لأنني حريص على جودتها ، ولهذا يعز عليَ أن تُعطى مدة يوم أو يوم ونصف لعرضها ، حتى أنني فكرتُ أكثر من مرة على كتابة المقالات السريعة القصيرة التي تُستهلك من قبل القراء خلال ساعات ، ولا تترك غير دغدغة خارجية في ذاكرة المتلقي
لهذا قدمتُ مقالي هذا ، عسى أن أُساهم في تغيير رأي الموقع في الزمن المخصص لبعض المقالات
تحياتي


77 - الزميل العزيز سالم النجار ، تعليق # 43
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 05:44 )
تحية لك وشكراً على مرورك أيها الصديق
أهم النقاط التي حاولتُ التركيز عليها في المقال كانت
عقوبة المنع
إستخدام المعلقين لأكثر من إسم ، مع سماح الموقع لهم بهذه القرصنة
العدالة في تقييم وتمييزالمقالات وليس الكُتاب ، وإعطاء المقالات زمناً كافياً للنشر

أما عن تقييم الموقع إيجابياً ، فلا أحد منا ينكر حجمه في وجودنا وحياتنا اليومية ، ولهذا نحاول المساعدة من خلال النقد البناء ، فهو ملجأنا وله ننتمي
تحياتي


78 - الأخت مرثا فرنسيس ، تعليق # 44
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 05:56 )
تحية عطرة وشكراً لمرورك الجميل
كيف هي حديقة ورودك الجميلة التي أهداها لك المعلقين الأعزاء في مقالك المُبارِك لموقع الحوار المتمدن ؟
أعجبني قولك الجميل ( قبول النقد منتهى النضج ) ، هي الحقيقة سيدتي
وسأحاول إقتباس قولك أو حكمتك هذه في مقالات وتعليقات قادمة ، وهي حكمة تُصلح عنواناً جميلاً لموضوع كبير
تحياتي


79 - السيد مراد سليمان علو ، تعليق # 45
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 06:10 )
تحية أخوية
وأهلاً وسهلاً بزيارتك وتعليقك لأول مرة على مقالاتي
ذكرتُ في أحدى فقرات المقال سلبية الموقع في صمته وعدم تواصله مع أسئلة ورسائل وشكاوي وإستفسارات القراء
وهذا التصرف اللا أُبالي يُثير في أغلب الأحايين حنق القراء الذين يحاولون جاهداً الإتصال بأحد مسؤولي الموقع ولا يحصلون على غير الصمت جواباً
البعض يعتقد بأن الموقع لا يُبالي بنا ، ومن حق هذا البعض أن يعتقد ذلك ، لأن الصمت يولد ويُنتج أكثر الفسيرات غرابةً أحياناً
هناك حكمة تقول : من وضع نفسه في موضع التُهم ، فلا يلومن من أساء الظن بهِ
تحياتي


80 - السيد وسيم خوري ، تعليق # 50
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 06:25 )
تحية لك ، وشكراً على تواجدك معنا لأول مرة ، أهلاً وسهلاً
إقتراحي الذي شمل تقليص عمودي ( مروج التمدن ) لعمود واحد فقط ، وإضافة الثاني ل ( خيارات وأدوات ) لم يُبنى على فراغ أو بصورة مزاجية وإعتباطية !!، بل جاء بعد مراقبة دقيقة وصبورة ومتفحصة لعدد المقالات على الحقلين المذكورين ومستوى المادة المقدمة وعدد المعلقين وأشياء أخرى صغيرة
ويؤسفني أن أقول بأن أغلب الأدب المقدم في ( مروج التمدن ) لا يتعدى المحاولات الأدبية ، قلتُ ( أغلب ) ولم اقل ( كل ) ، بينما نجد أن أغلب المقالات والبحوث المقدمة في حقل ( خيارات وأدوات ) هي كتابات محترفة والبقية القليلة منها تقترب من الإحتراف
ولو تصفحتَ وقرأتَ مقالاتي فستجد أن غالبيتها من النوع الأدبي ، وهذا ربما يُبعد عني تهمة معاداة الأدب لصالح المقالات الأخرى
أتمنى لو كنتُ قد أقنعتك بوجهة نظري ، وكم أتمنى لو يقدم لنا الموقع كشفاً أو إحصاءً موثقاً عن كل الفوارق بين الحقلين المذكورين
تحياتي


81 - الأخ علوان علوان ، تعليق # 51
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 06:35 )
تحية طيبة
وأهلاً وسهلاً بأول تعليق لك على مقالاتي
لا تبتأس يا صاحبي
فحتى لو كشفتَ لمسؤولي الموقع هويتك الحقيقية ومعها كل مؤلفاتك ، لما غيرت من قناعاتهم في توجيه العقوبة شيئ
وما داموا لم يرفعوا العقوبة فهم وكما يقول المثل ( ماعندهم لحية مُسَرَحة ) ههههههه
ولو عرفت عدد وأسماء القامات الفكرية التي عوقبت منذ بُدعة العقوبات ، لتعجبت أشد العجب
أقترح على نفسي إرسال أغنية لمسؤولي الموقع ، وهي أغنية
العيب فيكم ... مش في حبايبكم
وهي مجرد عتاب أخوي
تحياتي


82 - الأنسة ناهد سلام ، تعليق # 54
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 06:59 )
تحية لكِ سيدتي ( زائرة الفجر ) وشكراً على مرورك
أثار تعليقك الكثير من الذكريات والحزن في نفسي ، وذكرني ببدايات إنضمامنا لموقع الحوار ، والصداقات الرائعة بين الكثير من الكتاب والمعلقين من كلا الجنسين ، والتي إنهار بعضها بتقادم الزمن وتباين الطباع والأفكار والشخصيات
الكثير مِنا فقد حماسه وتحفزه ونشاطه القديم في الكتابة والمشاركة المتواصلة في التعليقات والحوار ، والبعض هجر الموقع بلا رجعة وترك فراغاً ملموساً ومحسوساً
والبعض الأخر تقاعس حتى في قراءة المقالات اليومية للحوار المتمدن
شخصياً لم أكتب أي مقال لمدة خمسة أشهر ، وكنتُ مع مجموعة كبيرة قاب قوسين من أتخاذ قرار جماعي في هجرة موقع الحوار المتمدن ، لأننا أحسسنا ولفترة معينة بأننا غير مُرحب بنا هنا ، ولكن وكما يقول الشاعر الطغرائي
أُعلل النفس بالآمالِ .. أخدعها +++++++ ما أضيق العيش لولا فُسحة الأملِ
ولا زلنا لم نفقد الأمل في أن يكون هذا الموقع بيتنا المريح ، وخاصةً بعد الكثير من إنفتاحه على المجموعة العلمانية من الكتاب والمعلقين مؤخراً
أنا بإنتظار مقال سعيد وجديد لك يا ناهد
تحياتي


83 - السيد علي آل مهدي ، تعليق # 56
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 07:35 )
تحية خاصة لك سيدي
وشكراً على مشاركتك لأول مرة في التعليق على مقالاتي
أتسائل وبراءة الأطفال في عينيَ ، صدقني
ما هو الغريب العجيب الذي جاء في مقالي والذي جعلكم تتعجبون لأن الموقع سمح بنشرهِ ؟
وهل يُعطي أبناء الشرق كل هذه الأوسمة على شجاعة الناقد ، مسؤولي الموقع ليسوا بالسذج المتعصبين كما هم رجال الدين الذين يرتعبون من كلمة ( نقد ) !! ، الموقع أثبت دائماً أنه يسمح بالنقد شرط ان يكون مؤدباً وى يخرج من حدود أدب التخاطب
فهل خرجتُ في نقدي من تلك الحدود ؟
الحكيم البابلي ( أنا ) ليس السيد رازكار عقراوي ، فأنا رجل عبر الستين ، والسيد عقراوي لا يزال في عز شبابه
شكراً لكَ ولتشجيعك وتثمينك للمقال ، وشكراً لأصحابك المسنين ، والتشكيك أساس كل بحث ، شرط ان يُبنى على أُسس معقولة في بدايته
تحياتي


84 - الأخ جمال راز ، تعليق # 60
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 07:46 )
تحية اخوية
وشكر على مشاركتك الأولى في المرور عبر حدائق بابل
إدارة الموقع سهلت الأمر على من يُريد أن يكتب أو يُعلق بإسم مستعار
طبعاً بعد أن يُقدم معلومات شخصية حقيقية عن هويته الأصلية ، مع عنوان ورقم تلفون ، وأسباب مُقنعة ومنطقية للموقع لكي يسمح للشخص بإستعمال الإسم المستعار ، كما في حالتي مثلاً
ورغم أنني أعيش في أميركا منذ زمنٍ بعيد ، ولكن كان عندي أسباب مُقنعة جعلتني أستعمل إسم الحكيم البابلي
تحياتي


85 - السيد محمد بن عبد الله ، تعليق # 62
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 07:51 )
شكراً سيدي على المعلومات المتعلقة ب ال ( آي بي ) ، لأنني لم أكن ادري بأن إستعماله يختلف من دولةٍ لأخرى
اؤيد قولك بأن عقوبة المنع من التعليق لفترة زمنية تولد الإحساس بالمهانة والظلم
يعرفها من غص بها
تحياتي وأرجو دوام التواصل


86 - صادق فيما ذهبت اليه
زهير دعيم ( 2010 / 11 / 4 - 07:57 )
اخي الحكيم البابلي انت صادق فيما ذهبت اليه..واضمّ صوتي الى صوتك الجريء واقول انت كبير في عينيّ وكبرت اكثر.
دعني اضيف اخي بعضا من المي فهذا الموقع -والذي احبّه- لا يرى في مقالي كلمة يسوع حتى يمنعه من النشر حتى ولو كان انسانيا اجتماعيا.
اضحى يسوع بعبعا ..لماذا يسوع بالذات ؟
سؤال اطرحه على القائمين على هذا الموقع الذي يدّعي!!! انه يعطي حرية للرأي لكل المشارب والالوان والافكار.ولكن الواقع غير ذلك.
بالمناسبة اهنّيء الموقع بالجائزة
لك محبتي دوما


87 - العزيز فارس أردوان ميشو ، تعليق # 63
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 08:00 )
تحية وشكراً على مرورك عبر مروج بابل
تعليقك مهم جداً ، لأنه يُركز وبإختصارٍ مُكثف على كل النقاط الحساسة في موضوع المقال
وخاصة تلك المتعلقة بالزمن المُتاح لكل مقال
ولا زلتُ أذكر بأن مقالكَ الأخير إختفى حتى قبل ال 24 ساعة ، بحيث تصور بعض الأصدقاء أن الموقع حجبه لسبب من الأسباب
ولم يتسنى للبعض حتى فرصة التعليق عليه
وكم يُذكرني ذلك بالإعلانات الضوئية التي تختفي قبل أن نتمكن من قراءة ما مكتوب فوقها
تحياتي


88 - السيد رامي حنا ، تعليق # 65
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 08:36 )
تحية وشكراً على مرورك الغاضب
على مهلك سيدي ، فالعصبية تؤدي لأمراض كثيرة هذه الأيام
كنتُ أتمنى عليك لو حاورتني في مضمون المقال ، لا أن تحاول إستفزازي بهذه الطريقة التي تعودناها وأصبحت نكتة تُطربنا ولا تضرنا
نعم صديقي ، فأنا والسيد الرائع كامل النجار وعشرات غيرنا نكتب بأسماء مستعارة وبعلم وموافقة الموقع ، وإن كان ذلك يُعصبك - لا أدري لماذا - فحاول الإحتجاج عند إدارة الموقع ، أو الإتصال بأقرب مستشفى للطوارئ حفاظاً على صحتك
أضحكتني فلتة لسانك وشطحة قلمك في قولك ( وتنتقد أخطائهم بصراحة ) !!!، إذن أنت تعترف بأن للموقع أخطاء ، وإنهم ليسوا مقدسين ومعصومين ؟
فأين الخطأ عندما نوجه لموقعنا بعض النقد البناء ؟ ولقد كنتَ مُصيباً جداً في قولكَ بأن أغلب الكتاب والمعلقين يعرفون إسمي الحقيقي
ولكن .... الغريب أن لا أحد يعرف من هو ( رامي حنا ) الذي ظهر من عالم الأشباح فجأةً كما ظهر من قبل ، وكما سيظهر في المستقبل ، وفقط عند الحاجة له في محاولة التشويش على الكاتب الذي لا تستسيغون دمغاته
إلعب غيرها سيد حناوي فقد فشلت في محاولتك
هل إقتنع الموقع بأن البعض يستعمل أكثر إسماء غير مسجلة رسمياً ؟
تحياتي


89 - السيد حسود عبد الحاقد
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 09:09 )
تعليقات # 66 + 68 + 69 + 70
شكراً على مرورك أيها الصديق
ولكن فاتتك أشياء لم يسعفك ذكائك المحدود على تلافيها
كل تعليقاتك المًفبركة هذه جاءت متسلسلة ، وبأسماء حاولتَ قدر الإمكان أن تكون أسماء مسيحية لمجرد إبعاد الشبهة عنك
أين حمرة الخجل يا بروتس ؟
أرجوك إلعب غيرها ، فأنا لست الشخص المناسب لصبيانيتك
في تعليقك القادم ، إن لم تكن قد شرعتَ في الخجل ، سأترفع عن الإجابة
تحياتي


90 - العزيز زهير دعيم ، تعليق # 85
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 09:33 )
تحية جميلة
وأهلاً بك في مروج بابل صديقي أبو الزوز
أحس بكل آلامك التي تنضح بها حروفك المُعاتبة لموقع الحوار المتمدن
وصدقني أُشاركك وجدانياً
ورغم أنني رجل لا ديني كما تعرف ، لكني لا أجد ضيراً من الكتابة عن تعاليم السيد المسيح ( إبن البشر ) ، فكلها تصب في جدول المحبة والدفاع عن حقوق الفقراء والمسحوقين والمعذبين في الأرض ، ولا أجد كبير فارق بين أن ننشر تعاليم غاندي مثلاً أو تعاليم المسيح ، ومن الممكن جداً لأي منا أن يتصور المسيح كثائر إجتماعي أرضي
ولهذا فإن كثير من الملاحدة كانوا من مُحبي السيد المسيح عبر كل العصور ، وأنا واحد منهم فقد أحببنا فيه صورته الأرضية وليس السماوية
هي وجهات نظر ، وربما كانت مقالاتك تبشيرية أكثر من كونها تبحث في تعاليم المحبة والتسامح ، علماً بأن موقعنا هذا موقع علماني لا يتعامل مع الأديان
هناك آلاف المواضيع الحياتية يا صديقي ، فلماذا التركيز على الدين ؟
تحياتي


91 - تعليق خاص
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 09:37 )
المعلقين # 66 ، 68 ، 69 ، 70
أرجو المعذرة لعدم قناعتي في الرد على تعليقاتكم
تحياتي


92 - الحكيم البابلي ليس فادي أو صلاح
شامل عبد العزيز ( 2010 / 11 / 4 - 10:08 )
تحياتي للجميع بما أن السيد الحكيم البابلي أمتنع عن الرّد و لا أدري لماذا سوف أقوم نيابة عنه بالرّد على السيدات والسادة الذين تصوروا بأن السيد الحكيم البابلي هو نفسه فادي أو صلاح أو حتى عيس وموسى ومحمد بأنهم على خطا فظيع فالاتهامات بدون أدلة تعتبر اتهامات باطلة - نحنُ نعرف من هو الحكيم بالصورة والصوت ورقم التلفون ومكان العيش ونعرف اسمه الحقيقي ونعرف نشأته ومن أين هو ومن يتصور بأن أسلوب البابلي هو اسلوب فادي عليه أن يراجع أقرب مكتب للكتاتيب حتى يتعلم الفرق بين الألف والباء .. عليك الآن ياحكيم نشر صورتك في المقالة القادمة حتى تسكت وتخرس جميع الألسن الطاعنة والتي غرضها مضيعة الوقت .. لا تتهاون يا حكيم و لا يكون موقفك سلبياً حتى يتصور الطاعنون بأنهم على حق
خالص تقديري ومعذرتي أبو داليا العزيز


93 - الى شامل عبد العزيز
د. رامي حنا ( 2010 / 11 / 4 - 10:26 )
لماذا تقول انك متأكد من أن الحكيم البابلي شخصية حقيقية وتعرف اسمه ورقم هاتفه وغيرها من الأكاذيب أتحداك بكل ثقة أن تمكنت من التصريح للمعلقين عن الاسم الحقيقي للمدعو البابلي وعيب التهجم على الآخرين دون رادع أخلاقي وثقافي
عليك بمراجعة المقالات التي كتبها صلاح يوسف ونقده للحوار ومن ثم بإمكانك التعليق
على هيئة التحرير الانتباه لمثل هذا التطفل ولا بد للحوار المتمدن كصرح كبير حائز على
تقديرنا ان يوقف من يكتب باسم الحكيم البابلي او السومري وغيره من الاسماء الوهمية
وربما تصورت انني سأقرأ ما سيفيدني لكني أصبت بالخيبة
ملاحظة اخرى
بعض التعليقات تعود للكاتب نفسه ويجب على الجميع عدم الاستهانة بقوة وثقافة قراء الموقع


94 - محسن ظافر غريب
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري ( 2010 / 11 / 4 - 10:27 )
الصديق العزيز -البابلي
تحية لك ولكل المشاركيين
منذ فترة ليست بالقصيرة انقطع كاتب عن موقع الحوار المتمدن وهو محسن ظافر غريب وحاولت الاتصال به عن طريق الايميل لكن بدون فائدة.
كذلك غاب عنا كل من :
الاكاديمي المخضرم
دكتور طلال الربيعي
من خلال هذه الصفحة نناشد الاصدقاء بالعودة للموقع ونتمنى ان لا يكون هناك سبب قاهر للانقطاع
هذا اولا وثانيا ناشدنا في 27-05-2010كل من الاصدقاء : علاء اللامي وجاسم الحلفي والمهندس سلام كبة ...الغاء فقرة(عدم السماح بالتعليق و التصويت) لانها تتناقض وتتعاكس بشكل قوي مع رسالة الموقع بالحوار المتمدن..العقلاني الهادئ. في الرابط التالي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=216968

مع تحياتي للجميع


95 - إحصائية
شامل عبد العزيز ( 2010 / 11 / 4 - 10:37 )
بما أن التصريح بالاسم من اختصاص السيد الكاتب فليس من حقي قول الأسم الصريح ولكن لكل من له عينان عليه أن يقارن بمايلي :
صلاح يوسف يكتب عن الإسلام ونقد الأفكار الدينية وأول مقال له بعنوان الإسلاميون في الحوار المتمدن بتاريخ 13 / 6 / 2009 عدد مقالاته 45 مقالة تم فتح الموقع الفرعي بتاريخ 12 / 7 / 2009 أما المقالة التي تتطرق إليها السيده الهيتي فهي منشورة في مدونته وليس في صوت العراق حسب علمي و لا علاقة للحكيم بها والموقع يعرف من هو صلاح ومن هو الحكيم
فادي يوسف الجبلي أول مقالة له بعنوان لا صوت يعلو على صوت الحذاء بتاريخ 14 / 9 / 2009 عدد المقالات 61 فتح الموقع بتاريخ 9 / 6 / 2009
اما الحكيم فإنه يكتب في ما يسمى بالسرد الأدبي ولم يتطرق في مقالاته للأديان وأول مقالة له بعنوان الوطن المسكون بتاريخ 22 / 10 / 2009 وعدد مقالاته 13 وفتح الموقع بتاريخ 12 / 6 / 2010 لذلك على السيدات والسادة التأكد قبل الاتهامات التي تضر بالكاتب والموقع والتي من خلالها أرى بأن هناك محاولة دق اسفين بين الحكيم والموقع
والله من وراء القصد


96 - عجيبة
حمورابي سعيد ( 2010 / 11 / 4 - 10:45 )
اخي الحكيم ...العجيب في الامر ان لا احد يرد من ادارة الموقع على ما جاء في مقالتك .تحياتي


97 - المهم هي الفكرة ياأخي الكريم رقم ٢
محمد أبو هزاع هواش ( 2010 / 11 / 4 - 10:52 )
الأخ الكبير الحكيم سلام...

على النقد أن يبتعد عن الشخصنة وبالطبع الشتائم والكلام البذىء، لكن ياأخي الكبير علينا أيضاً أن نحترم مايريد البعض قوله ولو تضمن شتائم. هناك موقع أقرأه ومايسليني فيه هو الشتائم واللغة المتداولة. أفهم ماهي الفكرة من باطن ذلك الكلام وليس من ظاهره. الكلام يعكس قائله بالطبع ولكن فكرة ذلك الكلام وماتطرحه من تساؤلات أو شكاوى هو المهم.


مع تحيتي لك


98 - د رامي حنا
شامل عبد العزيز ( 2010 / 11 / 4 - 10:54 )
تحياتي أنا اعرف الحكيم ومن أي عائلة وأين يعيش وأسمه الصريح علماً انه يعتز بالمستعار إلا انني لا أدري لماذا لا يكتب باسمه الصريح مع العلم يعيش في امريكا التحدي في مكان أخر وليس على موقع الحوار انتم تبحثون عن امور صغيرة لا علاقة لها بالمقال الحكيم لم يكتب مقالة في شتم الحوار والكلمات البذئية التي تقصدونها صدرت من غيره وليس منه .. نحنُ لا نستغفل احد قد يجوز هناك من يستغفل نفسه وهذا لا يعنينا اسلوب الحكيم معروف ويختلف عن الأسلوب للأسماء التي تم اتهامه بها تاكد يا سيدي بدون عصبية علماً بانك تكتب امام اسمك حرف الدال ونحنُ اناس بسطاء لا باليمين ولا باليسار وعلى هونك سيدي الكريم فالمسالة لا تحتاج إلى كل هذا العناء فهي أبسط مما تتصور وتتشنج من اجله سيدي الكريم


99 - المعنى والمضمون
د. رامي حنا ( 2010 / 11 / 4 - 11:26 )
الأخ الكاتب
أولاً النقد الموجه للحوار لا اعتراض لي عليه ، وعصبيّتي لانني عراقي وهذا معروف عنا وأنا لا احبذ الكتابة بأسماء مستعارة وهو اسمي الحقيقي وانا مسيحي عراقي من حي الأمين الثانية واصلي القوشي وحالياً اعيش في فرنسا ودرست في أكثر من دولة
للقائمين على الحوار طبعاً أخطاء فهم بشر لكني اتسائل هل تتوقع أن تنشر مواقع اخرى نفس النقد لادارتهم ؟
انا عن نفسي لا اعتقد وربما هذا يعود لثقافة القائمين على الموقع
اخيراً لدي مئات المداخلات وخاصة على المواضيع اليسارية التي تهمني وبامكانك الدخول على مقالات السيد النمري ويعقوب ابراهامي وحسقيل قوجمان لان مواضيعهم تهمني ومنذ فترة طويلة انا قارئ نهم ولست كاتباً
تحياتي


100 - اخي الحكيم... سيبقى يسوع المحور
زهير دعيم ( 2010 / 11 / 4 - 13:03 )
اخي الكاتب الغالي شكرا على ردّك المهذّب.
اخي يسوع هو محور حياتي وسابقى أتغزّل به واناجيه وأدعو له وافاخر به الارض والسماء والاكوان وانادي بانسانيته الكاملة والوهيته الكاملة ولن يردعني شيء ..نُشر هذا الغزل والاعجاب والانبهار ام لم ينشر


101 - كلمة حق... يراد بها باطل
السيدة مانية علي مزدك - مهاباد ( 2010 / 11 / 4 - 14:31 )
الأخ الكاتب المحترم
لم يكن بودي التعليق على مقالكم النقدي إلا أنني لاحظت أن كل ماتدعيه أيها المتدثر باسم الحكيم من ضرورة النقد ونقد النقد والصدق في الطرح والشخصية الاعتبارية (بدون اسماء مستعارة) وعدم التمييز بين الكتاب وحتى الكاتبات إلى آخر الشعارات الجميلة والأهداف النبيلة التي لايختلف عليها اثنان.. كل ذلك لاينطبق على شخصكم الكريم.. وهذا يعنى باختصار انكم تأمرون الآخرين بالمعروف وتنسون أنفسكم!! ولذكك فلا توجد مصداقية للمدرسة النقدية التي تروجون لها ها هنا
ومع كل ذلك فإن الموقع،احتراما منه لحرية الكلمة والرأي فقد ارتأى أن ينقل موضوعكم -بعد نشره في اسفل الصفحة يمنة - إلى الصفحة المختارة، بالرغم من الآتي: 1انتقاداتك الجارحة وغير المبدئية (في بعض نقاطها) 2 وجود سوابق لك غير ودية مع الموقع ومع بعض الكتبة الاشتراكي التوجه 3 أنت جزء من مجموعة معادية لتوجه الموقع الاشتراكي!
النتيجة : وجهة نظركم في بعض أوجه النواقص في الموقع سليمة. أما تعميمكم وبعض اقتراحاتكم غير صادقة ومضرة، لأنها مغرضة الأهداف؟! هي محاولة للجم الالتزام بالفكرالماركسي من قِبَل هذا الموقع،وهو التوجه الذي يميزه عن الآخرين


102 - الموقع لليسار والاخرين ضيوف
احمد جاسم ( 2010 / 11 / 4 - 15:19 )
الحوار المتمدن معروف عنه اليسارية والحوار المتمدن ليس برلمان لكي يصوت مجموعة فيه وتنشر مواضيعهم الليبرالية الركيكة في مقدمة الموقع!!!
الكاتب يدعي الديمقراطية والتحرر ولكن ذو عقل ديني متعصب ومعروف من مجموعة تعادي التوجهات الماركسية واليسارية للحوار المتمدن
وبشكل عام كل الذين ايدوه اما هم كتاب الاسماء المستعارة او مجموعة المهاترات في المقالات والتعليقات وهم مجموعة الكاتبة ........... التى تفتخر بالترويج للمراسلات الشخصية للاخرين

حسنا فعلا الحوار المتمدن في وضع المقال في المقدمة لانه احسن الرد لهولاء الليبرالين الذين يغتاضون حنقا على يسارية الحوار المتمدن ولو انه مقال هزيل جدا

كتاب صغار لمقالات ركيكة يودون ان يكون لهم مكان مع ابرز كتاب وكاتبات التمدن
الحوار المتمدن يجب ان يقول لهم ان الموقع لليسار والاخرين ضيوف

وارجو من ادارة الحوار المتمدن عدم الرضوخ لهؤلاء بل العكس التشدد في مقالاتهم وتعليقاتهم التي الكثير منها يسيء له ولسمعة اليسار.,ووقف السماح بالاسماء المستعارة الى تستخدم فقط لاهانه الاخرين وللمهاترات كما هو موجود في الكثير من تعليقات هذا الموضوع


103 - سؤال للجميع
احمد جاسم ( 2010 / 11 / 4 - 15:34 )
هل سمعتم يوما ما ان كاتبا رصينا عدا مجموعة المهاترات والاسماء المستعارة قد اشتكى من انه قد تم منعه من التعليق؟
ادعو الحوار المتمدن الى اجراءات حاسمة ضد الاسماء المستعارة وايقافهم عند حدهم
والدقة حيث هولاء يكتبون عشرات التعليقات وباسماء مختلفة لانه ليس لهم اسم حقيقي واي قاريء مبتديء سيميز اسلوبهم


104 - الصديق المنسي القانع ، تعليق # 74
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 16:23 )
صديقي الوفي
شكراً لسؤالك عن صحتي ، أنا بخير ، وحصوة الكلية سقطت قبل نشري للمقال ، وكل شيئ على ما يرام الأن
كذلك أشكرك للدفاع عني ومحاولة إثبات إنني شخص حقيقي ولستُ وهماً مثل ناكر ونكير
والظاهر أن مقالي هذا كان كابوساً بالنسبة للبعض الذين لا أعرفهم حتى !!!، واللطيف في الموضوع أن الموقع نشر المقال عن طيب خاطر ، لأن المسؤولين فيه يفهمون معنى النقد ويعرفون بأنني كتبته لفائدة الموقع لا للإساءة له
والبعض ( صاير عصبي ) حتى على الموقع لأنه نشر مقالي ، يعني كما نقول بالعراقي
القاضي راضي ...... المُفتي شعليه ؟
الف شكر عزيزي ، لازالت الأرض تدور ، وقافلتنا تعانق النور
تحياتي يا طيب


105 - الصديق شامل عبد العزيز ، تعليق # 92
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 16:47 )
عزيزي الشملول الورد
أولاً أرجو المعذرة في التأخر عن الإجابة ، حيث كما تعرف هو فارق الوقت بين أميركا وأغلب البلدان الأخرى ، وكنتُ قد سهرتُ لحد الساعة السادسة صباحاً من أجل الرد على التعليقات الواردة على المقال
عزيزي أنا إمتنعتُ وترفعتُ عن الرد على التعليقات # 66 ، 68 ، 69 ، 70 ، والسبب لأنني لم أكتب المقال للبحث في شخصيتي ومن أكون ، ولأن كل المُغرضين يعرفون بالضبط من هو الحكيم البابلي وليس الخلط بيني وبين السادة صلاح يوسف وفادي الجبلي إلا محاولة لإستفزازي والتشويش على الموضوع كعادتهم
لاحظ أخي كيف أن توقيت التعليقات هذه كان متزامناً ومترابطاً بالأرقام والمضمون !!، وكل هذه التعليقات كانت سلبية وتصب في نفس المستنقع ، وهو التشكيك بشخصية الكاتب ومحاولة إثارتهِ وتوجيه دفة الموضوع نحو المزبلة
ثم أنني كنتُ قد قررتُ عدم الإشتراك في مهاترات كلامية ، لأن الطرف الأخر ليس عنده ما يخسره ( بايع ومخلص ) ، وأنا لستُ من هذا المستوى
أعتقد الإهمال هو أحسن جواب في هذه الحالات ، ومع شخص مثل هذا يأكله حسده
يقول المثل العربي
سفيهٌ من لم يجد مُسافِهاً
تحياتي وشكراً لموقفك الصديق الداعم


106 - تسطيح الموقع
الحكيم السومري ( 2010 / 11 / 4 - 16:59 )
يريد الكاتب كما بدى لي بعد هذه القراءة للتعليقات هو ومجموعته من شامل وغيرهم تسطيح الموقع وتسخيفه لكن هؤلاء كما ارى لا يمتلكون ذرة من الثقافة التقدمية حتى نرى لهم مقالات
لا أعلم كيف يسمح القائمون على هذا الموقع نشر مقالات ركيكة ومهاترات كهذه على المنبر
الى هيئة التحرير
نرجوكم
لا تسمحوا لهذه النماذج بهذا العقل السطحي من تسخيف موقعكم


107 - توضيح1
فادي يوسف الجبلي ( 2010 / 11 / 4 - 17:10 )
الاخ الحكيم
اسمح لي بأن ارد على ماهر دنخا كاتب التعليق 69 فأقول
لا مقارنة بيني وبين الحكيم فأنا لا امتلك ربع قدرته على التعبير والتوغل في الكتابة ....وبمناسبة قولك(انت وغيرك) بأننا(انا والحكيم وصلاح يوسف) كلنا واحد فأنا في الحقيقة لا اعلم بأية اعضاء في اجسادكم تفكرون فأن لكل منا موقعه الفرعي الخاص به في موقع الحوار المتمدن ولكل منا اسلوبه ومقالاته ولو كنا شخصا واحدا ما الذي يدفعنا ان نبعثر مجهوداتنا الفكرية على عدة جهات ...عموما انا اشك بأنك قاريء جيد لأن القاريء الجيد يمكنه ان يصطاد اسم الكاتب من جملة واحدة من مقالته (فضلا عن مقالة كاملة) ولقد سبق لي ان قرأة مقالة لكاتبة في الحوار المتمدن فوجدت فيها جملة مسروقة من مقالة للسيدة وفاء سلطان فقمت بالبحث في موقعها الفرعي في الحوار المتمدن عن تلك المقالة التي سرقت الكاتبة المذكورة جملة منها فوجدت ان المقالة قد نشرت قبل اكثر من سنة وقمت على اثره بنشر مقالة افضح الكاتبة السارقة لنص جملة السيدة وفاء سلطان في الحوار المتمدن ولمن يريد التأكد مما اقوله فليراجع موقعي الفرعي في الحوار المتمدن وسيجد تلك المقالة


108 - أخي الحكيم البابلي: أحسنت
رياض الحبيّب ( 2010 / 11 / 4 - 17:15 )
صدقاً أخي العزيز لم أتنبه إلى مقالتك إلا قبل ساعة، لأني كنت خارج الدار منذ الشعاع الأول من الصباح وإلّا لكنت من أوائل المعلقين عليها بسرور وغبطة. لقد أحسنتَ بتناولك هذا الموضوع فأحسنتْ إدارة الحوار المتمدن الموقرة في تقويم نقدك البنّاء بهذه المقالة والتي لا أدري تحديداً متى تمّ نشرها حتى أمست في مؤخرة العمود الأيمن وربما دخلت إلى زاوية الأرشيف في هذه اللحظات، لحظة من فضلك!
نعم- دخلت. كنت أتمنى لها الصعود إلى أعلى، ضدّ الجاذبية الأرضية، لكنّ التمني رأسمال المفلس- كما قال شاعر:
أتمنى في الثريا مجلسي -- والتمني رأس مال المُفلسِ

ذلك لأني اعتبرت مقالتك يسارية- أي إلى جانب المساكين والمهمّشين- وكي يعلق عليها من في نفسه لوعة أو حسرة، عسى أن يُضيف شيئاً ما إلى ما تفضل به بعض الأحبة.

صدق أو لا؛ ما أرسلتُ مقالة ضامناً أنها تُنشَر ولا تعليقاً ولا ردّاً إلّا ما كتبت بتحفظ شديد، لكني في النهاية أشكر الإدارة على تحسين تعاملها مع المعلق ومع التعليق ولو كان في رأيي دون مستوى الطموح. أمّا الطموح فكما تفضلت: فتح قناة وصل بين الموقع والكاتب- والمعلق- وتبيان سبب حجب أية مادة عن النشر.

ولكم أطيب تحية


109 - حول التعقيبين 101 و102
عبد القادر أنيس ( 2010 / 11 / 4 - 17:25 )
لفت نظري التعليقان 101 و102 لغرابتهما.
الموقع يرفع شعار: يسارية، علمانية، ديمقراطية، وهم يريدونه يساريا فقط. بل والجانب الستاليني لليسارية (مع الاعتذار للدكتور النمري).
نجاح الموقع إنما تحقق بفضل تفتحه الكبير على جميع الأطياف، وهم يريدونه بالأسود والأبيض فقط.
ما أشبه هؤلاء وهم يستَعْدُون المشرفين على الموقع بمثقفينا الفاشلين ورجال الدين الرجعيين الذين يستعدون حكوماتنا ضد الفكر الحر.
مصيبة مجتمعاتنا تتواصل منذ عشرات السنين بسبب هذا الانغلاق على الآخر المختلف.
من حق هؤلاء أن ينقدوا المقال، أن يرفضوا اقتراحاته، ولكن ليس من حقهم أن يطالبوا الموقع بالانغلاق في وجه غير اليساريين، لأن هذا سيؤدي إلى موته، وأصحاب الموقع أدرى بذلك لأن هناك مواقع كثيرة فضل مؤسسوها الانغلاق باسم الدين أو باسم اليسار، فلم تحقق النجاح الذي حققه موقع الحوار المتمدن.
مجتمعاتنا العربية في حاجة إلى كل تياراتها الفكرية، والحقيقة ليست حكرا على أحد إلا عند أصحاب الأديان المقدسة والنظريات -العلمية- المطلقة. الاختلاف ضرورة والتنوع ثراء.
تحياتي


110 - السيد المهذب رامي حنا ، تعليقات # 93 + 99
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 17:27 )
يا عزيزي تقول في تعليقاتك بأنك مسيحي عراقي ، وألقوشي !!، وتعيش في فرنسا، ودرستَ في عدة دول ، ودكتور !!، ولديك مئات المداخلات هنا وهناك
ومع كل هذا فأنت تُهاجمني محاولاً وبكل إستماتة أن تعضني ، وبدون اي سبب أو حافز يدعو لكل هذا الإستعداء ، وحتى بدون سابق معرفة من أي نوع !!!، وتتهمني بأشياء لستَ تملك اي دليل أو إثبات على صحتها ، وتروح تتحدى وتُبارز أشباحاً وهمية وتلهث وتعرق ويبح صوتك وأنت تتقول وتُجلفط بأنواع الكلام ، وأتعجبُ ... لماذا ؟
وأسألك سيدي وأحلفك بشرفك وذمتك وضميرك وعراقيتك ومسيحيتك التي تدعيها ولا تُطبقها : هل كل هذه الإعتداءات والتجاوزات والتحديات والتقولات والتخرصات والإرهاصات ، والحقد الكبير الذي لا سبب أو داعي له ، تصدر عن شخص يحمل المواصفات التي تدعيها لنفسك والتي تم ذكرها في بداية تعليقي هذا !!؟
يا عزيزي لستُ أسألك أن تحترمني فأنا أعرف قدر نفسي ، ولكني أتوسل إليك وأسألك أن تحترم هذه ال ( د. ) المسكينة التي تدعيها
يقول الخليل بن حمد
لو كنتَ تعلمُ ما أقولُ عذرتني ++++++ أو كنتَ تعلمُ ما تقولُ عذلتُكا
لكن جَهَلتَ مقالتي فعذلتني +++++ وعلمتُ إنك جاهلٌ فعذرتُكا
تحياتي


111 - السيدة مانية علي مزدك ، تعليق # 101
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 19:06 )
تحية طيبة سيدتي وشكراً على مشاركتك ولأول مرة في التعليق على مقالاتي
تقولين بأن كل ما جاء في مقالي النقدي لا ينطبق على شخصي ( الكريم ) !!، ولكن .... ماذا تعرفين عن شخصي ( الكريم ) سيدتي ؟
ثم تُضيفين بأنه لا توجد مصداقية في المدرسة النقدية التي أُروج لها
أنا كاتب علماني متواضع ولم أكن طوال حياتي حزبياً أو إنضمامياً أو مؤدلجاً وليس لي ولاءات لأحد غير ضميري ، وألمس من خلال كلامك إنك تتعاملين معي وكأنني واحد من هؤلاء المؤدلجين الذين تنتمين لهم !!، وكعادتكم في الشرق ، فلابد أن تُصنفوا كل إنسان لهذه الجهة أو تلك ، ولستُ أُروج لأي شيئ ، كتبتُ مقالا نقدياً لموقعي المفضل ، ولا تهمني كل تفسيراتكم وتأويلاتكم وإستنتاجاتكم وقلقكم بسبب المقال ، وكأني قد فخختُ نفسي بينكم ، لِمَ كل هذه الشكوك والمبالغات ، وهل حقاً أقلقَ راحتكم مقال متواضع بريء ؟
بعدها تقولين ( بأن إقتراحاتي غير صادقة ومُضرة ومُغرضة الأهداف وهي محاولة للجم الإلتزام بالفكر الماركسي من قِبَل هذا الموقع ) !!، ( هاي غير ورطة ؟) وماذا بعد سيدتي ؟ أنا متأكد بانه لو كُنا اليوم في العراق لكنتِ حكمتِ عليَ بالإعدام شنقاً حتى الموت
يتبع رجاء


112 - السيدة مانية علي مزدك ، تعليق # 101
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 19:51 )
ثم ما هو وأين هو (الضار والمُغرض) في إقتراحاتي ، وهل عُدنا القهقري لسذاجة نظرية المؤامرة ؟ وهل أصبح موقع الحوار دولة أو نظام حتى يتآمر عليه حفنة من الكُتاب الذين تُعادونهم لمجرد الإختلاف الفكري ؟، ولو كنتم قلقين ومتوجسين من كُتابكم العلمانيين فلماذا لا تطردونا من مملكتكم هذه وتُريحونا وتستريحون ، يعني والله كلما فتح أحدنا فمه ( تصير هرجة إبيت العرجة ) ، أُختي فكوا ياخة والله صرنا وإياكم مسخرة وطماشة للرايح والغادي ، شنو ممصدكين عدكم موقع ؟
وأي محاولة هذه التي تتكلمين عنها وتدعين إنها صدرت مني للجم الإلتزام بالفكر الماركسي من قبل الموقع !!؟
أتصور أنك في تعليقك القادم ستتهميني بدس السم لكاكا ستالين ؟
صدقيني لا يهمني الفكر الماركسي ولستُ أعطيه دقيقة تفكير واحدة من يومي ولم يسبق لي أن عاديتُ الماركسية ، بل على العكس كنتُ مُتعاطفاً طوال حياتي مع الحزب الشيوعي العراقي لأنني أنحدر من عائلة ماركسية حتى النخاع ، وحتى العصفور الذي كان يوكر فوق نبقة بيتنا كان ماركسياً ، لكنني لم أكن ماركسياً بالإنتماء ، لأنني بفطرتي لا منتمي
ولكن الماضي سيدتي لا يستطيع إسعاف الحاضر المُستهلك ماركسياً
يتبع


113 - السيدة مانية علي مزدك ، تعليق # 101
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 20:23 )
اما عنوان تعليقك (كلمة حق يُراد بها باطل) فسامحك العقل على هذه التهمة والتفكير المُشكك ربما حتى بصاحبهِ
ولا أعرف لماذا تتصورين بأن بعض العلمانيين يريدون شراً بكم وبهذا الموقع ؟ ، وماذا نقدم لكم أكثر لتصدقوا بأن الموقع عزيز علينا بقدر ما هو عزيز عليكم ؟ وهل حقاً تتخيلون بأن لا عمل لنا غير التآمر عليكم !؟
أولستم أنتم من إستعدى المسلمين السلفيين علينا منذ أشهر ؟ ، وهل نسيتم المقالات التي سمحتم بنشرها لأم 99 إسم والتي أوردت فيها أسماءنا وتطرقت حتى لشرفنا وأدخلت رأسها في قولوناتنا ، وإن نسيتِ سيدتي فراجعي آرشيف المحترمة دلاوي مع المقال الذي حجبه السيد رازكار مشكوراً بعد أن راسلتُه مُحتجاً ؟
ودعيني أقول لكِ حقيقة أخرى ، وهي أن محبتنا وولائنا وإعتزازنا بهذا الموقع يفوق حبك وإعتزازكِ به بأضعاف ، رغم إنك من أهلهِ
عمري وأخلاقي وتربيتي وضميري ووطنيتي وإسمي ومبادئي السامية في حقوق البشر لا تسمح لي مطلقاً ان أقدم لكم مقالاً نوعية (كلمة حق يُراد بها باطل) وأرجوكِ في المرة القادمة كوني شجاعة وقدمي مداخلتك بإسمك الصريح فهو أصدق وأجمل من (مانية) وشكراً لكم فلأول مرة يحاورنا مسؤول في الموقع
تحياتي


114 - ملاحظة أخيرة للسيدة مانيا مزدك ، تعليق # 101
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 4 - 21:09 )
فاتني أن أقول لكِ سيدتي بأن ما تدعيه من فضل الموقع على شخصي ( الكريم ) من خلال وضع مقالي في ما تسمونه ب ( الصفحة المُختارة ) في واجهة صفحة الموقع ، لم يكن عطية أو منة أو صدقة لوجه الله ، بل كان تمويهاً ذكياً آخر يحمل كل أنواع التكتيك الفكري
لأن الوقت الذي اُتيح لعرض المقال كان بالضبط نفس الوقت المُتاح لأي مقال على الجهة اليسرى من عمود حقل (خيارات وأدوات)!!، يعني ما سوينة شي ، بس شِلنة البارية وخلينا الحصير
وهكذا تم التعامل مع مقال للمفكر والكاتب عبد القادر أنيس ، وغيره من الذين تتحرجون من ان تنشروا مقالاتهم العالية المستوى في الأعمدة العادية ، لذا لجأتم لهذه اللعبة الجديدة ، ولكن كان حبلكم قصيرٌ جداً !!! فأين المصداقية التي طالبتيني بها ؟
وأعتقد أنكم ضربتم على الوتر الحساس عندي ، بعد أن قلتُ في تعليقي للسيدة فاتن واصل بأن اكثر ما يُزعجني هو أن انشر مقالاً إستغرقت كتابته أكثر من أسبوع أو إثنين ، ولا يُعطى زمناً لعرضهِ غير يوم ونصف
نصيحة صديق : لو أردتم تأسيس ديمقراطية بمعناها الحقيقي فيجب أن تبدأوا بأنفسكم وتزرعوها في دواخلكم ، قبل أن تُبيحوها لأنفسكم وتحرموها على ألأخرين
تحياتي


115 - توضيح 2
فادي يوسف الجبلي ( 2010 / 11 / 4 - 22:00 )

وبالمناسبة (وهذا مهم للسيد ماهر دنخا ان كان في نيته ان يصبح كاتبا في ذات يوم) فأن الجملة المسروقة من مقالة وفاء سلطان كانت (لا يمكن للمرء ان يصبح كاتبا جيدا ما لم يكن قارئا جيدا).وبمناسبة ذكر اسم السيد صلاح يوسف فأنه كان من الطبيعي جدا ان يغادر السيد صلاح الحوار المتمدن لأنه (اي السيد صلاح) كان من اللذين يذودون بكل ما آتوا من قوة عن رأيهم ولأن الحوار المتمدن (وارجو ان تتقبل هيئة الحوار المتمدن هذا الرأي مني ولا تعاقبني بالمنع لثلاث سنوات او قرون او ايام او ساعات قادمة لأن العقوبة كما قال الحكيم هي عقومة ان طالت او قصرت) لم يرتقي بعد الى استعاب فكرة احترام الاعتقادات والتعاطي معها لأنه ملاحظة الحوار المتمدن تتضمن عبارة ان الحوار المتمدن سيحذف التعليقات التي تمس الاصل العرقي او الدين او المعتقد...الخ والسؤال هنا عن اي معتقدات يتحدثون ؟ هل يتحدثون عن المعتقدات السماوية ؟ام ان الفكرة تتضمن كل ايدلوجية او معتقد والسؤال الذي يفرضه هذا السؤال هو وما هو موقع الالحاد من الاعتقادات هل الالحاد هي معتقد ايضا ام لا ؟ والتناقض الاكبر (والذي اعتقد ان السيد صلاح يوسف قد غادر الحوار المتمدن بسبه)هو


116 - شهادة لابّد منها
رعد الحافظ ( 2010 / 11 / 4 - 23:25 )
كوني عرفتُ الصديق البابلي عن كثب في فترة سابقة , وأنا بالأصل من عرّفه على هذا الموقع المتمدن , فقد كنّا نعلق ونكتب في إيلاف لكنّهم يقتطعون ..حتى جزعنا منهم , المهم أريد تقديم شهادتي لمن يقبلها
البابلي / ليس صلاح ولا فادي طبعاً وفارق العمر بينهم كبير نسبياً هههه
أنا أعرف الكثير عنهُ وطالما دعوتهُ للكتابة بإسمهِ الحقيقي ونشر صورتهِ ,وقد ترك العراق قبل 35 عام وغالبية عائلته كذلك فلماذا الخشية؟
***
وهنا سأنتقل 180 درجة لأنقدهُ وعلى طريقتهِ ,لكن ليست اللاذعة ولا متشنجة فأرجو أن أوفق لذلك
طالما كان يلومني سرّاً وجهراً على طريقتي الوسطيّة ( النسبية ) المسالمة مع الجميع وأفضل عبارة إستخدمها في حقّي هي / التوفيقي
ولم أغضب وأزعل كما يفعل هو بسرعة خارقة
بل ناقشته بمحبّة قائلاً ,هذهِ طريقتي , أنا أكتب بإسمي وصورتي وتفاصيل حياتي منشورة وغالبية عائلتي في العراق,فماذا عنك؟
ولماذا لاتكتب أنتَ مواضيع حرجة مثلما أفعل ؟
لكنّه كان يلوم ويقرّع على طول الخط وينزعج حتى لكثرة كتاباتي أنا وغيري
وهاجم حتى مقالي / تجسيد المقدّس فنياً, وبحث عن ثغرة ليصبّ غضبه
اليوم هو وقع في فخّهِ ينقد ويلوم الجميع


117 - تكملة تعليقي
رعد الحافظ ( 2010 / 11 / 4 - 23:39 )
البابلي , وليسمح لي بعدم ذكر كلمة الحكيم , فلا أعتبرها تتطابق مع نقدهِ التجريحي للآخرين
كان طيلة الفترة الماضية يكتب ويركز مسبتهِ وألفاظ قوية جداً على الإسلام فقط عمّال على بطّال , بينما نحنُ الوسطيون والمتهمون دوماً بالتوفيقية ,نلوم الإرهابيين والأشياخ والمشايخ وقنواتهم وبدعهم وحقاراتهم ,وحتى النصوص , لكن لانلوم كل بشر مسلم لمجرد كونه مسلم
***
كان يستعمل ألفاظ نابية مع منتقديه من قبيل/ بال حمارفإستبال أحمرة
و أمثال أقوى إستخدمها مع كل مَن إمتعضَ منهم حتى لسبب غير معروف
كأن يكونوا غزيري الإنتاج الكتابي مثلاً
***
دائماً كان سؤالي / ماذا يهّم الشخص المتخفي ما يقول وحتى لو مُنع
مادام إسمهُ الأصلي غير معروف , إذ يشعر المرء في تلك الحالة ربّما برداء سميك يقيهِ المؤثرات الخارجية
***
اليوم مُطالب البابلي بكشف شخصيتهِ وإسمهِ وصورتهِ فهل يجرؤ ويفعل ؟ أتمنى ذلك
لكنّي أفترض في حالة كشفهِ تلك المعلومات سيغير طريقتهِ النقدية الجارحة
فهناك نقد بنّاء مفيد , يدفع المنقود الى تطوير نفسهِ وكتابتهِ بدل التجريح والخيبة فقط
**
تحياتي للجميع وأقول أنّ بعض هذا المقال كان موفقا فشكراً للبابلي


118 - الصدقُ مع النفس أول خطوةٍ لإصلاح الذات
السيدة مانية علي مزدك - مهاباد ( 2010 / 11 / 5 - 05:21 )
يشرفني أن أضم صوتي للإنسان القدير-الوسطي- لكن المخلص والصادق مع نفسه قبل الآخرين! ... فالسيد -البابلي- مطالب بوقفة شجاعة للخروج من -العمل السري- إلى النشاط العلني ووقفة مبدئية نقدية جريئة تجاه نفسه قبل الآخرين.. فقد حان الحين لرمي قناعه المزيف جانبا والكشف عن وجهه الحقيقي-بلا وجل-.. فكما قل -تشيخوف-مرة : -ما اسعد الانسان حينما يكتشف خطأه بنفسه ! -.. فهل يفعل -البابلي- متسلحا بالحكمة التاريخية للإنسان العراقي ويثبت صدقه وجرأته أمام الملأ،الامر الذي سيكبره أمام الآخرين وليس كما قد يعتقد أويتوهم! .. حيث أن فرصا ملائمة لاتأتي دائما! ..إنها خصلة -لينينية- اصيلة: درك الفرصة واستغلالها في الوقت المناسب
نتمنى -أنا وزوجي نظام الدين-ألموفقية لكل الأخوة والأخوات، وهو يرسل تحياته الخاصة للأخ : لرعد


119 - we need words no picture
Ashoor Alnamrodi ( 2010 / 11 / 5 - 13:14 )
Dear 1st class writer Albabely Alhakim,I am wondering why the others looking for stupid excuse to attack you like publishing your picture?I want to tell them we need strong and live words not picture we need strong articles like yours we are in no need for in- between articles or gray articles( as was said in the bible,as long as you are not or not cold I am going to vomit you) please dont listen to them keep going as you are.


120 - الف سلامة صديقي العزيز
مكارم ابراهيم ( 2010 / 11 / 5 - 15:21 )
تحية عطرة صديقي الحكيم البابلي الحقيقي
سلامتك من كل مكروه وارجوا لك الصحة التامة وشكرا لك على الرد واتمنى لك قوة الارادة لتحمل كل هذه الهجمات من المعلقين
انت تعلم لاتستطيع ان تقنع كل الناس بكل ماتقول حتى لو كان حقيقيا فكلنا من خلفيات مختلفة وتربية مختلفة هكذا هي الحياة
مودتي
مكارم


121 - أستاذ الحكيم البابلي الفاضل
نرمين رباط ( 2010 / 11 / 5 - 15:22 )
اتردد على الحوار المتمدن لقراءته من سنتين لكن كمعلقة منذ أربع شهور تقريباً اريد أن أسأل : فجأة أصبحت التعليقات الأخيرة على مقالك هذا شخصيةولا علاقة لها بالمقال نفسهلماذا ؟ المعلقين المعارضين لك أين كانوا حتى الآن ؟ ولماذا فجأة هذا الهجوم أنا على علمي أنهم كانوا يمدحوا بعضهم بعضا ويآزروا بعضهم في التعليقات فكيف تغيروا فجأة عندما كنتم أصحاب لم يسألوا عن اسمك وعنوانك وشخصيتك ما دخلهم ان صرحت أم لم تصرح عن نفسك ؟ ماذا سيتغير بالأمر ؟ لماذا يهاجموك ولا يهاجموا الدكتور كامل النجار الذي هو أيضاً يكتب باسم مزيف ؟ ويمكن غيره أيضاً ؟ثم أني أتعجب للأستاذ رعد الحافظ الذي أول من لفت نظري بين الكتاب عندما دخلت الحوار المتمدن للغته الشديدة لتي كان يحارب بها الاسلاميين لم يكن وسطياً أبداً بل كان يتعارك معهم بقوة لكن فجأة أصبح ت مواقفه غير واضحة لي ولم أعد أفهم على أي خط يمشي ماذا تهمني صورته وتاريخ حياتهوهل تنفعني هذه المعلومات كقارئة؟أما الألفاظ النابية فكلهم استعملوها ليس أنت فقطوهو أيضاً كان يهاجم الاسلام بدون حدود وفجأة تغير يتبع من قضلك


122 - انه قمة التقدير و الأهتمام شكرا
ميس اومازيــغ ( 2010 / 11 / 5 - 15:44 )
ايها الرجل المحترم تقبل تحياتي و بعد/ان مجرد تكليف نفسك عناء البحث في نقائص الموقع هو لوحده كاف للدلالة على مدى ما تكنه له من حب و احترام ثم تعبيرك عما تراه واجباعلى القائمين عليه هوبدوره دليل على ما تعيره له من اهتمام والرغبة في مزيد من التطوير فشكرا لك على غيرتك على موقعنا او بيتنا الدي اريد له ان يجمع اخوة مختلفي الرأي محترما هده الأراء لكن في اطار من الأحترام المتبادل اد اسرة بها خارج عن عاداتها و تقاليدها تهورا وعنادا هو امر غير مقبول الواجب على الأخرين عدم غض الطرف وانما المواجهة دون نفاق ولا تملق لأصلاح الحالات الشادة.طبعا ان الموقع به متشبعين بايديولوجيات و يعملون على خدمتها ولهم كامل الحق في دلك شريطة احترام الرأي الأخر و نقده عند الأقتضاء مع السماح بالرد من قبل الموجه اليه الخطاب.
انا شخصيا لا انزعج من تعليقات ماسة في بعض الأحيان بشخصي دلكم انني اعرف مسبقا ان مثل هده الأراء هي التي وجد الحوار المتمدن من اجل القضاء عليها
ودلك بجعل المعلق من النوع المدكور يراجع نفسه من خلال ما قد يواجهه من ردود ثم لن ننسى انه يوجد بيننا مأجورين لغاية التشويش ويظهرون بشكل مفظوح.احييك


123 - أستاذ الحكيم البابلي الفاضل _ تابع
نرمين رباط ( 2010 / 11 / 5 - 15:54 )
أنا استاذ لا أستطبع أن أثق بانسان يمدحك أمس حتى الدهشة ليضرب بك اليوم علناً سمعت من هؤلاء العلمانيون كثيراً أن الملحدين انسانيين أكثر من المتدينين فهل هذه طريقة انسانية في معاتبة الأصدقاء ؟لماذا أنت مطالب بالكشف عن هويتك ولماذا يتمنى ذلك ؟ ما هذه الأمنية الغريبة وبشكل عام هناك كتاب يريدوا أن يكونوا موجودين وبالساحة دائمااما بمقالاتهم أو بتعليقاتهم , هناك معلقة لا يمكن إلا أن تعلق على الأقل أربع أو خمس تعليقات في كل مرة والمشكلة أنه لا يوجد إضافات وانما اصرار وعناد بالرأي ومحاولة ادخال المعلومة غصباً عن القارئ بمخه اردو ان تقرأ تعليقي عند الاستاذ وليد مهدي الأخيرهم يظنوا أنهم يفعلوا خير لنفسهم ولا يعرفوا أن هذا يعود بالسلبية على صورتهم أخيلراً أستاذ أوافق أن لا يميزوا الكاتبات بهدف التشجيع فقط لأان نقد المقال يرفع من مستوى اللغة والفكرللكاتب والقارئ أيضاًهل أضع مقال ركيك برأس القائمة لأن كاتبنه سيدة ؟ نظرة عجيبة والحقيقة فكرة المقالات المميزو بالأعلى غير موفقةلأنه ما أقل الكتاب الرصينين والثقال , أول مرة أعلق عند ك لفت نظري هجمتهم المضحكة فأحببت أن أعطي رأي أرجو النشر


124 - إلى موقع الحوار المتمدن والمعلقين الكرام
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 5 - 17:26 )
أود أن أُقدم شكري لموقع الحوار لتمديد فترة عرض نشر مقالي هذا
إذ وكما ذكرتُ في مقاليففترة يوم ونصف ليست كافية لبعض المواضيع التي نحاول أن نجني من خلال طرحها أكبر فائدة ممكنة عن طريق النقاش العاقل ولفائدة كل الأطراف
ليست مجاملة ... ولكن هذه اللفتة من قبل الموقع تدل على أن النقد البناء الذي طرحتهُ في مقالي أنتج أول برعم أخضر ، ونتأمل المزيد
كذلك أعتذر عن توقفي لعدة ساعات عن الإجابة على التعليقات ، وذلك بسبب فارق الوقت بين أميركا حيث أعيش وبين أغلب الدول الأخرى
إجاباتي اللاحقة ستكون علة الأخوة والأخوات التالية أسمائهم
محمد أبو هزاع هواش
حمورابي سعيد
مانية علي
فادي الجبلي
عبد القادر أنيس
رياض الحبيب
الحكيم السومري
أحمد جاسم
زهير دعيم
جاسم الزيرجاوي
أكاديمي مخضرم
آشور النمرودي
مكارم ابراهيم
نرمين رباط
ميس أمازيغ
شكراً للكل وللموقع ، ودعونا نبدأ رحلة أخرى ممتعة وخالية من الشخصنة والأحقاد الشخصية التي لن أُعطيها أي متنفس على مقالاتي
تحياتي


125 - الأخوة جاسم الزيرجاوي وأكاديمي مخضرم
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 5 - 17:39 )
تحية طيبة أبناء بلدي العزيز
شكراً لحضوركم في صفحتي حتى ولو للتواصل فيما بينكم
البيت بيت الكل
تحياتي


126 - يا أولاد الملائكة
منى الرحال ( 2010 / 11 / 5 - 18:14 )
قرأت المقالة ووصلت الى رقم 100 وتعبت سأواصل غدا، طلع كلكم عدكم اسماء مستعارة اقسم ان ادارة الحوار سترصدكم والبعض منكم يعمل في مجاميع منتظمة /مافية ضد الحوار هههههههه/
وبالنسبة للاخ الكاتب هذه المقالة كتبت على طاولة مستديرة
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء
ارحمونا من عدم تقبل ثقافة الغير
وارحموا دماغكم من السكتة لا تنقنقون بكل شي الا اذا بيها مصلحة للجميع
وارى مقالتك فيها مصلحة لفئة معينة فقط
وهم سليطي اللسان الذين يتقدون الاخرين ولا يريدون ان ينتقدوا
وبالمناسبة راجعت عدد من مداخلاتك ومعظمها تقلل من شأن الكاتب ، واعتقد انك لا تقدر تعب وجهد الكاتب في جمع المعلومات او طرح الاراء على موضوع ما وتعمل نفسك ابو العريف على راسه
ابونا انت طالع على اليمين شعليك بالحوار شوف موقعك الخاص واكتب بيها
اعذروني اذا اكو خطأ بالكتابة بسبب قرأة هذا الكم من الكلام الي بعضها هادف وبعضها غيرة وعلى عينك يا تاجر


127 - معالجة قيمه
سهيل حيدر ( 2010 / 11 / 5 - 18:16 )
ثمة ملاحظات ثلاث ، اود المساهمة بها هنا .. الاولى هو معاضدتي لجميع ما ورد بمعالجة الاخ الحكيم البابلي ، حيث اورد ما يسهم في تطوير وسعة تأثير الحوار المتمدن لو اخذت معالجته بنظر الاعتبار ، والثانيه هو ابداء خالص الامنيات بان يتكرم المسؤولون في ادارة الموقع على الرد بمقال منفرد للاجابة على هذه المعالجة المحايده والقيمه .. اما ملاحظتي الثالثه ، فهي سؤالي للاستاذ نادر قريط .. الا ترى ياسيدي ، بان ثمة صور اضحت مكرره ، وملازمه لموقع سماء الحوار المتمدن ضمن المقالات المميزه ، يبدو بان اختيارها يتم اوتوماتيكيا حتى قبل قرائتها ومعرفة احقية مضامينها في ان تكون مميزة فعلا .. ؟؟ .. انا شخصيا بدأت استغرب لغياب بعص الصور في عدد من الاعداد ، لكونها اصبحت ملازمة دائمة لصدر اي عدد .. تحياتي للزميل البابلي واشكره على هذا الجهد


128 - السادة محمد هواش، زهير دعيم ، الحكيم السومري
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 5 - 18:17 )
الصديق محمد أبو هزاع هواش
شكراً على مرورك
اؤيد رأيك في عملية الشخصنة في الكتابة ، وأُضيف بأنها مُنفرة جداً ، ولا يلجأ لها الكاتب الناجح إلا مضطراً أحياناً
لكني لا أتفق معك في ضرورة الشتيمة ، لأنها سلاح العاجز فكرياً عن إيجاد حوار مُقنع بسبب فقر خلفيته البائسة
تحياتي
++++++++++
الأخ حمورابي سعيد
أراك عزيزي تتعجب من عدم رد أي أحد من إدارة الموقع على ما جاء في المقال ، أهلاً بك في نادي المتعجبين ، ولا تنسى شعارنا الأهم ، وهو علامة التعجب ( ؟ ) ، وصمت الموقع كان واحدة من الفقرات المطروحة في مقالي ، وقد فاتني أن أقترح على الموقع أن يكون شعارهم هو صورة ل ( أبو الهَول ) تعبيراً عن الصمت
++++++++++
الحكيم السومري
مرة أخرى أقول لك سيدي متأسف .. لم أجد في تعليقك أي مادة فكرية تستحق الإجابة
++++++++++
تحياتي للجميع


129 - السيدة مكارم ابراهيم
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 5 - 18:35 )
تحية طيبة أختي العزيزة
شكراً على سؤالك عن صحتي ، أنا بخير ، كانت أزمة صحية وعبرت
أما عن تمنياتك لي بقوة الإرادة لتحمل كل هذه الهجمات من قبل ( بعض ) المعلقين !!!!، فأقول لكِ وبثقة عالية : أتمنى على كل المعلقين أينما كانوا أن يُحاولوا البقاء في صلب الموضوع المطروح ، ومحاولة مُناقشة الأفكار وليس الأشخاص ، أما الكذب والإفتراء والإدعاء والنزول لقعر المستنقع الفكري ومحاولة سحب النقاش وتسطيحهِ وجرجرته من الشارع الرئيسي إلى الأزقة المظلمة ، فكلها وسائل لن تنطلي على الكاتب الذكي ،
أما لو كان المطروح يحتوي على أي مادة فكرية جيدة وبأسلوب محترم وحتى لو إختلفت الأفكار وتباينت الآراء ، فأهلاً بكل من يطرق الباب ، والقهوة والشاي متوفران ، وكما يقول المثل البغدادي
كادام كهوة وتتن ... كل الأمور تهون
تحياتي


130 - السيد أحمد جاسم ، تعليقات # 102 + 103
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 5 - 19:12 )
تحية سيدي وشكراً على مداخلتك وبغض النظر عن مخلبيتها
كان الأخ المفكر عبد الخالق أنيس قد أجاب مشكوراً على تعليقك في مداخلته # 109، وبرأيي كان من الدقة بحيث كفى ووفى كعادته دائماً
ومع ذلك دعني أقول لك سيدي بأن تحاملك على المقال والكاتب والأخوة الليبراللين كان من المفروض أن يأتي من باب المعلومة والحجة والنقاش المُفيد ، لا من خلال المسبات والإهانات ومحاولة تحريض إدارة الموقع علينا والمطالبة بطردنا وكأننا ( كاعدين إبيت الخلفك ) كما نقول في لغتنا الشعبية
صدقني .... إدارة الحوار أشطر منك بأجيال ، ولو كانوا يعتقدون بأن مقالي هذا هو خنجر لما رأى النور مرتين ، وأعتقدهم يعرفون بأنه مبضع ، وشتان سيدي بين الخنجر والمبضع
تحياتي عزيزي


131 - السيد عبد القادر أنيس ، تعليق # 109
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 5 - 20:08 )
تحية طيبة ، وشكراً على مداخلتك القيمة التي أغنت الموضوع والحوار الدائر
منذ أول شهر تواصلتُ فيه مع موقعنا الحوار المتمدن ، تعجبتُ من الشعار المرفوع ( اليسارية ، العلماني ، الديمقراطية ) ، وملاحظتي يومها كانت بأن صاحبة الجلالة ( الديمقراطية ) كانت غائبة أو متغيبة في أغلب الأحايين ، وخاصة في سياسة الموقع مع رواده ولم تكن تظهر إلا في مناسبات إنتقائية
وهذا موضوع مهم وضروري وأولي جداً ، وكم أود لو تتناوله بالبحث سيدي العزيز
واحدة من أكبر أسباب نجاح موقع الحوار هي في كونهِ صورة مًصغرة للدولة الشرقية التي حلم ويحلم بها الجميع ، دولة الكل ، دولة العدالة والتعددية والحرية المُنضبطة والأهم دولة الديمقراطية الحقيقية وليس ديمقراطية القشور
أما ( الإنغلاق على الأخر المُختلف ) كما سميتهُ أنت ، فلن يوصل الموقع وشعبهِ إلى الدولة الحلم التي فرحنا بها وطربنا وهللنا وشمرنا عن سواعدنا حين إنتمينا لها
برأيي المتواضع .. هناك مساحة كبيرة في هذا البيت تكفي للجميع ، حتى لو إختلفنا وتخانقنا أحياناً ، فالإختلاف ظاهرة صحية حين يتخلله الكثير من الإحترام المتبادل
تحياتي


132 - السادة فادي الجبلي ورياض الحبيب
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 5 - 20:55 )
أخي فادي الجبلي
شكراً مرة أخرى على المشاركة
لا أنصحك بتضييع أنفاسك مع أي مُعلق فشل في تقديم المادة الفكرية التي تؤجج النقاش الإيجابي ، بحيث فقد التعليق صلاحية أو جواز المرور ، فكل غاية البعض هي الإنحراف بالنقاش لمنعطف بإتجاه القمامة ، ولندعم يصلوها لوحدهم ، فما لنا ولهم ؟ وهم أحرار في إختياراتهم ، تقول الحكمة
ما ظفر من ظفر الإثم بهِ ، والغالب بألشر مغلوب
هو أمرٌ يستحق الشفقة حقاً ، حين يُفلس البعض فكرياً فيلجأون للمخلب
تحياتي
++++++++++++
الأخ رياض الحبيب
تحية وشكراً على مشاركتك الأخوية
وصلت أُمنيتك ، فقد صعد المقال مرة أخرى إلى الواجهة الرئيسية ، شكراً للعقل المُدبر في موقع الحوار .... رغم صمتهِ
أُشاركك الرأي في ( التحفظ الشديد ) الذي راح يراودنا مؤخراً حين نكتب للحوار المتمدن
كنتُ قد طرحته في مقالي وأبديت أسفي حين أرى تعملق الرقيب الداخلي فينا ، والذي يجعلنا نمارس القمع على أفكارنا مع تحديد لبعض حرياتنا
مرة أخرى أُركز على أن الممنوع يجب حصره في ( الشتيمة ، الإهانة ، التهديد ) ، ومع هذا فقد شُتِمْنا في اليومين الأخيرين
تحياتي


133 - السيد آشور النمرودي ، تعليق # 119
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 5 - 21:59 )
تحية طيبة أخي الكريم
وشكراً لمرورك وتعليقك لأول مرة على صفحتي
تسألني : لماذا البعض يبحث عن أسباب غبية لمهاجمتك ؟ نحنُ لسنا بحاجة إلى صور ، بل لكلمات
كلام جميل ، ولكن ... هل يستقيمُ الظل والعودُ أعوجٌ ؟
المتحاورون عادةً أما أصحاب فكر أو أصحاب خيزرانة ، والنوع الثاني يُحاول شق طريقه بنفس الطريقة التي تُستعمل لأغراض القسر في صفوف الكتاتيب الدينية ، ومن شب على شيئٍ شاب عليه
والبعض من المهاجمين - غير النظاميين - يدفعهُ الإختلاف ، والبعض الآخر الغيرة والحسد ، والبعض يحاول ( صراع الديكة ) وحتى هذه لا يُحسنها ، والبعض الكثير لصغرٍ في النفس
وأتفق معك في إننا بحاجة لكلمات تُعلمنا وتوعينا وتُرشدنا ولسنا بحاجة لصور ، ومع هذا فقد كنتُ قد أرسلتُ صورتي ولعدة مرات لكل من السادة رازكار عقراوي وحميد كشكولي وضياء حميو ، لأنني وأغلب من أعرف من زملاء عجزنا عن إيجاد طريقة عملية لإرسال صورنا ، وتعليمات الموقع لا تحمل أية إرشادات حول ذلك ، وربما كانت موجودة لكننا فشلنا في إستعمالها بصورة صحيحة ، المهم ... لو كانت الصور لا زالت موجودة فما عليهم إلا نشرها ، رغم خوفي من عيون المعجبات !! هههههههه
تحياتي


134 - الجنون فنون وقلة العقل مصيبة
السيدة مانية علي مزدك - مهاباد ( 2010 / 11 / 5 - 22:14 )
لقد اصبنا بخيبة أمل من شخصيتك الزئبقية المتشربة بدرجات مرضية عالية من النرجسية الذاتية.. وإلا كان الواجب عليك مباشرة من النظر الى المرآة - مرآة النفس العليلة- والاستماع الى صوت العقل والحكمة - بعد أن نصحك بذلك أحد أقرب أصدقائك - للخروج من القناع المزيف الذي يمسخ شخصيتك الإعتبارية ! ولكن كما قال الأولون .. قلة العقل مصيبة! بدل الحكمة والرزانه -كونك كاتبا ادبيا- زاد عنادك وغرورك بنفسك ومزايداتك وفرحك المزيف من أن مقالك قد وُضع في أعلى الصفحة العليا المختارة، وانت لاتدري أن وراء الأكمة ما وراءها !! نقول لك : إن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لاتدري فالمصيبة أكبر


135 - أخطأ البابلي من جديد
رعد الحافظ ( 2010 / 11 / 6 - 00:11 )
لو راجع أيّ قاريء التعليقين الذين كتبتهما بهدوء كعادتي لتأكد أنّ البابلي أخطأ من جديد في تقديرهما
فهما لايحويان كلمة مسبّة واحدة , وأقسى كلمة وردت هي / فليسمح لي بعد إضافة كلمة الحكيم , لاحظوا , أنّ الإمتناع عن إستخدام كلمة مادحة , لاتعني بالضرورة ذماً للمرء
على كلٍ أنا أقولها علناً , كانت حكمة منهُ هذه المرّة عدم إجابتي بهجوم كاسح كعادتهِ
لكن في نفس الوقت خطأ جديد من أخطائهِ بعدم إجابتي , ولمن لم يفهم قصدي فليراجع تعبيري مرّة أخرى وسوف يفهم , وأقصد هنا السيدة نرمين رباط التي إتهمتني بالتهجم على البابلي , بينما أنا لم أفعل
بالعكس قدّمتُ شهادتي بشأن شخصيتهِ وذكرتُ الحقيقة لعدم إلتباس القرّاء الأعزاء
ثم ذكرتُ أنّ في المقال بعض الإيجابية وشكرتهُ عليه
أمّا ذكري لطريقتهِ النقدية , فالمفروض أن يفرح بها كونه يدعو غالباً للصراحة في النقد دون المجاملة ومسح الأكتاف كما يقول
والعجيب في القضية نجد هنا مسح أنواع من الإكتاف بحيث وافق معلقين ومعلقات يختلفون معهُ في كل شيء ( وهنا أرجح أفكار البابلي العلمانية الأصح منهم ) بالتأكيد , فقط ليتوقف عن التجريح
تحيّة خاصة للسيدة مانيّة وزوجها المحترم


136 - السيدة مانية مزدك ، تعليقات # 118 + 135
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 6 - 02:40 )
السيدة مانية
تحية وشكراً على التواصل رغم سلبيتهِ
إحترمتك وأرسلتُ لكِ أربعة ردود ولم أسُيء الأدب في تخاطبي معكِ
وأنتِ تقولين بأنكِ ماركسية وإشتراكية ووووووو الخ ، والماركسيين الأصلاء الذين كنتُ أعرفهم في العراق ، ومنهم عشيرتي وأهلي وجيراني والطيبين من أبناء بلدي ، لم المس فيهم يوماً روحك المهتاجة التي شتمتني وأهانتني وهددتني في تعليقك # 135 ، مما يدعوني للتساؤل : هل كان من كتب التعليق # 135 هو أنتِ التي تدعين اليسارية ، أم شخص آخر لعب على ذيل الرقيب ؟
لهذا إعذريني لو طلبتُ منك عدم إرسال اي تعليق آخر بهذا المستوى البائس المُخجل ، وإلا فسيكون مصيره الإهمال التام ، فأنتِ مطالبة بالتوضيح ، أو بتقديم إعتذار علني
تحياتي


137 - السيد رعد الحافظ ، تعليقات # 116 + 117 + 136
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 6 - 02:45 )
السيد رعد الحافظ
شكراً على مروركم وإثراء النقاش والموضوع
تحياتي


138 - السيدة نرمين رباط ، تعليقات # 122 + 124
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 6 - 04:10 )
تحية طيبة سيدتي ، وشكراً لتعليقك على صفحتي لأول مرة
وصلتني على مقالي تعليقات كثيرة رائعة ومخلصة ونزيهة وذكية ، وكل ذلك إحتواه تعليقك ، الذي زاده تألقاً جرأتك وشجاعتك وإصرارك على قول الحقيقة ومواجهة الأخرين بها ، وهي نفس الصفات التي لم تُعجِب البعض في كاتب المقال
وأنت هنا إنما تُطبقين دعوة السيدة وفاء سلطان في المبالاة بما يدور حولنا وفي حياتنا اليومية ولستِ من الذين يُشيحون بوجوههم عن الخطأ ويقولون : ونا مالي ؟
وكما تعجبتِ أنتِ ، تعجبتُ أنا قبلك من كل هذا الإصرار والإلحاح الصبياني في محاولة معرفة إسمي ورسمي !، وهل هم يُناقشون فكرة المقال أم أسم الكاتب ؟
ثم أين الخطأ في إستعمال الأسم المستعار ، وكأنهم لا يدرون بأن أكثر من ربع الكتاب والمعلقين يستخدمون أسماءً مستعارة ؟
كثيرين إستخدموا أسماءً مستعارة ( الأخطل الصغير وبدوي الجبل والشاعر القروي وأدونيس وبنت الشاطيء والبدوي الملثم ، وحتى نبي الإسلام محمد ، الذي كان أسمه الحقيقي ( قُثم ) والمسيح الذي هو يسوع أو عيسو أو عيسى
أما عن الأصدقاء ( البروتسيين ) !!، فالناس سيدتي مواقف ومعادن ، ودائماً يصدأ المعدن الرخيص
تحياتي


139 - الزميل ميس أمازيغ ، تعليق # 123
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 6 - 05:21 )
تحية لك أخي الجميل الخلق
وشكراً على مرورك
وأهلاً وسهلاً بك لأول مرة في الواحة البابلية
جميلٌ كان تفهمك للغاية من المقال ، والتي كرستُها صادقاً لخدمة الموقع ولإصلاح القليل السلبي في مسيرته الرائعة
وكما يغار الإنسان النبيل المخلص على أهله وأخوته وأصدقاءه وحبيبته حين يرتكبون أي خطأ كذلك كنتُ أغار وأحرص على هذا الموقع الجميل ، والذي بحثنا عن شاكلته لسنين طويلة
وكما لاحظتَ أخي فأن كل الأمور التي قمتُ بإنتقادها كانت تتعلق بعلاقة الموقع مع رواده ، والتي هي - لو تخلينا عن المجاملة والنفاق - علاقة تهميش وإستصغار وقمع لهؤلاء الرواد الأفاضل
ومن خلال تجربتي الحياتية أعرف بأن الإنسان الحر الأبي لا ينتمي أو يرتبط بما حوله من أشياء لو لاقى أي تعسف أو قمع أو إستصغار
ولا تنسى سيدي أن بعضنا هجر أوطانه لأسباب كهذه ، فما المانع من أن يهجروا هذا الموقع ؟ علماً بأن كثيرين فعلوا
لذلك نُحاول التنبيه للصدع في السد ، قبل أن ينهار على رؤوسنا يوماً
يقول إيليا أبو ماضي
ما قيمةُ الإنسان معتقداً +++++ إن لم يقُل للناس ما إعتقدا
ماذا يُفيد الصوت مرتفعاً +++++ إن لم يكن للصوتِ ثَمَّ صدى ؟
تحياتي


140 - السيدة منى الرحال ، تعليق # 127
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 6 - 06:22 )
تحية ، وأهلاً وسهلاً بك في الواحة البابلية
إختيار إسم مستعار ليس بجريمة تدعوكِ لأن تُقسمي - حتى على راس فجل - بأن إدارة الحوار سترصدنا ، كون إدارة الحوار هي التي أجازت للبعض بإستعمال أسماء مستعارة بعد أن إقتنعت بالأسباب
ثم من قال لكِ بأن إدارة الحوار هي ولي أمرنا لدرجة تجعلك تتهدديننا بها ؟
وحتى لو كان هناك من يعمل في مجاميع منظمة ، فهل هذا من شأنك أو شأن الموقع ؟
أما توصيفك السفيه لنا ب ( مافيا تعمل ضد موقع الحوار ) فكان قمة الإعتداء ولا يصدر إلا عن أنسان لا يحترم عقله وألفاظه وموقعه في الحياة ، فالمرء حيث يضع نفسه ، فإن رفعها إرتفعت ، وإن وضعها إتضعت ، لذا أقترح عليك إغلاق فمك الكبير الأبخر
ومقالي لم يُكتب على أية مائدة مستديرة ، فحمداً للعقل لستُ بحاجة لأفكار وثقافة ومشورة أحد لكتابة مقال متواضع
أضحكني قولك : إعذروني لو كان أكو خطأ بالكتابة
وسنعذرك على لُغة ( أكلوني البراغيثُ ) ، ولا أعرف من ورطك بهذا التعليق !!، لأني أراك لست أهلاً لمحاورة أحد ، وتوصيفك لنا ( مافيا ضد الحوار ) لا يصدر إلا عن فمٍ أبخر ، وسنعذر أنفك الذي تحاولين دسه حيث لا تشرق الشمس ، إرتحتِ الأن ؟
تحياتي


141 - السيد الحكيم البابلي المحترم
رفيق أحمد ( 2010 / 11 / 6 - 06:25 )
عموماً لست من أنصارك وأنا من اللذين هاجموا المدعو صلاح يوسف بشدة على مواقفه من الاسلام ومن الموقع الشريف أيضاً كذلك أرفضك أنت وكل رفاقك الموجودين هنا فكلكم هاجم الاسلام بضراوة وأنا لست هنا لأعلق على مقالك وفيه للحق نقاط ابجابية بل لأقول للمدعو رعد الحافظ من متى وأنت معتدل ووسطي يا أخ ؟ لقد شيعت صربا وتعنيفاً على الاسلام الآن فقط عندما اختلفت مع أصحابك صرت معتدلا ووسطياً ؟ تمهزأتوا وضحكتوا عل نوال السعذاوي وطارق حجي واتهمتوهم بالوصولية والانتهازية الآن عملتوا مثلهم , وواضح من لهجتك العصبية ولو أنك تقول هادئة واضح أنك جئت لتصفي حساب ماذا يهمني من الاسم ان كان مستعار أم غير مستعا ؟ الذي يهمني كقارئ أن هذا اللسان ينطق بالهجوم عل ديني ونبيه وأصحابه ثم ماذا يدريني أنك لست مزيف أنت أيضاً ؟ ثم انك تعطي نصائح لكامل النجار انه يخطئ بالكتابة أنت ايضاص تخطئ كثيرا كفاية ترموا الناس وأديانهم بحجارتكم وكفاية ادعاآت مضحكة لتنفز لوحدك بريشك وأنت تظن أنك تعمل خير للموقع , انت مثل الهربان صلاح وغيره كلكم نفس الخط قال وسطي هههه ضحكتني ,


142 - السيد سهيل حيدر ، تعليق # 128
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 6 - 07:19 )
تحية طيبة أخ سهيل ، وشكراً على أول تعليق لك على صفحتي
ملاحظاتك الثلاث تدل على متابعة جيدة وفكر ثاقب وعقلية ناقدة ، أهلاً بك وكم أتمنى لو راسلتني من خلال بريد الموقع
أؤيد إقتراحك على الموقع بالإجابة على المقال الناقد ، وخلق حوار مع القراء لتوضيح وفهم وتسليط الضوء على كثير من الأمور
ملاحظتك للصديق نادر قريط كانت في محلها ، وعدد الكتاب في الموقع يتجاوز ال 2.500 والكثير منهم ليس مرتاحاً للخمسة عشر مقالاً التي تُنشر في سماء صفحة الموقع ، وخاصةً لأن عملية إنتقاء (بعض) تلك المقالات تتم بصورة عشوائية إعتماداً على شهرة أسماء كاتبيها وهذا قمة التمييز والتجني والإنحياز السلبي
من ناحية أخرى لاحظ أخي أنه ولحد اللحظة إستقطب هذا المقال 143 تعليقاً ومداخلة ورد ، ومنها حوالي الثلاثين تم نشرها من خلال الأرشيف ، لأن المقال رفع من صفحة النشر قبل عشرة ساعات !!! فهل هذا تصرف حكيم وعاقل وناضج ، أن يُرفع المقال من الصفحة والتعليقات لا زالت تتوالى ؟
ومن يدخل على المقال الأن يدخل من خلال عمود التعليقات على يسار الصفحة ، أو من خلال البحث عن الموقع الجانبي للحكيم البابلي ، وهذا خطأ آخر وخسارة للموقع
تحياتي


143 - السيد رفيق أحمد ، تعليق # 142
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 6 - 07:53 )
تحية أخي في الإنسانية
وشكراً على تعليقك لأول مرة على صفحتي
بصراحة أعجبني أسلوبك في التخاطب ، كونك صريح وواضح وتقصد أقصر الطرق في قول ما تعتقد ، والأهم من ذلك أنك لم تستعمل اللغة الصبيانية في تخاطبك معي
ليس بالشيئ المهم أخي أن تكون من أنصاري ، وليس مهماً كذلك قولك إنك ترفضني ، فالحياة سيدي وجهات نظر وقناعات وقراءات تختلف عمق الواحدة عن الأخرى ، والحياة نفسها مبنية على الإختلاف ، فلا أنا أستطيع تغيير إيمانك بالإسلام الهمجي ، ولا أنت تستطيع إقناعي بقدسيته المُضحكة ، المهم أن أتركك لشأنك وقناعاتك ولا أهاجم دينك ، متى ما كف دينك عن التدخل في شؤون البشر الشخصية ، ومتى ما كف عن إرهاب مجتمعات العالم وتقتيل الناس وتشريدهم من الأرض التي سرقتموها منهم ، وتحاولون اليوم طردهم منها
==========
بقى قبل أن أودعك أود ان أوضح للقراء الكرام بان أغلب ما جاء في تعليقك من كلام ، وإبتداءً من ( بل لأقول للمدعو رعد الحافظ .. الخ ) وإلى نهاية التعليق كان كله موجهاً لرعد الحافظ وليس لي
للعلم رجاءً ... فقد يلتبس الأمر والفهم على بعض القراء
تحياتي للجميع


144 - السيد الجبابلي
منى الرحال ( 2010 / 11 / 6 - 08:56 )
لقد افصحت بالضبظ عن اصلك الراقي،


145 - تعليق اول
Aghsan Mostafa ( 2010 / 11 / 6 - 16:07 )
صديقي العزيز الحكيم البابلي
ارجوا ان يتسع صدرك لي بتعليقين لابد منهما الأول على مقالك وكالتالي
شكرا لمشاعرك الجميله تجاه موقعنا المفضل فنقدك نابع من محبتك وحرصك عليه وتتبع المثل الذي يقول ان كنتم احباب تعاتبوا وانا اؤويدك فيما تفضلت اليه بخصوص عدم نشر التعليقات وتحليلي بعدم النشر هو مجرد حظ فقد نكتب تعليق لايتوافق مع فكر الرقيب الموجود بوقتها ولكني اطالب بدلا من عدم نشر التعليق بأن يكتب الرقيب ردا بأسم مستعار ليناقش به الرأي المخالف خاصة واقول لك اننا ننتهز اي فرصة من الوقت لنقرأ او نشارك بتعليق بالرغم من مشاغلنا الكثيره فليراعي حضرة الرقيب هذه النقطه ويودنا بالتواصل معنا بدلا من استعراض قوته بأنه هو صاحب الفضل والكلمة بالحجب والنشر، اما بخصوص نشر مقالات الكاتبات بالطرف الأعلى فبأعتقادي انه تحيز لاداعي له فالمرأه والرجل قد لايكونوا متساويين بالقدره الجسمانيه ولكن بالتأكيد يتساوون بالعقل وانا ارفض ان اعامل بحيازيه لأنني امرأه وبالأسطوانه المشروخه المتبعه ببلداننا الشرق اوسطيه.


146 - تعليق 2
Aghsan Mostafa ( 2010 / 11 / 6 - 16:09 )
الصديقين العزيزين البابلي والحافظ المحترمين
مع احترامي الكبير لكما لكني اتوجه بنقد صغير ارجوا ان تلاقوه بنفس اساس المبدأ هي ان كنتم احباب تعاتبوا، وها انا اعتب عليكم ياأساتذتي لأنكم اعطيتم الفرصه للذين يصطادون بالماء العكر ان يفرحوا ويتشمتوا بكم وبنا... لما كل هذا الأستفزاز؟، ولااعلم حقا السبب فيه لكن اجدكما هنا اخطائتما بحق بعضكما البعض وبحق اصحابكم الذين اجزم انهم انزعجوا نفس انزعاجي واطلب منكم التفكير والتمهل فلاشيء بالدنيا يستحق ان تخسروا بعضكم ونخسركم، انتم بعقلانيتكم شاركتمونا نوركما لما فيه مصلحتنا فلا تضلموها علينا اليوم ..... كافي الظلم والظلام الذي نعيش بيه.
أملي ورجائي ان اراكما يدا بيد تكملون بعضكم بعض وانا اعلم وعن تجربه لي معه ان حكيمنا العزيز قلبه كبير مثل السمكه!!! وارجوا من عزيزي الحافظ ان يحترم ارادة صديقه بعدم ذكر اسمه فلا يهمنا غير فكره الذي أمل ان يعيده لنا بدون ضرب تحت الحزام
تحياتي ومحبتي
اختكم
البمبونايه غصونه


147 - العزيزة أغصان مصطفى ، تعليقات # 146 + 147
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 6 - 21:06 )
تحية لك سيدة أغصان
وشكراً على مرورك عبر الواحة البابلية
كما ستلاحظين لو قرأتِ المقال وتابعتِ التعليقات ، فأن موضوع مقالي طرح بعض سلبيات موقعنا الجميل ، ولم يكن عن فلان وعلان ونعسان ، ولم أتطرق لأي شخص عدى الموقع وإدارتهِ
لكن كانت هناك حملة صبيانية حسودة لجر الموضوع من أهدافه الجميلة ، ومحاولة إلباسه بطابع اللغاوي والخناقات والترهات ، والغريب أن يشترك في الحملة مَن لم نتوقع أن يهبط لهذا المستوى ، ولكن هو ذنبنا لا ذنب الأعدقاء
والظاهر أن البعض توقع أن أغضب وأثور وأخرج عن أطواري ، وربما إعتمدوا على أكاذيب روجها عني أحد الدراويش المتقلبين بين حانة ومانة
وبعد أن خاب أملهم ، كشفوا عن معدنهم حين أصيبوا هم بحالة الغضب الذي توقعوه مني ، وراحوا يُجلفطون بكل سخيف الكلام والشتيمة ، ولم أجب ، فالسفيه دوائه الإهمال
وبدل أن يحاوروني على أفكار المقال ، راحوا يسألوني عن ( الشط منو حفرة ، والشيطان منو بِزرة ) ؟
أحياناً يكرهنا بعض الناس لا لعيوبنا ، بل لمزايانا
المهم ... وجواباً على بعض إقتراحاتك الأخوية أقول : متأسف .. فالمؤمن لا يُلدغ من جحرٍ مرتين ، فكيف بخمسة لدغات !!؟

تحياتي

اخر الافلام

.. ألعاب باريس 2024: اليونان تسلم الشعلة الأولمبية للمنظمين الف


.. جهود مصرية للتوصل لاتفاق بشأن الهدنة في غزة | #غرفة_الأخبار




.. نتنياهو غاضب.. ثورة ضد إسرائيل تجتاح الجامعات الاميركية | #ا


.. إسرائيل تجهّز قواتها لاجتياح لبنان.. هل حصلت على ضوء أخضر أم




.. مسيرات روسيا تحرق الدبابات الأميركية في أوكرانيا.. وبوتين يس