الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


زمّر أبنج ..ياعجوز...

موسى فرج

2010 / 12 / 1
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


الى / الحوار المتمدن ..مع التحية : زمّر أبنج ياعجوز ..في عقد الخمسينات من القرن الماضي كان الباعة المتجولون يسيحون في قرى وريف العراق يحملون بضائعهم على خيول أو حمير .. يجوبون السهول والسفوح لبيع بضائعهم ، ولأن خروج تلك الوسائط محدودة لا يمكن تحميلها بالكثير الى جانب ان الأموال المستثمرة شحيحة فانهم لا يجلبون كل ما يرغبه المشترون أو يطلبونه وبدلا من ذلك فان الناس توصيهم على طلبيات محددة على امل جلبها عند عودة البائع المتجول ثانية ..ولأن الناس عندما توصيهم بشأن جلب سلعة ما لا تدفع لهم مقدما فان الكلام يدخل في اذن البائع ليخرج من الثانيه .. فلا يهتم به ..لكن احدى العجائز فلت في حضرة البائع صرة صغيرة في ذيل فوطتها ( خمارها) وسلمت البائع المتجول عملة معدنية تسمى ( قران ) وهي 20 فلسا واوصته ان يجلب لأبنها مزمارا ..فما كان من البائع الا أن اجابها مرتاحا وبصوت عال سمعه المتجمهرون : زمّر ابنج ياعجوز ..! بمعنى ان طلبيتها سيتم تنفيذها لأنها دفعت الثمن مقدما .. انا منذ اشهر أعاني الحرج فقد قرات دعوة ادارة الحوار المتمدن للتبرع ..ولكن كيف السبيل لأرسال المبلغ ..هل اشتري كارتات موبايل وأرسل رصيد .. ؟؟هو رصيد الموبايل في ربوعنا لا يعمل ..فكيف يعمل عندكم ..؟ هل اضع تبرعي على قطعة خشب وارسلها مرفقة بشمعة كما تفعل النسوة عندما ترسل نذورها في الفرات الى خضر الياس ..؟ مجرى الفرات ينتهي في الجنوب عند الفاو وقد ينتهي الأمر بتبرعي في مضيق هرمز ..ما العمل ؟..كيف ارسل التبرع ؟.. ماذا يضن بنا أخواننا ؟ ..هل نحن بخلاء الى هذا الحد حاشانا .. واخيرا وصل احد اصدقائي من الدانمارك في زيارة الى اهله في العراق ..تمام راح اسلمك القران قلت له ..قال ماذا تعني ..؟ قلت له: خذ هذه 125 ألف دينار عراقي دينار ينطح دينار حولها الى دولارات ستكون الحصيلة 100 دولار وتبقى بضعة آلاف من الدنانير مصاريف شحن وتامين ..وعندما تصل الى الدنمارك قم بارسالها الى الحوار المتمدن تبرعا مني ..تمنع الصديق والحق يقال عن اخذ المبلغ وسيدفع من جيبه ..قلت له : لا ..حتى اضمن تزميري ..ولا تنسى ان ان تسلم لي عليهم وتبلغهم بأن هذا عن عدد من السنوات ليس بخلا ولكن بانتظار بائع متجول يمر بالديار كي اسلمه مقدما كي اضمن التزمير ..أمس كتب لي صديقي يقول لقد سلمت المبلغ الى احد المصارف وكان 586 كونا ..كرونا تنطح كرونا ..تبرعا باسمك ..تمام يعني راح ازمّر من صدك .. لكن أمرا بقي في نفسي بودي معرفته .. بضعة كرونات صار اشهر أخطط لكي اسربها من العراق ولولا صديقي ماتكنت من التزمير فكيف يتمكن الفاسدون في العراق من تسريب مئات الملايين من الدولارات ..؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مزمر
شمران الحيران ( 2010 / 12 / 1 - 18:45 )
شكو عليك استاذ موسى يبين انت مزمر ونازل بالصفحه على ....اليمين اساسي
....مع تحياتي


2 - زمّروا..زمّروا ..قبل المنع ..
موسى فرج ( 2010 / 12 / 1 - 20:06 )
عزيزي أستاذ شمران مع تحياتي ..خلال الأشهر الفائته شعرت وكأني مطلوب للبكال اللي براس الشارع ..هو مؤدب لايمسك المطلوب من تلابيبه ..فقط يرفع لافته تقول : قد أفلح من سدد دينه ..اغادر البيت عيني باللافته ..اعود للبيت عيني باللافته ..مصيبه ..جاء احد الأصدقاء من الدانمارك عرضت عليه وليمة مسموطه فعرض هو علي وليمة تشريب فسالته هل تجيد ذلك ؟ فبدد استغرابي بان عرض صور له في الفيسبوك وهو يمرغ أكتاف سيدة كبيرة السن ويلقط حواجبها ..قلت هل تفعل ذلك ابتغاء الثواب ؟ قال:لا بل بدافع التمدن والتحضر وهو ينظر ألي شزرا ..قلت له أسألك بالله عندما تعود الى العراق ..ماذا تكون ؟قال : اصير سركال ..قلت له هذه هي الأزدواجيه التي يتكلم عنها العلامه الوردي ..يعني انتم مادام برا ..انتم متحضرين ومتمدنين ..من تجون للعراق ..توازوننا بمكسراتنا ..مع خالص تقديري


3 - سبق صحفي
نسرين السامرائي ( 2010 / 12 / 2 - 11:33 )
لقد فزت بالسبق الصحفي أستاذ شمران الحيران ...كان هذا مايدور في ذهني في التعليق على مقال الأستاذ موسى فرج ...لكن سبق السيف العذل كما يقولون ...ومع ذلك فالأستاذ موسى يساري وإن اصطف على يمين الصفحة ... تحياتي للجميع


4 - سبق صحفي
نسرين السامرائي ( 2010 / 12 / 2 - 11:33 )
لقد فزت بالسبق الصحفي أستاذ شمران الحيران ...كان هذا مايدور في ذهني في التعليق على مقال الأستاذ موسى فرج ...لكن سبق السيف العذل كما يقولون ...ومع ذلك فالأستاذ موسى يساري وإن اصطف على يمين الصفحة ... تحياتي للجميع


5 - زمّر ..أولا..ثم تكلم ..
موسى فرج ( 2010 / 12 / 2 - 12:26 )
والله احترنا وياكم اليساريين العراقيين ..في الستينات أصدرتم تصنيفا أعتبرتم بموجبه ان عليا وعمرا وابا ذر هم قادة الأمميه الأشتراكية في الأسلام وما عداهم يمينا ..هسا الصغير تعتبروه يميني..وفي عام 1959 كان شبابكم يحومون حول ذوي الكروش من الموظفين ويهزجون مع التصفيق :المايصفك عفلقي ..وتصفك العالم ،لكن ذلك لا يكفي فتستبدل الأهزوجة الى :المايهزها عفلقي ..فتهتز الكروش و..ما ناظرها ..وفي مطلع السبعينات كان زميلي في العمل شاكر المنذري يساريا يتفيقه على الموظفين وهو يشرح لهم بطريقة ( الكيس أستدي )كيف يلتقي أقصى اليسار باقصى اليمين فيمسك دكمة الستره باليمنى ويمسك باليسار فتحة الدكمة ويقول لهم تفضلوا : خوب هاي الدكمه بطرف الستره من اليمين وهاي الفتحه بطرف الستره من اليسار ..يدكم الستره ..ويلتفت عليهم قائلا وكأنه أكتشف قانون نيوتن ..هاه ..ألتقن لو ما ألتقن ..؟ والموظفين مبهورين ..هسا يمكن شاكر ويا اياد جمال الدين مايعرف اليمنى من اليسرى ....هسا آنا زمّرت ..أشو أسمي ماكو بس أسم أبوي أسمي داخل جوا شريط الشاشه من اليسار ..الا ادنيه يالله يبين وانتم تكولون حطوني باليمين ..زمّروا ..زمّروا ..وبعدين احجو


6 - نسرين السامرائي ..لا تدعي الحيران يكسبك ..
موسى فرج ( 2010 / 12 / 2 - 13:10 )
الأستاذه نسرين السامرائي ..مع كل الأحترام : لماذا وافقت الأستاذ شمران الحيران فيما ذهب أليه في ان اسمي بات على اليمين بعد ان زمّرتومنحتيه سبق صحفي ..؟هل انكم تعتمدون عيونكم في تحديد اليمين من اليسار؟.. وان جرى العرف على ذلك ..الأصل ..الصورةيعني الشاشه لأنها ثابت وفي العراق الكل تلهج بالثوابت ..وماكو ثوابت ..أما ان تعتمدون عيونكم في تحديد اليمين واليسار فقد تكون عيونكم حولا ..من يدري ..؟لأنكم لستم شفافين ولم نرا صوركم ..وبعدين هي الصورة تصل الشبكية معكوسة ..فكيف تعتمدون على شبكياتكم في تقرير الأمور ..؟هسا انا حيران أشلون أزمّر ويا صوت العراق في لندن وصاحبه صديقي أنور ماعنده يمين ويسار ..كلها تمر عماره ..بالسرا ..قولوا لجماعتكم يزمّرون ..هاي مواقع مو مواكب ..مال قيمه وزرده ..


7 - خط مايل
نسرين السامرائي ( 2010 / 12 / 2 - 16:12 )
الأستاذ موسى فرج
أنا لست على وافاق فكري مع الأستاذ شمران الحيران ...لكن قلت لنفسي عسى ولعل أن اتمكن ( من كسبه للصف الوطني ) كما كان يفعل الرفاق في في حزب البعث !!!!؟؟ .
اما عن رؤيتنا للأشياء فنحن لا نستخدم عيوننا ... بل نعتمد على قلوبنا ...والمثل يقول ( القلوب سواقي ) وبهذه الطريقة نتفادى حول العيون وماشاكل ذلك
بالمناسبة اشارت علي واحدة من زميلاتي وأعلنت عن مخاوفها أن يكون الأستاذ موسى فرج يشتغل (خط مايل


8 - الأستاذه نسرين السامرائي ..تحققت مراميكم ..
موسى فرج ( 2010 / 12 / 2 - 17:42 )
بالمصري يكولون نئيتوا ..هسا انتم نئيتوا علي لما داروني للصفحه اليسرى لكن ميخالف سبع بين السباع ولا ملك على واويه ..طبعا مع احترامي لأهل ذيج الصفحه ..الأمثال تضرب ولا تقاس (بس لا جماعتكم يردون يوميه تبرع حتى يخلون الواحد بذيج الصفحه ..)أما عن الشغل خط مائل لا والله العظيم ما أدبرها حتى من شردت من البعثيين عام 91 الى مخيم رفحا لللاجئين في صحراء السعوديه قلت لهم موخايف على نفسي بس آنا أسهل شي على الأمن لأن ما أنكر أقول لهم أيه سويت فلان شي بس أدافع عن وجهة نظري ..والبعثيين ما ينطبق عليهم القول المصري ( كلك نظر )..أحد الريفيين في مدينتي متهم بقضية قتل وهو صحيح قاتل لكن المحامي لتخفيف العقوبة شدد عليه ان ينكر أمام القاضي ..وعندما ساله القاضي : هل أنت قاتل ؟ رد عليه :أيه آنا جاتل ومنجر ..وانا على منهج ابن مدينتي ..


9 - الاخت نسرين السمرلي
شمران الحيران ( 2010 / 12 / 2 - 18:20 )
اتأسف كثيرا عندما ارى عدوى السياسيين تطال الثقافه والرؤى والافكار وان يصبح الكسب الوطني وفق رؤية الاخت الفاضله نسرين السمرلي بكلفة سطرين من الاعتذار والتناقض في طبيعة الوصف(انا لست مع وفاق فكري ولعل ان اتمكن من كسبه للصف الوطني)؟؟؟؟؟وكأن الصف الوطني يحتاج مصادقة الاخت نسرين السمرلي وتأييد الاستاذ موسى فرج حتى يبلغ اشده...وبصراحه ادهشني التعليق الاول للاخت نسرين الذي انبرى الى الثناء والتوافق في التصورات كما ذكرت اختنا الفاضله ولكن سرعان ما تلقت الفات النظر سارعت الى تبديل الوصف والموصوف تحسبا لرضى المقابل والرغبه في استمرار الاحلاف والاسطفافات الثقافيه التي اصبحت ظاهره غازيه في المواقع الالكترونيه جعلت الثقافه والافكار عباره عن تجمعات للمدح والتأييد بعيدا عن فحوى الحوارات والنقاشات المنتجه التي تنعش الفكر وتقوًم الثقافه بغياب التعصب والانفعال الذي يفضي للصدامات والعداء,,,,تحيه لاخي الاستاذ موسى فرج وتحيتين لاختنا الفاضله نسرين السمرلي...مع الموده


10 - لا تحالفات
نسرين السامرائي ( 2010 / 12 / 2 - 19:25 )
أستاذ شمران
ارجع الى جميع تعليقاتي المنشورة في الحوار المتمدن على مختلف المقالات ولمختلف الكتاب الكرام .. فلن تجد تعليقاً واحداً أثني فيه على كاتب المقال ...بل غالباً مااميل الى النفاذ من بين سطور الكاتب لألتقاط المفارقة أو مكامن الضعف في طروحات الكاتب ...حتى انني يوما ما جعلت من الأستاذ موسى فرج ..يستشيط غيظاً ليهاجمني ويستعمل كافة أدواته بما فيها المقايس والأكيال وكعوب الأقدام ...لمجرد انني بعثت اليه بضعة سطور على شكل تعليق ...من هذا يتضح ألا تحالف ولا تفاهمات ولا وصاية بيني وبين الأستاذ فرج ...ثم انني في تعليقي الأول على تعليقك كنت فعلاً جادة ...أما في الثاني فكان طابع المزاح هو السائد وكنت أحسبك تلتفت لهذا الأمر


11 - الأستاذ شمران الحيران ..مع تحياتي ..
موسى فرج ( 2010 / 12 / 2 - 19:57 )
أواش ..أواش ..طبعا هاي المفرده تعني بالعربية لحظه لحظه ..لكنها قطعا ليست ألمانية ولا دنماركية ولا بلجيكية لأني لم أذهب الى هناك مثلكم تأتينا هذه المفردات عالقة ( ويا الشرجي ) لو من أيران لو كلش كلش من الهند ..على أية حال : 1 . بدأ التأثر واضحا على الأستاذ العزيز شمران من عبارة الكسب للصف الوطني وخمنت انها عنت عنده معناها المجرد ..في حين انها عبارة رسمية كانت معتمدة من قبل نظام صدام تجاه العراقيين من غير البعثيين فكان يتم أجبارهم على التسجيل في حزب البعث وفي نفس الوقت يتم التعامل معهم بحذر شديد وتوجس لأنهم كانوا في احزاب سابقا يتم أجبارهم على ذلك كي يوقعهم البعثيين بعدم الأنتماء لغير البعث والتعهد بالأعدام وكانت نية الأستاذة نسرين منصرفة الى هذا الجانب مزاحا وليس التشكيك بوطنية الأستاذ شمران ..2 . ماذهب اليه الأستاذ شمران في الفصل بين التوجه الثقافي والتوجه السياسي لا اتفق معه في هذا المنحى لأن مانشترك به ليس حل كلمات متقاطعة وهي مجرد عبث ولكن ان اتواصل ثقافيا فلابد من ان أميل الى من تربطني معه مشتركات سياسية خصوصا وان هذا التواصل لا تشتركبه العين أواليد انما الفكر والتوجه ولكن لا


12 - تكملة التعليق ..
موسى فرج ( 2010 / 12 / 2 - 20:27 )
ولكن ..ماذا أعني بالمشترك السياسي والذي هو مشترك اخلاقي أيضا ..؟ ليس هو الأنتماء الى حزب معين بالذات انما أشمل من هذا ..وأعني أن تكون نظرتنا للخير والشر مشتركة وان يجمعنا التفاني من أجل الشعب والوطن ولا نقبل ان نكون في جيب هذا أوذاك ..انت وطني ؟ بيني وبينك مشتركات ..لا؟ لاتوجد مشتركات ..انت تعتبر الشعب هو الشمس التي تدور حولها الكواكب ؟ معك مشتركات ..تغلب ولاءك لفلان الذي يلحق الضرر بالشعب ؟ ..لا مشتركات ..3 . الله يساعد الأستاذة نسرين السامرائي على قنقيتنا ..نثور من الريحه لقد ثرت في وجهها يوما وكانت افضل مني بكثير فقد طبعّت الصلة في نفس اليوم فكان درسا لي في حين أنا ثرت في وجهك انت أستاذ حيران قبل 5 أشهر ومن يومها لم تقترب الا اليوم ولم ابادر أنا واستحقت السامرائي الافضلية بجدارة ..فان رغبت ان تثور فثر بوجهي ..ولكن ان تثور في صفحتي بالذات ..؟ ممنوع ..وضد نسرين السامرائي بالذات ؟..ممنوع مع محبتي لكم جميعا ..ع ..


13 - لا ثورات على......الصفحات
شمران الحيران ( 2010 / 12 / 3 - 16:28 )
خويه استاذ موسى ...شو سويتهه ثورات وصفحات...ماتستوجب الشغله ...لوقرات التعليق جيدا لم تجد اثر للثورات كل ما في الامر الاخت نسرين لها معي موجهات عديده في مجال التعليق واكن لها التقدير والاحترام كونها تعبر عن رأيها ولكن لي الحق ان ارد بصوره مهذبه وبدون تجريح واظن حصل ذلك على الصفحه ولكن الذي يدهشني انفعالك الغير مبرر اتجاه ما اضع بالصفحه من سطور علما انني اول من رحب بوجودك في صفحات الحواربقدر معرفتي بك حين كنت تعمل بصفة مسؤول مهم بالدوله ولكنني ادركت تحاملك نحوي ارتبط في قضية (التشريب) التي وردت لي في احد التعليقات حين اسأت فهما وبدات صولاتك نحوي فأرتأيت ان ابتعد عن صفحتك بسبب انفعالاتك السريعه اتجاه التعليقات وانت اعترفت بمواجهاتك مع الاخت نسرين السمرلي ..لذ اامل ان يسع صدرك لجميع الاخوه وتضع الانفعال جانبا ونتبارى بالافكار والحوارات المنتجه ونشكر الله والقوات الاحتلال التي اتاحت لنا هذه الفرص المعرفيه على الهواءوان يتكلم الجميع من ادنى مواطن الى اعلى المواقع وها انا اكلم رجل شغل اعلى موقع حكومي ونتبادل الرأي والتحليل...مع تقديري للاخ موسى فرج والاخت نسرين وجميع الاخوه المعلقين تقديري


14 - العزيز شمران الحيران والأعز نسرين ..
موسى فرج ( 2010 / 12 / 3 - 17:49 )
والله..لو قريبين علي لأسويلكم وليمه تشريب ومسموطه ..مومثل الوليمه اللي يدعو لها عزيزنا سعدون محسن ضمد أقرءوها امامكم .. ثانيا :اخويه شمران تتذكر ما قالته ياسمين الخيام للسادات ؟..والله أحبك ..دع شيبك يصير بكثر شيب موسى فرج ..والله احبك ....لكن مال تهاجم نسرين لمجرد انها ذكرت واقعة معروفة عراقيا ربما لم تكن انت قد عاصرتها وقالتها بنية المزاح المؤدب ، وتسبدل لقبها بالسمرلي ..هذا موصحيح ، تعيرني بقوات الأحتلال همين موصحيح لأن السيفي مالتي معهم معروفة ثم يوجد من بيننا من كان واكع على صفحه باسناده للمخلصين لهم حقا وبعدين ترا الحوار المتمدن حصل على جائزة ابن رشد لأنه نجح في جعلنا نتحاور دون شتائم ..فهل ان الطبع يغلب التطبع حقا ..أنتظر منك قولا يبدد هذه الغويمة فانت عزيز والأعز نسرين السامرائي ..ح

اخر الافلام

.. حلم الدولة الكردية.. بين واقعٍ معقّد ووعود لم تتحقق


.. ا?لعاب ا?ولمبية باريس 2024: سباح فلسطيني يمثل ب?ده ويأمل في




.. منيرة الصلح تمثل لبنان في بينالي البندقية مع -رقصة من حكايته


.. البحث عن الجذور بأي ثمن.. برازيليون يبحثون عن أصولهم الأفريق




.. إجلاء اثنين من الحيتان البيضاء من منطقة حرب في أوكرانيا إلى