الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لكي يتطور موقعنا الذي نحب

طلال عبدالله الخوري
(Talal Al-khoury)

2010 / 12 / 10
الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.


توما خوري (تي خوري)
في البداية اريد ان احيي هذا المنبر الحر "الحوار المتدن" على جهوده الرائعة في بذل اقصى ما يستطيع لنشر الفكر العربي الحر. اريد ان انوه هنا بان الموقع يقوم بجهد جبار لكي يكون محايدا وموضوعيا, وان يخدم الكلمة الحرة قدر استطاعته , بعد غياب الحرية عن كل ما يسمى بالبلدان الناطقة بالعربية ومعها جميع الدول الاسلامية على سطح الارض. هذه البلدان البائسة والتي تم تقييدها باّلاف القيود الاستبدادية وقيود الموروث الديني والاجتماعي ومن اكبال التابوهات من سياسية ودينية وجنسية.
لقد تم التطرق الى محاسن الحوار المتمدن وكيل المديح له بالكثير من المقالات والتعليقات , ولن اضيف شيئا اذا فعلت نفس الشئ , لذلك ارجو ان يتسع صدر ادارة الحوار , لقليل من النقد , وان يفتحوا لي منبرهم هذا لاقول كلمتي. اريد في هذه المقالة ان اتطرق الى موضوعين حيويين, لم يتطرق لهما احد من قبل, الاول: الاحتكار شئ ضار مهما كان عمله نبيلا, والثاني, الديكتاتورية فساد حتى ولو كانت ناجحة. وساختم مقالي بمثال عملي حصل بيني وبين ادارة الحوار المتمدن لكي اثبت النقاط التي اثرتها.

الاحتكار شئ ضار مهما كان عمله نبيلا

من مفارقات الحوار المتمدن بانه يكني نفسه بموقع يساري, حيث ان ادارته ومعظم كتابه هم من الشيوعيين الذين ما زالوا يؤمنون بالماركسية او الذين استتابوا واعتنقوا العلمانية والحرية. وبالرغم انه من ادبيات اليسار هو معاداة الاحتكار , ولكن لا نر اي موقع اخر منافس لموقع الحوار المتمدن في الفضاء الانترنيتي. مما جعل الحوار المتمدن يحتكر كل الاقلام الحرة والعملاقة , والتي عانت الامرين من تهميش وطرد وتكفير وحجب وقص وكل موبئات معاداة الفكر التي تجيدها الموسسات الفكرية العربية والاسلامية. فهجرت هذه الاقلام المبدعة والحرة الى موقع الحوار , من مبدأ مكرها اخاك لا بطل, ونحن نشكر هذا الموقع على تبني هؤلا الاحرار والذي اصبح الحوار بيتهم الدافئ.
من مساوئ الاحتكار هو ان الانسان المحتكر يستطيع ان يفعل ما يشاء ولن يتأثر باي قرار خاطئ يتخذه, لانه بالنهاية يعرف بانه هوالوحيد بالساحة بهذه المواصفات, ولن يجد الكاتب مكان اخر لينشر به , وسيعود للحوار لانه الافضل ولانه الوحيد. نحن هنا لا ننتقد ادارة الحوار ولكن هذه هي الطبيعة البشرية , التي تنحى لفعل اشياء ضارة لمجرد انه لديها القدرة على فعل ذلك , وهي متأكدة بانه لا توجد اي عواقب او ردة فعل سلبية على فعلها الخاظئ. بينما بالاجواء التنافسية , فان الادارة ستسهر على كل صغيرة وكبيرة وستزين كل قرار تتخذه , لانها تعرف بان هناك منافسين وان زبائنها سيتركونها ويذهبون الى المنافسين وسيخسرون السوق وسيفلسون . وهذا هو سبب نجاح اقتصاد السوق الحر وابداعه بكل المجالات في مقابل اقتصاد الحكومة اليساري الفاشل بكل المقاييس. لذلك نتمنى ان يكون لدينا موقع منافس للحوار لكي يصبح الحوار اكثر ابداعا وتألقا.

الديكتاتورية فساد حتى ولو كانت ناجحة

اثبتت التجربة العملية بان الديكتاتورية تشجع على الفساد, وستنهار بالنهاية مهما كانت ناجحة بالبداية , ولنا بثورة لينين الاشتراكية خير مثال على ذلك! ان يكون شخص واحد المقرر النهائي بكل شئ , هذا سيؤدي حتما الى الكثير من المشاكل,حيث ان مهمة ضبط المسؤوليات هي مهمة صعبة وتتطلب عدة أشخاص على مستوى عالي من المعرفة والخبرة والنزاهة . لذلك حدثت كثير من الاشياء العجيبة والمستغربة في موقع الحوار , ولقد وقع في مطبات التناقض, ودائماً نسمع عن تقصيرات في العمل لبعض الأعضاء الذين القيت على أكتافهم مسؤوليات ربما ليسوا أهلاً لها .
نحن نرى ان الحل لهذه المشكلة, هو كما تفعل المجلات العلمية المعتبرة , والتي تتخذ من الكتاب المتميزين واصحاب المصداقية والنزاهة بتقييم المقالات قبل نشرها.وبذلك تخلي الادارة مسؤولياتها من الكثير من المشاكل التي هي بغنى عنها. وانا اعرف بانه هنالك الكثير من المتطوعين الذين يريدون القيام بمثل هذا العمل النبيل.

مثال عملي على تناقضات الحوار المتمدن

لقد قام الكاتب بالحوار المتمدن عبدالرضا حمد جاسم بكتابة تعليقا على مقالة يدعو فيها المسيحيين الى عدم نقد الاسلام (او التذمر من افعال المسلمين) لان هذا سيعطي ذريعة للارهابيين لكي يقوموا بعمليات ضد المسيحيين ويقتلونهم؟؟ والاكثر من هذا هو يبرر قتل الارهابيين للمسيحيين لان الروس(المسيحيين) اغتصبوا المسلمات (حسب ادعاءه) فهذا ايضا مبرر اخر لكي يقتل الارهابيين المسيحيين ؟؟؟ فكتبت انا تعليق اطلب به رفع هذا التعليق لان هذا ارهاب من الكاتب جاسم ضد المسيحيين! فقام الكاتب جاسم بنشر مقالة يهددني بها تهديدا مباشرا ومبطنا وتم نشرها بالحوار, وهذا رابطها:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=237092
فقمت انا بالرد على هذه المقالة برد موضوعي حاز على اعجاب القراء والمعلقين والكثير من كتاب الحوار المرموقين. بعدها قمت بتحضير مقالة , ارد بها على مقالة نادر قريط الاخيرة, ؟ وقد تفاجئت بان ادارة الحوار رفعت مقالي وحذفت صفحتي(بالحوار كليا) ولم تنشر اي من المقالات التي بعثتها لها منذ ذلك الحين ؟؟

مما سبق نستنج بان هناك ضرورة ملحة لوجود موقع منافس للحوار المتدن لالغاء الاحتكار , ونحن نرى بالجوء الى انتخاب اشخاص من الكتاب المتميزين واصحاب المصداقية والنزاهة للقيام بتقييم المقالات قبل نشرها كما يحدث بكل المجلات العلمية المتحضرة , وهذا الكفيل بتطويرىالعمل بهذا الموقع الذي نحبه ونجله .


*********************************************************
ملاحظة من الحوار المتمدن:
بعد اعادة تقيم موضوعي الزملاء تي . ايه . خوري و عبدالرضا حمد جاسم تقرر حذفهم لتعارضهم مع قواعد النشر








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تنويه
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 10 - 19:22 )
اشكر ادارة الحوار المتمدن على رفع هذه المقالات التي لا تناسب مستوى الحوار المتمدن الحائز على جائزة ابن رشد للفكر الحر . وهذا كان رأيي منذ البداية بانه كان من الخطأ اصلا نشر مثل هذه المقالات.

تحياتي الى هذا الموقع المتميز من ادارة وكتاب ومعلقين وزوار


2 - اضم صوتي
يوسف المصري ( 2010 / 12 / 10 - 19:33 )
أضم صوتى الكاتب تى خوري واشكر هيئة الحوار المتمدن لرفعها المقالات التى تهدد بالارهاب لقمع حرية الفكر
وكل عام وانتم بخير


3 - إيش جاب لجاب
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 10 - 19:40 )
نؤيدكم في دعوتكم يضرورة وجود موقع منافس لموقع الحوار المتمدن خاص بكم، سبقكم في هذه الدعوة ( صلاح يوسف) الذي سطر موضوعا طويلا كله شتائم بالكاتب نادر قريط وموقع الحوار في مدونته التي لم تعش طويلا، نأمل أن يكون نقدكم للأستاذ قريط في موقعكم الجديد لا كما أتى به يوسف .
ورحم الله إمرءا عرف قدر نفسه .


4 - رد للكاتب سامي المصري
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 10 - 19:55 )
شكرا لك يا سيدي على مروركم الكريم وابداء الرأي

كل المودة


5 - رد للكاتب فيصل البيطار
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 10 - 20:06 )
شكرا لك يا سيدي على مروركم الكريم لابداء الرأي

ربما تريد توضيح فكرتك اكثر , لانني لا اعرف ما هي علاقة مدونة صلاح يوسف التي لا اعرف عنها شيئا وشتائمة (التي انت تدعيها) بموضوع المقال. فاذا راجعت كتاباتي كلها (,وانا متأكد من انك قرأتها كلها ) فستجد بانها تتحلى بالمنهجية وخلوها من اية شتائم.
ارجو اعادة قراءة المقال والتركيز, فانا لا اريد ان اكتب بك مقالا مشابها لمقال الكاتب العراقي يعقوب الابراهيمي عن براعة الكاتب المحترم النمري المنشور حاليا بالموقع . فهذا الاسلوب لا يناسبني شخصيا!

كل المودة


6 - أيش جاب لجاب/ 2
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 10 - 20:22 )
للأسف الشديد لم أجد سوى هذا المقال لكم للتأكد مما ذكرت من المنهجية وخلوها من الشتائم ... لكني ما زلت أذكر تعليقاتكم على موضوع ر. النمري وأمثلتكم التي تصفون الناس بها بالكلاب والزبيبة التي ( بمؤخرتها ) عوده ، ماذا تسمي هذه أن لم تكن شتائم من العيار الثقيل ؟
ننتظر مقالكم في السيد قريط ... وما زلنا نقول : رحم الله إمرءا عرف قدر نفسه .


7 - اعطيت تساؤلاتك حقها
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 10 - 21:13 )
حسنا فعلتم بانكم تذكرون... ولكن لسوء الحظ فقد قلتم نصف الحقيقة وهذا تضليل ....لانكم لم تذكروا المناسبة التي قيلت بها هذه الامثال , لكي تفهم بسياقها.
فالامانة تقضي بعدم اقتطاع كلمات من السياق, وذكر مناسبة الامثال لكي يقرر القارئ الموقف.
اما مقالتي فقد ارسلتها من جديد , واتمنى ان اقرأ تعليقك عليها.
اعتقد باني اعطيت تساؤلاتك حقها واعدك بان اهمل تعليقك القادم اذا كان يبتعد عن موضوع المقالة الى موضوعات جانبية لا تهم القارئ.

تقبل مودتي


8 - إيش جاب لجاب 3
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 10 - 22:35 )
لكنك قلت أنك لا تشتم .. وها أنت تعترف رغم تسترك خلف حجة إجتزاء كلامك . نحن لم نجتزئ من كلامك، بل نقلنا أمثلتك لا أكثر، وكان الأجدر بك وانت تكتب عن حوار متمدن أن تكون صادقا مع زوار صفحتك أولا، ثم تترفع عن إستعمال هكذا أمثلة قبيحة بحق المعلقين .
ها هو الرابط ، وليراجع من يشاء تعليقاتك وإتهاماتك للناس بالكلاب والزبيبه التي ( بمؤخرتها ) عوده ... وما بين القوسين هو تلطيف من عندنا للكلمة الأصلية .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=236351
أعذرني، فأنا لم أر موضوعا أصلا لأعلق عليه، سفسطة كلامية وليس أكثر ... ولو لديك الرغبة، لقلت لك كم تعليق لك تقول فيه ( أنا لم أقرأ الموضوع ... ) ثم تعلق رغم إعترافك بأنك لم تقرأ الموضوع !! تناقض هذا وإستخفاف بالموقع وزواره ... ننتظر موقعك المنافس لموقع الحوار المتمدن الذي تدعو إليه على أحر من الجمر .
أعدك بأن أقرأ موضوعك في نقد السيد قريط .. وانا عند قولي، رحم الله إمرءا عرف قدر نفسه .


9 - انه الحوار المتمدن
محمد البدري ( 2010 / 12 / 11 - 03:39 )
إذا كان البشر مكتملين ناضجين مثلما تروج لنا الاديان لما وجدنا كل هذا الصراع القائم علي خلاف وجهات النظر. لكن لاننا ننضج عبر التناقضات وعبر الصراع وعبر الحوار فان للحوار المتمدن فضل في وضع الصراع في حده الادني حرصا علي بقاء الجميع في الساحة ليصحح احدهم اخطاء الاخر دون عنف ويعرض كل طرف ابداعه والجديد في الفكر ليضبط ايقاعات الحوار، ولهذا كان اسمه متمدنا.


10 - عبدالرضا جاسم واللا فيصل البيطار
جيمس بيتر ( 2010 / 12 / 11 - 05:09 )
مستو من الحوار خالي من التمدن واسلوب للتهكم سببه الغيرة و الفشــل
الغاية هي الشخصنة ومس الذات ...وليس التوعية..هي نوع من الشتم باسوب تهجم لتقزيم بعضنا البعض...وللأسف هذا هو الرجل العربي الذي يعطي انطباع العدوانية الحقيقية.والذي لا يتمرجل الا على اخيه المواطن و المسالم ليجره الى نقاش سفسطائي ..بينما تراه امام الرجل الغربي ..لا يعرف المحاورة بل يقدر يرميه بقنبلة بظهره
دعك من اسلوب الاستفزاز ده انت حابب توصل لإيــه ؟
يعني ده اسلوب الترحيب بتاعك لانسان يكتب اول مقالة له هنا ؟ا
والمؤسسة هي التي اعطته هذه الفرصة..بينما انت تحاول المستحيل ان تفشَله لماذا ؟؟
هل بهذا انت ستصبح كاتبا ..وأفضل منه ؟
هذا ما قاله عنا الغرب : تتفنون و تجيدون محاربة بعضكم البعض
فهل ياترى من هـــــــو عدونا؟
لذا لن يكون لدينا إبداع لطالما لدينا اقزام للإدانة العشوائية


11 - الى:تي او تي ايه أو توما..خوري
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 11 - 07:26 )
اقتراح جيد ولكن لم تكتب شروط الكتابه والتي كما تؤكد انت في ردودك وهي
ان يؤمن بالزبيبه..وامثال مثل(ذيل الكلب) وان يتميز بعدم الفهم والأطلاع كما تقول دائماً في ردودك وان يؤمن بالسوق الحر(سوق مريدي) وان يهرب الى الأسلام عندما تقل الحجه لديه
لقد عدت لذكر اسمي ولم تكن دقيقا وسأعود للتوضيح ولكن في حينه...لنني احترم المواعيد
ارجوا ان ينال اقتراحك رضى ودعم الأخرين وان يقدموا الأقتراحات والتبرعات وهئنذا اقترحت واقدم تبرع بمبلغ مناسب المعذره على العنوان لانني وجدت انك كتبت لي بالأسماء المستعاره الثلاثه


12 - الى جيمس بيتر
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 11 - 07:41 )
اتمنى عليك ان تعود لتعليقاتك لتجد انها رصينه وتناسبك وتناسب لغتك الواضحه..لماذا تذكر اسمي في تعليقك اعلاه..هل كتبت لك ام هو استفزاز او تحدي..فانا كما تعرف لها..وان عدتم عدنا ويزيد
ثم انك لم تكتب عن الأقتراح الذي كتبه الكاتب...في حين انا ايدت الأقتراح
واضيف من خلال هذه الفرصه ان يؤمن الكاتب الذي سيلتحق بالموقع المقترح:بنتيجة تصويت القراء وان تكون النتيجه ناجح(راسب)كما يعلق دائماً......خوري حيث من علامات الأقتصادي الذكي الأحتكام للتصويت كما يفعل كاتب المقال


13 - جيمس بيتر المتحمس لمعسكر الهراء
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 11 - 07:56 )
لكنك لم تشر ياسيد ( جيمس ) إلى مستوى الحوار المتمدن عند توما، وهو الذي يستخدم تلك العبارات التي ذكرت !!! هل أفهم أنك ستقف إلى جانبنا وتدعمنا ( كما تدعمه الآن ) لو إستخدمنا عبارات ذيل الكلب و( وبمؤخرته ) عوده ضد الآخرين، وكتابة التعليقات مع الإصرار في مقدمتها أننا لم نقرأ الموضوع ... وسيكون حوارنا ساعتئذ متمدنا ؟
أنا عربي يا( جيمس بيتر)، وأخلاقي التي نشأت عليها في بيتي وبيئتي لا تسمح لي بإستخدام مثل تلك العبارات بحق أي إنسان ... أقارعه إلى ما نهاية، لكن دون شتائم .
لسنا بأقزام سيد ( جيمس )، ورغم هذا فنحن لانجرؤ على نقد السيد قريط لأننا لا نطاول قامته الأدبية والعلمية، المعرفية والتحليلية، لكن هناك من تلامذة الإبتدائي من يعد ( مقالا ) في نقد السيد قريط، وعليك أن تعرف قدره الأدبي والعلمي من خربشاته هنا قبل تحديدك معسكر الأقزام .
هنيئا لكم بغربكم وما قالوه عنا ... نحن الشعوب التي سحقتها عدوانيتهم حتى العظام .


14 - إلى السيد توما
خليل صادق ( 2010 / 12 / 11 - 08:04 )
يا أخي توما انت يميني متطرف فلماذا تقرأ وتكتب في صحيفة اليسار؟
ثم مين هللي خان مبادئه وبعثك إلى الإتحاد السوفياتي ليعلمك ويصرف عليك أكثر من ثلاثين ألف دولار لترجع تسب عليه وعلى اشتراكيته؟ هو لولاه اشتراكي كان علمك؟
هل كانت أميركا تعلمك بأقل من مائتي ألف دولار وبريطاني بمائة ألف باوند دول تاعون السوق الحرة تاعتك؟
هل تقبل بأن تنادى بالولد العاق!؟


15 - رد للكاتب محمد البدري
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 11 - 12:43 )
اشكركم يا سيدي على مروركم وابداء الرأي
نعم يا سيدي هذه الكلمة ذات المفعول السحري ( الحوار ), الذي صنع معجزات التغيير في العالم, عندما يكون متمدنا.

كل المودة


16 - رد للسيد جيمس بيتر المحترم
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 11 - 12:50 )
اشكر مرورك يا سيدي والتعليق

صدقت يا سيدي فهما من نفس الطينة ونفس المعسكر اياه الذي يعادي الغرب والحضارة ؟؟
يجب ان ننظر للغرب ونرى كيف نجح , ونفعل ما فعل لكي ننجح نحن ايضا! لا ان نشتمه ونعاديه.
هذا ما يفعله كل وطني صادق محب لوطنه . اما مغسولي الدماغ الذين يبحثون عن الظهور والتسلق على اكتاف الاخرين فمصيرهم مزبلة التاريخ وبئس المصير

كل المودة لشخصكم الكريم


17 - شكرا لللشخصنة مرة اخرى
جيمس بيتر ( 2010 / 12 / 11 - 13:11 )
إني أرى حرف الــ ت قد ازعج السيد عبد الرضــا ليــه..وعدنا نسأل عن كلمات مقتطعة من سياق موضوع ونريد ان نثبتها تهمة من الكبائـــر لبرهان ماذا ؟؟
معسكــر الهــراء يبدو ان هناك من يعرفه جيدا ويعيش فيه
الغرب يعتبر كل الشرقيين حثـــالة ...لان الشرقيين هم الذين يبيدون بعضهم بعضا
الشرقي لا يستطيع المواجهة بل كيل الشتائم وحرب الحبر
ِوالدليـــل أمامكـــم
لايسعني القول الا شكرا على ال آلاف الدولارات التي بعثتها لتدريس ت خوري
ولم تصرفها على علومك انت ..لانها كانت من ورثة جدك
يا ســــــــلام على مستوالحـــوار و النقاش معكم
واذا كانت غايتكم عدم نشر مواضيع من ثبل الادارةلا تباعكم هذا الاسلوب
اعتقد ان الادارة بتاع الحوار المتمدن اوعى من ان تسمح للعظام المسحوقة ان تسحق غيرها....ولدينا التمييز و الخبرة لنرى و نعرف التربية الجيدة من من التربية المصطنعة


18 - رد للسيد خليل صادق
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 11 - 13:24 )
اشكرك يا سيدي على المرور وابداء الرأي

ان اتهام الكتاب التنويريين بالتطرف او العمالة للغرب والصهيونية, اصبح مستهلكا وتافها!

لو اقتصر هذا الموقع على الكتاب اليساريين , لما حصل على جائزة الفكر الحر!
لاحظ ان عدد قراء الكتاب اليساريين بجميع مقالاتهم هي اقل من عدد قراء مقالة واحدة للكتاب التنويريين الكبار امثال وفاء سلطان وكامل النجار

كل المودة


19 - جيمس بيتر المتحضر
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 11 - 13:55 )
ما رأيك بمن يصف الناس بالزبيبة التي .... وبذيول الكلاب ؟
تضامنت مع معسكرك التكفيري ولم تجبنا على تساؤلاتنا ... هل لو إستعملنا تلك التعابير سنكون من المتحضرين أمثالكم ؟
الحوار المتمدن من وجهة نظركم هو ما نراه : ( ورثة جدكم ) والعظام المسحوقة والتربية المصطنعة ...
أعطنا مما عندكم رحمكم الله، من علم وفكر وتمدن، وأجيبوا عن تساؤلاتنا وتساؤلات عبد الرضا بدلا من هذه الفذلكة الساقطة أدبا ونصا .
هل تبرأ غربكم المتحضر من جرائم إبادة الشعوب بحجة أنها حثالة ؟
لو كانت نظرتنا لغيرنا كحثالة، هل سيكون من حقنا إبادتهم إيضا ؟
من المضحك أن يعتبر توما نفسه كاتبا ... ومن التنويريين أيضا .
عموما، سوف تنكشف الغمة عندما نرى موضوعه المنتظر في نقد السيد قريط .


20 - كلمة لموقع الحوار وللسيد الكاتب
الحكيم البابلي ( 2010 / 12 / 11 - 16:04 )
الأخ والصديق تي الخوري المحترم
مقال جيد وأفكار جميلة ، ولكن للأسف بعض السادة يحاولون إخراج الموضوع عن خطه المرسوم ، وتفريغه من معانيه وتسفيه آراء الكاتب وفتح بالوعات الماضي وتصفية حسابات قديمة
نصيحتي للأخ الخوري تجاهل كل التعليقات السفيهة المُغرضة الكيدية التي لا تتعلق بصلب الموضوع
هذا ديدنهم ، وربما نجحوا لحد اللحظة في تغيير موضوع المقال ونقله من اللغة الرصينة للغة الإرهاب والتهديد والقمع التي تعودناها في أوطاننا الشرقية
توقف عن إجابتهم حتى لو تعروا من ورقة التوت ، فهم أحرار في عرض عوراتهم
============
السادة المحترمين في موقع الحوار المتمدن
أقترح أن تبذلوا جهداً أكبر في محاولة مستقبلية وبعد دراستها ، تتدخل في منع وحجب اي تعليق لكائن من كان لا يتعلق بصلب المواضيع المطروحة
ولا أريد تذكيركم بأن الكاتب والمعلق يستحقان بعض حماية من قبلكم ، وهذا حق مشروع آن للموقع أن يفكر به ، وكما قال السيد تي الخوري ، نيلكم لجائزة أبن رشد لم يكن خلفه كتاب ومعلقين من نوعية الطبل ، ولو إستمرت هذه الطبول ولم تمنع فلا تعاتبونا لو طبلنا عليها
تحياتي للكاتب والموقع


21 - الى جيمس بيتر
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 11 - 17:32 )
لقد عدت لذكر اسمي...اتمنى ان تكون المره الأخيره


22 - عبد الرضا حمد جاسم 21
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 11 - 18:45 )
ها قد عدت الى لغة التهديد ثانية ؟؟
الم تتعلم الدرس بعد ؟؟ يبدو انه على الحوار طردك نهائيا من الموقع, وليس مجرد حذف مقالاتك السخيفة؟؟ انت الى الان لم تعتذر ؟ صورة عن مقالك التهديدي مازالت لدي واستطيع ان اقاضيك عليها!
في اي اسطبل نشأت وترعرعت؟ لديك عقدة التهديد, ! يبدو انك ما زلت تؤمن بانك من خير امة وان الاخرين صاغرين لك؟؟

لقد حولت الحوار المتدن الى ساحة لعصابات الارهاب


23 - رد للسيد الحكيم البابلي
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 11 - 18:48 )
اشكرك يا سيدى على المرور وابداء الرأي
لقد وضعت النقاط على الحروف بمنتهى الاناقة والبلاغة بالتعبير.
صدق من قال بانك الحكيم البابلي

كل المودة


24 - ما السبب ؟
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 11 - 19:14 )
تعليقي خال من أي سبب يدعو إلى حذفه .... لا أعلم إن كان الموقع قد حذفه أم أن صاحب الموضوع هو من يقف خلف الحذف، أرجو من إدارة الموقع مراجعته ثانية ..
مع التقدير .


25 - جهل وشتائم
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 11 - 19:21 )
توما خوري يخاطب عبد الرضا قائلا : بأي إسطبل نشأت وترعرت
عاش حواركم المتمدن وعاشت علمانيتكم العدائية التكفيرية ... ما دخل خير أمة والجزية هنا، وهل يعلم توما أن آية خير أمة قيلت في اليهود وليس في المسلمين !
جهل وشتائم ... ثقافة التكفيريين المسيحيين .


26 - الى تي
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 11 - 19:45 )
قد تعتقد انك تتمكن لا ..لو انتضرت انا لم اخاطبك ولكن فيك من يدفعك الى شيء..لا تتصور مطلقاً اني قد نسيت او اخاف مما تكتب او تقول انا عندي توقيت اتحرك عليه واتمنى منك ضبط اعصابك لأنني خاطبت ذنبك التي تعرف واعرف
ان تتصور انني..غير كما قلت فأنت واهم انا خير هذه الأمه وافتخر وانت بماذا تفتخر بالصوندات لو بالتناكر


27 - الى الكريم فيصل
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 11 - 19:52 )
تحيه لك وتمنيات
انا دخلتها ولن اقف وانتضر من الحوار ان يراقب ولكن انا اتمنى ان يطرحوا ما يشاؤون لأني اريدها وادفع بأتجاهها..ولي في ذلك غايه
ستسمع ما دار وما يدور وما سيدور
ان الصوندجي لايخرج منه غير رائحة الصونده وانا لهم لا تكلف نفسك عناء الدفاع فرفيقك خبير بهم صارعهم عندما كانوا مراسلين يكتبون التقارير وصارعهم عندما تمسكنوا ليتمكنوا ولكن ليس من رفيقك..فليس بالعمر بقيه
دمت رفيقا


28 - هؤلاء أعداء للوطن وثقافته المتنوعة
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 11 - 20:04 )
تحياتي الحارة لك رفيقي رضا .. منهم كان شيوعيون أبطال، أحبوا وطنهم حتى أعواد المشانق وقطار الموت وحبس الحريات والتعذيب دون تمييز بين مكوناته، لكن هؤلاء أعداء للوطن وشعبه المتنوع الثقافات ... أرجو ألا تجاريهم في خطابهم فأنت أرفع منهم بما لا يقاس .
دوما كل التقدير لكم .


29 - الى تي تي ايه توما طلال خوري
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 11 - 20:09 )
كنت وما ازال اتمنى ان تقبل دعوتي لأتعرف بشخصكم الكريم او تقبل دعوتي للتعارف واللقاء والخروج بنزهه جميله وياحبذا اثناء اعياد الميلاد المجيد
سأكون سعيد بلقائك..وارجوا ان تعرف انني احتفظ بكل ما كتبت وشرحت وعلقت وقلت..بعدة نسخ ومكانات وانا بأنتضار ما تقول عنه ايها الحبيب
دمتم لي اخاً ورفيق درب


30 - الرفيق فيصل
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 12 / 11 - 20:43 )
ان الحوار المتمدن ينشر تعليق ال..تي عندما يخاطبني من الأسطبل ولا ينشر تعليق او رسالة رفيق الى رفيقه..انها علامة استفهام كبيره..سبق ان نشروا تعليق ال تي عندما اتهمني بالأرهاب وبالأسم ولم ينشروا ردي ,,انها علامة استفهام كبيره وكبيره جداً قد تصل الى الشك بالقيم والمباديْ
انا لم اتعود الرجاء وتقبلت ما قام به الحوار برحابة صدر لكن اليوم تأكد لي ان هناك شيء غير صحيح انا في غنى عن البوح به الأن ولكن سيكون ذلك مؤثراً
قد يتصور البعض اني ابحث عن نشر ما اكتب فأنا اكتب منذ عام1999 ولم انشر ولم اتقدم للحوار لو لا الحاح رفيق عزيز ووجدت فيه شيء حاولت ان اسير مع الحوار ولكن يبدوا ان الحوار يريد يبحث ان يسير وراء البعض
ان الحوار المتمدن لم يعالج الأمور بدقه وكنت اعزي ذلك الى ثقل المسوؤليه وكثرة العمل ولكن اليوم اشك قليلاً في ذلك..انهم يشجعون من حيث لايدرون التهور من خلال سماحهم العلني للكتابه بأسماء مستعاره
فالمدعوتي خوري يكتب لهم بثلاثة اسماء مستعاره وهم قابلون..والأخر كتب بأسم أحادي ونشروا سفسطته
انها ثقل المسؤؤليه والتعب..يمكن ولا اشك بالقيم لأن ان صح ذلك فعلى الدنيا السلام


31 - تعقيب
رياض الحبيّب ( 2010 / 12 / 11 - 22:07 )
تعقيباً على كلام الأخ الحكيم البابلي الذي أتفق معه في ما ذهب عليه ولا سيّما قوله
(ولكن للأسف بعض السادة يحاولون إخراج الموضوع عن خطه المرسوم)
أرى أن الأخ فيصل البيطار قد بدأ أوّلاً بالتعدّي على الكاتب بقوله في التعليق 3
(سبقكم في هذه الدعوة صلاح يوسف الذي سطر موضوعا طويلا كله شتائم... إلخ)
الذي يُعَدّ في نظري محاولة لاستفزاز الكاتب وإخراج مقالته من سياق الموضوع
فكان ردّ الكاتب عليه مُحقّاً بقوله (لا اعرف ما هي علاقة مدونة صلاح يوسف التي لا اعرف عنها شيئا وشتائمه التي انت تدعيها بموضوع المقال)
لهذا أرى الأخ البيطار هو البادئ باختلاق هذا الجدل الذي أتمنى ألّا يستمرّ ليتسبب في مشكلة لا مبرّر لها وجميع الأطراف في غنىً عنها، علماً أني متابع لبدايات هذا الجدال قبلما تفضل الحوار المتمدن مشكوراً بحذف المقالتين اللتين أشار إليهما .
مع احترامي وتحياتي المخلصة للجميع


32 - تعليق
كمال بربات ( 2010 / 12 / 11 - 22:11 )
السيد ت خوري :
بداياتك في الكتابة واعدة , ارجو ان تكون حذرا ان يتمكنوا من احباطك.
ارجو لك التقدم والى المزيد من العطاء
اقول للسيد فيصل البيطار : لقد كنت من المتحمسين لما كنت تكتبه سابقا ومتعاطفا مع مواقفك التي كنت تكتب عنها...ولكنك وبدون سابق انذار بدات تطرح في الاونة الاخيرة افكار وطروحات صدمتني من ناحية غلوائها المتطرف ضد كل فكر متنور.
ارجوكم لا تجعلونا نندم على ايام خسرنا فيها الكثير وضحينا فيها بكل غالي... ولنكتشف اننا كنا مخدوعين بهذا الذي ضحينا من اجله الكثير.
سيدي البيطار : يحز في نفسي ان تنساق في تعليقاتك لهكذا اسلوب ,
تحياتي للجميع


33 - السيد كمال بربات
فيصل البيطار ( 2010 / 12 / 11 - 23:37 )
قناعاتنا لم تتغير، هي ما هي عليه منذ المادة الأولى التي نشرها لنا الموقع .
ولم أفهم ما نسبته لنا من طروحات ( ضد كل فكر متنور) إلا إذا أعتبرت طروحات المسيحية التكفيرية وليدة صنوها الإسلامية، هي الفكر المتنور، هنا سنفهمك جيدا سيد بربات، وسنفهم موقفك من أسلوبنا، وبكلمة أدق، تضامنك مع أفكارك ... أفكار توما التكفيرية، الذي سيسمع نصيحتك ولن يصيبه الإحباط، فقد وعدنا بمقال آخر ينقد به السيد قريط ... إنتظره سيدي، ونحن معك في صالة الإنتظار .


34 - ليتطور هذا الموقع
جيمس بيتر ( 2010 / 12 / 12 - 01:21 )
ويكون لها فضائية ايضــا
علينا اهمال بعض المهاترات والابتعاد عن صغار النفوس الذين يتمرغون بمواضيع طفولية
لابراز نقص ما بشخصياتهم
ندعــو لهم بالشفاء و التخلص من هذه العادة ..نحن لسنا بحــرب
الانسان الشرقي بحاجة الى تقويم الى اعادة بنائه من جديد..لانه فقد هويته و خاصة بعدما
تعليم القراءة و الكتابة في الوقت الذي فيه الوضع الاقتصادي في تدهور مستمر
فأصبح البترو دولار يتحكم بعقــول و اخلاق و ضمائر البسطاء و الجهلاء
فزرع الارهاب بانواعه
لكن بذور التخريب ليست الا طيور فاسدة تدور حول دماغ الانسان والجاهل وحده هو الذي يسمح بأن تعشعش برأسه
الجــــوهــر أيها الاحباء ..لا يهمنا لا الغرب و لا مشاكله بل علينا التعلم من اخطائنا و اخطائهم و نعرف سر ابداعهم..والذي هو تشجيع ودعم العقول النيرة مع المنافسة الشريفة
....من منا ياسادة يملك الغــرب ؟
الحكمــة التي نفتقرها ..لا نريد حتى اقتناءها او تعلمها
لذا نحن ندمر بعضنا البعض
أين المحبــة ...؟ أين السلام ... ؟ ......لا ابداع بلا قاعدة ســـلام
تمنياتي لشرقنا الجريح المريض الشفاء التقدم الرقي
دعــونا نمد يدنا للبناء معا ..هل من صعوبة ؟


35 - الاديب الكبير رياض الحبيب
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 12 - 03:05 )
اشكر مرورك يا سيدي وابداء الرأي
قول كلمة الحق دليل على صدقك وشهامتك , في زمن مات به الحق, في بلاد ما تسمى بالعربان , وتم دفنه منذ 1430 سنة! ولكن كما قالت السلطانة هناك امل.
للاسف بعض الناس ما زالوا يستخدمون لهجة الترهيب , وما زالوا يعيشون في زمن الفتوحات الاسلامية , ويعاملون الناس على مبدأ وهم صاغرون.
نحن نقول لهم استيقظوا لاننا نعيش اليوم في زمن فيه العالم قرية صغيرة , تخضع لقوانين حقوق الانسان, والذي يعتدي على حقوق الانسان مصيره اما في حفرة الجرذ الصدامية او بكهوف تورا بورا البننلادنية.
واللبيب من الاشارة يفهم
مودتي


36 - رد للسيد كمال بربات
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 12 - 03:20 )
اشكرك يا سيدي على التشجيع والمؤازرة.
نعم يا سيدي انا اشاركك استغرابك هذا , بان بعض الكتاب يكتبون في بداياتهم مقالات بحثية علمية بغاية الاهمية والعقلانية والمنطق,.. وبعد ذلك بقدرة قادر, تنحدر كتاباتهم الى الحضيض!! ونستطيع ان نستنتج ببساطة ان الذي كتب هذه المقالات لا يمكن ان يكون نفس الشخص؟؟؟؟ لا اخفيك سرا بان احد الكتاب قد كشف مثل هؤلاء الكتاب الرخاص , الذين يتقمصون بسرقاتهم دور الباحث اللبرالي , بانهم يسرقون كتاباتهم الجيدة حرفيا من مرجع للكاتب الشهيد العملاق حسين مروة , والكتاب هو - النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية -؟؟؟ وتستطيع ان تقارن كتاباتهم مع هذا الكتاب؟؟
امسك حرامي
واللبيب من الاشارة يفهم

مودتي لك


37 - رد للسيد جيمس بيتر المحترم
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 12 - 03:22 )
اشكر مرورك ثانية
اراءك قوية ومباشرة مع موضوع المقالة
انا اتفق معلك مئة بالمئة
ارجو ان يتعلموا شيئا من دروسك
كل الاحترام لشخصكم الكريم


38 - الأخ نوما
عذري مازغ ( 2010 / 12 / 13 - 22:40 )
الأخ توما، لولا كتاب اليسار لما نجح الحوار المتمدن،لست متفقا مع تعليقك رقم 18 الجرأة في طرح المواضيع الشائكة والمسكوت عنها هي من اوصل الحوار المتمدن إلى ما وصل إليه، انت نفسك تطرقت إلى مواضيع النجار وقبله الكاتب السوداني الذي كان يكتب حول الأخطاء اللغوية في القرآن، انشؤوا إذا شئتم موقعا يمينيا وسنرى، وهو تحدي يجب أن تبرهنوا عليه، اعشق صراحة ان يكون الكتاب اليمينيين العرب بالتعبير عن حقهم بما لهم من نفوذ مالي، ان يعطوا وجهة نظر فلسفتهم الراسمالية، أن نرى تداولا في الحكم لدى العرب بغض النظر عن مواقعهم الطبقية،، بكل صراحة اتمنى ان يحقق العرب فقط ديموقراطية الحكم كالتي للإمبراطورية الرومانية،أي التداول الإقطاعي حول الحكم، إذا حقق اليمين العربي هذا سنتفاءل كيساريين


39 - رد للسيد عذري مازغ 1
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 13 - 23:33 )
اشكرك يا سيدي على مرورك وابداء الرأي.. وبعد.. ستكون اسئلتك بين قوسين وبعدها مباشرة ردي.
( لولا كتاب اليسار لما نجح الحوار المتمدن)، انا احترم الكثير من كتاب اليسار ولكن يجب ان لانهمل مساهمات الاخرين بما في ذلك ادارة الحوار كما اشرت بالمقالة.
(لست متفقا مع تعليقك رقم 18 ) انا هنا لست متفقا معك, لاننا نحن ( انا وانت) متفقين بأن الجرأة في طرح المواضيع الشائكة والمسكوت عنها هي من اوصل الحوار المتمدن إلى ما وصل إليه ! فأين الاختلاف فيما بيننا؟؟ اتمنى ان لا تقولني مالم اقله ؟؟
(انت نفسك تطرقت إلى مواضيع النجار وقبله الكاتب السوداني الذي كان يكتب حول الأخطاء اللغوية في القرآن) لم افهم ؟هل لديك رابط؟ اخشى بأن تكون قد اخطأتني مع كاتب اخر؟؟ يرجى المراجعة والتصحيح.
(انشؤوا إذا شئتم موقعا يمينيا وسنرى، وهو تحدي يجب أن تبرهنوا عليه،) ما الذي اوحى لك بهذه الفكرة؟؟ وعلى اي اساس بنيتها؟ ما هو تعريفك لليمين ,؟؟

يتبع..


40 - رد للسيد عذري مازغ 2
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 13 - 23:54 )
(انشؤوا إذا شئتم موقعا يمينيا وسنرى، وهو تحدي يجب أن تبرهنوا عليه، اعشق صراحة ان يكون الكتاب اليمينيين العرب بالتعبير عن حقهم بما لهم من نفوذ مالي، ان يعطوا وجهة نظر فلسفتهم الراسمالية، ) انت هنا مزجت بين عدة اشياء غير مترابطة !! من تخاطب هنا بانتم ؟؟ هل تستطيع ان تعطيني اسماء ؟؟ ماذا تقصد بالتعبير عن حقهم؟؟ انا شخصيا لا اعبر الا عن رأيي فقط لا غير , وانا مع اقتصاد السوق الحر التنافسي ,الذي اثبت عبقريته وصنع المعجزات, على عكس الاقتصاد الاشتراكي الحكومي التسلطي الفاشل.., وهناك مئات المراجع حول اقتصاد السوق يمكنك الرجوع اليها !! وكأنك تريد ان تقولني ما لم اقله؟؟
(أن نرى تداولا في الحكم لدى العرب بغض النظر عن مواقعهم الطبقية،، بكل صراحة اتمنى ان يحقق العرب فقط ديموقراطية الحكم كالتي للإمبراطورية الرومانية،أي التداول الإقطاعي حول الحكم، إذا حقق اليمين العربي هذا سنتفاءل كيساريين) كلام غامض وخارج السياق , فنحن نعيش بعصر الانترنت وانت تتخيل الامبراطورية الرومانية.
انصحك باعادة قراءة المقالة وعدم الاستعجال بكتابة التعليق
تحياتي


41 - أخي توما
عذري مازغ ( 2010 / 12 / 14 - 00:10 )
أخي توما في التعليق 18 تطرقت إلى شخصين فقط في الحوار المتمدن انا اعرف صراحة ان القراء أذكياء، فمقال مشبع بالإجابات لا يمكن طرح الاسئلة حوله لتجنب التكرار ، فأنا مثلا لايمكنني التعليق على بعض المقالات لاستوفائها للموضوع، انا قرأت الكثير من تعليقاتك، تتكلم عن السوق الحرة كما لو كانت بداهة، وهي في عرف الإقتصاد سرقة وانا اعيش في الغرب وأعرف جيدا تناقضاته، فهو ببساطة يعيش على فائض الإنتاج المستفاد من العلاقة التناقضية في الإستغلال، هم بصراحة يعيشون على استغلال الشعوب المستضعفة ومنها الشعوب العربية، ويعلنون الحروب متى كانت هذه الشعوب ممانعة، ستقول لي الامر غير ذلك، وسندخل في تحليلات لست مستعدا لها لظروف عملي، لكن أسجل تضامني معك حين تتعرض لتهديد، لكن أخي يجب ان نعلن صراحة وجهات الإختلاف النظرية. اتمنى ان لااكون ضيفا ثقيلا عليك فأنت عزيز علي رغم كل هذا الإختلاف الإيديولوجي


42 - أخي توما
عذري مازغ ( 2010 / 12 / 14 - 00:22 )
انا تكلمت عن الإمبراطورية الرومانية لأن الحكم كان متداولا عندهم، وإذا أرت بإمكاني ان احيلك على موضوعاتها التي لا أدري هل هي متواجدة بالمكتبة العربية، أنا لا احتقرك، وأعرف جيدا كونك مثقف عربي له باعه، لكن هذا لا يمنع من المناقشة معك، تعرف اني أجبت على إقتصاد السوق قبل ان اقرأ ردك، وهو بالمناسبة اعتراف اني ممن يتابع تعليقاتك الجيدة، لكن لي فيها وجهة نظر يمكن احترامها كما احترم انا وجهة نظرك، حول الموقع اليميني انت من أشار إليه في مقالك ، وبالفعل اتمنى موقعا يسمح بحرية الرأي وهو غير موجود حتى في أوربا نفسها وانا اعني ما أقصد، اكتب موضوعا يناقض الفلسفة الأوربية وسترى مدى الإحتقار الذي نحن مبهرون به
ختاما، لم أرد خصومة بل نقاش حضاري وكن على يقين اني أحترمك كثيرا


43 - أنا مــرعـــوب
جيمس بيتر ( 2010 / 12 / 14 - 12:23 )
هناك من يهددني اذا ذكرت اسمه ....فعلا انا غلطان جدا
لانه لاداعي من ذكر اسمه ابدا ..خيـــرا قال
ولم يكن من داعي ابدا ابدا من ذكره
..هل هو تهديد ؟؟
انا الاخر بتهدد ؟؟
هل نسي حضرة الشيخ أنه في موقع متمدن ؟؟
وعلينا ان نحافظ على الرقي الذي لا يحوي الا راقيين
فعلا الرجل الصالــح لا يخرج من كنز صلاحه الا الصلاح و السلام
مع تحياتي يا دكتور توما خوري


44 - تعليق من جانيت حايك على بريدي الالكتروني
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 18 - 00:16 )
دكتور خوري مطالبك مقنعة
دكتور توما هذا كلامك -نتمنى ان يكون لنا موقع منافس للحوار، لكي يصبح الحوار أكثر إبداعا وتألقاً --ه
المنافسة ظاهرة حضارية لذلك أشجع معك على وجود موقع منافس للحوار
، بل والعمل الجاد لإيجاده
تمنيت لو جميع المشاركين الآعزاء هنا أعطوا رأيهم المفيد في كيفية إيجاد
الموقع المنافس
لكن معظم التعليقات مع احترامي كانت خارجة عن الموضوع المطروح
كل الاحترام والتقدير


45 - رد للسيد عذري مازغ 3
توما خوري (تي خوري) ( 2010 / 12 / 18 - 00:25 )
اشكرك يا سيدي على تضامنك معي ضد التهديد الذي تعرضت له على هذا الموقع من قبل مغسولي الدماغ, والذين ما زالوا يعيشون بفقه الفتوحات!!!
انا احترم رأيك المختلف معي عن اقتصاد السوق, الذي هو بالنسبة لي قمة في العدالة بينما بالنسبة لك هو قمة في الظلم!!
انا مثلك ضد الحروب وضد الظلم ومع مساعدة الفقراء وتعليمهم وتطويرهم وبهذا افكارنا تلتقي وهذا شئ رائع.
اسعدني التحاور معك
كل الاحترام


46 - تحية مجددا
عذري مازغ ( 2010 / 12 / 18 - 13:51 )
السيد طلال
أشكر لك ردك المعبر صراحة على الود، وأعترف مسبقا ان ما يمكن ان يطور نقاشاتنا هو هذا الإختلاف الرائع الذي يعبر صراحة عن التنوع الفكري في العالم العربي، وهو يعبر عن جو صحي، لقد فكرت اني تجاوزت حدودي في اختلافي معك ، وها انت ترد لي اعتباري الذي يشجعني على التعليق إجابيا او سلبيا على كتاباتك، بالطبع بما يحفظ جو الإحترام المتبادل.
أحييك ألف تحية


47 - اين التسامح ؟
جلال سنجاري ( 2010 / 12 / 20 - 22:07 )
لقد فوجئت بما ورد من قذف متبادل بين الاطراف 000 حيث لم اتوقع هذا البته بين صفوف مثقفون وكتاب و اسفاه 00 لقد عكرت صفوه ليلتي هذه


48 - إطمئن
المرابطي لعروسي ( 2010 / 12 / 21 - 11:08 )
إطمئن تي لن ترى مقالا او تعليقا بعد يعكر صفوك، حتى هذا التعليق كتبته لأنه مازالت تردني في عنواني التعاليق حول المواضيع التي شاركت فيها
دامت لكم العافية والسلام


49 - عذرا تي لم انتبه لصاحب التعليف
المرابطي لعروسي ( 2010 / 12 / 21 - 11:13 )
عذرا تي لم انتبه لصاحب التعليق الذي هو جلال سنجار ، إليه موجه تعليقي الأخير


50 - عكرتم وليس عكرت
جلال سنجاري ( 2010 / 12 / 22 - 22:09 )
جاءت الكلمة ناقصة لحرف الميم مما ادئ الئ قلب وفهم المعنئ بالكامل 00 كنت قاصدا جميع الذين ساهموا بالقذف ولاسيما التهديد واما السيد توما خوري فله الحق علئ الاقل بالدفاع عن نفسه حيث لم يكن هو البادي في هذا حسب تقديري فله مني تحية اخوية صادقة 0 وبخصوص صاحب التعليق 57 لم افهم ماذا يريد وشكرا لكم جميعا يااسرتي

اخر الافلام

.. إسرائيل تناور.. «فرصة أخيرة» للهدنة أو غزو رفح


.. فيديو يوثق اعتداء جنود الاحتلال بالضرب على صحفي عند باب الأس




.. مراسل الجزيرة يرصد آخر تطورات القصف الإسرائيلي في جميع مدن ق


.. حماس: تسلمنا المقترح الإسرائيلي وندرسه




.. طالب يؤدي صلاته وهو مكبل اليدين بعدما اعتقلته الشرطة الأميرك