الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نريد يساراً جريئاً لا يساراً خائفاً

يعقوب ابراهامي

2011 / 1 / 25
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم


مكارم ابراهيم (الحوار المتمدن - العدد: 3253 - 2011 / 1 / 21) : "اذكرعندما كنا نجبر في الجامعات في سوريا على الخروج في مظاهرات ونجبر ايضا وبالسلاح على ترديد شعار واحد هو بروح بالدم نفديك ياحافظ وقد تم تهديدنا بالسلاح اذا هتفنا تسقط اسرائيل وحليفتها امريكا".
تصوروا : نظام حزب البعث في سوريا يمنع المتظاهرين، بقوة السلاح، من الهتاف بسقوط اسرائيل. هل كان الرئيس حافظ الأسد عميلاً صهيونياً لأسرائيل يعمل في الخفاء؟ سنحاول الأجابة على هذا السؤال عندما سنعالج مسألة العلاقة بين الخيال والواقع في خطاب السيدة مكارم ابراهيم. اما الآن فنحن نريد ان نسوي بعض "الحسابات" الشخصية.

السيدة مكارم ابراهيم (كاتبة، صحفية وصانعة حقائق بالطريفة الأمريكية (Do It By Yourself) "اصنع ذلك بنفسك") تقول ان المقالة التي نشرها كاتب هذه السطور في"الحوار المتمدن" تحت عنوان "تحية لشعب تونس" لم تكن موجهة للشعب التونسي "بل كانت موجهة لي (اي للسيدة مكارم ابراهيم) ردا على مقالتي المعنونة "بالرصاص الاسرائيلي ايضا سقط شهداء تونس" وذلك بعد ان اتهمت اسرائيل بالارهاب واغتيال المتظاهرين."
مكارم ابراهيم لا تلقي الكلام على عواهنه بل ترفقه بالأدلة القاطعة: "وختاما فاتني ان اذكٌر الكاتب يعقوب ابراهامي بان الثورة التونسية اندلعت منذ اكثر من شهر وكتب عنها العديد من الكتاب مئات المقالات لتحية الشعب التونسي. فاين كنت؟ وفجاة نجد الكاتب يعقوب ابراهامي يسارع اليوم بمقالة ليتذكر ان يحيي الشعب التونسي. كلا لقد سارع الكاتب في الدفاع عن اسرائيل بعد ان اتهمناها (نحن مكارم ابراهيم) بالارهاب واغتيال الابرياء في تونس ولولا مقالتنا (نحن مكارم ابراهيم) لما كتب الكاتب يعقوب ابراهامي مقالته لتحية الشعب التونسي."

اليكم بعض الحقائق "التاريخية":
السيدة مكارم ابراهيم نشرت مقالتها المعنونة "بالرصاص الاسرائيلي ايضا سقط شهداء تونس" بتاريخ 2011 / 1 / 19.
بتاريخ 2011 / 1 / 16 (اي ثلاثة ايام قبل ان تنشر السيدة مكارم ابراهيم مقالتها) كتبت في تعليق في "الحوار":
"انظم الى تحيتك للشعب التونسي البطل. المظاهرات التي شاهدتها على شاشة التلفيزيون ذكرتني بمظاهرات وثبة كانون الثاني التي كانت تسير في شارع الرشيد وتجابه رصاص الشرطة في عراقنا الحبيب. اتمنى ان لا يفسد الأسلاميون المتطرفون فرحتنا".

وفي 2011 / 1 / 17 (اي يومين قبل ان تكتب السيدة مكارم ابراهيم عن "الرصاص الاسرائيلي الذي اسقط شهداء تونس") كشفت لصديقي رعد الحافظ عن نيتي في الكتابة عن تونس (وفي جوابه شجعني على ذلك). وهكذا كتبت له:
"هل لاحظت ان احداً في تونس لم يذكر الصهيونية والأستعمار والكيان الصهيوني؟ هل رأيت كيف قذف شعب تونس كل هذه البضاعة الفاسدة في سلة المهملات؟ هل رأيت كيف يحارب هذا الشعب العظيم من اجل الخبز والحرية؟ هل رأيت كيف يحارب هذا الشعب البطل من اجل كرامة الأنسان؟ اريد ان اكتب عن ذلك قبل ان يفسد الأسلاميون الفاشست فرحتنا."

في نفس اليوم (اي في 2011 / 1 / 17) كتبت للسيد خالد أبو شرخ:
" تعال نحيي معاً الشعب التونسي العظيم. تعال نتمنى له ولنا ان لا ينتصر هناك ايضاً الأسلام المتطرف."
(كنت اتوقع ان يشير خالد أبو شرخ الى ذلك في رسالته الى "الكاتبة القديرة مكارم". لكنه لم يفعل ذلك مع الأسف. وبالمناسبة، عزيزي خالد، ما هو مقياسك للكاتب القدير أو الكاتبة القديرة؟ هل ان عدد "القناصة الأسرائيليين المختبئين فوق سطوح المنازل في تونس" هو المعيار الوحيد ام ان هناك معايير اخرى؟ ما هي؟)

كل هذا نشر في "الحوار المتمدن" وكتب قبل ان تكتشف "الكاتبة القديرة" مكارم ابراهيم قناصة أسرائيليين مختبئين فوق سطوح المنازل ويلقون على المتظاهرين التونسيين وابلاً من الرصاص.
على ضوء كل ما ذكرنا، وبافتراض ان السيدة مكارم ابراهيم تقرأ ما يكتب في "الحوار المتمدن"، ألا يحق لنا ان نسأل وفقاً لنفس المنطق الذي تسير عليه السيدة مكارم: هل كتبت مكارم ابراهيم مقالها المعنون "بالرصاص الاسرائيلي ايضا سقط شهداء تونس" رداً على المقال الذي نشره كاتب هذه السطور واعرب فيه عن اعجابه بالشعب التونسي وقلقه من ان يغتصب الأسلام الفاشي انجازاته؟

تسألين: لماذا تأخر يعقوب ابراهامي في الكتابة؟
انت، يا سيدتي الفاضلة، لا تفهمين ذلك. لقد تأخرت في الكتابة لأنني احترم القراء واحترم الكلمة المكتوبة. وإذا كنت اريد ان اقول لقرائي شيئاً، وإذا كنت اريد ان يشرفني القراء بقراءة ما اكتب، فإنني يجب ان اقدم لهم شيئاً نافعاً مفيداً ودقيقاً، لا ان اسارع في الكتابة واملأ فراغ الأفكار ب"قناصة أسرائيليين". (عندما فكرت مثلاً ان ما يجري في تونس يمكن مقارنته بثورة فبراير 1917 في روسيا راجعت ثانية ما لدي من مصادرعن هذه الثورة خشية ان انقل للقراء معلومات غير دقيقة. انت، كما قلت، لا تستطيعين ان تفهمي ذلك.)

النقاش مع مكارم ابراهيم مهمة عسيرة، إن لم تكن مستحيلة. انت لا تعرف اين ينتهي الخيال ويبدأ الواقع، اين تنتهي الأغلاط اللغوية وتبدأ الصياغات الغامضة غير المفهومة، اين ينتهي الخوف من مواجهة الحقيقة وأين تبدأ جرأة المثقف اليساري (والمثقفة اليسارية) على رؤية الحقيقة وعلى قولها كاملة مهما كانت قاسية.

خذوا على سبيل المثال الجملة التالية. هذه ليست جملة مقتطعة مما حولها بل هي جواب كامل، قائم بنفسه، ترد فيه مكارم على سؤال احد المشاركين في الحوار:
"إن الصهيونية ليست موروث كالموروث الثقافي بل هي موروث سياسي عالمي يتمسك به الشرفاء في الوطن العربي وفي دول الغرب ايضا."
نكرر ثانية: "الصهيونية موروث سياسي عالمي يتمسك به الشرفاء في الوطن العربي." ماذا تريد ان تقول لنا مكارم ابراهيم؟ هل هذا دفاع عن الصهيونية؟ هل هذا خطأ مطبعي؟ هل هذا غموض في التفكير وعجز عن صياغة الفكرة بصورة واضحة؟ امن اجل هذا قلدها خالد أبو شرخ لقب "الكاتبة القديرة"؟ ومن العجيب ان احداً ممن اثنوا على "الكاتبة القديرة" لم يطلب منها ان تشرح له هذه الجملة المبهمة. هل انا هو الشخص الوحيد الذي لم يفهم هذه الجملة الغامضة، ام ان سائر "المعجبين" لا يقيمون وزناً لما تكتب ولما يقرأون؟

انا اميل الى الظن ان السيدة ابراهيم لا تعرف ما هي الصهيونية.
عندما سألها السيد جاسم الزيرجاوي : ماذا تعنين يا سيدتي الفاضلة عندما تقولين "الصهيونية والانظمة العربية وجهان لعملة واحدة" إذ ان هناك ليس صهيونية واحدة بل هناك اكثر من 22 نوعا من الصهيونيه, فاية صهيونية تقصدين؟ اجابت: "انا عنيت الصهيونية بالذات". (وفسر الماء بعد الجهد بالماء)

هل تعتقد السيدة المحترمة مكارم ابراهيم حقاً ان كاتب هذه السطور مثلاً لا يختلف عن ليبرمان لأن كليهما يقولان انهما صهيونيان و"انا عنيت الصهيونية بالذات"؟
هل تعتقد مكارم ابراهيم ان السيدة شولاميت ألوني، مثلاً، التي قضت كل حياتها في الدفاع عن حقوق الأنسان، الأنسان العربي واليهودي، والتي تعلن عن صهيونيتها الأنسانية التقدمية المستنيرة من فوق كل منبر، لا تختلف عن احقر فاشستي يهودي يعلن هو ايضاً عن صهيونيته، إذ "انني قد عنيت الصهيونية بالذات"؟
هل سمعت السيدة مكارم عن اليسار الأسرائيلي الصهيوني الذي يناضل في ظروف صعبة ضد العنصرية والفاشية اليهودية، ضد احتلال اراضي الشعب العربي الفلسطيني، ومن اجل اقامة دولتين حرتين مستقلتين؟ ألا تميز سيدتنا الفاضلة بين صهيونية هذا اليسار وبين صهيونية "عبدة الأوثان" المستوطنين، ل"انني قد عنيت الصهيونية بالذات"؟

قبل بضعة ايام جرت في تل ابيب مظاهرة كبيرة، يهودية عربية، نظمها اليسار الأسرائيلي، ضد العنصرية والفاشية والرجعية.
من بين الخطباء في هذه المظاهرة كان عضو الكنيست العربي محمد بركة. خطابه نشر في "الحوار المتمدن".
اقرأي يا سيدتي هذا الخطاب وفكري قبل ان تجيبي على السؤال التالي: لماذا لم يذكر عضو الكنيست العربي، محمد بركة، الصهيونية ولو مرة واحدة في خطابه؟ لقد قالوا لنا واشبعونا كلاماً ان النضال ضد الصهيونية جزء لا يتجزأ من النضال ضد الأستعمار والعنصرية والرجعية. لماذا سكت محمد بركة؟ أهو ايضاً عميل للصهيونية؟
وماذا رأى محمد بركة في الجمع امامه عندما وقف ليلقي خطابه؟ ألم ير صهاينة؟ انه بالتأكيد رأى صهيونياً واحداً على الأقل.

بمهارة "الماركسي" الذي لا يعرف من كارل ماركس إلا اسمه سارعت السيدة مكارم ابراهيم الى اشهار السلاح الحاسم، ابي كل الأسلحة، ألا وهو كتاب "حول المسألة اليهودية" لكارل ماركس، واعلنت بلهجة المعلم الذي يرشد تلاميذه القاصرين: "ويمكن قراءة المسالة اليهودية لكارل ماركس لفهم ابعاد القضية من نواحي عديدة". (انا كنت افضل طبعاً "من نواحٍ عديدة" وليس "من نواحي عديدة"، لكن هذه قصة محزنة اخرى).

(هذا يرجعني حوالي خمسين عاماً الى الوراء ويذكرني بشاب يماني (اين انت اخي "اليماني الذي يؤمن بالحوار"؟) التقيته في مؤتمر للطلبة والشبيبة في موسكو.
"لماذا يدعو الزعيم الجزائري بن بلة الى إزالة دولة اسرائيل في حين ان القوى التقدمية في اسرائيل دافعت عن الثورة الجزائرية واقامت لجاناً لمساندتها؟" - سألته اثناء نقاش دار بيني وبين بعض اعضاء الوفود العربية بعد ان انتهيت من القاء كلمة في احدى لجان المؤتمر. كانت تلك ايام انتصار الثورة الجزائرية والقادة السوفييت منحوا بن بلة وسام لينين.
"اقرأ ما يقوله عنكم كارل ماركس!" - اجابني هذا الخبير اليماني بكارل ماركس.)

لم تشرح لنا مكارم ابراهيم عن أية "نواحٍ عديدة" من "ابعاد القضية" تتحدث. وهذا أمر يؤسف له طبعاً، لأنه قد يثير بعض التساؤلات.
من هذه التساؤلات مثلاً: هل قرأت السيدة مكارم ابراهيم حقاً ما كتبه كارل ماركس عن المسالة اليهودية قبل ان توصي القراء بقراءته من اجل ان "يفهموا ابعاد القضية من نواحي عديدة"؟ انا أكاد ان اجزم انها لم تقرأ.
وإذا كانت السيدة مكارم قد قرأت هذا الكتاب، هل فهمته حقاً؟ هل السيدة مكارم ابراهيم خبيرة بالأسلوب الخاص الذي يستخدمه كارل ماركس في الكتابة؟ هل هي متأكدة من صحة الترجمة؟
(اريد ان أؤكد: لست هنا في موقف الدفاع عن كتاب "حول المسألة اليهودية" لكارل ماركس. انا اعتقد ان هذا المؤلف يشكو من نواقص كثيرة ويحتوي على عدد من الصياغات غير الدقيقة، كان من الأفضل ان لا توجد. من الناحية الثانية يجب ان لا ننسى ان كارل ماركس كان، في المقام الأول، فيلسوفاً ذا اسلوب خاص في الكتابة وعلى المرء ان يعرف كيف يجب عليه ان يقرأ ويفهم كارل ماركس).

بعد ان قلنا كل هذا نسأل: هل السيدة مكارم ابراهيم تعتقد حقاً ان القضية الفلسطينية والصراع الأسرائيلي-العربي، وكذلك "المسألة اليهودية"، بكل "ابعادها" و"نواحيها"، يمكن فهمها اليوم، عام 2011، او"فهم نواحٍ عديدة منها"، على ضوء ما كتبه، او لم يكتبه، كارل ماركس عام 1843؟
لدي نصيحة لمكارم ابراهيم: لا تضيعي وقتك الثمين في اقتناص "قناصة" من كل حدب وصوب (اتركي هذه المهمة لحماس ولحزب الله. هم أكفأ منك في ذلك). اجلسي واكتبي مقالاً تحت عنوان : "كيف استفدت من كتاب كارل ماركس "حول المسألة اليهودية" في فهم ابعاد القضية الفلسطينية من نواحٍ عديدة" أو باختصار: "كيف ابتذلت الماركسية".

بقيت ملاحظة بسيطة واحدة لها علاقة بمسألة الخيال والواقع التي نعالجها.
تقولين (تتساءلين) : "متى كانت الساحة العربية خالية من اسرائيل وموسادها لقد امتلئت بهم منذ عام 1917".
والملاحظة هي: اسرائيل تأسست عام 1948 ولم تكن قائمة عام 1917.

نرجع الى تونس.
انت قلت يا سيدتي الفاضلة ان قناصة اسرائيليين اطلقوا الرصاص على المتظاهرين التونسيين. هل لا زلت تصرين على صحة قولك ذلك، ام انك قد تراجعت عنه؟ نريد ان نعرف.

إذا كنت لا تزالين مصرة على ذلك فمن حقنا ان نعرف ما هي الأدلة التي تستندين اليها.
(عبد المطلب العلمي، في محاولة بطولية يائسة لأنقاذك من المأزق، ترك موقتاً اعمال "الحفر" والتنقيب وانصرف الى عالم القدائف والمتفجرات. لا قناصة اسرائيليون ولا هم يحزنون، بل رصاص اسرائيلي - قال هذا الخبير الجديد في علم المقذوفات والمتفجرات. ثم اضاف: "الابراهامي" هو الذي اشاع اسطورة القناصة "لغايه في نفس يعقوب".
انا طبعاً استطيع ان اتحمل هذه التهمة كما تحملت تهمة العمل في الموساد. ولكن كيف عرفت، عزيزي عبد المطلب، ان الرصاص كان من صنع اسرائيلي؟ هل فحصت ذلك في المختبر؟ ام انك ايضاً من اتباع نظرية "اصنع ذلك بنفسك"؟)

أما إذا كنت، يا سيدتي، قد تراجعت عن هذا الأدعاء فمن حقنا ان نعرف ذلك ايضاً. قومي وقولي للقراء بشجاعة ان هذا كان اتهاماً كاذباً لا اساس له من الصحة.
نحن نريد يساراً جريئاً واضحاً وصريحاً لا يساراً خائفاً سلاحه الدعاية الكاذبة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مو كلمن صخم وجهة كال آني حداد
الحكيم البابلي ( 2011 / 1 / 25 - 14:53 )
الأخ ابراهامي
القلم في يد من لا يملك المعرفة ، كالسيف في يد أعمى ، وممكن لذلك السيف أن يُصيب عدداً من الناس بجراحٍ أو مقتل
شخصياً نصحتُ الأخت مكارم بأن لا تحشر نفسها في مواضيع لا تعرف عنها الكثير ، وخاصة في مواضيع السياسة والتي يتهيب الكثير مِنا في الخوض فيها ، كونها حساسة وتحتاج لخلفية عريضة لا تُبنى بسنة وسنتين ، بل بعمر من التجارب والإطلاع الشامل
ولكن هذه الأخت لا تُريد السماع من أحد
الكثير من الكاتبات والكتاب يتصورون أن الكتابة هي تحبير أوراق ونشر وبضعة معلقين وها قد وصلنا القمة
وكثير من القراء لا يستطيعون التمييز بين الكاتب المتمكن من صنعته وبين الكاتب الذي أصبح كاتباً ما دامَ هناك مواقع تنشر له ولكل من هب ودب ، والذي كانت تُعامَلُ مقالاته - ربما - في زمن الصحافة الورقية بالحفظ في أدراج منسية لرئيس التحرير ، أو يكون مصيرها المزبلة
الكتابة مقدرة وفن وخلفية وموهبة وتأثير على القارئ ، والأهم من كل هذا هي حق وصدق وأخلاق
الكاتب المتواضع المستوى لن يعرف حقيقة مستواه إلا حين يقول له الناشر - الجيد - ذلك
وعلى الموقع الإمتناع عن أن يكون جداراً لمحاولات الكتابة المدرسية
تحياتي


2 - عتاب
حسين شمس ( 2011 / 1 / 25 - 15:10 )
الأستاذ القدير يعقوب ايراهامي
شكرا لمقالاتك التنويرية القيمة وأنا اتفق معك في كل افكارك و طروحاتك لكن اسمح لي بعتاب الا هو أن ما كتبت السيدة لا يستحق كل هذا العناء وانك قد بالغت في اكرامها. ، ولا شيء يربطها باليسار والماركسية وحتى الوططنية العراقية. واصل كتاباتك بدون ذكر ما لا يستحق ذرة تفكير فنحن أهل العراق تواقون إلى بناء أقضل الصلات الأخوية و التحالف الشريف مع إسرائيل العظمى بإذن ربّ الحكمة والعقل منذ عشرات السنين يتم ضخ مفاهيم خاطئة عنصرية تافهة في أذهان الأجيال في البلدان الناطقة بالعربية وقد آن الأوان لغرس الحقائق و الفكر الانساني و الصداقة بين الشعوب
وعاشت الصداقة العراقية الاسرائيلية


3 - يا لدقة ملاحظاتكَ يا رَجُل
رعد الحافظ ( 2011 / 1 / 25 - 16:29 )
الصديق العزيز , يعقوب إبراهامي , تعليقكَ , حول الكتابة عن تونس مازالَ موجوداً ويؤكد كل ماذكرتهُ بشأنهِ هنا
***
بالنسبة للسيدة مكارم إبراهيم , كنتُ من المُشجعين لها بالكتابة في أيّ موضوع ترى نفسها قادرة عليهِ , ومع علمي لكراهية النساء ( عادةً ) للسياسة , لكنّ السياسة فرضت نفسها على الجميع
مع ذلك علينا ملاحظة مايلي
السياسة من طبعها التقلّب والتغيير وفن الممكن , لكن هذا لايعني أبداً التشقلب والقفز من معسكر الى آخر بسرعة الضوء , ثم العودة ( نادماً ) الى تبنّي أغلب مواقف الجلاّد الأصلي
***
أشارك الأخ البابلي بضرورة إتقان المرء لكل عمل يقوم بهِ وأخالفهُ في قسوة العنوان فقط
***
ملاحظتكَ التالية عن المقطع التالي للسيدة مكارم
إن الصهيونية ليست موروث كالموروث الثقافي بل هي موروث سياسي عالمي يتمسك به الشرفاء في الوطن العربي وفي دول الغرب ايضا.-
هي نفسها التي جعلتني أظنّ أنّها لا تقصد ما تقول أحياناً أو لا تتقن العربية كفاية
حيث مرّت في مقالاتها لقطات مماثلة , لكنّي لم أكن إيجابي في تنبيهها , نظراً لوجود بعض أفراد نادي الشهرة حولها مثل صديقنا شانسو بانشو , لذلك آثرتُ السكوت تجاه ذلك


4 - المماحكة
خالد أبو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 17:01 )
السيد الابراهامي
بعد التحية
من الملاحظ في مقالاتك انك تتبع اسلوب المماحكة مع كتاب الموقع الذين تختلف معهم فتارة نفاع وتارة الصالحي وتارة كيلة وتارة النمري وتارة مكارم وكأن وظيفتك في الموقع هو بيان عيوب واخطاء الكتاب اليسارين, هل تعتقد ان هذا اسلوب يقربك من القاريء؟ هل تعتقد ان هذا سيقنع القاريء بخطأ خصومك الفكريين وصحة وجهة نظرك؟ هل تعتقد أن اسلوب اصطياد كلمات وجمل واخراجها من سياق النص اسلوب نزيه؟ وهل تعتقد أننا سنستمر بالانسياق وراء انتقاداتك ونترك ما نريد ان نكتبه ونقدمه للقارئ؟ اقولها نصيحة لك..باسلوبك تسيء لما تسميه اليسار الصهيوني فمن الواضح انك لا تتقبل اي راي يخالف رايك في الوقت الذي تطالبه بتبني وجهة نظرك ومن لا يفعل تنصب على رأسه انتقاداتك, لقد وضعت نفسك في موضع المماحكة مع اكثر من كاتب دون ان تقدم اي شيء مقنع عن يسارك الصهيوني سوى مظاهرات تلابيب التي يكون اغلب مشاركيها من الوسط العربي في اسرائيل
ولك اجمل تحياتي


5 - إلى رعد الحافظ
خالد أبو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 17:08 )
بعد التحية
اخي الكريم كفاك اطلاق تسميات والقاب غير موجودة الى في خيالك, واصعد الى مستوى هذا الموقع, اكثر من مرة اطلقت تعبيرات لا يطلقها الا من لا يفهم ما هو موقع الحوار المتمدن ما هذا الشانسو بانشو , هل هذا مستوى كاتب حوار متمدن؟...ويجب ان تعلم ان هذا الموقع ليس مسرحا للشهرة ولا احد يراه كذلك حتى تستمر باستخدام هذا التعبير المسيطر عليك, انت تعمل ما معنى ان تكون يساريا في بلادنا وتعلم ماذا يعني ان تكتب مدافعا عن اليسار سواء تحت الاحتلال الاسرائيلي لو تحت حكم الانظمة العربية فاليسار يعني قطع الارزاق والطرد من الوطن والسجن وهدم البيوت هذا ما نواجهه نحن الشيوعين الفلسطيني تحت الاحتلال فهل تعتقد ان ثمن كتباتنا هو الشهرة؟ ونبحث من وراءها الشهرة؟ عيب ان تكرر مثل هذه الكتابات ولكن فيما يبدو ان هاجس الشهرة مسيطر عليك وانت تجلس امنا بين ثلوج اوروبا


6 - الى خالد أبو شرخ 4: مماحكة؟
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 1 / 25 - 17:23 )
1. هل تعتقد انني ما كان يجب ان ارد على مقال السيدة مكارم الذي كان كله موجهاً نحوي؟
2. هل تعتقد ان تجاهلي لمقال السيدة مكارم ابراهيم يدل على احترامي لها ام ان الرد على مقالها وتناوله بالنقد (مهما يكن قاسياً) هو الذي يدل على احترامي لها؟


7 - الى السيد يعقوب ابراهامي
خالد أبو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 17:49 )
بعد التحية
كنت اتوقع ان توجه اولا تحية قبل ان تجيب وقد قدرت لك تحيتك بالاخ خالد اهلا في مقالتك السابقة, وبعادتي ان ابدأ تعليقي بالتحية
السيدة مكارم وجهت ردا لك بعد ان تناولت مقالها حول القناصة الاسرائيلين اي انت الذي بدات بالمماحكة ولم تفقهم مقصدها ان الانظمة الرجعية لا تتورع عن عمل اي شيء حتى لو كان الاستعانة باسرائيل لقمع شعوبها, فانت اذا الذي بدا بالمماحكة دون ان تحاول فهم مقاصد السيدة الكريمة لمجرد ذكرها اسم اسرائيل
مرةً اخرى النقد شي والمماحكة شيئٌ اخر
فاتني أن ارد على تساؤلك ما هو تقييمي للكاتب القدير, اولا يجب ان يؤمن بالراي والراي الاخر, يتقن اسلوب الرد بالحجج والادلة, يحترم عقل القاريء, يعرف قدراته وما هو الميدان الذي يجب ان يكون به والاهم يلتزم بقضايا شعبه والانسانية
حبذا لو قدمت لنا بكتاباتك ماذا قدم اليسار الصهيوني لقضايا المنطقة
ولك اجمل تحياتي


8 - اشهد
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 25 - 18:06 )
اشهد انك امهر في اصابة الهدف من فيالق القناصة الصهاينة في تونس
ولي اعتراض على فقرة واحدة وهي انك وجهت السؤال التالي الى خالد ابو شرخ فقط وكان يفترض بك ان توجه السؤال الى غيره من المعلقين ايضا
سؤالك كان
ما هو مقياسك للكاتب القدير أو الكاتبة القديرة؟ هل ان عدد -القناصة الأسرائيليين المختبئين فوق سطوح المنازل في تونس- هو المعيار الوحيد ام ان هناك معايير اخرى؟ ما هي؟

ملاحظة/ في فن الرواية يتجلى قدرة الكاتب في ابتكار الاحداث من خياله ونسجها
بما يتوافق مع ذهنية القاريء او حماسه(اؤكد على حماسه) وفكرة وجود قناصة صهاينة في تونس هي جديرة بكتابة رواية حولها وأنا اضمن انتشارها كأنتشار النار في الهشيم لكثرة المتحمسين لهذه الفكرة
تحياتي


9 - تفسير فكرة
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 25 - 18:43 )
المقطع ادناه مقتطع من التعليق رقم 7
السيدة مكارم وجهت ردا لك بعد ان تناولت مقالها حول القناصة الاسرائيلين اي انت الذي بدات بالمماحكة ولم تفقهم مقصدها ان الانظمة الرجعية لا تتورع عن عمل اي شيء حتى لو كان الاستعانة باسرائيل لقمع شعوبها
.......................................................
وتفسير هذا الكلام هو ان فكرة وجود قناصة صهاينة قنصوا توانسة هي فكرة رمزية وليس حادثا ملموسأ وعليه فيحق لغير مبتكر هذا الخبر ايضا ان يبتكر خبرا مفاده ان النظام المصري قد تعاون مع اسرائيل من اجل تفجير كنيسة الاسكندرية وأن تقسيم السودان انما هو بتواطؤ حكام السودان مع اسرائيل وأن اسرائيل هي التي تدرب القناصة الصوماليين على القرصنة .
وخلاصة القول هو انه بما ان الانظمة العربية الرجعية لا تتورع عن عمل اي شيء حتى لو كان الاستعانة بأسرائيل لقمع شعوبها فأن هذا يفتح المجال لخيال جميع كتاب الحماسة ان يبتكروا ما يشاؤون من الاخبار


10 - الابراهامي و امانه الاقتباس
عبد المطلب العلمي ( 2011 / 1 / 25 - 19:03 )
رغم ان الزميل يعقوب يعرف جيدا اني لا اعلق على كتاباته و قد سبق لي ان كتبت عن ذلك،لكني اجد نفسي اليوم مجبرا على التعليق لكي افند ادعائاته التي اوردها في مقاله حول تعليقي رقم209792 ،و لا اعتقد انه قصد اي تعليق اخر ،حيث اني كتبت تعليقا وحيدا على مقال الزميله مكارم الاخير.سوف استنسخ الان التعليق كما ورد في الاصل:
((وكان ذلك حسب تصريح احد القياديين في حركة التجديد التونسية محمود بن رمضان .هذه الجمله موجوده في مقال الرفيقه مكارم (بالرصاص الاسرائيلي...)و للاهميه الجمله افردتها الكاتبه في سطر منفرد،و تجاهلها الابراهامي لغايه في نفس يعقوب ،اما اغلبيه المعلقين على هذا المقال فلم يكلفوا انفسهم عناء قرائه هذا المقال او المقال الذي سبقه و انبروا باستماته للدفاع عن الصهيونيه ))
و الان اتوجه الى القراء الكرام ،هل يوجد في ما كتبته نفيا لوجود قناصه اسرائيليين،هل اشرت من قريب او بعيد الى ان الرصاص المستعمل كان اسرائيلي الصنع،هل كتبت انها اشاعه استغلها الابراهامي؟؟؟؟
اما ما لمح له الابراهامي حول العمل في الموساد،فلحسن الحظ يوجد ارشيف للموقع،و انا لم اكتب هذا سواء في تعليقاتي او مقالاتي .


11 - فن الكتابة
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 25 - 19:08 )
السيد حكيم بابل
الكتابة هي فن الاسترسال الهادر والكاتب الجيد هو الذي يذود عن افكاره كذود اللبوة عن عرينها مهما كانت افكار الكاتب لا تتلائم مع ذهنية القاريء واحيلك الى الكاتب العظيم كامل النجار ،فبالرغم من ان افكار هذا الكاتب لا تتلائم مع غالبية العقول العربية ألا انني وجدت من بين الكتاب والكاتبات قد صرح علننا انه بالرغم من انه لا يتوافق مع اراء النجار ألا انه لا يجروء على مواجهته لعلمه بقوة الذود عند النجار
والكاتب الذي هو بخلاف النجار هو الذي يلقي الكلام الحماسي على عواهنه من غير دليل ولا يمتلك القدرة على الرد
سألت السيدة مكارم ما هو دليلك على وجود قناصة صهاينة في تونس
فأجابت ان اسرائيل اغتالت المبحوح في دبي!!!!!


12 - الى د صادق الكحلاوي 9: بين السيدة والآنسة
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 1 / 25 - 19:11 )
قد لا تصدق ولكنني ترددت كثيراً (شأني في كل صغيرة وكبيرة تتعلق بالكتابة) قبل ان اقرر: سيدة! في الواقع الأسطر القليلة (والمتواضعة) التي سجلتها السيدة/الآنسة مكارم عن نفسها في موقعها ترمز الى الآنسة ولكنني لم ارد ان اقع في ورطة يصعب لي التخلص منها (لدي ما يكفي من الورطات) وقررت اخيراً ان كلمة السيدة كلمة محايدة اكثر من كلمة الآنسة. انت ترى اخي صادق الكحلاوي انني فكرت في الأمر كثيراً. عسى اختنا مكارم (التي نحبها) تحل لنا المشكلة


13 - الاخ عبد المطلب العلمي
خالد ابو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 19:30 )
بعد التحية
اصبت كبد الحقيقة, فغالبية المعلقين على مقالات السيد الابراهامي تتكرر اسماؤهم في كل مقالة يكتبها, وتعليقاتهم لا تتجاوز عبارات المديح والإشادة بما يكتب,لوكتب كما يقول المثل الشعبي الفلسطيني - ريان يا فجل- فسوف يشيدون بما كتب ولو كتب الشمس تشرق من المغرب لأثنوا على كتاباته, لا ادري لماذا لم يتقدم احداً ويفند مقالة الكاتبة القديرة مكارم الغريب أنهم أيضا يصطفون ضد كل من يعارض الإبراهامي دون أن يبذلوا جهدا بقراءة ما يكتبه المختلفين معه, وقد لاحظت هذا في أحد مقالاتي , وكأنه نبي وهم الحواريين أو الملك وهم شعراء البلاط , إنهم يشكلون ظاهرة عجيبة وغريبة هنا في الحوار المتمدن


14 - السيد يعقوب ابراهيمي
ليلى احمد ( 2011 / 1 / 25 - 19:36 )
ان مقالتك سيدي تضع النقاط على الحروف وترد على كثير من علامات الاستفهام التي تثار امام مقالة السيدة مكارم ابراهيم حول الصهاينة الذين يطلقون الرصاص اي القناصة الصهاينة الذين استشهد على يدهم الكثير من التنونسيين --- وباعتقادي ان السيدة مكارم استندت في مقالها على خبر قد يكون طيره احد صانعي الاخبار لغرض شخصي او سبق صحفي وفات السيدة ان المواضيع السياسية لا يمكن ان تستند على اخبار غير مؤكدة او اشاعات ---خاصة وان المقال نشر في موقع متميز يقرأ ويكتب فيه اساتذة كبار لهم خبرة كبيرة في السياسة لا يمكن ان تعبر عليهم مقالات سياسية قسم منها منقول من مواقع او مجتزأ من موا ضيع صحفية --- ومهما كان الكاتب ذكيا وقادرا علىاللف والدوران فسوف يكتشف الشخص المطلع خلفيات الموضوع المنشور ومصادره المعتمدة -- شكرا جزيلا على توضيحاتك التي ازالت الكثير من الاسئلة --- لك كل التحية والاحترام


15 - الامانة في النقل
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 25 - 19:53 )
السيد عبد المطلب العلمي
ما فهمته من تعليقك هو انك ايضا تنفي وجود القناصة الاسرائيليين ولكنني عاتبتك لكونك اتهمت المعلمقين بأنهم يستميتون في الدفاع عن الصهيونية
في حين أن كل ما يعنينا من هذه القصة لا هي الصهيونية ولا زين العابدين بن علي
ما يعنينا هو الامانة في نقل الخبر
..................................
ومتى ما ثبت وجود قناصة اسرائليين في تونس بأدلة قطعية فأنني سأتعامل مع هذا الحدث كأي حدث اخر غير ملفت للأنتباه لسببين اثنين اولهما ان اسرائيل هي دولة في حالة حرب مع الدول العربية ولديها جهاز مخابرات قوي يستطيع الوصول الى غرف نوم الرؤساء العرب والسبب الثاني الذي يجعلني لا التفت لهذا الحدث هو ما ذكره السيد خالد ابو شرخ من ان الانظمة العربية الفاسدة لا تتوانى عن ارتكاب اي جريمة بحق شعوبها حتى لو تطلب ذلك التعاون مع اسرائيل
وبأختصار شديد فأنه يحق لأي كان ان يقول ان الموساد الاسرائيلي متغلغل في كردستان العراق(على سبيل المثال) ولكن من يقول بأن لأسرائيل قنصلية في اربيل فعليه ان يثبت ذلك


16 - اذا كان بيتك من
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 25 - 20:28 )
الى خالد ابو شرخ
هذه المقالة هي الثانية للكاتب التي اعلق عليها وسأقراء له دوما واعلق على مقالاته ايضا لسبب بسيط وهو لأنه لا يكذب
وللعلم فقط فأن السيد الكاتب ليس هو من يأتي يشرق الشمس من المغرب بل غيرها هي التي اشرقت الشمس ونصبت فرق القناصة الاسرائيليين فوق اسطح التوانسة ،ومع ذلك لابد انك تتذكر كلمات الثناء والتقدير التي كلتها للكاتبة القديرة في تعليقك على مقالتها ولم تكتفي بذلك فقط بل اصبحت تتهم الكاتب هنا ايضا بأنه لا يفهم ان وجود القناصة الاسرائيليين في تونس ليس بالضرورة ان يكون حادثا ملموسا واقعيا لأن مقصدها ان الانظمة الرجعية لا تتورع عن عمل اي شيء حتى لو كان الاستعانة باسرائيل لقمع شعوبها, كما قلتها في تعليقك رقم7


17 - الى فادي الجبلي
خالد ابو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 20:43 )
بعد التحية
اولا : لا ادري لماذافهمت الحديث موجه لك طالما لا تعلق دائما على مقالات السيد الكاتب
ثانيا : انا لم اكيل المديح للكاتبة انا ذكرت واقعة تورط فيها الموساد في محاولة الالتفاف على انتفاضة شعب رومانيا عام 1989 وكنت متواجدا هناك ولك ان تعود ألى تعليقي لترى ذلك
ثالثا :صور الرصاص المكتوب عليه باللغة العبرية والمستخدم من قبل القناصة في تونس قد انتشرت في مواقع الشبكة العنكبوتية
رابعا : ما عشته في رومانيا عام 1989 وما راج في الاعلام عن تونس يجعلني لا استبعد ان يكون هناك تدخلا من قبل اسرائيل خاصة أن علاقة بن علي واسرائيل جيدة جدا منذ عام1993 ولم تشمل اي تعاون زراعي او صناعي فماذا شملت اذن؟ وهل تعتقد ان هناك نظاما عربيا لا يقيم علاقة مع اسرائيل؟ وهل تصدق ان اسرائيل ترغب بحكومات ديمقراطية في المنطقة؟ ان قوة اسرائيل بوجود انظمة مثل نظام بن علي


18 - مبروك عليك انفار متصهينة ومبروك لنا سقوط
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 25 - 20:45 )
نعم يا يعقوب انك لا تختلف عن ليبرمان وشامير وبن غوريون وباراك ووايزمان وبيريز وكل القتلة الصهاينة الملطخة اياديهم بدماء اطفال ونساء وشباب وشيوخ الشعب الفلسطيني .. ولا تختلف اطلاقا عن شارون جزار صبرا وشاتيلا وقبلها دفن الاسرى احياء .. انك لا تختلف عن كل القادة الصهاينة القتلة الا في امر واحد هو انك لم تحصل على فرصة القتل بالرصاص .. ولكنك تتوهم امتلاكك فرصة القتل بالكلمة المزيفة المسمومة
وهذا لا يعني بأ نك لم تمارس القتل فهذا يعتمد على مشاركتك في ما يسمى - جيش الدفاع الصهيوني - فهل شاركت يا يعقوب
مبروك عليك يا يعقوب انفار ... اشدد انفار تطبل للصهيونية , التي تمثل اقذر ايدلوجية عنصرية فاشية في التاريخ الحديث

ومبروك لنا سقوط - زعماء- عملاء للصهيونية فبالأمس بن علي وهاهو مبارك يترنح اليوم وغدا ال سعود

رجائي الى الكاتبة المبدعة مكارم ابراهيم ان لا تنشغل بالرد على يعقوب واحباب يعقوب من الانفار المتصهينة .. ولتكرس جهدها وقلمها في دعم الثورات الشعبية التي ستطيح بحلفاء الكيان الصهيوني اللقيط , وبالمحصلة ستفضي الى ان تحترق ارض فلسطين تحت اقدام العصابة الصهيونية الحاكمة في تل ابيب


19 - اخطاء لغوية
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 25 - 20:57 )
بما ان السيد الكاتب لا يسمح بوجود اخطاء لغوية على مقالاته(كما صرح بذلك في تعليق له على احدى مقالاته السابقة) فأرجو منه ان يسمح لي بتصحيح بعض الاخطاء وسأبدأ من تعليقاتي ، اذ ان كلمة (يأتي ) في السطر الرابع من التعليق رقم17 هي زائدة ، وكذلك فأن اخر كلمتين (اشرقت الشمس) من نفس السطر لا يكتمل معنهما اذ لم تلحقهما عبارة (من المغرب)وكذلك عبارة ( موجودة الى في خيالك)من تعليق السيد خالد ابو شرخ في التعليق رقم 5 يجب ان تكون كالتالي (موجودة ألا في خيالك) وكذلك الكلمة التي تلاحق تلك الجملة هي ايضا في غير محلها(واصعد الى مستوى هذا الموقع)ويفترض ان تكون وأعلو الى مستوى هذا الموقع لأنه للأسف الشديد ليس للحوار المتمدن سلالم يصعد عليها السيد رعد الحافظ كي يصل الى مستوى الموقع وأما المصاعد(الاصانصير) فأعتقد انها اما هي عاطلة او هي محجوزة لنزول السفير الاسرائيلي ديفيد كوهين


20 - للأخ خالد أبو شرخ
رعد الحافظ ( 2011 / 1 / 25 - 20:58 )
تحيّة طيّبة
لستُ متعجباً لإمتعاضكَ الشديد ممّا تُسميه / إطلاق الألقاب
لكن لاحظ مايلي
نادي الشهرة , لقب جميل وإسم فنّي وشاعري , وعلى الأقلّ فهو أقلّ وقعاً لو كان مزعجاً من المتصهينين أو / ظاهرة عجيبة غريبة أو / ريّان يافجل , كما تفتقَ ذهنك اليوم
وحتى شانسو بانشو , ألا ترى جمال المعنى فيه ؟ حتى أنّهُ قريب من سايكس بيكو , الاسم الذي يُستعمل منذُ قرن من الزمان وبكثرة عجيبة
ثمّ انّ فائدتهِ كونهِ غير موّجه لشخص معيّن , هل كنتَ تظننّي أقصدك ؟ طبعاً لا , يا عزيزي
**
أنتَ تعترض علينا كوننا نلتقي في مقالة صديقنا العزيز للقراءة والتعليق
وأنتَ تعترض حتى على أصل مقالاتهِ لأنّهُ يرّد على الكتّاب الأعزاء بطريقة حضارية
لكننّا لم نعترض على ما تقرأ وتكتب وتُعلّق , فلماذا تسمح لنفسكَ بالوصاية علينا ؟
ثمّ لماذا لا تنتبه الى شيء مهم جداً في كتابة المقالات ؟
الموضوع وإسلوب الكاتب ومصداقيتهِ وغزارة علمهِ وتطويعهِ لأدواتهِ هي أشياء تجذب القرّاء فلماذا تستغرب هذا الإلتفاف حول كاتب مُعيّن ؟
ألا تدري أنّ العملة الجيدة تطرد السيئة حتى في الكتابة ؟
أنتَ نفسكَ دائماً تتقمص دور المحامي ولم يعترض أحد


21 - الى فادي يوسف الجبلي : اخطاء لغوية
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 1 / 25 - 21:18 )
الأخ العزيز (الحكيم البابلي) اسدى لي حكمة (بابلية) بالغة وهي ان اكف عن تصحيح الأخطاء اللغوية لأن ذلك قد يستغرق عمراً كاملاً. لا اعرف كم من الوقت سأستطيع الصبر لكن ارتكاب الأخطاء اللغوية مباح في الوقت الحاضر الى اشعار آخر. هذا الأذن لا يشملني طبعاً


22 - الى صباح زيارة الموسوي: تحرر ام انتحار؟
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 1 / 25 - 21:24 )
حرق ارض فلسطين ليس طريقاً للتحرر الوطني بل طريقاً للأنتحار الوطني


23 - اتفق معك في بعض النقاط
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 25 - 21:57 )
السيد خالد ابو شرخ
اولاَ: اعتذر منك لأنني كتبت تعليقي ذاك وانت لم تكن تقصدني كما تقول وما دفعني الى الرد سوى انني وجدتك تعمم فظننت بأنني انا ايضا مشمول
ثانياَ:لن ارد على النقطة الثانية من تعليقك لأنه ببساطة شديدة ليس لي معلومات موثقة عن دور الموساد في محاولة افشال الثورة الرومانية في عام 1989
ولا اعلم ما هو السر وراء محاولة اسرائيل مناهضة الشعب الروماني في التحرر ورومانيا ليست على خط التماس مع اسرائيل
ثالثا:مكارم قالت بأن توانسة قد سقطوا بأيدي قناصة اسرائيلين
وعليه اسألك مباشرة هل هذا صحيح ام لا فأن كان جوابك بنعم ارجو ان لا يكون دليلك صور الفوتو شوب
رابعاَ:لا اعتقد بوجود نظام عربي (عدا الحكومة العراقية المنتخبة من قبل الشعب) ليس له علاقات مع اسرائيل ولكنها ليست علاقات الند للند بل علاقات عمالة
خامسا: اتفق معك ان قوة اسرائيل هي من وجود انظمة دكتاتورية مثل نظام بن علي واضيف عليه بأن قوة الانظمة العربية هي ايضا مستمدة من وجود دولة اسرائيل ..صدام عندما كان يقيم حفلات الاعدام لخصومه كانت التهمة جاهزة دائما وهي العمالة لأسرائيل
سادساَ: ارحب بوجود خطيب الثورات صباح زيارة موسوي


24 - لم تجب على السؤال؟
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 25 - 22:08 )
هل خدمت في جيش القتل الصهيوني المسمى من قبل الكيان الصهوني اللقيط بجيش الدفاع الصهيوني ؟

اما تعليقك عن الحرق والتحرير فيعكس حالة الانهيار التي تنتابك في كل مرة لا تسعفك فيها الصهيونية الفاشية على الرد .. وعلى السبيل المثال لا الحصر .. مطالبتك لنا بعدم الاستشهاد بموف الشهيد الخالد فهد من الصهيونية والكيان اللقيط في الوقت الذي تتدافع فيه عن هرتزل خادم الاستعمار البريطاني وقاتل اليهود في اوربا


25 - الى المتصهين رقم 26
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 25 - 22:11 )
نعم من اهدافنا ازلة هذا الورم السرطاني المسمى الكيان الصهيوني


26 - الى الاخ رعد الحافظ 1
خالد ابو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 22:29 )
بعد التحية
اخي الكريم انا لست وصيا على احد ولا يحق لي أن اكون, واذا كنت قد فهمت ان انتقادي لاسلوب التعليقات هو فرض وصاية فارجو ان تغير رايك لان النقد والنقد الذاني افضل اسلوب لتجاوز الاخطاء
ما انتقده هو التأييد المطلق لما يكتبه احد الكتاب كان من كان, والانحياز لجواره وكأن رايه مطلق, الا ترى معي ان هذا لا يذكر إلا بانظمتنا الحاكمة وإعلامييهم, والاحزاب الشمولية واعلامها, باعتقادي لا يوجد راي مطلق الصحة, وانا شخصيا اتفق مع الابراهيمي بشان دولتين لشعبين وضرورة المصالحة التاريخية واختلف معه بشان النظرة للصهيونية ولمضمون الحل الذي يقودنا للمصالحة التاريخية وهذا امر طبيعي فلماذا اسلوب الطعن والسخرية من كل من يخالف الابراهامي ارجع الى التعليقات لترى فلنكن اكثر حضارة ولنفهم اننا في موقع يحمل اسم الحوار المتمدن اسم ذو بريق ولكن مضمونه ذو بريق اكبر ويحمل معاني عميقة كما ان طريقة اصدقاء الابراهيمي بالرد على من يختلف معه لا حضاري ولي ان اذكرك كيف كانت ردود سرحان والحكيم وانت في اول مقالة كتبتها لتفنيد اداعاءاته وانت تراجعت عن هذا الاسلوب بعد اول تعليق لك,
يتبع


27 - الى رعد الحافظ 2
خالد ابو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 22:32 )
اما بالنسبة لانتقادي لك حول بعض المصطلحات التي تستخدمها فما زلت مصرا على انتقادك لانك اولا كاتب في هذا الموقع وتعرف انه ليس بالمسرح ولا وسيلة للشهرة بل العكس ربما يكون طريقا للهلاك وهو منبر لطرح الافكار وللنقاش والصراع الفكري وللثقافة ولتطوير الذات والمجتمع وليس للشهرة فالشهرة لها طرق اخرى اكثر امنا واقل تعبا
لست ضد ان يكتب الابراهامي هنا من قال لك هذا, ولكن كتباته لا تقدم لنا اليسار الصهيوني الذي يروج له فقط تنتقد اليسار العربي فلمصلحة من هذا؟ ما هي برامج اليسار الصهيوني في كتاباته؟ ثم من هو اليسار الصهيوني ومن يمثله؟ وبماذا يختلف عن اليسار العربي والفلسطيني؟ فليقدم لنا هذا الابراهيمي, اغلب مقالاته انتقاد حاد وعنيف لاحد كتاب الموقع او قائد من قادة الحركة الشيوعية في فلسطين لمصلحة من هذا؟ يريد منا ان نتبنى مواقف اليسار الصهيوني فليقدم لنا هذه المواقف لا يكتب سوى -دولتين لشعبين وتظاهرت في تل ابيب وانتقاد اليسار العربي- القضية لا تنحصر في هذا, الشيطان يكمن في تفاصيل القضية
يتبع


28 - الى المتصهين رقم 24
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 25 - 22:33 )
نعم يبدو انك محق في بعض ما ذهبت اليه
فانني مريض بمعاداة الصهيونية
ومريض بمعاداة خونة العراق عملاء الاحتلال الامريكي
ومريض بمعاداة النظام البعثي الفاشي المقبور وفلوله المتاجرة ياسم المقاومة العراقية
ومريض باحتقار الانتهازية احتقارا لا حدود له
ومريض باحتقار من يرى باحتلال بلاده في 9 نيسان 2003 تحريرا
ومريض بعدم الرد على ثلاث سابقا اصبحوا اربعة راهنا
البعث النابح
الانتهازي الهتاف للياهو الجان
اليساري الانترنيتي الطفيلي
اما رابعهم فهو
العراقي الذي باع وطنيته ليتصهين

اما شتائمك واساءاتك فأخلاقي الشيوعية وتربيتي العائلية لا تسمح الا بالقول
الأناء ينضح بما فيه


29 - الى الاخ رعد الحافظ 3
خالد ابو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 22:34 )
تتضايق من كلمة متصهين, لا يحق لك فانت تتبنى وجهة نظر كاتب يعترف بصهيونيته ويروج لها وليس هذا فقط بل تنتقد كل من ينتقده فماذا تتوقع ان تكون نظرتنا لك؟
سايكس بيكو اخي الكريم ما زلنا نعيش نتائجها تحديدا في العراق فمن تجاهل القومية الكردية ولم يمنحهم دولة وقسم بلادهم بين اربع دول هو اتفاق سايكس بيكو, فكيف ننسى اتفاقية ما زلنا نعيش اثارها وكيف لا نكون حذرين من أي تقسيم جديد يفرضه علينا الاخرين اليس التاريخ لاستخلاص العبر؟ نسيان سايكس بيكو كانك تقول للفلسطيني انسى وعد بلفور او النكبة, هل تعتقد ان هذا منطقي؟ هل تعتقد ان النظر للأمام والعمل من اجل التقدم يفرض علينا إلقاء الماضي كليا؟ ان سر نجاح مارتن لوثر انه في حركته التنويرية عاد للخلف للانطلاق للامام عاد للتوراة كاصل للدين ليجرد الكنيسة من سلاحها ثم انطلق للامام, لا يمكن الانطلاق للغد طالما لم نحل مشاكل الامس وما زلنا نجني تبعات هذا الامس وهي المعيقة لتقدمنا للامام
ملاحظة اخيرة في مقالاتي الاخيرة حول اليسار الصهيوني كم حجة فند الابراهامي؟
ولك اجمل تحياتي


30 - اللغة العربية
خالد ابو شرخ ( 2011 / 1 / 25 - 22:53 )
بعد التحية للجميع
بدون مزاودات بشأن اللغة العربية , نحن نكتب تعليقات سريعة وبسرعة والكي بورد في اللاب توب صغيرة لا نكتب مواضيع إنشاء أو مقالات فمن المؤكد ان تكون هناك بعض الأخطاء
التدقيق اللغوي يكون عند كتابة المقال , بالنسبة للصعود يا اخ جبلي فالمعنى الادق هو الارتقاء للمستوى
اقولها بصدق لا تتحدوني بالعربية ولكن هنا اكتب تعليقات سريعة يعني من الىخر بدهاش مزاودات
تصبحون على خير وهذا اخر تعليق لي على مقالات الابراهامي


31 - سايكس بيكو شكل دولا عربية
سالم الفضلي ( 2011 / 1 / 25 - 22:54 )
لقد صدع القوميون العرب رؤوس العالم بالشكوى من اتفاقية ساكسبيكو بأنها قسمت بلادهم و جزأتها وهذه مغالطة تاريخية كبيرة
أولا ليقل لنا هؤلاء الدعاة متى كانت هذه البلدان بلدا واحدا غير مقسم؟
ثانيا إن اتفاقية سايكسبيكو كانت لتقسيم الامبراطورية العثمانية و جاءت على انقاض اتفاقية لوزان التي حاربتها الثورة الكمالية وتركيا الفتاة لأنهم راوا فيها اجحافا بحق الترك حيث لم يبق لهم وفقها سوى انقرة لانشاء دولة تركية عليها
كانت هذه الدول التي تشكلت وفق سايكسبيكو ولايات عثماية لاعلاقة بينها ادارية او قومية او حتى ثقافية
فاشكروا اتفاقية ساكسبيكو التي اقامت لكم دولا عربية قومية و شكلت لكم أمة عربية واحدة ذات رسالة خاالدة آمين


32 - سؤال للصديق صباح
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2011 / 1 / 26 - 04:47 )
تحية للسيد يعقوب و جميع المشاركين
ليسمح لنا السيد يعقوب ان نسال صديقنا العزيز صباح زيارة عن
ما ذكره السيد يعقوب : في موقعه الفرعي
http://www.ahewar.org/m.asp?i=2498 في الحوار المتمدن
يقول:
((وأحلم باليوم الذي سيحل فيه السلام بين إسرائيل وفلسطين وعلما الدولتين يخفقان معاً))
مع المودة والاحترام


33 - لو عُرف السبب .. بطل العجب
الحكيم البابلي ( 2011 / 1 / 26 - 06:27 )
الأخ خالد أبو شرخ
لا اؤيدك في قرار عدم التعليق مستقبلاً على مقالات ابراهامي ، لأن في حواركما فائدة للجميع
ولأنك الوحيد من الطرف الأخر الذي لا يشتم ولا يهدد ، وخاصة بعد التهديدات التي تم توجيهها للزميل طلال الخوري وللسيدة سلطان من قبل إثنين من زملائك كما يبدو
تقول في تعليقك # 14 : (لا أدري لماذا لم يتقدم أحداً ويفند مقالة الكاتبة القديرة مكارم) ؟
وكما قلتُ لمكارم في تعليق سابق لي ، نحتاج لأكثر من مقال للرد على (متاهة) مقالاتها ، وهذا هو السبب الحقيقي لمقال الأخ ابراهامي اليوم ، وليس لكونها (مرموقة) كما تقول أخي
ثم ... لم الحوار مع مكارم بعد أن حَذفت عشرات من تعليقاتنا التي لم تكن في صالحها ، مع عدم ردها على الكثير من تعليقاتنا ، لا بل تم تغييب بعض تعليقاتي عليها وتم منعي من التعليق مباشرةً ولمدة 3 أيام حين حاولتُ وضعها تحت المجهر بعد تصريحها وفتواها الشهيرة من أن أسباب ذبح المسيحيين في الشرق الأوسط هو نتائج لكتابات السيدة سلطان وكتاب من أمثالنا
وقل لي سيدي بأن هذا ليس تهديداً مُباشراً ؟
نحاورك لأنك معقول ، ونرفض أن نحاور السلفيين المتختلين تحت عباءة الماركسية
تقدير وتحية


34 - راحت رجال الحامض السُماكي
الحكيم البابلي ( 2011 / 1 / 26 - 07:26 )
الأخ أبراهامي
أتعجب من أسلوب السيد صباح زيارة الموسوي في كل تعليقاته ، وخاصةً في تعليق # 24 اليوم ، فهو يشتم الكل وبلا تمييز (بيك وبالدارة) كما تقول لُغة الدعابل
الحقيقة أن الكثير مِنا من أصول وعوائل يسارية في العراق ، لكنني شخصياً لم التقي في كل عراق أيام زمان بمن يحمل هذه الأخلاقيات ويدعي اليسار !!، اللهم إلا فئة صغيرة من صداميي الحزب والذين يحتاجهم كل حزب
وحين يسب السيد صباح الكل في تعليقاته الفالتة حتى من قيد الرقيب ، يُذكرنا بشخصية (أبو نعال) الكاريكاتيرية المزاجية الفالتة اللسان
صدقني أخي أنت لا تُسيئ للأخرين بقدر ما تُسيئ لنفسك
شخصياً لا أرى فيك أي شيئ يُشابه الرفاق اليساريين الذين كنا نعرفهم ونحترمهم ، بل أرى فيك طائفي سلفي لا مانع لديه من إستخدام العنف لشق طريقه
أشرف من عرفتُ من الناس في عراقنا ، كانوا من أقاربي وأهلي وأخوتي وجيراني وأعز أصدقائي ، وأغلبهم أعطى للحزب الشيوعي أعز ما يملك ، منها حياتهم ونبلهم وصدقهم وأخلاقهم
فأين أنت وبعض المدعين من كل ذلك !!؟
لقد ضيعتم عطاء سنوات طويلة شائكة للعراقيين في حزب الفقراء ، لا بارك فيكم الرب الذي تعبدون
تحياتي للجميع


35 - سيفر وليس لوزان
سالم الفضلي ( 2011 / 1 / 26 - 07:44 )
في تعليقي الرقم 37 ذكرت ان اتفاقية سايكس بيكو جاءت على انقاض اتفاقية لوزان والصحيح هو انها جاءت على انقاض اتفاقية سيفر التي تقرر بموجبها اقامة دولة للارمن ودولة للاكراد ودولة للاتراك في منطقة انقرة فقط و تدويل اسطنبول. لهذا يقدس الاكراد هذه الاتفاقية و عرفت بعضهم اطلق اسم سيفر على اولادهم.
لذلك اقدم اعتذاري عن الخطا الذي جاء سهوا من استعجالي في الكتابة


36 - الى خالد ابو شرخ: نحن في جانب واحد
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 1 / 26 - 08:23 )
1. آسف لقرارك الأمتناع عن التعليق. ارجو ان تعدل عن هذا القرار. هذا الرجاء موجه ايضاً طبعاً الى باقي الأخوة الذين سبقوك في قرار مماثل.
نحن في جانب واحد من المعركة ولسنا في جانبين متحاربين. نحن خصوم ولسنا اعداء. والنقاش بيننا، مهما كان حاداً قاسياً وعنيفاً، لم يكن (من جانبي على الأقل) إلا لمصلحة شعبينا كما يفهمها كل منا. لي على الأقل لم يكن هدف آخر. لقد ميزت دائماً بين النقد الذي لا يرحم وبين الأهانة الشخصية والشتائم. انا اعتقد ان واجب المثقف اليساري هو ان يبحث عن الحقيقة وان يقولها بجرأة بوضوح وبصراحة وأن يكون مستعداً لتحمل الثمن.
2. انا اعرف حق المعرفة ان في كل صراع قومي ليس هناك جانب صادق حتى النهاية وجانب مخطئ حتى النهاية. شعاري في الصراع القومي هو: لا تكن محقاً حتى الموت. في اللغة الأنكليزية يبدو هذا أجمل
Dont be deadly right
3. الكلمات هي السلاح الوحيد للكتاب لذلك يجب ان تكون كلماتهم واضحة وصحيحة (من الناحية اللغوية). من لا يكتب بصورة صحيحة لا يستطيع ان يفكر بصورة صحيحة، ومن لا يفكر بصورة صحيحة لا يستطيع ان يكتب بصورة صحيحة


37 - الأستاذ يعقوب ابراهيمي المحترم
سمير سمان ( 2011 / 1 / 26 - 08:28 )
أريد أن أقف رجاء عند نقطة-اذكرعندما كنا نجبر في الجامعات في سوريا على الخروج في مظاهرات ونجبر ايضا وبالسلاح على ترديد شعار واحد هو بروح بالدم نفديك ياحافظ وقد تم تهديدنا بالسلاح اذا هتفنا تسقط اسرائيل وحليفتها امريكا-. لست من قراء السيدة مكارم لأنه لا تعجبني آراءها وطريقة نقاشها الضعيقة لغويا وفكريا لكني أريد أن أفند قولها المضحك هذا ولعلمك كنت في تلك الأيام ماركسي الهوى ولست علويا فلا مصلحة لي في الدفاع عن حافظ وشلته. حسب صورة السيدة نحن متجاليان كما يبدو لي وكنت أشترك في كل المظاهرات لإسقاط اسرائيل ولم يحصل مرة واحدة أن هددونا بالسلاح اذا هتفنا ضد اسرائيل أصلا بقاء حافظ على الكرسي يعود الفضل فيه لأسرائيل وأميركا فكانت شعبيته جاية من وقوفه(المخادع) ضد اسرائيل وسقوطها الذي كان يتاجر به آنذاك بصورة ملفتة للنظر .الإجبار كان للمدارس أماالجامعيين فهم من اتحاد الطلبة وشللهم وهؤلاء يجبرون نعم صحيح لأنهم بعثيين أصلا ولا حاجة للسلاح ليرددوا بالروح والدم والأخت مكارم تخطئ دوما كما قال أحدهم عن عنوان مقالتها( السيدة_نجاة_ الصغيرة) وكررته في تعليقاتها دليل عدم تمكنها،يرجى عدم المبالغة ياسيدة و


38 - ولا تحملوها ما لا يطاق
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2011 / 1 / 26 - 10:44 )
الصديق سمير -تعليق 43
نحن نختلف في وجهات النظر لكن لن نسمح بتعليقات تسئ لاصدقائنا مثل...... ( السيدة_نجاة_ الصغيرة)) مع احترامنا الشديد للمطربة نجاة, والصديق مكارم تكتب منذ فترة طويله في الحوار ونحن نختلف معها بالقيل ونلتقي معها بالكثير ليكن نقاشنا يتفق مع ( الحوار المتمدن) ولا تحملوها ما لا يطاق


39 - لاخوه الافاضل في تحكيم الحوار المتمدن المشتكى
د صادق الكحلاوي ( 2011 / 1 / 26 - 11:34 )
تحياتي الخالصه للجميع ولادارة الحوار المتمدن خصوصا
يوم 25يناير يوم تاريخي لشعب مصر العزيز الذي خرج شيبا وشبانا ضد دكتاتورية العسكر المتعفن لجلوسه29 سنه بلا اي حراك لتنمية مصر التي اصبحت رمزا للفقر لاشد الاسف
ويوم 25ك2 اصبح بالنسبة لي مجزره حقيقيه فقد الخيتم تعليقين لي على مقالة الاخ يعقوب-رقم 9 ورقم 24 بدون ادنى مبرر اللهم الا اطهار امكانيات الاداره غير المحدوده لاسكات ماتريد وكذالك قمتم بحجب تعليقي على مقال للسيد صلاح الذي ناقشت فيه منافاة خلط الدين بالسياسة وكذالك تفتيت الدول والمجتمعات منافاتها للتمدن وانهما الاثنين تدين المجتمع والسياسه الدوله هذا اولا وتفتيت الدول هما من سمات الاقطاع والاقطاعيه وعلى الضد من التمدن
التمدن يجمع ولا يفتت انظروا الى الاتحاد الاوربي انه مقدمة توحد البشريه وهذا في صلب معنى التمدن واليساريه فكيف من الممكن حجب او منع راءي مثل هذا وان البعض من الشوفينيين يريد ان يلهي ليس فقط المجتمع العراقي بل مجتمعات ايران وتركيا وسوريا بقضية اصلا مفتعله ثم قد تجاوزها الزمن حتى ان مجتمعات اوربا المتعاديه والمتحاربه لمئات السنين قد توحدت لان الهدف الاسمى توحد الانسا


40 - إلى يعقوب ابراهامي-1
مثنى حميد مجيد ( 2011 / 1 / 26 - 12:09 )
إلى يعقوب ابراهامي
تحية طيبة
إسمح لي أن أوجه لك سؤالا قد يخرج عن إطار مناقشتك لمقالة الأخت مكارم ابراهيم.قرأت لك قبل أسابيع إنتقادا شديدا لبعض من نسب للموساد الإسرائيلي والبنتاغون عملية الإغتيالات المنظمة للعلماء وأساتذة الجامعات العراقية والتي أشارت إليها وثائق وكيليكس كما نُشر في الإنترنت - للحقيقة لم أقرأ مباشرة المصدر الأصلي أي الوثائق المنشورة ذاتها -.في دفاعك أشرت إلى إن الإرهاب هو المرتكب الحقيقي لهذه الجرائم لكن هذا بإعتقادي مستبعد فالإرهاب هدفه القتل العشوائي أو الطائفي وتخطيطه ينصب على الإطاحة بأكبر عدد ممكن من الضحايا في حين إتسمت تلك الإغتيالات بدقة التخطيط والتتالي في التنفيذ أي إنها كانت جرائم صادرة عن جهة عاقلة وليس غبية هوجاء إنتحارية كالإرهاب.كان دفاعك إنشائيا ولم يحمل أي معلومة تفند ما أُشير له في الوثائق وحجتك الوحيدة في تفنيد هؤلاء كما يُفهم من المقالة تنصب على كراهية هؤلاء لإسرائيل والولايات المتحدة ولذلك يصدقون أي جريمة لهما.
أنا عراقي وسويدي ويساري لو عرفت يوما أن سلطات السويد متورطة في جريمة بشعة مثل إغتيال أساتذة الجامعات العراقية لأدنت الحكومة السويدية لأني


41 - حق الرد
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 26 - 12:14 )
الاخوة الاعزاء في هيئة تحرير الحوار المتمدن
كاتب التعليق رقم 29 يخاطبني في تعليقه لأنني انا من كتب التعليق 26
وعليه اطالب بمنحي حق الرد وعدم حذف تعليقي ولكم التقدير
ردي هو
انا لم اشك في لحظة يا صباح الموسوي بأنك ستدمر اسرائيل وتزيلها من الوجود
.....
واصل كفاحك الخطابي الحماسي والامة سائرة وراؤك


42 - إلى يعقوب ابراهامي 2
مثنى حميد مجيد ( 2011 / 1 / 26 - 12:28 )
الحكومة السويدية والعكس صحيح فاليساري والماركسي مواقفه إنسانية منحازة للشعب ، أي شعب ، وليس للسلطات التي يمكن أن تترتكب الجرائم.لي ثقة إن إعتزازك بهويتك العراقية لا يقل عن إعتزازك بهويتك الإسرائيلية ولذلك أتوقع منك إعادة النظر بموقفك وأوجه لك السؤال بإعتبارك يساري إسرائيلي وشيوعي عراقي سابق .مع الشكر


43 - الى مثنى حميد مجيد 47 و-49
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 1 / 26 - 13:10 )
1. انت بنفسك تقول انك لم تر الوثائق. ماذا تريد مني؟
2. اتهام اسرائيل بقتل العلماء العراقيين هدفها الوحيد هو التستر على القتلة الحقيقيين. 3. اتهام اسرائيل بقتل العلماء العراقيين يدخل في نطاق الدعاية النازية ضد اسرائيل ولا علاقة له اطلاقاً بمقاومة السياسة اليمينية الطائشة لحكومة اسرائيل اليمينية المتطرفة. 4. لم افهم لماذا تقول: (اناعراقي وسويدي ويساري لو عرفت يوما أن سلطات السويد متورطة في جريمة بشعة مثل إغتيال أساتذة الجامعات العراقية لأدنت الحكومة السويدية). اليسار الأسرائيلي يدين الحكومة الأسرائيلية ويتظاهر ضدها على اعمال اقل من هذا بكثير. 5. هل في كل ما كتبته انا (وقرأته انت عني) فهمت انني أؤيد الحكومة الأسرائيلية؟ انا في موقف المعارض المطلق، على طول الخط، وبلا تردد للحكومة الأسرائيلية اليمينية الحالية التي تحوي عناصر فاشية. 6. هذا لا يعني طبعاً انني يجب ان اصدق الأكاذيب النازية عن اسرائيل


44 - ويسألني لماذا تُشجعهُ ؟
رعد الحافظ ( 2011 / 1 / 26 - 14:06 )
القاريء العادي في عصر الإنترنت السريع , ربّما لن تكفيه مضاعفة ساعات اليوم ليتفرغ لقراءة الوفرة المعروضة من المادة الكتابية
لذلك يلجأ البعض, زي حالاتي الى إختيار المواضيع الجادة المهمة التي تقود للخير والإصلاح ,وتُقدّم إقتراحات لحلول مستقبلية ممكنة
وبمرور الزمن , تصبح أسماء الكتّاب على إختلاف أهوائهم ,مطبوعة في ذهن القاريء
بمستوى ونوعية وقيمة ومعيار
لذلك نبدأ بالتركيز على أسماء معيّنة من الكتاب نثق في كلامهم
***
هذا كان جوابي على سؤال الأخ خالد أبو شرخ
حيث قال لي / لماذا تغضب منّي عندما أتهمّك بالتصهين ؟ أنتَ تقرأ وتشجع كاتب صهيوني
وسأكمل جوابي لهُ بما يلي
أنا لا أقرأ للصديق إبراهامي لأنّهُ صهيوني , بل لأنّهُ كما أراه رجل سلام , واقعي , مُنصف , فهل ينبغي تطابقي معهُ كلياً وفي كلّ شيء لأقرأهُ ؟
ثمّ أنّي شديد الإستفادة من كتابتهِ , لاحظ مثلاً قولهِ التالي في تعليق عادي أعلاه
شعاري في الصراع القومي هو: لا تكن محقاً حتى الموت. في اللغة الأنكليزية يبدو هذا أجمل
Dont be deadly right
ألا ترى مثلي أنّ هذا المثل الذي أوردهُ يُعادل عشرات المجلدات من الكتب الصفراء ؟
تحيّاتي للجميع


45 - الى يعقوب ابراهامي
مثنى حميد مجيد ( 2011 / 1 / 26 - 14:19 )
نقدي موجه لمقالتك التي نفيت فيها التهمة عن إسرائيل والولايات المتحدة أيضا وليس لك فالمحلل اليساري قد يرتكب في مقالة ما خطأ يضعه من خلال مقالته بالذات في موقع اخر ولذلك وجهت لك السؤال بحيادية وقلت إني - قرأت - عما ذكر في وثائق ويكيليكس ولم أقرأ الوثيقة فأنا أيضا غير متأكد لخطورة وجسامة الجريمة ولأنها لو ثبتت بشكل قطعي على الجهة المتهمة بها لأدانتها بالنازية.
ينبغي التفريق بين الشعوب ودولها فالدولة الإسرائيلية ليست الشعب الإسرائيلي وليست معصومة أو لا يصح توجيه التهم لها وتهمة النازية توجه إلى من يضطهد الشعب اليهودي أو يحاول تقويض دولته وإبادته.والنازية توجه إلى أي سلطة تقوم بجرائم خطرة ضد الإنسانية.لقد جرت عمليات مخطط لها استخباريا ومدروسة ونفذت بدقة متناهية إبتدأت بالأطباء ثم الطيارين ثم أساتذة الجامعات ولا علاقة للإهاب بهذه الجرائم ولا توجد دول يمكن أن توجه لها تهم إرتكابها سوى ثلاثة الولايات المتحدة ايران اسرائيل.


46 - إلى الأخ رعد الحافظ - جزاء سنمار!
مثنى حميد مجيد ( 2011 / 1 / 26 - 15:24 )
إلى الأخ رعد الحافظ - جزاء سنمار!

ليسمح لي الأستاذ ابراهامي بمخاطبة الأخ رعد الحافظ وأرجو منه أن يقرأ محاورتي مع الأستاذ يعقوب.من المؤسف أن في كلامة إشارة إلى إنني من مرددي - الأكاذيب - النازية ضد إسرائيل هذا لأنني أختلف معه في الرأي! في حين كنت مع الأخ رعد أول من رحب وروج ليعقوب ككاتب يساري وإنساني في الحوار المتمدن ويعرف ذلك الجميع ومن أجل ذلك إتهمنا البعض من العروبيين بالرتل الخامس المشبوه!يبدو أن يعقوب ابراهامي لا يقبل إلا بأن يتفق الاخر معه وعكس ذلك التهم جاهزة.نفس اسلوب العروبيين ، القوميون يلتقون دائما وإن إختلفوا.


47 - إلى اليساري غير المتصهين مرة اخرى
حسين شمس ( 2011 / 1 / 26 - 17:17 )
في تعليقك الردي غیر المتصهین المرقم 34 اعترفت بأمراضك المزمنة العديدة ( الصهیونیه) فاذا كنت حقا تعاني من كل هذه الأمراض ( الصهیونیه) و بما أنك الناطق الرسمي غير المتصهين لليسار الوطني غير المتصهين
فكم حكيم غیر متصهین يتطلب لمعالجتك ومعالجة اليسار الوطني غير المتصهين؟
ليس لي أن أخاطبكم باللغة العراقية المتصهينة
ماکو الکم آی چاره
و یعینکم الله


48 - الى مثنى حميد مجيد 53: لم اتهمك بترديد اكاذيب
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 1 / 26 - 17:39 )
لم اتهمك، ولم يخطر ببالي ان اتهمك، بترديد اكاذيب نازية، وإذا فهم من كلامي ذلك فانا اعتذر. قلت ان اتهام اسرائيل بقتل العلماء العراقيين هو دعاية نازية وهدفها التستر على القتلة الحقيقيين. لم انظر اليك كمن يردد هذه الأكاذيب. ربما اسأت التعبير وعلى هذا اعتذر. انا اعرف مواقفك اليسارية ولست بحاجة الى شهادة الصديق رعد. تقبل كل تحياتي


49 - يعقوب ابراهامي :أنت زميل كريم وعزيز
مثنى حميد مجيد ( 2011 / 1 / 26 - 18:53 )
الأخ يعقوب لا داع للإعتذار فأنت زميل كريم وعزيز بل أنا من ينبغي له ان يعتذر لأنك أكبر سنا مني.أنت تجهد نفسك في مناقشة غير مجدية مع العروبيين والبعثيين والقوميين بطرحك مفاهيم قديمة كالصهيونية.لماذا لا تناقشهم بما هو ملح وضروري من شعارات اليسار.مثلا توحيد الحركات اليسارية والعمل الشيوعي بين الكادحين الإسرائيليين والعرب وشعوب المنطقة ؟أثر هذا التقارب والعمل الشيوعي على الأنظمة السائدة وقوى اليمين وإمتداده وتأثيراته على الساحة العالمية؟ الدور التقدمي لليهود في التاريخ كشعب صغير مشتت ومضطهد وضرورة إعادة هذا الدور في الحركة الشيوعية العالمية ؟ لقد تربى هؤلاء على إعتبار الصهيونية هي الشيطان الرجيم وسواء كانت كذلك أم لم تكن فالفكر القومي السياسي واحد وبالنسبة للماركسي أفضل الأفكار قومية هي أفكار رجعية كما يقول لينين ولذلك لا طائل من مثل هذه النقاشات بل تجد تراجعا في مستوى الحوار وجدواه لليساريين الحقيقيين.تحياتي


50 - العزيز / مثنى حميد مجيد
رعد الحافظ ( 2011 / 1 / 26 - 18:58 )
أشكركَ أيّها العراقي السويدي التقدمّي , لطلب رأيي في الموضوع , هذا شرف قد لا أستحقهُ
عزيزي حتى لو إنطبق المثل عليكَ فكنتَ أنتَ سنمار , المهندس الذكي الذي بنى قصر الخورنق الجميل , لكن لن يكون بظنّي صديقنا المشترك يعقوب إبراهامي كالملك النعمان الذي جازى سنمار بقتلهِ كي لا يعلم منهُ الناس سرّ الطابوقة ( المركزية ) في القصر التي يستند عليها كل البناء
****
جميل أن جاء جواب صديقنا يعقوب , إليكَ قبلَ ردّي هذا , ولعلّهُ أزال تلك الشائبة البسيطة التي تحدث يومياً , في هذا الزمن السريع
لكن بين العقلاء والأحبّة يزول سوء الفهم بسرعة كبيرة وهذا ما أتمنّاه من أعماقي مع الجميع
أكرّر شكري ومحبتي لكَ صديقي حميد ولعلنا نلتقي جميعاً , يوماً في هذا البلد الجميل


51 - رعد الحافظ : أنت مرجعية كبيرة في نظافة الفكر
مثنى حميد مجيد ( 2011 / 1 / 26 - 19:55 )
العزيز رعد
بلا مجاملة أنت مرجعية كبيرة في نظافة الفكر وسلامة الرأي وضروري أن يلجأ الخيرون إلى بعضهم عونا أو تقويما وتصحيحا.بالنسبة لي إخلاصي للشعب السويدي مساوٍ لإخلاصي لشعبي العراقي أما الأنظمة فالموقف منها يتحدد بمقدار إقترابها من تلبية مصالح شعوبها وتحقيقها للعدالة والكرامة الإنسانية.لك وللصديق ابراهامي مني دعوة نلتقي فيها على محبة العراق والعالم وكل شعوب الأرض بعيدا عن الأحقاد والكراهية.وما دامت لغتنا تقوم على أسس إشاعة مفاهيم المحبة والتعايش والعدالة فسنلتقي حتما ياأخي رعد العزيز الطيب


52 - السيد جاسم الزيرجاوي الفاضل
سمير سمان ( 2011 / 1 / 26 - 20:17 )
هذا ليس تعليقي أخي الفاضل إنه تعليق لأحد الأخوة على خطئها الدي كررته في عنوانها وداخل تعليقاتها وقد لاحظت ركاكة أسلوبها وضعف حجتها ومحاولة لفت النظلر بمداخلات كثيرة عند مختلف الكتاب وإذا كنا نشجع نساؤنا على المشاركة والانطلاق فإن بعض المشاركات والمبالغة فيها بهدف الظهور يعود بغير نفع أحياناً ويوقع الانسان في المطبات . من حق كل انسان ابداء رأيه بالكاتب الذي عليه أن يحسب جيداً أين يضع قدمه أقصد كلمته وإلا زلت قدمه الكاتب كلمةوفكر وصدق بالمعلومة لا نقل ولا مبالغة ولا محاولات الارتقاء لهدف الظهور المتمكن ليس بحاجة لهذه الحركات أو كما يقول المثل : المكتوب من عنوانه. شكراً


53 - الامتنان للكاتبة مكارم و-التهاني- ليعقوب
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 26 - 20:30 )

الامتنان الشيوعي العراقي للكاتبة المناضلة الرفيقة مكارم ابراهيم و-التهنئة- للكاتب الصهيوني يعقوب ابراهامي

الامتنان للكاتبة لموقفها الانساني المناهض للصهيونية العنصرية الفاشية وه ي بذلك تواصل المسيرة الكفاحية الامينة لماركس ولينين وفهد وسلام عادل وحسن سريع وخالد احمد زكي ومحمد الخضري وستار غانم

التهاني للصهيوني يعقوب على كسبه .. كم هو العدد؟ .. لا اخفيكم سرا ... بأنني قد عددتهم مرات ومرات في محاولة -لافرح- هذا القلب الصهيوني الميت موت الحركة المحتم , فالامر طبيعي , فهل يوجد قلب صهيوني حي؟.. المحصلة تهاني ليعقوب وللمكتب!!!!! .. كسبه 5 انفار دخلوا في قائمة التصنيف الامريكي الرسمي تحت مصطلح
الكريهون : اصدقاؤنا خونة بلدانهم


54 - رد على المعلق الصدامي الصهيوني 40
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 26 - 20:50 )
أتعجب من أسلوب السيد صباح زيارة الموسوي في كل تعليقاته ، وخاصةً في تعليق # 24 اليوم ، فهو يشتم الكل وبلا تمييز (بيك وبالدارة) كما تقول لُغة الدعابل
الحقيقة أن الكثير مِنا من أصول وعوائل يسارية في العراق ، لكنني شخصياً لم التقي في كل عراق أيام زمان بمن يحمل هذه الأخلاقيات ويدعي اليسار !!، اللهم إلا فئة صغيرة من صداميي الحزب والذين يحتاجهم كل حزب
اجيبك ايها البعثي الفاشي المتصهين باعادة نعليق سابق

نعم يبدو انك محق في بعض ما ذهبت اليه
فانني مريض بمعاداة الصهيونية
ومريض بمعاداة خونة العراق عملاء الاحتلال الامريكي
ومريض بمعاداة النظام البعثي الفاشي المقبور وفلوله المتاجرة ياسم المقاومة العراقية
ومريض باحتقار الانتهازية احتقارا لا حدود له
ومريض باحتقار من يرى باحتلال بلاده في 9 نيسان 2003 تحريرا
ومريض بعدم الرد على ثلاث سابقا اصبحوا اربعة راهنا
البعث النابح
الانتهازي الهتاف للياهو الجان
اليساري الانترنيتي الطفيلي
اما رابعهم فهو
العراقي الذي باع وطنيته ليتصهين

اما شتائمك واسائتك فأخلاقي الشيوعية وتربيتي العائلية لا تسمح الا بالقول
الأناء ينضح بما فيه


55 - ها انا اعيد سؤالي للمرة الثالثة
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 26 - 20:54 )
ها انا اعيد سؤالي للمرة ثالثة

هل خدمت في جيش القتل الصهيوني المسمى من قبل الكيان الصهوني اللقيط بجيش الدفاع الصهيوني ؟

ام انك تخشى الاجابة التي قد تسحب رقبتك الصهيونية الى المحكمة الدولية!!!حيث لا ينفع تصفيق انفار متصهينة


56 - إلى اللاصهيوني صباح
سالم الفضلي ( 2011 / 1 / 26 - 21:36 )
اقوى جيش في العالم اليوم هو جيش الدفاع الاسرائيلي امكانيات و أخلاق وإنسانية
وإن كل دولة لها جيش والخدمة العسكرية في أكثر البلدان الزامية
ولا عيب في أن خدم الأستاذ يعقوب في جيش بلاده مثلما جرجروك أنت للخدمة العسكرية في الجيش العراقي الذي دشن مآثره البطولية في مجزرة سميل و حلبجة والانفال والكويت و المقابر الجماعية في الجنوب العراقي
وأخيرا أؤكد على التعليقات المحذوفة و العلاج الموصى به لليسار الوطني غير المتصهين ومبروك على يسارك اللاصهيوني بانضمام مفكرة هائلة اليه طوعيا وايمانا بمعاداة الصهيونية وازالة اسرائيل انطلاقا من جبال دهلران وبشتكو


57 - الى الأستاذ / صباح الموسوي
رعد الحافظ ( 2011 / 1 / 26 - 21:43 )
أخي أنتَ إعتديتَ علينا جميعاً فوصفتنا بالمتصهينيين وأنفار الصهيونية وبعض المرادفات الأخرى
وعن نفسي (وأعلم أنّ غالبية الأصدقاء مثلي) نحنُ لا ندعم الصهيونية لا من قريب ولا من بعيد
ولو شئت مراجعة بعض تعليقاتنا أو مقالاتنا ستجدني شخصياً أضع الصهيونية في صفّ النازية والفاشيّة والبعثية والوهابية
إلاّ أنّ الذي حصل هو مايلي , سأوضحهُ لكَ كونكَ لم تكن متواجد معنا منذ فترة وربّما لم تتطلع على أفكار الغالبية هنا
الصديق العراقي العزيز / يعقوب إبراهامي أوضح لعموم القرّاء في هذا الموقع أنّ الصهيونية تسمية تضّم تحت جناحيها حوالي 40 درجة من أقصى اليمين الى أقصى اليسار
بحيث هو نفسهُ يصف الكثير من الصهاينة بالعنصريين والمغتصبين لحقوق الآخرين
ماذا نُريد منهُ أفضل من هذا التوضيح ؟
لقد سأل مُعارضيهِ هنا سؤالاً واضحاً صريحاً , لكن للأسف لم يجبهُ أحد
قال لهم / إذا لم تقبلوا بحوار يعقوب إبراهامي بشأن السلام , فمعَ من ستتحاورون ؟
لاحظ أنّهُ يُطالب علناً نهاراً جهاراً بدولتين لشعبين ويحلم ويكتب ويُنظّر من أجل ذلك الهدف
لماذا لا تحاورهُ بطريقة هادئة علّنا نصل الى السلام ؟
أليسَ السلام هدف مُغري جداً


58 - متطوع متصهين رقم 1
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 26 - 21:48 )
مبروك لك يعقوب تطوع المعلق62 المتصهين رقم 1 في اللوبي ... فلنرى كم سيصل العدد .. لعلك تفوق السادات المقبور بعد عامين من تطوعه في جيش القتل الصهيوني و تفوقه في عدد المتطوعين
وبم ان الشيئ بالشيئ يذكر فبمناسبة انتفاضة الشعب المصري البطل ضد زلمتكم مبارك اهديك النكتة المصرية التالية

حسني مبارك وابنه ومراته كانوا راكبين عربية ومعاهم سواق،كل واحد فيهم حب يدلل على مدى حب الناس له
سوزان مبارك قالت أنا لما بروح معهد الأورام 10000 بيصقفولي
جمال رد أنا لما بروح الحزب 100000بيصقفولي
مبارك قال لما بروح مجلس الشعب مليون بيصقفولي
السواق بصلهم وقال أنا لو دخلت بيكم دلوقتي في حيطة تمانين مليون مصري هيصقفولي

النصر المحتم للشعوب
الخزي والعار لخونة بلدانهم


59 - متطوع متصهين رقم 2
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 26 - 22:04 )

مبروك عليك المتصهين رقم 2
سالم الفضلي
خصوصا وانه يبارك جرائم جيش القتل الصيهوني.. بوصفه
اقوى جيش في العالم اليوم هو جيش الدفاع الاسرائيلي امكانيات و أخلاق وإنسانية

نعم قد يكون هذا الجيش الفاشي اقوى جيشا في العالم بنظر المتصهين رقم 2 ولكن حروبه ضد لبنان قد برهنت لقادة هذا الجيش وللعالم كله بأنه جيش فئران
اما تمتع الجيش الصهيوني بأخلاق انسانية فهو وصف يعكس مدى الانحطاط الاخلاقي
لل.. لاصدقاؤنا الكريهون خونة بلدانهم حسب تعريف المخابرات الامريكية للذين يتطوعون لخيانة بلدانهم


60 - شكرا لاضحاكنا
سناء الشيخلي ( 2011 / 1 / 26 - 22:06 )
لم اقرأ منذ فترة طويلة شيئا عن اليسار الوطني اللاصهيوني و أمينه العام و مؤدلجتها الموهوبة
لكن الأستاذ يعقوب استفزهم ودخنهم من جحورهم وهم يجرون أذيال الخزي والعار
وشكرا لأخينا ألكبير يعقوب ابراهامي على مأثرته التي تحولت إلى كوميديا مضحكة عن اليسار الوطني اللاصهيوني
والشكر الجزيل للمعلقين الأساتذة الحكيم البابلي و رعد الحافظ و حسين شمس الله و الفضلي على مداخلاتهم الساحقة لبذاءات اليسار الوطني اللاصهيوني
وأزيد الرفيق الأمين العام لليسار الوطني المعادي للصهيونية و الامبريالية أن أنصار الأستاذ يعقوب لا عديد لهم وهم كل الناس المحبين للحرية و الإنسانية


61 - مبروك ليعقوب المتصهينة رقم 4
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 26 - 22:31 )
المتصهينة رقم 4 سناء

هاهو يعقوب يشعر بالفخر فالشلة المتصهينة يقضة وقد يكون هو نائم... من جهتي فكنت بحاجة لاستراحة من متابعة الاخبار العظيمة الواردة من تونس ومصر واليمن والاردن ولبنان ... فهي مفرحة تجمع على الكفاح من اجل الحرية واسقاط الانظمة العربية المتصهينة... واذا بي اكتشف ان شلة يعقوب المتصهينة ساهرة على اهبة الاستعداد

واذكره بصفته اليهودية لا الصهيونية الفاشية , خصوصا وان يهود العراق كانوا قد لعبوا دورا رياديا في الموسيقى العراقية.. اذكره بنكتة عراقية قديمة

انتعش حضيري ابو عزيز انتعاشا كبيرا اثناء غناؤه في الاهوار..اذ لمح عن بعد ثلاثة اجسام سوداء .. فازداد طربا وحماسا في غنائه ظنا منه بأنهن ثلاثة نساء ملتحفات بالعبي السوداء.. وما انبلج الفجر وهو على حاله من الطرب العظيم حتى صدم بمنظر ثلاثة جواميس سوداء

والحر تكفيه الاشارة

وها ان اتحدى هذه الشلة ان يتجاوز عددها عدد اصابع اليد... وبما ان المتصهين الح ... البابلي يهوى لعبة اليانصيب .. فأني ارهانه على ان يتعدى عدد شلة يعقوب المتصهينة العشرة انفار حتى الفجر


62 - تعزية ليعقوب
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 26 - 22:36 )
تعزية ليعقوب فقد فقد متصهينا
اسمه رعد الحافظ
ولو شئت مراجعة بعض تعليقاتنا أو مقالاتنا ستجدني شخصياً أضع الصهيونية في صفّ النازية والفاشيّة والبعثية والوهابية

اما عن تعريف الصهيونية .. فاعيد السيد رعد الى هرتزل


63 - الشكر والتقدير لهيئة تحرير الحوار المتمدن
صباح زيارة الموسوي ( 2011 / 1 / 26 - 22:56 )
اسجل شكري وتقديري لهيئة تحرير الحوار المتمدن اذا تعاملت بحيادية ومهنية عالية مع التعليقات الواردة على هذه المادة , خصوصا وانني كنت قد اعلنت ومن على صفحات الموقع لا مقاطعتي للنشر على الموقع فحسب, بل وادانتي للموقع على نشره لهكذا مقالات منافية لحقوق الانسان الاساسية

واذ اتمنى على موقع الحوار المتمدن الارتقاء الى مستوى المسؤولية التاريخية الملقاة على عاتق الموقع في اطار هويته- اليسارية - التي يعلنها وفي ظل الظروف الموضوعية الثورية التي تعيشها المنطقة العربية خاصة والشرق الاوسط عامة.. المسؤولية التي تحتم على الموقع لا الاعتذار عن هفواته السابقة في نشر كتابات صهيونية , وانما الانحياز لحق الشعوب في التحرر والتقدم ورفض كل اشكال الهيمنة الاستعمارية القديمة والجديدة, ونشر الكتابات الصهيونية الفاشية

وينبغي ان اعلن هنا بأن انشاؤنا لموقع اليسار العراقي لم يهدف الى منافسة موقع الحوار المتمدن او اي موقع اخر , وانما تعبيرا عن هويتنا السياسية . ورغم تحفظاتنا على هفوات الحوار المتمدن فقد تمسكنا دوما بموقف الحفاظ على هويته -اليسارية- المعلنة . وسنبقى كذلك.

مع التقدير
صباح زيارة الموسوي


64 - عجيييييب
رعد الحافظ ( 2011 / 1 / 26 - 23:09 )
عجيب والله مع الأستاذ صباح
أقلّه لستُ صهيوني , يكتب تعازي ليعقوب , فقدت متصهين , ههههههه
إنتَ ماتعرف غير هذهِ الكلمة ؟
لاحظ من شدّة عصبيتك كتبت عن نفسك متصهين رقم واحد وبعدها نكته مصرية بالمناسبة
لأنّك هكذا وصفت صاحب تعليق رقم 62 , الذي هو أنتَ نفسكَ
عزيزي لماذا لا تأخذ حباية مورفين قوية وتروح تنام بلكت تصحى أهدأ شوية ؟
قاعد ترقم الناس صهيوني رقم كذا وكذا , شنو السالفة ؟
أخاف موّقع عقد ترجع للحوار وتملّخ الجميع ؟ هههههههه
تحياتي لجميع الأحبّة في هذا الموقع وإن شاء الله ضحكتنا اليوم على (صهينة جميع الناس) تكون خير يعّم على مصر وباقي بلداننا البائسة


65 - وتهنئة لليسار الوطني غير المتصهين
سالم الفضلي ( 2011 / 1 / 27 - 00:09 )
يقول قائد اليسار الوطني اللاصهيوني :وها ان اتحدى هذه الشلة ان يتجاوز عددها عدد اصابع اليد .. ونحن نرد عليه بأن هذا العدد هو اضعاف تياركم الرهيب ، إذ كل الناس يعلمون بأنك وحدك كنت القيادة والقاعدة و الان نبارك للتيار اليساري الوطني اللاصهيوني انضمام المفكرة الكبيرة اليه رزوا لوكسمبورغ زماننا
فهنيئا مريئا لكل أعداء الصهيونية والامبريالية، آمين


66 - شكر وتقدير للحوار المتمدن
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 27 - 15:22 )
رد على التعليق رقم 72
ونحن ايضا نسجل شكرنا للحوار المتمدن لنشرها خطب واهازيج صباح زيارة الموسوي ،واتمنى من الحوار المتمدن ان لا تحذف اي تعليق للخطيب البليغ صباح الموسوي مهما كانت تحتوي على شتائم فهذه الخطب هي ملح الحوار المتمدن ومن دونها لا معنى للحوار المتمدن ،وارجو من الاخوة الكرام في الحوار المتمدن الالتفات الى امر في غاية الاهمية تخص تعليقات الثائر موسوي
وهو ان من عادة الخطباء العظام انهم عندما يبلغ بهم الحماس ذروته فأنهم يلجأون الى بعض الالفاظ النابية وبهيئة (صراخ) او (صياح) او(.....؟)واسمحوا لي ان اخاطب الخطيب صباح بما يلي
يا ايها الثائر سير الى حيث ما يثور الثوار
سير يا جيفارا زمانك ايها الثائر الى فلسطين فقد بلغ طغيان اليهود الزبى
سير انت وبضعة انفار من اليسار اللامتصهين وحرر فلسطين من المغتصبين
سير الى فلسطين ودمر اسرائيل وارمي سكراباتها في البحر
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
وعاشت فلسطين حرة عربية
وعاش المجاهدون اليساريون بقيادة الرفيق صباح زيارة الموسوي


67 - رضا الناس غاية لا تدرك
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 27 - 15:51 )
السيد رعد الحافظ
هل تعليقك رقم 65 يليق بكاتب علماني مثلك
من تخاطبه بألقاب التعظيم شخص يدعو الى ابادة جنس بشري على اسس العرق والدين ......ارجوك رجاء اخوي ان تكف عن محاولات ارضاء كل الناس حتى وأن كان ذلك ذلك على حساب مبادئك
ولك مني كل الود


68 - الى هيئة الحوار المتمدن
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 1 / 27 - 16:06 )
الى الاخوة في الحوار المتمدن
الرجاء ان تكفوا عن الازدواجية في حذف التعليقات
صباح الموسوي يشتم الحكيم البابلي في ثلاثة مواضع وانتم تحجبون عنه حق الرد وأكاد ان اجزم بأن التعليق المحذوف رقم 64 هو له
كونوا انسانيين قبل ان تكونوا يساريين
ونريد منكم موقفا واضحا مما يلي
هل ان الحوار المتمدن هو نادِ لليساريين وللخطب الثورية
ام هو موقع فكري يتيح للجميع التعبير عن اراؤهم
ولكم الود


69 - مطاليب اللامتصهين من الحوار المتمدن
سناء الشيخلي ( 2011 / 1 / 27 - 16:55 )
قرأت قبل فترة ليست طويلة بذاءات الثوري اللاصهيوني في مزبلته اليسارية غير المتصهينة ضد الحوار المتمدن و هيئة تحريره وشتائم استحي من ذكرها واليوم يأتي ليطالبهم بعدم نشر مقالات من يسميهم بالصهاينة يا للوقاحة! و عجبي للأخوة في الحوار المتمدن هذا التساهل مع من لا يستحق أي احترام. لا استبعد أن يكون ذلك مجاملة لمنظرة اليسار الوطني اللامتصهين الجديدة و قبولها رقيبة في الموقع. ربما من يدري؟
انبه الأخوة في الحوار انه عندما تحذفون تعليقات الحكيم البابلي و الدكتور كحلاوي بحجة مخالفة قواعد النشر فان تعليقات اليساري اللامتصهين اكثر بذاءة لكنكم ابقيتموها منشورة
فمن المخلص و الوفي للحوار المتمدن ، أو دكتور كحلاوي و الحكيم و الجبلي أم هذا الشتام الذي ينزل عليكم ببذاءات تجاوزت كل حدود الاخلق السليم
اننا لا نبتغي من تعليقاتنا سوى خلق ارضية للتعايش الاخوي السلمي بين البشر في الشرق الاوسط بعيدا عن الخطب النارية الجوفاء وبث الخلافات والاحقاد بين الشعوب ونرى أن الأستاذ يعقوب ابراهامي هو الداعية الأمثل في لطريق احقاق الحق سواء للأخوة الفلسطينيين و الاسرائيليين وهذا لا يعني أننا ننتمي إلى الصهيونية


70 - ألا تدلُ أخلاق الإنسان على نوعيتهِ ؟
الحكيم البابلي ( 2011 / 1 / 27 - 20:47 )
الأخوات والأخوة
تعليقي المحذوف # 64 والذي كان بعنوان ( أبو نعال ) لم تكن فيه أية مسبة ، وكان من ثلاثة سطور فقط ، وأكاد أجزم ان الرقيب - ربما - لم يكن عراقياً ليعرف بأن ( أبو نعال ) هي شخصية حقيقية عراقية من جنوب العراق ، وهي شخصية كاريكاتيرتية لرجل عصبي يمشي في الأسواق والشوارع وخلفه الصبيان ينادوه بتسمية ( أبو نعال ) , ( بعثي ) ، وهو يشتمهم بأقذع الشتائم والألفاظ
أفلام حقيقية وكاريكاتورية متوفرة الأن في كل مكان وعلى كوكل ويوتوب عن أبو نعال ، والحق أن شخصية السيد صباح ذكرتني بأبو نعال وعصبيته ولسانه الفالت من عقاله
كذلك تُذكرني أخلاق السيد صباح بأخلاق البعثيين ، ولستُ أبالغ
وهي صدمة ومصيبة أن يدعي بعض الأخوة من الكتاب والمعلقين يساريتهم ، إلا اللهم ربي لو كان اليسار حقيقة قد تحولت أخلاقياته اليوم عن ما كنا نعرف أيام زمان في العراق ، يوم كان يكفي الإنسان أن يُقال عنه ( يساري ) كي يعرف الكل أنه إنسان جيد
اليسارية أخلاق وثقافة ونظافة ووطنية وسلوك وممارسة ، وليست تسمية لكل من هب ودب من البعثيين والأصوليين والمسوخ الذين شوهوا وجه اليسار الحقيقي الرائع
تحياتي

اخر الافلام

.. الصحافي رامي أبو جاموس من رفح يرصد لنا آخر التطورات الميداني


.. -لا يمكنه المشي ولا أن يجمع جملتين معاً-.. شاهد كيف سخر ترام




.. حزب الله يعلن استهداف موقع الراهب الإسرائيلي بقذائف مدفعية


.. غانتس يهدد بالاستقالة من الحكومة إن لم يقدم نتنياهو خطة واضح




.. فصائل عراقية مسلحة موالية لإيران تعلن استهداف -هدفاً حيوياً-