الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الفن في صورة أخرى.....الجزء السابع ..
سيروان شاكر
2011 / 2 / 5الادب والفن
كأن اليأس يحيط بنا وهذا ما اخذ الحكمة بمقدار معين وكان الحكم الاستعلائي واجه التصور او القانون الذاتي لكنه لم يواجه جهة المنطق، فبفضل التفكير تبين ان المقارنة ان الواقع هو طريق نحو خلق تصورات يوضح التمايز بين العاطفة والاحاسيس وبين التامل والتفكير وفي حالات اخرى ازدواجية المقاصد واعتباره مبدا لتحليل الحالات السايكلوجية وحتى الفلسفية في كيان ذات الفنان وتحت عنوان (مبادئ الرومانسية) الذي يحتاجه كل بديل عن ظاهرته الخاصة، سوف نجد مهمة الفنان في براهين الحرية ليقدم للحقيقة او حضور الواقع ليقدم معرفة الابحاث عند الفنان في تفسيرات للمخيلة وعالم المنطق والموضوعية دون ادراك هذا الوجود او هذا الواقع في ذاته بشكل عام ومن جهة اخرى البحث عن الاصل في ماهية المشاعر والعاطفة والفارق بين كل المدركات في تكوين العمليات الابداعية لدى الفنان وكيفية الوصول الى هذه الحقائق التاريخية للتحليلات المنطقية والفلسفية بقوة العقل والمقدرة على المواصلة لتلك الماهية في عالم المخيلة هكذا تسمح للاطراف الاخرى باستعمال اسلوبه في التعبير عن الحياة.
هل تقول لا موهبة بعد الان هل العالم يبرزانه تحليل نقدي وحتى نقد الشكل الخالص بحدود مقدرة ما – الجمالية- وما – المنطقية – او الذاتية في هذا الكون الغائب الذي قد نصبح في يوم ما فقدان الذات في بلوغ المعرفة عندئذ لا نرى الجمال على حقيقته بل نقلد الطبيعة كما هي وفعله الوحيد لا انعكاسه او جوهره بعد اليوم ،ظاهرة نخشى منها دائما في رواياتنا الفنية وفي الاخير تطير كشبح الضباب مع القمم ولكنها بسيطة في ظاهرها أنه عالم الفنان يحمل في اجنحته ذوبان الاحاسيس الافتراضية مسبوقة به الى حدود النهاية لكنه لايوجد ملاذ بهذا الواقع و الحقيقة اننا سنصنع صورة جديدة ستستمر الى الابد ويبقى علينا تحديدا المكان والزمان وسوف نغادر الى الصورة الحقيقية لعالم الخيال وايجاد المقصود في ماهية الفن الذي حفظها لنا التاريخ قد يكون شيئا قليلا ولكن الشكل والجمال خالد في الاذهان،
لننظر الى هذا العالم الجميل فالفن واقعه وحقيقته ولو بشئ ضئيل الا ان هذا حدث ولايمكن نسيانه ذكراه هذا العالم الجميل ذابت مع قدر الزمان ،ذابت مع الاحاسيس وتجوال الازقة والشوارع ومع بداية كل حدث ظاهر للحرية، الكل لايدرك هذا الحدث ولكنه بالنسبة للفنان او عالم الفن تاريخي قد لاندرك مضمونه الان وقد تجعل المشاهد اكثر ماساوية ولكن القدر وحده هوالمصير، فكيف نبدا مرة اخرى بغياب ظاهرة قد تعودنا عليها من الصغر منذ ان فتحنا اعيننا على عالم الجمال، بماذا نتعمق في هذا اليوم الجميل هل ندرك التراجيديا الافضل ان ننسى ونحل كل الصعوبات ونفتح واقعا جديدا لمبدا التراجيديا فنرى انها ليست الحقيقة بل الحقيقة موجودة في ذاتنا والفنان يترجم هذه الحقيقة بهيئات من الخراب والانهيارات الثلجية في قوة الانفعال فيحطم سور الواقعية بقدرة مستطاع رغم انهاء المشوار الطويل ابدا، لقد كان هذا العمل الفني احدث ظاهرة رأها العالم الحي ذو الاحاسيس وهو ملك ذاته ومن الجدير بالذكر ان ذكراه تنبع من تماثل الطبيعة للشئ ذاته لان ما تحركه المشاعر هو وبعض الغموض، اننا لا نقلد سوى ما قد يكون وحيث يستطيع الزمن الانسحاب من واقعه كي يدرك مبدأه مثلما يختاره القدر بعفوبة ويختلف التاريخ فيخلق الفنان معرفة اولية للواقع ويتجدد كل تاريخ جميل قد مر في ذكراه فينتهي في اصغر غضب او حاله شعورية ليس المقصود الانفصال بل تحقيق ما في الخيال وبحدوده نرى ما وراء العالم بكل جوانبه الانسانية والمادية او انهيار المشاعر كما يحدث في التنظيم الموحد، ها نحن نعيد الذكريات بوحي الفن فنكشف الطبيعة واسرارها مع نفس الحركة (حركة البدء) بوضعية الفن والتعامل مع الطبيعة وحيث نستنتج من هذا الواقع الحدوث العشوائي عندما تتحرك الاحاسيس وحيث ليس هناك وعي او لاوعي (شعور او لاشعور) انه مجموعة او تجمع من الاحاسيس هي التي تحرك الانسان نحو انسانيته فيصنع خيالا اخرا وبوجه اخر يصنع الحقيقة انها الحقيقة الذاتية التي لابد من حدوثها فيجهل الانسان القانون السماوي فيشعر بذاته بواسطة الفن ويدخل اعماق الطبيعة القادرة وحدها على بث تجربة ادراكية جديدة نحو العالم الميتافيزيقي فيولد الفن اعظم تجربة لا يتصورها المفاهيم كتغيير العالم وفي مفهوم بسيط يستشعر الانسان انه يولد من جديد وما هو ضروري للحياة وقادر على التغيير، ولو كان الامر مختلفا لكان الفكر المادي هو الذي سيطر على صيرورة الحياة في واقع الفن انطلاقا من مفرداته الاساسية، ولكن نرى ان الوجدان هو الذي يتحكم في مفاهيم الفن فهو يشير الى نهاية للانسان باحتمالية خلق عالم جديد ليس ثمة عالم فيه شروط للانسانية او شيئا اخرا لايمكن خلقه باحتمالية الانسان، فالفن هوالطبيعة الذي قد فهمناه في واقعة جميلة كفتاة ترقص حافية الاقدام فوق عشب اخضر وتحت ظل الغيوم والاشجار فتنتهي حركات الرقص كالضباب بين الاغصان فيظهر شكل اخر لخريف جميل نحاول فهمه دون قلق او بقلق ابداعي نتامله حتى نصل الى الغاية الحقيقية لمفهوم الجمال فنخشى ان يلقى هذا الصورة في ضياع الوقت والذات فتكون ماساوية في عالمنا الذاتي وتنتهي العدالة الكونية مع تغيرات الزمن لهذا البنيان ويسكن داخل كل انسان متاهات نحو مضمون الحقيقة ويفهم الموضوع على انه خطا العالم بحيث لايمكن التخلص منه بتاتا لايمكن ان تستمر على هذا المستوى من القدر بصورة دائمة،
العاشق يتامل والفنان يتامل والاديب والشاعر يتامل ولكن الكل حسب ماهيته لكن الحقيقة في داخلنا وله خصوصية حسب حياته وصورته للحياة ماساة تعيش ويعيش الفنان معه، ليس ثمة ماهو اقل ماساوية من عالم بيتهوفن وفان كوخ ومايكل انجلو فهؤلاء الاشخاص صنعوا التاريخ للعدالة في اسطر جميلة، كانت (الحياة) هدفا في تغيير مناهج عديدة ولكن دون جدوى حيث يسكن في هذه (الحياة) عالم خيالي لايمكن تحديده بالواقع الا بالفن او الادب ، للتتراجع قليلا وترى المضمون (الحياة) على حقيقته نرى ان (للحياة) حياة اخرى وتطور حياة الصورة الفنية ليس فقط من اجل الابداع والعمل بقدر ما نعبر (الحياة) من اجل وصنع الطبيعة في صورتها التي توحي لنا بان هناك مقاييس اخرى تنطلق من اجلها من اجل تكوين خصائص بشرية في مظهرها الخارجي والداخلي ايضا منقوشا بالماء والحالات المختلفة ولانخشى القدر في ظاهرة انسانية تتعلق ب (الحياة) كسيادة لفكرة ابدية.
كتفسير للمكان من ناحية اخرى هو مشروع لغرض التامل في صنع صورة كان يتطلبها (الحياة) حتى يسعى الفنان الى استعمال الحقيقة الذاتية باحدث صورة تبرز على الساحة الفنية بحيث يكون هدف موثوق قادر على ابراز وفي نفس الوقت اخفاء حالات التذكر من لحظة البدء بالعمل الفني فتوضح مقاصدنا على اسطح الغيوم، يالها من ذكريات جميلة مع (الحياة) ومهمة لجعل الموضوع الطرف الاخر من الطبيعة تحت ظله الرائع فتغطي التاريخ عناصرها الذاتية وما تنتجه خيال الفنان معا وبنفس الخيال ينطلق الذات بعيدا عن المعرفة المتواصلة والمتواضعة فيبحث الروح في الطبيعة شكله الهيجيلي والافلاطوني.
هنا نحن مرة اخرى نعود الى (الحياة) ونفسرها على انها الغاية في تحليلنا للواقع ومن نوع اخرلابد ان نرغب الى هذا الواقع وها هي (الحياة) تودع كل شئ طائرا في السماء حسب مقدرته لتكون اجمل لوحة صنعها الفنان في لحظة التامل ليثير دهشة العالم بما صنعه هذا الفنان حتى يراها كل مشاهد في صورتها البسيطة بل الاكثر بساطة عندما يخفي هذه الحقيقة البسيطة وشديدة الاهمية، تناسق جدلي في مفهوم الغير يسهل الوصول الى القليل ولكن للاسف كيف مقارنة (الحياة) بهذا كله تتكرر حالات الخيال الماساوي عند الفنان ولكن مرة اخرى تكون حالات الحرية من اجل بناء عالم استقلالي جميل فيبدع الفنان في وضع اجمل صورة لحقيقته الذاتية بامانة الغير فيصل الى الكنز في جوهر (الحياة) من هنا يبرز حقيقة الطبيعة في مدارات وعالم الفن . كل الاعمال الجميلة وكل ضربة فرشاة ليست سوى تعبير عن مفاهيم الذات التي تحاول ان تبرهن ان للقانون قانون ذاتي رفيع وسامي لا يقبل تاريخا فوضويا بل يحتاج رموز جميلة تحمل اسم الجمال في فكر رقيق من اجل ابقاء ظل دائم للحرية الفكرية والاستقلالية الذاتية، اننا نعرف ان كل الفنون تعبير عن حالة او فكر معين وهذا دليل علة ان الرموز قد استطاعت ان تحرك الذات وخصوصا المشاهد بغرابة وتحويرية كاملة حتى يخلق للعالم كلمات تعبر بصمت عن ماهية العاصفة في الذات ف (الحياة) لا تكرر وانما تصنع يوما جديدا في كل لحظة وكل ثانية، لندعوا الى الطبيعة كل افكار تتعلق بماهية الانسانية ونخلق لغة انسانية وبموهبة الذات نقول ان مقياس الواقع يسمح لنا بوضع صفحات جديدة لحياة الوجدان فنخلق عالما نظيفا يبتعد عن النماذج اللاعقلانية التي لا يحق لنا تناول هذه الصورة بتاتا على انها تصنع عالما جديدا، ان كون الصورة الرمزية هي الاساس في تموضع الحقيقة بصورة ابداعية اذا لا ننكر على ان يكون الفنان حاملا لحياة وجدانية جديدة غير تقليدية فيبقى الوجدان السبيل نحو تحقيق الانسانية والذي لا يملك الوجدان الناضج لا يملك حقيقة نظيفة، كي يوحي للعالم من هو على خطا ومن هو على صواب هل ينقص الرسالة شئ هذا هو تاكيدنا الوحيد نحو تحقيق واقع اكثر توثيقا يمنحنا معرفة يتمثل في اسطورته الصادقة تاريخيا ومعاصرا، عندما اراد (الحياة) ان تكون الصورة الاجمل لهذه الطبيعة فعرض ابتسامته كعمل مستمر لتحقيق الرفاهية والايمان المطلق بان لا حضارة نظيفة على الاطلاق دون المفاهيم الفنية فاعتمد (الحياة) ان المشورة الاساسية مع الذات هو الوصول الى التعبير الحقيقي عن نفس الفكرة (فكرة الانسانية) بشكل اكثر جوهرية، قد يكون الهدف غير قابل للتوافق مع شكل المناقشة الا ان محتوياتها وغاياتها واضحة المعالم اننا لانناقش ابدا بل نستمع دائما هذه هي الحقيقة ، من هنا ياتي الوريث الحقيقي لفلسفتنا (الفلسفة الانسانية) التي لابد ان تكون من ابسط قواعد الحياة التي يعيش فيها كل شخص يتعامل مع ما نسميه المفارقة التاريخية بين الحدث والفكرة ، فاهتمام الفنان بالنظام الفكري والفلسفة في ان واحد يميز فترات الحالات السايكلوجية لمراحل التعبير المتواصل من نفس الفكرة بشكل واضح واكثر جوهرية، قد يكون هدف الفنان غير متوافق مع الزمن او لا يتوازن مع شكل الحوار في سلسلة مقفلة محتويات وغايات لا نناقش عليها ابدا هذا هو الخلل في مفهوم الايدلوجية يبرهن ويصف ويؤسس مقدمات منطقية لكن لايتمكن من الاستنتاج والاستمرار في نهج غير منطقي فامكانية الحوار انه نابع عن الذات (ذات الفنان) وما تفرضه احاسيسه في جعل الحقيقة واضحة وفي حالة وضع العقل اما الاحاسيس في الفن يكون بذلك قد فقد الفنان انسانيته تلقائيا.
لنرجع الى ما هو ابعد من الاعتراف انه الاحساس يعبر او يحدث تغيير في المفاهيم الواقعية فيقصد الشعور من كل العلاقات التضمينية الذاتية هدف معين من الطبيعة يستنتج الانطباعات الطارئة، والمتباينة ويسمح للنظام الجديد بتميز فترات او مراحل في التعبير المتواصل عن نفس العمل الفني بشكل اكثر تعبيرا او ابداعا عندئذ يرجع بنا الواقع الى ما هو مقصود في تعابيرنا ومهمتنا للحقيقة فمن المؤكد ان الغالبية يخطئون ويخلطون السعادة في جوهرها ويفصلون الحدث عن التعبير فلا شئ اصعب من الجهالة، تكشف لنا الحيرة وتكون الفضيلة الغاية مباحة في كل الازمنة ولدينا القدرة في اختيار السراب لا شئ مشترك مع ارادتنا، الفن يشرح كل اللغات بماهية صادقة منسجما مع اخلاقنا واهدافنا السامية والنبيلة ومن هنا يفترض وجود حياة اكثر جمالية وموازنة مع الواقع تبرز حقيقة الطبيعة حيث سيقيم التاريخ كل فعل وسيقيم اخلاقنا ومبادئنا، ان كل ثقافة تنتج او تعبر عن حدث انما هو تقليد للتغير فعلينا المشاركة حسب اساليبنا المتطورة وان لا ننسى الحكمة في ثقافتنا واضحين مع تغيير الزمن ولا يفترض ان نفعل ما لانعرفه او عدم معرفة بالشئ في هذه الحالة يمكننا ان نطرح ما نميز ما بين الجهل والمعرفة ومابين الشر والخير والكراهية والحب.
الفن صورة للعدالة الكونية لا يفشل من سلك واقعه، انهم (الفنانون الحقيقيون) احرار في عالمهم وغريبون في نظامهم ، اشارة للعالم وان لم يكن هو الصورة فالمقدرة المعرفية تكون العالم الطريقة الفضيلة لكشف حقائق ضرورية تتماثل الصورة الحقيقية (الحياة-الوعي-الذات وحتى القوانين) ان هذه النقطة هي الاساس في برهنة الحدث وبرهنة اهدافهم السامية فالفنان الذي يملك الهدف يملك المبادئ فيخلق سمة الفضيلة بشكل مماثل لعالم السلام ولا يتقبل الزيف حتى في الضرورة الحياتية كي لايخلق عالما خاليا من هيمنة الابداع، هذا العالم وحده يعرف الحقيقة والصورة مهمته تنظيم اسلوب جديد للعالم عندئذ تتوافق الافكار مع العمل ضمن حدود مملكة الفن الكبرى فتظهر الثقافة الحقيقية وليس المزيفة أي بمعنى دورها الاساسي في مفهوم الثقافة لتحدث تغييرا نحو عدم حصر الرغبات وتحقيق المفاهيم الجوهرية ضمن سياق المملكة (مملكة الفن) وهذا هو الجزء الاكبر في تحقيق العدالة الاجتماعية والفكرية والانسانية كي تصبح هذه المملكة لها السيادة الوحيدة في خلق عالم الابداع وتربية الوجدان البشري في منهج خاص متعلق بتموضع حقيقة الفن ، وكما ان عملية الابداع تشمل الكل فان على المجتمع الحصول على قدر كبير من المعلومات في اطار النظام الجديد للعالم كي يحلل المفاهيم التضمينية لهذا العمل الابداعي، لا تخضع لشروط ولا لمناهج جديدة بل يخضع لقوة الخيال الفني هو الذي يحرك الذات في عمليات تصحيحية مميزة ويقوم بجعل القضية فتية بحقه في اساطير جميلة وصنع قلبا هادئا ، ان التواصل عبر الفن ليس الا تربية للمجتمع البشري فمن خلاله يتم المعرفة الحقيقية للجسد والروح وما تكونه من رؤى لاجل تاسيس مدينة فنية على اساس قيم اخلاقية ومبادئ صادقة، وبتقدير الفكر فيها يتم تنقية النتائج الاولى كي تكون كاملة في حقائقها ومن اجل توجيه النمط الخاص الى الحقل الانساني فيبدا الهدف بالظهور على صور معرفة الابداع المفترض احداثها فيكمن في معرفة اشكالها بمختلف تعابيرها ومضامينها وتكون الصورة التي يمكن من خلالها بناء الصورة الصحيحة للعالم ولا يفسد ما تصوره الذات على انه نظام جديد وجميل لاجل الخير والسلام ان من لايعرف العلاقات الانسانية من الاشياء و لايعرف حقيقة الواقع فيهدف الى رؤية العالم من منظور ضيق، فان التناغم والانسجام بين الفن والعالم انما هو صورة الانسان المشرق من اجل وضع المجتمع في استقامة دائمة وجوهرية بصفاته الحديثة صفة الروح مع الروح وحكايات اسطورية للانسانية وصانعي الحرية بمفاهيمها الذاتية.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. 311 الناس الحلوه مجدى عفيفى و محمد زكى العشماوى ومحمد السنع
.. فيلم الحريفة 2 يحصد 11 مليون جنيه خلال يومي عرض بالسينمات
.. احتفاء كبير بصناع السينما المصرية وبفيلم البحث عن منفذ لخروج
.. أون سيت - لقاء خاص مع الفنان عمر السعيد | الجمعة 6 ديسمبر 20
.. تجمع لعرض ثقافات وفنون الدول في العاصمة واشنطن | أميركا هذا