الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إلى الحاكم المملوكي وعصبته في دمشق الشام .؟

جريس الهامس

2011 / 2 / 12
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي


إلى الحاكم المملوكي و عصبته في دمشق الشام ..؟
اّسف لعناء إقناع النفس في الكتابة إلى عصبة جار الزمان على شعبي ووطني في سورية بها ,, ليقع في قيضتها في غفلة مؤلمة من التاريخ ..وهي ليست سوى عصابة مملوكية من بلطجية ولصوص وقطاع طرق ... لامثيل لهم في العالم المعاصر المتمدن .. مماليك سرّاق ( حسب اللهجة التونسية ) جبناء و رعاديد إستولوا على بلد الحضارة الأولى التي ابتكرت الأبجدية الأولى في العالم ,, ونقلت الإنسان فيها لأول مرة في التاريخ من مجتمع الغابة إلى المجتمع الزراعي الأول على ضفاف الفرات والعاصي .وغيره.. التي لولاها لإنقرض الجنس البشري من الوجود ..هذا بلدنا الحبيب سورية تغتصبه عصابة من المماليك الجدد خدّام الصهيونية منذ أربعين عاماً حتى اليوم ... خصوصاً بعد تحرير محمد علي أرض مصر من المماليك القدامى في موقعة القلعة الشهيرة عام 1820
.............
, في غفلة من الزمن أيضاً ومن أحرار الأمة .ومع غباء الأيديولوجيات وأصحابها ومنظروها في سورية . وبتدبير من قيادة الكواهين والكاوبوي ...ورعاية المئة السود في موسكو الذين استولوا على بلاد البلاشفة بقيادة خروشوف وخلفلؤه وأتباعهم من الإنتهازيين والمرتزقة....
في هذه الغفلة الكبرى عام 1970 التي عصفت بالمنطقة كلها قفز المملوك الأول حافظ الأسد إلى الرئاسة عوضاً عن وضعه في قفص الإتهام ومحاكمته -- على جريمة واحدة تكفي -- لإعدامه تنفيذا لقرار محكمة سورية أو عربية عادلة بكل المقاييس الدولية للعدالة ووفق قانون العقوبات السوري لاغيره .... ألا وهي جريمة ( بيع الجولان ب700 مليون دولار – حسب وثيقة أنور السادات التي أخذها من الرئيس عبد الناصر والتي نشرها طبيبه الخاص بعد وفاته في صحيفة الوفد المصرية بتاريخ 17 اّب 2006والمنشورة في كتابي ( كيف ضاع الجولان جريمة لا تغتفر ص 59 ) ..
زرع هذا الطاغية ونظامه جثث شبابنا وشباب لبنا ن وفلسطين والعراق في مقابر جماعية ستكشف يوماً ,,يندى لها جبين البشرية جمعاء التي صمتت وتجاهلت كل جرائم الطغاة من الحكام العرب الذين رحلوا كالمجرمين / بن علي ومبارك / أو المرشحين للحاق بهم إن شاء الشعب والله قريباً ....
--- دماء وصرخات الضحليا البريئة من كل القوميات والطوائف في مختلف بطاح سورية بعد تخريب الزراعة وكل وسائل الإنتاج الوطني وبناء قصور الجنرالات ورؤوس المافيا الأسدية واغتصاب أجمل المواقع على الساحل السوري والمواقع الستراتيجية , مع بناء السجون وأقبية التعذيب وأوكار المخابرات النازية ... عوضاً عن بناء رياض الأطفال والمدارس والمصانع والمستشفيات وسائر الخدمات الإجتماعية ومراكز الأبحاث ...
ولست هنا في دراسة ميدانية للجرائم التي نفذها النظام الأسدي ضد شعبنا ووطننا حتى أوصل أكثر من 50 % من شعبنا دون خط الفقر ودمر البلاد وأذل الناس جميعاً ,,,وزرع جرثومة الطائفية يداً بيد مع الظلامية الدينية لجميع الطوائف دون إستثناء .. هذه الطائفية العنصرية كانت في طريق الزوال قبل إغتصاب العسكر للسلطة واغتيال النظام الجمهوري الديمقراطي الذي أختاره شعبنا بإرادته الحرة .. وعمد النظام الأسدي الإجرامي لبث الرعب وتخويف المواطنين من بعضهم ليبقى مسيطراً على الجميع .. لقد أسقطت الثورة الشعبية الظافرة في تونس ومصر فزاعة الإخوان المسلمين التي مازال طاغية دمشق وأجهزة قمعه وتجسسه المتاجرة بها ...
لقد جعل ثوار تونس ومصر الأبطال من الشابات قبل الشبان الذين أسقطوا طاغيتين مزمنين بأجهزتهما المعادية للشعب والحرية المسلحة حتى الأسنان بشعارات شعبية بسيطة نابعة من الكوخ والمزرعة والمنجم وشباك الصيادين واتحاد الشغل وبيوت الصفيح حول المدن .. ورغيف الخبز .لتبني .وحدة وطنية لاعيب ولا إيديولوجيات تفرقها ولاسهام تخترقها .. وفوق كل ذلك : جعلوا قضية – دولة مدنية أم دينية – التي تأتي إذا رحل الطغاة وحكم الفرد والتوريث والإستبداد – محسومة لصالح دولة مدنية علمانية ديمقراطية وكان الإخوان المسلمون اّخر المنضمين للثورتين المظفرتين ..
...........
بعد كل ذلك أعود للنظام الأسدي المتربع على رقاب الناس منذ أربعين عاماً ونيف لأقول لرأس النظام والزمرة الأوليكارشية الوقحة – المحيطة به :
لقد استطعتم إبادة القوى الحية والواعية في المجتمع السوري بالترهيب والترغيب وأنفقتم 60 % من موازنة الدولة على جيش المخابرات والتجسس على المواطنين والمواطنات في الداخل ولاحقتوهم كالكلاب المسعورة إلى مدن المهاجر بكل وقاحة وصفاقة ,,..وألغيتم المجتمع المدني كله الذي بناه شعبنا بمحبة وفرقتم بين الأخ وأخيه ,, وزرعتم الطائفية ,,وحرمتم السياسة في المجتمع وصادرتم كل الحريات العامة – الأحزاب – النقابات – الصحافة – الإعلام – الفكر – حتى التعليم الجامعي . واغتيال الرأي الاّخر وفوق ذلك إخترعتم نظام التوريث في نظام ملكي خديج تحت لافتة الجمهورية ,,لم يبق شيء جميل وديمقراطي أنجزته البشرية , وأنتجه شعبنا إلا شوهتموه وأوغلتم بالفساد وتكديس المليارات والقتل حتى وصلتم أمام القضاء الدولي الذي سترونه ماثلاً أمام قصوركم قريباً ليجركم إلى المحاكمة عما ارتكبت أيديكم – ليس بعيدا - فإلى متى تدفنون رؤوسكم بالرمال ...؟؟
لم يبق شيء في سفينتكم المترنحة المرتجفة أمام ثورة الشباب ثورة الخبز والعمل والعدالة في مصر الشقيقة ...إلى جانب السفن المخلعة في اليمن والسودان والجزائر وغيرها على اليم الهائج , والتي لا توصلكم إلى شاطئ الهروب والنجاة ..
وما ذنب الشعب السوري الضحية ليغرق معكم .ويدفع الثمن معكم وهو بريء من جرائمكم وسياساتكم الخرقاء .
لم تبنوا في سورية سوى الأحقاد والخرافات والأكاذيب ولم يبق أمامكم سوى الصوملة وإعلان فشل الدولة لتشكلوا عصابة قراصنة على الشاطئ ..لاأكثر ..
ألا تكتفوا بالمليارات التي نهبتموها من دماء وثروات الشعب السوري الجائع ومن لعب دور السمسار والوكيل بالعمولة بين دول المنطقة ألا تكتفوا بما نهبتموه من لبنان والعراق ومن السعودية والخليج ومن المتاجرة بجيشنا في حفر الباطن مع حلف الناتو لتقبضوا المليارات مع حسني مبارك على أشلاء الشعب العراقي الضحية دون أن يرف لكم جفن
ألا تكتفوا بكل ذلك ؟؟؟.. وترحلوا إذا بقي فيكم ذرة من شرف لتجنبوا شعبنا المزيد من الماّسي والاّلام والمزيد من الدماء والدموع ....؟؟
إرحلوا فالطوفان قادم قادم .. إنه إرادة الشباب والشابات ضحايا نظامكم الفاشي ,,الذين غسلتم أدمغتهم بشعاراتكم الكاذبة منذ الطفولة ... وحكم التاريخ العادل الذي مرغتموه بالوحل ... ولن تحمكم حراب إسرائيل التي بعتموها الجولان وحميتم لها حدوده ولا إيران وأمريكا ولا أية قوة على الأرض ...
.....
طوبى لكم يا شباب مصر وشعب مصر البطل ..أنحني أمام ثورتكم السلمية المظفرة وإبداعات شهدائها .. أعظم ثورة مع شقيقتها التونسية في عصرنا التي أعادت لنا شبابنا وبعثت الأمل في شعوبنا المضطهدة للتحرر من أنظمة الإستبداد والقمع والشمولية . وإلى اللقاء في شوارع دمشق الثائرة قريباً .. ...؟ جريس الهامس – لاهاي -12 / 2








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الأبجدية
Saif Askar ( 2011 / 2 / 12 - 03:44 )
تصحيح: الفراعنة هم من أبتكر الأبجدية والتي أخذها عنهم الفينيقيين ونشروها فى ألعالم القديم. وشكرا


2 - طوبى لك يا شيخنا الهامس
يوسف السوري ( 2011 / 2 / 12 - 12:15 )
شكراأ لك ، شكراٌ لكتاباتك الرائعة ، واتمنى من الله ان يطيل عمرك لكي ترى هؤلاء الطغاة وهم أمام المحاكم منكسي الرؤوس


3 - إلى الأخ العزيز يوسف السوري
جر يس الهامس ( 2011 / 2 / 12 - 13:35 )
شكراً لمرورك ووطنيتك الصادقة .. المستقبل للشعوب الطامحة للحرية والديمقراطية دوماً وبفضل نضالها ضد الطغاة والتخلف تقدمت البشرية إلى مانحن فيه .. بهمتكم ياشبابنا سينتقل لهيب ثورة تونس ومصر إلى المشرق العربي لتطهير أرض سورية والعراق والخليج حتى اليمن من الطغاة واللصوص وتجار الدين والطائفية من كل صنف ولون إنه حكم التاريخ العادل وشكراً


4 - إلى المعلق رقم 1 السيد سيف
جر يس الهامس ( 2011 / 2 / 12 - 15:31 )
إن لغة الفراعنة الهيروغليفية لم تعرف الأبجدية بل اعتمدت الحرف لبصورة للتعبير عن الموضوع المراد تسجيله .. أما الأبجدية أي الكتابة بأحرف محددة لم تعرف إلا في اللغة الاّرامية لأول مرة في تاريخ البشرية وعاصمتها دمشق وأبجديتها ( أبجد هوّز ...إلخ ) ومنها تطورت إلى السريانية واشتقت منها لهجات محلية متعددة كالكنعانية والعبرية في فلسطين والفينيقية على الساحل السوري وقرطاج تونس وغيرها ومنها تطورت إلى العربية الحديثة التي نكتب بها __ شكراً لمرورك
إلى المعلق رقم 2 الذي لم ينشر تعليقه الواضح من عنوانه أقول : إن الثورة المصرية نابعة من الضمير الوطني المصري كله من كل حي وكوخ وعزبة وقرية متجاوزة الطوائف والقوالب والمواعظ والذقون والشعوذات الدينية وعقلية المؤامرة هي نقية كدمع العين ومغذية لجميع الذين يريدون التحرر كحليب الأمهات اللواتي عاشوا مع أطفالهن في ساحة التحرير مع الثوار .. وما عليك سوى التعلم من أطفالها كيف سترفع العلم في ساحة المرجة في دمشق وشكراً ...؟


5 - أستاذنا العزيز جرجس الهامس المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 2 / 12 - 22:32 )
أهنئك كثائر ومناضل أن رأت أعينكم شبابنا الرائع كيف قام في وجه الطغيان والفساد في هبة تونسية _ مصرية عظيمة نتمنى أن تعم كل بلاد القهر والتسلط . بفضل جهودكم أنتم الطبقة المكافحة من الشعب التي سُجِنت وعذبت وحرِمت بفضلكم نرى النور ، وتعشى عيوننا بعد ظلمة طال أمدها . نقبّل جباهكم العالية ونبارك لكم أن امتد بعمركم لترتسم ابتسامة الانتصار على وجوهكم , يداً بيد معكم سيدي الهامس


6 - الأستاذ جريس الهامس
عيسى ابراهيم ( 2011 / 2 / 12 - 22:59 )
تحية لك على نضالك
وتحية إلى كل صاحب قلم حر
وتحية للشعبين التونسي والمصري
وتحية لكل من يناضل في سبيل شعبه
وتحية إلى كل إنسان يتضامن مع أخيه الإنسان في وجه الظلم
والشكر والعرفان للأستاذ جريس على روحه ونفسه الوطني
فدمت طيباً وشاهداً على سقوط الوريث وجميع المفسدين من حوله
وشكرا


7 - إلى العزيزة الغالية ليندا
جريس الهامس ( 2011 / 2 / 13 - 00:47 )
أشكرك لمرورك العزيز علينا ولكن دون ألقاب لاتستحقها مادام هذا النظام عاى قيد الحياة يجلد شعبنا وينهب بلادنا ويغتال نسمات الحرية في ربوعنا . لقد أعطينا الوطن والأهل كل أعمارنا ..أمنيتنا أن نرفع علم تحرير سورية معاً فوق جبل قاسيون وفوق البرلمان السوري المنتخب ديمقراطياً في الجمهورية السورية الثانية القادمة قريباً بسواعد شابات وشبان سورية مع كل الحب ...؟..


8 - إلى العزيز عيسى إبراهيم المحترم
جريس الهامس ( 2011 / 2 / 13 - 01:00 )
شكراً لمرورك الكريم علينا .. وشكراً لكلماتك الرقيقة وعواطفك الصادقة النبيلة .. نحن نستمد عزيمتنا وهمتنا منكم أنتم الشباب ومن وعيكم وإرادتكم ستنبثق الثورة السورية حتماً لتحرير أرضنا وشعبنا يداً بيد من عفن وقاذورات وهمجية نصف قرن سرقها العسكر الأغبياء من أعمارنا ومن عمر الوطن .. مع محبتي


9 - استفهامات ضرورية
عباس يونس العنزي ( 2011 / 2 / 13 - 11:34 )
لا أدري لم ينشغل الشيوعيون مثل الاستاذ كاتب المقال بالمبالغات ويدورون في اوهام اخترعوها فصدقوها فأرادوا تسويقها كحقائق وهي ليست كذلك ، التقدمية ليست في اشهار العداء إنما في تقديم بدائل عملية ولم يقم شباب مصر الثورة العربية الكبرى الثانية بمعاداة أحد ولم تتقول عليه وتبالغ كما يفعل السيد الهامس بادعاءات لبست حقيقية بينما بتناسي الحقائق إنما كانت ثورة عاقلة وموضوعية بعيدة عن التشهير
أنا أدعو الشيوعي القديم الذي تربى على السلوكية الستالينية والذي لم يستطع إلا أن ينتقد خروتشوف ومن بعده بينما تجاوز ستالين بكل جرائمه في حركة انتقائية هزت مصداقيته عند القراء الى الموضوعية والكف عن التهويل والتهوين غير المبرران، أما اتهاماته للنظام في سوريا فأنا لا أشك قط بعجزه عن البرهنة علىيها لكن هذا هو ديدن القدامى مازالوا عالقين في معادات بعضهم من دون سبب وطني .


10 - رد على العنزي
جريس الهامس ( 2011 / 2 / 13 - 14:10 )
أولاً جاء هذا التعليق المنحاز لنظام القتلة واللصوص يعد غياب المقال عن شاشة العرض كأن صاحبه أراد التسلل في الخفاء وع هذا سأرد عليه بما يستحق ..
نحن لم نخترع أوهام ولم نبالغ بحرف واحد فعندما نعطي النظام الأسدي صفته ا
لحقيقية كنظام إستبداد ومافيا قتلة ولصوص دمر سورية وأذل أهلها وأوصل نصف شعبنا إلى ما دون خط الفقر وباع الجولان وحول جيشنا إلى بوليس لحماية الكرسي ونهب سورية ولبنان واغتال وسجن وشرد أحرار البلاد كاها حقائق موثقة
لم نزد حرفاٌ واحداً عليها ...
نحن لم نتربى على الستالينية وغيرها نحن تربينا على الوطنية والديمقراطية قبل كل شيء ورفضنا التبعية لأحد لذلك نحن أول من تمرد على القيادة البكداشية وعبادة الفرد والتبعية .. منذ عام 1957 وهذا موضوع اّخر ليس مكانه هنا أراد هذا العنزي زجه زوراً ...وأخيراً الثورة المصرية والتونسية سلمية ضد نظامي الإستبداد واللصوصية وحكم العائلة والتوريث الذي كان نظام الطاغية الأب أول من ابتكره لتحويل الجمهورية السورية ‘الى ملكية وراثية


11 - تابع الرد على اليد العنزي
جريس الهامس ( 2011 / 2 / 13 - 14:34 )
والثورتان السلميتان التونسية والمصرية لم تتنازلا عن أهدافهما في إسقاط رأس الإستبداد وأجهزته والعصابة العائلية والقمعية وإحالتها إلى القضاء وإلغاء القوانين والمحاكم الإستثنائية وأولها إلغاء حالة الطوارئ وإطلاق سراح جميع المعتقلين ... ونحن لاندعو في سورية الذبيحة لأكثر من ذلك في الثورة السورية القادمة السلمية رحيل الطاغية وعصبته وإحالة المرتكبين لمختلف الجرائم إلى القضاء وأنتخابات حرة ونزيهة لبرلمان وحكومة تمثل الشعب ولرئيب منتخب من البرلمان لدورة واحدة ودستور ديمقراطي واستقلال القضاء وإلغاء حالة الطوارئ المفروضة على شعبنا منذ 8 اّذار 63 حتى اليوم وهذا غير موجود في العالم ولافي إسرائيل وتبييض السجون .. سلمية ياسيد عنزي فلا تفتري علينا عد إلى ضميرك وانظر ما فعله الطغاة بأهلك أهلنا كلنا ووطننا كلنا والسلام ....

اخر الافلام

.. فرنسا -غارقة في المجهول-.. لا أغلبية مطلقة في البرلمان، من س


.. هل فرنسا قادرة على تشكيل -ائتلاف حكومي-؟ • فرانس 24




.. -مواجهات محتدمة- وإطلاق الغاز المسيل للدموع في ساحة الجمهوري


.. رفع علم فلسطين على جسر موستار الأثري بالبوسنة والهرسك




.. عاجل| 10 شهداء ومفقودون في قصف إسرائيلي على جباليا النزلة