الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


موقف الحكومات الغربية من الانتفاضات العربية!

مكارم ابراهيم

2011 / 2 / 15
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي


كتب الصحفي نضال أبو عريف(كوبنهاغن)مقالة للجزيرة نت تحت عنوان: "اهتمام دانماركي كبير بثورة مصر".

وتحدث فيها عن جلسة الاستماع او الندوة التي اقيمت في البرلمان الدنماركي الاربعاء الماضي 9 شباط حيث تمت مناقشة تداعيات الثورة التونسية والمصرية. وذكر نضال أبو عريف بان منظمات عديدة دعت الى هذا المؤتمر ولكن في حقيقة الامر بان من دعى لهذا المؤتمر هو مجهود شخصي لاصدقاء يعيشون في كوبنهاكن من اصول عربية وتحت رعاية مؤسسة حقوق الانسان الدنماركية وبالاخص كانت المبادرة من قبل الكاتب اللبناني الاصل حنا زيادة الذي يعمل في مؤسسة حقوق الانسان الدنماركية وبالتعاون مع السيد ناصر خضر الناطق الرسمي للشؤون الخارجية من حزب المحافظين في الدنمارك.

اما إهتمام الدنمارك بالثورة التونسية فهذا ما لم يحدث بتاتا ولم يكن موضوعا مهما بالنسبة للحكومة والاعلام الدنماركي خلال الانتفاضة او بعد هروب بن علي الى السعودية. فالاحتجاجات والانتهاكات في الشارع التونسي لم يكن لها اي وزن في الاعلام الدنماركي ولا حتى الغربي بشكل عام عدا الانتقاد الوحيد الذي سمعناه من البرلماني الفرنسي الالماني الاصل السيد دانيال كون بنديت من حزب الخضر عندما القى كلمته في البرلمان الاوروبي وانتقد الحكومات الغربية جميعا وبالاخص وزيرة الخارجية الفرنسية ميشيل اليو ماري بتجاهلها الحراك الثوري للشباب ضد القمع البوليسي في تونس ومساندة حكومتها الكاملة الى بن علي حتى اخر لحظة وقد اقترح السيد دانيال كون بنديت تحويل المبالغ التي تدفع عادة للحكومة التونسية الى شباب الانتفاضة لبناء الديمقراطية في تونس.

وقد كان موقف وزيرة الخارجية الدنماركية السيدة لينا اسبرسن في هذه الندوة لايختلف عن موقف زميلتها وزيرة الخارجية الفرنسية ميشيل اليو ماري فقد صرحت بانها لن تتعامل مع( اي كان يستلم السلطة في مصر بعد التغيير) والقصد هنا طبعا اخوان المسلمين. كما انها اصرت بانه لايحق للدنمارك مطالبة مبارك بالتنحي عن السلطة لان هذا يعتبر تدخل في الشؤون الداخلية لمصر, وهنا استغرب والسؤال يطرح نفسه .فكيف اذا كان من حق الدنمارك حينها غزو العراق مع حليفتها امريكا من اجل الاطاحة بصدام حسين؟

ولكن لن نظلم الاعلام الدنماركي بتجاهله لاحداث تونس لانه في الواقع بدات الصحف الدنماركية ومنذ البارحة بنشر خبر وصول 5000 مواطن تونسي الى الجزيرة الايطالية لامبادوسا كلاجئين بحيث ان وزير الداخلية الايطالي روبرتو ماروني من الحزب الراديكالي اليميني اقترح ارسال قوات خاصة الى تونس من اجل ايقاف تسرب اللاجئين الى ايطاليا.

ولكن مهلا ان اهتمام الصحف الدنماركية باحداث تونس الان يعود الى القلق الشديد لدول الاتحاد الاوروبي من هروب هذه الاعداد الكبيرة من تونس الى اوروبا خلال بضعة ايام فقط من هروب رئيسهم المخلوع بن علي وبالتالي قلقهم من ازدياد الارهاب في اوروربا .ولكنهم لم يقلقلوا ولو للحظة واحدة عن اسباب هجرة الشباب التونسي والان بالذات رغم سقوط الديكتاتورالذي قمع حرياتهم واستغلهم لسنوات عديدة.

في الواقع ان هذا المشهد التونسي يذكرني بالمشهد العراقي فبعد سقوط صدام حسين ابتهج العراقيون ولكن لبضعة اشهر فقط وبعدها بدات التفجيرات الارهابية لاتفارق الشارع العراقي وذلك بسبب التعاون المشترك بين القاعدة واذيال النظام الذين حافظوا على مناصبهم في المؤسسات الحكومية وكان هذا خطا كبيرارتكبه العراقيون الى جانب سقوط السلطة بايدي فاسدة تعتمد على الطائفية والمحاصصة وتتعامل مع القوى الرجعية وبالتالي زاد الارهاب وزاد عدد المهاجرين وتحولت العراق الى ساحة حرب لكل من هب ودب والضحايا هم الشعب العراقي .

اما بالنسبة للاهتمام الدنماركي والغربي بالانتفاضة المصرية فهذا خبر صحيح فلقد كان هناك إهتمام كبير منذ البداية لانهم يعتبرون مصر الحارس الامين لما يعرف( بقضية السلام في الشرق الاوسط) وكانت هناك مخاوف كبيرة لامريكا واسرائيل والحكومات الاوروربية من سقوط نظام مبارك وانهيارالاتفاقيات بين مصر واسرائيل. وتبين انه لاداعي لهذه المخاوف وان هذا لن يحدث حسب تصريحات المجلس الاعلى العسكري الذي يدير مصر الان اذا صرح بان مصر ستلتزم بالاتفاقيات الدولية التي ابرمتها .

في الواقع ان المقالة التي كتبها الصحفي نضال بوعريفة من كوبنهاكن كانت اجحاف بحق الكاتب حنا زيادة صاحب المبادرة ولولا اهتمامنا الشخصي نحن الاصدقاء بقضية الانتفاضة التونسية لم يكن هناك اية فرصة لهذه الندوة بان ترى النور في كوبنهاكن .خاصة بعد ان لمسنا تجاهل الحكومة والاعلام الدنماركي والغربي احتجاجات الشعب التونسي ضد زعيمهم الديكتاتور بن علي, حتى اننا استغربنا عدم سماعنا لصوت واحد لمنظمات حقوق الانسان في الدنمارك تندد انتهاكات حقوق الانسان التي قام بها البوليس التونسي ضد المتظاهرين وسقوط العديد منهم بالرصاص الحي!

ولهذا حاولنا تسليط الضوء على هذه الانتفاضات العربية من خلال مبادرات شخصية وكان من بين المهتمين في الدنمارك ايضا في تسليط الضوء على الانتفاضة المصرية والتونسية كلا من السياسي فتحي العبد وكذلك الممثل الكوميدي المصري الاصل عمر مرزوق وذلك من خلال مقالة لهما نشرت في صحيفة البوليتيكن الدنماركية حيث طالبا الحكومة الدنماركية بالاصغاء الى صوت الشعوب العربية الثائرة والتي تطالب بسقوط انظمتها الديكتاتورية ولم تطالب بالاصلاحات . ففي بداية تصريحات امريكا كانت تطالب باجراء إصلاحات سياسية دعما للديمقراطية ولم تطالب مبارك بالتنحي , ولكن عندما ادركت امريكا ان اصرار الشعب المصري على الاطاحة بنظام مبارك هو حقيقة واقعة لايمكن الهروب منها بدات تطالب مبارك بالتنحي رغم اتصالاتها اليومية مع مبارك للوصول الى حل لازمة النظام المصري, خاصة عندما اعلنت اسرائيل وبكل وقاحة امام العالم مطالبتها امريكا والدول الاوروبية بعدم انتقاد نظام الحرامي والمجرم مبارك ومحاولة الحفاظ عليه في السلطة رغم ان الشعب يطالب برحيله.

وكما ان كلا من السياسي فتحي العبد وعمر مرزوق طالبا الحكومة الدنماركية بان تعلن في تصريحاتها وبشكل مباشر وواضح بانها تؤيد انسحاب مبارك من السلطة. واكدا بانه ليس من المجدي تصريحات الدنمارك والغرب بمخاوفهم إزاء التغيرات التي يطالب بها المتظاهرين في تونس ومصر لان الشعب لم يعد يحتمل القمع والاستغلال والتنكيل به على مر السنين. واكد فتحي العبد والممثل عمر مرزوق بان موقف الدنمارك والاتحاد الاوروبي باتباعهم موقف امريكا في عرقلة نجاح الثورة في مصر والقيام بشتى الاساليب للحفاظ على مبارك في السلطة رغم ادعائاتهم السخيفة بالدفاع عن الديمقراطية وحرية الرأي سيؤدي هذا الى خيبة امل الملايين من الشعب العربي بموقف الغرب من انتفاضاتهم الداعية للديمقراطية وحرية الراي وبالتالي سيزيد هذا من التطرف والتعصب اكثر تجاه الغرب.

لهذا ارى ان على الغرب ان يعلم ان مساندته للانظمة العربية الديكتاتورية يساهم في ازدياد الارهاب الذي يدعون يوميا الى مكافحته ويزيد من ارتفاع عدد المهاجرين الى اوروبا ويؤدي الى خلل في التوازن العالمي, في حين ان مساندتهم للانتفاضات الشعبية في العالم العربي الداعية للديمقراطية وحرية الراي والعدالة الاجتماعية يؤدي الى الطريق الاخر.

والسؤال هنا هل الغرب يهمه فعلا ان تتمتع الشعوب العربية بالديمقراطية ام ان مصالحها الاقتصادية اهم بكثير من ذلك؟

وختاما تحية تقديرية لكل من ساهم في مساندة الانتفاضات العربية الشعبية من ابناء الجالية العربية في المهجر وذلك سواءاٌ من خلال الفيسبوك والاعلام أوالمظاهرات أوالاحتفالات.

مكارم ابراهيم

الهوامش

http://www.aljazeera.net/Mob/Templates/Postings/NewsDetailedPage.aspx?GUID=6502F6BE-CD3E-4BFD-A013-A2BCEA7F9BF1

http://politiken.dk/debat/ECE1193337/lyt-til-folkets-stemme-og-kraev-mubaraks-afgang/

http://www.youtube.com/watch?v=3pHORBsfNR8

http://www.youtube.com/watch?v=MjvOuee58FY








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - - ( ما بحكّ جلدك غير ظفرك ) .
مريم نجمه ( 2011 / 2 / 15 - 18:18 )
الأخت الفاضلة مكارم ابراهيم سلام .

تحية وشكر على المقال والمعلومات والاّراء الواردة فيه , كلنا ندرك تماماً يا عزيزتي مكارم أن العلاقات بين الدول , وبين الجيران والمحيط تنسجها المصالح أولاً وأخيراً , وهذه الثقافة انتقلت في الفترة السابقة إلى العلاقات بين أفراد المجتمع الواحد مع الأسف , ونادراً ما نجد صداقة نظيفة وأخوية إنسانية دون تلوث المصالح والغيرة والحسد !!
لا نتوقع أحد من دول الغرب أو الشرق يا صديقتي مكارم أن يتكلم أو يطالب بصدق عن مطالبنا , أو يقف بجانب الشعوب المقهورة إلا حينما تقف على قدميها منتصرة ..!
لك مني كل الحب والتهاني في عيد الحب أيتها السيدة المكرّمة مكارم


2 - أوروربا : المصالح اولآ و أخيرآفى الشرق الاوسط
عماد مسعد السبع ( 2011 / 2 / 15 - 18:23 )
الاستاذة // مكارم .
يمكن القول بأن هناك ثلاث محددات اساسية تتحكم فى موقف الدول الأوروبية وأمريكا من أشكالية عملية التطور الديموقراطى والحقوقى – فى منطقة الشرق الاوسط . وهى محددات ترجح فى مجموعها - عند صانعى السياسة الغربية أستمرار فكرة الإنحياز للأنظمة الديكتاتورية على حساب تطلعات الجماهير نحو بناء حياة ديموقراطية سليمة .

و هى تتلخص فى النقاط التالية :

أولآ : الحفاظ على أمن و بقاء دولة أسرائيل فى المنطقة . وحيث تضمن الأنظمة التابعة للغرب و أمريكا – أو ما يسمى بمعسكر الإعتدال والسلام - أستمرار عملية التسوية والحيلولة دون تغيير معادلة الصراع مع أسرائيل بالوقت الحالى . ومن ثم فأن استبدال هذه الأنظمة سيجلب مزيدآ من التفاعلات و المتغيرات غير المرغوب فيها فيما يتصل بملف النزاع العربى – الإسرائيلى وهو الأمر الذى لا تريده امريكا والبلدان الأوروربية

ثانيآ : أن أية متغيرات فى العالم العربى ستنال حتمآ من الاوضاع الهشة لأنظمة دول الخليج والسعودية ومن ثم التأثير على عمليات تدفق النفط من منطقة الخليج العربى وأسعاره العالمية , وذلك فى ظل أستمرار العجز عن أيجاد بديل مناسب لطاقة النفط العربى .


3 - الى مريم نجمة
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 15 - 18:26 )
الزميلة والكاتبة القديرة مريم نجمة
تحية طيبة لك سيدتي وشكرا لك على المرور والتعليق اتفق معك في ان قناع الغرب قد سقط منذ غزو العراق ولكن مايزال هناك الكثيرين يتشدقون بديمقراطية الغرب الوهمية ومشكلتنا اننا نحن انفسنا نحمل الحقد والبغضاء على بعضنا وقلوبنا غير صافية من الشوائب فكيف يمكن لنا ان نضع يدنا بيد للوقوف بوجه العدو
ومني لك ايضا كل الحب والتقدير بعيد الحب
امتناني الفائق لمرورك سيدتي
مكارم


4 - 2- تابع للتعليق الأول
عماد مسعد السبع ( 2011 / 2 / 15 - 18:26 )
ولذلك فاسقرار أمن منطقة الخليج العربى و أنظمتها - البدوية والعائلية الهشة - يظل هاجس أساسى لدى أمريكا و البلدان الغربية .

ثالثآ : الخوف من صعود حركات الإسلام السياسى فى أطار عملية الإتخابات والتحول الديموقراطى إلى سدة حكم العديد من الدول العربية . وبما ينطوى عليه ذلك من تزكية الصراع التاريخى مع الغرب ومن التاثير سلبيآ على المصالح والإستثمارات الغربية بالمنطقة . فالبلدان الأوروبية لا تملك اية ضمانات بعدم النيل من علاقتها الودية القائمة مع العرب و فى ظل وجود الإسلاميين فى صدارة مشهد حكم الدول العربية . لاسيما وأن تجربة الثورة الإسلامية فى أيران لاتزال عالقة فى الأذهان وحيث دعمت فرنسا وأوروبا صعود الخومينى ثم اكتوت بعد ذلك بنيران خصومته وعداءه .

الدفاع عن حقوق الإنسان العربى ليس على أجندة السياسة الغربية ,
ولا يعنيها فى الوقت الحالى أعداد المهاجرين التى تتدفق على أراضيها , ولا الأرهاب المنتظر تصديره اليها من هذه المنطقة من العالم ..

ما هو مطروح الآن هو : - تجميد الصحوة الديموقراطية فى بلدان العرب - و محلاولة الإبقاء عليها تحت السيطرة وعبرآليات خاصة تتيح شكلآ من الإصلاحات الجزئية و الم


5 - تناقض
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 15 - 18:42 )
موقف الحكومات من الاحداث في الشرق الاوسط ينبع من رعاية مصالح شعوبها .
والكاتبة هنا تقع في تناقض مبين
فمن جهة تشير الى هروب 5000 تونسي بعد ايام من قيام الثورة المزعومة
ومن جهة اخرى تقول بأن على الحكومات الغربية ان تعلم بأن مساندتها للأنظمة العربية الدكتاتورية يزيد من عدد المهاجرين الى اوربا


6 - الى عماد مسعد السبع
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 15 - 18:44 )
الى الاستاذ الفاضل عماد مسعد السبع
تحية طيبة سيدي الفاضل واشكرك على المداخلة الكاملة والتحليل الوافي الذي اكمل المقالة
والان وبعد الانتفاضة التونسية والمصرية اصبح واضحا جدا وللجميع ماهي مصالح الغرب التي تستقر في استقرار الانظمة الديكتاتورية في السلطة في العالم العربي ورغم هروب كل من بن علي ومبارك الا ان الطريق مازال طويلا وشاقا امام الاحرار والثوار وثورتهم لم تكتمل بعد فعليهم ان تكون التغييرات جذرية وازالة كل اذيال وبقايا النظام البائد وبناء حكومة جديدة على اسس ديمقراطية حقيقية وذات قاعدة عريضة وتحترم فيها كل الاطياف عندها لن يستطيع الغرب سوى التعامل مع هذا التغيير ويقبله لانه ليس امامه اي خيار اخر
مع خالص احترامي وتقديري سيدي
مكارم


7 - كـــــارثــة
المهندس كاظم الساعدي ( 2011 / 2 / 15 - 23:26 )
الغريب ان المقال لايحتاج الى جهد والسؤال يفضي الى جواب واحد لاغير!!موقف الحكومات الغربية؟؟!
حاولت ان اجد شيئا في المقال الا انني وجدت بين السطور وتغييب الحقيقة ...هل حقا ان الموضوع عن الثورات وتذكري العراق وتغييبي الاف المعارضين الذين اعدمهم الطاغية او استخدام السلاح الكيمياوي في ابادة قرية حلبجة وايظا هل تعلمي ام لاتعلمي ان الثورة التي خرجت في العراق بعد حرب الاغبر الخاسرة 1991..14 محافظة كانت ضده وثلاث كانت مستفيدة ومع النظام وهم مخابراته واعضاءالاجهزة القمعية الغرب اعطى الضوء الاخضر لضرب المعارضين بالصواريخ والدبابات بل تم طمر عوائل تحت التراب وهم احياء بالاضافة للغرب فان العرب الذين ىتهللين لثوراتهم هم من شاركوا بجريمة كاملة ضد شعب العراق وضد ثورة 1991...
والاهم عندما تذكري الطاغية المجرم لاتكتبي اسمه فحسب كانه انسان بل يجب ان تكتبي امام اسمه المجنون والعميل
ام ان الامر يعارض ماتؤمني به


8 - الساعدي صحي النوم نحن في 2011
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 15 - 23:56 )
هل نبقى في تاريخ واحد ولا نتقدم هو 9 نيسان 2003 ؟. اخي اتى هولاكو وذهب واتى هتلر وذهب واتى صدام وذهب. وستأتي بينغ بانغ كونية اخرى ولكن ستبقون في ذلك التاريخ ولا تتقدمون قال صدام وحكى صدام فعل صدام وما فعل صدام. تحكوها للمصري وللتونسي وللصيني ولكائنات المريخ وحتى في يوم المحشر ستكررون نفس القصة ونفس التاريخ. وتعلمتم الذي يحاججكم بهذا الموضوع الذي اصبح ممل ستتهموه بالبعثية والصدامية اي نفس الاسطوانة المشروخة.


9 - الى الكاتبة
سهاد عمر الأعرجي ( 2011 / 2 / 16 - 00:44 )
ارى ان الكاتبة غير مؤمنة بما تكتب بدليل هي تعيش في الدانمارك كما تقول منذ اكثر من عقدين وتمارس نشاطاتها وحياتها الطبيعية بصورة عادية لكنها لاتطيق هذا البلد
والسؤال هو لماذا لاتتركين هذا البلد الجاحد بالطاقات الخلاقة مثلك؟
ياريت تبادليني مكانك يا اختي فانا اعيش في مدينة خليجية محترمة لكن احلم بالدانمارك
المفروض الكاتب يكون منصف والا سيفقد مصداقيته في حالة كانت له مصداقية وشكرا


10 - الديمقراطيه الوهميه؟؟
علاء سالم ( 2011 / 2 / 16 - 05:21 )
السيده مكارم
في تعليقك على السيده مريم 3 قفزت جمله تقول هناك الكثيرين يتشدقون بديمقراطية الغرب الوهمية
اسئلتي
اولا : اذا كانت الديمقراطيه الغربيه وهميه ارجو ان تشيري الى الدول التي تنتهج ديمقراطيه حقيقه
ثانيا : ارجو تعريف الديمقراطيه الوهميه والديمقراطيه الحقيقيه
ثالثا: من هو العدو الذي تريدينا ان نقف بوجهه هل هو الغرب الذي يأوي الملايين من مشردينا الذي منحهم الحريه والكرامه واوصل صوتهم لكل الطغاة التي تنهار عروشهم يوما بعد يوم ام هي اسرائيل التي هي حجة كل الطغاة في تكاتف الصف لدحرها عملا بالمقوله القوميه الدكتاتوريه المقيته لاصوت يعلو فوق صوت المعركه
سيدتي اتمنى ان تفكري كثيرا قبل كتابة اي سطر لان ما اقرأه مجرد فكر مشتت لايعرف ماذا يريد وماذا يقول ؟؟
تحياتي لشخصك


11 - الى علاء سالم
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 10:46 )
ارجو قراءات المقالات التالية لتعرف الاجوبة عن اسئلتك لي حول وهم الديمقراطية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=233252

والمقالة التالية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=232537

والمقالة التالية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=233019


12 - الى سهاد الاعرجي
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 10:53 )
عندما ينتقد الانسان الاخطاء في مجتمعه هذا لايعني انه حاقد عليه بل لانه يريد تصحيح الاخطاء وكثير من الكتاب الدنماركيين هنا يكتبون مقالات يومية ينتقدون اخطاء الحكومة الدنماركية ورئيس الوزراء حتى يصورونه بابشع الصور الممكنة وهذا لايعني انهم حاقدين على الدنمارك بل على العكس هذا من خوفهم على بلدهم ينتقدون الاخطاء فيه فالاحتجاجات في تونس ومصر والبلدان العربية الاخى هي عملية نقد لمساوئ الحكومة والنقد وسيلة علمية حضارية درسناها في الجامعات الغربية من اجل مناقشة وتحليل الامور للوصول الى ركيزة فكرية واسعة تنطلق منها ابعاد حضارية جديدة للمستقبل
وانا لم اترك وطني بل تم ترحيل اسرتي قسريا من قبل صدام ومصادرة كل املاكنا ومن الصعب ان يترك المرء اسرته وارتباطاته للعودة ولكن اكيد هناك خظ للرجعة للوطن او حتى اي بلد عربي اذا توفرت الفرصة


13 - الى يوسف يعقوب
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 10:57 )
تحية لك سيدي الكريم
واشكرك جدا على ردك والتعليق ان تعليقك لم يكن فيه اية مخالفة للقواعد فقد اطلعت عليه ولكن يبدوا ان زميلي المراقب اعتبره مخالف للقواعد
احترامي وتقديري الفائق
مكارم


14 - جميلة بو حيرد
المهندس كاظم الساعدي ( 2011 / 2 / 16 - 11:03 )
وهل تتوقعي بان يوم المعشر لايوجد فيه بطلك الاغبر صدام
سيكون موجود وكل اللصوص الذين يسرقون ويقتلون الابرياء الان وفيما مضى ...عموما انا كنت واضح جدا ويبدو انك لم تركزي وذهبت وراء ماأغضبك فعآ..انا اقول ان مقالتك تفتقد للموضوعية وانت تشيري الى العراق الغرب..1991 أَسقط الطاغية وأعانه الغرب..تريدي من العراقيين ثورة تعالي ياجميلة بوحيرد لو انت دكنماركية والله احتارينا تعالي صدقيني من تصيرين مثل بوعزيزي راح اصدق كلامك اما الان فانه مجرد وهم اسمه التنظير اكومثل عراقي يقول اكعد اعوج واحكي عدل


15 - الاخت مكارم المحترمة والاخت سهاد والاخ علاء
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 11:11 )
تعودنا على مزاج المراقب ليست بالمشكلة. ارجع للاخت سهاد والاخ علاء واعيد فحوى ما كتبت لهما. الانظمة الغربية الديمقراطية من اوربا القديمة الى امريكا التي بدأ ت تفقد بريقها كدولة امبريالية مارست ابشع القهر والظلم والوحشية ضد شعوب العالم والقارة الامريكية والاسترالية وافريقيا تشهد وحشية غزاتهم وابادة شعوب بأكملها (الهنود الحمر والاربوريجين في استرالية ابيدوا شر ابادة) هذا ناهينا عن الانقلابات التي عملوها ضد دول ذات سيادة وحكومات منتخبة او وطنية والامثلة: العراق انقلاب 1963 ضد قاسم كان انقلاب امريكي بريطاني، اندنوسيا ضد سيكارنو، وتشيلي ضد الليندي المنتخب والحبل على الجرار. ولكن اضرب المثال لكما: اذا كان جاري حنون وطيبا وكريما مع عائلته فهل لا يحق لي ان اقول عليه مجرما ومستغلا ومغتصبا ضد جاره او اخرين اذا فعل جريمته؟ وهنا المثال يقول ان الدول الديمقراطية هي ديمقراطية في داخل اوطانها ولكن مع الدول الفقيرة فهي تجرم في حقها وتستغلها ابشع الاستغلال. فهنا القصد بالديمقراطية الوهيمة لنا نحن الشعوب المستغلة من قبل دكتاتوريات مسنودة من قبل هذا الغرب الديمقراطي.


16 - الى الساعدي
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 11:20 )
هل رايت في المقالة كلمة تشير انني اطالب الثورة في العراق
المقالة هذه تناولت نقد لمقالة الكاتب نضال بو عريفة الذي اجحف في المبادرة الشخصية التي قام بها الكاتب حنا زيادة بالتعاون مع ناصر خضر واهتمام مجموعة من الاصدقاء ذوي الاصول العربية في انجاز المؤتمر في كوبنهاكن الذي تناول الانتفاضات في العالم العربي
وبينا ان الحكومة الدنماركية كانت سلبية في احداث الانتفاضة التونسية ولم تنتقد الانتهاكات الانسانية التي حدثت ضد المتظاهرين من قبل قوى القمع التونسية
اما بقية التعليق فاجد فيه شخصنة عدائية


17 - تعليق 15
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 11:22 )
نسألك برب الكعبة والسموات والارض ماذا بعد صدام؟ هل وقفت عجلة التاريخ عند هذا الطاغية؟ وهل المصري يجب ان لا يفعل ثورته لان صدام ابشع من مبارك؟ والا التونسي يقول ذات الشي لان الساعدي يقول صدام وبس والباقي خس؟
اني ابغض اثنين في الكتابات والمواضيع السياسية الاول يضع صدام فوق راسه كصنم ويصلي عليه ليل نهار والثاني يبكي ليل نهار ويقول اللعنة على صدام لانه العن من ابليس نفسه. هاتان الشخصان هما بلاء شعبنا في العراق.


18 - الى الاخ يوسف يعقوب
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 11:36 )
تحية مرة اخرى
اتمنى عزيزي ان تقرا المقالات التي وضعت لينكاته للساعدي لانه فعلا توضح ماهي الديممقراطية الحديثة وهل هي مجرد استفتاء صناديق اقتراع ينتخب الشخب الشخص الي يرغب فيه هل هذه مسالة تلقائية وتكفيني لان اعتبر هنا تمثل الديمقراطية؟
ام ان هناك عوامل عديدة تتدخل بمسالة االترشيح والانتخابات؟ ماذا عن الحملات الاعلانية للمرشحين هل لهم نفس القدرات المالية لهذه الحملات ام هناك منظمات معينة تدعمهم مقابل مصالح اقتصادية وسياسية يقدمها لهم بعد استلامه للسلطة؟
صندوق الاقتراع ليس مؤشرا على الديمقراطية فالشعب الايطالي انتخب بيرليسكوني الذي له ارتباطات بالمافيا ويملك غالبية القنوات التلفزيونية والمجلات في ايطاليا وله فضائح حفلات تحدث فيها علاقات جنسية مع قاصرات مثل المغربية روبي
فهل كانت انتخاب الشعب له سببه الديمقراطية ام امتلاكه للاعلام الموجه؟ .
مع خالص التقدير والاحترام


19 - السيد الساعدي يضرب مثالا العراق الجديد
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 11:41 )
هذا هو وجه العراق الجديد ان كل شئ فيه اصبح جديد ولم يتغير فيه شي ذات الوقت؟ المثال هو ان السيد الساعدي حل محل شخص كان يساند الدكتاتور وبأسم التحرير غزي العراق بجيش اجنبي ولاجل نظام ديمقراطي هذا هو الجديد ولكن الشي الذي لم يتغير هي مقولة ان لم تكن معنا فأنت ضدنا ولنقارن: السيد الساعدي يتهم كل من يختلف معه في الاداء السياسي في العراق بصدامي (راجعوا ما كتبه كيف يلقي هذه التهمة) وكذلك يستعمل كلمة يجب وبحدة (والاهم عندما تذكري الطاغية المجرم لاتكتبي اسمه فحسب كانه انسان بل يجب ان تكتبي امام اسمه المجنون والعميل ام ان الامر يعارض ماتؤمني به) يعني لو كان الشخص الذي يخاطبه السيد الساعدي امامه بلحمه وعظمه سوف يمارس ضده كل التعسف الجسدي والنفسي ربما سيدخله السجن والتعذيب من خلال نبرة كتابته الهجومية ضد مقالة علمية هادئة فيها منطق الحوار وليس القتال. ان السيد الساعدي ضرب مثال واضحا عن ماهية ديمقراطية العراق الجديد.


20 - الى يوسف يعقوب
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 12:14 )
شكرا لك سيدي الفاضل على المداخلة والتحليل النفسي لمداخلة الساعدي
كما ترى كيف نضع ايدينا بايدي بعض للتعاون من اجل العراق الجديد وهناك من يطلب مني ان احرق جسدي لاثبت حبي للعراق في مقالة سابقة احى النساء طلبت مني ان احرق جسدي مثل البوعزيزي تصور اي منطق اصاب البعض
وهل يجب ان نحرق اجسادنا لنثبت حبنا للوطن الا يكفي انالمرء يساهم بطرق اخرى عديدة بيبن فيها اهتمامه بمايحدث وكل شخص يشارك من خلال موقعه الرسام برسم لوحة تعبر عن انتفاضة الشعب والشاعر بقصيدة والجندي بسلوك مؤازر للشعب الطبيب والممرض برعايته وعلاجه للجرحى المدرس والموظف والعامل والحزبي والطفلة الصغيرة التي تنظف الشارع كانت اجمل صورة للانتفاضة كل يشارك في الثورة من خلال موقعه وليس بحرق جسده
استغرب هذه العقليات واذا كان العراق المسكين يضم عقليات كهذه فلاغرابة ات يصل حاله الى ماوصل عليه الان واي عراق جديد يبنى بعقول لاتقبل ان اعبر عن وجهة نظري فكيف اذا استلموا السلطة هل يكمموا افواه العباد لانه اراء الاخرين لاتعجبهم وعلى الاخرين ان يحرقوا اجسادهم كي يصدقونهم
مسكين العراق


21 - نعم يجب
المهندس كاظم الساعدي ( 2011 / 2 / 16 - 12:21 )
الامر لايحتمل التنظير والسير بغوغائية الكلمة وضبابية المعلومة وان من لايستشهد بالماضي فعليه ان يتوقف عن المستقبل كلاهما متفاعل الى حد التداخل المفضي الى التكامل لايوجد في الامر عام او خاص كلاهما يؤدي الى نفس النتيجة في العراق نشرب من نفس الكأس المسمومة فالطاغية لم يولد بين ليلة وضحاها والطغات اليوم لما يسمى بالعراق الجديد هم من نفس الرحم وبنفس اللون والبشرة وان اختلفت الهيئة قبل وبعد 2003 التاريخ هو هو ويبدو ان من لايفقه الامر يقول تاريخ قديم وكأنه ولد قبل سنتين ولازال لم يحبو
انا لاأتحدث عن جزر الكناري بل العراق ويايوسف ان كنت تخاف من الكلمة التي صداها مدوي لحقيقتها فربك يعينك على الدنيامملؤة بالصخب وطلاسم غريبة عجيبة لايقوى على حلها الا العقلاء..يااخي لاالومك لانك لم تفقد عزيز او اعدم لك اب او اخ ولاتسعفك الذاكرة عن ماضي ليس في العصور الجاهلية بل لازال مستمر بطريقة او اخرى ولازلنا نأن من غيه ولايهمني ان كانت هناك ثورة في الهند او مدغشقر الذي يهمني ان البطرانيين العايشين بكندا او استراليا او الدنمارك يكتبوا باسمناوهم يحملوا جنسيتين الاولى للذكرى والثانية للتوطين الحقيقي انتم اخترتم


22 - الاخت مكارم
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 12:29 )
صار !!!


23 - نعم انا العراق الجديد
المهندس كاظم الساعدي ( 2011 / 2 / 16 - 12:33 )
اما ان تكون معنا لتعلم حجم المعاناة التي ينأى بها الابرياء من اجندة غريبة عجيبة تكالب فيه العرب الجرب بقاعدتهم والفرس بمليشياتهم واجندات ماانزل الله بها من سلطان الارهاب يقتل الالاف من كل الدول المجاورة واللامجاورةواللصوص تحميهم دول عربية وغربية..فقدت 14 صديق 6مهندسين اعدام بزمن صدام وبعد2003 ..8 منهم بروفسوربتكنلوجيا المضخات ..مصر 12يوم خسائرها مليارات تعال يوسف انت مكارم شوفي حجم الكارثة من 1981 لحد اليوم المشكلة اقتصادية اجتماعية..ان العراق نبي العصر تكالب عليه طغاة..مصر فيها طاغية واحدة العراق الانجاس من داخل منهم صدام وانذال العراق الجديد الله لايوفقهم ...لاماء لاكهرباء كل يوم شهداء..بدل ماتكتبوا عن جزر القمرتعالوا ان كنتم تنتموا لبلدكم كما تقولو وألا بالله عليكم اتركونا وشاننا لانريد منكم حتى المواساة


24 - الى الساعدي
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 12:38 )
كم مرة علينا ان نعيد الاسطوانة نفسها نحن تم تسفيرنا قسرا من العراق عندما كنت طفلة صغيرة واعيش في الخارج منذ ان كنت صغيرة لانه اصدر صدام قرار باعدامنا اذا عدنا للعراق وتمت مصادرة املاكنا جميعا واعدام نصف اسرتي وكثير منهم في القبور الجماعية وتعذب منهم الكثيرين هل استوعبت مااقول
وانا ليست لي جنسيتين فقط واحدة لان الجنسية العراقية اصلا تمت سحبها عندما تم ترحيلنا من العراق اذا ليست لدي جنسيتين ارجوا ان لاتكرر نفس الاسئلة واتمنى ان لاتذهب بعيدا بتعليقاتك مثل الاخت العراقية في مقالتي السابقة تريد ان احرق نفسي او اسكت ولااكتب


25 - زكيف تعرف لم افقد عزيز؟
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 12:47 )
من الحشمة والتواضع ان المرء يجب ان يخبأ ما هو المفروض ان يكون مستور لاسباب عدة منها ان لا يحسب ذلك استغلالا لحال او لموقف او منصب ولكن الكثير لم يفقد احدا لا بل كان يعمل في الجهاز البوليسي الصدامي اصبح الد اعداء النظام الصدامي بليلة وضحاها بعد سقوطه. نراه يتهم الوطنيين الاخرين بهذه الجريمة مجرد ان كعارضتهم هذا الاحتلال لوطن او يعارض اداء سياسيا او دستور مفبرك لتقسيم العراق. وخير نموذج اليوم هم شرطة مبارك الذين اطلقوا الرصاص لقتل المتظاهرين وضربوهم بالهراوات هم من يخرجوا اليوم في مظاهرات ضد نظامهم بعدما سقط.
عزيزي انا فقدت والدي اعدم في 1980 لانه كان معارض للحكم الصدامي البغيض ولا داعي للمبالغة عندما اقول ان نظام صدام كان طاغية ولكن من التواضع امام شعب ووطن محتل ومسحوق يجب ان اكون صاحب وجدان وضمير عراقي وان الاخت مكارم تقول الحق والواقع والمنطق. وما عليك الا تضه الوجدان الوطني امامك و ان تتقدم بالزمن وان لا تقف في مكان 9 نيسان 2003 انت لست افضل من غيرك ولكن العراق افضل منك ومننا جميعا ولتحيا ثورة 14 تموز التي اغتيلت بأدوات دول غربية ديمقراطية ولكنها تبقى خالدة في عراق محرر وديمقراطي.


26 - الى الساعدي
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 12:53 )
يبدوا انك جديد على قراءاتي اتمنى ان تطلع على مقالاتي السابقة لتعرف وجهة نظري فيما يحدث في العالم العربي
ابعض المعلقين يهاجمونني شخصيا عندما انتقد حكومة البلد الذي اعيش فيه استغرب هذه العقلية فانا انتقد الاخطاء من حقي واعلم ان المواطن في الوطن العربي من الصعب عليه نقد مجتمعه وحكومته لانه يدخل السجن او الاعدام
وكما اخبرتك انني رحلت قسرا من العراق عندما كنت صغيرة يعني بنيت اسرة وارتباطات عديدة لايمكن ان يترك المرء كل شئ ويقول لهم دبروا انتم اموركم لوحدكم لانني يجب ان اخرج بمظاهرة في العراق لاساند العراق او يجب ان احرق جسدي لان العراقيين يرون انه اما ان لااكتب او احرق جسدي اين المنطق في هذه التعليقات استغرب فعلا


27 - ماذا جرى؟
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 13:05 )
انت يا الساعدي لم تتفوه بكلمة تخص المستقبل فقط صدام وثم صدام وثم صدام. وبعدين ماذا جرى؟ حررت القوات الامريكية ومتعددة الجنسية العراق من صدام ماذا حصل؟ اليوم ماهو العراق؟ لا داعي ان اعيد واصقل واصف الكارثة النموذجة لجميعبشر الارض التي حلت بالعراق وشعبه ما قبل التاريخ الى ما بعد الاف من السنين القادمة. هل تخشى ان تتكلم عن العراق المدمر اليوم؟ وبحجة ان لا نقول لك هذا تسرع انت وتتهم الاخرين بالصدامية وانت لم تعرفهم اطلاقا كي تغلق افواههم على الجريمة التي اقترفتها انت وتقترفها بحق شعب ووطن بمعاضدتك المحتل لاحتلال العراق وتدميره بحجة صدام؟ انت مدان وتستحق المحاكمة الشعبية لانك تعاونت مع محتل اجنبي غاصب بطرق غير شرعية. نحن كلنا متضررين من صدام ولكن اليوم اغلب العراقيين وبدون قصد يرون ويودون النظام السابق لانهم كانوا على اقل تقدير لا يقتلوا عندما يذهبوا لشراء رغيف خبز او يختطفوا وتغتصب العذراء او تباع القاصرة في اسواق الخليج هذا انت الذي جعلت العراق هكذا ممزق مدمى واكرر تستحق المحاكمة حتى لو بكيت عائلتك كلها بسبب صدام فأنت ساهمت بقتل شعب ووطن وتاريخ بأكمله.


28 - نعم ثورة 14 تموز
المهندس كاظم الساعدي ( 2011 / 2 / 16 - 13:30 )
مجيدة وعظيمة اسقطت حكم دكتاتوري ملكي بغيض وتامر عليها جمال عبد الناصر الاغبر والدول الغربية وال سعود الجرب
ان الشلة الحاكمة الان نسخة طبق الاصل عن الاغبر صدام
نحن نعيش تامر بلدان عديدة
تقتل وتصدر الينا الارهاب
االه يعين العراق على بلواه والله يرحم الابرياء اللهم امين


29 - اختي مكارم المحترمة
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 13:31 )
لا بتالي من التي طلبت منك هذه الفعلة ان تحرقِ جسدك من اجل الوطن ولانها بالعل هي احرقت الوطن من اجل منافعها.


30 - اختي مكارم المحترمة
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 14:04 )
ربما المطلوب منك ان تحرقي نفسك لاجل الوطن لاثبات وطنيتك ولكن الذي عمل هذا الطلب قد فعلا حرق الوطن لاجل نفسه، علينا ان نحفظ الجدلية عند بعض القراء لفهم خصوصية التفكير التي تفوق الكثير في الغرابة لهذا لا نستطيع فك الشفرة بالوهلة الاولى.


31 - الى يوسف يعقوب
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 14:13 )
تحية طيبة لك سيدي الكريم واشكرك على حسن متابعة الحوار هنا
ان نوعية السلاح الذي نختاره لتحرير الوطن سواءا من زعيم ديكتاتوري او من مستعمر امبريالي رجعي هو الذي سيؤطر ويبلور ابعاد الحرية والديمقراطية والمواطنة الحقيقة التي ستعود بنتائجها على المواطن
فبعض الثورات التحررية العالمية لم تحتاج الى حرق اجساد كي تنجز بل على العكس تماما
احترامي وتقديري الفائق
مكارم


32 - عذرك اقبح من ذنبك
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 14:19 )
( مجيدة وعظيمة اسقطت حكم دكتاتوري ملكي بغيض وتامر عليها جمال عبد الناصر الاغبر والدول الغربية وال سعود الجرب ان الشلة الحاكمة الان نسخة طبق الاصل عن الاغبر صدام)

بالله عليك سؤال: ا ليس هم انفسهم من ال سعود ومصر مبارك والكويت ال صباح من قدموا ارضهم وسمائهم ومياههم للغازي الامريكي ان يحتل العراق وتعتبره انت محرر العراق من الطاغية؟ الم تشكرهم ال سعود وال الصباح ومبارك اذ لو لاهم لما -تحررت- انت؟
ما هذا التناقض عندكم؟ على كل حال يوم قريب سيكون امركم رهن ارادة الشعب نفسه.
وبعدين تناقض اخر ان مع ثورة 14 تموز، هذه الثورة العظيمة بعيني والمجيدة بعينك لقد اسقطت نظام برلماني كان قائم كما يقوم اليوم تحت حراب المحتل هناك بريطاني واليوم امريكي متعدد الجنسيات. الم ترى انك تتخبط في افكارك مرة انت مع ثورة 14 تموز التي اسقطت نظام برلماني فريدا في المنطقة ولم يكن دكتاتوري كما تزعم بأعتراف الجميع ونفس الوقت تحيي برلمان اليوم الذي فيه يكون اياد علاوي احد رموز الملكية والبعثية والصدامية وربيب 14 جهاز استخباراتي اجنبي متربع في اعلى قمم برلمانك في العراق الجيد. مليئ بالتناقضات اخينا المهندس.


33 - الذاكرة القصيرة
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 15:12 )
ان السعودية ومصر ودول الخليج وجميع هذه الانظمة هي من ساعدت الامريكي كي تحرر السيد المهندس الساعدي من قبضة صدام فهو يكن لها الشكر الجزيل لموقفها منه. انا لا افهم هذه التناقضات عند ابطال التحرير الامريكي للعراق. ومن باب اخر ان التاريخ كتب ان دكتاتورية ثورة 14 تموز هي من قضت على اول برلمان في منطقة الشرق الاوسط البرلمان العراقي تحت الاحتلال البريطاني ولكنها كانت ثورة جماهيرية وعلى راسها دكتاتور عادل ووطني. ولكن اليوم هو ذاته السيد الساعدي يمجد بثورة 14 تموز وينبذ كل مظاهر الحكم الملكي البريطاني وبرلمانه ولكنه يدعم ويحيي البرلمان العاراقي تحت حراب الجيش الامريكي.
تناقضات ما بعدها تناقضات.


34 - نبتغي لغة سليمة
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 15:39 )
ارجو من الاخوة الكرام في هيئة تحرير الحوار المتمدن الانتباه الى التعليقات المليئة بالاخطاء الاملائية وعدم نشرها احتراماَ لعقول القراء

وادناه بعض الاخطاء الاملائية الواردة في التعليق رقم 21 مع تصحيحها
1_احى(السطر الثالث) ......والصحيح احدى
2_انالمرء(السطر الرابع) .....والصحيح ان المرء
3_بيبن(السطر الرابع).....والصحيح يبيّن
4_ات (السطر الثامن) .....والصحيح أن
5_عليه(السطر الثامن) .....والصحيح أليه
6_لانه(السطر التاسع).....والصحيح لأن

هذا كله في تعليق واحد


35 - ما بين العراق وايطاليا
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 16:24 )
صندوق الاقتراع ليس مؤشرا على الديمقراطية فالشعب الايطالي انتخب بيرليسكوني الذي له ارتباطات بالمافيا ويملك غالبية القنوات التلفزيونية والمجلات في ايطاليا
.................................................
على من تضحك الكاتبة بقولها هذا؟
لو قيل ان صندوق الاقتراع ليس مؤشرا على الديمقراطية في بلدان متخلفة وشعوب غير واعية لكان قولها اقرب الى المصداقية ....أما اخضاع الشعب الايطالي العريق لهذه القاعدة فهو في غير محله
عموما هذا الموضوع تناوله العلامة الدكتور علي الوردي بأسهاب وبيّن كيف ان صناديق الاقتراع وحدها غير كافية لترسيخ الديمقراطية عند الشعوب الغير واعية
وخير مثال على ما أقوله هو حالة العراق
فبالرغم من ان الفرصة كانت في الانتخابات مهيئة أمام الجميع بوجود صناديق الاقتراع ألا ان الشعب لم يختار غير الاحزاب والقوى الرجعية والقومية في حين أن سكرتير الحزب الشيوعي العراقي(وبالرغم من تضحيات الحزب) لم يكن ليفوز لو لا انضواءه تحت عباءة علاوي(البعثي السابق) والنائب الليبرالي مثال الالوسي لم يفز بأي مقعد
وبأختصار شديد فأن الشعب الايطالي اذكى من ان يضحك عليه برلسكوني بمجلاته وقنواته التلفزيونية


36 - السيد فادي يوسف لديك اخطاء لغوية قاتلة
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 17:07 )
في احدى مقالاتك (هل فقد الحوار المتمدن بريقه) وفي مقطع صغير يوجد فيه اخطاء نحوية ولغوية واملائية قاتلة فعلا لشخص ينتقد الاخرين بأخطائهم جراء الضرب على الكيبورد:

قلنا مرارا وتكراراَ ان موقع الحوار المتمدن كان من افضل المواقع العربية الفكرية ليس لكونه يحمل سمة يسارية بل لأنه كان يتبنى جميع الافكار فكان فيه الاسلامي الذي يعبر ان اراءه بكل حرية (د.احمد صبحي ، محمود الشمري ، طلعت خيري وغيرهم) وكان فيه الماركسي اللينيني والماركسي الستاليني والمسيحي الديني والمسيحي العلماني والملحد واللاديني والمتعلسمين(فريق رشا ممتاز) اللذين يعتقدون بأمكانية علمنة الاسلام او اسلمة العلمانية، والعلمانيين الجدد اللذين يركزون على فضائع الاسلام فقط كي لا ينصرف القاريّ الى امور ثانوية لا علاقة لها بمأساتنا في منطقتنا(د.وفاء سلطان ، كامل النجار ، صلاح يوسف ،شامل عبد العزيز وغيرهم).

الاخطاء: المتعلمسين ( ما معنى ملتعمس؟) ، الذين وليس اللذين . فقط اللذان او اللتان، والعلمانيون وليس العلمانيين لانها مبتدأ معطوف للذين.
نحتاج فعلا ان نكون متواضعين وان لا نحارب الوطنيين بأي حجة كانت لخريجي محو الوطنية.
تحياتي


37 - من انتخب ججولينا نجمة افلام الدعرة؟
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 17:18 )
اليس هو الشعب الايطالي من انتخب ججولينا كنائبة في البرلمان الايطالي؟ وماذا كان برنامجها حينها سوى التعري في الشوارع امام الجمهور كي يصوت لها وبالفعل صوت لها. هل كانوا من الهنود الحمر الذين انتخبوا ججولينا ام طليان؟ ام كان الايطالي يود الضحك على ذقن ممثلة الدعارة؟ ام ان صندوق الاقتراع كان مخطأ؟


38 - من اجل حوار راقِ لا اكثر
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 17:49 )
رد على يوسف يعقوب التعليق رقم 37
أما وأنك لم تفهم معنى مصطلح متعلمس وليس (ملتعمس) يا ذكي
فأنا اعذرك لأنك جديد على الحوار المتمدن ولو كنت موجودا قبل ما يقارب السنة والستة اشهر لكنت ادركت معنى هذا المصطلح ولن اكلف نفسي هنا بتوضيحه اذ يمكنك ان ترجع الى الارشيف وستجد معنى المتعلمس ومن هم المتعلمسين
واما (الذين واللذين) فأني احيل امرهما الى المختصين لبيان ايهما الاصوب

وختاما اود ان اقول لك بأنه متى ما اطلعني احد الاخوة الكرام على خطأ لي سواء كانت املائية او غير املائية فسأشكره جدا واعتذر من القراء ومن هيئة تحرير الحوار المتمدن عن ذلك .......ولست بقانص اقتنص زلات الاخرين لأنني كرهت مهنة القنص منذ علمت بملحمة القناصة الصهاينة في تونس ، ولكنني اشرت الى تلك الاخطاء من اجل الحوار المتمدن لا اكثر
بالمناسبة هل خولتك السيدة الكاتبة التحدث بأسمها ؟


39 - لكل مجتمع قيمه
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 18:06 )
عزيزي يوسف يعقوب
ارى بأن على صاحب الرأي (سواء كان كاتبا او معلقأ) أن يتمعن في ما يقوله جيدا قبل ان يلقي بالكلام على عواهنه ....وهذا رأي انا وانت غير ملزم به
كان يفترض بك قبل ان تكتب التعليق رقم 38 ان تنتبه الى أمر وهو أن برنامح التعري أمام الجمهور قد لا يعجبك ولا يعجبني لأننا ببساطة لسنا طليان (جمع ايطالي) وبالتالي فأن انتخاب تلك النائبة يعود الى القيم السائدة في المجتمع الايطالي ولذلك فأن ما يكون في عرفنا رزيلة ربما يكون في عرفهم فضيلة
وبأختصار شديد فأن الفكرة التي اود ايصالها هي انني اجزم بأن غالبية من انتخبوا تلك النائبة كانوا يعلمون بأنها ليست قديسة او راهبة في دير


40 - اين قلمك الذهبي يا سيد فادي يوسف ؟
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 18:14 )
اني انتظر جوابك يا سيد فادي يوسف. بصراحة اني وجدت ثلاث اخطاء في مقطع صغير وبطريقة عشوائية في البحث وهي اربعة بالحقيقة ولم اذكر الخطأ الرابع (يعبر ان اراءه والمفروض عن اراءه). فما حال جميع مقالاتك كاملة والمفروض لا تحوي اخطاء كهذه التي وجدتها في ذلك المقطع لسبب واحد ان المقالة ليست كالرد او التعليق فهي حتما تستوجب اعادة وتكرار لتنقيحها وتصحيحها عند الضرورة ؟
انه فعلا غيث من فيض. نحن فعلا نبتغي لغة سليمة في هذا المنتدى.


41 - بيرلسكوني اخيرا الى المحكمة
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 18:31 )
الى من يهمه الامر الان في الاخبار ذكر بان بيرلسكوني سيقدم اخيرا للمحاكمة بتهمة ممارسته الجنس مع فتاة قاصر وهي المغربية روبي حيث كانت تبلغ 17 عاما اقل من السن القانوني والحفلات اللااخلاقية التي كان يقوم بها في قصره وكذلك بتهمة استغلاله نفوذه في اعمال غير قانونية الا انه صرح في هذا المؤتمر الصحفي بانه غير قلق ابدا في نتائج المحاكمة وهذا اكيد لانه متاكد بانه يستطيع ان يشتري كل شئ بامواله حتى القضاء!
هذا هو من انتخبه الشعب الايطالي بالاقتراع الديمقراطي


42 - لا احد منا يمتلك الحقيقة المطلقة
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 18:34 )
مع السيد يوسف يعقوب مرة اخرى
تقول في التعليق رقم 37 ما يلي
نحتاج فعلا ان نكون متواضعين وان لا نحارب الوطنيين بأي حجة كانت لخريجي محو الوطنية

في الحقيقة أنك وضعت بقولك هذا في موقع اقل ما يقال عنه بأنه شرق اوسطي بأمتياز

لأنك ادعيت الحقيقة المطلقة التي لا وجود لها ألا في مخيلة الانسان الشرق اوسطي
فمن يلعن الامريكان والصهاينة هو بنظرك وطني ومن هو بخلاف ذلك هو خريج محو الوطنية ....ويحق لك ان تفكر بهذه الطريقة شريطة أن لا تجعلها حقيقة مطلقة
ليّ افكاري ومعتقداتي(الذهنية وليس الدينية) التي قد لا يوافقني عليها الكثير من الناس ولكنني لم ولن ادعي بأن ما اقوله هو الصواب دون غيره
بل اقول ان هذا صواب بوجهة نظري
لذلك نادرا ما اتهم ايّ كان بأية تهمة


43 - السيد فادي جوابك هذا ينم عن وهنك في المنطق
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 18:45 )
اولا حضرتك رفعت شعارا ضد الكاتبة بأسم نبغي لغة سليمة وطالبت اقصائها وانت تملك اخطاء نحوية واملائية اكثر من شعر الراس الذي ليس اصلع طبعا فقط للفكاهة في هذه الجملة الاخيرة.
(الذين) تكتب كما تقرأ في القرءان بحرف لام واحدة. ثانيا اذا استثنينا كلمة متعلمس او ما شابه فأنك اخطأت على اقل تقدير بثلاث كلمات في مقطع صغير. هذا فضلا عن مقالات اخر فيها اخطاء كثيرة.
للجواب الثاني حول ججولينا. بربك أ هذا جواب؟ ما هي معايير القييم بالنسبة لك او للايطالي بلاده بلاد الفاتيكان عاصمة الكاثوليك في العالم؟ ومرة اخرى عندما تكون هناك انتخابات نيابية اليس المحاور الاقتصادية والاجتماعية والسياسية هي ركيزة اي برنامج في انتخابات اوربية؟
ام خلفية ججولينا الثقافية هي الركيزة الهامة للايطالي؟ ايعني انك تقول ان المجتمع الايطالي متهرء لهذه الدرجة ام تقصد ان الاولوية تذهب لاي انتخابات مهما كانت رزيلة ووسخة حتى لو المافيا عملتها او خلفية ججولينا الثقافية المهم بالنسبة لك الانتخابات و حسب؟
على كل حال اجاباتك غير منطقية وبالتالي اراك تتشبث بقشة .
افضل لك ان تسال مختص بأن يراجع مقالاتك لانها مليئة بالاخطاء فعلا.


44 - شكر واعتذار
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 18:45 )
السيد يوسف يعقوب
بعد رجوعي الى مقالتي التي اقتبست منها تأكدت من الخطأ الذي ذكرته في تعليقك رقم41 وعليه اشكرك اولأ لأنك اوقفتني على خطأ لي، وثانياَ اعتذر منك ومن القراء ومن هيئة تحرير الحوار المتمدن على هذا الخطأ الأملائي
تحياتي


45 - من انت؟
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 18:51 )
انت تقول انك عراقي وسني ووو ولكن هذا اسمك المستعار. وثم ترفع العلم العلماني ضد الدين وليس اي دين وانما فقط الدين الذي ربه الله ونبيه محمد بحجة ان الموجودين في المنطقة هم من الاغلبية الاسلامية.
انا اقول انك مسيحي متطرف بزي مسلم سني كما هو اسمك مستعار فدينك ومذهبك مستعارين ايضا.
افصح عن حقيقتك كي نصدقك والا تبقى تدور في دائرة النجار وغيره من اصحاب النصوص الطائفية المفخخة.
عندما تكتب بدون اخطاء عديدة وعندما تأتي انت فعلا وليس المستعار بكل شي حينها اصدقك واصادقك واحاورك.


46 - الى من يهمه الامر
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 18:57 )
الى من يهمه الامر
فليذهب برلسكوني الى الجحيم
احقر موقف رأيته وقع فيه هذا الشخص كان عندما قبل يد معمر القذافي
واروع موقف رأيته وقع فيه هذا الشخص كان عندما ضربه احدهم بتمثال على وجهه
ولم نرى قوات الامن الخاص تبيد عشيرة الشخص الضارب
........
وأما من يعتقد بأنه من الممكن ان يشتري برلسكوني بأمواله القضاء في دولة فيها السلطات الثلاثة منفصلة عن بعضها ، فله مطلق الحق فيما يعتقده
أما انا فأشك


47 - اختي المكرمة مكارم
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 19:15 )
ان الديمقراطيات الغربية التي قامت على الرأسمال وخصوصا بعد الحربين العالميتين وانتصرت على الانظمة الاستراكية لأن اغلب تلك الاقتصاديات كانت قائمة على الاقتصاد الحربي والسوق في آن واحد ومن ثم فقط السوق الا في الاونة الاخيرة شذوذ امريكا التي اصبحت من الحيوانات الكاسرة المفترسة المستعمرة في احتلالها العراق وافغانستان وكان لها نية في الاستمرار في احتلال اراضي بلدان اخر وهو شذوذ في مسيرتها النظمية .الراسمالية
هذه الديمقراطيات قد شاخت واصبحت مترهلة بحيث نرى تشوهاتها تخرج من كل مكان بفقدانهم لمبادئ الديمقراطية الاولية وليس لجوجلينا اي ساتغراب من هذه التشوهات وكذلك نراها تستعمل قوانيين طوارئ ضد مجتمعاتها كما حدث في امريكا بعد سبتمبر 2001 من تحديد حريات ومراقبة وتفتيش والغاء حريات الصحافة وتدخل الدولة البوليسية التي بدات تتضخم فيها. ناهيك عن جرائم امريكا العلنية في ابو غريب وغونتنامو والسجون السرية وتوريط انظمة اخرى معها. نهايك عن الاكاذيب لرؤساءهم كبلير وبوش والعديد غيرهم.
امور لا تعد ولا تحصى لذكر شيخوخة هذه الديمقراطيات واني اقترح ولست جازما بأن هناك ولادة ديمقراطيات جديدة في بلداننا .


48 - لم اطالب بأقصاء ايّ كان
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 19:15 )
السيد يوسف يعقوب
ههههههههههههه اضحكتني ورب الكعبة في تعليقك رقم 44 فجازك ربك خير جزاء وحشرك مع اولياءه الصالحين الزرقاوي والقرضاوي والدوري والتكريتي
عزيزي
انا لم اطالب بأقصاء الكاتبة بل طالبت بعدم نشر التعليقات التي تحتوي على اخطاء املائية حتى وأن كانت هذه التعليقات تعود لي

بخصوص صديقتك ججولينا(هل كتبت الاسم بالشكل الصحيح) فأنني اقول فقط بأن من انتخبها كان يعلم من امرها اكثر منك ...هذا ما اقوله
وأما هذا الاختيار صائب او غير صائب فأن هذا لا يعنيني


49 - يوسف الله يحشرك مع الملوك
المهندس كاظم الساعدي ( 2011 / 2 / 16 - 19:27 )
ان وصل بك الامر الى ان ملوكك انت وحدك هم من بنو العراق فانت تحتاج الى ان تفقه الحياة وبصراحة لان مستوى ادراكك اقل مما كنت اتوقع وتوجهك ببوصلة واحدة تحب ان تستعبد لذا اتركك لملوكك بالمناسبة مامحلك من الاعراب بينهم حاشية ليس الا في احسن الاحوال


50 - فارغ
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 19:34 )
ما عندك سالفة بالعراقي فاشوش.


51 - لو كنت مسيحياَ
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 19:37 )
السيد يوسف يعقوب
وأما بخصوص تعليقك رقم 46
فأني ارد عليك بما يلي وأرجو منك ان تسمعني جيدا وتحفر ما اقوله لك بأحرف من نار في ذاكرتك...فأقول
ليس هناك في الوجود مسيحي واحد يفتخر يدعي بأنه مسلم مهما كانت الدوافع
ولو كنت مسيحياَ لكنت ارفع رأسي عاليا وأقول بكل فخر انا مسيحي
ولو كنت مسيحياَ لترفعت عن ذكر المسلمين بحرف واحد
..........................................
وأما بخصوص الاخطاء الاملائية فأكرر بأنك متى ما اوقفتني على خطأ لي شكرتك وأعتذرت منك
......................................
وأما بخصوص الاسم المستعار فقد عانيت بسببه الكثير في الحوار المتمدن
وأما كون الاسم هو اسم مسيحي فهذا صحيح
ولكن هل تعلم لماذا اخترت اسماَ مسيحيا لي ؟
لأنني احب المسيحيين


52 - عفية
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 19:47 )
مور لا تعد ولا تحصى لذكر شيخوخة هذه الديمقراطيات واني اقترح ولست جازما بأن هناك ولادة ديمقراطيات جديدة في بلداننا .
....................................
هل تقترح ولادة ديمقراطيات في بلداننا أم تتنبأ بولادة ديمقراطيات
والله اخوي يوسف اذا هي بالاقتراحات فأني ايضا اقترح ولادة ديمقراطيات في بلداننا بس ما اعتقد ان حركة عدم الانحياز راح توافق على اقتراحنا
تحياتي القلبية لفكرك النيّر


53 - اختي مكارم
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 20:15 )
صورتك منشورة اسمك الصريح وكل شي وخصوصا افكارك معلنة ومع ذلك لا تخافين من المجهول لانك سيدة. اما وهناك رجال بحجة الحيطة والحذر فهم لا صورة ولا صوت ولا اسم ولا عنوان فقط ادعاء واستعارة وهجوم على الذين من تهاجمهم امريكا بحجة العلمانية والحداثة وهم مندحرين على اكثر من جبهة حتى السعادين هجرتهم فقد اصبح اللعب معهم ممل وحزين... مذا نقول؟ بورك قوم فيه اشباه وانصاف... المهم نتكرهم و لهوهم وفراغهم يعبثون لا يلقون سوى صدى لغطهم وهوسهم.
مقالتك ناجحة اختي الكريمة استمري في الكتابة الواعية والذكية ولا تبالي للردود الخرقاء اصحابها يتلاشون شيئا فشيئا كما اختفى احد شيوخهم النجار وشيختهم وفاء السلطان وغير بسبب الثورات العربية في المنطقة وبان حقيقة اهدافهم ليس النقاش وانما نشر اخلاق الطائفية وزرع الفتنة حتى لو بدأت بمقالة ورد من هنا ورد مضاد من هناك وفي الرياضيات اللوغارتمية بعد سنة من الردود والردود المضادة سنجمع جيوش تتناحر فيما بينها.
ولكن ثورة مصر وتونس بينت عوراتهم هؤلاء كتبة الطائفية على اكثر من صعيد اعلامي فهربوا منها لان الوحدة الوطنية هي التي غلبت على الطائفية في مصر وسيكون في كل مكان.


54 - الى يوسف يعقوب
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 20:23 )
تحية لك سيدي الفاضل يوسف واشكرك كثيرا على المداخلات وصمودك في هذا الحوار والمداخلات ولم تياس وهذه شئ رائع جدا لايملكه الكثيرين
اما بالنسبة للصورة نعم لايهمني واسمي حقيقي كامل ولكن مع هذا انا لاالوم الكتاب الاخرين الذين لايضعون صورهم ويستخدمون اسماء غير حقيقة لان وضعهم غير امن فهم يعيشون في بلاد عربية ومعارضين سياسيين ومنهم من اعتقل ودخل السجن لعدة مرات فلاالومهم لذلك
مع خالص تقديري واحترامي لك سيدي
مكارم


55 - شكرا مكارم
المهندس كاظم الساعدي ( 2011 / 2 / 16 - 20:54 )
بصراحة البعض يحتاج الى التعلم نعم انا معك بان بعض الكتاب عانوا ماعانوا ولكل انسان الحق في ابراز الحقيقة سواء كتب اسمه ام لا المهم ان يكون منطقيا في الكتابة والفعل ويبدو ان يوسف لازال جديد في عالم الكلمة والحياة...عموما لازلت اؤكد ان الذي حصل للعراق لم يكن وليد لحظة وارجو منك مراجعة الاريخ بع الحرب العالمية لحد الان ستجدي بان اكثر بلد تم التامر عليه هو العراق لانه مقاوم ولازال اما يوسف فربنا يعينه على بلواه في فهم ماهية الحياة ....


56 - وتصبحون على وطن ان الوطن غفور رحيم
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 16 - 20:55 )
عموما كانت سهرة حوارية ممتعة معك عزيزي يوسف يعقوب
وأطمئن فلست وحدك من يضع الكلمة الغير مناسبة في المكان الغير مناسب (تقترح اقامة ديمقراطيات في بلداننا) وقد سبقتك السيدة الكاتبة ايضا في مقالتها (بالرصاص
الأسرائيلي ايضا سقط شهداء تونس)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=242423
اذ تقول السيدة الكاتبة في السطرين14 و15 ما يلي
(هذا صحيح لانه قوات الموساد لايمكن ان تدخل اراضي تونس بدون موافقة من الحكومة التونسية)

ويبدو بأن السيدة الكاتبة لا تعلم بأنه ليس للموساد ولا لأي جهاز مخابراتي اخر (قوات) بل لديها عناصر وعملاء لأن جهاز المخابرات في جميع دول العالم انما هو جهاز تنظيمي سري وأن كلمة قوات تطلق على الجيش والشرطة والمليشيات وما شابه
.......................
وتصبحون على وطن ....ان الوطن غفور رحيم


57 - احترم موقفك
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 21:00 )
اختى الكريمة مكارم سأحترم موقفك منهم وهذا شي طيب وان شاء الله انت على حق. انا لا اعتقد ما ذهبت فيه انهم في داخل البلدان العربية كما بالنسبة لكامل النجار فهو يسكن ويعيش في بريطانيا ومع ذلك هو كاتب ملثم.
اختي الكريمة شكرا لك لمقالتك وموقفك النبيل من الوطن والشعب واتمنى ان تستمري في كتاباتك القيمة لك ولنا وللشباب العراقي الواعد.
اما الاخرين فهم يفضحوا نفسهم بنفسهم فتبين كيف يكون اسلوبهم البعيد كل البعد عن الكتاب المثقفين لانهم شعروا ان الرياح تهب بما لا تشتهيه السفن بخصوص ما يدور في المنطقة والعراق وصعود كتاب في هذا المنتدى وبعد فترة طويلة من الغياب وهم اصحاب الاراء الوطنية يكتبوا ويبينوا الاتجاه الوطني السليم لا تلك المنحرف وثقافة المحتل ففوجؤا بالتغيير.
لهذا فقدوا اعصابهم وصاروا يتهجمون وباسلوب رخيص. هذا بالنسبة لكل كاتب ومثقف وطني شيئ صحي ان نراهم يفقدوا اعصابهم اصحاب القلم المشوه ذوي نظريات تعالوا احتلوني.

معزتي


58 - اختي مرة اخرى فلم يثبت كلامك
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 16 - 21:20 )
هذا فلم فيديو يثبت كلامك من ثلاث اسرائيليين مسكوهم الشباب التونسي يطلقوا النار عليهم ومع خرطوش للرصاص وكان هناك فلم اخر اكثر وضوحا حول هوياتهم الاسرائيلية ولكن الغوغل حذفه من الانترنت.
http://www.a-w-i-p.com/index.php/news/2011/01/17/3-foreign-snipers-caught-in-tunisia

لكن ماذا تفعلين للمؤدلجين لاجل امريكا واسرائيل بدل البحث يدافع عنهما وبشكل غير مشروط وبعد ذلك ياتي ويقول انه يحب الحرية والديمقراطية.


59 - شكرا يوسف يعقوب
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 16 - 21:33 )
امتناني لك عزيزي للاهتمام وارسال هذا الفيلم في الواقع هناك صديق لديه وثائق تثبت هذه الحقائق ولكنه منشغل في الانتفاضة لم نراه منذ شهر كامل
خالص الاحترام والتقدير لك سيدي
مكارم


60 - يجب ان يكون فادي صاحب قلب رهيف على اسرائيل
سليم التميمي ( 2011 / 2 / 17 - 01:36 )
عندما اتيتم بسيرة الفلم عن القناصة لم يرد الاستاذ فادي وانما ذهب وذاب كفص ملح. والظاهر يعرف ويميز بين قوات من غير القوات ولكن لا يحب بتاتا ان تمس محبوبته اسرائيل وليكن الطوفان في اي مكان اخر الا هناك فهو لا مسلم ولا مسيحي حسب اعتقادي ومن ردوده .


61 - الى سليم التميمي
مكارم ابراهيم ( 2011 / 2 / 17 - 07:16 )
تحية طيبة لك سيدي الكريم واشكرك على المرور
ان اهداف فادي الجبلي معروفة من محاولاته المستمرة في الاستهانة بمقالاتي وحشر موضوع القناصة الاسرائيلية في كل تعليق له على كل مقالاتي حتى لو لم اتناول في مقالتي اسرائيل ويبدوا ان مقالتي عن قناصة اسرائيل قد سببت له كابوس مرعب لايستطيع تحمله لهذا السبب يذكره في كل تعليق
اشكر السيد يوسف لانه ارسل الفيلم المهم اذا كان هؤلاء يدافعون عن اسرائيل ولايقبلون ان اتهمها بهذا العمل فماذا تنتظر من هؤلاء

مع خالص الاحترام والتقدير
مكارم


62 - الايمان بالرأي المخالف ليس عباءة نرتديها
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 17 - 08:49 )
ن اهداف فادي الجبلي معروفة من محاولاته المستمرة في الاستهانة بمقالاتي وحشر موضوع القناصة الاسرائيلية في كل تعليق له
..........
انت لا تجيدين ابجديات الحوار ولا تفهمين غير لغة المطبلين لك
وتدعّين ايمانك بالرأي المخالف وانت لا تؤمنين ألا بالرأي الذي يوافق رأيك
بعكسي انا فأنا اتحاور على الاكثر مع من اختلف معهم شريطة ان يمتلكون ذرة من ادب الحوار ولو كان كاتب التعليق 63 يمتلكها لأدرك بأنني استودعت الحوار في التعليق رقم 56
تقولين ان الحديث عن القناصة الصهاينة يسبب لي رعبا
وماذا تعنيني الصهاينة او تونس كي يسبب لي الحديث عنهما رعبا لي
سأعصر الحروف كي اقول لك
انا فقط اعترض على من ينسج الخبر من مخيلته من دون دليل
هل افتهمت؟
نبهتك في التعليق رقم 5 عن التناقض الذي اوقعت فيه نفسك
أين كان ردك؟
والى يوسف يعقوب التعليق 55
تقول
اصحابها يتلاشون شيئا فشيئا كما اختفى احد شيوخهم النجار وشيختهم وفاء السلطان
وأقول لك بأنهم لم يتلاشوا بل انهم استبعدوا من الحوار المتمدن لعلة قد لا يعلمها ألا الله والقائمون على الحوار
وهذه هي سنة الحياة
بالامس كان الحوار لنا
واليوم هو لكم ولأهازيجكم الحماسية


63 - امريكا تتلاشى واسرائيل بالتأكيد كذللك
يوسف يعقوب ( 2011 / 2 / 17 - 10:54 )
السلام عليكم وصباح الخير اختي مكارم.
هل عصت دورة الدنيا على النجار وسلطان والاخضر كي لا يتواروا عن الانظار بسبب الاحداث ولا يتلاشوا من بعدها؟ اذا ربهم امريكا تعترف بوهنها ومن فم اكثر من مسؤول امريكي وكذلك اسرائيل ليست تلك اسرائيل 1967 و 1948 والاعترافات من اكثر من مسؤول بأنها ضعفت وهزلت من داخلها وخارجها وهذه هي سنة الحياة لا يمكن ان تبقى دولة معتدية في جزيرة محاطة من بحر من الاعداء يقوون كل يوم مرات وهي تضعف مرات.
اختي الكريمة لما لا تهملي هذا الموهوس قلبه على اسرائيل اذا كرر نفس العبارات والجمل فلا يستحق حينها الرد.

تصحيح اخطاء املاءية:
وتدعّين ايمانك بالرأي = تدغدغين ؟
بأنهم لم يتلاشوا = لم يتلاشو مجزومة بدون الالف بعد الواو


64 - طبّل
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 2 / 17 - 16:21 )
الى يوسف يعقوب

طبّل

اخر الافلام

.. بايدن يخيب آمال الديمقراطيين خلال المناظرة الأولى أمام ترامب


.. تهديدات إسرائيل للبنان: حرب نفسية أو مغامرة غير محسوبة العوا




.. إيران: أكثر من 60 مليون ناخب يتوجهون لصناديق الاقتراع لاختيا


.. السعودية.. طبيب بيطري يُصدم بما وجده في بطن ناقة!




.. ميلوني -غاضبة- من توزيع المناصب العليا في الاتحاد الأوروبي