الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الإصطفاف مع الشعب خيارنا الثابت

الحزب الشيوعي العراقي
(Iraqi Communist Party)

2011 / 2 / 23
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


الإصطفاف مع الشعب خيارنا الثابت
افتتاحية طريق الشعب
الخميس 24 شباط 2011
.
تعيش منطقتنا اوضاعا وظروفا صعبة ، تمتحن فيها المواقف وتختبر القدرة على إدارة الشأن العام بشكل سليم، وبما يتطلبه ذلك من حكمة وحنكة ومرونة عالية. وطبيعي ان النجاح يحالف التصرف الواقعي المنسجم مع إرادة الناس وتطلعاتهم وهمومهم. علما ان رياح التغيير والإصلاح تهب على أوطاننا، وليس هناك حواجز تحول دون استلهام ما هو سليم ومعافى في تجربتي تونس ومصر وغيرهما وحتى الاقتداء به. من دون ان يعني ذلك بالطبع استنساخ تلك التجارب اواساليبها او تكتيكاتها، وتجاهل خصوصيات الوضع الملموس وسماته المميزة.
ان موكب التغيير يغذ السير، ولا مرد له. وقد بيّن بجلاء ان دوام الحال من المحال، وان الشعوب إذا وعت مصالحها، وأدركت ما تريد، ووحدت قواها، قادرة على اجتراح المعجزات.
انها رياح منعشة.. ثورية، تلقي الحجر بعد الحجر في المياه الراكدة وتطلق الانتفاضات الجماهير الغاضبة. وتظهر خلال انظمة الاستبداد والتسلط على حقيقتها، مسقطة ورقة التوت عنها، وكاشفة مدى بعدها عن الناس وهمومهم ومشاكلهم اليومية، وايّ عسف وقمع وقهر تفرضه عليهم، بل ومدى استعدادها لارتكاب الموبقات وحتى اغراق الاوطان ببحار الدماء في سبيل الحفاظ على كرسي السلطة. ولم يقبل الشباب والجماهير المنتفضة بالحلول الترقيعية، وسارت جموعهم الهادرة، الجائعة المقموعة والمقهورة، الى حيث تريد وهي تربط على نحو سليم بين الحرية والخبز، بين الديمقراطية والعدالة الاجتماعية .
فلا ديمقراطية حقيقية بدون عدالة اجتماعية، ولا دمقراطية بدون دولة القانون والمؤسسات . ان عراقنا ليس بمعزل عما حصل ويحصل في غيره من البلدان، وان اختلف عنها في التفاصيل والخصوصيات . والبراعة تكمن في استلهام ما هو اساسي، وما يستجيب لحاجات الناس وتطلعاتهم وآمالهم في هذه اللحظات التاريخية.
لن نبدأ من الصفر ولن نعود القهقرى، ولن نتوقف مع الناس كثيرا عند الشعارات المزوقة. فجماهير الشعب قادرة، بخبرتها الغنية،على التمييز بين الغث والسمين، بين الصالح والطالح، بين من يريد وأد الديمقراطية ومن يريد فتح فضاءات جديدة امامها، بين المتاجرين بهموم الناس وخبزهم اليومي، ومن يعانون مثلهم شظف العيش وقسوة الاحوال المعيشية، وسوء الخدمات وتفشي البطالة، ومن يريدون إبقاء البطاقة التموينية وتحسين مفرداتها، ويتمسكون حازمين بالدفاع عن الحريات العامة والخاصة وصيانتها، ويقفون بثبات ضد الفساد والمفسدين، ويساندون مواصلة السير على طريق حرية الوطن واستقلاله، وانجاح العملية السياسية والوصول بها الى غاياتها المرتجاة في اقامة الوطن الحر، الديمقراطي الفيدرالي التعددي، كامل الاستقلال والسيادة .
ان مواقفنا ليست بنت اللحظة ؛ فنحن نتابع ونتلمس منذ وقت غير قصير معاناة الناس والصعوبات المتراكمة التي تسمم حياتهم، كما نلاحظ ونؤشر الثغرات الجدية في العملية السياسية، مدركين حقيقة ان جماهيرنا لم تقطف بعد ما تطلعت اليه، وما صبرت وتحملت من اجله، وناضلت وقدمت قوافل الشهداء في سبيله. فالخيار- البديل الديمقراطي الحقيقي الذي تريد، لم يتبلور بعد . وكنا قلنا في مشروعنا الوطني الديمقراطي، وفي غيره من الوثائق الصادرة عن الحزب منذ المؤتمر الوطني الثامن للحزب المنعقد في بغداد ايام 10-13 ايار 2007، انه بات ملحاً بالنسبة للاحزاب والكتل السياسية، ان تتوقف عند مسار العملية السياسية، وتجري مراجعة نقدية لحصيلتها، ولأداء مؤسسات الحكم على اختلافها. فتجربة شعبنا في السنوات التي أعقبت انهيار الدكتاتورية، وما خبره خلال ذلك من احتقانات وترد في الأوضاع ومآس ومراوحة في الكثير من الملفات ، يبين بصورة لا لبس فيها، فشل نهج ونظام المحاصصة الطائفية خاصة كأساس للحكم، وتعذر نجاح اي نهج يقوم على الاستئثار والاقصاء والتهميش، واستحالة اقامة دولة القانون والمؤسسات من دون اعتماد المواطنة، المبرأة من ادران التخندق الطائفي والعرقي.
ولقد قلنا ان اوساط الشعب، ومن شتى الاتجاهات والانتماءات، باتت تستشعر الحاجة الملحة الى التغيير الجدي الملموس، واعتماد المشاريع الوطنية العابرة للطوائف، بما يضمن التوجه لتعزيز الوحدة الوطنية والشروع ببناء دولة عراقية ديمقراطية عصرية، تقوم على مبادىء المواطنة والعدالة الاجتماعية .
واليوم، اذ يمور الشارع العراقي بالحركة، وتتسع مظاهر التعبير عن هموم الجماهير ومشاكلها، واذ نؤكد مواقفنا المعروفة المعلنة في هذا المجال، نسجل انحيازنا الى الناس وتطلعاتهم ومطالبهم المشروعة، والى حرية التعبيرعن ذلك بالصوت والقلم واللافتة والاعتصام والتجمع والتظاهر. فهذه الحريات كفلها الدستور، ويفترض ان تُؤمّن ممارستها بحرية وبشكل سلمي وحضاري، من دون اساءة لأحد او ايقاع اذى به، وبعيدا عن التعرض للممتلكات العامة والخاصة. مع التيقظ ازاء محاولات التسلل من جانب العناصر المخربة، والعمل على قطع طريقها وإحباط مسعاها.
وفي المقابل يتوجب على السلطات ان تصغي بانتباه لصوت الناس، وان تنصرف الى العمل الجدي والمسؤول للتخفيف من معاناتهم، وتتخذ الاجراءات الكفيلة بمعالجة مشكلاتهم، وتعتمد لها الحلول الآنية ومتوسطة المدى والبعيدة .
كذلك ان تحسن التعامل مع المحتجين المتظاهرين، وتؤمن سلامتهم.
ان خيارنا الدائم هو الاصطفاف مع ابناء شعبنا. كنا معهم في الماضي، ونكون في الحاضر، ونبقى كذلك في المستقبل. معهم، مع تطلعاتهم ومطالبهم العادلة والمشروعة .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اليس الوقت متأخر
حسين محيي الدين ( 2011 / 2 / 23 - 21:27 )
شكرا على موقفكم وتحليلكم السياسي هذ للوضع المتردي في العراق وللعملية السياسية سيئة الصيت .لكن مضى على هذا السوء ثمان سنوات الا يجدر بحزب عريق قدم الالاف من الشهداء خلال عمره المديد والكثير من التضحيات . ان يعرف ومن اليوم ان هذه الشلة التعبانة ليست جديرة بقيادة العراق . لقد تعايشتم معهم عن قرب زتعرفون سيرتهم الذاتية وارتباطاتهم المشبوهة فلماذا انجررتم ورائهم . ان النوايا الحسنة ليس لها مجال في العمل السياسي . ومع ذلك هذا موقفكم الاخير نباركه ونتمنى الطلاق الدائم والقطيعة مع نظام الصوصية والسرقة والفساد . احيكم


2 - موقف يستحق التقييم
ناصر عجمايا ( 2011 / 2 / 24 - 07:59 )
انه حففا موقف مطلوب منذ زمن ليس قصيرا ، لا ديمقراطية في ضوء قانون انتخابي جائر مفصل على نوايا الاسلام السياسي والقوميون المنفردين لمصالحهم ونواياهم الخاصة بعيدا عن الوطن ومآسي الشعب ، ومع هذا كانت هناك مغازلة لهؤلاء واحيانا ملاطفة ومحاباة معهم وللاسف ... الآن تغير الموقف بأتجاه خدمة الشعب وحبا للوطن بحريته وسعادة الشعب فعلا ،لا ديمقراطية بالاسم واستغلالها من قبل الطفيليين الاسلاميون المسيسون والقوميون الطفيليون ، ولا ديمقراطية لشعب يعاني المرض والجوع والحرمان من الحرية ويعاني البطالة ودولة غارقة بالفساد والمفسدين ، لا ديمقراطية في اضطهاد الشعب ، ولا ديمقراطية في غياب القانون الانتخابي السليم الديمقراطي ، ولا ديمقراطية في التزام دستور اعرج متناقض مع الديمقراطية ليلتزم التشريع الاسلامي والعراق متككون من اديان متعددة ،ولا ديمقراطية في غياب الصحة للجميع والتعليم لكل الناس ، ولا ديمقراطية والهجرة والتهجير يلغي وجود الشعب العراقي الاصيل من القوميات الاصيلة والاديان العريقة ومنها الككلدان والاشوريين والسريان والمسيحيين واليزيد والمندائيين.. تحياتي


3 - صباح الخير ايها الحزب
عمار علي ( 2011 / 2 / 24 - 11:41 )
سلاما لك.. اين كنت لقد افتقدتك كثيرا.اليوم اشعر انك عدت ,لابأس كانت السنين الثمانية المنصرمة كبوة ستتجاوزها بالتاكيد, اليوم اشرقت شمسك من جديد,كنت وستظل مع الناس واضحا صريحا ثابت كنت في بيوت الفقراء جاي العصر وخبز التنور وسالفة المحبين. انفض عنك غبار السنوات الثمانية وعد الى اهلك كما كنت, ياسيد الفقراء والمنسيون والذين لايمكلون من الارض سوى ابنائهم وكانوا لك درعا في الايام السود والسنوات المرة.
الفقراء الان وحدهم في البرية .
ليس سواك من يحقق لهم العيش بكرامة .ليس سواك من يحقق لهم الامال التي سحقت تحت اقدام الطائفيون والعنصريون.
اهلا بيك في قلب بغداد مع الناس دائما
انا اليوم اشعر بالقرب منك اكثر
ليس تملقا ولاخوف انك دائما بروحي لولا الصمت الذي يقتل محبيك ,


4 - سنخرج للتظاهر مهما كلفنا الأمر
علي الجواري ( 2011 / 2 / 24 - 13:39 )
بعد سقوط نظام الطاغية صدام ومجيء قيادات جديدة إلى سدة الحكم في العراق ، إستبشرنا خيراً بأن عهد النار والحديد وعهد الذل والإسعباد قد ولى إلى غير رجعة ، وأن العراق مقدم على مرحلة جديدة من التحرر والرقي والإزدهار وتحقيق كرامة وإنسانية الإنسان العراقي .
وقدمنا في سبيل تحقيق هذه الأهداف التضحيات الجسام وقارعنا ميليشيات الإرهاب وعصابات الإجرام وأزلام البعث المقبور ، وحملنا قادتنا الجدد على رؤوسنا إلى كراسي الحكم سائرين فوق العبوات الناسفة وأزيز الرصاص يمر فوق رؤوسنا ، وصدقنا وعودهم الوردية وتحملنا الفقر وانعدام الخدمات والبطالة والجوع والحر والرد والتهجير .
لكن تجربة الثماني سنوات أثبتت لنا بما لا يقبل الشك ، أنهم لم يكونوا زعماء سياسيين ولا قادة ولا شرفاء ولا وطنيين وأنهم ليسوا أكثر من عصابات جاءت لنهب وسرقة أموال وثروات الشعب والتربع على كراسي الحكم والتمتع بامتيازات السلطة ، وأننا بفضلهم ازددنا فقرآ وتخلفاً وازداد العراق ، خراباً وتراجعاً ،رغم المطالبات الشعبية الكثيرة بالإصلاح وأن لا أمل من وراءهم في بناء العراق وإعماره وتحقيق آمال المواطن العراقي في عيش كريم .
ولذلك قررنا أن ننتفض


5 - هذا هو عهد الشعب بحزب فهد وسلام عادل
فلاح علي ( 2011 / 2 / 24 - 15:14 )
تحية وتقدير
كنتم ولا زلتم مع الشعب وفي صفوفه الامامية وقدمتم آلاف الشهداء من اجل الشعب وتلبية حاجاته وتطلعاته ومن اجل الوطن ومستقبلة , و لكن انتم خير من يدرك ان لامستقبل للوطن الا في ترسيخ الديمقراطية الحقة وبناء مؤسساتها ويكون فيها الشعب صاحب السلطات وليس الكتل السياسة المتحاصصة هي صاحبة السلطات التي وضعت نفسها فوق الدستور
يا ابناء فهد وسلام عادل اليكم تتطلع الملايين من ابناء شعبنا بكافة قومياته وشبابة ونسائه وكادحية وعمالة وفلاحيه , ان ابناء الشعب لن يبتعدوا عن الحزب كثيراَ قلوبهم مع الحزب في كل الظروف والاوقات لانهم يدركون تماماَ
ان الحزب الشيوعي العراقي هو قمر العراق لكن الغيوم الدهماء العاتية التي مرت على سماء العراق هي التي حجبت نوره لبعض الوقت
بالحزب ورفاقة تجسدت الاصالة والوطنية الحقة وشكل مدرسة النضال الوطني ولكن المحاصصة الطائفية والقومية فرضت حصاراَ اعلامياَ وعملت بمنهجية لتهميش الحزب الشيوعي العراقي ابشع عمل قام به ابطال المحاصصة الطائفية والقومية عندما سرقوا علناَ اصوات الشعب العراقي ففصلوا لهم قانون انتخابي على مقاساتهم قانون طائفي قومي مقيت لاديمقراطي مهين ولا يحتر


6 - الشعب حاضنة الحزب الشيوعي
فلاح علي ( 2011 / 2 / 24 - 15:37 )
ولا يحترم ارادة الناخب ولا حق المواطنة رغم انه طائفي مقيت لكنه ظالم وغير عادل عندما حصل سكرتير الحزب على 22 الف صوت في بغداد يعرف الجميع ان اصوات الحزب واصدقائه ومؤازرية قد سرقت ومع هذا منع صاحب ال22 الف صوت وحصل على مقعد في البرلمان من جمع بالرشاوي 500 صوت هذا هو بفضل قانونهم الانتخابي المشين والذي سيسجل التاريخ صفحة سوداء في سجل هذه الكتل التي تحمل ماركة المحاصصة الطائفية والقومية هذا فساد سياسي من يسرق مليون و400 الف صوت من الشعب هذا ليس ديمقراطي وبهذا لا يمكن القضاء على الفساد وحل ازمات البلد الاقتصادية والاجتماعية وتحسين مستوى معيشة الناس والقضاء على الفقر والجوع والجهل وانهاء البطالة وتحقيق التنمية وبناء العراق الديمقراطي الا بالاصلاح السياسي اي بالتغيير الديمقراطي السلمي بقبر المحاصصة الطائفية والقومية لان العملية السياسية شوهت بهذه المحاصصة واصبحت العملية السياسية هي ملك خاص بسارقي اصوات الشعب الذي سيلعنهم التاريح جميعاَ في الادب السياسي ان العملية السياسية هي ملك الشعب لانها تتوسم فيها الديمقراطية اي حكم الشعب اين حكم الشعب في هذه العملية السياسية لان حكم الشعب لا يصادر حق الآ


7 - اصحاب المحاصصة يخشون من الديمقراطية الحقة
فلاح علي ( 2011 / 2 / 24 - 15:59 )
لا يصادر حق الآخرين ويضمن حقوق الجميع لا ثقة بوعود الطائفيون والقوميون المتطرفون لان مصالحهم الذاتية هي فوق مصالح الشعب والوطن انهم بدل من ان يطلقوا مبادرات سياسية واقتصادية وغيرها لطمأنت الشعب لا انهم يروعون الشعب وكأنهم يهددونه بعدم التظاهر لماذا هذا الهلع وهذا الخوف حتى زين العابدين بن علي وحسني مبارك قدموا تنازلات وهي مناورات سياسية لاحتواء المتظاهرين لكنهم فشلوا ابطال المحاصصة الطائفية غير قادرين على القيام بمبادرات لطمأنة الشعب
اعتقد ان ابطال المحاصصة الطائفية والقومية تنتظرهم اياماَ صعبة قاسية لا خيار لحل ازمات البلد الا بتطبيق المادة 64 من الدستور العراق بحل مجلس النواب واجراء انتخابات مبكرة بهذا يقبر شعبنا المحاصصة الطائفية والقومية ويعيش حياة كريمة بلا خوف ولا جوع ولا فساد ولا ارهاب ولا بطالة يعيش بسلام اهلي وبحرية وضمان الحقوق في ظل حكم الشعب ونظامة الديمقراطي التداولي اي العيش في ظل قانون ديمقراطي هذا هو هدف التغيير الديمقراطي والحقوق والمطاليب لا تحقق الا بالتغيير الديمقراطي
الملايين معكم يا اصحاب العقل والحكمة والفكر النير والوطنية الصادقة


8 - انتم جزء من العملية الفاشلة
جعفر محمد حسن ( 2011 / 2 / 24 - 19:13 )
لا أعتقد ان هذه القيادة التي تتملق لجلال ومسعود ولكل جاحد على الناس والوطن والشهداء ستقف إلى جانب الشعب ..تلك كذبة المفلس ولن يصدقكم أحد للأسف..مودتي للقوى الشابة الجديدة التي ستتجاوز تجارة أحزاب الدوغما والأدلجة ..للجميع تحياتي


9 - ألمؤشر ألأخير وألحقيقي
طلال ألربيعي ( 2011 / 2 / 24 - 20:16 )
ألكلمات على أهميتها هي ألبداية فقط, ولكن ألفعل ,كماهو معلوم, هو ألمؤشر ألأخير وألحقيقي, وألأمل ان تتحول حاليا ألأقوال ألى أفعال

اخر الافلام

.. سائقة تفقد السيطرة على شاحنة وتتدلى من جسر بعد اصطدام سيارة


.. خطة إسرائيل بشأن -ممر نتساريم- تكشف عن مشروع لإعادة تشكيل غز




.. واشنطن: بدء تسليم المساعدات الإنسانية انطلاقاً من الرصيف الب


.. مراسل الجزيرة: استشهاد فلسطينيين اثنين بقصف إسرائيلي استهدف




.. وسائل إعلام إسرائيلية تناقش إرهاق وإجهاد الجنود وعودة حماس إ