الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مبروك .. مبروك .. جدعان يا ولاد .. شباب التحرير العظيم .. ربنا يحميكم

سامي المصري

2011 / 3 / 5
مواضيع وابحاث سياسية


لقد حقق شباب الثورة الأبرار نصرا جديدا هاما لا يقل عن إسقاط مبارك نفسه بإسقاط حكومة أحمد شفيق
إنها خطوة خطيرة على الطريق الصحيح نحو تحرير مصر الكامل من كل صور الفساد... بدأت أطمئن.

تحية للكاتب العظيم علاء الأسوانلي ونجيب ساويرس وقناة أن تي في والدكتور محمد البرادعي العظيم ملهم الشباب وسندهم

تحية للإعلامي الحر البطل محمود سعد وتحية لبرنامج صباح دريم العظيم والإعلامية الحرة المحترمة دينا عبد الرحمن

مازال مطلوب:
• امتداد الفترة الانتقالية لمدة عاميين وتأجيل الانتخابات سواء لمجلس الشعب أو لرئاسة الجمهورية

• إسقاط الدستور الفاسد.. وعمل دستور مؤقت للفترة الانتقالية.. رفض التعديلات الدستورية

• سرعة محاكمة وزير الداخلية اللواء محمود وجدي على التمادي في سياسة حبيب العادلي الإرهابية.. عدم تحقيق أمن الشارع المصري.. حرق وزارة الداخلية لإخفاء جرائم العادلي والحرائق في مواقع أخرى كثيرة منها وزارة الخارجية ... جرائم داخل السجون المصرية. يلزم إيجاد حل سريع جدا لعودة لآمن والانضباط في للشارع المصري

• الاحتراز من الثورة المضادة الممثلة في جماعة الإخوان المسلمين والتي تشكل عشرات التنظيمات والأحزاب الجديدة لاحتواء الثورة. حاذروا من وائل الإبراشي ومصطفى بكرى وأشكالهم من الإعلاميين العنصريين المتحفزين للانقضاض على الثورة

ألف ألف تحية للشباب العظيم وثورتهم... شكرا لكم؛
سامي المصري؛
‏2011‏-03‏-03








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الشكر الجزيل
إيمان المصرية ( 2011 / 3 / 5 - 07:58 )
أنا كمان بشكر الأستاذ علاء الأسواني لإنه بإسلوبه الأحمق في الحوار تسبب في زيادة شعبية الفريق أحمد شفيق, لدرجة إن عدد من المسيرات خرجت تطالبه بترشيح نفسه في إنتخابات الرئاسة المقبلة.. وأشكر أيضا قناة أون تي في التي تقدمت للفريق بالإعتذار عن التجاوزات التي حدثت أثناء لقاء الفريق مع المدعو بالأسواني, وذلك خلال برنامج مصر في أسبوع أمس
الرجل له تاريخ مشرف سواء في القوات المسلحة أو في وجوده في الوزارة السابقة كوزير للطيران الداخلي.. يكفي أنه في قمة الفساد الذي كان مستشري في مصر, لم يضع هذا الرجل مليم حرام في جيبه, ولم يكلف الدولة في إنشاء هذه المطارات الرائعة شئ.. رجل ذكي ومهذب وعملي لايجلس في مكتب ولايسير في موكب.. أرجو أن لاتخسر مصر رجل بهذا الضمير وهذه الوطنية, وإلا ستكون أول سقطة للثورة


2 - مصر أولا قبل أي اعتبارات شخصية
سامي المصري ( 2011 / 3 / 5 - 12:49 )
تاريخ شفيق وأمانة شفيق تحسب له، لكن وضع شفيق كرئيس وزارة واستمراره أضر بمصر وبالثورة لدرجة أنه كان ممكن يقضي عليها. إنفلات أمني كامل مخيف بلا أمل في إصلاح، وزير داخلية إرهابي يحتفظ بأجهزة أمن مع كل الإرهابيين في مواقعهم يقوم بحرق المستندات في كل مكان لإخفاء جميع الجرائم، بعض من الثوار مازالوا محتجزين ويتم تعذيبهم بشكل مروع والوزير ينفي. الدستور يُرقَّع بواسطة لجنة ليست على مستوى المسئولية، يستحيل مع دستور بهذا المستوى أن تقوم حكومة ديمقراطية تحقق آمال الثورة التي سفك من أجلها دم ثمين. وزير عدل له تاريخ ضليع في تزوير الانتخابات كيف يستأمن على انتخابات مستقبلية؟!!! إذن لماذا قامت الثورة؟!! من أخطر الأمور أن عملية توجيه الاتهامات للمسئولين تتم بشكل شخصي فوضوي هزلي إعلامي وليس عن طريق مؤسسات الدولة، دخل فيها عمليات تصفية حسابات بينما هناك تسيب وتغطية وتمييع على الكثير من مجرمي الصف الثاني والثالث والمحليات والمحافظات التي لم تمس. أمانة شفيق لا تعني صلاحيته للموقف. بعد مرور كل هذا الوقت الثورة كانت في خطر حقيقي. فمصر أولا ومصلحتها أولا قبل أي اعتبارات شخصية؛
شكرا لمرورك وتعليقك؛


3 - المتباكين على شفيق من الثورة المضادة
سامي المصري ( 2011 / 3 / 5 - 14:12 )
كان أمس هو يوم حرق المستندات بأجهزة أمن الدولة واضح أن ذلك بتعليمات وزير الداخلية الذي أحرق وزارته منذ أيام لإخفاء جرائم العادلي والمسئولين الآخرين، كل ذلك الفساد يتم بشكل معلن. استمرار رموز الفساد في مواقعهم كل هذه المدة يشكل خطرا كبيرا على الثورة. المفروض أن يتدخل الجيش في الحال لإيقاف تلك الأعمال الإجرامية الواضحة. كان عبد الناصر حاسما بعد الثورة مباشرة فوضع يده في الحال على كل المستندات التي تدين الفساد دون تأخير ثم شكل محكمة الشعب وتم محاكمة كل الفاسدين. تلك الأعمال التخريبية تتم قبل وفي أعقاب إقالة شفيق مما يؤكد أن إقالته كانت لازمة وضرورية لحماية الثورة ومكاسبها بل تأخرت كثيرا فكان يلزم أن يسقط النظام بسقوط مبارك. أقول ذلك للمتباكين على سقوط شفيق من أعوان الثورة المضادة؛


4 - البلتاجي
محمد بن عبد الله ( 2011 / 3 / 5 - 15:32 )
انتهت الهوجة وبدأت الحركة تبدي وجهها الظلامي

ألم تلاحظ يا سيدي أنه ومنذ أسابيع ، سيطر إخوان الخراب على الميدان وعلى المنصة؟؟

القرضاوي
صفوت حجازي
بقية الارهابيين

نعم ارهابيين فهناك ارهاب مادي وآخر فكري والاخوان مع السلفيين وشيخ الأزهر وغيرهم وكل من يرفض تغيير المادة الفاشية رقم 2 يمارسون ارهابا فكريا علنيا على المستنيرين


أمس كاد رئيس الوزراء الجديد أن يحلف اليمين أمام الاخوانجي الكبير البلتاجي تحت ضغط هتافات (احلف...احلف) التي كان يرددها غلمان الاخوان؟

أين اختفى شادي الغزالي حرب و وائل غنيم وباقي المناضلين ومناضلات الجنس اللطيف؟

لم يتبقى سوى اخوان الخراب وقادة الجيش الساجد للارهاب ...

أقترح تسمية جيش مصر ((جيش الساجدين)) لموقفه المتخاذل الساجد الذليل أمام الظلاميين

راحت السكرة و انتهى الدرس..!


5 - اليقظة والسهر لحماية الثورة من الخطف
سامي المصري ( 2011 / 3 / 5 - 20:35 )
الأستاذ محمد ملاحظاتك في غاية من الأهمية . قوى الظلام التي تتصارع على سرقة الثورة نوعان، فلول النظام القديم المتهرئ، وقوى الإخوان المسلمين المنظمة والجاهزة. موقف الجيش في غاية من الضعف والغموض نحو كلا الجانبين الظلاميين وهم ليسوا في جانب الثورة الحقيقية مما يثير القلق الشديد. التراخي الشديد في تحقيق أمن الشارع بدون سبب واضح مما يثير التعجب، الأسلوب المتراخي الغريب في توجيه الاتهام لرموز الفساد بأسلوب شخصي فوضوي إعلامي وليس عن طريق مؤسسات الدولة، دخل فيها عمليات تصفية حسابات بينما هناك تسيب وتغطية وتمييع على الكثير من مجرمي الصف الثاني والمحافظين. لذلك فعلى الثورة أن تستمر بكامل قوتها وعلى الشعب أن يحمي ثورته بوعي وصحو. وعلى الكل أن يتكلم بصوت عالي بكل الطاقة كل حسب أقصى إمكانياته. محاولات إسكات الشعب والتخدير تحت أي مسمى مرفوضة تماما؛
أخي الفاضل أشكرك جدا لمداخلتك ووعيك وأدعوك ألا تسكت، مع بالغ تقديري لرأيك الحر ؛


6 - امن الدولة
نانسى سعد ( 2011 / 3 / 7 - 16:13 )
بالرغم من حرق اوراقهم الا انهم لا زالوا يلعبون بورقة الفتنة الطائفية واعتقد ان التفسير الوحيد لتخاذل الجيش هو تواطؤه الواضح مع فلول النظام والاخوان
اليوم اصبحت الحرب على عينك ياتاجر وهدم الكنيسة ومنع بناءها من قبل مسلحين يجبرون الجيش على الامتثال لاوامرهم ومساومة تالاقباط على قطعة ارض صغيرة فى منطقة بعيدة
انهم لازالوا موجودين وما يحزننى حقا هو تواطؤ الجيش معهم
ايضا اختيار الوزراء
هل تتفق معى فى احساسى بان هناك وزراء فرضوا على عصام شرف
هل تتفق معى فى ان وزير الداخلية الجديد الذى يتمتع بسمعة طيبة يتعرض لضغوط حتى يحافظ على امن الدولة
بدات اشعر بالياس


7 - أنا متفائل
سامي المصري ( 2011 / 3 / 8 - 04:12 )
ابنتي المحبوبة نانسي أنا متفائل، مع ضرورة اليقظة الكاملة حتى لا تخطف الثورة من يد أصحابها المصريين. أرى أن اليقظة والوعي موجودان على أرض الواقع مما يطمئن. مصر تمر بمرحلة من أخطر مراحل التاريخ؛ مخاطر خارجية على حدودها من جميع الجوانب، ومخاطر أمنية داخلية ربما لم تحدث من قبل. أعتقد أن المخاطر الأمنية مُدبَّرة وعدم إمكان عودة الأمن للشارع كان تراخيا متعمدا من وزير الداخلية الأسبق الذي يلزم محاسبته. نحن نحتاج للترقب الواعي مع إعطاء الفرصة كاملة للمسئولين الجدد ومساعدتهم للقيام بواجبهم. لا يمكن تصور أن الكل مخلص، لكن دون أن نعطي للمسئولين فرصة ومساعدتهم على القيام بالعمل فنحن نساعد الثورة المضادة على إفشال الثورة العظيمة؛
نحن نحتاج لثقافة جديدة واعية أرى أنها متوفرة عند المثقف المسلم أكثر من توفرها على الجانب القبطي، ربما بسبب فقد الثقة التي تعرض لها الأقباط لمدة طويلة في عصر مبارك المظلم. لكننا في حاجة أن نبني الثقة بالتدريج؛
المخاوف التي تعرضينها مخاوف مشروعة نماما، لكني أرى الأمل كبير، فمساحة النور أكبر بكثير من المساحة المعتمة؛
أشكرك على التواصل، أسعدني حوارك، مع تقديري وإعزازي؛

اخر الافلام

.. البنتاغون يعلن البدء ببناء ميناء مؤقت في غزة لإستقبال المساع


.. أم تعثر على جثة نجلها في مقبرة جماعية بمجمع ناصر | إذاعة بي




.. جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ


.. ما تأثير حراك طلاب الجامعات الأمريكية المناهض لحرب غزة؟ | بي




.. ريادة الأعمال مغامرة محسوبة | #جلستنا