الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


السيد محمد ضياء عيسى .. كن جريئا وشجاعا ووطنيا وقل الحق !!

يوسف ألو

2011 / 3 / 15
مواضيع وابحاث سياسية


السيد محمد ضياء عيسى كن جريئا وشجاعا ووطنيا وقل الحق !!
في تعقيبك على مقالة الدكتور كاظم حبيب وبالحقيقة هو ليس بالتعقيب فحسب بل هو رد عنيف واتهام للدكتور كاظم حبيب المعروف بوطنيته والتي يشهد لها كل مخلص وشريف لوطنه وشعبه بعدم الفهم والكتابة دون تمعن والتحليل الغير الصائب لما يطرحه خاصة ما جاء في مقالته الأخيرة حول العراق حاليا والأحداث الجارية وموقف رئيس الوزراء والحكومة منها .
لقد اورد الدكتور كاظم حبيب وقائع ملموسة على ارض الواقع يا سيد محمد ضياء والدكتور كاظم حبيب ليس من المعادين لا للمالكي ولا لغيره بل انه متعاطف مع شعب العراق المبتلي بأمثال المالكي ومن معه من المفسدين والطائفيين ولو ان الدكتور لم يذكر مثل هذه العبارات في مقالته ولكننا ككتاب متابعين لما يحدث للعراق وشعبه كل يوم حري بنا ان نكتب بحريتنا وكما نرى الأحداث بأم اعيننا بلا خوف ولا قيود ولو اني لا اخفي على أحد باننا لو كنا داخل العراق لما تمكنا من التعبير والكتابة كما هو حالنا الآن بسبب الدكتاتورية المفروضة من قبل المالكي والأحزاب المتنفذة في السلطة دون استثناء !! .
نعم هناك بعض الأمور التي ذكرتها وانت تمتدح حكومة المالكي التي لم تلقى رضى شعبنا بأقل نسبة ممكنة بسبب ما يجري على الساحة العراقية عالمكشوف وبعلم المالكي وغيره دون تحريك ساكن ودون اعارة اية اهمية لمشاعر الشعب الغاضب بسبب معاناته التي اصبحت بنظره ( عقدة ) لايمكن حلها والتخلص منها وصعبة المنال والتحقيق والتي اعتبرتها انت منجزا وطنيا في زمن المالكي وحكومتيهي الضعيفتين ! انا هنا لست بالمدافع عن الدكتور كاظم حبيب وافكاره الوطنية المتطلعة لأنه معروف على الساحة السياسية والأقتصادية حتى من قبل المالكي نفسه وايضا لست بأكفأ منه كي اوكل نفسي محاميا له وهو ايضا ليس بحاجة الى ذلك ! لأنه وبالتأكيد قادر على اجابتك على كافة اسئلتك التي طرحتها ظمن ردك على مقالة الدكتور كاظم حبيب بحقائق ملموسة على ارض الواقع ولكن الحق يجب ان يقال , فكلنا ككتاب وطنيين كتبنا عن اخفاق المالكي وحكومته منذ 2005 وحتى اليوم وليس فقط الدكتور كاظم حبيب ولا اعتقد بأن المالكي سيتمكن من الخروج من النفق المظلم الذي ادخل نفسه وحكومته الطائفية فيها وفي الوقت نفسه سوف لن يتمكن من امتصاص نقمة الشعب الغاضب المطالب بأبسط حقوقه في العيش الرغيد والحياة الحرة الكريمة التي يتمتع بها المالكي وحاشيته وافراد عصاباته التي راحت تصول وتجول باحثة على كل من فيه حس وطني وصوت مطالب للحق والعدل لأسكاته بالطرق التي شاهدناها وشاهدتها انت من على شاشات التلفاز وذكرها الدكتور كاظم حبيب في مقالته بوضوح .
يا سيد محمد ضياء عيسى العقابي ... انت ادرجت في ردك العديد مما اسميته انجازات المالكي !!! والتي لايجوز نسبها للمالكي بل هي بالحقيقة نتائج لابد منها صنعتها الأحداث والظروف التي رافقت تولي المالكي لرئاسة الحكومة سابقا وحاليا وايضا تواجد السياسيين والوطنيين ظمن مفاصل الدولة في تلك الفترة وآرائهم وطروحاتهم والتي كان لها الفضل الأكبر على اكثر الأمور التي اعتبرتها أيجابية والتي تمت في عهد المالكي الأنجازي كما حلا لك ان تسميه انت , لكنك نسيت يا سيدي الكريم واقول ( كريم ) لأنك تكرمت كثيرا على المالكي واعتبرته منقذ العراق الأول والأخير بلا منازع ولم يبقى سوى ان تسميه ( القائد الضرورة ) تحننا منك على اطلال ابو الحفر !! نسيت يا سيد محمد بعض الأنجازات المهمة الأخرى التي تضاف لأنجازات حكومة المالكي ولم تذكرها ظمن دفاعك ومدحك للمالكي ولا ادري هل نسيتها ام اغضت الطرف عنها كي لاينزعج رئيس الوزراء وهي :
1- محاربة الديمقراطية الوليدة بمحاربة القوى الوطنية الفعالة في المجتمع العراقي وأولها هجومه السافر على مقرات الحزب الشيوعي العراقي وجريدته الغراء طريق الشعب وحزب الأمة .
2- محاربته للأدب والثقافة والفن من خلال هجوم مرتزقته بالشكل البربري السافر على اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين ومنظمات المجتمع المدني التي تعني بالثقافة والأدب والفن
3- كتم الأفواه الحرة ومحاربة كل صحفي يبوح بالحقيقة من خلال مرجعه الأعلامي سواء اكان مجلة او جريدة او قناة تلفزيونية واعتقاله ووضعه في سجون خاصة قد تفوق في قذارتها واساليب ارهابها تلك التي كان يستخدمها الطاغية المهووس لأعتقال الوطنيين والأعلاميين
4- فرض الأسلام السياسي المنبوذ من قبل اغلب شعب العراق بالطرق الأرهابية التي اعتمدها المالكي وافراد عصاباته سواء من رجال الأمن ام ممن تولوا مناصب حساسة بغير الكفاءة المطلوبة لذلك واولهم محافظ بغداد ورئيس مجلس المحافظة الذي زور شهادة الأعدادية كي يحصل على شهادة عالية من احدى الجامعات العراقية التي اعترفت بأن ليس للزيدي شهادة اعدادية .
5- الفساد الأداري والمالي والأخلاقي المستشري في مفاصل الحكومة والدولة العراقية ابتداءا من وزراءه التابعين لحزبه وانتهاءا بأصغر موظف في الدولة منتمي لحزب الدعوة وبقية الأحزاب الأسلامية وخاصة الشيعية منها بالتحديد دون رادع معلن او غير معلن علما بأنه على علم تام بذلك وقد فضح هذا الأمر على وسائل الأعلام المختلفة وكان جوابه على ذلك اعفاء المفسدين والسراق من احكامهم القضائية والأعفاء عنهم دون قرار بأعادة الأموال المسلوبة من قوت الشعب العراقي المسكين .
6- محاربته لما اسموه بالأقليات من خلال التهجير المنظم وزرع الخوف والرعب في قلوبهم وهم المسالمين من ابناء شعبنا كالمسيحيين والصابئة وظهر هذا واضخا من خلال الهجمات المتكررة والمستمرة عليهم وكان آخرها الهجوم البربري على كنيسة سيدة النجاة والتي لم يعرف منفذيها ونتائج التحقيق ضدهم لحد اليوم مما دفع الآلاف منهم للهجرة انا للمناطق الآمنة في شمال الوطن او الى حارج العراق كمهاجرين ولاجئين بسبب عدم تمكن المالكي وحكومته من تقديم الحماية اللازمة لهم .
أليست هذه انجازات سياسية واجتماعية واقتصادية مهمة تلمسها شعبنا وعاشها فقرة فقرة وعانى منها ولا يزال حتى يومنا هذا ؟؟
وان سألتني انت أو اي من المدافعين عن الظلم والفساد والطائفية ....هل بقي شي لم يذكر ؟؟ أقول لك ويقول لك الشعب العراقي برمته .. نعم هذا غيض من فيض فالمذكور لايساوي نقطة في بحر من افعال الحكومة الطائفية المشينة ومن اتباع الظلم والمحسوبية والمنسوبية ومن دعاة العشائرية والتسلط الأعمى ومن المزورين والسراق والقتلة المجرمين !! نعم ياسيد محمد موسى كان عليك ان تراجع الأمور والأوضاع والحال الذي يمر به شعبنا ووطننا قبل ان ترد على مقالة الدكتور كاظم حبيب وكأنك الكاتب المتطفل والمسير من قبل جهة معينة أو من قبل هذا وذاك لأنك وكما يبدو من ردك قد اغراك القليل القليل من طموح شعبنا وحاجة وطننا ودفعك لتمدح المالكي الذي أثبت للجميع فشله في ادارة دفة الحكم فشلا ذريعا وسوف لن يرحمه الشعب الذي امنه على مصالحه وانتخبه وياول لكل من خالف عهده لشعبه وياويله من عقاب الشعب لأن عقاب الشعب لايرحم ابدا .

يوســـــف ألــــو 14/3/2011 [email protected]








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - وللدكتور عبد الخالق حسين
بهاء كاظم ( 2011 / 3 / 15 - 07:17 )
ليسمح لي الكاتب الفاضل ان أهدي مقاله الرائع هذا الى الدكتور عبد الخالق حسين أيضاً بوصفه المدافع المستميت عن سلطة المالكي وعصابته الفاسدة حالياً( معتبراً كل من ينتقد حكومته يريد إسقاط النظام-أولا أعرف ي نظام في العراق حالياً؟!!- وعودة نظام البعث الفاشي!!، بينما هو وعصابته يمارسون أساليب البعث الفاشي بقذارة فريدة.. وقبل ذلك كان عبد الخالق مدافعاً عن الأمريكان والغزو والأحتلال أكثر من أبوقهم الرسمية تحمساً


2 - لا عجب مما قاله ضياء عيسى
مارسيل فيليب / ابو فادي ( 2011 / 3 / 15 - 08:41 )
ففي مقال سابق للسيد ضياء حول يوم الغضب العراقي 25 شباط يقول ( تعددت المصادر التي أفادتنا بالجهات التي تشرف على تنظيم المظاهرة -المليونية- المزمع تنظيمها في ساحة التحرير... )
ثم يستمر ( خلاصةً، فإن تظاهرات يوم 25/2/2011 هي تظاهرات سياسية طغموية تكفيرية يُراد منها زعزعة الوضع الأمني في البلد؛ وشحذ الهمة بعد إنحطاط معنوياتهم بسبب قصم ظهر ارهابهم من جهة ولسقوط بعض الأنطمة التي كانت تدعمهم ضد ديمقراطية شعبهم، وترنح البعض الأخر من جهة أخرى ).
الى أن يصل به القول ( إنبرى البعض، ممن يعشق مهنة معارضة رئيس الوزراء في أية كلمة ينطق بها، إلى إتهامه بالتقصير أو التآمر لضرب التظاهرة، مستشهداً بعدم حصول تفجيرات في المواكب الحسينية المليونية الزاحفة إلى كربلاء. لم يفقه هذا البعض أن زوار العتبات المقدسة هم من مناصري الديمقراطية وهم الذين يحافظون على سلامة تظاهراتهم. أما تظاهرة يوم 25/2 فعمودها الفقري ينتمي إلى الطغمويين والتكفيريين أعداء الديمقراطية ) .

http://www.lalishduhok.com/2010-10-26-20-30-34/2011-01-05-14-35-37/2034---------2522011.html


3 - الضروري دخول دوره في التربيةوالاداب والاخلاق
د صادق الكحلاوي ( 2011 / 3 / 15 - 16:38 )
نحن نتباهى بالحوار المتمدن من انها الموقع الراقي الممثل للتمدن الذي هو رمز التطور في التاريخ البشري ولكن وللاسف الشديد يحاول البعض مثل يوسف الو ان يجهض فرحتنا وتباهينا
احسبوا رجاء كلمات الشتم والتخوين التي يكيلها هذا المراهق السياسي لمن يختلف معهم في حين انني استغرب كيف يسمح الو لنفسه ان يرد على كاتب قدير وشفاف وملئ بالعفة والاداب كالاستاذ محمد ضياء عيسى العقابي
عيب ياناس فانتم باسلوب الشتائم والتخوين وبالطائفية المقيتة لاتسيئون فقط لانفسكم وانما قبل كل شئ تسيئون لهذا الوليد الجميل الذي نراهن ان يكون رمزا ايجابيا للاعلام المتحضر في العراق الجديد الذي تتقرر فيه نتائج الصراع السياسي ليس في اقبية البعث الفاشي واقبية البرزان ممثلي الفاشية البدائية المتوحشه وخادمة القتله بل هم القتله منذ اواسط الاربعينات وحتى يومنا هذا والذي لم يذكرهم الو الابالتمجيد والتصفيق
حينما سينهي شعبنا خطر الارهاب البعثي والاسلامي القاعدي ويكون عند اجهزة دولتنا مجال افضل سنتوجه لمحاكمنا العراقيه بالطلب الاقتصاص من مسممي ومشوهي وعي مواطننا العراقي المسهلين اليوم لاجرام الارهاابيين بتهجماتهم على حكومة العراق


4 - الإيجابيات للظروف والسلبيات للمالكي
سالم سلمان ( 2011 / 3 / 15 - 18:00 )
إنه مقال عاطفي ناتج عن الحقد الأسود على المالكي لأسباب سياسية بحتة، لذلك يحاول الكاتب تجريد المالكي من أية حسنة وغراقه بكل سيئات الدنيا، فإذا ذكر بعض الأعمال الجيدة التي حققها المالكي، قال أنها ليست بفضل المالكي بل نتاج الظروف، أما المشاكل الكبيرة فهي من إنتاج المالكي
يقول المثل العراقي: حب واحكي وإكره واحكي
الشعب العراقي لم يرض بأية حكومة، وحتى علي بن أبي طالب لم يسلم، ولا حتى عبدالكريم قاسم


5 - لماذا تخافون الحقيقة ؟؟؟
يوسف يعقوب الو ( 2011 / 3 / 15 - 18:20 )
لا افهم من رد السيد الكحلاوي اي شتم يقصد !! هل ما يجري في العراق يرضي السيد الكحلاوي ؟ ام ان كشف الحقائق ونعت الظالم والطائفي بما يستحق هو شتم في نظر الكحلاوي وبعض من مؤيدي سياسة المالكي الطائفية ؟؟ عن اي تخوين تتكلم يا سيد كحلاوي هل نحن الذين خونا المالكي ام هو الذي خون الشعب المطالب بحقوقه المشروعة التي لم ينل منها اي شيء قط منذ سقوط النظام ولحد اليوم وخاصة في فترة تولي المالكي التي تجوزت الخمسة سنوات دون ان يلمس الشعب اي تطور عملي عدا الوعود والكلمات الرنانة التي يسطرها المالكي في خطاباته الأدبية والنحوية !لا ياسيد كحلاوي كن انت ايضا صادقا ووطنيا وعد الى رشدك اثناء مخاطبة الوطنيين الحقيقيين والذين يضعوا معاناة شعبهم في اولوياتهم اثناء الكتابة , وان كنت تتوعد الأدباء والكتاب بقصاص بعد حين !! فأقول لك بصريح العبارة وبملا الفم بأن زمن التسلط والدكتاتورية قد ولى وراح وان كنتم تتباكون على اطلال البعث المهزوم فأحسروا دموعكم في اعينكم لأنها لاتنفع فيما بعد فاليوم المالكي وغدا كل من يتهاون في عمله وواجبه تجاه شعبه ووطنه , وان كنت من مؤيدي افعال المالكي فأقول لك بأنكم اصبحتم قلة لأن شعبنا


6 - لماذا التستر على الأنحراف ؟؟
يوسف يعقوب الو ( 2011 / 3 / 15 - 20:51 )
ثم عليك ان تعرف يا سيد كحلاوي امرا مهما وهو لست انت الذي تقييم الكاتب او انا بل سيرته الثقافية ومدى انتشار كتاباته وافكاره بين القراء والمتصفحين وبين وسيرته وتعامله مع الوسطالثقافي الذي هو جزء منه فمالة صاحبك الذي وصفته كما حلا لك لم يتكن من قول الحقيقة بل تمكن من تحريف الحقائق والتستر عليها فأين هو من الكاتب العظيم والمشهور الذي وصفته ؟؟
اما انت يا سيد سالم سلمان فيظهر بانك لست ذا خلفية ثقافية بما يكفيك للرد على مقالات الكتاب الذين يعالجون مشاكل شعبهم ويتعاملون مع همومهم , انا يا سيدي لا أكن اية كراهيةلا للمالكي ولا لغيره ممن هم في دفة الحكم ولكن واجبي ككاتب وطني اتلمس معاناة شعبي ووطني يحتم علي ان اكون امينا على قلمي وعلى فكري الذي ابذل من اجله جهدا لايحسد عليه , ثم انك بأي حق تجيز للمالكي ان يكون له انجازات فرئيس الجمهورية او الوزراء او النواب واي مسؤول في الدولة لايحمل شعبه منية انجازاته ولو انه لاانجازات في العراق !! لأن هذا من صلب واجبه ويتقاضى عليه رواتب ضخمة تفوق رواتب رؤساء 10 دول عضمى !! أذن يجب على الرئيس ان يقدم ما تعهد به او يتنازل في حالة عدم قدرته الأيفاء بعهوده


7 - العزيز يوسف
مارسيل فيليب / ابو فادي ( 2011 / 3 / 16 - 00:07 )
الدكتور الكحلاوي نموذج فريد في ردوده ، وينطبق عليه المثل العراقي الدارج ( يتركب على كل شي ) .. ادناه رابط لبعض من تعليقاته ، ارجو الأطلاع عليها ..
ولادوخ نفسك ياعزيزي ... كان الأولى ان لا تنجر الى الرد ، هذا بوجهة نظر شخصية ، مع احترامي لقناعتك
مع المحبة
الرابط هو
http://www.ahewar.org/guest/ShowCom.asp?searchType=name&Q=%CF%20%D5%C7%CF%DE%20%C7%E1%DF%CD%E1%C7%E6%ED


8 - نفعل ما فيه الخير
يوسف يعقوب الو ( 2011 / 3 / 16 - 00:35 )
صدقت يا اخي العزيز ابو فادي لايجوز اعطاء ثقل مهما كان لأمثال هؤلاء المغردين خارج السرب والذين يستغلون المواقع المتألقة للتعبير عن ما يدور في اذهانهم من افكار مبهمة لااساس لها وهم يحاولون تبييض الصفحات السوداء لأشخاص باتوا في حكم المنتهين واسترسلوا الى طرق اسلافهم قاصدين ...... التاريخ
ولكن علينا ان نفعل الخير مع امثال هؤلاء علهم يتعضون وتنفجر عندهم صحوة الضمير ليعودوا الى رشدهم
شكرا لك عزيزي ابو فادي وشكرا لمرورك وتعليقك الجميل تقبل تحياتي ومودتي

اخر الافلام

.. الدبلوماسية الأمريكية: أي أمل لغزة ولبنان؟ • فرانس 24


.. هاريس - ترامب: أيهما أفضل للعالم العربي والمنطقة؟




.. تونس: ماذا وراء حبس -صنّاع محتوى- بتهم أخلاقية؟ • فرانس 24 /


.. ما أسباب توقيف طالب فرنسي في تونس بقرار من القضاء العسكري؟




.. تونس: السجن أربع سنوات ونصفا لناشطة تونسية على إنستغرام بتهم