الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


محافظ قنا والضحية فكتور والأب يفترس ابنته واسلم تسلم ... !؟

مصطفى حقي

2011 / 4 / 25
مواضيع وابحاث سياسية


ياللعار يا لمأساة العصر مواطن مصري مسيحي كافر يعين محافظاً لبلد يقر دستوره بمادته الثانية دين الدولة الإسلام ... وامعتصماه .. وا إسلاماه ..ليسقط ويسقط وستين طز في المواطن والمواطنة ، ولن يحكم المسلم إلا مسلماً ، قال علمانية قال ، والدين لله صحيح وحقيقي ، لكن الوطن للأكثرية المسلمة .. هو صحيح ودون إنكار ان من عُيّن محافظاً على قنا هو مواطن مصري أصيل وتمتد جذوره إلى سلالة الفراعنة السكان الأصليين لمصر ، لكن الإسلام جاء غازياً وحاملاً دمه على كفه مغامراً مخاطراً ليهدي الكفرة إلى دين السماحة وبحد السيف .. أما أن تُسلم أو تدفع الجزية أو تُذبح .. وهكذا يهتدي من يهتدي ، وبدون إكراه ... انها عدالة الإسلام ومنه انتصر وكاد أن يعم العالم .. ولذلك لن نرضى حكم المسيحي لمسلم حتى لو كان إدارياً .. أللهم أنصر الإسلام والمسلمين ، ومكنهم بتخلفهم في كافة المجالات وحتى في زراعة القمح الذي يستجدون حاجتهم منه من بلاد الكفرة ، على حكم العالم يارب العالمين ... أمين ..!؟ وعبر الواقع الأليم والمطاهرات الثائرة والاعتصمات المظفرة ننتقل إلى وصمة عارٍ مشينة تُخجل العرب والمسلمين وتنبذهم في خانة ناكري الجميل ، الإيطالي فيتوريو أريغوني والمعروف بفكتور صديق الشعب الفلسطيني والمتضامن مع قضيته ، ومع شديد الأسف يقتله فلسطينيون مجرمون شنقاً ، وكما يرويه السيد وليد العوض على صفحات الحوار : لساعات طوال تابعت بقلق المصير الذي كان ينتظر المتضامن الايطالي فيتوريوا اريغوني المعروف ب فيكتور بعد أن اختطفته مجموعة ضالة تنسب نفسها زورا لشعبنا الفلسطيني وهو منها براء ، تابعت ويدي على قلبي خشية من أن يتهور السفاحون ويرتكبون حماقتهم الى أن فجعت وأنا أشاهد قرابة الساعة الثالثة فجر الجمعة الخامس عشر من نيسان على شاشة فضائية العربية الخبر العاجل باللون الاحمر يعلن العثورعلى فكتور مقتولا. فصعقت لهول الجريمة اجريت بعض الاتصالات للتأكد من صحة الخبر فجائني ما يؤكد بأن صديق الشعب الفلسطيني وجد مشنوقا في أحد البيوت المهجورة في مشروع عامر شمال قطاع غزة ، خلال متابعتي لنبأ الاختطاف عرفت أن المجموعة الخاطفة تطالب بالافراج عن زعيمها المعتقل لدى الاجهزة في غزة فتسائلت وما ذنب هذا المتضامن الذي ركب البحر وجاء الى قطاع غزة في ظروف عصيبة بعد أن ترك أهله ووطنه في ايطاليا، ما ذنبه وهو الذي لفظ رغد الحياة االذي كان في متناول يده واختار أن يعيش مع شعبنا سنوات الحصار والعدوان ، ما ذنبه وهو الذي رفض الخروج من غزة إبان العدوان عام 2008 وأصر على التنقل من بيت لبيت وحارة حارة متضامنا مع الاطفال والشيوخ والنساء تحت وقع القصف من البر والبحر والجو فعرفه الجميع واحبه كما أحبهم. فكتور هذا لم يكن متضامنا عاديا فقد كان يحرص على التواجد في كل مكان على تماس مع الاحتلال فامضى شهور عدة في بلعين مع فريق التضامن الدولي ، ولما شعر بأن الشعب الفلسطيني في غزة يخضع لحصار ظالم حركته إنسانيته و قرر الحضور لغزة فركب اول سفن التضامن وجاء ليعيش بين اهلها فهل هذا هو جزاءه ؟؟ فكتور لم يكن مجرد متضامنا يذهب لمسيرة ويسترخي بعدها، بل كان صحفيا يحرص على كتابة مشاهداته ويرسلهافورا لصحيفة مينافستو اليسارية الايطالية ، (انتهى) وأترك التعليق على هذه المأساة المخجلة للقراء الأكارم ...!؟ وأنطلق وإياكم إلى ثالثة الأثافي ، والمشكل انه ينضوي تحت بند فتوى مخجلة ومتخلفة إلى أقصى درجات التخلف ، وقد طلب مني صديق أن أبدل حرف التاء من كلمة فتوى إلى سين ، ولكني رفضت ذلك ولن أنزل إلى مستوى تلك الفتوى صنع شيخ داعية .. اسمعوا الفتوى وانتم رابطوا الجأش : حذّر الداعية الكويتي العريفي البنات من الجلوس مع أبائهن، لأن الشيطان قد يغوي الأب إذا قبّلها أو ضمّها وكان جسدها جميلا .. وعنه أقتطف جزء مما كتبه الأستاذ ابراهيم الجندي والمنشور في الحوار : وقال ( العريفي)هناك من الفتيات الشابات من تجلس امام والدها ويكون جسدها جميلاً، وترتدي ملابس ضيقة، او تظهر صدرها، مثل ارتداء البلوزات القصيرة والبنطلونات الضيقة فهي شابة، وابوها شاب، ومن الممكن ان يتحرش بها، اذا سلم عليها او قبلها اوضمها ، فهل يجب ان نتوقف عن الطيران لو سقطت طائرة حسب تعميم هذا المريض .. (تم) من الواضح ان العريفي قد عمم الشاذ من أية مسألة ، وان الداعية غارق في حمى الجنس إلى درجة طغيانه على عاطفة الأبوة المقدسة وتعميم الشاذ على الأصل معبراً عن علته في الرؤية الجنسية كوحش جائع أبداً همه الافتراس ، ولا تكفيه مثنى وثلاث ورباع وما ملكت إيمانهم ، وتريدون أن لا يتشاءم السيد أحمد بسمار توأم فكري من هذه الفتوى الحضارية الرائدة ، وفي كل الأحوال وعبر خانة التفاؤل ابشروا ..سننتصر على إسرائيل والتخلف والجهل بغمضة عين في يوم من الأيام...؟ !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - التباين والإختلاف ثروة ولكن؟
عدلي جندي ( 2011 / 4 / 25 - 12:14 )
التباين والإختلاف ما بين البشر وفي كل الأمم وفي كل العالم ثروة وإبداع ولكن متي تقبل أن تتعامل خير أمة أخربت عقول البشر مع المختلف والآخر حتي تبدع وتتقدم وتنتج وكأنهم بشر؟


2 - الثورة وما بعد الثورة
basem adeeb ( 2011 / 4 / 25 - 15:58 )
لقد تخلصت الثورة المصرية من مبارك وحاشيته الفاسدين لكن ماذا بعد الثورة لقد ظهر نوع جديد من الاستبداد والظلم وعدم العدالة بين فئات الشعب وخاصة ضد المسيحيين كنا نامل بعد الثورة تغيير في العقول والافكار لكن للاسف وجدنا تكاتف من السلفيين والاخوان بالفكر الوهابي ضد مسيحيو مصر والجيش والدولة قاموا بغمض اعينهم وكانهم لا يروا شيئا بداوا بقرية صول وتشريد للمسيحيين ثم بقتال بمنشية نصر وهتافات بقنا ضد محافظ لمجرد انه قبطي اظهرت النيات الحقيقة االاسلام ثم بمدينة ابوقرقاس التابعة لمحافظة المنيا والتي تحمل بها المسيحيون ما لايتحمله بشر من الاضطهاد واخرها علي يد المحافظ وقد طالبوا المسيحيون باقالة ذلك المحافظ لكن دون جدوي ولم يسمع لهم صوت وهذا بالاضافة الي نهب بالاديرة والكنائس وخطف للبنات لقد قاموا بمظاهرات لمحاكمة مبارك وحاشيته وكنا نامل لو بمظاهرة واحدة لمحاكمة اللذين قاموا بالحادث الارهابي بكنيسة القديسين كنا نامل بمظاهرة واحدة مضادة لما حدث بقنا حتي يحس المسيحيون بان لهم مكانة في هذه الدولة لكن ما نسمعه شعارات فقط عن المواطنة فالدين هو الاسلام والدولة مسلمة والمواطنين لابد من اسلمتهم


3 - مريض
عباس فاضل ( 2011 / 4 / 25 - 16:57 )
اجزم ان هذا المعتوه المريض اراد ان يعمم الحالة التي يشكو منها! لم اتصور ان احدا سيفكر هذا التفكير القذر , ولكن لحضة فاحد فقهاءه قد اباح زواج الاب من ابنته غير الشرعية وكذا الام! اللعنة عليكم جعلتمونا اضحوكة البشر


4 - يا للعار
Elias Ashor ( 2011 / 4 / 25 - 20:58 )
المصيبة الكبرى نقدم الله على أنه إلهاً عنصرياً، يا للعار


5 - حتى لو تناسلوا كالارانب
بشارة خليل قــ ( 2011 / 4 / 26 - 03:11 )
لن يستطيعوا بعد حجب الحقيقة عن اولادهم واان البساط قد سحب من تحت ارجلهم مرة والى الابد.لن يستطيعوا بعد تكميم الافواه والارهاب بسيف الاستبداد في عصر الفضائيات وتنامي التواصل عبر شبكة الانترنت.هكذا تكلم مؤخرا احد المفكرين الايطاليين بعد حادثة المغدور فيتوريو اريجوني
الغدر وعدم العرفان بالجميل تارة ولعب دور الضحية اخرى .العنصرية والتفرقة والتمييز ثم اتهام الغير بها.التامر على البشرية اجمع لفرض العقيدة الارهابية ثم اتهام اليهود بالتامر على العالم باسطوانة الماسونية البالية وبروتوكولات صهيون اياها والسيطرة على هوليوود والاعلام العالمي
هذه الفتوة النجسة تعبر عن روح هذا الدين الذي يعتبر الانسان فريسة لنزواته


6 - ولما لا
محمد مختار قرطام ( 2011 / 4 / 26 - 06:29 )
تحياتي استاذي
فهذا هو تراثنا المجيد والمقدس وفكرنا الذي توارثناه من ثقافتنا الدينية فهناك مثلا رسول قد جامع ابنتية وحملتا منه وهناك رسول وخليل قد ساوم على زوجتة مقابل ان يحصل على بضعة معز وحمير وهناك رسول اسفك الدماء وقتل الاطفال مقابل ان يحصل على النساء وهناك رسول قد امتلك اكثر من 700 جارية وتزوج 300 امرأة وهناك ايضاً مبشارين بالجنة قاموا بنهب خيرات الشعوب وهتكوا اعراض شعوب واخذوا اولادهم ونساءهم سبايا وسلعة للبيع والمتاجرة فالما لا واين العجب ؟؟ اذا كنا نحن نقدس مثل هؤلاء


7 - مصر الفقر و الشعوذة ونكران بدون وجه حق
فيصل حرسان ( 2011 / 4 / 26 - 07:07 )
اعتقد ان مصر هي كذبة العرب
تحيتي على هذا الابداع


8 - أستاذنا العزيز السيد مصطفى حقي المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 4 / 26 - 14:53 )
الإسلام رحيم ويدعو إلى السلام ولا شك فإذا لم تتفق معهم كفروك وأهدروا دمك . أستاذ أنا أرفض أن يشارك متطوعون أجانب في الدفاع عن قضايانا من وسط بلادنا ، عليهم أن يعلموا أنهم يتعاملون مع ناس همج لا ثقافة ولا إنسانية لديهم , وأكاد أصدق الآن أن المسيحيين لا مكانة لهم وهم مواطنون درجة ثانية , يقولون لك أسلمْ أو تدفع الجزية ثم يرددون على مسامعنا : وحاورهم أو جادلهم بالتي هي أحسن . ما فائدة الدين الذي لا تظهر آثاره الطيبة في سلوك أتباعه ؟؟وشكراً لك


9 - لا أكرههم. إنني أشفق عليهم
محمد الشعري ( 2011 / 4 / 26 - 16:51 )
قد حاولت طيلة أيام كثيرة (ربما شهر كامل) أن أحلل العقد الجنسية التي يتخبط فيها المتدينون و تدفعهم إلى أشنع التصرفات الشخصية و السياسية. لم تتوفر لي أية مراجع بحثية أو دراسية ذات قيمة. لا توجد إحصائيات متوفرة للعموم أو معاهد متخصصة في تاريخ الجنس أو فلسفته أو تشريعاته المقارنة. لا تزال هذا الشؤون تابوهات بالنسبة للكثيرين. و بالتالي فإنها شديدة التخلف و الظلم. تركت الموضوع برمته جانبا. و عدت للإبتعاد الشديد عنه آسفا على المتدينين و على أسرهم و على مجتمعاتهم المنكوبة بالهوس الجنسي و بما ينتجه من جنون فردي و جماعي. لهذا لم أستغرب من شيء حين قرأت هذا المقال. و لم أجد فيه ما يعتبر غير مألوف و معتاد في عالم المجانين. أشعر بالأسى العميق و الحسرة الأليمة على المتدينين تدينا إضطراريا جراء إصابتهم بالعقد الجنسية. لكنني لا أستطيع أن أفعل من أجلهم شيئا. لا يستطيع أي فرد أن يصلح ما لا تصلحه غير المؤسسات الحكومية و غير الحكومية عبر عملية تربوية شاملة.


10 - الاخوه فى الكويت
على سالم ( 2011 / 4 / 27 - 01:50 )
الاستاذ مصطفى ,عندما تتراكم الماده يظهر جميع انواع الفسادات ,صراحه يوجد شئ غير طبيعى بين رجال الكويت على الاخص ,قرات فى تسعينات القرن الماضى فى جريده عرب تايمز وعلى لسان رئيس تحريرها الاستاذ اسامه فوزى مقال عن الفساد الجنسى المروع فى الكويت واتذكر جيدا فحوى المقال ,تكلم الاستاذ صراحه عن الشذوذ الجنسى الذى ابتلى به رجال وشباب الكويت فى ذلك الوقت ,قال ان الشذوذ الجنسى اصبح واضح جدا للعيان هناك ,ويجد الرجل الكويتى سعادته الجنسيه عندما يعتلى رجل اخر ويمارس معه اللواط مع العلم ان النساء هناك متوفره للمتعه الجنسيه ,بالطبع هذا العاده توجد بشكل الوباء فى السعوديه وباقى دويلات الخليج ,وعليه فليس مستبعد للاب الكويتى ان يتحرش ببناته لاان كل اهتمامهم فى الحياه هو الجنس والجنس بكل انواعه والمذيد منه


11 - انقلاب عسكري بامتياز
ahmed alaarabi ( 2011 / 4 / 27 - 12:38 )
انني احمل العلمانيين المصريين والمسيحيين الذين اتحدوا مع الاخوان ضد النظام مسؤولية كل الذي حدث فقد ووفرو المكياج الذي يحتاجه الاخوان لتجميل وجوههم وكانوا جبناء ولم يجرؤو ان يشاهدوا الحقيقة حقيقة انهم يساقون للذبح فالنظام الساق كان يقتل فيسمى القتيل شهيد ام المتمسلمون فيقتلونك ثم تكون رجيما لقد كان بامكانهم تشكيل جبهتهم الموحدة وترك الاخوان والنظام وجها لوجه لكنهم ارادوا الوقوف جنب الاخوان هربا من النظام السابق كالمستجير من الرمضاء بالنار ودليل على جبنهم كانوا يطالبون كما تذكر بالدولة المدنية وخائفين من تسميتها بالعلمانية مثل الثورة العباسية عندما كانت تنادي بالرضي من ال محمد لقد كانت الفقرة الثانية من الدستور مربط الفرس لكن الكل هرب منها وكأن المطلوب هو استبدال حسني مبارك بابي حفص او ابي جهل--- الخ اما بالنسبة للشهيد فيتوريوا اريغوني فاعتقد انه كان كبش الفداءللتقارب الاخواني السلفي فبعد الخلاف الذي حصل بين الاخوان والسلفيين بعد مجزرة مسجد النور وقتل من فيه من السلفيين على يد حماس فرع الاخوان بغزة فقد الاخوان الدعم من التيار السلفي


12 - تعقيب1
مصطفى حقي ( 2011 / 4 / 27 - 21:15 )
السيد عدلي جندي ، شكراً لمرورك الكريم ، حتى العقل منع من التفكير وحلل النقل فقط وان الخالق أخطأ بعقلنة الإنسان وانه في حقيقته بهيمة من الرعية يقودها الراعي الحاكم من الزريبة إلى المرعى إلى المسلخ ولا رأي آخر السيد باسم أديب ، يا صاحبي انها مصيبة تلك العصبية الجاهلية ولم يزل حامليها متمسكين بالتخلف غير الملائم والبعيد جداً عن رؤية العصر الحضارية والتي تعترف بالآخرين وان العالم قرية صغيرة والإنسان فيه واحد . السيد عباس فاضل ، أنا معك من انه مريض جنسياً .السيد إلياس أشور ، فعلاً انه عار وأي عار ..؟


13 - تعقيب2
مصطفى حقي ( 2011 / 4 / 27 - 21:16 )
الأخ بشارة خليل قــ انها جناية العصر وعض اليد التي أحسنت ، ونكران للجميل يدينها كل إنسان السيد محمد مختار قرطام . لك كل التحية ، وانه واقع مؤلم وقد يطول والتفاؤل صعب ... السيد فيصل حرسان ، مصر لا تخلو من مفكرين كبار وأفاضل ، ولكن ما باليد من حيلة العزيزة الفاضله ليندا كبرييل ، شكراً لإطلالتك ، والمشكل يا سيدتي يقولون ويؤكدون خلافاً للحقيقة المدونة في دستورهم الروحي وانهم أهل الحقيقة وليذهب البقية إلى الجحيم . لم تذكري أين نشرت ذكرياتك الثانية عن التسونامي


14 - تعقيب3
مصطفى حقي ( 2011 / 4 / 27 - 21:18 )
السيد محمد الشعري ، نعم يا صاحبي انهم غارقون في الجنس حتى الثمالة أربعة زوجات وما ملكت إيمانهم وبدون سقف الدنيا عنهم قضيب شامخ أبداً وحوارٍ وحتى غلمان .. وعلى الدنيا السلام ، وأما ما ينفع ويقدم البشرية فهي من اختصاص الكفرة السيد على سالم ، الشذوذ أي شذوذ هو استثناء من القاعدة وطبيعي في حدوده المستثنى منه ، ولكن يجب ألا يتجاوز المستثنى منه ، وبفتوى شرعية ، وشكراً لمرورك


15 - تعقيب4
مصطفى حقي ( 2011 / 4 / 27 - 21:21 )
الأخ أحمد العربي أشكر مرورك ورأيك الصائب
الأخ أحمد بسمار ، أين تعليقك المحبب أيها الوأم الفكري ، اني بانتظارك بتفاؤلك وكذلك تشاؤمك


16 - وعلى الدنيا السلام
شادي بدر ( 2011 / 5 / 5 - 15:13 )
اولاً عذراً للتأخير وتحية للرجل الفذ مصطفى حقي صاحب القلم الجريء
اما بالنسبة لمحافظ قنا المصرية فلا غرابة فإن العدالة في الإسلام لا تنطبق على من هم من خارجه بحيث يعتبرونهم علماء المسلمين بدرجة الدواب اجلكم الله
وبالنسبة للمتضامن الإيطالي فكتور الذي خسر حياتي في سبيل نصرت قضية من قضايانا العربية فهو وصمة عار على جبين القضية نفسهاعلى مدى التاريخ
أما بالنسبة لفتوى الشيخ العريفي فعلى الدنيا السلام من هكذا فتوى هذا إذا كان الأب لم يعد يؤتمن على أبناءه وفلذة كبده التي تمشي على الأرض فلم يبقى شيء إذن وعلى رأي الشيخ العريفي إلا أن تبعد البنت عن أبيها لكي تسلم
شكراً والى لقاء آخر



17 - وعلى الدنيا السلام
شادي بدر ( 2011 / 5 / 5 - 15:14 )
اولاً عذراً للتأخير وتحية للرجل الفذ مصطفى حقي صاحب القلم الجريء
اما بالنسبة لمحافظ قنا المصرية فلا غرابة فإن العدالة في الإسلام لا تنطبق على من هم من خارجه بحيث يعتبرونهم علماء المسلمين بدرجة الدواب اجلكم الله
وبالنسبة للمتضامن الإيطالي فكتور الذي خسر حياتي في سبيل نصرت قضية من قضايانا العربية فهو وصمة عار على جبين القضية نفسهاعلى مدى التاريخ
أما بالنسبة لفتوى الشيخ العريفي فعلى الدنيا السلام من هكذا فتوى هذا إذا كان الأب لم يعد يؤتمن على أبناءه وفلذة كبده التي تمشي على الأرض فلم يبقى شيء إذن وعلى رأي الشيخ العريفي إلا أن تبعد البنت عن أبيها لكي تسلم
شكراً والى لقاء آخر


اخر الافلام

.. مصطفى البرغوثي: الهجوم البري الإسرائيلي -المرتقب- على رفح -ق


.. وفد مصري إلى إسرائيل.. تطورات في ملفي الحرب والرهائن في غزة




.. العراق.. تحرش تحت قبة البرلمان؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. إصابة 11 عسكريا في معارك قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية




.. ا?لهان عمر تزور مخيم الاحتجاج الداعم لغزة في كولومبيا