الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ابتدأ بالثناء، بفاطر السماوت والأرض .... ود – علاء الرماحي وأستراليا

ذياب مهدي محسن

2011 / 5 / 10
سيرة ذاتية


شكرا الله ، شكرا د علاء محمد علي الرماحي الاخ والصديق والطبيب والحبيب وشكرا شكرا استراليا
ابتدأ بفيض محبتكم يا أحبائي ... التي اغرقتوني بها حتى تماهيتم مع الروح وكانت مابين بين ؟؟ تارة تأخذني لمهب الريح وتارة اتنازع معها للحياة وانتم تهللون وتجللون لله دعاء عشاق ومحبين فكنتم الصابرين والمبشرين واستراليا ابت الا ان يرجع للقلب نبضه ، نبضكم ، فافتتحت نوافذ العشق الجديد لتمر نسائم الانفاس وليجري اكسير الحياة من جديد في عروقي نبض عاشقكم وعراقي ، لقد جلي ما تصدء في سنوات مضت ؟ "ولا كلمن جليته يطيح زنجاره " لكن القلب أعاد من جديد بفضل ايادي استرالية وهبها البارئ علم المخلصين من اجل الحياة ، ولا انسى جلجلت دعائكم وتواصلكم وذبذبات تلهف الرواحكم الزكية الطيبة الطاهرة من اجل ان اتخطى هذه العقبه المميته ؟ فالحمد والشكر لكم اولا وآخرا ولأستراليا ولا انسى مطلقا للذي عجل بالانقاذ ووقف وقفته المشهوده لا لشيء لكنه لوفاء في ذاته ومحبة لايريد منها الا ما يحب لنفسه ، يحبها للآخرين ، فكيف ؟ وذياب الان مابين .... بين ؟؟ المهم كان د علاء الرماحي وكانت استراليا والله الاول بكل تأكيد ولكن لثقلكم في امانيكم بالدعاء والتواصل جعلني ان اتحدى بشكل او بآخر؟ وبكل غرور الفتوة والتشبث بالعيش واتجاوز القلق وربما الخوف من النهاية وهذا مصير ! لكن اقولها لم اهاب الموت سابقا ولحد الان ! كنت جلدا ، وانا العاطفي لحد دمعة الطفل ، كانت اختي عائدة تتواصل معي بكل ثقل الأمومة والصديقة والحبيبة والأخوة هذه بنت زكية ... بنت مهدي غلآم وانعم بهما ، عائدة قلب رئووم وحنان ، تسبق فرحتها دمعتها وتنسر بكم فكانت نعم الصابرة ونعم المكافحة ونعم المعين ، احبائي اسميكم ( كيف اصفك ايتها الرقيقة الكبيرة الرائعة سلوى ، ياشجرة من بساتين اشجار الطيب المحمدية ضياء وصفاء ...سلوى ماذا اكتب لك بماذا احدث الروح في خلوتها وهي تنازع بصراع مرير مابين غدها النظير وموتها المرتقب ؟ لكن الله وعيونكم في عيونه كانت معراج لي للشفاء فكيف انسى بان ومهند ، وهبة وميثم ، وتمارة ، تم تم الأموره الشحرورة ( كتلني العشق يا خالو ) وكيف امتزج بما قلتيه يا اموره ؟ من نبرات تهزهز اوتار القلب وهي رخوانه الآن وفرحانه بعودتها لتلامس شغاف حبك يا اموره ... سارة هذه الزنبقة المعطاره التي تفح بكل عبق بساتين بابل وتكابر مابين اصلها من الدوحه النبويه وعرقها الغلآمي الزبيدي المكابر بكل افتخار عزة النفس وكبرياء العائلة ، انتما محبة وبشاره وسلام ، ومن اين لي سعة للتقبيل يا عاتكه ، وما في اليد من حيلة ؟ فأنها المسافات ... لكنك تمرحين في رياض الذاكرة قلبي ... من اين اغرف لكم رحيق لأضيفه لزهوركم ومن اي المناحل اجلب شهد يماثل شهد حبكم ودعائكم ، غسان اخي الاكبر لك طول العمر ومن عمرنا على عمرك حبيبي وجذوة الروح ، نجاة ، غصن ، ورد ، عبير، من شجرة وارفة الظلال ، اهواها وتهواني ، احبكم ان يسعفني التعبير؟ انتم اكثر من فراديس الزهور في صدري .... حسن ابو روان للغربة صنوان روح المحبة والتواصل الى آل غلآم عنوان انت لافتة كبيرة للوفاء ... فشكرا حيث التواصل والدعاء...محسن كم هو الحلم قريب وبعيد ربما؟ لكن سنلتقي بكل حبنا النقي ... اولاد عمي الرائعين اقولها بكل صدق وشفافيه ليس عندي سوى هذا القلب الذي صحى من اعتلاله للتو ! ليس لنا غير هذا الحب وهذا الوفاء ونعتز بعظمة الاباء فلكم من قلبي (العليل) صحوة عشقه مشكورين ، اولاد العم علي ومزيد عبد الحسين غلآم وأبن الراحلة أختنا سلمى حيدر الجميل وابنائهما ... جانيت ياعمو كم مشتاق ومن غربتي لك الصحة والعافية اللهم يجبر خاطرك ايتها المحتسبه الصابرة عد عيناك عمو جانيت ايتها الصديقه بنت أخي محمد وسلام لأحفادنا وبالاخص الطيب احمد المتواصل لهذه الشجرة الطيبة ، سعد ياشموخ الكبرياء وتواضع الكرماء لك والى اختنا الكبيرة منى والاولاد بكل خطوط الطول حبا ، وهل هذا يكفي ؟ ثم ما اقول عن اولاد العم المرحوم جبار ونبعتهم رقية وشاغل الاخرين ميثم وكل البقية منهم كانوا حقا للمحبة ولتجري انهار الاشواق لتعبر حدود الانقطاع (ولي فات ننساه ؟) واقول الى (محمد الباقر ، ضرغام ، هلا) زمن الوجد / ان لي من الوجد ظلا / في شجيرة بعته للعاشقين / وأنا كل مساء أنشر الذكرى / ولي عند ضفاف القلب ظلة /أقنص منها / أمنيات فتفر آخرى / ولي عند حافة الفجر شهقة وبوح / لذلك يا أحبائي مينائكم حيث انا وليس غيره صلا /ففي الفجر أصافح النهر / لأهديكم وأهديه جملة أخيرة / أحبكم .... والى ابو زمن حيدر الشلال ، رزاق سماوة بيرث ، وابو بدر المكابر بقلبه المحسن من جديد بفضل استراليا ايضا ؟ والى عباس الأزرق هذا رجل من ذلك العصر زمن الوفاء ولتواصل ، بكم نعتز وبالعراق نكبر/ عراقي هذا التمر / تمر البصرة ونخل السماوة والفرات عراقي / عسل ولا اروع منه / من تراب ودهلة واهوار ميسان / وتحت سيف الصيف / ترقد أعذاقه / وتحت ظلكم ؟ ظل نخلة ... لا أحلى منك يا نوم الظهيرة / مشكورين اصدقائي الذين تواصلوا معي في محنتي ولك يا علي الدجيلي وأم حسين وصلة بالروح محبة وشكرا .... فسوف اكتب لكم من جديد واحد واحدا وهذا اقل ما اقدمه من اشواقي وشكري .... امهلوني بعض الايام لحد اعادة الانفاس المتجددة لتستريح فيكم وبحبكم من جديد ...شكرا لكم كلكم اخوتي واحبائي واصدقائي واهلي صغيرهم وكبيرهم وكل من عرف بذلك او لم يعرف لكم هذا القلب الجديد بعد ما تفتحة كل مواسيره المغلقه او التي هي على ابواب الأغلاق (طارة السدة وفاض النجيع الأحمر ...حيهم) فتحت سواقي لذة الوجد ، شرايين الفؤاد ، وهبت نسائم طيبكم لتنعشه وفرحتكم له دواء .... لذلك بأسمكم احييكم وان لم يكن لي عذر فأنتم لي العذر...مقصر... مقصر... لكن اذوب بحبكم
) SIR CHARLES GAIRDNER HOSPITAL (من مستشفى ....
ذياب بعد التصليح ...؟ الرصافة / بيرث المتناغمة / أستراليا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سلامات
امورة ( 2011 / 5 / 10 - 16:20 )
سلامات حبيببي والف عافية من عمرنه على عمرك سور البيت ماتهزة ريح انت الامل مازال صامد وللريح ابواب سوف تؤصد سوف ننتظر اشعارك ونرصد اخي الغالي الف مليون قبلة انثرها مع نسةة الليل مع همس الورد ورحيل سهيل اليك ب
يامن علمتني ان الليل ليس بطويل مرحبا بك وياهلا وشكرا لكل كلمة كتبتها ورسمتها تاج افتخر به سلامات ياغالي سلامات


2 - الحمد للطب واستراليا خيرا اخي ذياب
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2011 / 5 / 10 - 16:39 )
خيرا ابو محمد ماذا حصل انا لااتذكر التواريخ ولكننا قبل ايام ليست كثيره دردشنا وكنت في اوج الصحة ماذا حدث ارجوك اخباري بعد ان تستريح
لولا المصادفة -وانا قليل القراءة-لما عرفت انككنت في خطر انت الذي لاتنسى اصدقاءك وتنصحهم برعاية صحتهم واذا بك تهمل صحتك وتقع في المحذور حياتيا اتمنى لك كل الخير والعافية باسم الجميع في العائله ودم بالف خير ابو محمد الورد والسلام ابو حيدر


3 - سلامات يا ابو محمد
نبيل عبد الأمير الربيعي ( 2011 / 5 / 10 - 17:23 )
تحية خالصة ملؤها المحبة والاخوه الصادقة لعزيز غائب عنا اكثر من عشرين عاماً .لم عرفتك الا من خلال موقع الحوار المتمدن كنت اقرأ كتاباتك باسم ذياب مهدي آل غلال اقول هذا الاسم ليس غريب عن ذهني ولكن حدسي كان بالصميم , اتمنى لك الصحة والعافية والعمر المديد , ولقد قرأت لك في آخر عدد مجلة الشرارة ( على شواطيء بيرث الفنان اياد القرغولي)ولكن لا اعرف ان هنالك تدهور في صحتك , نتمنى لك الموفقية والصحة الدائمة انت الدؤب في التواصل والحركة والكتابة والذي في عهد النظام السابق لا تخاف في الحق لومة لائم مع كل الاعتزاز والمحبة والموفقية انا في دعاء لك بالشفاء العاجل . اخوك ابو بشار

اخر الافلام

.. على حلبة فورمولا 1.. علماء يستبدلون السائقين بالذكاء الاصطنا


.. حرب غزة.. الكشف عن نقطة خلاف أساسية بين خطة بايدن والمقترح ا




.. اجتماع مصري أميركي إسرائيلي في القاهرة اليوم لبحث إعادة تشغي


.. زيلينسكي يتهم الصين بالضغط على الدول الأخرى لعدم حضور قمة ال




.. أضرار بمول تجاري في كريات شمونة بالجليل نتيجة سقوط صاروخ أطل