الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


-المدعوون كثيرون

علا جمال

2011 / 5 / 28
حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير


ان البشرية على مر العصور كانت دائمة الاعتراض على الرسالات الالهية وقد تحدثت جميع الاديان عن تلك النقطة المهمة فذكرت ما يلي
"المدعوون كثيرون والمختارون قليلون" الانجيل

"وان تطع اكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله" القرآن الكريم
"يا أيّها الرّفاق: فُتحت أبواب اللامكان، وتزيّنت ديار المحبوب بدماء العاشقين وحُرم النّاس من هذه المدينة الرّحمانية إلا قليلاً منهم، وحتّى من هذا القليل لم نجد ذا القلب الطّاهر والنّفس المقدّسة إلا أقلّ القليل." الاثار البهائية
ويتضح هنا ان الدين يأتي للناس كافة ولكن اكثر الناس يعرضون ولا يعلمون المقام العظيم الذي خلقوا من اجله إما عن عدم ادراك واما عن تمسك بالاهواء الشخصية والمناصب الدنيوية, فياليت الناس يعلمون ان الله احب الخلق فخلقهم من رحمته التي سبقت العالمين
"ان ما تشرق به تلك الارواح هو سبب ترقي العالم وعلو شأن الامم.... والسبب الاعظم في تحريك العالم هو هذه الارواح المجردة" حضرة بهاء الله
ومن جملة تلك الاعتراضات التي نراها تتكرر مع ظهور كل رسالة جديدة هو ما يلي


1- السبب الاول: (ختم الرسالات) فكل ملة تؤمن بان رسولهم هو اخر الرسل
2- السبب الثاني: (ابدية الشريعة) فكل ملة تؤمن بأن الشريعة التي يؤمنون بها هي اخر الشرائع ومن سيأتي لابد وان يسير على نفس الشريعة
3-السبب الثالث: (الاشراط والعلامات) فبرغم ان كل رسالة قد بشرت بالظهور الالهي اللاحق الا ان هناك علامات موجودة في الكتب المقدسة لم تظهر مع الرسالة الالهية اللاحقة
4-السبب الرابع: (الاسم) ان ما تتنبأ به الكتب المقدسة اسم معين ولكن الرسول اللاحق يظهر بإسم اخر
5-السبب الخامس: (حياة الرسول) لان الرسل هم بشر مثلنا يأكلون ويمشون
6-السبب السادس: (علماء العصر) تمسُك كل ملة بعلماء عصرهم واتباع مايفتون به بدون الرجوع الى الكتب الالهية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فراس ورند.. اختبار المعلومات عن علاقتهما، فمن يكسب؟ ????


.. 22 شهيدا في قصف حي سكني بمخيط مستشفى كمال عدوان بمخيم جباليا




.. كلية الآداب بجامعة كولومبيا تصوت على سحب الثقة من نعمت شفيق


.. قميص زوكربيرغ يدعو لتدمير قرطاج ويغضب التونسيين




.. -حنعمرها ولو بعد سنين-.. رسالة صمود من شاب فلسطيني بين ركام