الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسالة إلى الأصدقاء داخل الحوار وخارجه

أحمد بسمار

2011 / 6 / 16
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث

**********
آخر رسالة إلى الأصدقاء
داخل مؤسسة الحوار وخارجها

أعدت قراءة عنوان هذا الموقع, إثر بعض الخلافات الطبيعية البسيطة, بين الموقع وبيني, فلاحظت أنه ينقص شيء هام في هذا العنوان. ينقص كلمتا : يسارية و علمانية. وبما أنهما تنقصان أسحب اعتراضي إذن عن كتابات المدعو طلعت خيري التبشيرية الإسلامية, وغيره من المفسرين الإسلاميين. ولم يعد بوسعي اتهامهم بزرع الفتنة الطائفية. لأنهم في موقعهم ومنزلهم وباستطاعتهم أن يكتبوا ما يشاءون من تبشير ضد العلمانية وما تحمل من مبادئ لحماية المرأة ومساواتها مع الرجل في الحقوق والواجبات, وعن الحريات الإنسانية بشكل عام.. وما علينا نحن العلمانيون أو اليساريون سوى البحث عن مرفأ آخر يحمي أفكارنا وما نكتب.

أصحاب الموقع يصرحون أن الموقع مؤسسة غير نفعية, تعني بقضايا الثقافة والإعلام والوعي السياسي والاجتماعي. الموقع ملكهم, نفعي أو غير نفعي. ولكن على القراء عندما يقرؤون كتابات طلعت خيري(التبشيرية) والتي تهاجم بلغة حربجية مثيرة بقية الأديان أن يحكموا مقدار ولون الوعي السياسي والاجتماعي في كتابة هذا الإنسان الذي فتح له هذا الموقع الغير نفعي, جميع أبوابه ونوافذه................

لهذا السبب أكتب إليكم يا أصدقائي هذه الكلمات, تاركا لكم حرية التحكيم.
آملا من إدارة الموقع قبول نشرها كرأي آخـر...
مع أطيب تحياتي المهذبة للجميع.

أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

• يمكن مطالعة كتابات السيد طلعت خيري
في هذا الموقع والعديد من المواقع الإسلامية
مراجعة (Google)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - طلعت غير قادر على اقناع نفسه
عزيز محمد ( 2011 / 6 / 16 - 22:13 )
الاخ العزيز احمد بسمار ارجو ان لاتغضب من الموقع لان طلعت خيري غير قادر على اقناع نفسه فما بالك باقناع الاخرين وأنا شخصيا اتمنى ان ارى له او لشاهر الشرقاوي مقالة ليعطينا فرصة في فضح الاسلام وكشف المستور الذي يخفونه عن الناس ولاحظ انه يخرج مهزوما في كل مرة ولكن اعتقد ان طريقة التعليق معه يجب ان نغيرها ولا نلتزم بالموضوع ونفتح قضايا اخرى محرجة واردة بالنص ونرجو ان تبقى معنا دوما ولك مني كل الاحترام والتقدير


2 - الملا طلعت
كامل حرب ( 2011 / 6 / 17 - 01:25 )
الاستاذ احمد بسمار ,انك تعطى الملا طلعت اهميه كبيره اكبر من حجمه بكثير ,اسلوب الملا طلعت فى الكتابه لايتعدى مستوى طالب فى الصف السادس الابتدائى وايضا اسلوبه سطحى جدا ومفكك ولايمكن باى حال ان يثير فتنه طائفيه ,.وقد لاحظت فى المقال الاخير للملا طلعت شبه معركه فقهيه اسلاميه بينه وبين الشيخ شاهر بين الاسلام الصحيح والاسلام السياسى ,فى اعتقادى هذه فرصه رائعه لكى نعرى شيوخ الاسلام وخلافتهم الفقهيه العميقه ,حينما نسلط الاضواء على محتويات القران والاسلام والخلافات بينهم على النت ,تاكد ان الاسلام سوف يتاكل درجه درجه لان مذيد من الاسئله سوف تثار وسوف يتخبط الشيوخ فى الرد وتحدث البلبله والتصدع شيئا فشيئا ,بالمناسبه افتى الشيخ السعودى العبيكان بان الولدان المخلدون فى الجنه هم من اجل التمتع الجنسى ,وقبله اقر مجمع البحوث الاسلاميه فى الازهر الشريف بهذه الفحوى الجنسيه,لاتنسى ايضا ان مقالات الملا طلعت تبعث على الابتسام والفكاهه والبهجه


3 - سالب موجب
موجيكي المنذر ( 2011 / 6 / 17 - 02:19 )
تحياتي صديقي العزيز

لا تلق بالاً على المذكور وأمثاله لأن أعمالهم ترتد عليهم وبالاً إن لم يظهر اليوم فلا بد غداً

دعهم يلقون ما بجعبتهم من فكر مغلف بلغة سكرية لماعة ولندع للقاريء الحصيف ممن لديه مرونة فكرية أن يقارن ويحكم بنفسه

أثبت المنع والإقصاء فشلهما في الحد من انتشار الفكرة، لا بل يساعدان على إطلاقها نحو نطاقات أوسع

بدون مقارنة لا نستطيع فرز الأفضل وانتخابه، ودون العتمة لن نعرف قيمة النور

فلا مكان للحزن في حلبة صراع الأفكار


4 - تعليق
سيمون خوري ( 2011 / 6 / 17 - 02:20 )
أخي أحمد تحية لك ،لست مخولاً بالدفاع عن وجهة نظر الموقع . لكني أعتقد أن العلمانية والديمقراطية لا تخشى الدين . الدين في مظهره الأستبدادي هو الذي يخشى العلمانية والديمقراطية . ليعبر الأخ طلعت عن أفكاره شريطة إحترام حق الإختلاف والحوار الديمقراطي . وهي فرصة لحواره ، رغم أن هذا الحوار ليس ديالوجاً بل منولوجاً. أي كل يبقى في موقعه . ورغم أن مواقع الأديان الفضائية لا تسمح للإفكار العلمانية بالنشر في مواقعها خوفاً على عقلية قراءها من إكتشاف حجم البؤس والتهافت الذي يقدم لهم في موضوع الدين . هذه هي الديمقراطية إعبد ما تشاء لكن لا تفرض على آرائك . ما الفارق بين عبدة الفئران في الهند وبين الأخرين ..وهل يمكن للأخ طلعت إقناع أحدهم أن معتقداته غير سليمة ..؟ هناك يعبدون شئ منظور وأخرين شئ مجهول .مع التحية لك .


5 - الأستاذ أحمد بسمار الفاضل
ليندا كبرييل ( 2011 / 6 / 17 - 04:02 )
كنت من الذين علقوا في مقال الأستاذ خيري الأخير وفي بعض المقالات السابقة. لا أجد أي فائدة من مناقشته لذا قلما أعلق عنده، لكني من جهة أخرى أرى أنه يوجد على الجانب المسيحي من لا يقلّ عن السيد طلعت تطرفا وما كنت أقول تطرفا لولا أنهم يتصورون أن الحق وكل الحق إلى جانبهم، كل إنسان عنده حق فيما يراه لكن عليه إثباته بالبراهين والحجج، وهكذا أجد من حق الأستاذ خيري أن يعرض رأيه، وبنفس الوقت أحيي الحوار المتمدن أنه لا يمانع نشر مختلف الآراء التي نحن منْ يصفها بالمتطرفة أو المعتدلة، كيف سأعرف نفسي على أية درجة أقف إن سقط المخالف؟أعرف داخلي من خلال الآخر، الآخر المخالف هو نور أستضيء به وليس ظلاما كما نتصور، أما الأهم من كل هذا: فإن زائري موقع الحوار من النضج وبعد الرؤية ما يمكنهم من تمييز ما يقرؤون، وهكذا أرى ألا تضع طاقم الحوار المحترم في موقع المحكمة، ليكن القارئ نفسه محكمة لذاته . لنأحذ ونعطي، كل حسب قدرته وفهمه
يتبع من فضلك


6 - تابع _ الأستاذ أحمد بسمار المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 6 / 17 - 04:28 )
قبل أن نحتجّ على صوت الأستاذ خيري دعنا نحن الطرف المخالف له نعطي أصواتنا للمقالات التي تندد بالتطرف ، كم معلقاً فاضلاً من الذين تفضلوا بآرائهم عند الأستاذ خيري والأستاذ شاهر الشرقاوي وغيرهما ، من الذين يهبون بدون كسل لمعارضتهم ورد حجتهم للتعليق في مقالات أخرى من التي نددت مثلاً بالسيدة الكويتية المطيري أو الداعية المصري الحويني أو مقالات ختان الإناث ؟ أرى أصوات البعض تهب للإشادة بشخص كاتب ما بعيداً عن المقال وفحواه، لو كانوا جادين بالفعل لبحثوا عن عشرات الأصوات الجديدة التي تدخل الحوار وتدلي بآراء محترمة فلا نرى من يشجعها أو حتى مجرد التصويت لها . أرفض أن يسكت الأستاذ طلعت خيري إنه أحد أصوات هذا المجتمع، فإن وجدناه مرفوضاً فلْندحر آراءهم بأن تتحد أصواتنا للإعراب عن وجهة نظرنا نحن أيضاً. الاختلاف سنة الحياة ، وعلينا أن نختلف بنضج وموضوعية بعيداً عن العواطف والانحدار في لغة الرأي. كلامي هذا عام ولا أقصد به شخصكم المحترم بالتأكيد ، فأرجو قبوله بسعة صدر كعهدي بحضرتك والمعذرة للإطالة وشكراً،


7 - رد إلى ليندا كبرييل وغيرها
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 6 / 17 - 07:55 )
الأخت الرائعة ليندا كبرييل
لا أريد أن يفهم من كلمتي أنني أدافع عن الطرف الديني الذي يهاجمه السيد طلعت خيري باستمرار. لأنك لا بد تعرفين ثبات علمانيتي الراديكالية وأكثر. هدفي الوحيد أنني أرغب محاربة الطائفية المغرضة التي تستعمل اليوم كسلاح دمار قاتل بين فئات الوطن الواحد............
والباب مفتوح على مصراعيه في هذا الموقع ـ مع مزيد المرارة والأسف ـ لهذه الغاية المخططة المغرضة للسيد خيري وغيره وغيره...
أوطاننا في خطر..والتعصب الطائفي والفتنة الطائفية اليوم وغدا ـ هما أخطر الجراثيم التي سوف تؤدي إلى تصحيرنا وقتل كل إبداع أو تحرر فكري واجتماعي وسياسي......
وحتى نلتقي...لك مني أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.


8 - تابع رد وتفسير
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 6 / 17 - 10:06 )
تابع رد وتفسير
إلى المعلقين الأكارم

أنا لست ضد أي دين عندما يكون نبعا فلسفيا للمحبة والتآخي والسلام والتعاضد بين الشعوب, بالعكس إنني أحترمه كفكر ومبدأ إنساني. ولكنه عندما يتحول إلى بغيضة وحقد وكراهية للآخر, لأنه لا يفكر ولا يؤمن ولا يحلل مثلنا.. عندما يتحول إلى حربة جهادية مسمومة..وتهويل وتهديد وترعيب وقتل وفتنة, حينها لا اقبله ولا أقبل مبشريه. لا لأنه خطر مباشر على أوطاننا ـ فقط ـ وفي هذا الوقت بالذات.. إنما خطر على الإنسانية والأسـرة الإنسانية بكاملها.. وعلى كل فكر وجمال وإبداع.. وإن سيطر, فلا يمكن أبدا الخلاص منه.............
أشكر الجميع.. مع أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة



9 - رأي مختلف
عبد القادر أنيس ( 2011 / 6 / 17 - 10:21 )
أخي أحمد، أنا شخصيا بعثت بمقالاتي إلى مواقع إسلامية، وكتبت تعقيبات على بعض ما ينشر فيها، ولم يحدث مرة واحدة أن تكرموا ونشروا لي حرفا واحدا. فهل يجب أن يدعوني إلى المطالبة بالمعاملة بالمثل؟ شخصيا لا أحبذ هذا. وهذا في رأيي مفخرة هذا الموقع. وأنا أيضا انتقدت الموقع عندما يكتب مسؤولوه أحيانا حول تفضيلهم لما يعبر عن الهوية اليسارية للموقع، وهناك من اليساريين من يطالب بمنع اللبراليين من الكتابة فيه.
نكبة مجتعاتنا أنها غير منفتحة على الآخر المختلف، وأنا على يقين أن أي حوار حر مع الإسلاميين لن يكون في صالحهم، ليس فقط لمستوى العقلانية عند العلمانيين بل أيضا لخواء الخطاب الديني حاليا حتى عند أكثرهم عقلانية وتفتحا. وأنا أستغل ما يكتبون كمادة مهمة لمقالاتي. بل أستطيع أن أجزم أن بعض الإسلاميين الذين يرتادون الموقع يستفيدون مما نكتب، ويكفي أنهم يتقبلون نقد الدين بقراءتهم في الموقع رغم معارضة الدين لهذا.
فندع القانون الطبيعي يفعل يفعله: الصراع من أجل البقاء والبقاء للأصلاح لأن هذا ما يخشاه رجال الدين وحكام الاستبداد.
أتفق معك فقط في ضرورة منع التحريض الإرهابي والتهجم الشخصي.
تحياتي


10 - وهذا هو المطلوب
سيلوس العراقي ( 2011 / 6 / 17 - 11:05 )
السيد أحمد بسمار
تحية
ان مسألة ان الاوطان في خطر كما جاء في ردك على أحدالتعليقات، صحيح ولكن هذه وجهة نطر الاقلية في هذه الاوطان، ان الاكثرية من شعوبنا ترى بان الاسلام في خطر، كما ان هناك آخرين لديهم رؤى أخرى، ولكن يبقى الاكثر أهمية مع كل المرارة التي ستتجرعها انت وانا وغيرنا فان الاكثرية يجب أن تحكم اذا كنا نقبل بالرأي والرأي الآخر، فالاكثرية الاسلامية المتطرفة يجب أن تحكم وتجرب السلطة ويجربها الشعب لأنها الاكثرية، وهذه هي من اسس الديمقراطية وعلينا احترامها واحترام آراء الشعوب الاسلامية حتى لو كنا لا نتفق معها، وان كان من الضروري التنبيه الى مخاطرها المستقبلية على أوطاننا، فلا يمكن محاربتها بالعنف والدماء مثلما تفعل هي مع المختلفين معها، والمستقبل سوف يقول كلمته الاخيرة في حق الاسلام ومدى امكانيته وأجنحته السياسية من تحقيق مستقبل افضل للاوطان، ولكن ليس سرا أن الغرب وأميريكا مصلحة في أن يحكم الاسلاميون هذه الاوطان لتتم التصفية المتبادلة بين الفرق والمذاهب الاسلامية لتكون هذه الاوطان مسرح الارهاب المستمر بين الدول الاسلامية فيما بينها زمنا ، مع تامين مصالح اميريكا واسرائيل وامنهما


11 - رد إلى : عبد القادر أنيس
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 6 / 17 - 11:10 )
أشكرك على مداخلتك المتزنة الحكيمة.
يرجى إعادة قراءة رسالتي, وتعليقي الذي سبق تعليقك...
مع المودة والصداقة والاحترام.. وتحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة


12 - رد إلى : سـيـلـوس العراقي
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 6 / 17 - 12:36 )
هل تعتقد إذا وصل الأخوان المسلمون إلى الحكم في سوريا, بعد أن برعوا في إثارة الغرائز الطائفية, وتهشيم وإبعاد كل من لا يفكر مثلهم, أنهم سيعيدون لنا حرياتنا الطبيعية ويطبقون أبسط مبادئ الديمقراطية. أم أنهم حسب مبادئهم سوف يطبقون الشريعة الإسلامية, والشريعة الإسلامية فقط التي قد كانت صالحة لعرب الصحاري العربية في الحجاز وغيرها,من قرون طويلة بعيدة, والتي لا تتفق اليوم ـ على الإطلاق ـ مع أي قانون أو نظام إنساني وعلماني. وخاصة في بلد متعدد الطوائف والمذاهب, وحتى بلا معتقد مذهبي.
أذكرك أن هتلر وصل إلى الحكم عن طريق صناديق الاقتراع.. ورأينا ما سببته النازية والفاشية من مآس عالمية وخراب بشري. بالإضافة عما نراه اليوم في البلاد والممالك والأمارات والباندوستانات التي تطبق الشريعة الإسلامية اليوم من اختفاء أبدي كلي لحقوق المرأة والإنسان..واستحالة أية مشيئة أو وصول إلى أية ديمقراطية.
مع تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة



13 - مع النشر للإسلاميين
عبدالله أبو شرخ ( 2011 / 6 / 17 - 13:23 )
السيد أحمد بسمار المحترم:
هل تنكر أن الشارع العربي مليء بمن يحملون نفس آراء طلعت خيري وأمثاله ؟ لماذا نترك الشارع فريسة لسطوة هؤلاء ؟ إنها فرصة ثمينة للرد عليهم وتفنيد حججهم وتعرية منطقهم المتهافت أمام القراء. وكما قال عبد القادر أنيس، فما يقوله طلعت خيري يصبح مادة لكتابة مقال عنه ولنترك الحكم للقراء، هذا إذا كنا متفقون على أن المنطق العلماني الديمقراطي أكثر قدرة على إقناع الناس.
تقبل تحياتي


14 - رسالة الى الاصدقاء
وليد يوسف عطو ( 2011 / 6 / 17 - 13:47 )
الاخ احمد بسمار انا مع حق السيد طلعت خيري في طرح افكاره والرد عليه بأسلوب حضاري انا نشرت في الحوار المتمدن بحثا بعنوان المسيح ولد في الجليل لا في اليهودية يستند الى الاكتشافات الاثرية والدراسة النقدية للانجيل وذكرت اسم المصادر كفرني فيه السلفيون المسيحيون متصورين اني مسلم حاقد وكفرني السلفيون الشيوعييون متصورين اني علماني شيوعي ملحد كيف اكتب وادافع عن المسيح الجليلي وكفرني قسم من السلفيين المسلمين متصورين اني اما مسيحي مرتد او شيوعي كافر الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضيةز
تحياتي


15 - رد و شكر و تحية
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 6 / 17 - 17:12 )
إلى السيدين
عبدا لله أبو شرخ
وليد يوسف عطو

أشكركما لتذكيري بدروس الديمقراطية والفولتيرية, آملا أن يسمعها منكما أيضا الطرف الآخر.. علنا نصل كلنا إلى بداية نقاش منطقي معقول يوصلنا إلى معرفة الديمقراطية والعلمانية الحقيقية والحريات الإنسانية التي تحتاجها شعوبنا...
وحتى نلتقي.. لكما مني كل الاحترام والمودة, وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة


16 - المشكله تكمن في خلفيته
عرفة خليفة الجبلاوي ( 2011 / 6 / 17 - 18:49 )
الكاتب الكريم، أنت تكتب عن شخص لا يؤمن سوى بستة ألاف جملة يكونون الكتاب المبين، ولا يؤمن بسواها من كتب التفسير أو السيرة أو الأحاديث أو التاريخ العالمي. ويعتمد فقط على فهمه الخاص لهذه الأيات وهو في هذا غير مسبوق.
في المسيحية جعل كاتب سفر التكوين الذي هو أول أسفار التوراة هو متى أحد حواريي المسيح ولا يفتنع بأن موسى هو كاتب التوراة. وقال أن اليهود لا يمتون لبني إسرائيل بصلة وأنهم طائفة أخرة ولم يقل لنا من أين جاءوا. وقال تفسيرا لآية: وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ (المائدة 60) هو أنهم يشبهون القرود في التفليد والخنازير في السير.
ذات مرة كنت أقرأ الكتاب الأخضر للعقيد القذافي ـ فرج الله كربه ـ وتعلمت يومها أن الصمت أبلغ رد حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا.
تقديري لشخصك الكريم


17 - رد وتحية إلى : عرفة خليفة الجبلاوي
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 6 / 17 - 20:06 )
أشكر لك مداخلتك وتعليقك, آملا لشعوبنا التي نامت من قرون طويلة في سبات الغيبيات والممنوعات والتخويف والتهويل, أن تستيقظ أخيرا على شمس العلمانية التي تبقى السبيل الوحيد للتآخي بين جميع مواطني الشعب الواحد والأسـرة الإنسانية...
وحتى نلتقي.. لك كل مودتي واحترامي.. وأطيب تحية مسائية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

اخر الافلام

.. هل تطيح إيران بمقترح بايدن بشأن غزة؟ | المسائية


.. مسلح سوري يطلق النار على السفارة الأميركية في بيروت | الأخبا




.. لبنان: إطلاق نار يستهدف السفارة الأمريكية في بيروت والجيش يص


.. بايدن يتوجه إلى فرنسا للمشاركة في احتفالات الذكرى الـ 80 لإن




.. رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: نقترب من اتخاذا قرار لشن هجوم ع