الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


البداية ؟

شامل عبد العزيز

2011 / 6 / 20
العولمة وتطورات العالم المعاصر


نحنُ في أمسّ الحاجة للتنوير والإصلاح , بغير ذلك لا طريق أمامنا لكي نواكب مسيرة البشرية .
بمعنى أخر إعادة تأسيس الثقافة لمجتمعاتنا حسب تعبير – المفكر السعودي إبراهيم البليهي –
هذه الأيام تشغلني المواضيع التالية :
من كهف أفلاطون إلى تهافت الفكر اللاهوتي إلى سخافات الأديان وصولاً إلى – تاريخ الفلسفة من أرسطو حتى هوكينج – سوف ابدأ بتاريخ الفلسفة ثمّ لنّا وقفة مع أفلاطون والتهافت والأديان في مناسبات أخرى ..
الفضل أولاً وأخيراً للنت – فيسبوك – تويتر – يوتيوب ( التواصل الاجتماعي ) .
خلال ثواني كلّ شيء بين أيدينا ولكن المسألة تحتاج لجهود وصبر ومعاناة فلا يوجد شيء بدون ثمن حسب تقديري الشخصي .
الموضوع الذي سوف اتناوله سيكون على القراء المساهمة فيه ليس كتعليقات فحسب ولكن كطريقة تفكير واتخاذ موقف من جراء ذلك ,, البشرية تسير في طريق يختلف عن طريقنا ,, اقصد العالم المتحضر ومن يؤمن بهم ويعمل على شاكلتهم , لم نساهم في تقدّيم أي شيء يذكر للعالم الحالي .. هذا ما آرأه وقد اكون على خطأ ..
فيلم وثائقي يتكون من 12 جزء – كل جزء مدته تقريباً 30 دقيقة – أي ما يعادل 6 ساعات ..
إنتاج 2007 من تقديم البروفيسور – سفيكاس – أستاذ الفلسفة والدين – أثينا –
الفيلم مادة علمية ترجمها سفيكاس عن اللغة اليونانية , جولة شيقة في تاريخ الفلسفة والعلم ( ب 6 ساعات الحضارة بين أيدينا ) منذ أرسطو حتى بدايات القرن الحادي والعشرين ,, يعرض البروفيسور سفيكاس : أصعب الأفكار الفلسفية والعلم بأسلوب بسيط يناسب ثقافة – غير المتخصص – في المباحث الفلسفية والعلمية ( وهذا بحد ذاته كان هدفي الأساسي من النشر ) لا غاية ليّ سوى المعرفة وانتم مشاركون معي .
المترجم يطلق على نفسه – سواح – أقصد المترجم إلى العربية ..
يقول الأستاذ سواح " ما أحوجنا إلى أعمال جادة تُثير في عقولنا التساؤلات وتدعونا لأعمال العقل حتى ننهض ونصحو من سباتنا الطويل الذي جعل مجتمعاتنا وجامعاتنا وثقافتنا العامة في أدنى السلم الحضاري في العصر الحديث "
هل هذه غاية نبيلة أم لا ؟ هل هذه دعوة عقلية ام لا ؟ هل نحتاج لغير ذلك ؟
عرض القضايا الفكرية الكبرى التي أراد الإنسان منذ القدم ان يعرف لها إجابات ؟
ولكن أقول لكم أعزائي القراء " ليس هناك إجابات جاهزة معلّبة ( عدا طبعاً الكتب المقدسة فكل شيء لديها جاهز ) ؟ وإنما سيكون القاريء مشاركاً – للمفكرين والفلاسفة والعلماء – في إيجاد الحلول " ( فهل ترغبون في ذلك أم انكم وانا معكم ترغبون وتؤمنون بما وجدنا عليه آباءنا , الأمر متروك لكم ) .
( مثل : قال القرآن , قالت التوراة , قالت الأناجيل ونبقى في دائرة مغلقة ) .
هي رحلة البحث المضني عن الخير – الحق – الجمال –
ما الإنسان ؟ ما الروح ؟ ما الكون ؟ هل الكون له نقطة بداية لم يكن له وجود قبلها ؟
هل بدأ الكون بإنفجار كبير كما تنص النظرية الفيزيائية الحديثة ؟
ما هو الزمن ؟ ما هو الفضاء ؟ هل لنّا وجود حقيقي أم اننا في حلم ولا نُدرك أننا نحلم ؟ إلى أين تؤدي بنا نظرية – الكوانتم - ؟ هل الإنسان خالد أم ينتهي امره بالموت ؟
هل هناك إله كوني ومن هو ؟ يُدير ويُنظم هذا الكون ؟ أم قوانين عمياء ؟ هل الإنسان جزء لا ينفصل عن الالوهية ؟ هل الإنسان يُشارك في خلق الكون الذي يدركه ؟ كيف تعمل الطبيعة ؟ هل الحيوانات والنباتات لها أرواح مثل الإنسان ؟
ما الحياة ؟ وما الموت ؟
( هذه الاسئلة هل وردت إجابتها في الكتب المقدّسة وكانت مقنعة ومتطابقة مع العلم) ؟
هذه مقدمة بسيطة , بدون الدخول في التفاصيل التي سوف تاتي لاحقاً وبسلسلة مقالات , هناك عناوين وموضوعات في غاية الأهمية سوف نذكرها فقط دون نقاشها حالياً لحين وصولنا إليها .
معاناة وصعوبة وصف الكون ومما يتكون .
نظرية الأنفجار الكبير .
أرسطو , منَ يسبق منْ منطقياً الحدث أم القانون .
ستيفن هوكينج والفلاسفة والقوانين الطبيعية – مادة الكون –
( بالمناسبة ستيفن هوكينج في عام 2010 قال بعكس ما كان يقول بالنسبة للإيمان في عام 2007 واعلن إلحاده على العالم بعد جهد متميز ودراسات وأبحاث , هكذا هم العلماء والفلاسفة دائماً في بحث واستقصاء وهذا هو ديدن العلم يبقى ظني إلى أن يتحول إلى يقين بعكس الكتب الفضائية والتي تمتلك الحقيقة المطلقة بالرغم من مرور آلاف السنيين ) .
وبصدد ذلك يقول هوكينج :
إنّه لا ضرورة لوجود خالق حتى يضع الكون في مساره ( الخلق هو عملية عفوية ) .
ماذا كان قبل البداية – ما هو الحقيقي وغير الحقيقي – ما هو الكل .
كوكب الأرض والإنسان – مفهوم النور في الديانات اليونانية القديمة .
البحث عن الله , نشوّء العالم وتحلله – تمدد المادة – قانون علم اليقين .
هل الكون بمكوناته هو مجرد – هيئته الجغرافية – الأب والأبن والعلم , سيطرة الإنسان , في الطبيعة الكليّة للنفس , فناء الزمكان – الفلسفة الأرسطية والعقل .
نور النفس – العشق الأفلاطوني , هل السفر عبر الزمن ممكناً .
هل سيستعمر الإنسان كواكب أخرى , معجزة التناسق , غرائب الطبيعة .
عن الضفدعة والذبابة , جهاز الرادار والوطواط – نظرية داروين .
كيف يرى العلم الحديث الكون والإنسان , في الكون الكل واحد .
ماذا لو كان للكون بعدين , هل يمكن ان نتصور الكون متناسقاً داخل زمانه .
النهاية من اجل بداية جديدة .
نبدأ مع أسطورة زمانه – ستيفن هوكينج - :
لايمكنك أن تضع نهاية للمعرفة , العلماء يحملون على كاهلهم مسؤولية تقدم المعرفة ولكن مسؤولية استخدام هذه المعرفة يجب أن يشارك فيها المجتمع كاملاً وكم أتمنى ان نكون على وعي بذلك حتى نستخدمها في معرفة المجرة .
ولكن قبل ذلك ما هي المعرفة ؟ أو ماذا تعني ؟ هل هي مجرد المعلومات التي يجمعها العقل البشري من الابحاث العلمية ؟
هل الكون مجرد آلة ميكانيكية , هل العقل البشري مجرد آلة لجمع المعلومات التي تتدفق إليه , ربّما يكون الكون كائن حي ؟
هل يمكن أن روح الكون وروح الإنسان مرتبطين أرتباط لا يمكن فصله بقانون الترابط , ربّما المعرفة الكليّة سبيلها كامن في داخلنا ونحن عبارة عن ساكني فضاء كوني سندرك بيئته وغايته عندما تمتد حياتنا إلى مستويات أخرى ؟
نعود للبروفيسور – سفيكاس - :
عندما كنتُ ولداً صغيراً , سألت امي عن اسم هذا العالم العجيب من النجوم التي كانت تتلألأ من حولي : قالت اسمها السماء .
سألتها من صنع هذه السماء ؟ الله يا بني هو خالق كل هذا العالم , اجابتني امي ببساطة قلبها .
( من هنا يبدأ التدّين والإيمان بدون تفكير منذ النشأة الأولى وبدون فضل لأحد وبدون استخدام العقل كما يفعل العلماء والفلاسفة وأصحاب العقول ) .
تاملتُ بعمق فيما قالته وأنا انظر إلى الأرض وماذا يوجد تحت أقدامنا يا امي ؟
جهنم يا ولدي حيث سيذهب الأشرار ( مثل كاتب المقال ) بعد موتهم , بعد المجيء الثاني للمسيح ؟
( هذه هي جهنم التي تترعرع معنا منذ نعومة اظفارنا دون ان ندري حقيقتها ) .
في الليل وقبل أن انام نظرت إلى النجوم التي تتلألأ , كنت متاكداً أنّه في مكان ما بينهم كان – الله – هناك ؟ ثمّ نظرت لأسفل للأرض التي يغطيها ظلام الليل , فأنتابني شعور بالرهبة وتساءلت " ماذا يا ترى يحدث تحت أقدامي " بسبب قوى الظلام ؟
تلك الليلة لم يغفل لي جفن من الخوف ( أحد اهم أسباب قوة الفكر الديني ) .
ومن هنا وحسب رأيي الشخصي من يستسلم ويخاف سوف يؤمن بدون عقل ومن يشك ويبحث ويسأل سوف يؤمن بالعلم والذي هو نقيض الدين ..
يقول سفيكاس :
عندما كبرت وأصبحت رجلاً وكنت مولعاً بالمعرفة ادركت أن هذه الكرة الأرضية التي تسبح في الفضاء ما كان بالنسبة لي فوق الكرة كان بالنسبة لشخص أخر على الطرف الآخر تحت الكرة .
ما كان بالنسبة لي امامي وبعيد عني كان للآخر خلفه وقريب منه .
( طبعاً الأديان موقفها معروف من الكرة الأرضية ) .
وعندما كبرت في السن علمت أن النجوم التي آراها في السماء كانت قد انطفأت وتلاشى نصفها من آلاف السنين وحلّ محلها نجوم أخرى لا آراها لأن نورها لم يصل بعد إلى الأرض .
وأن النجوم الأخرى ليست موجودة حيث آراها وإنما هي موجودة في مكان أخر حينئذ أدركت مدى الاختلاف الكبير بين ما يبدو ظاهراً لنّا وبين ما هو موجود بالفعل .
لقد فهمت أن – فوق وتحت – امام وخلف – يسار ويمين , تمثل افكارنا التقليدية .
كذلك فهمت ان بين الميكروسكوب والتليسكوب كان يوجد – الأنا – الإنسسان – الملاحظ . الذي يبحث في اعماق الزمان والمكان , العالم المصغر والعالم المكبر , ولأول مرة حينئذ شعرت بالمعاناة .
حينما حاولت ان أثبت إذا كان العالم الذي يعمل بداخلي والعالم الخارجي الذي ادركه بحواسي الخمسة متصلين .
إذا ما كنت حياً الآن وفي نفس الوقت في المستقبل , اقتنعت حينئذ أن إدراكي موجود في مركز دائرة حيث تعمل مجموعة من القوى المتعارضة في توازن يحقق الانسجام الكوني ..
الماضي والمستقبل : العميق من الأفكار والشائع منها – الفراغ والملىء – الظلام والنور – الوجود والاوجود – الصحيح وغير الصحيح .
جميع هذه المفاهيم موجودة وتقوم بوظائفها وتنتج الحياة , جميعها تتمركز مشيرة إلى اللحظة الآتية الأبدية ( الآن ) .
عب اثبات مما يتكون الكون " منذ زمن أرسطو ورفاقه من حكماء اليونان القدماء حتى زمننا الحديث حيث عصر – إينشتاين – هوكينج – ورفاقهم البارزين الذين جاهدوا ( ليس في سبيل الله وقتل المخالف ) بل في محاولة لتفسير قوانين الكون منذ آلاف السنين , طوال هذه المدة حقق العلم كثير من القفزات ( ولكن ماذا حقق لنّا الدين وإعجازه ) ؟
إن معاناة الإنسان في إدراك الكون كانت معاناة كبيرة ( لذلك الاستسلام من قبل اهل الأديان راحة واستجمام ) .
تليسكوبات كبيرة في كل ركن من أركان كوكبنا راقبت السماء المرصعة بالنجوم في الليل , تراقب العوالم التي تبعد عنا ملايين السنيين ( ونحن نراقب ماذا ؟ ) .
المعامل العلمية كرست كل جهودها في دراسة الفضاء الكوني , أقمار صناعية تبدو فيما وراء غلاف الكرة الأرضية بعضها بداخله بشر وبعضها بدون بشر .
تسعى جاهدة للتحقق من وجود نسخة شبيهة بكوكبنا بين مليارات المجرات ( وليس مليارات النفط العربي – الإسلامي ) , وتتصنت على أي أصوات لكائنات ذكية سواء بداخل او خارج مجرتنا , لإثبات أن كوكبنا ليس الشكل الوحيد لاستضافة الحياة في الفضاء اللانهائي للكون وإنما هو نسخة كربونية من نجوم اخرى شبيهة قد تستضيف الحياة , ومع ذلك حتى يومنا الحالي مازال الكون يحافظ على صمته .
ذلك الصوت البعيد الذي سياتي من بين النجوم سوف يعلن عن وجود مجتمعات عاقلة أخرى وعندئذ علينا ان ننصت له .
انطلقت من الأرض صواريخ فضائية منذ سنين وهي الان تسافر بين نجوم مجرتنا لمحاولة اكتشاف عوالم جديدة في محيط الفضاء لاستقبال أي رسائل تدل على الحياة .
وهذا سوف يكسر حاجز الصمت الكبير للفضاء الكوني ومع ذلك فإن الإنسان لا يبحث فقط عن نجم أخر أو كوكب اخر يحوي كائنات عاقلة وإنما يسعى أيضاً لاكتشاف هويّة وطبيعة الكون نفسه , يسعى لايجاد تفسيراً لسبب وجود الكون ولماذا يوجد ؟
إن العقل البشري يصوب نظره تجاه الماضي مجتازاً الحقب الطويلة وآلاف السنيين محاولاً الوصول عند نقطة يجد عندها الماضي ثابت متجمد في محطة الاشيء ليبدأ في رحلة الحركة رأكباً سفينة تسبح في المتصل الزمكاني .
بعض العلماء في زمننا هذا أطلق على هذه المحطة اسم ( البداية ) .
( ومن هنا اخترت عنوان المقال ) .
بداية الحركة – بداية الزمن – بداية الفضاء – بداية الخلق –
إن السؤال الأولي في تدبر هذه القضية هو " هل هناك بداية "
فإذا كان هناك بداية فماذا كان يوجد قبل البداية ( اللاشي ء ) .
فإن كان هناك بداية فهل كان هناك نهاية أيضاً ؟
ولو كان هناك نهاية فهل هناك نفس الموقف الذي كان موجوداً قبل ان توجد البداية ؟
هذه الأسئلة التي تحيّر الإنسان اليوم , هي نفسها التي حيّرت الإنسان قديماً وربّما ستحير الإنسان في المستقبل ؟
يقول البروفيسور " وكم يحيرني هل يمكن أن نجد الإجابة بداخل عقولنا ؟
هل حقاً لها صلة بالعلاقة المتداخلة بين الحكمة والعالم السماوي او ربّما الإجابة المرغوب فيها " توجد في الأرقام والمعادلات الرياضية ؟
هذا هو الفرق بين العلم والدين , بين العقل والخرافة , الأديان اجوبة جاهزة ونصوص معلّبة أثبت العلم أن كل ما قيل سابقاً بشانها لا يتعدى حديث خرافة يا ام عمرو .
بالرغم من عدم إيماني في ما سينقله البروفيسور سفيكاس ( كان انتقائياً في المقابلات ) في الأجزاء القادمة ومعه بعض الذين التقى بهم من أن كل شيء في الكون جاء في ( الكتاب المقدس ) وهذا بحد ذاته مغالطة علمية لا يقبلها لا العلم نفسه ولا المنطق ولا العقل مع العلم أن العلماء الذين يؤمنون بالكتاب المقدس في العالم تبلغ نسبتهم 7 % فقط إلا ان الأمانة تقتضي ان نطرح أفكاره .
للحديث بقية .
/ ألقاكم على خير / .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - أبدعت
عدلي جندي ( 2011 / 6 / 21 - 00:07 )
لقد فهمت أن – فوق وتحت – امام وخلف – يسار ويمين , تمثل افكارنا التقليدية لقد فهم ولذا يتمتع معرفة الكثير وأما الذين لن يفهموا لا زالوا يؤمنون بأن تدوير نفايات عصور ما قبل الفهم يمكنها ملأ عقولهم علم وتكنولوجيا ولا زال إبداع الفهم رسالة أكثر قداسة وعظمة وقد أبدعت


2 - افضح ثم افضح ثم افضح
محمد البدري ( 2011 / 6 / 21 - 01:31 )
ببساطة نحن في حاجة الي كشف اكاذيب النصوص الدينية ومخالفتها لواقع الامور في الحياه بكل اشكالها. فالتنوير حسب تعريفه لفظا هو ان هناك عقل مظلم يحتاج الي انارة لكن ما العمل والعقل هذا يطفئ كل شمعة تضئ امامه. ويصمم علي ظلاميته. الكارثة الاكثر فداحة ان هناك تجارب تمت امامه في اوروبا وشرق اسيا ولكنه يتعامي عنهماز فضل الاوروبيين انهم فعلا احتاجوا للتنوير ولم يكن هناك نموذج سابق عليهم للامتثال او علي الاقل التشبه به وتقليده. لكن ان تكون لدينا تجارب سابقة اثبتت جدواها وعلوم اتت اكلها بل ونجني ثمارها ثم نصمم علي التخلف والجهل والظلامية فلابد من اقتحام الثقافة العربية الاسلامية وفضح انحطاطها وكذبها وان لا جودي فن الالتزام بمفرداتها. فالنظم الاستبدادية هي التي كرست العروبة والاسلام فهل للثورات الحالية ان تتبني مشروع التنوير عبر الفضح والكشف, تحية للعزيز الفاضل المستنير الاستاذ شامل وتقدير عميق لنزاهة قلمه.


3 - أحسنت
عبد الرضا حمد جاسم ( 2011 / 6 / 21 - 05:47 )
المعانات في ادراك الكون كبيره واستسلام اهل الأديان راحه
راحه لكنها ظاهريه ان كان منهم من يفهم...وبخلاف اولئك تحجر
المعانات في البحث والتجديداكثر راحه من غلق العقل بما يلغي التأمل المشروع
تعود موجات العقل والتفكير الى طبيعتها عندما يقتنع البشر ان الحق هو الله والعدل هو الله والحق والعدل هما الانفتاح لذلك الكون مفتوح ولو كان هناك من يتحكم به(المدعو الله)لتم غلق الكون كما تقول به او تعني به الأديان
لذلك فأن الله ملازم للدين ومتناقض مع انفتاح الكون فمن يؤمن ان السماء واحده او سبع او ان الأرض واحده او سبع هو مؤمن بالأنغلاق وهذا اكثر ما سمح لعقله با التخيل واعتكف مستريح وهو على يقين تام انه لن يسئل على شيء بعد الموت لذلك يهرب من الحاح العقل الى شيء يلقي عليه التبعيه ليقنع قلقه واضطرابه فالمؤمن بالله هو الأشد قلقاً وشكاً بذلك والأكثر حيره لذلك يلجاء الى العرافين(رجال الدين)كالمقامر الذي يحلم بالربح السريع


4 - نعم
سلام سمير ( 2011 / 6 / 21 - 08:28 )
نحن بحاجة لمثل هذة المقالات لتوضيح الكثير مما يجول في خيالنا شكرا لجهدك الرائع وننتظر المزيد مع تحياتي


5 - انه العلم وليس الاديان والخرافات
نور الحرية ( 2011 / 6 / 21 - 09:24 )
اسئلة ثم اسئلة الى ما لانهاية لن نستقر على شيئ مادام هناك عقل ووعي ومعرفة.نعم هنالك نتائج انية ولكن يجب ان لا نتسرع فما استخلصناه اليوم قد تتغيرملامحه ونهاياته غدا .وفي الاخير مشكور جدا استاد شامل


6 - انه العلم وليس الاديان والخرافات
نور الحرية ( 2011 / 6 / 21 - 09:24 )
اسئلة ثم اسئلة الى ما لانهاية لن نستقر على شيئ مادام هناك عقل ووعي ومعرفة.نعم هنالك نتائج انية ولكن يجب ان لا نتسرع فما استخلصناه اليوم قد تتغيرملامحه ونهاياته غدا .وفي الاخير مشكور جدا استاد شامل


7 - وماذا لو لم تكن هناك بدايه
سرمد الجراح ( 2011 / 6 / 21 - 09:28 )
عقلنا اللينْيَري أو المحدود بالبعد الخطي, يفهم الاشياء على قدر تلقيه وتلقينه. ويظن, بما أن هناك وجود فإن له بدايه
ولكن ماذا لو كان لنا عقل يعي حركة الزمن الى الامام والخلف والاعلى والاسفل, ويفهم تداخل الابعاد ويستطيع ان يتفاعل معها ويلويها كما يفعل مع الماده والطاقه
هل سيرى الانسان إن هناك مليارات الاكوان ولدت قبل كوننا ومليارات اخرى تسير بموازاته
وإن البدايه ليس لها وجود كما النهايه
رائع ومتجدد دائما استاذ شامل


8 - بحث قيم
عمر علي ( 2011 / 6 / 21 - 10:57 )
بحثث قيم ومثير للجدل وسط الناس الذين يبحثون عن الحقيقة ز واقترح للصديق ابو الشمول بعد ان ينتهي من عرض ونشرحلقات البحت ومع التعليقات التي سوف تغني البحث ان يقوم بنشرها في كتاب خاص لانه هناك الجزء الاكبر من القراء اما لم تتاح لهم الفرصة للقراءة بالانترنيت او ليس لديهم علم بموقع الحوار والذي هو الموقع الوحيد الذي ينشر الصديق شامل مقالاته على ما اعتقد واقترح عليه اذا يجد صعوبة في ذلك ان يستعين بالاخ كاكة رزكار وله علاقاته الواسعة بدور النشر والطباعة وكون على ثقة سيكون للكتاب سوق رائجة وشهرة واتمنى ان اراه يباع في مكتبات شارع المتنبي في بغدادنا الحبيبة التي تعج بالكتب الى جانب كتاب الشاعر معروف الرصافي حول الشخصية المحمدية والذي له مبيعات كبيرة وهو من اكثر الكتب التي يبحث القراء عنها هذا مارواه لي صاحب احد المكتبات في شارع المتنبي وساكون واحد من الذين يشترون هذا الكتاب ز وذكر لي بان امثال هذه الكتب اصبحت لها رواج وقراء تفوق الكتب الدينية التي تملا رفوف المكتبات اتمنى ان تفكر بهذا المقترح بشكل جدي وراي ليس تجاري وانما هو مشروع تنويري لان القارئ مل من الكتب التي تحاول ان تبتعد الخوض في مث


9 - شكرا على المقال
ناديه احمد ( 2011 / 6 / 21 - 11:57 )
شكرا على البدايه , وفى انتظار البقيه , نحن فعلا بحاجه لتغير طريقه تفكيرنا .


10 - متى سيمتلك إنساننا هذه النظرة البانوراميه
كنعان الكنعاني ( 2011 / 6 / 21 - 12:06 )
تحيه للأستاذ شامل وشكرا على المقال، متى سيمتلك إنساننا هذه النظرة البانوراميه الرحبه ويترك النظره الخرافيه ضيقة الأفق، المشكله الأساسيه ليست في وجود النصوص الدينيه فهي جزء من التراث الإنساني بما لها وما عليها، ولكن المعضله التي نحيى في ظلها هي قتل العقل الممنهج وخيانة أدوات المعرفه في ذاتنا ومن حولنا، بالرغم من ذلك فانني أعتقد أن المعلوماتيه وانتشارها بدأت تؤسس لعصر التنوير في هذه المنطقه وسيكون إنهيار تراث الأسطوره وقدسية النصوص مدويا وأسرع مما يتوقعه الكثيرون. وصدق الشاعر إذ قال ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم


11 - مشكلة البداية
سيمون خوري ( 2011 / 6 / 21 - 14:48 )
أخي شامل الورد تحية لك ، كما أسميت مقالك الممتع البداية ، كذلك هناك مشلكة البداية للكاتب من أين يبدأ في تناول النقاط المثارة في موضوعك. لأكن ربما أفترض شئ أخر بالنسبة لي وهو هل الإنسان بصورته الراهنة كان هو بداية وجود الإنسان على كوكب الألاض أم أنه هناك مخلوقات أخرى سبقته زمنياً من نوع الإنسان تعرضت كما تعرضت الحيوانات الأخرى كالديناصورات لعملية فناء كوني بسب ما يقال عن إصطام نيزكي قديم ...ثم منه نشتق أيضاً سؤال أخر لماذا لا نعتبر أن الظروف التي أدت الى نشأة الحياة على الأرض ربما أوجدت ذات الظروف حياة أخرى على كواكب أخرى بعيدة وليس بالضرورة أشكالهم تتماثل مع أشكالنا ؟ لا أحد يملك برهاناً حتى أؤلئك العاملين في حقل الفيزياء الكونية ..العقل الإنساني وريث عقل أخر هل يمكن البحث عن العقل الأخر..لذا مشكلة البداية دائماً قلقة . في نقاشات جانبية مع أخي الحكيم البابلي إحدى المرات وأتفق معه عرض بعض أفكاره حول مخلوقات أخرى في العوالم الأخرى .هل لديهم ذات الديانات الفضائية العجائبية ..لا أعتقد أو ربما ..المهم موضوع شيق ويحتاج الى جهد كبير في البحث والتعليق وهو على كلا الحالات نافذة للعقل مع التحية


12 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2011 / 6 / 21 - 15:07 )
الأخ عدلي تحية وتقدير - غايتي دائماً هي أن يكون هناك فهم وهذا بحد ذاته من العوامل التي تمسكت بها الأمم ووصلت إلى ما وصلت إليه ومن خلالك أقول قد يفهم البعض عكس غايتي وهنا نقع في إشكالية وتبريرات ومغالطات لا تمت للواقع بصلة - لا بدّ من فكر جديد يلائم متطلبات العصر وليؤمن من يؤمن بما يشاء شرط ان لا يكون إيمانه هو الحل لجميع مشاكلنا ومتطلبات حياتنا , شكراً اخي للمرور والتعليق .
الأستاذ محمد الباشا الكبير - شكري وتقديري لمرورك سوف أسعى معكم بما آرأه مناسباً ,, منذ قديم الزمان كان لا بدّ ان تكون النصوص في مكانها الخاص وأن لا يكون لها حضور في عالم عصري متطور ومن المؤسف ان نجد مغالطات عند البعض من الذين يحاولون ان يقولوا لنّا أن النصوص هي الحل وانها جاءت من أجل الإنسان وهذه هي الكارثة - تقديري لك
الأستاذ عبد الرضا - شكراً لك , انا على يقين مما تقول - التحجر هو مشكلتنا ولا يوجد غيرها - كل دين يزعم اصحابه أنه الحل وكلما تمسكنا بهذه المقولة كلما أزداد خراب مجتمعاتنا ولذلك ترى اننا لم نساهم في شيء بسبب ذلك التحجر مع خالص الاحترام


13 - تعقيب 2
شامل عبد العزيز ( 2011 / 6 / 21 - 15:24 )
الأخ سلام سمير تحياتي - سوف احاول ان اكون عند حسن ظن الجميع وأعدك بذلك وهناك المزيد شكراً لك
السيد / ة نور الحرية خالص الشكر والتقدير تعليقك ينطبق بالضبط على ما فعله هوكينج وهذا هو شأن العلماء ففي عام 2010 وبعد بحوث وجهود مضنية قال بعكس ما كان يقوله قبل عام 2010 لأن العلم ظني بينما النصوص العجائبية حسب تعبير الأستاذ سيمون ثابتة لا تتزعزع وهذا هو الفرق بين العلم والنصوص مع الاحترام
الأستاذ سرمد تحياتي هل تعلم ما هو السبب في عدم وجود العقل الذي تنشده لأن النشأة الولى قد غيبته واستسلم ولذلك لم يعد قادراً على التفكير او التجديد أو أصبح في راحة تامة باعتبار أنه يملك الحقيقة المطلقة وينتظر نهاية حياته حتى يذهب للنعيم ؟ ولو كان لدينا عقل أخر لا اعتقد بأن مجتمعاتنا سوف تكون كما هي الآن ,, مع الشكر والتقدير
الأخ والصديق عمر الوردة تحياتي - لم يخطر على بالي في يوم أن يكون من وراء ما أقدمه مردود مادي وفعلاً انا اكتب فقط في الحوار واعدك بما طلبت ولو بعد حين انا على يقين أن الكتب التي تتحدث عن العلم ونبذ الخرافة هي الأكثر مبيعاً وكتاب الرصافي - الشخصية المحمدية خير دليل -
مع الشكر والتقدير


14 - تعقيب 3
شامل عبد العزيز ( 2011 / 6 / 21 - 15:38 )
السيدة نادية أحمد - شكراً لك هناك المزيد ولا شك في اننا بحاجة لطريقة تفكير جديدة مع الاحترام
الأستاذ كنعان الكنعاني - خالص تحياتي - في الصميم تعليقك وأضاف لبّ الفكرة بأسطر قليلة - لو هناك وعي لدى الغالبية كما هي فكرتك لا اعتقد باننا سوف نحتاج للكثير من الجهود ولكن بما ان العكس هو الحاصل فلا بدّ من جهود مضاعفة - لاعلاقة للنصوص بالعلم لا من قريب ولا من بعيد لا بل من المضحك ان نتستند على نص ونربطه بالعلم لأن ذلك سوف يضعنا في تناقض صارخ لا مثيل له ,, مع التقدير
الأستاذ سيمون تحياتي - نعم قلق مع بحث مع جهود مع معاناة ,, الاسئلة فظيعة والعلم هو الكفيل بالإجابة ولو بعد حين لأن هذا هو طريق العلم ,, من المحتمل نظرتك حول الأكوان المماثلة والعلم يسعى لذلك ,, لا يوجد قطع وحقيقة في العلم والدليل هوكينج نفسه ,, الأديان العجايبية لديها القطع والبرهان لأنها راحة واستسلام وهذا هو بيت القصيد كما أن الفلسفة والعلم أبواب تختلف عن أبواب علم اللاهوت ومقارنة الأديان في حالة النقد لتلك الأديان فالبحث فلسفي علمي من أرسطو صديقك حتى هوكينج صديقنا الجديد
مع الشكر والتقدير


15 - الأستاذ شامل عبد العزيز المحترم
ليندا كبرييل ( 2011 / 6 / 21 - 15:56 )
كلامك صحيح . العالم المتحضر يسير في طريق يختلف عن طريقنا ونحن لم نساهم في تقدّيم أي شيء يذكر ولست على خطأ. إن كل جهد تقومون به من مقالات وتعليقات ومشاركات ستكون جسراً للهدف الأكبر وهو تحرير الإنسان من الجهل القابع فيه بكل رضا ، ينتابكم اليأس بين مرحلة وأخرى : لمن تكتبون ؟ ومن يقرؤكم ؟ والحقيقة أن الثورة الالكترونية ستساعدكم كثيراً على تحقيق جهودكم الجبارة . في عصر النهضة احتاجت أوروبا للمنظرين الكبار كروسو وفولتير ، في عصر نهضتنا لم نعد بحاجة لننتظر أمثال هؤلاء العمالقة ، فجهودكم ستعملقها الأنترنيت وتنشر نورها شاء الظلاميون أم أبوا . ننتظر من جميعكم أن تتسلحوا دوماً بالأمل وكل خطوة تخطونها سيكون لها مردود مضاعف بعد فترة قصيرة لم تكن متاحة للأوروبيين يوم نهضوا ، هذا سلاحكم فاستغلوه . شكراً لك .


16 - ضرورة تحرر العقل
غذري مازغ ( 2011 / 6 / 21 - 16:25 )
هناك ضرورة ملحة هي تحرر العقل من أي قيد، وأنا اتفق مع نيتشة ان الكثير مما يوضع في طريقنا هي إعادة تاسيس للقيود، هي تكريس الحفاظ على نفس النوع، إن الله إن وجد وبقوة المطلق التي يفترض أنها مشيئته حسب الفلسفة التقليدية، لن يكون بالمنطق نفسه تراجيديا في العقاب، بل سيكون اكثر رحمة من إنسانية الإنسان لأنه يدرك كل خلفيات الخطايا عند البشر، نحن في حاجة فقط إلى ممارسة حريتنا وفق القدرة الخلاقة عندنا، حتى التفكير الجديد هو قيد آخر، نسبي إلى أقصى الحدود، فهو تفكير بمعيار ما، وهو في المطاف الأخير قيد آخر، يجب ان نتعلم ان نعلوا فوق كل القيود
تحياتي لشامل صاحب المبادرات المستفزة للواقع في ضرورة الإبداع، سامل الذي يخرجنا بموضوعاته على المألوف ويتيح لنا مساحة للتأمل
اشكرك عزيزي


17 - ملاحظة: هل هي هجمة على الحوار المتمدن
غذري مازغ ( 2011 / 6 / 21 - 16:41 )
أعلاه وفي موقعك أيضا عزيزي شامل على الفايسبوك يبدوا انه مقيد حسب الإشارة، هذا ايضا حدث معي في موقعي، راسلت إدارة الحوار لعلها تكون لديها إجابة ولم اتلقى بعد أي رد، قصدت فقط التنبيه إلى الأمر، فنحن اخيرا سمعنا عن مؤتمرات لتقييد المواقع الإجتماعية، لست متأكدا من الأمر لكن يجب التنبيه، واعتذر مسبقا إذا كان الامر فقط في الحاسوب عندي وهو امر جديد، لكني قد اطللت على مقالات أخرى لم يحدث التقيد معها،


18 - نقد
نعيم إيليا ( 2011 / 6 / 21 - 18:51 )
مثل الأستاذ شامل عبد العزيز في مقالته اليوم، مثل رجل كثير الرماد جئناه للقرى في يوم مسغبة، فجعل يخرج ما بحوزته من أصناف الطعام: من لحم بعير وحملان وأسماك وضب، ومن سمن وعسل ولبن وملح وبهار، ومن برغل وسميد وأرز وطحين وخيار، ومن بطاطا ونعناع وبندوره وخس، و من حمص وعدس وبقل عراقي، ومن ... حتى استنفد جميع ما لديه، ثم رمى بكل ذلك الخليط في جفنة عظيمة فامتلأت، ثم دعانا لنوقد تحتها لتنضج فنطعم منها


19 - تعقيب 4
شامل عبد العزيز ( 2011 / 6 / 21 - 19:16 )
السيدة ليندا تحياتي وتقديري لمروركِ - أتمنى أن اكون عند حسن ظن الجميع - النت سوف يختصر وبكل تأكيد الكثير مما فاتنا وسوف يكون عاملاً مساعداً دون ادنى شك ,, التنوير بمواجهة الظلاميين ,, الذين لا يحبون النور بل ويرغبون ان يبقوا قابعين في قرون خلت لم يعد لها لا لون ولا طعم ولا رائحة ,, مهما طال الزمن لا يصح إلا الصحيح ,,
الأستاذ الكبير غذري مازغ - خالص احترامي وتقديري لمرورك ,, نعم القيود لا شك في ذلك وانا لا احب القيود ولا اعتقد بأن هناك عاقل يحبها ,, غايتي ولا يوجد غيرها - طريقة تفكير جديدة عصرية تلائمنا وتلائم التطوّر الحاصل والذي لم نساهم فيه البته كما أيدته الستاذة ليندا في تعليقها ولذلك حرصي على الفهم للغالبية ولكل مجتهد نصيب ,, اما ملاحظتك حول الفيس بوك فقد تكون صدفة سيدي الفاضل , شكراً للتشجيع والمؤازرة مع خالص تقديري
الأستاذ الكبير نعيم إيليا - خالص الاحترام على النقد - طبخة من كل شيء - في حقيقة الأمر مقالة الأستاذ سامي وتعليقات الأستاذ النمري ومقالتك حول السيد سامي هي التي دفعتني للكتابة ولكن عليك انتظاري او نقدك لفكرة معينة دون خلط لجميع الرؤى المطروحة والتي سوف تأتي لاحقاً


20 - عزيزي شامل
عذري مازغ ( 2011 / 6 / 21 - 20:57 )
عزيزي شامل
كلنا ساهمنا فقط يبقى تقييم كل من ساهم، هل إنتاج العمال عندنا لم يبني شيئا في اعتقادك عندهم، إذا كان الأمر هكذا فلنتوقف، والنتيجة وقوف شامل، هل تستطيع الشركات في العالم العربي أن تفقه شيئا حين يتوقف العمال في العالم العربي، نحن يازميلي من يسكت غضب الجماهير عندهم، واقولها صراحة : هم جماهير مدجنة والفكر لا يصنع ثروة حين يفتقد أسسها وأسسها هي الإنتاج والإنتاج لا تصنعه الثقافة بل العمل المادي
لماذا يهتم الغربيون باحتجاجات الثورات العربية؟ لعيونها فقط؟ لأجل التحرر؟ هذه خرافة قديمة، انتظر ستأتيك الايام بما لا تشتهيه السفن، والسفن عادة غربية


21 - العالم الخارجى
على سالم ( 2011 / 6 / 21 - 22:02 )
الاستاذ شامل ,بالطبع مقالك رائع,لى تعليق بسيط حول امكانيه الحياه فى الكواكب الاخرى ,تمكنت المراصد الجباره ووكاله ناسا الفضائيه مع الاقمار الصناعيه والتكنولوجيا الفضائيه المتقدمه على اكتشاف هذا الخبر المذهل عام سبعه وتسعون ,يقول الخبر انه تم رصد كوكب فى مجموعه شمسيه وايضا فى مجره اخرى تبعد عنا ملايين السنيين الضوئيه عن مجرتنا ,هذا الكوكب يشبه تماما كوكب الارض من حيث المساحه وايضا نفس المسافه بينه وبين الشمس فى هذه المجموعه وهذا يدل بشكل قاطع على وجود الحياه فى هذا الكوكب واحدث هذا الخبر انذاك دويا علميا هائلا ,اعتقد ان ناسا تعرف بدون شك اخبار واسرار عن هذا الكون ولكن لااسباب امنيه واخرى ,فانها لاتفصح بها وانا متاكد انهم يعلموا الكثير ,لك شكرى


22 - تعقيب 5
شامل عبد العزيز ( 2011 / 6 / 22 - 15:17 )
الأستاذ عذري مازغ - تحياتي مرة ثانية - لم اقصد هذه المساهمات التي تتحدث عنها في تعليقك بل قصدتُ المساهمات والانجازات والاكتشافات العلمية - اكيد هناك مساهمات وأنا لا أبخسها ولكن هناك فرق بين مساهماتنا نحو البشرية ومساهامتهم ,و انا أقول إذا كان ولا بد أن تكون دائماً السفن غربية فمتى تكون السفن شرقية ؟ هذا السؤال لا أجد عنه جواب أبداً في كل الكتابات أو التعليقات ,, طبعاً لا اقصد نظرية المؤامرة ولكن اقصد اننا في واد وهم في واد
خالص الشكر
الأستاذ علي سالم - تحياتي وتقدديري لمرورك ,, محتمل جداً ما تقول وانا لا أشك في العلم وأين يمكن ان يصل ,, طبعاً لديهم مصالحهم وأمنهم وكل ما يخص المحافظة على ذلك .. هي أسئلة طرحها المحاور ومن الممكن ان نجد إجابات عنها مستقبلاً مع الاحترام سيدي


23 - لا بداية ولا نهاية
salam ( 2011 / 7 / 10 - 18:44 )
السيد شامل .شكرا لك .نعم كم نحن بحاجة إلى مثل هذا الفكر النير والمنطق السليم .اسئلة كثيرة ..حتى وصلت إلى .إذا كان من بداية .ماذا قبل البداية .يغمرني الحزن عندما أفكر بأنني راحل عن هذه الدنيا جاهلاً .لم أعرف علة وجودي .وكم يضحكني وشر البلية مايضحك .وكم أحزان وأغضب على هذا الجهل القائل (انما خلقتكم لتعبدوني ) فبئس العابد وبئس المعبود .سيدي الكريم يجب أن تصل أفكار النيرين أمثالك إلى الكل .ننتظر المزيد ..ولكن يراودني سوأل .هل نستطيع الوصول ولو إلى القليل من الحقائق أو المعرفة .بوجود أفكار .متحجرة تؤمن بأن ألحق والكمال بما أنزل من عند الله كما يدعون ..من المؤسف والمؤكد إنه كذب .والمؤسف أكثر إنه مقدس .وأصبح الكذب مقدس .

اخر الافلام

.. إسرائيل تخرج من قائمة أكثر 10 دول تفضيلاً لأصحاب الملايين |


.. قتلى فلسطينيون جراء قصف إسرائيلي على الطريق التجاري في رفح




.. كأس أمم أوروبا: فرنسا تفوز على النمسا بصعوبة وتخسر خدمات مبا


.. هوكستين يشدد على ضرورة إنهاء النزاع بين حزب الله وإسرائيل بط




.. ما الرسائل العسكرية من مشاهد حزب الله لمواقع عسكرية وبنى تحت