الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الي شعب مصر ..ماذا سيحدث عندما تعطي صوتك للاخوان

عمرو اسماعيل

2011 / 6 / 22
مواضيع وابحاث سياسية


أهنيء الشعب المصري مقدما إذا انخدع هذا الشعب الصبور والطيب في الشعار الذي ترفعه جماعة الاخوان المسلمين في انتخابات مجلس الشعب القادمة بالمصير الذي ينتظره ..
فسيتم القضاء علي كل المكتسبات الحضارية التي حصل عليها في القرنين الماضيين ..
سيمنع اي صوت الا اصوات المؤيدين للإخوان ... وسيتم حرمان المرأة من الحقوق التي حصلت عليها .. وسيتم منع اي انتخابات الا الانتخابات التي توصل الاخوان الي الحكم وسيتم القضاء علي كل الاحزاب التي تمد يدها الي الاخوان الآن .. طمعا أو غباءا ..
فليعطي من يكره الموسيقي والفن والأدب صوته الي الاخوان ..
فليعطي من يكره الديمقراطية وحقوق الانسان صوته الي الاخوان ..
فليعطي من يؤمن بالحزب الواحد صوته الي الاخوان ..
فليعطي من يؤمن أن دوره في الحياة أن يكون فردا من قطيع يرده راعي الغنم من ممثلي الاخوان الي القطيع بالعصا ان تمرد ,, صوته الي الاخوان ..
فليعطي من يكره ام كلثوم وعبد الحليم حافظ وطه حسين ونجيب محفوظ وعادل امام صوته الي الاخوان ..
فليعطي من يكره السينما والمسرح صوته الي الاخوان ..
فلتعطي المرأة التي تؤمن أنها يجب أن تكون تابعة لأي رجل أبا أو زوجا حتي لو كان لها ثلاث ضرر .. صوتها الي الاخوان ..
فلتعطي المرأة التي تؤمن انها ناقصة عقل ودين صوتها الي الاخوان ..
فليعطي من يكره نفسه ويكره الحياة صوته الي الاخوان ..
فهم يقولون لنا ان الاسلام هو الحل .. ومن يجرؤ أن يخالفهم الرأي في اي حل سياسي واقتصادي .. سيصبح خارجا عن الاسلام .. لأنهم نصبوا انفسهم ممثلين للإسلام .. ونحن جميعا نعرف مصير الخارج عن الاسلام في رأيهم .. ان بقت رأسه علي جسده الي اليوم التالي سيكون سعيد الحظ ..
لكل من لا يؤمن حقا بالديمقراطية أقول .. إعطي صوتك للإخوان .. فلن تكون هناك ديمقراطية بعد وصولهم للحكم ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الى اين
محمد مختار قرطام ( 2011 / 6 / 22 - 08:05 )
تحياتي للكاتب
اضم صوتي لصوتك ولكن هل هذا يكفي بعد ان رأينا احزابهم تخرج الى النور وبشكل علني سافر وليس مجموعة واحده لاءاصبحت الساحة الان مليئة بالاحزاب الاسلاميه المعترف بها رسميا حزب النور والوسط والعدالة ومازال الباب مفتوح
ماذا يريدون من مصر اليس كافيا لما حدث لمصر وشعبها منذ ابتلائها بنعمة الاديان
فالننظر جميعا الى شعوب الدول التى لم تصيبها لعنة الدين كيف يعيشون وكيف ينعمون بالحياة والرفاهية والتقدم والازدهار وللنظر الى انفسنا والى بلادنا وسنعرف الحقيقة المؤلمة
ولماذا هذة المنطقة من العالم تعيش الجهل والتخلف والرعب والقتل والاستبداد وباقي دول العالم تعيش النعيم والعدالة ولمساواة والرخاء والتقدم لماذا ابتلينا ب ثلاث اديان من السماء
وباقي دول العالم ولا دين واحد شئ غريب
انا اعتقد انه لا امل طالما هناك داعيه وامام وشيخ ومأذنة وجهل


2 - سيناريوهات 1
عبد القادر أنيس ( 2011 / 6 / 22 - 09:41 )
اسمح لي أخي عمرو أن أتخيل السيناريوهات التالية:
الإسلاميون يفوزون بقوة في الانتخابات ويشكلون حكومة وسيكون أمامهم مهام كثيرة عويصة ينتظرها الشعب المخدوع بخطابهم، منها حل مشاكل البطالة والسكن والغذاء والدواء والأمن وهي مشاكل تستعصي على الحل ولهذا سوف يتجهون وجهة أخرى: الوقوف إلى جانب حماس وقطع العلاقات مع إسرائيل والتنصل من الاتفاقيات المبرمة معها وتسليح حماس والاستعداء لمحاربة اليهود، ثم الحرب، وطبعا ستكون مدمرة وسيكون الشعب أول من يدفع الثمن غاليا: قتلى وجرحى وتدمير المنشآت وحصار غربي. يجب أن نصدق هذا السيناريو لو تطابق قول الإخوان مع فعلهم مع إسلامهم. هل هذا ممكن؟ كلا، فهم ليسوا بهذه الغباوة، لقد شاهدوا عينات كثيرة من حرص إسرائيل والغرب معها على البقاء وعلى إدارة الحرب بطريقة لا مجال فيها لانتظار المدد الإلهي أو من جهة أخرى غير شعبها عكس ما نفعل نحن.
لن يحارب الإخوان إذن لأنهم سوف يعرفون أنهم سيحاربون العالم، وأي عالم! وسيخسرون على جميع الجبهات الداخلية والخارجية. فما هو السيناريو الثاني؟


3 - سيناريهات 2
عبد القادر أنيس ( 2011 / 6 / 22 - 09:48 )
الثاني، وهو المحتمل: سوف يعملون بادئ ذي بدء على تطهير السفينة (مصر) من الشر ومن النفوس الشريرة التي تمنع نزول بركات الله ومددهم (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا... الخ): في البداية سوف يُستهدَف الملحدون والعلمانيون والشيوعيون وبعدهم الكفار من مسيحيين وبهائيين ثم المنافقين (كل المسلمين المختلفين معهم) . سيقولون للناس: هؤلاء الكفار يجب القضاء عليهم حتى تفتح لنا أبواب السماء. قصة سفينة النبي معروفة (قوم ركبوا سفينة فأخذ من تحت ينقر قعر السفينة... الخ. فإن أخذوا على يده نجا ونجوا وإن تركوه هلك وهلكوا.. إلى آخر الحكاية..). وكيف يأخذون على يده؟ ليس بالحوار وبالتي هي أحسن، فهذه آية منسوخة. بل سوف يلجئون إلى التخويف والحصار والتكفير ثم الإيعاز للإرهابيين بتنفيذ الاغتيالات حتى لا يظهرون أمام العالم بأنهم غير ديمقراطيين. تترافق هذه الخطوة مع خطوات أخرى: تأطير الشعب في كل صغيرة وكبيرة (هذه هي الفاشية): الصلاة، الصوم، السلوكات، منع الزنا وتعاطي الخمور والملاهي والسياحة الخليعة.... ثم يأتي دور الأقباط ليعودوا أهل ذمة ويفتعلون معهم مشاكل لتلهية الناس وتحريف وعيهم وانتباههم تجاه المشاكل الحقيقية
يتبع


4 - سيناريوهات 3
عبد القادر أنيس ( 2011 / 6 / 22 - 09:55 )
هل هذا السيناريو الثاني ممكن؟ ممكن، وإلا سيتوقف الإخوان عن أن يكونوا إخوان. ولم لا؟ الله قادر !!
هذا السيناريو سوف يزيد من مشاكل مصر، سوف يسرّع في مزيد من النزيف لمقدرات مصر خاصة السياحية والبشرية، سوف تهاجر كل الكفاءات بحثا عن فضاءات أرحب، وسوف يحل محلهم أشباه كفاءات مستعدون لقبول الخضوع للإخوان وتنفيذ (مخططاتهم المفلسة).
السيناريو الثالث: سواء أسفرت الانتخابات عن فوز الإخوان بأغلبية ساحقة أم بسيطة أم لا، فإن في مصر طبقة مثقفة مستنيرة تنتمي إلى كل الشرائح ولن تستسلم للإخوان بسهولة وسوف يكون العالم شاهدا ولن يتجرأ الإخوان على خرق السلم الاجتماعي لأنهم سوف يواجهون العزلة. سوف تكون المعركة الحضارية شرسة. قد يقف الجيش محايدا فيترك الصراع السلمي يفعل فعله، وقد يتحالف مع هذا الطرف أو ذاك، وقد يترك الفوضى تعم حتى يندم الشعب على ثورته ويتمنى انقلابا عسكريا وإقامة نظام مستبد مثلما جرى سابقا. صدقوني: هنا عندنا من تحسر على عهد الاستعمار !
الخاسر الأكبر هي مصر: سوف تضيع فرص كثير ووقف طويل ولأن مركب العالم لا ينتظرنا.
ولكما أضعنا وقتا كلما زادت مشاكلنا.
يتبع


5 - سينار يو أخير
عبد القادر أنيس ( 2011 / 6 / 22 - 10:06 )
سيناريو رابع، وهو الأبعد بسبب الأزمة الاجتماعية والاقتصادية العاصفة التي لا تترك للناس عقولا يحكِّمونها فيما شجر بينهم. هو سيناريو الاحتكام إلى العقل والمنطق ومصلحة البلاد العليا، حيث يتولى من فاز وينتقل إلى المعارضة من خسر في انتظار جولة أخرى لتحكيم الشعب والتداول على السلطة.
هذا السيناريو صعب التصور. أولا لأن أحد الأطراف يدعي القداسة لأفكاره وليس مستعدا لوضعها محل شك ومناقشة وتراجع (الشريعة)، ولأن مجتمعاتنا أغلبها شباب تستبد بهم المشاكل التي لا يبدو أن لا حلا في الأفق وهم مستعدون لركوب المغامرة وراء كل داعية مجنون. الديمقراطية بلا قيد خطيرة هنا. رغم أن هذا السيناريو هو الذي يجب أن نعمل على إشاعته. لكن تحالف الاستبداد مع الدين قد عطل عقولنا منذ دهر. نحن أمام مآزق عويصة. هل (الأزمة تلد الهمة) كما قال منذ قرن جمال الدين الأفغاني؟ أنا أشك. الأزمة عند الشعوب الحية تزيدها همة وصلابة أما عندنا فهي تضاعف انكماشنا واستسلامنا في انتظار حلول سحرية.
وفي كل الأحوال، يجب قول الحقيقة للناس، مثلما جاء في هذا المقال الممتاز. فشعب يعرف الحقيقة سيكون أكثر استعدادا للخروج من أزماته.
تحياتي


6 - سيناريو اخر
نور الحرية ( 2011 / 6 / 22 - 11:27 )
سوف تكون نتائج الانتخابات في مصر وتونس وكل بلاد عربية فتحت صناديق اقتراعها لمن هب ودب في صالح الاسلاميين وبنسبة عالية جدا اذا كانت الانتخابات حقيقية وسيقيمون الدولة الاسلامية المنشودة بقطع دابر كل من حتى تسول له نفسه ترك الصلاة او المجاهرة بالافطار في رمضان او الاستماع الى الموسيقى والعياذ بالله وسوف تقام ساحات لاعدام العلمانيين والملاحدة ومن على شاكلتهم فالحل اذا ليس الديمقراطية في بلادنا بل بدكتاتورية موجهة او باستعمار غربي


7 - التزوير
على سالم ( 2011 / 6 / 22 - 15:08 )
فى اعتقادى انه سيتم تزوير الانتخابات تحت هيمنه المجلس العسكرى الفاسد والمتحالف مع الوهابيين والسلفيين الاغبياء ,يجب ان يكون معروفا للجميع ان دور المجلس العسكرى الخائن والذى يتلقى الاوامر من مبارك المجرم واللص ,دور هذا المجلس هو خراب مصر بدون جدال ,يجب الاانتباه الى هذا الخطر الداهم والقاء الاضواء على العسكر اللصوص والتخلص منهم ومن شرورهم ,دور العسكر اشد خطرا من دور الجماعات السلفيه الوهابيه ويجب التصدى لهم ولعربدتهم وجبروتهم


8 - السيناريو الذي اتوقعه وقد يكون تخريفا
عمرو اسماعيل ( 2011 / 6 / 22 - 16:04 )
ان الشعب المصري الذي يعشق حريتة الشخصية ويحب الحرية والفن والموسيقي .. الذي يجب الشيشة في القهاوي والمرأة الانيقة المشاركة في كل فعاليات المجتمع من حتي لو كانت محجبة ..في الريف والحضر .. فنساء مصر هن من حولن الحجاب الي لباس انيق يظهر الجمال دون اسفاف.. هذا الشعب لن يعطي الاخوان ابدا الفرصة لكي يحكموه .. النظام السابق كان يستخدم الاخوان فزاعة للغرب والشعب كان يستخدم الاخوان فزاعة للنظام .. دور الاخوان في مصر كان وسيظل دائما فزاعة .. حتي المجلس العسكري الآن يستخدمهم كفزاعة للشعب وللثوار .. فهو مجلس نظام مبارك حتي لو اضطر الي التضحية بمبارك نفسه .. الصراع الحقيقي الآن في مصر ليس بين الاخوان وباقي القوي السياسي.. الصراع الحقيقي مازال بين النظام السابق بقيادة المجلس العسكري بدلا من مبارك والشعب المصري وثورته .. الاخوان ومعهم السلفيين هم مجرد فزاعة يستخدمها المجلس
تحية لكل من علق واريد ان أضيف شيئا بسيطا للمقال:
من يحب أمن الدولة السابق ..فلينتخب سليم العوا هذا الرأسمالي عميل أمن الدولة لاخافة اقباط مصر وردعهم وعميل المجلس العسكري الآن


9 - الامام المشير - 1
Hany Shaker ( 2011 / 6 / 22 - 21:08 )


انتهت الثورة وبدأ العد التنازلى لظلام بارد وليل طويل ستمر فيه مصر باحلك اوقاتها منذ عصر المماليك. لا يمكن اتهام المجلس العسكرى او تحميله المسؤلية عما اوصلنا للظرف الحالى. هم الان حلقة مفصليه فى دورة التاريخ الذى لا نقرؤه وان قرأناه لا نفهمه وان فهمناه لا نصدقه مفضلين دفن رؤسنا فى الرمال. منذ حوالى قرنين هيأ الله لمصر فرصه للنهوض و الترقى. ونحن اهدرنا الفرصه. مر على حكم مصر شرفاء ولصوص. نبلاء و اوغاد. باذلين و افاقين. بناء و مخربون. الاسماء لا تهم و الاحداث مرت. لكن اخر من حكم مصر مسؤل عن اكبر كمية من التدمير. لذلك سيحكمنا العسكر و الاجانب مائة سنه اخرى - اخطر تركه لمبارك ونظامه هو مصر المفككه و حال وحجم الجمهوريه الرابعه التى تركها. خلال السنين الاخيره لحكم مبارك بدت مصر وكانها مكونه من اربعة طبقات او جمهوريات. فى اعلاها يقبع الرئيس المخلوع فى طبقه من مائة شخص يضمون اسرته و اعوانه القربين و رجال اعمال هم قمه فى الفساد. ثرواتهم خياليه و دخل بعضهم يراوح المليون جنيه يوميا. شخص او اثنين من هذه الطبقه ما زالوا فى اماكن سلطتهم وهم الحكام الفعليين لمصر اليوم و العشر سنوات القادمه.


10 - الامام المشير - 2
Hany Shaker ( 2011 / 6 / 22 - 21:09 )
بعدها تاتي الطبقه الثانيه , الجمهورية الثانيه , وتتكون من خمسة ملايين من المصريين تصل مداخيلهم الى مليون جنيه فى السنه للاسره وهم معدودين كقوه شرائيه جباره تضاهى الطبقات العليا فى امريكا و اوروبا. هولاء يكسبون رزقهم بالحلال او بالحرام او كليهما. مثلا ميزانية وزارة الداخليه الاخيره كانت سبع مليارات جنيه فى حين وصل استهلاك المخدرات الى ثمانية و عشرين مليار جنيه العام الماضى. الجمهوريه الثانيه حاضره بقوه فى الاستهلاك المسرف التافه و الاعلانات الاستفزازيه المرافقه له و الشئ لزوم الشئ. للامانه اثبت شباب هذه الطبقه انهم اكثر رشدا ووطنيه من ابائهم و حركوا ثورة مصر. الطبقة الثالثه , الجمهوريه الثالثه , تتكون من حوالى عشرة ملايين مواطن معظمهم شرفاء وطنيين هم عصب الاقتصاد الصحى غير الطفييلى. هم التجار و الصناع الذين استحقوا لقب المستورين فى مسمياتنا. دخل الفرد فى هذه الطبقه حوالى الف جنيه فى الشهر.


11 - الامام المشير - 3
Hany Shaker ( 2011 / 6 / 22 - 21:10 )
اخطر ما تركه لنا حسنى مبارك و نظامه الفاسد هو الطبقه الرابعه او الجمهوريه الرابعة . خمس وسبعين مليون نسمه من المعدمين سيئوا الصحة و التغذيه يعيش تسعة اعشارهم فى العشوائيات و العشر الباقى فى الشوارع. هذه هى جريمة مبارك الحقيقة و خيانة اكبر من بيع مصر للاعداء و اكبر من نهب خزينه الدوله. متوسط دخل الفرد فى الجمهوريه الرابعه هو الف جنيه فى السنه كلها . حياتهم ومعيشتهم اقل او ادنى من حياة حصان من خيل الاهرامات او ابقار الحقل. كل اناثهم اميين وكذلك تسعة اعشار ذكورهم. دخل الفرد منهم فى عشر سنوات يوازى سرقات مبارك الشخصيه فى دقيقه واحده. بسببهم لا يحتاج اعداء مصر شن اى حروب اما اصدقاء مصر فعندهم معين لا ينضب من صغار الزوجات. بسبب اعداد و حجم الجمهوريه الرابعه ستتكرر غزوات الصناديق و سيحكمنا العسكر مائة سنه اخرى. رئيس مصر القادم مواطن مصرى من الجمهورية , اقصد , الطبقه الاولى. لقبه ورتبته : الامام المشير !


12 - استاذ هاني شاكر ..اشكرك علي تحليلك الرائع
عمرو اسماعيل ( 2011 / 6 / 22 - 23:35 )
والمرعب في نفس الوقت .. فالطبقات الاربع التي وصفتها هي فعلا افضل وصف لمصر .. والاستنتاج النهائي هو الرعب الذي يحرمني النوم واتمني الا يحدث


13 - الهجرة ... سيناريو أفضل
عادل الليثى ( 2011 / 6 / 23 - 16:59 )
لم أعد أجد أى شئ يربطنى بمصر أو يدفعنى للبقاء بها مع العلم أننى لم أتجاوز حدودها يوماً ما ... الأن أرغب أن أقضى ما تبقى لى من عمرى فى بلد أخر ... فأنا لا أنتظر حياه أخرى فى الجنة أو النار ... كرهت الحديث عن المستقبل فى مصر ... وأراه هزل وعبث لا اكثر ... حكم الإخوان حكم البتنجان الحلم بعيد ومستحيل

اخر الافلام

.. سباق التسلح العالمي يحتدم في ظل التوترات الجيوسياسية


.. جنوب إفريقيا تقدم طلبا عاجلا لمحكمة العدل لإجراءات إضافية طا




.. إخلاء مصابين من الجيش الإسرائيلي في معارك غزة


.. هجوم روسي عنيف على خاركيف.. فهل تصمد الدفاعات الأوكرانية؟ |




.. نزوح ودمار كبير جراء القصف الإسرائيلي على حي الزيتون وسط مدي