الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حول - التيار الديمقراطي - في العراق!

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2011 / 6 / 28
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


منذ سنوات, وخاصة بعد سقوط النظام البعثي, طالبت الكثير من الشخصيات والجهات بضرورة توحيد الصف الديمقراطي-العلماني في العراق وتشكيل جبهة واسعة من كل القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية، حيث كانت القوى القومية والدينية وبقايا البعث سباقة في توحيد صفوفها في جبهات كبيرة رغم الاختلاف الكبير بينها، بل والاقتتال الدموي أحيانا، وكانت تتعامل بذكاء سياسي لأخذ نصيبها من السلطة السياسية وترسيخ مكانتها في المجتمع، واستطاعت ان تفرض نظام محاصصة طائفي- قومي مقيت في العراق وتعزيز مكانة ونفوذ الإسلام السياسي، طبعا بدعم ومباركة قوى الاحتلال.

للأسف لم تتصرف القوى اليسارية والعلمانية و الديمقراطية بحكمة كبيرة وكانت أسيرة إما لاوهام التحالف والتنسيق مع - الإخوة الكبار!- من القوى القومية والدينية أملا في الحصول على دعم مادي أو مقاعد وزارية أو برلمانية، أو كانت أسيرة خطاب سياسي استعلائي يقصي الأخر و لا ترى غير نفسها وتتغنى بأمجاد الماضي، وتعتقد إنها بمفردها يمكنها تغيير المجتمع وإحلال الديمقراطية والعدالة الاجتماعية دون الحاجة إلى أي نوع من التحالفات أو تنسيق مع القوى الأخرى التي لها توجهات فكرية وسياسية قريبة منها.
تزامنا مع الربيع الثوري الذي عم العالم العربي انطلقت احتجاجات جماهيرية واسعة في العراق وإقليم كردستان شاركت فيه معظم الفصائل والأحزاب اليسارية والديمقراطية والعلمانية. وكان لتلك الاحتجاجات والعمل الجماهيري المشترك على ارض الواقع وضغط القواعد دورها البارز في إقناع الكثير من قيادات تلك الأحزاب بضرورة التنسيق والعمل المشترك وخاصة إننا ألان في في الدقائق الأخيرة من الوقت الضائع, - إذ حسب قواعد كرة القدم, و لسنوات كان كل منا يود التهديف دون التنسيق مع زملائه في الفريق بل إن البعض ومن منطلق حسن النية! تصور ان الفريق الخصم غبياً وانه سيساعده في التهديف ضده! – لقد تأخرنا كثيرا و انشغلنا بالصراعات الداخلية والشخصية وأمراض التزعم والرغبة في الهيمنة ونبذ العمل المشترك و عدم الاعتراف بوجود الآخر بل والسعي لتسقيطه ومحاربته!.


تحالف مدنيون الانتخابي

ورغم ضرورة وأهمية التحالفات وكل الدعوات والنداءات الصادقة لم يتشكل أي نوع من التحالفات العريضة بين القوى الديمقراطية ماعدا بعض التجارب المحدودة التأثير مثل تحالف "مدنيون" الانتخابي. واعتقد انه كان خطوة مهمة وكان من الضروري مواصلة العمل وتوسيع قاعدته وقواه وتطويره. ومن هذا المنطلق لا بد ان نقيم هذا التحالف للاستفادة من التجربة ومن نواقصها ولكي نتجاوز أخطائها في المستقبل ونستطيع بناء تحالفات ديمقراطية- علمانية امتن وأوسع و تستمر لفترات أطول، ومن خلال تجربتي وعملي مع "مدنيون" كانت هناك نواقص أوجزها بـ:

1- كان في الأساس تحالف انتخابي فوقي هش بين ثلاثة أحزاب الاثنان منهم لهم وجود محدود جدا في العراق، ولم يوضحا برنامجهما بشكل دقيق، ولا اعتقد انه كانت لديهم القوى الثلاث الرغبة الفعلية لانضمام أحزاب أو منظمات جديدة إلى التحالف وتوسيعه.

2- لم تكن لـ "مدنيون" قيادة معلنة واقتصرت على ممثلي الأحزاب الثلاثة دون أن يكون للمستقلين من يمثلهم, وكان من الضروري أن تكون هناك شفافية اكبر في إدارة التحالف.

3- أهمل دور المستقلين بشكل كبير, بل تم استخدامهم دون أن يكون لهم دور في القرار أو القيادة.

4- لم تكن هناك استجابة ايجابية لمبادرات ورغبة بعض الجهات والشخصيات اليسارية والديمقراطية للانضمام إلى "مدنيون" وقد أعلن الكثير منهم دعمهم لها بشكل علني.

5- ومن الجدير بالملاحظة حصول منافسة حزبية ضيقة من كافة الأطراف الثلاثة على ترتيب أسماء ممثلي الأحزاب في القوائم, مما أخل كثيراً بالعمل المشترك في العديد من المحافظات.



التيار الديمقراطي في الداخل

في الأشهر الماضية بدأ العمل لتشكيل – التيار الديمقراطي – في بغداد والكثير من المحافظات وحسب علمي هي نفس القوى السابقة التي تشكل منها في السابق تحالف "مدنيون" مع العديد من الشخصيات الديمقراطية المستقلة. أتمنى أن لا تتكرر نفس الأخطاء السابقة في هذا المشروع المهم والضروري الذي يحتل اليوم أهمية خاصة. ولكن الوقائع على الأرض لا تبشر بنتائج إيجابية, إذ إنها تشير إلى نفس المجال الضيق الذي تتحرك فيه, وليس الشارع العريض الذي يفترض أن يتسع لكل القوى اليسارية والديمقراطية العلمانية في العراق, حيث نعلم جميعا ان القوى الديمقراطية تضم العشرات من الأحزاب و المنظمات الديمقراطية واليسارية والعلمانية، واعتقد إن حصر بناء أو تمثيل – التيار الديمقراطي - بجهات او أحزاب معينة سيعيق تطورها وتوسعها إلى خارج الإطارات الحزبية الذي أطلقتها ولن تحقق النتائج المرجوة منها. ومع هذا اعتبرها خطوة ايجابية جدا ولا بد من دعمها والمشاركة فيها وتطويرها، في نفس الوقت لا يحق لهم أصوليا وسياسيا الادعاء في أنهم فقط من يمثل التيار الديمقراطي في العراق و يصدرون بيانات باسم - قوي وشخصيات التيار الديمقراطي – دون تحديد أو ذكر من هي تلك القوي أو الشخصيات، الشفافية والدقة هنا مطلوبة في العمل الديمقراطي.
لكي نبني بالفعل تحالف واسع لقوي وشخصيات التيار الديمقراطي العلماني في العراق لا بد أن نحشد كافة طاقاتنا الممكنة من أحزاب ومنظمات المجتمع المدني والمستقلين يسبقه الإقرار بوجود الأخر والاعتراف به واحترام الاختلافات الموجودة، ونبذ هيمنة حزب أو اتجاه معين أو تقديس الزعامات التقليدية، والعمل بشكل مشترك في لجنة تحضيرية موسعة تهيئ لمؤتمر أو اجتماع عام للقوى الديمقراطية والعلمانية في العراق دون أي إقصاء لهذا الطرف أو ذاك.
كانت مشاركة معظم القوى الديمقراطية والعلمانية فاعلة ومؤثرة في الاحتجاجات الجماهيرية الأخيرة التي انطلقت في الكثير من مدن العراق وإقليم كردستان وكان لها دورها المشهود في الدفاع عن المطالب الجماهيرية والحريات وإدانة الانتهاكات بكافة أشكالها.



التيار الديمقراطي في إقليم كردستان

في الأشهر الأخيرة انتفضت جماهير إقليم كردستان ضد الحكم الفاسد والمستبد للحزبين الكرديين الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني, قوبلت تلك الاحتجاجات الجماهيرية بالقمع والعنف المفرط وتعرض الكثير من منظمي و قادة الاحتجاجات إلى الاعتقال والاختطاف والسجن والتعذيب الوحشي. نظام الحكم في إقليم كردستان ليس من منطلق الاختلاف الفكري فقط وإنما استنادا إلى تقارير منظمات حقوق الإنسان الدولية ذات المصداقية، نظام استبدادي يسوده الفساد الفاحش والتفاوت الطبقي الكبير جدا والتقسيم الحزبي المطلق وانتهاك حقوق الإنسان بشكل كبير وبشكل خاص حق التعبير عن الرأي والتظاهر والصحافة وخاصة في محافظات أربيل ودهوك، إما في محافظة السليمانية فنتيجة لتطور الوعي الديمقراطي وقوة المعارضة بمختلف توجهاتها فرضت نوع من الحريات النسبية ومع محاولة السلطات الحاكمة المستمرة لتقيدها وتحجميها.
للأسف إن لبعض من قوى وشخصيات –التيار الديمقراطي- علاقات سياسية وشخصية جيدة مع الحزبين الحاكمين في إقليم كردستان وأحيانا داعمة لهم لأسباب كثيرة لن أتطرق إليها ألان!. ولكن اعتقد ان ذلك تجاوز على الجماهير والتيارات الديمقراطية في إقليم كردستان العراق وعلى القيم الديمقراطية من خلال التعامل مع مؤسسات فاسدة ومستبدة ولها دور كبير في ترسيخ نظام المحاصصة القومية والدينية المقيتة في العراق. لذلك أرى من الضروري جدا أن يوثق التيار الديمقراطي في وسط وجنوب العراق العلاقة مع القوى والأحزاب والشخصيات الديمقراطية المعارضة في إقليم كردستان ويدعم نضالها ضد الفساد والاستبداد والسيطرة الحزبية وبالعكس.
علمت من احد الزملاء في بغداد انه هناك نية لعقد مؤتمر للقوى الديمقراطية العراقية في أربيل برعاية – مسعود البرزاني -, اعتقد ان عقد المؤتمر في قاعة متواضعة في بغداد وبإمكانيات ذاتية سيكون له مصداقية حقيقة وستعكس صدق وحرص – المؤتمرين - على الديمقراطية في العراق وإقليم كردستان بدلا من عقده في فندق بخمس نجوم في أربيل او السليمانية بدولارات نهب المال العام المدفوعة من حزبي البارزاني والطالباني احد أكبر رموز الفساد الشخصي والعائلي والحزبي في تاريخ العراق الحديث، وكان لحزبيهم دور كبير في إدامة تشتت التيار الديمقراطي العراقي من خلال شراء ولاءات هذه الجهة- الشخصية او تلك وحتى تم استخدام البعض منهم في تجميل نظام حكمهم الكالح و في صراعهم على السلطة والنفوذ ضد القوى السياسية الأخرى.
.


التيار الديمقراطي في الخارج

في الآونة الأخيرة تشكلت أيضا الكثير من – التيارات الديمقراطية - في الخارج وأعلنت عن دعمها للتيار الديمقراطي في الداخل والبعض منها أعلن الاستقلالية الكاملة ولكن مع الرغبة في التنسيق والعمل المشترك مع كامل القوى والتيارات الديمقراطية في الداخل والخارج. مع تحفظي على طريقة بنائها حيث كانت معظمها بتوجيه من حزب سياسي معين والذي يحاول السيطرة على تلك - التيارات - في الخارج من خلال الهيمنة السياسية والشخصية وفرض توجهه السياسي عليها. اعتقد انه مشروع ايجابي وخطوة إلى الإمام، واعتقد لو انضمت إليها أحزاب وقوى ديمقراطية وعلمانية أخرى وعدد اكبر من المستقلين فمن المؤكد إنها ستتطور ديمقراطيا وبمزيد من الاستقلالية، طبعا لو كانت الإطراف المشتركة فيها صادقة وجادة في التنسيق و العمل الديمقراطي المشترك. من الممكن أن تلعب - التيارات الديمقراطية – في الخارج دور كبير في نقل التجارب الديمقراطية في مختلف المجالات إلى الداخل للاستفادة منها في الواقع العراقي حسب تطور مجتمعاتنا.
اعتقد انه من المهم جدا الآن إن تكون - التيارات الديمقراطية – في الخارج مستقلة عن تحالف – التيار الديمقراطي – في الداخل وتدعم الحركة الديمقراطية بمختلف أحزابها وتوجهاتها لحين تشكيل تيار واسع كبير يضم معظم القوى الديمقراطية في العراق, وإلا ستتحول إلى واجهات جماهيرية لحزب أو مجموعة أحزاب معينة المشكلة للـ- تيار الديمقراطي- في الداخل، وبالتالي ستتكرر الأخطاء السابقة وستفشل أيضا كما فشلت سابقاتها. وقد تجسد ذلك بوضوح في نشاطات معظمها وإصداراها بيانات تدعم تحركات أحزاب معينة في الداخل وتدين اعتقال المقربين منها، ولا تصدر أي موقف أو إدانة لانتهاكات أو اعتقال العشرات من أعضاء التيارات الديمقراطية الأخرى غير المنضوية تحت لواء – التيار الديمقراطي- وكذلك لم يكن لها موقف واضح في دعم الاحتجاجات الجماهيرية في إقليم كردستان.



دمقرطة قوى وأحزاب التيار الديمقراطي!

نتيجة لأنظمة الحكم الدكتاتورية المتعاقبة وسيادة الفكر الشمولي في العراق وضعف التطور والبناء الديمقراطي في السلطة والمعارضة، ترسخت الكثير من الممارسات غير الديمقراطية وحتى الاستبدادية في معظم الأحزاب السياسية العراقية ويشمل ذلك الأحزاب الديمقراطية والعلمانية واليسارية والتي ترفع لواء الديمقراطية الآن، لذلك اعتقد إن احد أهم أولويات تحالفات التيار الديمقراطي هي الترويج للفكر والثقافة والممارسة الديمقراطية، والعمل المؤسساتي وفصل السلطات وتداولية القيادة، وثقافة حقوق الإنسان والمرأة ليس فقط في المجتمع وإنما في الأحزاب والقوى المنضوية إليها، فعدد غير قليل منها ما زال يعمل وفق آليات تنظيم شمولية أحادية الفكر والتوجه، وبزعامات تقليدية لم تتغير لعشرات السنين. كما لا بد من صياغة لوائح عمل وأنظمة داخلية تتيح اكبر قدر ممكن من الاستقلالية والديمقراطية والتداولية والعمل الجماعي الشفاف وتقييد كافة أنواع الهيمنة السياسية والحزبية والفردية بأي شكل كانت.



هل نود بناء تحالفات واسعة أم منظمات - واجهة - حزبية جديدة؟

السؤال المهم الذي سيواجه أي فرد أو جهة قبل الدخول في التحالفات الواسعة للتيار الديمقراطي العلماني هو: هل نود بناء تنظيم مؤدلج باتجاه فكري-سياسي معين أو واجهة – ديمقراطية – للحزب الذي ينتمي إليه و وتكون تحت سيطرته وهيمنته، ام ان قوى هذا الحزب أو ذاك قد اقتنعت بأهمية وضرورة التنسيق و العمل المشترك ويود كل منهم العمل مع الآخرين لبناء حركة ديمقراطية علمانية واسعة متعددة الأطياف، تساهم في دعم الحراك الجماهيري والتحضير للمشاركة في الانتخابات المحلية والبرلمانية بقائمة ديمقراطية كبيرة من الممكن أن تحقق بعض النتائج التي قد تؤدي إلى تقليل سلطة ونفوذ قوى الاستبداد والمعادية للديمقراطية في العراق بمختلف إشكالها.


تحالف قوى اليسار

ومع اهتمامي الكبير بضرورة توحيد الصف الديمقراطي، أركز أكثر وأدعو ومنذ سنين إلى ضرورة التحالف والعمل المشترك بين القوي الماركسية واليسارية في العراق، من المؤكد ان - تحالف قوى اليسار العراقي- إذا تحقق, سيكون له دور مهم وكبير ليس فقط في تقوية التيار الديمقراطي والعلماني فحسب ، بل سيتجاوز ذلك في تعزيز وتقوية النضال الجماهيري من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية واكبر قدر ممكن من المساواة في المجتمع العراقي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ألديموقراطية بين ألفعل وألشعارات
طلال ألربيعي ( 2011 / 6 / 28 - 23:53 )
ألصديق ألعزيز رزكار ألمحترم
أتفق مع أغلب ما ذكرته في مقالك ألممتاز, ولكني أتسائل عن مصداقية أو واقعية تسمية ألقوي ألتى أشرت ألبها بألقوى ألديموقراطية (أو كتيار يموقراطي), لأن دعواتها للديموقراطية في أغلب ألأحيان لا تتخطى حدود ألكلمات أو ألشعارات, في حين تمارس ألعديد منها سياسة ألتهميش وألأقصاء للرأي ألأخر وتغلق ألحوار ألفكري وألسياسي في أعلامها, وحتى تتحالف مع قوى طائفية وأقطاعية وألتي هي من ألد أعداء ألديموقراطية, أضافة ألى أصابتها بألعديد من ألأمراض ألتى وصفها مقالك بشكل جيد و مفصل. ولذلك أرى أن تسمية هذه ألقوى بألديموقراطية أصبح بما يشبه ألعادة ألمخالفة تماما للواقع, حيث يعني ذلك خطأ في تسمية ألظواهر ويىشكل بألتالي خداعا للنفس وللآخرين. لربما يمكن تسمية بعضها بأليسارية أو ألعلمانية (وحتى هذه ألتسميات يكذبها ألواقع ألمعاش مرارا كثيرة), ولكن لا يمكن أطلاق تسمية ألديموقراطية عليها بأية حال, وسوف أكون شاكرا جزيل ألشكر لك لو ذكرت لي حزبا أو كتلة ما ممارسة للديموقراطية بألفعل وليس بألكلمات أو ألتمنيات وأسباب تسميتك لها بألديموقراطية أذا ما وجدت.
مع فائق نحياتي


2 - هذه القوى هي انعكاس لدرجة تطور مجتمعاتنا
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 05:45 )
الزميل العزيز طلال الربيعي
جزيل الشكر على المداخلة، اتفق معك في ان عدد كبير من الاحزاب والمؤسسات اليسارية والديمقراطية والعلمانية ذات بنيان ديمقراطي ضعيف ولكن اعتقد ان أمور ستتطور بشكل ايجابي كلما تطور المجتمع ديمقراطيا وبالتالي تطور وعي أعضاء تلك الأحزاب وكذلك قياداتها، هذه القوى هي انعكاس لدرجة تطور مجتمعاتنا ولابد من التعامل والعمل معها وفق ماهو ممكنا.،ودعم التوجهات الايجابية ونقد النواقص ان وجدت..


3 - صفحة جديدة من الجميع مطلوبة الان
ابو تانيا ( 2011 / 6 / 29 - 05:48 )
الرفيق رزكار
اتفق معك في الرأي، صفحة جديدة من الجميع مطلوبة الان
هل اشتركت في التيار الديمقراطي في الدنمارك ؟
رفيقك ابو تانيا
السويد


4 - افكار جميله جدا يااستاذ رزكار
Demounion Stockholm ( 2011 / 6 / 29 - 05:49 )
افكار جميله جدا يااستاذ رزكار....نحن جميعا داخل التيار رغم اختلافات انتمائاتنا سواء فى منظمات المجتمع المدنى او شخصيات او احزاب نؤكد على الكثير مما جئت به فى مقالتك وخصوصا مايخص استقلاليه الجميع والاتفاق على المشتركات والتخلص من الشكليات ا...لتقليديه للتحالفات. كذلك نحاول على الابتعاد من الهيمنه لحزب او لجهه على لتيار...نحاول ونستفاد طبعا من ارائكم ودعمكم وندعوكم للمشاركه معنا لخوض هذه التجربه لكى نستفاد من بعضنا ونفيد وننشر الديمقراطيه فى بلداننا


5 - شكرا على هذا التحليل والمعلومات 1
Alsahlani Faisal Abid ( 2011 / 6 / 29 - 05:51 )
شكرا على هذا التحليل والمعلومات والبرنامج الراقي الذي قدمته سيادة الاخ رزكار في هذا المقال الجيد . سوف يكون هذا المقال سببا مهما لاثارة نوع من النقاش الصحيح الهادف الى بناء تيارا ديمقراطيا ليبراليا علمانيا يخرج بالبلد من محنة الماصصة الطائفية والعرقية ولو بالتدريج . هذا ردا سريعا او توثيقا سريعا لما لمسته من نوايا طيبة من قبل رئيس تحرير صفحة الحوار المتمدن التي طالما وقفت ووقف كتابها الى جانب تشكيل وتصنيع وترتيب حجرات التيار الديمقراطي بصورة متينة وتدريجية. شكرا لك سيدي العزيز كاك رزكار وشكرا للحوار المتمدن ملجأنا الحر الدائم. وسوف ارفد مقالك هذا بحوارات اتمنى ان تسلط الضوء على جوانب اخرى في حركة التيار هذا


6 - التحالف الوطني الديمقراطي 2
Alsahlani Faisal Abid ( 2011 / 6 / 29 - 05:52 )
نحن في التحالف الوطني الديمقراطي كنا ولا زلنا من دعاة تشكيل هذا التيار وقدمنا في هذا المجال خطوات عملية ولكن دائما بقينا نصطدم بجدار الاحزاب الشمولية والعقائدية التي حاولت وستبقى وهذا سلوك لسنين طويلة يصعب عليهم التخلص منه وانا واثق انهم سوف لن يخرجو من هذه العبائة ، عبائة الاحزاب العريقة والتقليدية والاخوة( الاعداء) الكبار . ان الانتقال الى تفكير آخر يحتاج أما الى قيادات جديدة شابة او انتقال فكري كامل ورؤى واقعية حقيقية لما يجري على الساحة وأخذ المصلحة
الوطنية العليا بالدرجة الاولى.
لقد آن الاوان الى التفكير الواقعي الجدي بمصير البلد وكم احترم مثالك الجيد في الفريق الذي يحاول اما ان يقتطف الثمار غير الناضجة تصورا منه ان الوقت قد تحقق لصالحه او اللعب بمفرده ضمن جوقة موسيقية تصدر نغمة موسيقية نشاز لايسمعها الا مؤلفها.ونبقى واثقين دون وحدة لليسار والقوى الوطنية التي تشكلت في فترة ما بعد انتفاضة العراق في آذار من عام 1991 وما بعد سقوط الصنم سوف لن تقوم قائمة لهذا التيار اولا وثانيا ستستمر محنة العراق


7 - انا معك في هذا المسعى
Faisel Laibi Sahi ( 2011 / 6 / 29 - 05:53 )
عزيزي رزكار ، تحية انا معك في هذا المسعى، كي تتخلص قوانا الثورية من الأرث الستاليني وتبداً في التعامل على أساس الرأي والرأي الاخر وتكون حزمة اليسار والديموقراطيين ذات تنوع وغنى وإثراء للمشروع الديموقراطي المهدد بالسحق والإلغاء من قبل القوى المتحكمة في مقاليد الأمور في العراق العربي والعراق الكردي. أشد على يديك - أخوك فيصل لعيبي


8 - الاستاذ والصديق والزميل رزكار
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري ( 2011 / 6 / 29 - 06:04 )
الاستاذ والصديق والزميل رزكار تحية لك وللدكتور الصديق العزيز طلال وكل قراء الحوار المتمدن
ناشدنا ومنذ 2003 القوى والاحزاب الوطنية والديمقراطية واليسارية بتوحيد صفوفها وتشكيل جبهة واسعة عريضة لتقف في مواجهة الاحزاب الدينية والقومية لكن ومع كل الاسف لا حياة لمن تنادي
بعد مضي اكثر من 8 سنوات على سقوط النظام الفاشستي , مازالت الاحزاب الوطنية والديمقراطية واليسارية تدور حول نفسها بحلقة مفرغة
واضم صوتي معكم(وخاصة إننا ألان في في الدقائق الأخيرة من الوقت الضائع): بالدعوة الى (لبناء حركة ديمقراطية علمانية واسعة متعددة الأطياف، تساهم في دعم الحراك الجماهيري والتحضير للمشاركة في الانتخابات المحلية والبرلمانية بقائمة ديمقراطية كبيرة من الممكن أن تحقق بعض النتائج التي قد تؤدي إلى تقليل سلطة ونفوذ قوى الاستبداد والمعادية للديمقراطية في العراق بمختلف إشكالها.) وحينها لا ينفع الندم الا من أتى الشعب بعقل سليم
مع المودة والاحترام


9 - رد الى Demounion Stockholm
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 06:09 )
شكرا لك واعتقد اننا متفقين تماما في الرأي، مازالت هناك بعض العقليات - المؤدلجة- التى تتعامل من منطلق مع او ضدي،وتريد الهمينة السياسية والشخصية وخسرنا الكثير بسببها


10 - الاخ والاستاذ العزيز عبد فيصل السهلاني
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 06:22 )
الاخ والاستاذ العزيز عبد فيصل السهلاني
الشكر لك ولمواقفكم الداعمة والواضحة للعمل المشترك على قاعدة التكافؤ والعمل الجماعي ونبذ هيمنة اي جهة او فرض توجهها السياسي، واتفق معك في انه لابد من فتح صفحة جديدة من قبل الجميع وتجاوز الاختلافات السياسية والتنظيمية وحتى الشخصية والتركيز ألان على نقاط التقاء وهي كثيرة جدا من اجل بناء تيار ديمقراطي واسع وعريض.
كما أشرت في الموضوع المس تغييرا ايجابيا من معظم الإطراف ولابد من المرونة من الجميع لكي نستطيع ان نخلق تحالف ديمقراطي-علماني قوي ومؤثر في المجتمع العراقي.
مشاركتكم في الحوار حول الموضوع ضرورية جدا و سيغنيه ، ويشرفنا في الحوار المتمدن في إننا كنا دوما داعمين ومروجين للعمل المشترك بيم القوي اليساري والعلمانية والديمقراطية ليس في العراق فحسب وإنما في عموم العالم العربي
اكرر شكري مع كل الاحترام


11 - الرفيق العزيز فيصل لعيبي
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 06:28 )
سعيد باتفاقنا على ضرورية تحديث تنظيماتنا و دمقرطتها، وكانت لك دوما اراء قيمة في هذا الموضوع المهم جدا
لم يبقى لدينا الكثير من الوقت وخسرنا الكثير الكثير ولابد من تجاوز اخطاء الماضي والاستفادة منها الان
كل الشكر والاحترام


12 - ثقافة ثالثة
سيمون خوري ( 2011 / 6 / 29 - 07:08 )
أخي رزكار المحترم تحية لك ، قرأت مقالك وتحليلك الجيد ، وكأني أقرأ الصورة في فلسطين أو في أي بلد عربي أخر . ذات الصورة ، نفس أساليب التعامل . نفس المنطق الإقصائي للإخر المختلف . نفس القيادات الضوئية التي تشارك وتنافس الحاكم سنوات عمره على السلطة . نفس اللغة الخشبية المستخدمة من قبل العديد من القوى التي لا زالت تعتبر أن المانيفستو هو سورة الفاتحة الوحيدة . في مقالاتك السابقة لمست طرحاً جميلاً جديداً يبشر بعصر الثقافة الثالثة ، ثقافة التمرد وعصر اليسار الألكتروني ..ثقافة الشباب التي ترفض ترف النخبة التقليدية والأبراج العالية وفنادق الخمس نجوم . إنها أزمة ما يسمى - يسار - تماماً مثل اليسار المصري الذي كاد أن يفاوض سليمان قبل سقوطه ، مثل كافة الأحزاب - الشيوعية - العربية بما فيها الإسرائيلي الذي صمتت في لحظة إحتياج الشارع السوري الى تضامنهم الفعلي .
في اليونان هناك حركة إحتجاج شعبية إسمها - الغاضبون - من خارج الأحزاب والقوى التقليدية قوامها الشباب الذين يفرضون الأن وجهة نظرهم وسط القنابل وسط زحام مختلف البيانات لتلك القوى التي فقدت مصداقيتها .


13 - تتمة الثقافة الثالثة
سيمون خوري ( 2011 / 6 / 29 - 07:21 )
وفي عالمنا العربي أيضاً فقدت معظم القوى مصداقيتها وهنا أجد نفسي متضامناً مع تعليق أخي طلال والأخ جاسم ، مطلوب بناء حركة جديدة ذات توجه ديمقراطي وعلماني لا يقوم على مبدأ المحاصصة ولا التقاسم الوظيفي. القوى الديمقراطية في العراق تملك إرثاُ هاماً من تجارب الكفاح والمقاومة. لذا أعتقد أنه لا بد لها من البحث عن وسائل وأدوات عمل جديدة تشكل رافعة حقيقية لتيار المستقبل الذي سبق وأشرت اليه في مقالاتك السابقة . أما المراوحة في ذات المكان وبذات الشعارات القديمة وبذات النظرة القديمة للإخر.. ففي هذه الحالة سوف تتحول بغداد الى قم أخرى ، فيما يواصل الأخرون مناقشة ما كان يناقشة قساوسة القسطنينية زمن الغزو العثماني.
التجديد هذا مطلب العصر وشعاره . برامج عملية جديدة ..دماء جديدة .
أخيراً اثمن مبادرتك هذه وأمل أن تساهم في تنشيط الحوار الديمقراطي للخروج بصياغة عصرية وديمقراطية وعلمانية لمستقبل العراق


14 - التيار الديمقراطي في العراق
وليد مهدي ( 2011 / 6 / 29 - 07:51 )
افكار توضح برنامج عمل لقوى اليسار والديمقراطية في العراق
وانت ذكرت اخي الكريم بان الثقافة السياسية هي الاساس

ألا تعتقد بان تاسيس منظمات ثقافية غايتها نشر هذا الفكر اولى من مزاولة العمل السياسي نفسه ؟

الا ترى بان ما سميتها الاحزاب والتيارات الديمقراطية اليسارية ملوثة الثقافة هي الاخرى , وقد تؤدي إلى تلويث اي عمل او تحالف او حراك او سمه ما شئت

والنتيجة المراوحة في مكان واحد ؟

اين تكون البداية الصحيحة , ومتى ؟


15 - وعي الضرورة
عقيل الناصري ( 2011 / 6 / 29 - 09:24 )
رفيق الدرب والكلمة العزيز رزكار
الضرورة الموضوعية تقتضي من كل من ينتمي إلى هذا التيار ، ان يعمل عضويا في تحقيق وتجسيد ابعاده المادية في الساحة العراقية.. من جهة ثانية ان هنالك الكثير من العوامل الموضوعية والذاتية تعرقل هذا التجسيد، واهمها ضعف القاعدة الاجتماعية لهذا التيار والمتمثلة بالطبقة الوسطى بفئاتها المتعددة. كما أن ا(الأنا) الحزبية الضيقة تلعب دورا سلبيا كبيرا جدا .. تشخيصكم للحالة مهم والاهم معرفة الاسباب التي تقف خلف ذلك بغية تذليلها أو على الأقل التخفيف من حدتها. نحن امام منعطف خطير بغية تمكن الصيرورة الاجتماعية لهذا التيار من أن تحقق ذاتها.، علينا ثانية تدارك الأمر والعمل على تحقيق هذه الصيرورة السياسية، وإلا ستبقى قوى التخلف تمسك بناصية اعادة انتاج التخلف لاجل استمرارها في السلطة. إن وعي الضرورة لهذه المعضلة وحلها هو المفتاح الأول للغد القادم للقوى العلمانية والديمقراطية


16 - تناقص الخيارات ...
موسى فرج ( 2011 / 6 / 29 - 10:03 )
. الأستاذ العزيز رزكار مع خالص تحياتي : رؤيه واضحه وموضوعيه أتمنى ان تجد من يسمعها ويتفاعل معها وجدانيا وبروح المسؤوليه كي تترجم الى موقف وخطوات على ارض الواقع .. 1 . يوم بعد اخر تتناقص الخيارات المؤدية الى انقاذ الوضع السياسي سلميا في العراق فالشرائح المثقفة والوطنية احبطت وسئمت .. وسواد الشعب يتدحرج في هاوية الاستسلام .. 2 . اليساريون العراقيون يشكلون لبة الوطنية العراقيه هذا امر مفروغ منه ولا يحتاج الى كبير جهد لاثباته لكن التنظيمات اليسارية ليست بافضل حال من القوى الطائفية والعرقية فيما يتعلق بعلاقات الاحتراب وانتهاج منهج الاقصاء والتعالي والانغلاق بل وتتفوق عليها تلك القوى فيما يتعلق بالمرونة والاقرار بالاخر ..3 . الحزب الشيوعي العراقي والفصائل المنشقة عنه اتمنى صادقا ان تغادر الحالة التي هي عليها والتي باتت تشكل عبئا بدلا من ان تكون حمال الأسيه .. في الريف العراقي واتذكر ذلك جيدا ان الخيول على وجه الخصوص عند التزاوج تنفرد بصفة خاصة بها تختلف عن كل الحيوانات الاخرى فالشخص الذي لديه فرس يجوب القرى ويجمع المعلومات..ا


17 - عزيزي رزكار
فؤاد النمري ( 2011 / 6 / 29 - 10:04 )
أرجو من الرفيق أن يسمح لي بملاحظة ما يلي

ـ لا أعتقد بأنك تعتقد أن المتأسلمين المرتبطين بايران استولوا على السلطة برعاية الأمريكان. من شأن هذا الإفتراض الخاطئ أن يتسبب بالانحراف عن كل الحقائق المترتبة

ـ الديموقراطية البورجوازية لن تقوم في العراق وفي البلدان العربية وذلك بكل بساطة لأن الطبقتين البورجوازية الرأسمالية والبورجوازية الوضيعة لم تتشكلا بعد ، فما زال الاقتصاد في البلدان العربية ريعي بطريركي

ـ الأوضاع في البلدان العربية بعد نجاح الانتفاضة فيها ستكون مثل أوضاع العراق الآن، طبيعة الحكم لا تتحدد وكذلك مسار الحكم

ـ الحكم يتأسس على خطة تنموية واضحة المعالم والأهداف فأي خطة تنموية ستكون أساساً للحكومة الديموقراطية التي تقترحها، علماً بأن ليس هناك خطة تنموية بلا أهداف طبقية. كل الخطط التنموية هي خطط طبقية

ـ ليس هناك حكم غير علماني. حكم النبي محمد في يثرب حكم علماني. الاعتراف بالحكم غير العلماني يعني أن الحكم لا ينتمي لأي طبقة ولا يخدم طبقة بعينها وهذه دعوى لا تثير إلا السخرية. فهل حكم الملالي في إيران هو لصالح جميع الايرانيين بشرعة أحكام الإسلام !؟

مع خالص تقديري


18 - التنظير سهل جدا ولكن التطبيق في الوقع شيئ اخر
الدكتور حسين محيي الدين ( 2011 / 6 / 29 - 10:06 )
عزيزي رزكار الدعوات لتشكيل تيار ديمقراطي في العراق دعوات قديمة منها ما هو صادق ومنها للأستهلاك السياسي . أنا كرجل مهتم في الشأن السياسي وفي الأتجاه الديمقراطي بالذات عندما أجد قوى ما أو أحزاب تدعوا الى تشكيل تيار ديمقراطي مستقل فليس أمامي الا أن أبادر الى دعم هذا التيار وان أمارس دوري في تجذير الديمقراطية والعمل على التأثير في الاخرين لتوسيع قاعدة هذا التيار فأن تمكنت من ذالك فأنا بالاتجاه الصحيح وان لم أوفق فلا أيأس فالديمقراطية ممارسة وعمل وسلوك علينا تعلم المزيد منه . ان قوى وشخصيات التيار الديمقراطي والذي تشكل منذ عام تقريبا يخوض صرباعا من اجل ان لا يكون واجهه لأحد أو تحت مظلة أحد بل تيار مستقل يحوي بين جنباته كل القوى التي تدعي بأنها تؤمن بالديمقراطية . ولحد الأن نجحنا نجاحا مقبولا وخصوصا في محافظتنا النجف الاشرف وهذا ما نتمناه للأخرين .


19 - تتمه 1 ..
موسى فرج ( 2011 / 6 / 29 - 10:25 )
يبحث عن حصان ذو نسب وحسب يسمى كحيلان كي يضمن صاحب الفرس بان خلفة الفرس ستكون متميزة واصيله لكن يحصل وهذا هو الشائع بفعل العمر وعامل الزمن والظروف ان كحيلان بس يهمهم ..لكنه يفتقر الى اللياقة البدنيه ولا يقوى على النهوض بالمهمة ..يلتفت صاحب الفرس ليجد احصنه من صلب كحيلان لكنها لم تبلغ الحلم وبس اتكمّز .. ( يعني خفك ) طبعا النتيجه واحده : هذاك لضعف لياقته البدنيه ما يشبّي (غير قادر على ممارسة الجنس ..) وهاي بسبب حداثة عمرها تعذب الفرس وتملخها بس همين ..ما تشبّي.. الحل العقلاني امام صاحب الفرس ان يلغي من حسابه علامة الأي زائد ويقنع بالبي أو السي وحتى الدي لو ترجع الفرس محتفظه ببكارتها ...4 . التيار الديمقراطي اذا نبقى على كحيلان ..؟ ترى ما يشبّي... الافراس تحترمه .. لكنها لن تظفر منه لا بالخلفه ولا بالمتعه.. وهاي التي لم تبلغ الحلم ..مصيبه ..تصهل وتكمز وملخت الفرس ..شخصيات ديمقراطيه مستقله تشكل 70 ./. من قيادة التيار و30 ./. من كحيلان وفصائله المنشقه مع اقرار كامل منها بالانصياع للـ 70 ./. نعم يثمر ..في غير ذلك من الافضل لصاحب الفرس ان يكعد في بيته ويسكت بدلا ..ي


20 - تتمه رقم 3 ..
موسى فرج ( 2011 / 6 / 29 - 10:44 )
..في غير ذلكفانه من الافضل لصاحب الفرس ان يكعد في بيته ويسكت بدلا من اهراق ماء وجهه وهو يقود فرسه في القرى يجوب بها طلبا للتزاوج .. انا لا اقول ذلك بدافع او بقصد الانتقاص من جهة ايا كانت او رغبة في الدعابة ولكن بسبب المراره ..ولأن الامر بات خارج نطاق التحمل وانه من سيئ الى اسوأ ولأن السنبل امامي والبيدرامامي و ما يوفي قيمة البذور .. ولم اجد طحينا بل دوي احتكاك فكي الرحى يصم الاذان تذمرا وشتائم ..ولكن ما هي النتيجه ..؟ .. كل التحايا لكم ولجهودكم ...


21 - أمنية
اسكندر ( 2011 / 6 / 29 - 10:59 )
أتمنى على العزيز رزكَار أن يعيش سنة واحدة في الوسط والجنوب، لا بل حتى في السليمانية وبعدها ليكتب لنا هكذا تنظير
مع أمنياتي بتشكيل حقيقي لهكذا تيار رغم أن التمني رأسمال المفلسين


22 - ملاحظات 1
عبد القادر أنيس ( 2011 / 6 / 29 - 11:28 )
أتبنى تماما هذا الطرح، فلا مجال لهزيمة قوى الماضي وقوى الاستبداد المستفحلة في مجتمعاتنا إلا بهذه الذهنية المتفتحة على الآخر المختلف كثيرا أو قليلا. وبحكم علاقتي بالتجربة الديمقراطية الجزائرية التي فشلت وأدت إلى كارثة بسبب إضافة فرض ثمينة لنقل البلاد إلى حياة ديمقراطية سليمة، أحب أن أنبه إلى عدة نقاط أراها مهمة:
الأولى هي ضرورة المطالبة بحياة ديمقراطية داخل كل فصيل قبل المطالبة بتحالف ديمقراطي واسع على الآخر. أحزابنا (الديمقراطية) تفتقد لأدنى شروط الحياة الديمقراطية مثل التداول على الرئاسة ومثل قبول الاختلافات والتيارات داخل نفس الفصيل ومثل الشفافية في تسيير الأموال وغير ذلك.
الثانية، وهي مواصلة اليسار النظر إلى الديمقراطية اللبرالية كطابو لا يجوز التعامل معه بل لا يجوز تسميته، مثلما جاء المقال حديثا عن الديمقراطية والعلمانية (ولعله يدرجها فيهما)، رغم أننا نعرف أن تيار الديمقراطية اللبرالية في العالم العربي تيار مهم ولا علاقة له لا بالاستبداد المحلي ولا بالرأسمالية المتوحشة. وأغلب دعاته مثقفون أحرار
يتبع.


23 - ملاحظات 2
عبد القادر أنيس ( 2011 / 6 / 29 - 11:42 )
الثالثة لا يجب أن نخجل من دعوة الرأسمالية الوطنية المنتجة إلى الانخراط في العمل السياسي وإشراكها في أي تحالف لأن وجودها ضروري للتنمية من جهة ولأنها ستستفيد من تصفية الأجواء الاقتصادية والبيروقراطية من الاقتصاد الموازي ومن المنافسة غير النزيهة ومن الفساد الإداري المعرقل ولأن تأييدها لقوى الاستبداد الديني والقومي سيصل إلى طريق مسدود، وسيوصل البلاد إلى الكارثة. وشخصيا لا أرى أي أمل في الانتصار على أعداء الحرية والديمقراطية بدون هؤلاء جميعا إلى جانب القوى التي ذكرت في المقال طبعا.
يتبع


24 - ملاحظات 3
عبد القادر أنيس ( 2011 / 6 / 29 - 11:46 )
الرابعة، وقد أشرت إليها في الرد رقم 2، وهو مدى تطور مجتمعاتنا وانعكاسه على النتائج السياسية والانتخابية، وعليه يجب أن نقول للناس في خطاب واضح، أن الاستبداد ليس مستورد بل هو منا وفينا وأن الإرهاب داخلي وحتى الوافد من الخارج (إيران والقاعدة) فهو نتيجة لضعف الصف الداخلي والمناعة الوطنية. نقول هذا من أجل تحميل الناس المسؤولية، ونتوقف نهائيا عن اعتبارهم ضحية ومساكين مغلقين أمام أي فكر جديد. وهذا يدفعنا إلى مزيد من الجرأة في طرح المسائل الشائكة المتعلقة خاصة بالعلمانية والقومية والدين ومختلف الطابوهات. ممارسة السياسة الانتهازية بحجة أن الناس غير مستعدين لقبول بعض المواقف مضر جدا. ولم يساعد أصحابه على الفوز ولهذا فلنصدم قناعات الناس حتى لو ذهبوا (وقد ذهبوا فعلا) في البداية إلى خصومنا ولكن التاريخ له ذاكرة وسوف يسجل المواقف الصحيحة وتلك الانتهازية.


25 - القوى العلمانية
صادق البلادي ( 2011 / 6 / 29 - 13:59 )
العلمانية مصطلح فيه إلتباس كثير، من اللفظ هل هو عَلمانية(بالفتح ) من العالم / المتعلق بالشؤون الدنيوية، ام العِلمانية (بالكسر( لمقابلة العلم بالدين، إضافة الى التشويهات الكثيرة التي نسجت حوله وشاعت بين من نريد أن يتخلصوا مما هم فيه من تضليل نشرته القوى والأحزاب الدينية .عن العلمانية
وبغض النظر عن المصطلح من هي بالملموس القوى العلمانية غير اليسارية وغير الديمقراطية في الساحة العراقية المدعوة للمشاركة في عمل التيار الديمقراطي؟


26 - زرع سنبلة على الارض خير من رسم غابة في السماء
اسماعيل ميرشم ( 2011 / 6 / 29 - 14:14 )
قال غاندي -كن انت التغيير التي تريد ان تراه من الاخرين- كما قال ماركس ما معناه ان الفلاسفة قاموا بتفسير وشرح وربما قاموا بتاويل اسرار وضواهر الطبيعة لكن المهم هي العمل على تغييرها. هكذا التيار اليساري او العلماني غالبا ما تكون غارقا في المناظرات والتفسيرات وربما بتاويل ما حصلت وتحصل على الساحة السياسية في العراق دون القيام بالعمل الجماهيري والمبرمج والمستمر على ارض الواقع للقيام بانجاز التغيير المطلوب ونحو الافضل الاما ندر مع التقدير العالي للحركات الاحتجاجية الجماهيرية الاخيرية الغير العنفية والتي رفعت وترفع شعارات واضحة تصب في مصلحة الجماهير وحقوقهم المشروعة


27 - الرفيق العزيز أبو تانيا 1
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 16:44 )
الرفيق العزيز أبو تانيا
شكرا
عندما اتصل بي احد الرفاق البارزين في حزب سياسي عراقي للمشاركة في - التيار الديمقراطي - في الدنمارك أبديت تحفظي من المشروع وخاصة بعد ان وجدت أنهم حتى حددوا أسماء للجنة التحضيرية للتيار الديمقراطي في الدنمرك، وجهى نظري كانت إشراك الجميع في هذا النشاط المهم ومن مختلف الاتجاهات،وليس من خلال قرار حزبي فوقي يصدر من اتجاه سياسي معين.
تم تشكيل التيار الديمقراطي في الدنمارك بلجنة تحضيرية للإعداد للاجتماع التأسيسي الذي اشتركت فيه قبل ما يقارب الأسبوعين، اعتقد أن اللجنة قامت بعمل رائع وجهود تشكر عليها واعدت وثائق ولوائح ديمقراطية تركز على الاستقلالية والديمقراطية الجماعية في العمل، للحوار عليها وإقرارها في الاجتماع التأسيسي والذي اعتقد انه كان ناجحا جدا، رغم بعض النواقص والسلبيات في إدارته، واستطاع المجتمعون من خلال الحوار الحضاري أن يصلوا الى الكثير من المشتركات وقدمت العشرات من المقترحات القيمة لاغناء اللائحة الداخلية وخطة العمل التي لم يقروا في الاجتماع لضيق الوقت واتفق على عقد اجتماع عام استثنائي لذلك.


28 - الرفيق العزيز أبو تانيا 2
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 16:45 )
لي ثقة كبيرة في معظم زميلات وزملاء -هيئة التنسيق لتيار الديمقراطيين العراقيين في الدنمرك- واعتقد إنهم سيبنون تنظيم ديمقراطي مستقل متعدد الأطياف والتوجهات ذو إدارة ديمقراطية جماعية شفافة، ولكن في نفس الوقت لمست بعض المحاولات - الضعيفة - للهيمنة الفردية مدعومة بالهيمنة السياسية وأخشى أن تستمر، و مع هذا اعتقد انه أمر عادي جدا أن تحصل أخطاء وخاصة في البداية ولكن المهم هو تداركها بسرعة وتصحيحها، و الاستناد إلى لوائح العمل المتفق عليها، المرونة وتفهم و احترام الرأي الأخر مطلوبة من الجميع .


29 - الرفيق والزميل العزيز سيمون خوري
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 16:57 )
شكرا على المداخلة واعتقد ان لدينا اتفاق كبير في وجهات النظر وخاصة في موضوع - اليسار الالكتروني - ، القوى الديمقراطية وخاصة اليسارية بأمس الحاجة الي التحديث جذري فكريا وتنظيميا لكي تواكب تطورات العصر والحراك الجماهيري الكبير وخاصة الشبابي. وفي نفس الوقت لنكن واقعين ونتعامل بما هو ممكن وموجود الان والمشاركة في تطويره قدر الإمكان من خلال دعم التوجهات الايجابية ونقد النواقص بشكل بناء، ونخلق اجواءأ ايجابية من الحوار الحضاري الذي يمهد للعمل المشترك والتنسيق بين القوى المختلفة التي تعمل من اجل بناء مجتمع مدني علماني ديمقراطي.


30 - الزميل العزيز جاسم الزيرجاوي
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 17:00 )
شكرا، واعتقد ان معظم القوى الديمقراطية في العراق مستعدة للعمل المشترك وان كان ذلك بدرجات مختلفة، وذلك أمر ايجابي ومهم


31 - الزميل العزيز وليد مهدي
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 17:08 )
شكرا، اعتقد النشاط السياسي والثقافي ضروريان ويكملان بعضهم الأخر، كما أشرت قوانا الديمقراطية ومؤسساتها هي انعكاس لدرجة لتطور مجتمعاتنا بايجابيتها وسلبياتها.
للأحزاب دور كبير في التغيير الاجتماعي والسياسي ولكن لابد ان تستند إلى قاعدة جماهيرية والا ستتحول إلى مؤسسات فوقية نخبوية للجدال والنشاط الفكري.


32 - الرفيق العزيز د.عقيل الناصري
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 17:50 )
جزيل الشكر على المداخلة واتفق معك فيها بالكامل وخاصة في موضوع - الانا الحزبية - وأضيف اليها الشخصية حيث كانت ذو تأثير سلبي كبير على توحيد وتقريب وجهات النظر بين القوى اليسارية والديمقراطية. بالفعل نحن في وضع حرج والزمن يسبقنا ويتطلب منا جميعا المشاركة في هذا المشروع الحيوي الان، و لابد من دعم كافة إشكال التحالفات الديمقراطية حتى لو كانت بين حزبين فقط والعمل من اجل تعزيزها وتوسعيها وإشراك اكبر عدد ممكن من القوى والأحزاب فيها.


33 - الزميل العزيز موسى فرج
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 17:58 )
شكرا على المداخلة
بالفعل تعزيز دمقرطة الأحزاب الديمقراطية واليسارية خطوة مهمة لتعزيز دور التيار الديمقراطي في المجتمع وإعطاء انطباع ايجابي للجماهير من خلال نمط إدارة وتنظيم ديمقراطي حزبي حديث يستند الى الشفافية والعمل الجماعي والتداولية واحترام الرأي والرأي الاخر. ،


34 - الرفيق العزيز فؤاد النمري
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 18:02 )
جزيل الشكر على الملاحظات القيمة وهي اغناء نظري مهم للموضوع و أكون شاكرا لو تعرضت اليه من خلال بحث مستقل عن أزمة وضعف اليسار والقوى الديمقراطية في العالم العربي .


35 - الزميل العزيز الدكتور حسين محيي الدين
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 18:11 )
الزميل العزيز الدكتور حسين محيي الدين
جزيل الشكر
كما اشرت سابقا لابد من دعم كافة المبادرات التى تهدف الى تشكيل تيار ديمقراطي مستقل واسع متعدد الأطياف في الداخل والخارج، واعتقد ان - تحالف - التيار الديمقراطي- خطوة ايجابية ومهمة نحو ذلك، واقدر بجد جهود القائمين والناشطين فيه ولكن لابد من توسعيه بشكل اكبر.
من المؤكد ان هناك عمل جدي دؤوب لانجاح هذا المشروع وتوسيعه ويسعدني النجاح الكبير الذي تحقق في محافظة النجف ويستحق كل التقدير.
اتفق معك 100% في المقطع أدناه وهو طرح سياسي مسؤول وناضج جدا
**********
كرجل مهتم في الشأن السياسي وفي الأتجاه الديمقراطي بالذات عندما أجد قوى ما أو أحزاب تدعوا الى تشكيل تيار ديمقراطي مستقل فليس أمامي الا أن أبادر الى دعم هذا التيار وان أمارس دوري في تجذير الديمقراطية والعمل على التأثير في الاخرين لتوسيع قاعدة هذا التيار فأن تمكنت من ذالك فأنا بالاتجاه الصحيح وان لم أوفق فلا أيأس فالديمقراطية ممارسة وعمل وسلوك علينا تعلم المزيد منه
***************


36 - احييك على هذه الدعوة والدعوات السابقة ..
شاكر الناصري ( 2011 / 6 / 29 - 18:44 )
تحياتي رزكار العزيز ...اعتقد ان المعضلة الحقيقية ليست في الافراد فلدينا الكثير من الذين يريدون العمل بروحية عالية وبمسؤولية ايضا من اجل تطوير البنى الديمقراطية وتعزيز قيم المواطنة والعدالة الاجتماعية .لكن المشكلة التي يجب ان نقف امامها طويلا انا اما احزاب وقوى سياسية تتاجر بالقضايا المصيرية التي تمس المجتمع وامنه واستقراره . مثلما تتاجر بالديمقراطية وبالنضال الطويل . الاباء الكبار او الاباء الذين يحرفون مسار اي مسعى تقدمي او تحرري يجب وضع حد لكل ما يقومون به . حقيقة فاني وربما مثلي الكثير من العراقيين يخجلون حين يجدون اناس يدافعون عن قيم اساسية في الدول المتحضرة ويريدون تحقيقها في العراق ولكنهم لايجدون من يرعى مهرجاناتهم ومءتمراتهم سوى مسعود البارزاني او جلال الطالباني او ممثل عن الحكومة العراقية . كيف يمكن لمصاص دماء وقاتل ودكتاتور صغير ان يساهم في بناء تيار ديمقراطي فاعل ان لم يكن من اجل مصالح معينة له ولحزبه ولافقه القومي او الطائفي ..نصيحتي لكل من يريد عقد مءتمر يهدف لتعزيز الديمقراطية في العراق ان يعقده بعيدا عن اي سلطة او تأثيرات سياسية ضيقة ..


37 - الزميل العزيز عبد القادر أنيس
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 18:56 )
جزيل الشكر على المداخلة التي أغنت الموضوع
كماركسي اعتقد من الضروري جدا الاستفادة من التراث الليبرالي وخاصة في المجال السياسي مثل التعددية الحزبية، فصل السلطات، التداولية،استقلال القضاء.... الخ، ولابد من تحالفات بين القوى اليسارية والليبرالية استنادا إلى الأهداف المشتركة في بناء مجمتع ديمقراطي علماني مدني ، دون التخلي عن الاختلافات الموجودة وخاصة في المجال الاقتصادي .





38 - الزميل اسكندر
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 19:03 )
جزيل الشكر وأكن كل التقدير لمن يعمل ويناضل في العراق وهو بالفعل الادرى بالوضع، ولكن ذلك لا يعيق ان نبدي رأيا حول الموضوع ونشارك فيه واتفق معك في تمنياتك الطيبة


39 - الزميل والرفيق العزيز صادق البلادي
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 19:13 )
جزيل الشكر على الملاحظة الدقيقة واعتقد انه لابد من دمج كلمتي الديمقراطية- العلمانية لا إنهم متلازمتين
من الضروري جدا ان تنظم قوي اليسارية والديمقراطية الأخرى وهي كثيرة ومعروفة في الشارع العراقي إلى التيار الديمقراطي او إي تحالف ديمقراطي أوسع مهما كانت التسمية وفق صيغ ديمقراطية متكافئة..


40 - الزميل العزيز إسماعيل ميرشم
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 19:18 )
الزميل العزيز إسماعيل ميرشم
شكرا واتفق معك في الرأي



41 - الرفيق والصديق العزيز شاكر الناصري
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 29 - 19:37 )
أحييك بحرارة على مواقفك الداعية والداعمة للعمل المشترك بين القوى اليسارية والديمقراطية في العراق, كما أحييك على دورك المهم مع الزميلات والزملاء الآخرين في بناء ( تيار الديمقراطيين العراقيين في الدانمارك - العراق يستحق الأفضل) بأطروحاته الاستقلالية ولوائحه الديمقراطية الواضحة.
اعتقد على التيار الديمقراطي ان يركز على الإنسان وحقوقه، ومن هذا المنطلق يتعامل مع القوى والأحزاب الأخرى وخاصة الحاكمة الان. المالكي و الطالباني و البارزاني وكل رموز الاستبداد والفساد في العراق لهم مواقف واضحة وفعلية معادية للديمقراطية وحقوق الإنسان، ولااعتقد يوما ما أنهم سيدعمون - الديمقراطية والحريات او التيار الديمقراطي - بل هم ساهموا في تخريبه وتضعيفه وتشتيته في السنوات الماضية، ومن الغباء جدا ان نفكر انهم سيساعدونا في - التهديف ضدهم !!، كما اشرت في بداية الموضوع- . هؤلاء يجب تقديمهم للمحاكم الدولية لقيامهم بجرائم ضد الإنسانية في الحروب الطائفية والقومية والحزبية التي أشعلوها في فترة نظام حكمهم الكالح والفاسد بعد سقوط النظام الفاشي في العراق.


42 - عندما تتآكل المبادي يصبح كل حرام حلال ؟
سرسبيندار السندي ( 2011 / 6 / 29 - 20:05 )
بداية تحياتي لك ياعزيزي رزكار ، إن المشكلة ليست فقط في القوي الديمقراطية أو العلمانية أو اليسار ، بل في القوى الغوغائية والتي هى كالجراد تدمر كل نضارة وحضارة وهى التي تسعد في التخرايب والدمار ، ثم كيف تنشى ديمقراطية في مجتمع فيه ( الرجال قوامون على النساء ) وهى كفر وشنعار ، أخر الكلام تبا لديمقراطية لاتحميها أفكار الثوار ، وتقدس كل جاهل وكل عار ؟


43 - الى الزميل رزكار عقراوي
مكارم ابراهيم ( 2011 / 6 / 29 - 20:06 )
تحية طيبة للرفيق والزميل رزكار
اعتقد ان المشكلة في مسارنا كعراقيين في الخارج ليس في صعوبة اتحاد جمعياتنا او تياراتنا الموجودة في الخارج وليست في صعوبة ان تكون هذه التيارات او المؤسسات جبهة واحدة ضد القوى الدينية الظلامية في العراق ابدا فالمشكلة ليست هنا
فتجاربنا وانت تعلم بها جيدا وقد كتبت حضرتك مقالة سابقة عنها الا وهي مشكلة عدم تاهيلنا لفهم معنى الديمقراطية وممارستها بالشكل الصحيح وبالتالي وجدنا كما تعلم صعوبة باستمرار جمعياتنا ومنظماتنا العراقية في الدنمارك لفترة طويلة والسبب هو عدم فهم معنى الديمقرطية وتطبيقها بالشكل المطلوب
في كل الاحوال نحن نتضامن كليا مع التيار الديمقراطي العراقي في الدنمارك وفي لندن والمانيا وهولندا والولايات المتحدة وكندا ونتمنى لهم النجاح وتشكيل جبهة مواجهة للحكومة العراقية من اجل صالح الشعب العراقي وحقه في العيش الكريم
تقبل مني خالص الاحترام والتقدير
مكارم


44 - توحيد التيار الديقراطي
سهيل الزهاوي ( 2011 / 6 / 30 - 01:27 )
العزيز رزكار عقراوي
تحية طيبة
طرح موضوع توحيد التيار الديقراطي هو بحد ذاتها مسألة مهمة قابلة للنقاش ومفيد جدا وبنع من الحرص الشديد
من جميع الاطراف . نتفق جميعا على اهمية توحيد التيار الديقراطي وفق مشروع سياسي اجتماعي وثقافي يستد على القانون وحقوق الانسان والتعددية في ضل الازمة الحقيقية التى تعيشها البلاد .ومن الضروري جدا ان نأخذ بظر الاعتبار تناسب القوى في المجتمع العراقى الحالي


45 - ما طرحته في مقالك مهم
عيسى طاهر ( 2011 / 6 / 30 - 12:45 )
عزيزي رزكار: ما طرحته في مقالك مهم ولنا أن نستشف ذلك من الردود و المداخلات الكثيرة التي عبر عنها الأخوة عن رؤاهم و التي جاوز حجم مقالك مرتين أو ثلاث مرات. لا أعتقد أن هناك من القوى الديموقراطية في العراق و في كردستان كي تكون بمقدورها أن تشك...ل جبهة عريضة تخوض بها الأنتخابات و تدخل في معارك مع القوى الأخرى المعادية للديموقراطية. كما أنك أدخلت قوى إلى الحظيرة الديموقراطية وما هي بالديموقراطية، و أقصد بها القوى اليسارية. فالذهنية و آليات التفكير لدى تلك القوى لا تكاد تبتعد كثيرا عن ذهنية القوى الدينية المتشددة. فكلاهما قوى اقصائية ذات مرجعية مقدسة لا تؤمن بالأختلاف وحق الآخر في امتلاك حقيقة ما. فلا يمكنك مقارنة اليسار في الغرب التي طالها و أصابها مفاهيم الأختلاف وحق الآخر في مقتل باليسار العربي. تحياتي و مودتي.


46 - وحدة التيار العلماني الديمقراطي1
عمر علي ( 2011 / 6 / 30 - 16:06 )
من يتجول بين ابناء شعبنا العراقي المنكوب يسمع منهم الحيرة والالم والتشائم وعدم الثقة بالقيادات السياسية التي تتربع على قمة السلطة - والشعب ينتحب ويسغيث للتخلص من هذه الاحزاب الدينية الطائفية وبقايا شراذم البعث التي عادت بعد لباسها الثوب الطائفي بالاضافه الى ثقافتها الفاشيية الدموية. وجدت في العراق فراغ سياسي والسؤال هو من الذي سيملا هذا الفراغ+؟+؟ اعتقد ومن خلال تجولي واحتكاكي لفترة شهر مع مختلف شرائح المجتمع ونتيجة التشائم وعدم الثقة بالقوى السياسية في البرلمان الحالي اعتقد سيكون الاقبال على الانتخابات القادمة جدا ضعيف وحتى لو صغطت المرجعيات الدينية والطائفية على الشعب وبالذات عندما لم تجد البديل التي تثق به . وجدت الناس تبحث عن البديل القوى وهم الاغلبية من الشعب الصامت والمغلوب على امرهم .من كل ماتقدم فان القوى العلمانية بكل تياراتها الديمقراطية الليبرالية واليسارية والديمقراطية المستقلة وكل مؤسسات المجتمع المدني تقع عليها مسؤولية تاريخية ان تتجاوز خلافاتها الحزبية والعقائدية وروح التعالي والحزازات الشخصية للتوحد في جبهة سياسية لمواجهة غول الاسلام الطائفي والبعثي الطائفي والفاشي و


47 - وحدة التيار العلماني الديمقراط2
عمر علي ( 2011 / 6 / 30 - 16:19 )
واتمنى ان نتعلم منهم كيف استطاعوا لملمت انفسهم وتوحدهم بالرغم من صراعاتهم وعداواتهم التي لاتحصى ولاتعد.علما ان القوى العلمانية الديمقراطية لديها ماهو مشترك واستراتيجي يفوق بشكل كبير ماهو مختلف عليه وارى انها مسائل ثانوية امام ا لمهمات الضخمة التي تواجها اليوم. دعونا من وحدت اليسار فقط وانما الدعوة لكل القوى الديمقراطية والمجتمع المدني ولنكون صريحين وواقعين ان التيار اليساري حتى لو اتحد في جبهة واحدة فسيبقى تيار ضعيف والذي لم يصدق هذا الكلام يذهب ويبحث عنه وسط الجماهير وليس في مقرات الدكاكين الحزبية+؟انا اعتقد لاجل ان يكون كلامنا وتنظيرنا من على هذا المنبر الاعلامي واقعي وموضوعي وليس مجرد مقالة عابرة ان نقترح بتشكيل لجنة من الشخصيات السياسية ذو التجارب السياسة الغنية والمفكرين الديمقراطين ومن كل التيارات السياسية كمبادرة اولية لتحريك هذه العملية السياسية ومن ثم ان تقوم هذه اللجنة بوضع خطة للتحرك


48 - وحدة التيار العلماني الديمقراطي3
عمر علي ( 2011 / 6 / 30 - 16:21 )
وانا كمواطن عراقي اقترح ان يكون المفكر والشخصية السياسة المستقلة الدكتور كاظم حبيب والسياسي والكاتب والمفكر ضياء الشكرجي والقيادي والسياسي الاستاذ عبد فيصل السهلاني الامين العام للتحالف الوطني الديقراطي ويستطيع الرفاق والزملاء والاصدقاء والقراءالاخرين اقتراح شخصيات واسماء اخرى لكي نخرج بنتيجة من خلال هذا حوارنا الجميل
تحية للصديق كاكة رزكارعلىى هذا المشروع


49 - أحلام ... وآمال
حميد خنجي ( 2011 / 6 / 30 - 17:21 )
شكرا العزيز -رزكار- على هكذا طرح، لمسألة من أهم المسائل الوطنية والنضالية.. ألا وهي: الضرورة الحياتية للعمل المشترك -بأي ثمن- فيما بين كل القوى السياسية التقدمية والعصرية، بمختلف فصائلها - يسار وسط ويمين - في كل بلد من بلداننا المبتلية بالأمرّين : الطغيان الاستبدادي للمنظومة العربية والاسلامية وتوأمه : الوحش الخرافي للفكر الظلامي ! ومن هنا.. يجب ادراك المحنة، صعوبتها، قوة العدو وامكانياته الضخمة - المادية والمعنوية- للتخندق كحصنٍ منيعٍ ضد ما هو: تقدميّ، عصريّ، مدنيّ، ديمقراطيّ و حرّ .. ويجب أيضا: فهم السبيل الوحيد والأوحد لدحر التخلف والاستبداد، المتجسد في العمل المشترك، ضمن برنامج الحدّ الادنى، لتشييد الدولة المدنية المؤسساتية العصرية المرحلية. ولعلي أتفق معك جدا فيما ذهبتَ اليه وهو أن وحدة وتعاون القوى التقدمية والديمقراطية الواسعة غير مجدٍ، بلا وحدة التيار اليساري أولا، ليكون هذا الأخير بمثابة القلب النابض للجسم او الحامل الاجتماعي الأكبر والأشمل، بُغية اختراق تاريخي جامع يجب أن يحدث في مجتمعاتنا
هل نحلم ؟!؟ ربما... ولكن المنجزات البشرية كلها بدأت بأحلام


50 - لرفيق العزيز رزكار عقراوي
محمد علي محيي الدين ( 2011 / 6 / 30 - 19:10 )
ا
وحدة قوى التيار الديمقراطي من الضرورات التي تفرضها الظروف التي يمر بها العراق والعالم وهذا الامر يجب السعي اليه بشتى الوسائل والسبل والعمل لتحقيقه والاراء التي طرحتها يمكن انتكون خارطة طريق للوصول الى هذا الامر الكبير ولكن هناك عوائق كثيرة تقف في نضج هذا المشروع واكتماله رغم البدايات التي لاحت في الافق والتي لا تشكل في رايي الا بداية بسيطة رغم ما رافقها من تجاذبات.
أن تشتت القوى الديمقراطية وضعف تاثيرها له عوامله الكثيرة التي اشير اليها ولعل في المقدمة منها عدم توفر الاليات والسبل الكفيلة بنمو هذا التيار وسريان مفعوله الشعبي فليس كافيا ان يكون هناك تجمعا لنخب وشخصيات ديمقراطية او احزاب او تجمعات وانما المطلوب هو العمل لتنمية هذا التيار في الشارع العراقي وهذا الامر يتطلب الكثير من المقومات المادية غير المتوفرة والتي يجب عدم التغاضي عنها والعمل لتذليلها.


51 - تابع لما قبله
محمد علي محيي الدين ( 2011 / 6 / 30 - 19:11 )
ان التيار الديمقراطي لا يمتلك الاداة الاعلامية التي يمكن لها أن تاخذ طريقها الى الجماهير في الوقت الذي يتوفر لاعداء الديمقراطية والتمدن مئات المنابر القادرة على الوصول الى ابعد نقطة في العراق ناهيك عن الامكانات المادية لهم التي لها تاثيرها الفاعل في تثبيت القناعات وانضاجالتوجهات لذلك علينا السعي اولا لايجاد الماكنة الاعلامية التي تواكب المرحلة وهو امر بعيد المنال في الوقت الحالي.
تشتت هذه القوى وتضخم الانا اللعينة لديها فنحن نعلم ان بعض هذه التجمعات والحركات والشخصيات لا تمتلك الحد الادنى من التاثير في الشارع العراقي ولكنها تعتقد عن معرفة او دونها انها قطب الرحى في التاثير الجماهيري .
.


52 - تابع لما قبله2
محمد علي محيي الدين ( 2011 / 6 / 30 - 19:13 )
هناك ضرورة للتحرك الشعبي والعمل بين الجماهير فالمؤتمرات التي تعقدها القوى الديمقراطية ليس لها التاثير الجماهيري او الفكري ولا يمكن ان تؤثر في الشارع العراقي فهي تضم نخب ليس لها رصيدها ولم تكلف نفسها يوما بالعمل بين الجماهير ناهيك عن المزاج الشعبي الذي فقد البوصلة التي تعينه في الوصول الى مصلحته الحقيقية ومعرفة الجهة التي تمثله او يمكن لها ان تحقق له ما يريد فقد انساقت الجماهير وراء سراب وشاهت في عيونها معالم الطريق ولا اعتقد ان هذه المؤتمرات تجدي في تغيير القناعات دون ان يكون هناك عمل واضح على الارض يمكن ان يغير المعادلة
لست متشائما من النجاح ولكن علينا العمل بصيغ واليات اخرى ليكون لعملنا اثره في توجهات الجماهير


53 - الزميل س. السندي
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 30 - 19:44 )
ولهذا من الضروري جدا ان نجمع كل قوانا الممكنة ونحشدها في مواجهة قوى الاستبداد في العراق


54 - الرفيقة والزميلة العزيزة مكارم
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 30 - 19:49 )
شكرا جزيلا احييك ايضا على عملك الرائع في اللجنة التحضيرية لتيار الديمقراطيين العراقيين في الدانمارك و النشاط العام
نعم هناك نواقص كثيرة في عملنا وتوجهاتنا في الخارج والداخل ولكن كما اشرتي لا يسعنا الا ان ندعم كل الجهود المخلصة التى تعمل من اجل تقوية الصف اليساري والديمقراطي


55 - الزميل العزيز سهيل الزهاوي
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 30 - 19:51 )
الزميل العزيز سهيل الزهاوي
شكرا واتفق معك


56 - الزميل العزيز عيسى طاهر
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 30 - 19:58 )
شكرا جزيلا على المداخلة القيمة، الذي طرحته صحيح جدا، الكثير من القوى اليسارية والديمقراطية تعمل وفق اليات تنظيم قديمة جدا ومنها يعود الى بدايات القرن المنصرم ويتحتم تحديثها و دمقطرتها, وكانت لي تجارب شخصية مع ذلك النهج الشمولي في بعض أحزاب اليسار في العراق . الفكر والمنهج الأصولي هو نفسه اذا كان دينيا او قوميا او يساريا وستكون له نفس الممارسات بغض النظر عن الأفكار التى يطرحها.


57 - الزميل العزيز عمر علي
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 30 - 20:06 )
شكرا جزيلا على المداخلة القيمة، ولدي اتفاق كامل مع الذي طرحته وأوافقك على المقترح
اعتقد انه يمكن الدعوة الى اجتماع تشاوري يضم كافة الأحزاب اليسارية والديمقراطية بدون استثناء ، على الأقل لكسر الجليد الموجود والحوار على قضايا المختلفة من خلال الحوار المباشر وورش العمل تهميدا لإقرار لائحة للعمل المشترك وبناء تنظيم تحالفي كبير، وارى ان الظروف الموضوعية والذاتية ملائمة الى حد كبير جدا ألان.


58 - ألتخلي عن سياسة ألمشي على ألحبليين
طلال ألربيعي ( 2011 / 6 / 30 - 20:26 )
أعتقد أن أحدى ألوسائل ألمهمة ألتي تعجل من وحدة وفعالية ألقوى ألمناضلة من أجل ألديموقراطية ألعلمانية هي تخلي بعض ألأطراف عن سياسة ألسير على ألحبليين بوضعها رجلا في خندق ألسلطة ألطائفية وألأقطاعية, ورجلا أخرى في ألمعسكر ألمضاد. أن هذه ألسياسة ألبائسة قد ألحقت وتلحق ألضرر ألكبير بمصداقية وفعالية ألعمل من أجل ألأهداف ألمعلنة, وأن ألتخلي عنها فورا لا غنى عنه أبدا من أجل كسبها للمصداقية وألثقة لغرض تحقيق ألأهداف ألمنشودة.


59 - الزميل والرفيق العزيز حميد خنجي
رزكار عقراوي ( 2011 / 6 / 30 - 20:35 )
أسعدني كثيرا مشاركتك في الحوار، ولدينا اتفاق كبير في موضوعة العمل المشترك بين قوي اليسار والديمقراطية وبالفعل برنامج الحد الأدنى سيجمع الكثير منها في إطار تحالفي واسع يعمل من اجل دولة ديمقراطية علمانية مبنية على اساس المواطنة وتحترم فيها حقوق الانسان بغض النظر عن العرق او الجنس او المعتقد.
كما اشرت في الموضوع - تحالف قوى اليسار - له الأولوية ومعظم الأحزاب والمنظمات اليسارية في العراق تبدي مرونة كبيرة الان وتغير موقفها بشكل ايجابي من العمل المشترك، واقترح ان يبادر الحزب الشيوعي العراقي بحكم حجمه وتاريخه وخبرته السياسية الى الدعوة الى اجتماع عام لقوى وشخصيات اليسار العراقي ، وحسب علمي واتصالاتي معظم القوى اليسارية الأخرى مستعدة لذلك بل وترحب به وأعلنت ذلك من خلال مواقف واضحة تستحق كل التقدير.


60 - التشاؤل الحذر ... ولكن
حميد خنجي ( 2011 / 6 / 30 - 21:26 )
بودي يا عزيزنا -رزكار- ان أشاركك تحمسّك، تفاؤلك وندائك الحيويّ للشقيقة الكبرى(حشع) في التيار اليساري العام، للدعوة إلى حوار أو تبادل وجهات النظر - على الاقل - فيما بين مختلف قوى التيار اليساري العراقي العريق! ولعل معظم تلك القوى، خاصة الماركسية منها، تشاركك التفاؤل تلك، كون التفاؤل التاريخي سمة من سمات الماركسيّ ! ولكني شخص اتصف بنفحة -التشاؤل-!.. أخاف قليلا وأتوجّس من المعيقات الكثيرة، خاصة تلك التي قد تاتي من اليسار الماركسي الحاد (اقصى اليسار) كونه تاريخيا، عنيداً وانعزالياً ! على أن الحراك الحالي العربي الكبير، وما قد ينتج من مدّ جماهيري وشعبيّ عارم، قد يحثّ الكل لأعادة الاعتبار في مجمل التكتيكات السابقة، وأن لا يقفوا لاهثون وراء حركة الاحداث! .. وإن غداً لآمله قريبُ


61 - الاخ رزكار المحترم
ادم عربي ( 2011 / 6 / 30 - 23:41 )
الاخ رزكار المحترم
لقد اثرت قضيه في بالغ الاهميه بما يتعلق في الوضع العراقي خصوصا والعربي عموما ، تحالف عريض بين قوي اليسار والاحزاب الماركسيه ، وكن بدماء جديدة وعقليات متنوره لا تعيد انتاج نفسها فهي مترهله ، فيجب البدا في القاعدة والهرم الحزبي قبل الخروج الى اشارع ، حتى لا تغقد مصداقيتها جماهيرا ، بدل البحث عن منصب هنا او هناك ، واعتقد طرحك كما عهدناك فيه من الافكار المفيدة الكثير ،على ان لا ننسى البرجوازيه الوطنيه ، بدل تركها في احضان الملالي التي حتما ستنتهي العلاقه معها في حالة دعم هذه الطبقه في هذه المرحله بالذات لاني باعتقادي ان هذه الطبقه يعول عليها التغيير الذي هو لصالحها اولا ، وحتى وان اعتبرت متطرفا ، ارى ان ايصال البرجوازيه الوطنيه الى الحكم لهو احسن الخيارات
تحيه لك ولكتاباتك المفيدة


62 - تتمه
ادم عربي ( 2011 / 6 / 30 - 23:53 )
تتمه
حتى باعتقادي ان القوي الماركسيه المنعزلهوهذه اقتبستها من تعليق حنجي ستدعم البرجوازيه الوطنيه في هذة المرحله
تحياتي


63 - شكرا، و أتفق مع الكثير
د. صباح ألمرعي ( 2011 / 7 / 1 - 01:04 )
في البدابة ، أقول أنني معك في الكثير او الاكثر من طروحاتك الحريصة على بناء التيا ر الديمقراطي في الداخل و الخارج. و لكني أستغرب من المخاوف من الشيوعيين، هم أولا لم يتدخلوا في سياسة و توجهات التيار لا في الداخل و لا في الخارج، ثم انه من حقهم ان يكون لهم وجود في هذا التيار او اي تيار اخر، ليس من الديمقراظية إلغاء الاخر. هذا من جهة ، و من جهة اخرى ، التيار الديمقراظي ، مكون من اشخاص و ليس احزاب، على ما اعلم . أنا عضو في الهيئة الادارية للتيار في بريظانيا . و هيئتنا مكونة من 19 عضوا ، بيننا شيوعي واحد او اثنين على اكبر تقدير. لم اسمع يوما منهما توصية من حزبهما لتا على شيء. ثم انها متفانيان في تقديم خدماتهم و العمل الدؤب لصالح التيار. شكرا لهما و شكرا لك رزكار


64 - في العراق رؤوس بصل فقط
شمخي جبر ( 2011 / 7 / 1 - 12:07 )
الاستاذ الفاضل رزكار عقراوي
الاساتذة الافاضل

لايوجد في العراق تيار ديمقراطي بل توجد رؤوس بصل تدعي زعامة هذا التيار لديها مقرات تريد من الجماهير ان تتقاطر عليها لتقدم ولاء الطاعة والبيعة
اما هي فليس لها وجود في الشارع
بل بعض رؤوس البصل هذه مازالت تعيش على السحت الحرام من الدعم الذي تقدمه لها
الاحزاب الحاكمة
فعن اي تيار ديمقراطي يتحدث البعض من الاساتذة



شمخي جبر
ناشط في حركة جياع


65 - ما اجمل العراق
محمد حسين يونس ( 2011 / 7 / 1 - 15:44 )
زرت شمال العراق كنت ادرس انشاء خطوط كهرباء ضغط عالي هناك في نهاية زمن حكم البكر و جذب انتباهي بلد صغير في حضن الجبل تحيطه الثلوج و يروية فيض جبلي علي هيئة شلال مياهة عذبة جميلة و نقية.. في داخل نزل صغير التففنا حول دفاية محلية فوقها وعاء ماء يعطي للمكان دفء و رطوبة و اكلنا لحم مشوى متبل بتوابل حمراء ذات مذاق خاص.. بلد هادىء و بشر في ملابسهم التقليدية غاية في الجمال بحيث قررت ان اعيش هناك بعد بلوغي سن المعاش انعم بحياة مسالمة .. هذة البلد اسمها عقرة ما اجملها .. عندما كبرت كان من الصعب الوصول الي هناك لقد كان زبانية صدام يكونون سدا منيعا امام الاتصال بالشمال و عندما انزاح صدام قامت البشمرجة بالواجب.. خسارة ما يحدث لهذا الشعب الجميل و هذا المكان الذى هو جزء من الجنة الارضية . اشكرك علي هذا الحوار الذى اعاد لي الثقة انني قد اكمل باقي عمرى هناك


66 - الرفيق والزميل العزيز محمد علي محيي الدين
رزكار عقراوي ( 2011 / 7 / 1 - 16:10 )
الرفيق والزميل العزيز محمد علي محيي الدين
جزيل الشكر على المداخلة القيمة وأحييك على مواقفك المعروفة الداعمة للعمل المشترك، طرحت نقاط مهمة جدا وبالأخص حول ضرورة العمل اليومي بين الجماهير وتبني مطالبها وقيادة احتجاجاتها التي تتوسع بشكل كبير ألان, العمل المشترك لابد ان يكون استنادا لذلك ، وإلا وكما أشرت فلن تكون تلك المؤتمرات والاجتماعات وحتى التحالفات غير إطار فوقي بعيد عن الجماهير و لن تحقق نتائج واقعية تذكر.


67 - تحالف واسع لقوى اليسار العراقي 1
رزكار عقراوي ( 2011 / 7 / 1 - 16:35 )
الرفيق والزميل العزيز حميد خنجي
مواقف القوى اليسارية في العراق تغيرت بشكل كبير ومعظمهم يدعو للتحالف التنسيق و العمل المشترك وقد شكلت أنواع من التحالفات اليسارية في إقليم كردستان ونشطت في المشاركة ودعم الاحتجاجات الجماهيرية وخاصة في منطقة السليمانية.
اختلف معك رفيقي العزيز وأقولها بصراحة الذي - يعاند - الآن هي قيادة الحزب الشيوعي العراقي التي إلى الآن لا تعترف بتعدد منابر اليسار في العراق ووجود قوى يسارية أخرى وللأسف تفرض تعتيما كبيرا على كل نشاطاتها ومع انه كان له دور ايجابي ومشهود له في الاحتجاجات الجماهيرية التي عمت الكثير من مدن العراق وإقليم كردستان.
لتلك القوى - وخاصة الحزب الشيوعي العمالي العراقي واتحاد الشيوعيين والحزب الشيوعي العمالي اليساري ومؤتمر حرية العراق - مواقف واضحة وجريئة في مواجهة الاستبداد والفساد والدفاع عن الحريات السياسية والعلمانية وحقوق الإنسان والمرأة وتبني مطالب الفئات الكادحة واعتقد إنهم هم الحلفاء الأقرب الان للحزب الشيوعي ولابد من العمل المشترك معهم في إطار تحالف يساري يكون جزءا من تحالف ديمقراطي كبير.


68 - تحالف واسع لقوى اليسار العراقي 2
رزكار عقراوي ( 2011 / 7 / 1 - 16:40 )

يشير مشروع البرنامج الحزب الشيوعي المطروح للمؤتمر القادم على التعاون والعمل المشترك مع الأحزاب اليسارية على الصعيد العالمي والعربي ولكن غاب عنها العمل مع القوى اليسارية العراقية الأخرى، وأتطلع أن يتم تدارك ذلك في المؤتمر القادم ويركز على العمل مع قوى اليسار العراقي وتكون احد نتائجه الايجابية تبني الحزب ل - تحالف واسع لقوى اليسار العراقي - وهو حلم احلم به منذ زمان ومتفاءل ان يتحقق في الأمد القريب.

ونري كيف توحد رفاقنا المصريين مع الاختلافات الفكرية والسياسية الموجودة في جبـهة القـوى الاشـتراكية المتكونة من:
التحالف الشعبي الاشتراكي -
الحزب الاشتراكي المصـري
الحزب الشيوعي المصري
الاشـتراكـيين الثــوريين
حزب العمـال الديمقراطي


69 - الشفافية والإختلاف
رعد الحافظ ( 2011 / 7 / 1 - 19:41 )
تحيّة للأستاذ رزكار وجميع المتحاورين في جهودهم الحثيثة لتكوين جبهة ديمقراطية يسارية ليبرالية متماسكة مؤثرة
*****
تحيّة خاصة لفكرة الأخ الصديق عمر علي في تعليق 47 وضرورة تجاوز الإختلافات , لكنّي مع ذلك ألفت الإنتباه الى انّ القفز على تلك الإختلافات والتغاضي عنها ( كما فعل البعثيون والإسلاميون على حدّ تعبيره ) ينجح لفترة مؤقتة , سرعان ما تزول بزوال وإختلاف المصالح وعندها تنفتح الجروح والقروح والبالوعات من جديد
****
الإختلاف العلني والحوار الشفاف , أفضل بكثير على المدى البعيد لبناء جبهة ديمقراطية بقاعدة قوية تغيب عنها المصالح الذاتية
الثمن هو خسارة زمن معيّن ... لكن ليس خسارة المستقبل كلّه
أبداً لن ينفع إسلوب اللملمة والطمطمة ومشيها ده يمشي المركب إلاّ فترة محدودة !
تحياتي للجميع


70 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2011 / 7 / 2 - 04:28 )
افضل فرصة لوصول القوى العمانية واليسارية لتولي القيادة في العراق السنوات القادمة .. وخاصة بعد فشل الدوله الدينية في العراق بالسيطره على الواقع الامني والسياسي .. والتكالب الواضح على السرقة والفساد المالي .. المرحلة المقبلة تحتاج الى بذل اقصى الجهود للتكاتف ونبذ الخلافات الفكرية بين تلك القوى. مع البدء بحمله توعيه واسعه تشمل جميع المواقع والمنتديات العراقية وعلى الفيس بوك.. وفتح مكاتب القوى اليساريه في جميع مناطق العراق .. لن يتغير واقع العراق ان يكن هناك تغير يطرا على القاعدة الجماهرية .. شكرا لكم


71 - الرفيق العزيز د.صباح المرعي
رزكار عقراوي ( 2011 / 7 / 2 - 06:22 )
الرفيق العزيز د.صباح المرعي
جزيل الشكر ، برأي ان الحزب الشيوعي العراقي كان ومازال احد ابرز واهم قوى الحركة اليسارية والديمقراطية في العراق وأكن له كل الاحترام والتقدير لدوره النضالي وان اختلفت معه في بعض السياسات والتوجهات التي أشرت إليها في مواضيع سابقة، وقد صوتت له في كل الانتخابات العراقية السابقة لكونه - القائمة الانتخابية - الأقرب لي فكريا وسياسيا.
اعتقد ان معظم المتحاورين ركزوا على ضرورة توسيع -التيار الديمقراطي - والحفاظ على استقلاليته والذي أشرت اليه في بريطانيا هي تجربة ايجابية وأتمنى لكم كل الموفقية


72 - اشكالات
مازن البلداوي ( 2011 / 7 / 2 - 06:27 )
الاخ العزيز رزگار
تحية طيبة
ماتطرقت اليه في عجالة إدراج الأهم ثم المهم في تشخيص اسباب النكوص واساليب النهوض بالواقع المرير بشكل عام، ولاخلاف على ما شخّصته
وحيث انك لم تدرج او تذكر فيما اذا كانت هذه الأئتلافات القائمة او المقترحة قد استندت الى دراسات حقيقية مشفوعة باستطلاعات للرأي بين الجماهير ام لا؟
وكما أؤمن فان الدراسة المعدّة مسبقا والمشفوعة باحصاءات تغطي على الاقل مانسبته 70٪ من الواقع الحقيقي لهو كفيل بوضع القائمين على اي مشروع بالصورة الحقيقية لما ينوون القيام على تغييره او بنائه، هكذا علمتني خبرتي الحياتية وهكذا تتداخل العلمية مع اي امر، كي لانصاب بالإحباط عندما نحصل على نتائج مغايرة لتوقعاتنا
موضوع آليات العمل المفترضة لجبهة العمل المشترك يجب ان تكون واضحة وثابتة بحيث لايسمح بتعطيلها لأي سبب من الأسباب ، واعتقد ان اسباب الفشل لقيام مثل هذا المشروع تكمن في ان القائمين عليه لازالوا يجلسون في قاعة كبيرة ليتكلمون ويسمعون صدى كلامهم فقط
شكرًا لك واحترامي للجميع


73 - الاخ طلعت خيري عمت مساءا
ادم عربي ( 2011 / 7 / 2 - 21:20 )
الاخ طلعت خيري عمت مساءا
لقد احترت في امرك مع العلم اني اكن لك كل الاحترام
هل انت كاتب ديني ام يساري


74 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2011 / 7 / 2 - 22:14 )
ادم عربي .. حياك الله .. شكرا على اهتمامك

لقد احترت في امرك مع العلم اني اكن لك كل الاحترام
هل انت كاتب ديني ام يساري

انا كتب ديني ولكن مع خط اليسار المعارض للدين السياسي ..افضل قياده لشعوبنا الانظمة اليسارية واشرها الدينية ..انا احب اليسار لانه يعتمد على اسس علميه في ادارة البلاد ..ويمنع جميع التكتلات الدينية والقبلية بفرض سيطرتها على مؤسسات الدوله.. شكرا لك تحياتي وتقديري لك


75 - محاورة
فرهاد حسين ( 2011 / 7 / 3 - 21:34 )
اعتقد ان اليسار اوالتيار الديقراطي او اليسار الديقراطي في العراق في طور التكوين لان البناء الفوقي في طور التكوين وكل اجراء في اطار هذا الطريق سوف يلاقي الصوعوبات او بالاحرى التهميش واللامبالاة من طرف الشعب لان الشعب العراقي لم يعش تلك الحياة الاقتصادية وانما كلا رفع شعاراته الفوقية التي يريدبها الاسراع في انجاز هذه المهمة الصعبة جدا بدون البناء السليم للاقتصاد.العراق عاش الاقتصاد المتسارع لاوانه وبدا بالاقصاد الدولة وفشل في ذلك لكونرؤساء الدولة لم يكونوا في التكوين الصحيح اي انهم لميكونوا متاثرين باقتصادهم الذي يعتبر الاشيء وفق المنظور العلمي للاقتصاد,بايجاز مقتضب افكارنا متسارعة وفوقية لمجتمعتنا ووجودنا هودفع عجلة التاريخ الى الامام لانجاز المهمة التي نحن من اجلها.

اخر الافلام

.. هل وبخ روبرت دينيرو متظاهرين داعمين لفلسطين؟ • فرانس 24 / FR


.. عبد السلام العسال عضو اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي




.. عبد الله اغميمط الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم التوجه


.. الاعتداء على أحد المتظاهرين خلال فض اعتصام كاليفورنيا في أمر




.. عمر باعزيز عضو المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي