الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الصهيونية العربية الى اين؟

ميس اومازيغ

2011 / 7 / 10
مواضيع وابحاث سياسية


اعتمدت هذا المسطلح( الصهيونية ) لسبب بسيط هو تلكم الصفة التي لا يالوا العرب جهدا في استعمالها بهدف اثارة الشعوب العربية والغير ضد اسرائيل. اعتبارا الى ان هذا المسطلح مفاده او بتعريف بسيط (حركة عنصرية متطرفة ترمي الى اقامة دولة لليهود بفلسطين تحكم من خلالها العالم كله تدعو الى احتقار المجتمع البشري وتحث على الأنتقام من غير اليهود) ونسبته للعرب على اعتبار ان الأولى بهذه الصفة هم العرب قبل غيرهم. اذ ان تاريخ الصهيونية العربية سابق في الزمن على ما نسب لليهود. حيث ان العرب فعلوا عنصرية متطرفة لأقامة عالم عربي يحكمون من خلاله العالم كله كما يدعون الى احتقار المجتمع البشري ويحثون على الأنتقام من غير المسلمين. ولا حاجة لنا لسرد كل الأحداث التي تبرر صحة ماذكر. اذ ان ألأقتصار على بعظ الوقائع الدالة والأكثر وظوحا لكافية لتزكية صحة وواقيعة الفكرة.
فلنرجع الى الوراء لأستنطاق التاريخ عن افعال العرب في حق شعوب مسا لمة ابتغاء نشر عقيدتهم كمنطلق لتحقيق اهدافهم الصهيونية. حتى لا ندخل في التفاصيل يتعين تجاوز الصراعات التي ظهرت في عقر دارهم ابان محاولات نشرعقيدة كبيرهم محمد بين قبائلهم ,اذ ان هدفها في الأخير كان توحيد صفوفهم على اسس ومبادىء باعتمادها يتحقق لهم المبتغى. وهو ما تحقق نسبيا فعلا ابتداءا من كتاب محمد لعظيم الروم ان اسلم تسلم ,الذي كان منطلقا لعمليات التوسع في كل ألأتجاهات تحت راية ايديولوجية اريد لها ان تكون عالمية لتسهيل تجاوز حدود مجالهم الأقليمي والقبض بزمام امور شعوب اخرى.
ان عمليات التوسع التي سلكها العرب كانت في معظمها عبارة عن غزواة وحروب مع ابناء الأرض. تصف كتب التاريخ التي في معظمها من وظع مؤرخين عرب انفسهم بعظ وقائعها التي يشيب لها الولدان قبل الكهول. فمن نهب للثروات الى جز للرقاب الى سبي للذكور والأناث .وافظع صورة قد لن تخطر على بال ابن القرن الواحد والعشرين, هي تلكم التي تصف واقعة اقتسام السبايا بين الجنود الغزاة .بحيث يفرق بين الأم وابنها, بين الزوج وزوجته بين الأخ واخته بين هذا واخيه ..الخ وكان الفاعلين في سوق للظأن والماعز. وعلى ذكر الظان فان الغزاة ذهبت بهم قسوتهم الى حد سلخها وهي على قيد الحياة. فسقى العربان بتعنتهم وتهورهم وايمانهم المرضي بتفوقهم على الأجناس الأخرى تراب ابناء الأرض المغزوة دماءا . وارسلت رؤوس مقاوميهم بعد ان ملحت لتعلق على جدران ابواب مدنهم , دليلا على ما حققوه من انتصارات.
دخل العرب من الأبواب والنوافذ المجالات الأقليمية لشعوب مسالمة, شرقا غربا شمالا وجنوبا فغطوا بردائهم الموجود بها من اثنيا ت واعراق وثقافات. بل عملوا جهدهم على استئصالها .ونسبوا حضارات غيرهم لهم هم حتى ميزوا الحمار في الأقطار المغزوة حمارا عربيا .اما اسماء الأماكن و المواقع او ما يسمى بالطبونوميا فقد شنوا عليها حربا لا تختلف عما الفوه من حروب. اذ غيروها وصيروها بعد ان كانت اسماءا بلغة ابناء الأرض اسماءا عربية فاقدة لكل معنى .اللهم التشويه والتشويش على ما تحمله الأسماء الأصلية من معاني حقيقية ,اراده منها اهل البلد باطلاقها عليها كذكرى لواقعة تاريخية او صفة من صفات تميز المسمى .
تعجرف العربي وظحك تحت رداء الوقار الديني وهو يلقي خطبته بلغة الطلاسم في المسجد الذي تفتق ذهنه على وجوب تشييده كمحور للم وجمع الجموع, وتفادي التنقل بين مسا كن الأهالي لتسهيل تمرير ايديولوجيته الدينية كوسيلة فعالة وظامنة لأستمرار بقاء العربان حيثما وجدوا .فتولوا تلقين ابناء الأرض اللغة العربية التي يدعون انها هي لغة يوم القيامة تفظيلا لها على غيرها من اللغاة , لتجريد الغير من لغته وبالتلي من هويته حتى اظحى شمال افريقيا في عرفهم عربيا. بل حتى صار السودان الملون عربيا ايضا وقصتهم به ما تزال تفعل فعلها كما يلاحظ بروز ارهاصات مثلها بمناطق اخرى.
غيب الأشورى ,الكلداني, الفرعوني , الكوردي, ألأمازيغي وغيرهم كثير. لا يسمع لهم قول ولا هم يستشارون فصار للعرب عالم اعتبروهم عالما عربيا رغما عن حقائق التاريخ والجغرافيا .بل وصفت حتى الثورات التي عرفتها وتعرفها اقطارالشرق الأوسط وشمال افريقيا بانها ربيعا عربيا, حتى وان كانت انطلاقتها من شمال افريقيا امعانا في السرقة والأبتزاز وسيرا دائما على نهج الأسلاف .هذا دون نسيان محاولات الغزو الهادئة التي اهتدت اليها والمتمثلة في الأنفاق ما امكن على بناء مساجدهم بالأقطار الأوروبية وامريكا كوسيلة للدخول الى مساكن الأسر من النوافذ, بنشر ايديولوجيتهم الدينية وبلغتهم قصد تعريب الأقوام واقتيادهم عن طواعية الى زيارة الكعبة مع ما يتطلبه ذلك من استقدام العملات الصعبة لتنمية ثرواتهم الى جانب ما يملكون من خيرات الطبيعة. هذه التي اصبحت اليوم وسيلة ودافعا فعالا لهم في المظي في تفعيل عنصريتهم والتقليل من شان باقي ألأجناس.
سلطت اسرائيل على فلسطين فتنادى العربان وصاحوا سنرمي باليهود الى البحر. جيء بابن ألأرض المغزوة حاملا للسلاح تحت ذريعة انه عربي وان الفلسطني كذالك فوجب عليه نصرة اخيه ظالما او مظلوم مات المستقدم في الجولان وتنوسي الى الأبد. لأن العربان يعلمون انه ليس منهم ولن يكونه .فشل العربان في تحرير فلسطين فتنادوا ان هيا الى المساعدات المالية للشعب المقهور. ورغم ما يملكون من ثروات تدرها عائدات ما تزخر به صحرائهم من النفط فانهم اعتمدوا ابتزاز ابناء الأرض المغزوة للنصرة المذكورة.وانتقلوا بعد الهزائم ا لمتتالية في المواجهات المسلحة للعب وقرة ايديولوجيتهم الدينية كمحاولة لكسب تعاطف الدهماء. فتنودي في الساحات العمومية والمساجد ان اليهود قردة خاسئين واعداء للله رب العالمين.ناسين ان لليهود ارضا لهم حتى في يثرب وفي عقر دار العربان الذين ابوا الا ان يبقوا عليهم في الشتات وهم ابناء عمومتهم يرثون معهم بحكم التاريخ والمنطق بل حتى بحكم شريعتهم.
لم يبالي الأسرائيلي بهرطقاتهم وصراخهم فعمد الى بناء دولته التي اصبحت في ضرف ستين سنة دولة لا ولن يحلم بمثلها العربان العنصريون. فهال هؤلاء ما حققه عدوهم من انجازات على كل الصعدة فما كان منهم الا ان حركوا آلتهم الجهنمية ايديولجية كبيرهم فكشروا على انياب الوحش الذي بداخلهم واذاقوا وما يزالون المجتمع الدولي مآسي على ايدي دهماء مغرربهم ما لن ينساه التاريخ مابقي ألأنسان على الأرض. فتزعموا عمليات التفجير والأنفجار ودمروا معالم حضارية بذل في سبيل انشائها الدم والعرق وما يزالون ينعتون الغير بالصهيوني لأن الجمل لا يرى سنمه.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - نعم العرب الأولى بهذه الصفة قبل غيرهم
محمد علو ( 2011 / 7 / 10 - 22:19 )
مقال ذو شجون
تحياتي ومشكور على هذه المقالة القيمة
الأخ ميس اومازيغ
الصهيونية العربية الى الهاوي قريبا
والصهيونية العثمانية والفارسي تنهض


2 - مقارنة عادلة
محمد البدري ( 2011 / 7 / 11 - 04:38 )
أشكرك ايتها السيدة الفاضلة علي عقد المقارنة الواعية التي كشفت عن الاصل الذي استقت منه الصهيونية الحديثة مبادئها. بل احيلك الي نص التوراة التي يستحل فيها نبي الله ابراهيم كل مكان تقع قدمه عليه. ولهذا يعتبره العرب الاب الروحي لليهودية الصهيونية وللاسلام في وقت واحد. لكن المفارقة ان الصهيونية العربية رغم حيازتها اراضي وثروات تمتد من شرق ايران حتي جنوب فرنسا الا انهم لم يقدموا للبشرية منجزا يليق بحجم الثروة مقارنة بما حازته الصهيونية الحديثة من ارض هي اقل من مثلث حلايب المصري مع السودان . شكرا وتحية وتقدير مرة أخري.


3 - انه اتجاه خطر
محمد الرديني ( 2011 / 7 / 11 - 07:26 )
الامايغ الرائع
لا اشك لحظة في حسك الوطني ونبل هدفك في تعرية الحكام العرب
ولكني اود ان القي بملاحظة لك وللمعلقين باتجاه المقارنة بين الصهيونية العربية وصهيونية اسرائيل
ان هذه المقارنى اذا لم نلجمها بعقل واع ستقودنا بدون ان ندري الى تعظيم ما ليس بعظيم وتقزيم ماهو عملاق وكبير
اسرائيل ليست من صنع شعبها وانما من صنع الحليف القوي امريكا مع اللوبي اليهودي وجبن القادة العرب وسفالتهم
والا كيف تفسر وجود دولة من اربعة ملايين نسمة يحيطها اعداء مجموعهم 150 مليون نسمة ولا يستطبعوا فعل شيء ما؟؟
ان الحديث في هذا الاطار يطول ويتفرع ولكن المهم الا نقزّم قانعاتنا على حساب الاخرين
شكرا لك
وسلام الى الزميل الساخر البدري


4 - الصهيونيّة وأخواتها
رعد الحافظ ( 2011 / 7 / 11 - 12:20 )
مادام لفظة الصهيونية إرتبطت في ذهن العربي بباقي الحركات العنصرية في العالم كالنازية والفاشيّة والشوفينيّة وغيرها , فعلى الإنسان المنصف والباحث المُحايد أن يضيف إليهم حركات تشبههم أو تمارس الجريمة ضدّ الإنسانية بشكل أتعس ... الوهابيّة مثلاً
فلو راجعنا ضحايا الوهابيّة من العرب المسلمين أنفسهم لوجدنا ما يهيل لهُ الوجدان
بل ضحايا الوهابيّة من العراقيين فقط وفي العقد الأخير خاصةً يفوق الوصف
لذا أقول للجميع ( كما تَدين .. تُدان ) وعلى من يرفض تطرف الصهيونية وأنا منهم بالطبع أن يفضح ويدين الحركات المشابهه لها حتى لو كانت عربية أصحابها من بني جنسي وقومي
كذلك يمكن إضافة ( البعثيّة الصداميّة الأسديّة ) الى تلك الحركات العنصرية التي سلبت الملايين ارواحهم وحريتهم الفكرية والمدنيّة والعامة بكل تفاصيلها
تبقى ملاحظة أخيرة عن الصهيونية
حيث يصف البعض صديقنا العراقي اليهودي يعقوب إبراهامي بالصهيوني , وهو يجيبهم بتقسيم الصهيونية الى 40 صنف من أقصى اليمين الى اقصى اليسار وهو شخصياً يخالف الظلم وبلع حقوق الشعب الفلسطيني , فهذا الصنف مثلاً من الصهيونية أفضل من البعث العربي الإشتراكي والوهابيّة المجرمة


5 - رد الى الصديق محمد علو
ميس اومازيغ ( 2011 / 7 / 11 - 17:06 )
صديقي في الحوار المتمدن محمد علو تقبل تحياتي/حقا ان الصهيونية العرية الى الهاوية عملا بمقولة كما تدين تدان.
اما بشان العثمانيين والفرس فلا يعتبرون سوى دفعة تقوية وتطعيم للصهيونية العربية اعتبارا لكون سلوكهم انما يعتمد ايديولوجية العرب الدينية وهي الورقة ا المعتمد عليها من قبل هؤلاء لللعب على المدى البعيد. تقبل تحياتي وشكرا على مرورك.


6 - رد الى الصديق محمد البدري
ميس اومازيغ ( 2011 / 7 / 11 - 17:26 )
الأستاذ محمد البدري المحترم تقبل تحياتي وشكرا على مرورك/لن اخفيك انني قد ساورتني شكوك لدرجة انني ترددت في ارسال هذه المقالة للنشر لسبب انها ستثير ضجة بل قد يتم الرمي بها في سلة المهملات غير انني تجرات في الأخير علني اتاكد ما اذا كان فرسان التنوير القائمين على موقعنا المميزهذا سيتركوني امر بواسطتها واعبر فيطمئن بذلك قلبي على مستقبل الموقع الذي اجزم اليوم انه سيكون مستقبلا زاهرا مادام انه حقا موقعا للراي الحر.اما بشان العربان فلقد سبق لأبن خلدون في المقدمة ان قال عنهم انهم قوم يخربون ولا يبنون. وكفى. ايها المحترم انني لا اعادي احدا واكهر العنصرية ايا كان لونها غير انني ملتزم بقول كلمة حق وان كانت جارحة.
تقبل تحياتي ودمت


7 - رد الى العزيز محمد الرديني
ميس اومازيغ ( 2011 / 7 / 11 - 17:52 )
الصديق العزيز محمد الرديني تقبل تحياتي/ كما اسلفت القول في ردي على اخينا محمد البدري الذي اتمنى ان تقراه لتعفيني التكرار لقد ترددت كثيرا قبل ارسال المقالة للنشر لكن ما جدوى الحوار اذا لم يثر الموضوع نوعا من الأستفزاز حتى ياخذ حقه من المناقشة وتبادل الأراء؟
ان الموضوع صادر عن امازيغي وارسل الى موقع معظم كتابه وزواره عرب وبالتالي فان الحكم المسبق على سيكون اتهامي بالعنصرية غير انني لست كذلك و انني لجد مسرور وافتخر بايجادي لمعلقين متنورين وقراء كثر قيموا المقالة ايجابيا دليلا على قابلية مثقفينا لتقبل الراي المخالف وان كان جارحا كيف لا والحق بين والباطل بين؟
ان الصهيونية العربية يا صديقي لأمر واقع ولا يمكن تغطية الشمس بالغربال اما اسرائيل التي قلت بانها لم تبني من قبل شعب وانما من قبل امريكا واللوبي اليهودي فانني اخالفك الراي ذلك ان حياة الشتات التي عاشها اليهود لسنين طويلة لم تفقدهم هويتهم على الأطلاق ان اشعب اليهودي شعب مستميت هو الذي كان وارء اللوبي الذي استعمل بذكاء لدفع اليغر لما يملك من قوة قصد تسهيل اقامتهم للدولة.
تقبل تحياتي .


8 - رد الى العزيز رعد الحافظ
ميس اومازيغ ( 2011 / 7 / 11 - 18:08 )
الصديق العزيز رعد الحافظ تقبل تحياتي/انا معك على طول الخط بئس العنصرية المقية ايا ما كان لونها.
اما بشان الوهابية يا صديقي فما هي الا وجاها للصهيونية العربية انها الورقة الدينية التي اعتمدتها هذه الأخيرة ولم يكن العرب يدركون انهم سيكتوون يوما هم ايظا بنارها بل ان هذه الورقة قد اضحت سكينا ارجع الى اعناقهم افلا تلاحظ كيف ترتعد فرائسهم من القوة الفارسية المبنية هي ايظا على ايديولوجيتهم الدينية؟
تقبل تحياتي ودمت


9 - العزيز ميس اومازيغ
سرحان الركابي ( 2011 / 7 / 11 - 19:37 )
تحياتي لك عزيزي ميس
اتفق معك ان الصهيونية العربية سبقت الصهيونية اليهودية بقرون
وما حل بشعوب منطقة الشرق الاوسط من نكبات وتغيير للهويات وسلب للحقوق ما يشيب له الولدان قبل الكهول
واعطيك مثلا بسيط عن دولة صغيرة تعرضت الى استيطان صهيوني هي دولة البحرين
هذه الدولة كان تعداد سكانها الاصليين في عام 1975 يمثل 95 بالمئة وقد انخفضت هذه النسبة اليوم لتصل الى 60 بالمئة اليوم بسبب الاستطان والتهميش لسكان البلد لحساب المهاجرين والمستوطنين من كل الجنسيات العالمية
ومع ذلك فلا يجب محاربة الصهيونية بصهيونية مضادة لان ذلك لن يحل المشكلة بل يفترض ان ندعوا الى ثقافة التعايش السلمي بين كل الثقافت والشعوب والاعراق
ولا تنسى ان هذا الزمن هو زمن الشعوب ولم يعد احد قادرا على اساكات صوت الشعوب والثقافت المهمشة
تحياتي


10 - بجاحة الصهيونية الاسلامية
محمد البدري ( 2011 / 7 / 11 - 23:34 )
عند وضع معايير التصهين موضع المقارنة فيما بينها لاكتشفنا ان الصهيونية الاسلامية قد فاقت الصهيونتين العربية واليهودية. ففي زمن الخلافة العباسية تحدث المأمون الي السحاب وقال لاحداها - شرقي او غربي فسياتيني خراجك اينما شئت. المعتوه هذا الذي كان خليفة واميرا للمسلمين قام بوضع اليد حتي علي السحاب والمطر ايضا. تحياتي مرة أخري

اخر الافلام

.. إسرائيل.. تداعيات انسحاب غانتس من حكومة الحرب | #الظهيرة


.. انهيار منزل تحت الإنشاء بسبب عاصفة قوية ضربت ولاية #تكساس ال




.. تصعيد المحور الإيراني.. هل يخدم إسرائيل أم المنطقة؟ | #ملف_ا


.. عبر الخريطة التفاعلية.. معارك ضارية بين الجيش والمقاومة الفل




.. كتائب القسام: قصفنا مدينة سديروت وتحشدات للجيش الإسرائيلي