الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
صديقة
ساره عبدالرب
2011 / 7 / 15الادب والفن
مرّتْ إلى جـِواري
ولم تحزر كفّي
أتذكرينْ ؟
حين
اسمِي من حنّاء أمّي
كنتُ
سنة ً من صباها
سجادة ً أبسطنِي في سكينتِها
*
تفْـترّ مثل أمس يعيش ثانِيته الأخِيرة :
ترافقِينني للمُول؟
الغرباءُ يحكّون بتطفّـلهم جسأة رُوحِي
يتبعونني بماسـَقط مِن ملامحِي :
هذه لكِ .
والضّبابُ لي !
شتاتِي
هابطٌ صاعدٌ الدّرج الكَهربائِي
قلبِي شَجو عودٍ شرقي ّ
وقلبكِ طاولة بلياردُو
كـ..ناقِهتين
نفسّر لوحةً مقلُوبة ً
*
أغوصُ بإرَادتِي
لا أحتاجُ طَـوق نجاتِك
يا الطّافِية على سطحٍ سـيلتهمُك قيظُه
البلياتشُو يبيعُك ألقابا ً بألوانِك كلّها
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. تفاعلكم | أغاني وحوار مع الفنانة كنزة مرسلي
.. مرضي الخَمعلي: سباقات الهجن تدعم السياحة الثقافية سواء بشكل
.. ما حقيقة اعتماد اللغة العربية في السنغال كلغة رسمية؟ ترندينغ
.. عدت سنة على رحيله.. -مصطفى درويش- الفنان ابن البلد الجدع
.. فدوى مواهب: المخرجة المصرية المعتزلة تثير الجدل بدرس عن الشي