الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ألإلحاد و ربيع ثورات شعوب البلدان ألعربية ( ألتأثير ألمتبادل وألمستقبلي )

ماجد جمال الدين

2011 / 7 / 27
مواضيع وابحاث سياسية


ألإلحاد و ربيع ثورات شعوب البلدان ألعربية ( ألتأثير ألمتبادل وألمستقبلي ، خاصة في ظل نظام ألعولمة السياسية الإقتصادية وألفكرية )
كان بودي منذ أمد أن اتحدث عن هذا ألموضوع ، وخصوصا بعد تصوير ما يسمى بألربيع ألعربي ( وأنا أعتبره خريف ونهاية ألفكر ألعروبي ـ ألإسلاموي ) بأنه بداية نهضة عربية إسلامية جديدة لما يشوبه ظاهرا من تأثير جانبي للحركات ألسياسية ألإسلامية ، وتكرار ألتظاهرات ألشعبية أيام ألجمع ( ألعطل ألرسمية ) و تحت شعارات الله أكبر أيضا ، وربما قد لا أعرف تماما معنى الله وألذي يهتف به هنا ، فهل الله هو الشعب وإرادة ألإنسان كما كتبت أنا سابقا أو أنه مجرد وهم نتغنى ونتمنى به كما نطلب من أبو ألحوائج أوألمهدي ألمنتظر أو ألمسيح ألمخلص ، ولا أعرف حينها لم يخرج ألأبطال من خيرة الشباب والشابات ليضحوا بدمائهم الزكية في الساحات التي هي ليست في الخيال وألأدعية ولا توجد فيها سيوف وخيول .
وألأهم بألنسبة لي إختفاء منتدى ألملحدين لأسباب خيانية ( لا أستطيع ألقول بأقل من هذا حول مواقف ألزملاء ألذين تولوا مسؤولية ألمنتدى في ألمراحل ألأخيرة ، وكذ ألموقف ألإنتهازي جدا جدا لمسؤولي منتدى أللادينيين تجاه شبيحة ألنظام ألسوري ) ، وعدم فهم مدى تإثير ألفكر الإلحادي ألجديد على وعي ونفوس ألشباب ألثائر وألثقافة ألإجتماعية السائدة وعلى مستقبل ألثورات ألجارية أيضا .
ألموضوع بعنوانه ، يتضمن أشياء كثيرة جدا ، وبغض ألنظر عن سعة ألتحليلات السياسية وألإيديولوجية ألتي قد يتطرق لها ويثيرها الحوار ونتائجه ، أريد أن أطرحه للنقاش ألعام ، وأتمنى أن يكون طرح ألمحاورين يتناول ألموضوع بأكثر جوانبه تفصيلية من ما في هذه ألبداية ألضيقة .
(( ألإلحاد و ربيع ثورات شعوب البلدان ألعربية ( ألتأثير ألمتبادل وألمستقبلي ، خاصة في ظل نظام ألعولمة السياسية الإقتصادية وألفكرية ) ))








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. هل وقعت جرائم تطهير عرقي في السودان؟ | المسائية


.. اكلات صحية ولذيذة باللحمة مع الشيف عمر ????




.. عواصف وفيضانات في العالم العربي.. ظواهر عرضية؟


.. السنغال: 11 مصابا في حادث خروج طائرة من طراز بوينغ عن المدرج




.. الجامعات الإسبانية تعرب عن استعدادها لتعليق تعاونها مع إسرائ